نظم أولياء أمور تلاميذ وتلميذات مدرسة الشابي بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، اليوم السبت، مراكش للتعليم الأولي والابتدائي، اليوم السبت، وقفة احتجاجية للمطالبة بتعديل التوقيت المدرسي الحالي، الذي يقوم على فترتين، فالفترة الصباحية تنطلق من 8:30 إلى 13، والثانية تبدأ من 13:30 إلى 18:00.
ورفع الآباء والأمهات وأولياء الأمور المحتجون، خلال هذه الوقفة، شعارات تعبر عن رفضهم لتدبير أوقات الدخول والخروج بالمؤسسة التعليمية دون تشاور وتنسيق تام معهم، مشددين على أن التوقيت المدرسي الحالي غير ملائم تماما ومرفوض جملة وتفصيلا لإكراهات عديدة وأسباب مختلفة؛ لأنه يخلق مشاكل بنيوية واجتماعية واقتصادية ونفسية لجميع الأسر.
واستنكر المشاركون في الوقفة الاحتجاجية اتخاذ مثل هذا القرار، وطالبوا بالإبقاء على التوقيت المدرسي للموسم الماضي، لما فيه من مصلحة للجميع ولتيسير العملية التعليمة التعلمية التي هي شأن الجميع، حيث إن مقتضيات القانون الإطار 51.17 أعطت مكانة متميزة واستقلالية تدبير الشؤون الداخلية للمؤسسات التعليمية، مع مراعاة خصوصية كل مؤسسة بتنسيق مع أولياء الأمور.
وأجمع المتدخلون خلال هذه الوقفة الاحتجاجية على أن التوقيت المعتمد يهدد صحة المتمدرسين؛ لأن حالة الطوارئ الصحية ما زالت تفرض نفسها على المدينة.
وفي هذا السياق، أشار المعنيون إلى أن “الازدحام خلال دخول وخروج التلميذات والتلاميذ أربع مرات في اليوم يخل بالإجراءات الاحترازية للجائحة”، مطالبين بـ”تعطيل المذكرة الوزارية التي استندت إليها مدرسة الشابي، حفاظا على سلامة فلذات أكبادنا”.
ودعا المحتجون المدير الإقليمي إلى “النظر في هذا الموضوع والرد بالإيجاب والقبول؛ حتى تكون فاتحة خير على الجميع، وتكون نفسية التلميذات والتلاميذ وآبائهم وأمهاتهم وأولياء أمورهم مرتاحة للرفع من جودة المنظومة التربوية”.
ولمعرفة قرار المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بمراكش، ربطت هسبريس الاتصال بهذا المسؤول؛ لكنها لم تتمكن من الحصول على رأيه.
التوقيت المستمر متعب اما التوقيت المتقطع فيساعد التلاميذ على تناول غذاءهم في منازلهم واخذ فسط من الراحة قصد الاستعداد للفترة المسائية ذهنيا وبدنبا وبعد ذالك فالليل طويل وهو توقيت جيد يذكرنا بعهد الحسن الثاني الذي كان سائدا حتى في الادارات في عهد فرحمة الله على الحسن الثاني الذي لم ينقص ساعة ولم يزد ساعة ولم يطبق التوقيت المستمر على المواطنين
هل يعلم الجميع ان من اسباب اختيار التعليم الخاص هو نهجهم للتوقيت المستمر… لأن غالبية الاباء لا يستطيع تدبير التوقيت العادي خاصة موظفو القطاع الخاص الشيء الذي يجعلهم يضعون نصف اجورهم لتعليم ابنائهم.. مع ايمانهم المطلق بان التعليم العمومي افضل بكثير من الخاص خاصة في شقيه الاعدادي و الثانوي… اما الاولي و الابتدائي فعقدة الفرنسية هي من تدفع اغلب الاسر إليه و التوقيت المستمر.
التوقيت المستمر لا ينفع في التعليم ، لأنه جد متعب للأساتذة و التلاميذ على السواء .
في رأيي المتواضع ينبغي أن يخول لمجلس التدبير بالمؤسسة هذه المهمة بحضور جمعية آباء و اولياء تلاميذ والمنتخبين حسب تنظيم هذا المجلس .. حتى العطلة الأسبوعية ينبغي أن توافق خصوصية كل منطقة وتؤول إلى قرار هذا الأخير لأن يوم السوق الأسبوعي في البادية يربك كثيرا الآباء والأمهات ويتسبب في تغيبات الكثير من التلاميذ… مع مراعاة ظروف البرد القاسية في بعض المناطق و تخصيص عطلة مستمرة خلال شهر فبراير في المناطق الأكثر برودة والتي تعرف تساقطات ثلجية … أما عن توقيع محاضر الخروج فلا معنى أن يبقى الأستاذ في مناطق بعيدة لمدة عشرة أيام بعد انتهاء الدراسة من أجل توقيع محاضر الخروج وكأنه يقضي عقوبة سجنية .
