حرص حفل إفطار جماعي على الاحتفال بمنتصف شهر رمضان الأبرك بمدينة كوبنهاغن، من تنظيم المنتدى الدنماركي المغربي، وشراكة مع المركز الثقافي الإسلامي، في استحضار لطقوس المغاربة خلال هذا الشهر الفضيل.
الموعد الذي شهد مساء السبت إقبال عدد من المغاربة المقيمين بالعاصمة الدنماركية ونواحيها، إضافة إلى منتمين إلى الجاليات الإسلامية المقيمة بهذه المنطقة الإسكندنافية، عرف أيضا فقرات من الابتهالات الدينية وأناشيد المديح.
وقال رئيس المنتدى الدنماركي المغربي مصطفى الطيبي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن هذا الحفل الرمضاني، المستفيد من دعم فرع البنك الشعبي، يعد مناسبة لتعزيز لحمة المغاربة في الدنمارك، تماشيا مع مقاصد شهر رمضان.
وأضاف الطيبي أن “حفل الإفطار الجماعي اتسم، من جهة أخرى، بحضور وفد الأئمة والمرشدين والمرشدات الوافدين من الوطن الأم لتأطير الجالية المغربية خلال شهر الصيام؛ وهم مبعوثون من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لتولي هذه المسؤولية بما ينبغي من وسطية واعتدال”.
أما محمد الطنجي، رئيس جمعية المستثمرين المغاربة، فصرح لهسبريس قائلا: “بلوغ منتصف شهر الرحمة والمغفرة كان مناسبة مواتية لالتقاء المشاركين في هذه المناسبة من أجل الدعاء لأمير المؤمنين الملك محمد السادس بالتوفيق والسداد وموفور الصحة والهناء”.
وأضاف: “مثل هذه الأنشطة تعمل على التعريف بالوجه المشرق للمغاربة، دينيا وثقافيا، والمساهمة في إعادة النظر في الصورة النمطية التي تلتصق بالمسلمين في عموم الدول الغربية”.
ناس راضي عليهم الله.
ذهبوا لبلاد الرفاهية و الحرية و الخير، و هاجروا من الفردوس (الذي يريد الجميع مغادرته!!!)
مآ شاء الله الناس في أروبا عايشة بخير الحمد لله والله ينصر ملكة الدنمارك الله يطول ليها في العمر ديالها.
الدول الاسكندنافية كل مانعرف عليها انها بلدان تتوفر فيها شروط الحياة من سكن وتدريس والصحة والاكل شيء الجميع يتوفر عليه ونسبة الامية صفر لكن لكل شيء ثمن الجو البرد والثلج والضلام لمدة تزيد عن 4اشهر يجعل الانسان مضطرب واغلب هذه الشعوب تستعمل الدواء خاصة الاضطرابات النفسية لا الصيف صيفا كلها نهار 3شهور ولا الشتاء شتاء كله ضلام وثلج وناقص تصل حتى 40 المهم لكل دولة مشاكلها ياماديا يامعنويا
هذه الاجواء الافطار الجماعي والمحبه والاخوه هذه تفرح قلوبنا كمغاربه اتمنى ان يكون هذا الجمع جمع الخير والمحبه والسلم والسلام والغفران ان شاء الله اللهم رد بنا ردا جميلا وشكرا لكم جميعا
ما أثار إعجابي في الصور هو أنه ليس هناك اختلاط النساء بالرجال
إلي 3 samid, الضلام الحقيقي والبؤس الحقيقي والأمراض النفسية موجودة عندنا في المغرب، كاينة قرية وحدة صغييييييرة وفي أقصى شمال السويد هي بوحدها لي فيها الشمس قليلة وبعيدة من الدنمارك تقريبا بألفين كيلومتر, ماكايناش شي حاجة لي سميتها القنطة في إسكندينافيا و ناسها عايشين في النعيم وكلهم تيدورو الكرة الارظية وماتيخليوش شي دولة حيت عندهم الفلوس وغير يحسو بالقنطة يشدو الطيارة فين مابغاو.
* مسلمون يعيشون في بلاد المهجر = دول في غالبها غير إسلامية ، متمسكون بدينهم ،
يصومون في أجواء غير رمضانية ، و يعملون في توقيت لا يراعي هذا الشهر الفضيل .
هنا يتبين أن الإنسان ، إذا فقد هويته فإنه يضيع معنى الحياة . كأولئك المرابطين في
بيت المقدس متمسكين بالدين رغم معاناتهم مع اليهود .
* بينما أناس لا يعيرون أي إهتمام لا للوطن أو الدين أو العرق أو ….و خوفي أن
يقولوا : أُكِلْتُ يوم أُكِلَ الثور الأبيض ،،
بالعكس الجو الحار هو من يصيب بالامتئاب وهناك مقال نشر بهسبريس عن الامر ويمكنك البحبت بغوغل اما المطر والجو البارد كله خير يا اخي الشمس والجفاف الدي اصاب المغرب في السنوات الماضية اصاب اغلب الفلاحين والناس بالمدن بالاكتئاب الى سولتي اي واحد بالمغرب حاليا واش تبغي الشتا او الشمس الاجابة بالاجماع هي الشتاء
الجو ديال الدول الاسكندنافية بحال الجو ديال بلجيكا و هولندا والمانيا وحاليا كاينة الشمس وغادي تنقص في منتصف أكتوبر، الدول الاسكندنافية كيتعتبرو من أفضل الدول في العالم وناجحين فكولشي وحتى هولندا بلجيكا ألمانيا بريطانيا ايسلندا تا هما مزيانين اما داكشي ديال الامراظ النفسية او الوحدانية او الانتحارات في الدول الاسكندنافية داكشي كله كذوب 100٪ والانتحارات و الامراظ النفسية والوحدانية كاين فقط في المغرب وبسبب التفقير والحكرة والضلم والتهميش والقمع والاستبداد.