مجردة من ملابسها ومكبلة، ويدها تنزف دما عقب تمرير آلة حادة تركت عبارة “بلا دليل”، هكذا بدت المشاهد الأولى للتلميذة هاجر التي عثر عليها، السبت، بدوار الدهاري التابع لجماعة تروال بإقليم وزان، بعدما توارت عن الأنظار قبل يومين في ظروف غامضة؛ في واقعة تؤكد المناخ الأمني غير المستقر بالمنطقة.
وفي تفاصيل الواقعة أفادت مصادر محلية في تصريحات لهسبريس بأن التلميذة غادرت منزل أسرتها صباح الجمعة لقضاء بعض الأغراض، غير أن تأخرها في العودة أثار الشكوك حول مصيرها، وهي المقبلة على اجتياز امتحانات الباكالوريا في زمن كورونا.
بحثت الأسرة في كل مكان ولم تجد غير حذاء الشابة، الذي برز وسط الغبار، وفتح الباب أمام تكهنات الاختطاف، لتقوم بإخطار السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي بقيادة المجاعرة، وتنطلق رحلة البحث عن التلميذة دون جدوى.
مشاهد صادمة وآثار تعذيب وتنكيل وعلامات تعنيف بادية من بعيد أحاطت بعنق هاجر ستظل شاهدة على محاولة خنقها في واضحة النهار، غير بعيد عن منزل أسرتها، مخلفة حملة تضامن واسعة مع العداءة الشابة والتلميذة القروية.
لم يدر في بال هاجر ذات الـ18 أن يتحول شهر يوليوز، إذ كانت تمني النفس باجتياز امتحانات البكالوريا، إلى شهر اختبار عسير لجريمة هتك عرض استباحت براءتها، تاركة آلاما حادة ناجمة عن جروح على مستوى أماكن متفرقة من جسدها، وجروح نفسية لم ولن تندمل.
هاجر في حالة نفسية مزرية لن تمكنها من اجتياز الامتحان، فهل ستعمل الوزارة الوصية على تليين الصعوبات أمام الضحية؟ وحده سعيد أمزازي يملك الجواب، لكن قبل ذلك سيكون على رجال الدرك الملكي بقيادة المجاعرة الوصول إلى الجناة وتقديمهم أمام العدالة.
من جانبه عبر نور الدين عثمان، فاعل حقوقي بإقليم وزان، عن إدانته وشجبه الجريمة النكراء، مطالبا بتوفير الدعم النفسي للضحية والتسريع في إلقاء القبض على الجناة والمتورطين وإنزال أقسى العقوبات الزجرية.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لجريدة هسبريس، أن الواقعة أكدت المناخ الأمني غير الآمن وجددت المطالب بإحداث مركز للدرك الملكي بجماعة تروال التي لا تكاد لا تنسى فصول جريمة حتى تستفيق على فاجعة أخرى.
يا ربي السلامة كل يوم جريمة وحدة ماتشبه لختها كنا هانيين مع الحجر الصحي والله
ها العار د سيدي ربي حبيبي رجعوا لينا الإعدام فهاد البلاد…. راه تفشي الجريمة وصل العظم
ياربي السلامة الله يشافي البنت
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. حسبنا الله في هؤلاء الوحوش الادمية. يجب التحري و تقديم الجناة الى العدالة. عدلت فنمت يا عمر اما حكامنا فهم في سبات دائم لا يتحركون الا من اجل اولادهم اما ولد او بنت الشعب طحنوهم.
المناخ الأمني غائب في عدة مناطق قروية بالمغرب و كأننا نعيش عهد السيبا . عار أن تعذب هذه الفتاة و هي على أبواب إمتحانات الباكلوريا بهذه الطريقة البشعة . أرجو أن يتم القبض على المجرمين حتى ينالون ما يستحقونه من عقاب هؤلاء الوحوش .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سيحمل التحقيق مفاجئات لا تخطر على بال,ستريك الايام ما كنت جاهل
لا حول ولا قوة إلا بالله.اللهم إن هذا منكر.هذا لا تعمله حتى الكلاب المفترسة ببعضها.وجب التحقيق عل اوسع نطاق..وسيكشف الغطاء بإدن الله…والإعدام هو ما يستحقه هؤلاء المجرمين.