هنا في أمريكا كل مؤسسة تعليمية لها وقتها يعني التوقيت غير موحد حسب خصوصية كل منطقة هنا توقيت الإعدادية من التاسعة والنصف صباحا إلى الرابعة بعد الظهر وجبة الغذاء متوفرة في المدرسة مجانا يا عباد الله يا الحكومة يالدولة المغربية يا أخنوش والله العضيم إلى حرام عليكم تعذبوا الطفل المغربي واش حنا أحسن من مريكان في التعليم؟؟؟ كيقراو 6 سوايع ونصف ساعة لتناول الغذاء .اوا غير الى مابغاش وزير التعليم. طلقوا اللعب للمدارس يديرو التوقيت لي يناسبهم ووجدو ميزانية للوجبات من ميزانية الدولة وحيدو الساعة لي زدتو خليو الوقت طبيعي وصلحو المناهج الدراسية ودخلوا الخرجات المدرسية التعليمية وعلموا التلميذ يحل المشكل ماشي حغض حفض حفض غباء هذا واش باقي شي مواطن حافض الدروس الاجتماعيات؟؟؟
التوقيت المستمر هو الاصلي وهو الذي كان جاري به العمل في الزمن الجميل ولم يعارض احد ولا احتج في ذالك الوقت والكل كان راضيا وسعيدا ولم يكن الناس يعرفون معنى الاحتجاجات ولا المظاهرات ولا احد يتذمر من شيء، ياليت الزمن الجميل يعود يوما ما .
فعلا، التوقيت المستمر، يسمح باستغلال جزء من اليوم في ممارسة الحياة الخاصة للفرد. هنيئا للمدارس الخاصة بالحرية التي ينعمون بها مساء كل يوم وباليومين المتتاليين السبت والاحد كل أسبوع. وأتمنى أن يتحرر ابناؤنا في العمومي من قساوة الذهاب مرتين والاياب مرتين في اليوم للمدرسة، لاوقت للعب، للرياضة، للمسرح، للموسيقى ولاحتى لانجاز الواجبات المدرسية او لساعات الدعم خارج المدرسة. ارجو أن يطلع الوزير على هذا التعليق.
نعم التوقيت المستمر هو الحل الوحيد و المناسب لكل من الأستاذ التلميد و الأباء
السلام عليكم
هؤلاء الأولياء لا يفقهون شيئا، توقيت الستة الماضية فرضته الجائحة. ليس من مصلحة أبناءكم الدراسى لفترة اتجاوز ثلاث ساعات متواصلة، تركيزه و قدرته البدنية لا يتحملان الأمر. تخيلوا طقل 7 أو 8 سنوات فوق كرسي خشبي لمدة خمس ساعات، و اعتماد هذا التوقيت يجعل الأطفال عريضة للشارع في نصف اليوم الفارغ.
هناك من يبحث عن مصلحته و يختبئ بالتلاميذ، الأمهات لا يردن الذهاب إلى المدرسة مرتين في اليوم؛ رغم أن باب المدرسة أصبح مناسبة للغيبة و النميمية لدى بعضهن، و هناك بعض الأستاذات خاصة تقمن بتحريض الأمهات بدعوى إشراك الأولياء، و أبناء الأساتذة يدرسون في الخصوصي في 3 ساعات في الصباح و ثلاث في المساء.
حلال على أولادكم في الخصوصي يقراو صباح و عشية و حرام على اولاد المزاليط في العمومي ؟؟؟
نفس المشكل يقع بمدينة مريرت التابعة لمديرية خنيفرة اشتغل انا وزوجتي لنتفاجأ بإنزال هذا التوقيت من السماء من طرف المديرية لتفرضه على مريرت بينما مدينة خنيفرة يشتغل الاساتذة فيها بالتوقيت المستمر اتصلت بمدير المدرسة ليخبرني على ان هناك مشكل فعلا في هذا التوقيت يستحيل تطبيق التدابير الاحترازية وعديد المتعلمين يأتون من بعيد وغياب الأمن في هذه المنطقة إذ اختفى طفل يتمدرس في مدرسة ولم يتم العثور عليه والاباء تضطر لمصاحبة أبنائها وترك اشغالها استغربت فعلا من عجز مؤسسة بها ألف ومئتان متعلما عن إقرار استعمال زمن خاص بها خاصة مع ضغط جمعية الاباء لفرض هذا التوقيت لافاجأ وتخبرني زوجتي ان هناك مدرسة خاصة بمدينة مريرت تستعمل هذا التوقيت لخصوصية هذه المنطقة فما كان مني إلا أن قمت بتحويل ابني الى هذه المؤسسة الخلاصة شعارات من قبيل مجالس التدبير والشراكات وغيرها للاستهلاك لا غير
رأيي أن يكون التوقيت المدرسي يوم في الصباح ويوم في الظهيرة لجميع المستويات إبتدائي وإعداد…
التعليم في بلادنا يعتمد كثيرا على المدة الزمنية التي يقضيها التلميذ داخل قاعة الدرس. لا احد ينكر ان المدة الزمنية لها دورها في التعلم لكن لما تكون مقرونة بالجدية المطلوبة من الطرفين .الشيء الاساسي في العملية كلها هو درجة التحصيل. كيف يعقل ان يقضي بعض التلاميد عدة سنوات في القسم ولا يتقنون القراءة والكتابة.وهذا يدل على ان المدة الزمنية وحدها لا تكفي….كل هذا يتطلب البحث في اساليب تجويد طرق التلقين ومدى تكوين الكثير من رجال التعليم.بالاسلوب الحالي للتوظيف تغيب الكفاءة والقدرة على التبليغ مهما كانت المدة الزمنية. ما فائدة توقيت مستمر او على مرحلتين اذا كانت جودة التعليم غائبة.
