أفاد عبد الكريم مزيان بلفقيه، رئيس قسم الأمراض السارية بوزارة الصحة، الثلاثاء، بأن المغرب أصبح يتوفر حاليا على سبعة ملايين جرعة من اللقاح المضاد لوباء “كوفيد-19″، بعد توصله بالدفعة الثانية من لقاح “سينوفارم” الصيني.
وقال مزيان بلفقيه، في معرض تقديمه بالرباط للحصيلة نصف الشهرية المرتبطة بالوضعية الوبائية، إن مؤشر التكاثر والتوالد لحالات الإصابة بكوفيد على الصعيد الوطني يواصل التحسن على مدى 13 أسبوعا متتالية، إذ سجل هذا المؤشر مستويات تحت الواحد، واستقر في مستوى 0.85 يوم الأحد الماضي، مشيرا إلى أن منحنى الوفيات الأسبوعي عرف أكبر انخفاض في هذه المدة، إذ تحسن بنسبة 30- في المائة؛ وشمل هذا الانخفاض 10 جهات وبنسب متفاوتة.
وفي ما يخص تطور معدل الإصابة الأسبوعي لكل 100 ألف نسمة، أبرز بلفقيه أنه عرف انخفاضا متواصلا خلال الأسبوعين الأخيرين، إذ مر من نسبة 13.3 في المائة في نهاية شهر يناير إلى 8.6 في المائة لكل 100 ألف نسمة في الأسبوع الأخير.
وانخفض عدد الحالات النشطة، حسب بلفقيه، إذ انتقل من 13 ألفا و99 حالة نشطة منذ أسبوعين إلى 10 آلاف و555 حالة نشطة يوم الإثنين، أي بمعدل انخفاض ناهز 20- في المائة؛ فيما عرف عدد الحالات الحرجة التي يتم استشفاؤها في أقسام العناية المركزة انخفاضا بنسبة 37 في المائة خلال الأسبوعين الأخيرين، إذ مر من 744 حالة إلى 422 حالة يوم الإثنين.
واعتبر بلفقيه هذا التحسن في المؤشرات “ثمرة لمجهودات وإجراءات إدارية واحترازية متخذة، تجاوب معها أغلب المواطنين وبنسب كبيرة”، مضيفا أن عدد الحالات الإيجابية المؤكدة إلى حدود الإثنين 15 فبراير بلغ ما يعادل 478 ألفا و595 حالة، بمعدل إصابة تراكمي يقارب 1316.7 حالة لكل 100 ألف نسمة، مسجلا أنه وللأسبوع الرابع على التوالي يسجل هذا المؤشر الوطني مستوى أقل من المستوى العالمي، وأن هذه النسب والمؤشرات تمنح المملكة الرتبة 34 عالميا والثانية إفريقيا بالنسبة لعدد الحالات الإيجابية.
وبالنسبة للوفيات المسجلة إلى حدود يوم الإثنين فإنه تم تسجيل 8491 حالة وفاة مؤكدة بنسبة إماتة وطنية تقارب 1.8 في المائة مقارنة بنسبة عالمية تقدر بـ2.2 في المائة، مشيرا إلى أن المغرب يحتل المرتبة 37 عالميا والثالثة إفريقيا بالنسبة لعدد الوفيات المسجلة؛ وبخصوص نسبة الشفاء، أوضح أنها عرفت مستوى مرتفعا قارب 96 في المائة، إذ تم تسجيل تعافي 459 ألفا و549 حالة.
أما الحالة الوبائية خلال أسبوعين، فتعرف بدورها تحسنا، إذ إن عدد الحالات الإيجابية المسجلة يعرف انخفاضا متواصلا للأسبوع الثالث عشر على التوالي؛ وقدرت نسبة هذا الانخفاض العام الوطني بناقص 25.7 في المائة، وتم تسجيل انخفاض في عشر جهات، فيما عرفت جهتا كلميم-واد نون وبني ملال-خنيفرة ارتفاعا طفيفا على التوالي بنسبة زائد 14.8 في المائة وزائد 4.5 في المائة.
وعلى الصعيد العالمي، سجل العالم إلى حدود الإثنين ما لا يقل عن 109 ملايين و503 آلاف و44 حالة إيجابية، أي بمعدل إصابة تراكمي يقارب 1404.8 إصابات لكل 100 ألف نسمة، فيما وصل عدد الوفيات المسجلة إلى مليونين و413 ألفا و867 حالة، أي بمعدل إماتة عالمي يناهز 2.2 في المائة، بينما استقرت نسبة الشفاء في 74.5 في المائة، إذ تعافى أكثر من 81 مليونا و614 ألفا و968 مصابا.