اللهم إن هذا منكر إن لم تطبق عقوبة الاعدام فنحن اصبحنا نعيش في غابة مليئة بالوحوش و الذئاب الواحد منا لم يعد يأمن نفسه وأهله أصبح العيش في هذا البلد جحيما اللهم يسر لنا الهروب من هاته الغابة التي يحكمها الوحوش و يعيش فيها الذئاب لا دين لا ضمير لا عقل
جريمة نكراء
وكاتب المقال يحب رجال الدرك
لا حول ولا قوة الا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل ،لك الله يابنيتى ،ربنا يشفيك ويشملك برحمته اللتي وسعت كل شيء ،الله ياخد ألحق في الوحوش الضالة اللتي لم تعد تعرف للإنسانية طريقا فما بالها برب العباد ولكن العقاب سوف يكون كالموت اللذي لامفر منه
حسبنا الله ونعم الوكيل فبعض الذيبة والوحوش الله ياخذ فيهم الحق حطمو البنت وهرسو عزيمتها فاجتياز الامتحان وربما كانت تستعد بروح عالية من اجل النجاح وتحقق اهدافها غصبوها وحطمو اهلها للاسف بحال هاذو خاصهم تعذيب لانهم حيوانات تفترس القاصرين ونترجى الله يقبطو مرتكب هذه الجنحة ومايتدخل حتا واحد ويقولو حقوق او ماشابه في حق الجاني ملايرحم لايورحم والله اسخر لها ليعطيها الدعم النفسي لتجتاز هذ المرحلة العصيبة صبرنا للفقر والحاجة وزدنا الحجر الصحي وهانية قدر من الرحمان اما الاختطاف والاغتصاب والضرب والعنف هذا مالايحتمل
حيثيات الجريمة تدل ان الجنات او من ارسلهم له معرفة بالضحية و ان شاء الله بعد 48 ساعة او اكثر بقليل او اقل سيلقى القبض عليهم لاكن المرجو من المحكمة ان تحكم بعشرين سنة على الاقل ، في امريكا البلد الديمقراطي يحكم بالمأبد و حتى الاعدام بالحقنة السامة في مثل هاته الجرائم ، نحن اولى بتشديد العقوبة كمسلمين ،نموت من اجل العرض
يجب تطبيق شرع الله في هذا الكوكب الذي نعيش فيه القصاص امام الملاء في الساحة العمومية وكما نرجو من المسؤولين الا يستفيدوا هؤلاء من العفو الملكي
المؤبد مع الاعمال الشاقة في الحقول اوشق الطرق والسجن الانفرادي كما هو الحال في بعض السجون الروسية
وجب الإعدام في حق كل مغتصب.الإعدام الإعدام الإعدام
السؤال الذي يتبادر الى الذهن : كيف تمت الجريمة و ماذا قالت الضحية… القصة تبتدىء منذ خروجها من المنزلو ماذا حدث و كيف تم العثور عليها و أين ؟؟؟ و ما هي أوصاف الجاني أو الجناة ؟؟؟ يجب طرح الكثير من الأسئلة التي تحتاج الى جواب و تعميق للبحث.. فهناك غموض..!!!
Les responsables doivent analyser convenablement les crimes, leurs types , leur nombre, leurs lieux et leurs causes pour mettre en place une politique efficace contre tout type de crime afin de les réduire au maximum possible
لماذا كل هذه الوحشية? انهم اوغاد اقدموا على اختطاف هذه الفتاة واغتصابها خصوصاً في ظرفية محرجة كانت تتوق ان نتخطاها بنجاح وماذا السمعة الطيبة التي تحظى بها في منطقتها كونها عداءة ،والله ياسيدي الوزير أنه مشهد يبكي وتقشعر له الابدان ،رجاءا ان تساعد هذه الشابة البريءة على تخطي المحنة النفسية مع عائلتها و اهلها و ان تتفصلوا بدعمها في اجتياز امتحان الباكالوريا ،و نتمنى لها كل النجاح والتوفيق في مسارها الرياضي و ان ترفع علمنا في المحافل الرياضية ،وتكون انت سيدي الوزير من خط لها وأضاء لها الطريق لتحقيق حلمها و مبتغاها ،و ندعو السلطات المحلية جاهدة على ايقاف والقبض على المعتدين وتشديد عليهم أشد العقوبات ،حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر .
