أحبطت بسجن مدينة القنيطرة محاولة إدخال 850 غراما من مخدّر الشيرا إلى فضاء المؤسّسة عبر إلقائها من الخارج، وقد وقف وراء العملية مدير السجن المركزي الذي أضحى يدقّق في غلق كافة منافذ المرفق.
وفي الوقت الذي لم تعرف بعد هوية الواقفين وراء عملية التسريب، وإخطار النيابة العامّة من أجل إشرافها على التحقيق في الموضوع بواسطة عناصر الضابطة القضائية، شدّدت إدارة سجن القنيطرة الحراسة على كافة منافذ السجن على الخارج وكذا أسواره.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. يجب على الحكومة محاربة هذه الآفات بإغلاق وحراسة كل المنافذ التي تسهل إدخالها للوطن وأن توعي الأسر والشباب عن مخاطر المخدرات لأنها لو دخلت للوطن فمن السهل أن تصل للسجون ولكل المرافق
مسكين هاد مدير السجن محنوه.. بغا إسد جميع الأجواء الجوية لكتمر منو المخدرات .لكن نسی بلي كتمر عن طريق البر. كتدخل من الباب الرئيسي. وفي كل جناح يتواجد بزناس يتكفل بتوزيع الواردات بكل أسمائها وألوانها مهما فتشتم الغرف تبقی أعينكم صغيرة لا ترصد كل شئ. فهناك هواتف تباع و تشتری وهناك من جمع ثروة مهمة ويقوم بإخراجها أثناء فترة الزيارة و حراس مندوبية السجون …. نائمون.. حائرون ..مطواطئون.. يتغامزون.