لقي خمسيني في الجماعة الترابية الحنشان بإقليم الصويرة مصرعه، السبت، إثر تعرضه لهجوم من قبل أشخاص مجهولين.
وكان الهالك، الذي يتاجر قيد حياته في الماشية، في طريقه إلى السوق الأسبوعي، لكن المعتدين اعتدوا عليه بالضرب والجرح ما أدى إلى وفاته.
وبعد تنفيذ الجريمة التي تعرض لها الضحية، الذي ينحدر من دوار أيت بلكمحة الحسينات، تم التخلص منه تحت إحدى القناطر بالمجال الترابي لجماعة الحنشان.
اصبح الانسان بلا ضمير يقتل اخاه المسلم بلا شفقة المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ، ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها ، باي ضمير وتفكير يتجرؤون على زهق روح انسان ،لا حول ولا قوة الا بالله
عدم تطبيق الإعدام ظلم آخر قاس أكثر من الموت، في حق المظلومين المقتولين…
سيموت أناس آخرون ظلما ما دام القاتل يعلم أنه سيفلت من الموت وسينعم بحياة رغيدة وعيش كريم على حساب ضرائب المقهورين.
0
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل جاهل على وجه الأرض يقول الحكماء الجيوب الفارغه لم تمنع احدا من ادراك النجاح ….. بل العقول الفارغة والقلوب الخاوية هي التي تفعل تلك أفعال لا أخلاقية مع آسف امراظ أجساد ممكن تشفي بسرعة اما خراب نفوس وضمار اروح يستغرق اجيال ولا يشفي ما دنب هدأ الرجل ضحية جريمة المجرمين الخارجين على القانون لا كمان للمجرمين في مجتمعنا نطالب من الفضاء يكون صارم العقوبة الحبسية زائد اعمال الشاقة كمة في صين شعبية بايع المخدرات ينشق أمام الشعب والسلام
ماذا سيقول اولئك الحقوقيون أصحاب الحق في الحياة. هل هذا التاجر. لا حق له في الحياة
أين هم الذين يغردون ويثرثرون بعدم الإعدام
الإعدام حق واجب لعقاب كل من تسول له نفسه قتل النفس و على المسؤولين تطبيقه بشكل عاجل
” البلاد رجعات سايبة بحال شي غابة وبنادم بحال الحيوان غير القوي كياكل الضعيف هادشي غادي وكيكثر من حد عقوبة الإعدام ما طبقت بلا شك الجرائم غادي يكثرو والجناة يبقاو مجهولين..! ”
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم،اصبح المجرمين لا يخافون الله ،ولدى على المغربية تطبيق الإعدام على كل مجرم اقترف جريمة قتل ،وكذلك تشديد العقوبات على حاملي السيوف و السكاكين حتة ولو يستعملها،كذلك إن يجبر المساجين على أن يشتغلوا سواء داخل السجون او خارجه مثل في الصحراء او الغابات او المناجم