الأثرياء الكبار وجائحة كورونا .. عدل "الفيروس التاجي" مجرد وهم

الأثرياء الكبار وجائحة كورونا .. عدل "الفيروس التاجي" مجرد وهم
السبت 2 ماي 2020 - 00:55

أصاب فيروس كورونا المستجد العالم بأسره، لم يعرف حدودا للانتشار، حتى اعتبر فيروسا معولما وعادلا، لأنه لم يعترف بالحواجز والحدود بين الدول، ولم يميز بين عالم متقدم وآخر متخلف، ولا طرق باب جنس أو نوع أو فئة اجتماعية دون أخرى، أصاب الأثرياء والفقراء.. اكتسحت جائحة كورونا دول الشرق وإمبراطورية الغرب، وما اعتبرت في ميزان المنظومة الدولية: دولا سائرة في طريق النمو، قتل رجالا ونساء، شيوخا وأطفالا وشبابا، ومسّ المرفهين جدا والمسغبين في القاع الاجتماعي على السواء..

لكن حين النبش في التفاصيل سنجد أن تفاعل الأثرياء بالغي البذخ مع فيروس كورونا المستجد يبدو مثيرا للفضول الصحافي؛ فمهما حدث فإن معدلات الإصابة بالفيروس العابر للحدود تبدو طبقية، وليست إصابة بضعة أغنياء العالم سوى ضرب من التعويم الإحصائي لإبراز عدالة فيروس كوفيد 19.

الولوج المتيسر إلى رعاية صحية جيدة، وشروط التنقل ونوع التغذية الحمائية المتوازنة، وظروف الإقامة، توسع الفجوة بين الأثرياء الكبار والفقراء الذي يوجدون في القعر الاجتماعي، من حيث الإصابة بفيروس كوفيد 19، إضافة إلى بعد الوعي مقابل الأمية والجهل، الوفرة في وسائل النظافة والبيئة السليمة، كانت طبيعية أو اجتماعية بين كبار الأثرياء ومن يوجدون في صفوف الطبقات الاجتماعية الأشد فقرا.

فقد تتبعنا فيديوهات نشرت على نطاق واسع في تطبيقات التواصل الفوري وفي وسائط التواصل الاجتماعي، تبرز أحياء شعبية فقيرة لا يبدو أن الحجر الصحي طالها ولا شملتها مقتضيات تقييد الحركة والتنقل في زمن الطوارئ الصحية المعلنة من طرف السلطات العمومية والصحية، من حيث الازدحام المفرط، عدم ارتداء الكمامات، وأطفال صغار يتجولون في الأزقة حفاة. الناس البسطاء يتجولون في أسواق الأحياء المكتظة بالسكان، في غياب أي مسافة للأمان وجهل بلا حدود بشروط الوقاية يدفع إلى الاستهانة بالحياة.

ورغم غياب إحصائيات دقيقة تبرز الفئات الاجتماعية الأكثر تعرضا للإصابة بفيروس كورونا، يمكن أن نخمن بحدسنا فقط ومن خلال مراقبة نوعية الحالات التي رأينا نقلها من أحياء شعبية بالصوت والصورة عبر وسائط التواصل الاجتماعي، أنها ستكون مرتفعة كلما انحدرنا في السلم الطبقي، رغم العدالة التي يظهر بها الفيروس التاجي المعولم.

صحيح أن الأثرياء الكبار هم دوما قلة، لكن شروط العيش والوعي الصحي ووسائل الوقاية والحماية تبدو مصاحبة للطبقات العليا في المجتمع، كما في سائر الأوبئة التي كانت تحصد أرواح الكادحين أكثر مما تحصده من النبلاء.

فقد أصبح أثرياء العالم يقصدون إقاماتهم المجهزة في القرى النائية خوفا من جائحة كورونا المستجد، وباذخو الثراء أصبحوا يقصدون أماكن نائية أشبه بالفراديس الطبيعية عبر طائرات خاصة قد يبلغ معدل الرحلة الواحدة منها أكثر من 20 ألف دولار (ما يعادل 17 مليون سنتيم)، وكيفت العديد من الشركات نشاطها السياحي مع جائحة كورونا، إذ قدمت لزبائنها رحلات خاصة نحو أماكن بعيدة عن اكتساح الفيروس القاتل، مع توفير وسائل السلامة والوقاية الصحية لمن يدفع أكثر من أثرياء العالم الكبار الذين رغم غلق الحدود ومنع حركة الطيران والسير والجولان يقبلون بكثافة على هذه الرحلات التي تقدمها كبريات الشركات السياحية العالمية في زمن الحجر الصحي وحالة الطوارئ لفائدة أثرياء العالم الكبار، من خلال صنع كمامات واقية عالية الجودة وباهظة الثمن، قد يصل سعر الواحدة حسب تقرير أمريكي إلى 100 دولار للكمامة الواحدة، وتوفير وسائل التمريض والتطبيب على طول مسار الرحلة، وكشف يومي لاحتمال الإصابة بالفيروس القاتل.

