الأزمة بين التدبير والتخوفات

المطلوب من جميع الفاعلين والمسؤولين الانخراط الجدي فى ايجاد الحلول الكفيلة باخراج الاقتصاد المغربي من عنق الزجاجة; بذل تضخيم خطاب الازمة وترويجه من اجل مكاسب سياسية ضيقة لا تخدم المسار التنموي للبلد

حكومة فاشلة بكل المقاييس

الأزمة غي على المسكين و البرلمانيين زيد ليهم 12000 درهم زيادة على 30000 درهم التي يتقاضونها سحتا

لم أندم على شيء أو قرار في حياتي مقدار ندمي يوم صوتت للمنافقين

حسبنا الله و نعم الوكيل

هذا نقاش فعال
هذا الوجه المشرف من جميع المشاركين أغلبية ومعارضة
بعيدا عن لغة الخشب برافو

والله العظيم يتضح الناس الذين يريدون الإصلاح. أتركو الحكومة تعمل دون عراقيل وسترون انشاء الله النتائج زيادة على بعض الإنجازات اللتي بدأت فعلا.

من دون مشاركة حزب الاستغلال في الحلقة راينا نقاشا موضوعيا . آراء وتحليلات تضع يدها على مكامن الخلل

اول اشكر الاخوان المشاركين في هدا البرنامج واعتز بهم لكونهم سواء معارضة او اغلبية اولا اود الشكر الى الدكتور حسن عبيابة عن الالتفاتة الحقيقية حول الاقتصاد الوطني المعاملات والاستثمارات الخارجية والداخلية لكن ما اريد قوله اخواني هو غياب المعدل السنوي وخاصة على القطاع الخاص لا نرى من الحكومة اي عمل جبار ومفيد ومجهود خاص حول ازمتنا التي نعيشها ونحن على ابواب شهر كريم كيف سيعيش الشعب المغربي وسط هده الازمة اتمنى ان تتفهم الحكومة مشاكل الشعب وليس مشاكلها الداخلية اتمنى التوفيق للجميع واتمنى من الاخوان الافاضل المزيد من التوضيح والاجاز ضولو كل مرة برناج يعرفنا اين وصل الاقتصاد الوطني وشكرا

بسم الله الرحمان الرحيم
الحواركان جيدا ولكن اريد ان ألفت نظر الجميع
أنه دون رجوع إلى منهج الله ود ستوره لن نفلح أبدا

إن الله – جل وعلا – خلق العباد ليَعبدوه، وتكفَّل بأرزاقهم، وأنزل القرآن ليدَّبروا آياته، وأرسل خاتم الرسل محمدًا – صلى الله عليه وسلم – الذي قال: ((تركتُكم على المحجَّة البيضاء ليلها كنهارها، لا يَزيغ عنها إلا هالك))، وبيَّن الحلال والحرام، وما يَنبغي أن يفعله العباد، وما عليهم أن يَجتنبوه، ولم يَبقَ لأحد عذر، وجعل هذه الحياة الفانية مَزرعة للدار الباقية، فاليوم عملٌ ولا حساب، وغدًا حساب ولا عمل: ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7، 8].

أعانكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير لهدا البلد العزيز

إدارة الإقتصاد الوطني. والعمل على تفادي الدخول إلى الأزمة. ليست مسؤولية الحكومة المتدربة الحالية فقط،بل أيضا غياب دور فعال لبنك المغرب،وتشبته بإدارة نقدية قديمة، قدم رئيسه الجوهري،وآيضا،سوء تدبير بعض الصناديق مثل صندوق الإيداع والتدبير،وصناديق التقاعد.آيضا غياب إستخبارات إقتصادية.والدليل بعض الصفقات الخاسرة بعد إندلاع الأزمة العالمية،لهذا فأنا أبشر المغرب بأزمة حقيقية،إنطلاقا من السنة المقبلة،2014لأن فعلا لا توجد أزمة حاليا،ثم سؤوال للسيد والي بنك المغرب آليس غشا، أخفاء المبلغ الأقصى الذي يمكن تعويضه لزبناء بنك، في حالة إفلاسه؟؟؟

المنظومة الاقتصادية المغربية مصابة بمرض اسمه التسوس ويجب اولا معالجة هذا الداء. كيف سيتحقق التقدم في ظل فئة قليلة تستحوذ على ثروات البلاد وتغرق المواطن في الديون بذلا من اشراكه في التنمية ومن ثم في الاستفادة. مثلا, الفلاح المغربي لا يستفيد من فوسفاط المغرب, بل يكتوي بثمنه بالرغم من انه يستخرج على مرمى حجر من حقله, وان المغرب هو المنتج الاول عالميا لهذه المادة, في حين يقطع فوسفاطنا البحار ليصل الى الفلاح الاوربي باقل ثمن.
في الحقيقة هذه ليست مشكلة الفلاح وحده, بل المغاربة اجمعين لان الفلاح هو من يغذينا.
خلاصة: لا شيء تغير, ولن يتغير ولن يغيره اي ربيع رغم ان السفينة تبحر في هذا الاتجاه

As Moroccan standing on the other bord of theAtlantic ocean .we are following what happening now in our country morocco with more attention. Because with we do have futur plans to investe Where our root belong to.it ok to say no with reason and suggestions,but not ok to denied because of personnel matters.I do have an idea may be looks crazy for some .the first problem which the most government in the world are facing is the oil.the compensation case in morocco.the point is to go
witthe electric car to save energie,for exemplethere is 70000 taxi cab big and small in morocco if each one of them consuming 30 liter means with 14dh /liter means 29400000 a day means means 10584000000 a year as saving for the government .this is regardless all the other public sectors imagine how many it been use
All can say to Mr benkiran ,if you believe on what you doing with true faith,result needs accouplishment and decision needs strong courage.
For the love of god lets the birds get back to morocco