وفي ما يخص الأحداث البارزة التي ميزت الأسبوعين الأخيرين، يقول المسؤول ذاته إنها تتجلى على الخصوص في ترؤس الملك محمد السادس لمجلس للوزراء، استفسر فيه وزير الصحة حول الظروف العامة التي تمر فيها الحملة الوطنية للتلقيح، وأعطى تعليماته السامية بضرورة مواصلة هذه الحملة بنفس الوتيرة وروح المسؤولية.
كما تهم الأحداث البارزة تجاوز عتبة المليون و700 ألف مستفيد من التلقيح ضد (كوفيد-19) في كامل ربوع المملكة، وتوسيع الاستفادة من عملية التلقيح الوطنية لتشمل الفئات العمرية 65 سنة فما فوق، واجتماعات اللجنة العلمية من أجل البت في المواضيع التي تشغل الرأي العام الوطني، ومواكبة عملية التلقيح الوطنية على مستوى جهات وأقاليم المملكة تحت إشراف وزير الصحة، وتوسيع عملية التلقيح بفتح محطات ومراكز إضافية للتطعيم، وتعبئة المزيد من الموارد البشرية لإنجاح هذا الورش الوطني الكبير.
وخلص بلفقيه إلى التأكيد على ضرورة الانخراط الجماعي للمواطنين في الحملة الوطنية للتلقيح ضد (كوفيد-19)، مع استمرار احترام التعليمات والتدابير الوقائية التي من شأنها أن تحد من انتشار هذا الفيروس وبالتالي بلوغ عملية التطعيم أهدافها.
الحمد لله عندنا شي حاجا نفتخرو بها فالعالم، عندنا ترتيب ضمن 50 أول المراتب فالعالم وخا فحجا ممزياناش ولكن المهم و أننا كاينين.
بغيت نسول الحكومة الموقرة!
شنو ستفدنا من الحجر الصحي و قطع أرزاق الناس؟!!!
تحسن الوضع في المغرب الحمد لله ونتمنى من الله ان يبعد عنى هدا الوباء
كترت الاصابات بكورونا كانت في الاغلب في دول منفتحة اقتصاديا و سياحيا و عندها دينامية و حركية عند الساكنة. الدول التي فيها اصابات قليلة في الاغلب دول منغلقة على نفسها او دول دات كتافة سكانية قليلة
الحمد الله على كل حال
وملي هكذا فتحولنا علاش باقي ذاك 8 راه تخنقنا طلقونا نتىرزقو الله
مؤشر التكاثر والتوالد لا يمكن تحديده لعدة أيام ماضية بل يحتاج الى اسبوعين عل الاقل لتحديده بدقة. هذا يعني اننا لا نستطيع ان نتكلم عن هذا المؤشر بدقة الا بعد مرور اسبوعين على اليوم الذي يحدد له المؤشر. هذا يرجع لعدة أسباب منها مدة نضوج الفيروس. يمكن ان نتكلم عن المؤشر لبضعة أيام لكن الارقام ما هي الا تقديرات.
نتمنى فقط ان لا يكون الانخفاض بسبب قلة الاختبارات لاننا صرنا نسمع 9 الاف تحليلة في ليوم بدل 40 الف سابقا
نتمناو نرجعو لصفر وفاة
السلام الم اقل لكم استبشرو خيرا فالفرج آت وقريب جدا جدا ستعود الحياة إلى طبيعتها الحمد لله آجلا لاتستهينو بالمغرب فقد فعل كل مابوسعه لكي تنتهي هاته المحنة فيما دولا قوية سياسيا واقتصاديا وعلميا مازالت تتخبط خبط عشواء من جراء هذا الوباء اللهم لانسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه لتعود الحياة إلى طبيعتها الحمد لله والشكر الحالات في تذبذب والشفاء في تصاعد مستمر
ولكن الحذر ثم الحذر و الحيطة والتباعد
COMME TOUJOURS LE MAROC DERNIER DE L AFRIQUE DANS TOUS LES DOMAINES
المرتبة التانية افريقيا لان المغرب يدلي بالارقام دون تزوير .هل تعتقدون فعلا ان الوفيات في المغرب اكتر من نيجيريا ذات 200 مليون نسمة ؟ امر لا يعقل لان اغلب الدول لا تصرح بالحقيقة .لذلك اصلا المؤسسات الدولية لا تحترمهم
كاين التلقيح د شينوا وأسترازينكا لي قالت المختبرات الطبية الأوروبية أنه غير فعال لمن تجاوز 64 سنة
لقاح سينوفارم غير صالح ينقل العدوى بين شخص سليم وشخص معافى