وقد أوردت صحيفة “تلغراف” البريطانية أنه بالنظر إلى إجراءات إغلاق الحدود التي طبقتها دول عديدة لمنع انتشار الفيروس، فقد قام عدد من المليارديرات برحلات إلى ملذات آمنة، باستخدام طائرات خاصة ويخوت فارهة، في اتجاه ألاسكا وجزر جنوب المحيط الهادي.. وأكدت “تلغراف” استنادا إلى تصريحات الرئيس التنفيذي لشركة “برجيه” لليخوت أنه من المتوقع أن يدفع مستأجرو اليخوت 500 ألف جنيه إسترليني (أي ما يعادل 6.187.624.80 درهما مغربيا) في الأسبوع، عدا تكاليف الطاقم. كما سارع أثرياء العالم الكبار في ظل أجواء غلق العديد من الدول لحدودها إلى استعمال طائراتهم الخاصة أو استئجار خدمات شركات مثل “إيليت جيمس” البريطانية التي تتلقى أكثر من مائة طلب في اليوم لتأجير طائرات خاصة.

يبدو سادة العالم بالغو الثراء أكثر ذعرا، إنهم مستعدون لدفع أي تكلفة مقابل النجاة بأرواحهم من فيروس كورونا المستجد، لذلك قصد العديد منهم الجزر البعيدة التي لم يمسسها وباء كورونا بسوء، وكيفت الفنادق الفارهة التي أضحت مقفرة خدمتها مع الوضع الجديد، إذ ابتدعت خدمة تسمى “فيروس 19″، وهي عبارة عن إقامة فارهة مع اختبار يومي لفيروس كورونا المستجد داخل غرف مجهزة بكل أشكال الراحة، وزيارة دورية للأطباء وحضور ممرضات أنيقات مثل ملائكة الرحمة، بالقرب من مستأجري هذه الخدمات، يلبون طلبات الداعين في كل حين، بهمة ونشاط. وقد يصل ثمن الإقامة لليلة الواحدة إلى ما يفوق أربعة ملايين سنتيم مغربي..وآخرون ممن لم يجدوا إلى التحليق خارج بلدانهم سبيلا، من ذوي الياقات البيضاء، جهزوا إقاماتهم في الأرياف والقرى النائية بأجهزة التنفس الصناعي وبكل ما يلزمهم لضمان رعاية صحية دائمة، وحماية متواصلة من أثر الجائحة التي ضربت العالم.

في نيوزيلندا عملت شركة “راينغ أس”، المعروفة بتصنيعها لملاجئ الأثرياء الكبار تحت اسم “ملاجئ يوم القيامة”، لتهيئ إقامات فارهة بكل مستلزمات العيش الرغد وشروط الأمان الصحي في عمق الأرض، حوالي 11 قدما تحت الأرض. هذه الملاجئ السرية التي تصل تكلفة الواحدة منها ما بين ثلاثة وثمانية ملايير دولار كانت قد امتلأت عن آخرها بالأثرياء الكبار الأمريكيين حسب تصريح المدير العام لشركة “رايينغ آس” التي يوجد مقرها بتكساس..

بل إن بعض الأثرياء الكبار من الشرق الأوسط واليابان والولايات المتحدة الأمريكية اشتروا جزرا معزولة، وصرح كريس كرولو، الرئيس التنفيذي لسوق مبيعات وإيجارات الجزر الخاصة: “إن جزيرة جلادين التي تقع في منطقة بحر الكاريبي تحظى بشعبية خاصة وبإقبال كبير، باعتبارها الجزيرة الأكثر أمانا على هذا الكوكب لأي شخص يرغب في الاختباء من هذا الفيروس الرهيب”، وتبلغ تكلفة الإقامة فيها 2950 دولار لليلة الواحدة دون باقي الخدمات التي توفر الخصوصية الكاملة.

فيما يقضي الفقراء يوميات حجرهم الصحي وسط جهلهم وبؤسهم، في منازل مكتظة، حيث الفقر والخصاص المهول، يخرجون إلى الأزقة بكثافة، يخالطون بعضهم البعض في غياب أدنى شروط السلامة وحفظ الصحة، وحين يتوجه من وجد إلى عمله سبيلا يحافظون على عاداتهم، لا أمان، لا كمامات، لا نظافة، لا وعي صحي، كما في باقي أيام الله يتصرفون، والعديد منهم، لجحيم ما يعيش أو لعدم تقدير الظرف الحرج، يعتبر أن ما عاشاه من بؤس وذل يمنحه مناعة وجودية لمقاومة فيروس كورونا المستجد.. وهذا ما أدخل العديد منهم إلى السجون، ووجد بعضهم أنفسهم من كثرة الاختلاط مصابين بفيروس كورونا وبين فكي الموت..