اذا لم يكن جزر في مستوى وخطورة هته الجرائم فسيعود الثأر و اخد الحق باليد وهذا ما يقع عندما يكون التساهل في الأعراض والدم.
اليوم و بالملموس تأكدت على أننا اصبحنا نعيش وضع ألا أمن بأم عيني بإحدى شواطئ المملكة عائلات مع أطفالهم و شبانا اقل ما يقال عنهم قليلوا التربية لا إحترام مشاجرات كلام نابي رغم ان المنطقة تابعة للمجال الحضري أي الشرطة
اللهم عجل بالقبض على هؤلاء المجرمين وما يكونون الا من دوي السوابق لانهم اكثر جرما من غيرهم وهدا راجع الى تخفيف العقوبة السجنية
تشغيل مراة في شركات فرنسية و بطالة شباب تادي الى عزوف عن زواج و تكوين عصبات اجرامية تسرق و تختطف و تغتصب هذا ما وقع لامريكا جانوبية وهذا مايقع للمغرب الان
التحقيق في جرائم مثل هذه يتدخل فيها الأطباء حيث بامكانهم الكشف بسرعة عن الجناة. على فكرة انني كنت اقول كل مرة ان كثرة الانتحارات في هذه المنطقة تعود إلى فعل فاعل والدليل هذه الفتاة التي نجت بأعجوبة من القتل المحقق. يا ربي ياخذ بحقها ويتم القبض على الفاعلين رغم ان القبض عليهم لا يشفي الغليل لان سنة أو سنتين من السجن لن تضمد الجراح الجسدية ولا النفسية لها
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي، يا رب أحفظ اولادنا من كل شر و العقاب الشديد للمجرمين (الإعدام )
كل التضامن مع هذه الطالبة، ومن هذا المنبر نطالب رجال الدرك الملكي ببذل أقصى الجهود للقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة ليحاكموا طبقا لقوانين الإرهاب.
كما نتمنى من سيد وزير التعليم بإعلان الطالبة ناجحة في امتحانات البكالوريا كتضامن معها ورفع من معنوياتها.
كما نطالب الجهات الحكومية بإقرار عقوبة الإعدام لكل مغتصب.
السلام
عيينا من نقولو من هاد المنبر ان المراهقين و الاطفال تاثرو بالمسلسلات التركية المدبلجة باللهجة المغربية
سبناريوهات العنف و الاغتساب و القتل اصبحت جاهزة في مخيلتهم
الدليل نجد في حلقة واحدة مثلا كلمة ساقتلك تتكرر كثيرا لدرجة مبالغ فيها اذا لم نقل ان ذالك مقصود
ما رأي تلك الجمعيات التي تدفع في الغاءة الإعدام هؤلاء المجرمين يستحقون أكثر من الاعدام
عن أي امتحان وباكالوريا تتحدثون،،؟ماعساها تنفع الباكالوريا فتاة ااختطفت واغتصبت وعذبت بهذه الطريقة؟!! الاولى متابعتها طبيا ونفسيا في إحدى المصحات المتخصصة هذا ما يجب تقديمه اولا للفتاة ثم البحث والتحري عن الجاني أو الجناة وانزال اشد العقوبة بهم عل وعسى أن يكون في ذلك بعض العزاء لها،ومن بعد التفكير في المستقبل الذي لا يمكن باي شكل من الأشكال ان يكون كما كانت المسكينة تطمح له،الاغتصاب بالنسبة للمراة خطب جلل ليس بالهين اجتيازه…الله معاك ابنتي
لاحول ولاقوة إلا بالله. ل
الله يخود الحق فهذ الظالم وعديم الضمير بنت بريئة في مقتبل العمر وفي عمر الزهور تسلط بها هذا الوحش الادمي ما ذنبها غير انها كنت في عودتها إلى المنزل بعد ما اوصلت وجبة غذاء إلى أهلها لعنة الله عليه
لا حول ولا قوة الا بالله. يسحقون الاعدام
الإعدام يا قضاة الإعداااام و تنفيذه و ليس مع وقف التنفيذ.