الجزائر عدد السكان 45 مليون نسمة تحتل المرتبة 80 عالميا حلل وناقش ؟؟؟؟؟
je connais hespress ders le debut,j,ai envoye des videos et mainetenant meme des analphabets font des videos a youtube
2ème ou 3ème africain ? par rapport au nombre de décès ( voir texte et titre de l’article)
من وجهة نظري المهم في الحصيلة اليومية لكورونا هو عدد الوفيات الدي يأخد منحي تنازلي وهدا العدد ليس له أي علاقة مع عدد الفحوصات . ثانيا هي نسبة الاصابات بعدد الفحوصات التي تعرف تراجع والتي تتراوح اليوم في حدود 5 في المائة بعد ان كانت تصل الى 20 في المائة ونجدها الآن في عديد من الدول تتراوح بين 20 و 30 في المائة. تالثا لم تعد الدولة تقوم بنفس عدد التحليلات كما كان في السابق بتتبع المخالطين .الآن اصبح المواطن هو الدي يقوم بالمبادرة ويلجأ الى المختبرات كما هو الحال في أمريكا و الدول الأوروبية. نطلب الله عز وجل ان يعجل بالفرج و يرحم موتانا.
المغرب يقوم 40000 اختبار لكورنا يوميا في حين يقام بالجزائر الف اختبار فقط وها ما يفسر التضارب في النتائج
الإصابات في المغرب مرتفع لأنه :
أولا :
يقيم أزيد من 20 ألف تحليلة كل يوم
وثانيا
يصرح بالأرقام الحقيقية بكل شفافية، ووضوح
عكس نظام العسكر الجزائري مثلا الذي لا يقيم التحليلات على عمة الشعب ونما يقيمها فقط لكبار المسؤولين فقط ولا يتعدى عددها 200 تحليلة في اليوم
والدليل هو وصول البواء الى رأس الدولة الذي من المفروض فيه أن يكون محمي أكثر من غيره وكذا محيطه والوزراء السابقين والحاليين الذين مات الكثير وكذا موت مئات الأطباء والممرضين.. ناهيك عن إصابات ملايين المواطنين وموت عشرات الألوف منهم في منازلهم دون أن يطهروا في سجلات المصابين بالوباء ولا في سجلات الذين قضوا بسببها.
زائد أن عدد كبير من الدول الأفريقية لت تقوم بتاتا بأية تحليلات إلا بضعة عشرات منها بزمن متباعد…
لهذه الأسباب صعد المغرب الى رأس قائمة الدول الإفريقية التي انتشر فيها الوباء
ما فائدة الجرعة الثانية واللقاح يعطي مناعة، و الطفرات سوف تأتي مستقبلا بسلالات جديدة ؟!! ثم هل لدينا البنية التحتية الصحية حقا لاستقبال الاعداد الوفيرة من مضاعفات اللقاح لا قدر الله اذا تم تركيز المناعة هب جرعة لقاح اضافية؟!!!!
باراكا وحدة. الله يهديكم….اللي بغاها كلها يخليها كلها…اللهم اني لكم من الناصحين
نريد ان نسأل وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية
لماذا الاستمرار في إغلاق الكتاتيب القرآنية والمساجد في البوادي ؟
مع العلم ان كل المدارس مفتوحة حتى روض الأطفال.
والمقاهي والفنادق في المغرب.
الحمد لله والشكر لله على كل حال..ان شاء الله تتبدل الاحوال الى الاحسن ونعيش حياتنا بصورة طبيعية ..لكن الحذر واجب..فالتلقيح ليس الا بداية محاصرة الوباء وتقليل خطورته وليس القضاء عليه نهائيا الا باذن الله والتزامنا بالتدابير الاحتياطية حتى يتم تحصين عامة المواطنين..المهم الصحة والاحساس بالامان لنتمكن من العمل والانتاج في ظروف سليمة لا تهدد صحتنا وحياتنا وصحة اهلنا وحياتهم..الصبر جميل والله مع الصابرين ..ابتلاءات يمتحن الله بها ايماننا وصبرنا ..فلا تقنطوا من رحمة الله
كثير من مستشفيات الجزائر خاوية من مرضى الكورونا بفضل الإلتزام الشعبي ، والوعي
والتطعيم متواصل في الجزائر في كل الولايات ، والوفيات قليلة.