لا يوجد أي عدل أو مساواة حتى في هذه الجائحة المعولمة، فالوضع الاجتماعي والاقتصادي يلعب دورا كبيرا في التعرض للإصابة بفيروس كوفيد 19، وفي وجود فجوة كبيرة في معدلات انتقال العدوى والوفيات، فالأثرياء الكبار خاصة يهربون إلى فراديس محصنة وبعيدة عن فيروس كورونا، كما يقصدون المنتجعات في القرى البعيدة ويعملون عن بعد بالتكنولوجيا العالية التي يتوفرون عليها؛ فيما يقضي الفقراء حياتهم في أحياء تفتقد للبنية التحتية ويضطرون إلى العمل في بيئة غير سليمة..هنا يجد فيروس كوفيد 19 بيئة منعشة للتكاثر والتناسل المريح.

‫تعليقات الزوار

57
  • مهرولون
    السبت 2 ماي 2020 - 01:11

    بسم الله الرحمان الرحيم( قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه مُلاقيكم) صدق الله العظيم. مهما هربتم من الموت لن ينفعكم المال في شراء الخلود!!!

  • tarek
    السبت 2 ماي 2020 - 01:15

    أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ ٱلْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِى بُرُوجٍۢ مُّشَيَّدَةٍۢ ۗ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنْ عِندِكَ ۚ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ ۖ فَمَالِ هَٰٓؤُلَآءِ ٱلْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا

  • Momo
    السبت 2 ماي 2020 - 01:15

    كورونا او غير كورونا فيوم موتك موقوت عند الله سبحانه وتعالى:أينما كنتم يدرككم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة.

  • استاد مناضل
    السبت 2 ماي 2020 - 01:20

    الأثرياء لديهم طبيعة حيوانية مرتبطة بالداتية والانانية وكل ما يعكسه مستوى تعاملهم الخبيث. والحقيقة التي لا نريدها ونتجنب قولها هي ان الشيوعيين هم الاكثر عداءا للاغنياء والعكس لان الراسمالي والشيوعي متناقضين في التفكير والاخلاق…. لهدا نتمنى هزيمة الراسمالية من اجل عالم افضل انساني وخالي من الطفيليات

  • ريفي حر
    السبت 2 ماي 2020 - 01:21

    الموت مدرككم حتى ولو كنتم في بروج مشيدة. والقبر صندوق العمل.

  • الغرباوي
    السبت 2 ماي 2020 - 01:25

    جاء هذا البلاء من الله سبحانه وتعالى ، ليعلمنا كيف نحس بالفقير والحقير،باش بنادم يعرف بأنه لا يساوي شيء من ملكه فعليه أن يساعد الناس ويحس بمعانتهم.

  • واحد من الناس ......
    السبت 2 ماي 2020 - 01:27

    ان لم نكن نحن الفقراء طرفا في حل هذا المشكل إذن نحن هم المشكل . والله أعلم.

  • moh
    السبت 2 ماي 2020 - 01:28

    هذا الوباء أصاب من كان على بواخر في أعالي البحار فكيف يا ترى وصل اليهم؟

  • مهاجر صبر
    السبت 2 ماي 2020 - 01:30

    حتى الفيروس كالفيضانات و الزلازل الاكبر من تأثر هم الفقراء وكبار السن والمرضى لان الاغنياء اعلقوا بيوتهم لهم المال ولهم اين يضيع وقته هو وابناؤه مسبح بيار تنيس داخل فلته ا و قصره اما الفقير حتى القوت مايأكل يجب عليه ان يتعب حتى لو اصابه المرض مسكين الفقير يهون عليه كورونا بان يقتل ابناؤه من الجوع وبعد كورونا الفقير هو المسكين الذي خسر عمله والغني سيربح من شراء كل وعقارات وشركات المتضررين من الجائحة واعادت بيعها عندما تزدهر الوقت.لك الله يفقير المومن مصاب.

  • محلل من هناك
    السبت 2 ماي 2020 - 01:30

    الأثرياء يلبسون كمامات واقية طبية مشتراة بثمن غال ذات صمامات
    ويحسنون استعمالها على وجوههم يغيرونها كل 4 ساعات.
    البؤساء إن حصل واشترى كمامة ب80 سنتيم يلبسها تحت دقنه وإن رأى الشرطة أو القوة المساعدة غطى بها أنفه. إن دخل المنزل علقها قرب الباب لم يخطر في باله أو ليس في استطاعته شراء كمامة كل يوم
    هذا هو الفرق بين الغني والفقير
    الغني لايخرج للسوق والازدحام كل شيء عنده في غرف مكيفة معقمة والبؤساء يتدافعون على السلع غير مبالين بالخطر على صحتهم.

  • سعيد
    السبت 2 ماي 2020 - 01:36

    مادام الانسان فار فهو مرعوب وبايس فربما هؤلاء لايعلمون انهم عند ولادتهم كتبت لهم شهادة الوفات الى اجل مسما. وشهرتهم في البؤس لن تتعدى بؤس فرعون وهامان …

  • فقراء لا يدخلون الجنة.
    السبت 2 ماي 2020 - 01:39

    دائما كان المال هو السند الذي لايخذل صاحبه وكلما ارتقى الشخص اجتماعيا أصبح أكثر حفاظا على سلامته وأكثر عناية بصحته .