نحن كشعب نطالب و نريد تنفيذ عقوبة الإعدام في حق هؤلاء المجرمين و كل مغتصب في هذا البلد، لا نريدهم بيننا. الله ينتقم منهم فالدنيا قبل الاخر، مجرمون.
كنشم ريحة الفوضى وعدم الاستقرار جايين فطريق بلا شك.
ماعرت اش هاد المرض الخطير اللي انتاشر بين الشباب المغربي .مرض الاعتداء كل يوم كانسمعو بحالة اعتداء يا ربي حفضنا و ما خفي أعضم . كانطالوو انهم يطبقو حكم الاعدام على كل واحد مد يدو اولا حاول يمد يدو على بنت او امرأة راه بزاااف و المشكلة البنت عندها الباك مسكينة حياتها ضاعت لا حول ولا قوه الا بالله
شيء لا يقبله المنكق والعقل
يجب في حق صاحب الجريمة السجن 30 سنة فما فوق
اللهم انه منكر
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحمد لله من اسمي … لا اسمع أخبار هنا مثل التي عندكم ابدا
هذه الفتاة تستحق شهادة باكالوريا دون اجتياز اي اختبار.
مادامت الاحكام في بلدنا مخففة فلن ولم تتحقق العدالة
لان المجرمين يدخلون السجون ليزدادوا اثما بعد خروجهم الا من رحم ربي لانهم يجدون في السجون مالايجدونه في البيوت ,,,,,,,,,فلو طبق القصاص ما بقي مجرم يستلذ باجرامه متى اراد ,,,,
المسؤولين ياك كيديماريو الطوموبيل من المرآب ديالهم وكيوقفو في المرآب ديال العمل حتى السباط ديالهم كيبقى جديد
علاش غادي يصدعو راسهم بسلامة المواطنين ؟ هي فرصة فاش يصورو فلوس فوق الشبعة من عند المجرمين ويطلقوهم لينا تاني
الناس اللي كيطالبو بالإعدام واش في خباركم إلى شديتي شفار وقدمتيه يطلقوه ويشدوك نتا ويلصقو ليك تهمة الضرب والجرح؟
كالعادة حكم مخفف وبعد ذالك عفو ليخرج المجرمين وقد تلقوا أخر التحديثات فى السجن. مالم تطبق حدود الله لن يرتدع الجناة ولن يأخد أحد حقه.
اطالب السلطات بتطبيق حكومة الاعدام على غرار عدة ولايات أمريكية ، 20 عام سجن أو مؤبد هي خسارة فادحة للدولة ولدافعي الضرائب . بغيت الاعدام لأنني وليت خايف على زوجتي وبناتي وجميع النساء المغربيات .. الجريمة تطورت في المغرب …
ما دام لیس هناک إعدامفلن یکون هناک زجر ب العکس جراٸم الاعتداء علی القاصرین فی إزدیاد مستمر وسط صمت العدالة و تشجیعها عبر انزال عقوبة السجن لمثل هٶلاء .. لا نرید سجنهم نرید موتهم ببساطة
السجن في هده البلاد كفسحة ان لم نقل انه مكان لتعلم الإجرام فلابد من تشديد العقوبات السجنية عوض تمتيع المجرمين بالعفو معا إلزام الاشغال الشاقة التي ستوفر أموال طائلة للصناديق هدا أقل ما يمكن فعله
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم إن هذا منكر .
il faut retablir la peine de mort et arrêter la grace royale pour les criminels sinon les crimes vont se poursuivre. il n ya plus de loi dans ce pays perdu
سجنه في زنزانة كاشفة بالحي أو الجماعة التي وقع بها الإعتداء لمدة طويلة حتى يكون عبرة للآخرين
عن أي عدالة تتكلمون؟ ان تدخله السجن 5نجوم ثم يأتيه العفو. العدالة هي أن تعطى البنت نفسها سكينا وتنكل بمغتصبيها ثم يأخذ ابوها الجاني ويفعل به ما فعل بفلذة كبده. هذه هي العدالة في نظري ولكم واسع النظر.
الإغتصاب والقتل العمد. يجب ان يكون مصير فاعلهما الاعدام بدون رحمة.