ازمة التعليم بدرجة اولى كتدور غير على الفلوس، الفلوش باش يبنيو مدارس واقسام جداد وكبار، الفلوس باش نخدمو اساتذة جداد.. لا يعقل اننا كنقريو 45 تلميد فقسم بدل 20، ولا يعقل تجيب تلميد حتى لمورا لغدا يقرا حتى للعشية اشمن تحصيل كتسنى منو. ولا يعقل تلميذ يقرا 6 ايام فالسيمانة بسبب ان القاعات ما كافيينش، الاطفال فاوروبا كيقراو غي 5 ايام وعندهم غير الفترات الصباحية.. المهم المشكل فگاع المدن ماشي غي فمراكش
الدولة نهجت مسلك التوقيت المستمر الإدارات العمومية والشركات وتيسرت للتعليم الخصوصي نفس التوقيت ولم يتسنى للتعليم العمومي الدي لا زال يتخبط في قلة القاعات والاكتظاظ مما يجعل بعض المؤسسات يستحيل عليها تطبيق التوقيت المستمر ولكن هناك الكثير من المدارس التي يناسبها هدا التوقيت الموازي مع نظام عملهم حيث لا يضطرون الى مغادرة مكاتبهم أو عملهم في وقت خروج أولادهم لدى يجب على المديريات الجهوية والاقليمية ان تترك المجال مفتوح للمديرين والمؤطرين ان يختاروا التوقيت ال مناسب التلاميد والاطر والمنطقة ووضعية الاحياء التي تتواجد فيها هده المؤسسة
التوقيت المستمر من 8:30إلى 13:30——التوقيت للي بغيتي من 8:30 إلى 12:30 أي بفارق ساعة فقط عاد تعاود تجي تقرا ساعتين ونص أخرى فلعشية…. عن أي راحة تتحدث أخي الكريم
ادركت دول متقدمة ان الانسان لديه فترتين، فترة للعمل، وفترة للترفيه، وحسب النظريات الاقتصادية الحديثة فإن مستوى الاستهلاك هو محرك مهم جدا للاقتصاد، وليس الادخار، فكلما استهلك الفرد كان هناك انتعاش اقتصادي وتحركت عجلته، لذلك فهموا ان التوقيت المستمر يترك المجال أكثر للترفيه اي نسبة استهلاك المنتوجات والخدمات، لذلك تجدهم يخصصون السبت كله للتبضع والأحد للراحة والرحلات… يعني حتى من الناحية الاقتصادية من مصلحة الدولة ان تعمل بالتوقيت المستمر في كل القطاعات دون استثناء، وتوفر يومين للراحة للموظفين وكذلك التلاميذ (بما ان التلاميذ ايضا لهم دور في الرواج الاقتصادي من خلال آبائهم)
فكروا في الأطفال الذين يصطرون إلى حمل كل الكتب والدفاتر في المحفظة خلال نصف يوم كامل. التوقيت الوزاري يتيح للأطفال تجديد طاقتهم للفترة المسائية وحمل نصف الأدوات فقط. هناك محافظ تزيد حمولتها عن 15 كيلوغراما. هذا التوقيت صالح للأطفال أما الأسر فيبحثون عن التفرغ لانشغالاتهم الخاصة والجلوس في المقاهي.
ههه بعد أيام سأعود لفكرة مهمة نسيتها هي أنه عندما كنت في المغرب وفي وقت العصر عندما أكون خارج المنزل يوم السبت أشاهد التلاميذ أمام المدارس العمومية يستعدون للدخول للمدرسة من 16h00 إلى 18h00 يعني حتى السبت كيقراو والله حرام عليك يا وزير التعليم ها لعار إلى ما عطوا للتلاميذ السبت والأحد مثل العالم المتقدم باش يرتاح يلعب