  • مراد
    السبت 2 ماي 2020 - 01:42

    فعلا هناك فرق شاسع بين الطبقتين كما لاحظنا دالك جليا في بعض الفيديوهات شيء محزن جدا ولكن ما عسانا ان نفعل. هل هناك من منقد ما الحل وكيف يبدو المعادلة جد جد معقدة حتى اني لا أجد الكلمات.
    لله الامر من قبل ومن بعد. الله المستعان

  • محارب كوفيد19
    السبت 2 ماي 2020 - 01:46

    زوينة هذي
    تدوز الحجر الصحي فشي جزيرة جنوب المحيط الهادي
    مكلفة ولكن دورة واعرة
    اما الموت ما كايفرز
    لي جات ساعتو يسلم الروح وخا فجزيرة واقواق
    ههههه

  • jawad
    السبت 2 ماي 2020 - 01:46

    Les riches comme les chanteurs acteurs et footballeurs, c'est nous qui les avons créé et fait stars et donc pas de miserabilisme

  • مغربي
    السبت 2 ماي 2020 - 02:02

    المشكلة ليس في أصابته الفقير قبل الغني لكن لأنه وهم فقط تهويل وصار شماعة لكل مريض يدخل المستشفى والمستفيد الوحيد منطمة الصحة العالمية وصندوق النفجقد الدولي الذي يحضر للفوائد القروض المعطى للدول النامية وطبعا ليست للشعوب التي ستنعم بالقروض بل ستنعم بكورونا الوهم أما الموت لايحتاح الله لكورونا ،ويدرككم الموت ولو كنتم في بروج نشيد عيقوا المغاربة هو وهممممممممممممم

  • حاميدو
    السبت 2 ماي 2020 - 02:04

    فيروس كورونا لا يميز بين غني وفقير ولا رفيع وحقير ولا نجار ووزير فكما ضرب في السويقات والأحياء الشعبية والشوارع المكتظة دخل قصر بيرمنغام وضرب ملكة بريطانيا ورئيس وزرائها….كاين شي عدل كثر من هذا.

  • نورالدين
    السبت 2 ماي 2020 - 02:07

    هناك فعلا فرق شاسع بين الطبقتين في العالم بصفة عامة و في الوطن بصفة خاصة،كما جاء في مقالكم ،سواء كان اﻷمر متعلق بالوعي الصحي او تباعد الذي يفرق بينهما في المعيش او الحياة الفارهة ،و تنقل إلى أكثر اﻷماكن أمانا من الجائحة، ويبقى المواطن الفقير داخل كثافة سكانية كبيرة مهدد باﻹصابة فعﻻ كما جاء في المقال،ولكن بشرط إذا اﻹلتزم السكان بالحجر الصحي و بالنظافة، سيكون اﻷمر أحسن ميسر،اما أمر الغني إن كان خائفا من الموت باﻹعتبار الفيروس يقتل من طبيعة الحال سوف يلجأ إلى هذه اﻹحتمالات منها اﻹقتناء جزر و اماكن تحت اﻷرض أو يخوت على البحر،لكن الموت حق إن كانت بالفيروس او غير الفيروس رغم تهربهم منها يوم من أيام سوف تدركهم الموت ،كما جاء في اﻷية الكريمة لقول الله تعالى"تدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة"صدق الله عظيم …اﻷية إختزلت الوضع الحالي بمعنى الكلمة…

  • الاغبياء
    السبت 2 ماي 2020 - 02:14

    باعتبارها الجزيرة الأكثر أمانا على هذا الكوكب لأي شخص يرغب في الاختباء من هذا الفيروس الرهيب"، وتبلغ تكلفة الإقامة فيها 2950 دولار لليلة الواحدة دون باقي الخدمات التي توفر الخصوصية الكاملة.

    قاليك فلوس اللبن ياكلهم زعطوط سوف يسجل التاريخ ان اولائك الاغنياء هم الاغبياء فعلا يضحكو عليهم السياسيين ويخوفوهم ويبتزونهم من غير ان يحسون بذلك ثم يسترجعون منهم الاموال التي جنوها من غير ثعب لاعادة بناء الاقتصاد

  • خاليد
    السبت 2 ماي 2020 - 02:22

    ويل لكل همزة لمزه الدي جمع مالا وعدده يحسب أن ماله اخلده كلالينبدن فى الحطمه وما ادراك ما الحطمه نار الله الموقدة التى تطلع على الافءدة إنها عليهم موصدة فى عمد ممددة

