في الوقت الذي تشير فيه معطيات مديرية الأرصاد الجوية إلى غياب الأمطار خلال الأيام المقبلة، معلنة استقرارا في الأجواء، يؤكد الخبير المناخي علي شرود أنه لا بد من التشبث بالتفاؤل وإمكانية تغير الجو في أية لحظة ليكون الموسم الفلاحي جيدا.
وأكد الحسين يوعابد، مسؤول التواصل بمديرية الأرصاد الجوية، أن الأجواء المستقرة وبرودة الطقس ستستمر حتى المقبل من الأيام، دون أن تعرف بلادنا تساقطات مطرية ما عدا منطقة الشمال.
وأفاد يوعابد، ضمن تصريح لهسبريس، بأن المغرب وكذلك جنوب أوروبا تقع، خلال هذه الأيام، تحت تأثير مركز الضغط المعروف بـالمرتفع الآصوري؛ وهو ما ينتج عنه طقس مستقر ومشمس نهارا، وبارد نسبيا خلال الليل.
وأكد مسؤول التواصل بمديرية الأرصاد الجوية استمرار الأجواء المستقرة ما عدا أقصى شمال البلاد، والتي ستهب بها بعض السحب المنخفضة والتي قد تعطي بعض القطرات المطرية الضعيفة خلال بداية صباح يوم غد.
من جانبه، يقول الخبير المناخي علي شرود إنه لا يمكن الحديث عن غياب للتساقطات المطرية في الوقت الحالي، خاصة أن الأمطار كانت غزيرة في الفترة السابقة.
ويضيف الخبير المناخي سالف الذكر قائلا: “الحرارة خلال هذه الفترة غير مرتفعة، وبالتالي فأي تغيير في الأجواء يمكن أن تنتج عنه اضطرابات مطرية تكون كافية لإتمام موسم زراعي جيد”.
ويرى شرود أنه لا بد من التفريق بين المناخ والطقس؛ فحال الحديث عن التساقطات المطرية فنحن نتحدث عن الطقس الذي يعرف تغيرات ناتجة عن بعض العوامل الخارجية.
ويوضح الخبير المناخي أنه: “كلما انخفض الضغط الجوي كلما يعطي تذبذبات جوية قد تنتج عنها عواصف أو عواصف رعدية أو تساقطات قد تكون غزيرة كما قد تكون عادية وبسيطة”.
ويفيد شرود بأنه من بين العوامل الأخرى التي تؤثر في الطقس هو اختلاف المناطق وتغير مستوياتها الطوبوغرافية، إذ هناك مناطق جبلية وسهول وهضبات وعلوها عن سطح الأرض لا يمنحها القدرة نفسها على التفاعل مع التغيرات المناخية.
اللهم اسقنا الغيث و ارحمنا برحمتك.
بوادر جفاف الله يستر !!لان جميع محطات التوقعات لا تبشر بالأمطار قوية خصوصا في هذا الشهر وهو الاهم من حيث تخزين المياه الجوفية وملء الأنهار والبحيرات وبدون امطار كثيرة في شهر يناير وفبراير اي ما يسمى الليالي تبقى ظروف الجفاف تضرب البلد
هل تريدون الغيث فلابد من الرجوع إلى الله
السلام عليكم كلشي قريب عند الله سبحانه مخصناش نقنطو من رحمة الله عليكم ب الدعاء وإن شاء الله س تمطر فى كل المدن المغربية
ان شاء الله هناك اضطراب قد يصل صباح الجمعة المقبل
كمهندس مغربي مقيم بفرنسا، هلى المغاربة أن يعرفو أن المناخ قد تغير، المغرب قد أتى في منطقة جافة، لا أمطار في الأفق، الجفاف في الأفق، الإقتصاد المعتمد على النّموّ اقتصاد ميت بالأساس، لا علاقة للأمر بالأخلاق أو ما شابه. سبعون في المائة من الأراضي المغربيةمعرضة للجفاف، لا شيء قد يتغير.
وحب الجزم بأن التغيرات المناخية واقع معاش وان شح الامطار عامل اصبح سنويا بالمغرب… التجربه تقول انا 70 مليون قنطار من الحبوب تتحقق في سنة من خمس سنوات.. عزائي للفلاحين الكادحين الصغار اما كبار الاقطاعيين فلا خوف عليهم لانهم اكتسبوا تجربة كبيرة في تدبير الموارد والمخاطر.
اين هي صلاة الاستسقاء من كل هاده التفسيرات الم يحن الوقت عليها يالطيف الطف بنا
اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، الله سبحانه وتعالى هو الذي يسير الكون كيف يشاء ،وعلى البشر أن يعرفوا بأنهم في زمان الفتن زمان يحل فيه الحرام وتنعدم الأخلاق ويكثر القتال بين المسلمين اومايسمى بالمسلمين
بعض الجهلاء يربطون التساقطات باعمال العباد الله سبحانه غني عن عباده الجفاف ظاهرة مند ان خلق الله عز وجل الكون الم تقرؤوا سورة يوسف
وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَىٰ سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ
سبع سنوات لم تمطر قط
ولمادا اغلب الدول الاوروبية كلها اخضرار وزراعات ان كانت العقيدة سبب المطر
اش بغيتوا بالشتاء. ما رحميناش ما راحميناش.
الزيادات كاينا غير في الضرائب وفي جيوب الملهوفين من ٱطر وكوادر الخ….وفي قفة المسكين.
ثم ستشعل في الشرق الاوسط وسيصلنا صهدها غير كونو هانين ترامب احلف بيمينه حتى ايحرق الكرة الارضية وخاصة الدول الاسلامية.
صاحب التعليق رقم 9 يا اخي نزول الغيث هو من صلب العقيدة الإسلامية وما قلة الأمطار الا بكثرة المضالم وليس بتطبيق ديانة اخرى فالراحمون يرحمهم الله ففي عهد النبي سليمان عليه السلام عم القحط فدعت نملة انا خلق من خلقك فانزل علينا من خيرك ولا تهلكنا بما فعل السفهاء المشكل هو في الضلم الدي هو ضد العدل فان ساد العدل وجبت رحمة الله بعباده في الارض.