طالب شيخ الأزهر أحمد الطيب، في بيان صادر اليوم، منظمتَي الإيسيسكو واليونيسكو، بالتدخل من أجل بتوقيف المزاد العلني لبيع مخطوطة نادرة من القرآن الكريم، من المزمع إجراؤه في 9 يونيو المقبل بمنطقة فونتينبلو بفرنسا، بداعي أن المخطوطة سلبت من الأزهر أيام الحملة الفرنسية على مصر.
واعتبر الطيب في البيان الموجه أيضا إلى وزارة الخارجية المصرية، أن المخطوط القرآني “وقف أزهري نادر” وجزء من التراث “لا يجوز بيعه ولا إهداؤه ولا التصرف فيه”، مشددا على ضرورة اتخاذ كل الإجراءات القانونية من أجل استرداد المخطوطة.
متاحف فرنسامليئة بالاثار المصرية.هل فلحت مصر في استردادها?
ليس المخطوط النادر، فقط ، الذي يجب أن لا يُباع في فرنسا أو أي دولة أخرى غير مسلمة ، وانما ايضا النسخ العادية التي تناع في المكتبات ، لان القرآن " تنازيل من رب العالمين لا يمسه الا المطهرون " وعلى المسلمين تشكيل لجن مسلمة تتولى استعادة كل نسخ القرآن التي يمكن أن تطالها ايادي غير مطهرة ، ومن ثم مطالبة حكومات هذه الدول تقديم الاعتذار للمسلمين ، والا ستنتفض في وجهها عواصم الاسلام العظيمة ، موقاديشو وكابول واسلام اباد والخرطوم ودكا ، باحراق الممتلكات العامة وجلد الذات حتى يراق من جوانبها الدم ونصيح ، أينك يا صلاح الدين ؟
La France a une emprise sur le present et l'avenir du monde arabo musulmant,mais aussi sur notre histoire et peu être aussi notre confession;une force coloniale en veil…
كل التحية لشيخ الازهر
و اضيف
كفى من التعدي السافل على الملكية الفكرية و التاريخية للمسلمين
القران ليس للاتجار و لن يسمح اي مسلم بهذا
بل و اسمحوا لي ايها المصريون يجب ان تطالبوا كل اصدقائكم في العالم عرب و عجم ان يقفوا الى جانبكم في المطالبة بتراثكم الفرعوني المسروق
و احيل كل منصف ان يبحث في الانترنيت عم كتاب التراث المسروق و يقرأه و يحكم
فكل ما وجد في مصر تماثل و مخطوطات اما الكتب الفرعونية فحسب المؤرخ الكاتب فقد سرقت في اكبر عملية سطو في العالم شملت الفكر لتترك الحجر
و ادعوا الله للمصرييين الشرفاء ان يخلصهم من حثالة شعبهم التي ابعدتهم طيلة عقود من الزمن عن باقي العالم و اتمنى ان يجدوا و يظهروا لنا مصر الحظارة من جديد
لو كان لمصر رئيس يحترم نفسه ، فمن واجبه أن يطالب باسترجاع هاته المخطوطة المنهوبة ، كما فعل الرئيس نيلسون مانديلا عام 94 حينما قابل فرانسوا ميتيران لأول مرة ، و كان أول ما طلبه منه هو رفات الفتاة سيرجي المشهورة بفينوس الهتنتوت ، و التي كانت معروضة في متحف اللوڤر منذ قرون
دويتي غير على المخطوط مالك مادويتي على احوال سوريا والعراق وبورما اللي عمركم فكرتو فيها