  • الله يصوب الوقت
    السبت 2 ماي 2020 - 02:25

    * بالفعل هناك فوارق صارخة بين الطبقات ، و هذا موجود في شتى
    أرجاء العالم بصرف النظر عن الدين أو العرق أو الجنس أو نظام الحكم .
    * لكن ما لم يتطرق إليه المعلقون ، هو أن الطبقات هي دائماً في حاجة
    إلى بعضها ، فمثلاً الأغنياء هم دائماً في حاجة ماسة إلى الآخرين :
    بواب ـ طباخ ـ سائق ـ منظف ـ …..
    * و الفارون ، من يخدمهم عند عودتهم من جيش و شرطة و فلاح و جزار
    و خياط و صباغ و ……الله يصوب الوقت ـ

  • حاميدو
    السبت 2 ماي 2020 - 02:26

    فيروس كورونا يحمل رسالة مفادها…العدل أساس الملك فلن يرحل قبل أن يفهم الجميع أن لا فرق بين من يحمل بطاقة راميد ومن يحمل جواز سفر دبلوماسي.

  • رشيد
    السبت 2 ماي 2020 - 02:26

    وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
    المسألة كلها متعلقة بمادى ايمانك بالله عز وجل والهروب الوحيد المضمون للغني والفقير هو الهروب الى البارئ سبحانه
    الله يهدينا وخلاص

  • سعيد ايطاليا
    السبت 2 ماي 2020 - 02:35

    مجرد ملاحظة: بعد شهرين من الحجر الصحي تابعت جميع اخبار فيروس كورونا فلاحظت انه اصاب عبر أنحاء العالم مشاهير من سياسيين و رياضيين و فنانين و ممثلين كبار و تعافو جميعا ولم يقتل احدا؟؟؟ حتى ان رئيس الوزراء الانجليزي بوريس جونسون زادت شعبيه بعد الاصابة والشفاء من الفيروس.

  • صاعقة مرت من هنا
    السبت 2 ماي 2020 - 02:49

    الى استاذ مناضل انا استاذ مثلك هل اخبرك كيف عاش لينين وخصوصا ستالين وكيف عاش فيديل كاسترو وكيف يعيش الان زعيم كوريا الشمالية احسن شيئ اتركك في هذا الحجر الصحي تنمي معلوماتك بالقراءة عن حياتهم وسهراتهم الباذخة وما اقتنوه من ثمين الجواهروالتحف النادرة وانواع الكافيار الذي تناولوه حتى مات بعضهم وهو سكران …….. وكل عام وانت مناضل

  • ابو الوليد
    السبت 2 ماي 2020 - 02:56

    تحليل موضوعي المقالة تتحدث عن المعيش اليومي لمن هو من الاغنياء والفقراء …الفقراء ينتظرون الحصول على قوتهم اليومي وووو…بينما الغني في نعميم …اية مساواة من يقول بها انما عليه غشاوة …في الادراك البصري والعقلي.

  • زرياب
    السبت 2 ماي 2020 - 02:57

    24 – سعيد ايطاليا
    حتى ان قالي صديق بلي واحد من عائلته جاه الرواح مشا السبيطار وزعما حس بضيق التنفس ومن بعد مات رغم الاسعافات وقالي دارو ليه تشريح ولقاو فيه كورونا في الصدر ديالو, قلت ليه علاش ماجبتيها معاك بغينا نشوفو الشكل ديالها كيداير ابتسم لي واسكت

  • زكرياء بنيونس
    السبت 2 ماي 2020 - 03:06

    الحياة ليست عادلة يا معشر الفقراء فلتعودوا أنفسكم على ذلك

  • زعيتر
    السبت 2 ماي 2020 - 03:53

    سيسخر الكثير من تعليقي
    ما رايكم في قصة سعيد في الكوخ شقي في القصر
    ثم ما قولكم إن الفقراء سيدخلون الجنة مئة عام قبل الاغنياء سيقول قائل الدين افيون الشعوب
    وما قولكم في قول الله تعالى (ان الذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل فبشرهم بعذاب اليم)
    طبعا وردت في حق المسلمين الذين لا يخرجون الزكاة وهي حق الله في المال
    وغيره من مشاهدات في الدنيا

  • سامية
    السبت 2 ماي 2020 - 04:07

    كنت أظن أنه بعد الفيروس ستراجع البشرية نفسها وينندم الإنسان على ما فرط فيه فإذا به يرتي بجنون هبوط سعر البراميل واسهم البورصات ومشاكل الاقتصاد والدولار والاورو غير مبال بالدقة منين جات وعلاش لا حول ولا قوة الا بالله

  • عبد الرحمن
    السبت 2 ماي 2020 - 04:17

    من حيث العدد، أصيب الفقراء اكثر من الاغنياء
    اما من حيث النسبة فقد اصيب الاغنياء اكثر من الفقراء
    لان الاغنياء قلة.
    ولن يهرب احد من الموت

  • BOUYAOMAR
    السبت 2 ماي 2020 - 04:18

    coronavirus

    là ou vous allez dieu vous attrapera

    bouya omar

  • وجهة نضر
    السبت 2 ماي 2020 - 04:33

    لا توجد مساوات على الأقل ضاهريا لكن يوجد عدل ، فااوعي ليس حكرا على الأغنياء ، فهم ليسو واعين لأنهم أغنياء نسبة كبيرة من أغنياء ااعالم اليوم من أصول متواضعة ، قامو بتوعية نفسهم بنفسهم ، و قامو ببناء تروتهم بإستغلالهم لفرص توفرة لهم ، هده هي الرأس المالية ، لست أفهم المشكلة ، من العادي أن تكون هناك طبقية فالناس غير متساوين في العقول ولا مقدار الجهد المبدول .
    هناك حالات شادة لكن في المجمل هدا هو الواقع كما أراه .

  • cherif
    السبت 2 ماي 2020 - 04:42

    مكيخفوش من الله أو كيخافوا من الموت وهذا تناقض والله وخا يمشيو لكوكب آخر الموت تابعهم تابعهم

  • soukaina
    السبت 2 ماي 2020 - 04:58

    كم هي نسبة هؤلاء الأثرياء في العالم؟ ضعيفة جدا مقارنة مع كل من ساوى بينهم المرض

  • مغربي من وراء الشمس
    السبت 2 ماي 2020 - 05:08

    مقال فيه كثير من الخيال , الكاتب ربما يقصد الأغنياء من الطبقة العالية وهم قلة ,بكورونا او بغيرها ,اما الأغنياء المتوسطون فهم الأغلبية وهو بيننا نراهم بسياراتهم لم يهربوا لاي مكان ، بل بعضهم غامر و فتح متاجره و شركاته في عز كورونا . أما من يعنيهم الكاتب فهم ما فوق الوزراء و العمال و حتى فوق بعض الرؤساء

  • موسى
    السبت 2 ماي 2020 - 05:12

    سلام الغني هو الله سبحانه ان الغني انتوم الفوكرا كولشي غدي إموت وليمان المولكو اليوم لى لله الوحيد صمد

  • مؤمن Moumine
    السبت 2 ماي 2020 - 05:30

    الأثرياء الكبار وجائحة كورونا .. عدل "الفيروس التاجي" مجرد وهم
    تطرق المقال إلى حالة ووضعية الأثرياء وإلى حالة ووضعية الفقراء في زمن جائحة كورونا مع تفضيل الطبقة الأولى على الثانية. وحتى نفك النزاع بين الكاتب وبعض القراء، علينا أن نطبق ما أمرنا به الله: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا." (صدق الله العظيم). أولا: قال الله: "وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا". ثانيا: وعن ابن عباس وعمران بن الحصين عن النبي (ص) قال: "اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء." الله أكبر!

  • متفكر
    السبت 2 ماي 2020 - 06:40

    كل ما قيل بعد عن الحقيقة والواقع والعلم. هل الامير البريطاني فقير والايرة الاسبانية التي توفيت بكرونا فقيرة والاطباء والسياسيين وزد على ذلك اثلة كثيرة وكذك المناعة عند المترفين ضعيفة لعدم احتكاكهم بالمكروبات والفيروسات. اروبا مات فيها الكثير. بينا صلى الله عليه وسلم واصحابه الذين ساروا على نهجه عاشوا فقراء وبسطاء وخاضواحروبا كثيرة هل قتلهمالفقر؟. بل كانت مناعتهم عالية لايمانهم الذي اتاهم بالطمانينة السكينة والتقرب من الله. الثلاثة الاخيرة هي افضل شيء يفتح لك كل الافاق بدون حدون. لان الاسان المطمئن يبلغ الحكمة لا شك. يااسفا على امة الاسلام ترث ذهبا وتموت من الجوع.

  • الفيلسوف الصغير
    السبت 2 ماي 2020 - 06:42

    التعلق بالحياة و الحفاظ على النفس غريزة ربانية، لا يجب أن تصل إلى درجة الهوس، فالإيمان بالمال و التعلق بالحياة أوصل بعض الأمريكيين إلى تشييد بيوتا و قصور تحت أرضية محصنة ضد القنابل و الفيضانات و الزلازل و الكوارث النووية.
    underground survival bunker مع توفير مؤونة بها تصل لأعوام، من أجل النجاة بأنفسهم في حالة كوارث إنسانية، يعني أن هؤلاء بقدرة تعلقهم بالماديات آمنوا أن المال يشتري الحياة و ظنوا أنه لا يوجد قدر و أن الطبيعة تسير من تلقاء نفسها و بعشوائية. و هنا يذخل الدين على الخط لتأطير هذا الهوس الوجودي الناجم عن جهل الإنسان بما وراء الحياة.
    فالمنطق و العقل البشري يقتصران على العالم الوجودي المادي و الفلسفة و الدين يكملان ما عجز عنه العقل في استيعابه و تفسييره، بالرغم من أن العقل لا يستصيغ تقبل الأشياء دون إعمالها للمنطق، و هذا يجعله في صراع دائم مع الدين الذي يستمد بعض من حقائقه دون الحاجة إلى تحقق المنطق.
    و هنا يأتي الإيمان، أن تؤمن و تتقبل الذين كما هو و أن تعبد الله و كأنك تراه.
    فلماذا أراد الله في نظركم خلق و اصطفاء البشرية إلى قسمين ؟ ما المغزى من ذلك؟

  • فريد
    السبت 2 ماي 2020 - 06:48

    الفقراء الحل فيديهوم ؛ باراكا عليهوم من الإنجاب، واش الواحد مقاد حتى على راسو ويزيد الأطفال؟ الفقراء هما لي أنانيين. مكيفكروش شنو ممكن يقدموا لهاد الأطفال إلى ولدوهوم؟! راه باينة الفقر الإنقطاع عن الدراسة المخدرات العقوق الإنتحار أو الإجرام في حق نفسه وعائلته ومجتمعه. أنانيين الفقراء حيت كيشوفوا وضعهم ومع ذلك كيولدوا وبزاف غير باش يسعاو بيهم. باراكا العالم الثالث غادي للهاوية بسبب كثرة الفقراء. ودابا وسائل الحد من التماسا متوفرة مكاين حتى سبب نقلبوا على الأعذار. راه الدولة هازة يديها متعولوش عليها. وديك قفة رمضان ولا 800 درهم كشب هي لي غتغير حياتهوم. إذا الحل بيديهوم باراكا من لولادة.

  • زكرياء
    السبت 2 ماي 2020 - 07:12

    الإيمان بالمال لقوته في تحقيق الرغبات و التعلق بالوجود في العالم السفلي لجهل ما بعد الوجود ، لدرجة أن بعض الأمريكيين شيدوا بيوتا تحت أرضية محصنة ضد القنابل و الفيضانات و الزلازل و الكوارث النووية underground survival bunker
    مع توفير مؤونة بها تصل لأعوام، من أجل النجاة بأنفسهم. يعني بقدرة تعلقهم بالماديات آمنوا أن إلاههم المال يشتري الحياة و ظنوا أنه لا يوجد قدر و أن الطبيعة تسير من تلقاء نفسها و بعشوائية.
    لا أتفق مع الكاتب، الأغنياء الآن هم أكثر من يتعدبون في نعيمهم من حيث وفرة المال من جهة و تقييد الحرية و عدم تحقيق رغبات النفس من جهة أخرى، مع استيعاب صدمة اللاحرية رغم الإمكانيات، أما الفقراء فيعرفون مجاراة الدنيا و التلائم مع تقلباتها.

  • واحد من الناس.......
    السبت 2 ماي 2020 - 07:24

    يقول الله تعالى: وفرقنا بينكم في الرزق. . إذن بلا مانطولو في الهدرة. لا وجود للغني بدون فقير ولا وجود لفقير بدون غني . ونهاركم سعيد

  • شغل شويه مخك
    السبت 2 ماي 2020 - 07:55

    كورونا لا تعرف المساواة هذا صحيح.
    كورونا تنتشر بعدل فهي تضرب الغني بطريقة وتضرب الفقير بطريقة أخرى وكذلك نجد عند الفقراء طبقات وعند الأغنياء طبقات.
    جعلت بعض الأغنياء يتصدقون وجعلت بعض الفقراء يتعففون.
    جعلت بعض الأغنياء يموتون رغم الرعاية المتطورة بسبب تهور المناعة بالهلع والخوف لكنها جعلت بعض الفقراء يستسلمون في سلام ثم هم من المستشفيات خارجون.
    جعلت بعض الأغنياء يهربون لكنها جعلت بعض الفقراء من ممرضين وأطباء إلى صفوف الجهاد يتسابقون.
    جعلت بعض الأغنياء يخسرون من أموالهم وجعلت بعض الفقراء يلتقطون من تلك الخسارة بقليل من رأسمالهم.
    ….
    …….
    لا مساواة لكن عدل!

  • Mustapha Azoum
    السبت 2 ماي 2020 - 09:39

    كتب الموضوع بطريقة أدبية لكن العلم وحده الذي يعالج ويظهر سوءة كورونا فيروس حبدا ولو عرج على الأنزيمات والخلايا وكانت المقالة في شيء من الموضوعية . باختصار هاته الجائحة تضرب الغني والفقير الشاب والشيخ الموحد والمشرك إلا أنها تكتسح الطبقات الهشة التي تنعدم عندها مقومات الحياة من نظافة وترفيه والدليل أن في نيويورك الجائحة أكثر ما قتلت هم السود لكن الرعاية لها دور كبير في مواجهتها .

  • لين
    السبت 2 ماي 2020 - 09:52

    (ظنوا انهم مانعتهم حصونهم من الله)
    بكورونا او بغيرها سيموتون كما يختار الله لهم الموت

  • benha
    السبت 2 ماي 2020 - 09:53

    من اجل تحقيق العدل والمساواة يجب تغيير كثير من الاشياء ، تغيير النظام العالمي ، تغيير العقليات ، تغيير الثقافات ، كل هذا يتطلب التغيير سواء لدى الفقراء او الاغنياء ، وهذا يتطلب الاشتغال على التربية والثقافة والقانون ، وليس ذلك من السهل ، بل يتطلب مجهودات جبارة ، ويتطلب تضافر جهود الجميع ، ويتطلب القضاء على الامية والجهل ويتطلب تعميم العلم والمعربة ويتطلب تعميم الثقافة البناءة والقضاء على الثقافة الهدامة الى غير ذلك من الامور التي يجب تغييرها وتحسينها لكي نتمكن من تحقيق هدف المساواة والحقوق .

  • farid
    السبت 2 ماي 2020 - 10:01

    وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَيَوٰةٍۢ

  • عبد الله
    السبت 2 ماي 2020 - 10:46

    كلا، آسي عبد العزيز: الفيروس لا يميز بين الأغنياء والفقراء، فقد أصاب المشاهير والمليارديرات من هنود وروس وأمريكيين وغيرهم.

  • عدنان ش
    السبت 2 ماي 2020 - 10:55

    الجهل الحقيقي هو لن تبدر كل هذه الأموال المسروقة في غالبيتها لتفر من قدرك المحتوم الموت يلاحقنا ولو كنا في بروج مشيدة

  • Ramon
    السبت 2 ماي 2020 - 12:05

    يقول الله تعالى في سورة النساء اية78:" أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة."
    ويقول أيضا في سورة الجمعة اية8:" قل أن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبءكم بما كنتم تعملون." صدق الله العظيم.

  • messager d'Athenes
    السبت 2 ماي 2020 - 12:44

    Chacun perçoit la vie sous son ongle de vue:celui qui risque de perdre gros croit que toutes les précautions du monde demeurent insuffisantes et vie dans la terreur ou au moins la peur;quant à celui qui estime qu'il n'a rien à perdre, il croit qu'il serait insensé de ne pas s'aventurer pour gagner ne serait-ce qu'un moins que rien..Entre les deux extremes se se trouvent ,les rationnels,les croyants,les gens du juste milieu…..

  • " أينما تكونوا ...
    السبت 2 ماي 2020 - 12:59

    .. يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة.."صدق الله العظيم.
    وهل يستغني هؤلاء المترفين عن الفقراء الذين يخدمونهم وقد ينقلون إليهم الوباء؟
    هؤلاء أقلية قليلة لا يعتد بها حياة البدو الرحل في سفوح الجبال والصحاري أحسن منهم لكونهم يعيشون في الهواء الطلق مطمئنين لا يخافون من إفلاس شركاتهم ولم تتعطل اعمالهم مثل المترفين المسؤولين.
    الاغنياء المرضي عنهم في الارض والسماء هم الذين يساعدون الفقراء في مثل هذه الظروف العسيرة امثال الأمريكي المسيحي بيل غيت الذي تبرع بثروته للاعمال الخيرية في العالم.

  • ناصح أمين
    السبت 2 ماي 2020 - 15:09

    من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه فلا تتعب نفسك أخي الكريم فأجلك مكتوب
    إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عنذ ربكم تختصمون

  • لهويشري عبدالصادق
    السبت 2 ماي 2020 - 16:02

    من هذا الذي عاش و لم يمت؟ بل الموت حقيقة و الدوام لله

  • بدرالدين التندوفي الجزائري
    السبت 2 ماي 2020 - 19:00

    أين من سبقوا أين فرعون و هامان و قارون و النمرود أنفعتهم أموالهم من الموت.كل نفس ذائقة الموت.

  • Redakitsurf
    الأحد 3 ماي 2020 - 00:09

    في الولايات المتحدة الأمريكية كانت شركات منذ سنين تبني و تسوق ملاجئ مصفحة و محصنة تحت الأرض في مناطق جد نائية غالبا إما تحت الجبال أو في بعض الصحاري الأمريكية..
    هذه الملاجئ البيوت التي توفر الحماية من جميع الكوارث الطبيعية و التهديدات النووية…حسب مصميمها..توفر كذلك جميع ظروف الراحة كأي بيت فاخر ، حسب رغبات و القدرة الإنفاقية للزبون…
    كانت الصحافة و نجوم الكوميديا في أمريكا يتهكمون و يلقون النكت على الأثرياء و كيف يشترون الملاجئ في مناطق مقفرة بمبالغ جد ضخمة تصل أحيانا حتى 5 مليون دولار و أكثر ، تحسبا للكوارث ..و يتهمونهم بالبذخ و الخوف المرضي..
    بعد إنتشار كورونا إختفى هؤلاء الأغنياء الذين كانو يتهمونهم بالمبالغة و البذخ في ملاجئهم المحصنة تحت الأرض و بقى الأغبياء يخالطون الفيروس فوق الأرض

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب