أوقفت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة سلا امرأة للاشتباه في تورطها ضمن قضية تتعلق بحيازة وترويج بضائع أجنبية خاضعة لمبرر الأصل، في ظروف من شأنها الإضرار بالصحة العامة للمواطنين.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، ذكر أن مصالح الأمن الوطني رصدت إعلانا على مواقع التواصل الاجتماعي يعرض للبيع أقراصا طبية وشبه طبية ومكملات غذائية مهربة، ما استدعى فتح بحث قضائي أسفر عن تحديد هوية المتورطة في هذا النشاط الإجرامي وتوقيفها، علاوة على حجز 1960 من الأقراص المذكورة، التي كانت تحوزها في ظروف لا تتوفر فيها شروط السلامة الصحية للمنتجات الصيدلية.
وتم إخضاع المشتبه فيها للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا توقيف جميع المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
,تحياتي لأجهزة الأمن الوطني بمدينة سلا والتي تعمل على جميع الأصعدة
موزعي هذه المؤثرات العقلية لا رحمة ولا شفقة عندهم وهمهم جمع المال على حساب مآسي و أحزان الآخرين ويجب التعامل معهم بحزم وتجريدهم من ممتلكاتهم وممتلكات أقرب المقربين منهم لصالح المصحات التي تعنى بمعالجة المدمنين.
راه كتار هاد الإعلانات بمنتوجات متنوعة لا نعرف أصلها ولا من أين أتت (العسل – أقراص التخسيس – منتجات للرجال… ) الفيسبوك أصبح سويقة لهاته المنتوجات بدون حسيب و لا رقيب
سبب لجود الناس إلى هذه المواد هو الاثمان الخيالية و الغير معقولة بالصيدليات. ولوبي الصيادلة هو الذي يكون وراء مطاردة بائعي النت ليظلوا مسيطرين على السوق. علما ان نفس المنتج يكون بثمن اقل بقليل في النت. القانون يحمي اللوبيات فقط. للتامل
التجارة الإلكترونية شجعت الغشاشين على ترويج منتجات صيدلية و تجميلية مزيفة و مضرة بالصحة.
حتى المنصات الإلكترونية العالمية لا تراقب و المصالح الحكومية نائمة كالعادة.
ولكن من أين دخلت هذه المواد الأجنبية الي المغرب.؟ ألم تمر هذه الأقراص عبر مصالح الجمارك؟ إن كانت هذه البضاعة دخلت الى المغرب بكميات كبيرة ،فيجب التحقيق كذلك مع مسؤولي الجمارك وليس مع المُهرٌِبة فقط.
كل ما الاحظ ان هناك عدد كبير من مروجي الادوية عبر النت . والمشعودين والرقات والنصابين . ومنهم يعرض ادوية لتكبير القضيب وادوية خطيرة على المواطن . كل ما يجب فعله من تقني السلطة حذف هذه الاعلانات ومتابعة مروجيها لحماية فءة من المواطينين السذج . ولكم كل الشكر
هذه مواد غير طبية مكملات غذائية و فيتامينات و وصفات مختلفة تباع في جميع الكرة الأرضية بدون مشاكل، إلا في بلاد المخزن كل شيء ممنوع و إذا سألت الشرطي الذي ألقى القبض عن معنى مكمل غذائي أو فيتامين تجده جاهلا لا يعرف إلا تعليمات النيابة العامة و القبض على الناس، دولة متخلفة بكل المقاييس
الحكومة هي السبب جميع الصيداليات مقطوعين منهم االفيتامنات فيتامين س والمغناسيوم ووواللي كيعطي المناعة لناس من الامراض في فصل اللشتاء كالزكام والرشح والسبب في بيع هد الادوياء في الاسواق السوداء الحكومة وفيها غير بلا بلا بلا .
ذلو بالتجارة الاكترونية كانت معززة عندما كانت في ايدي الثقنيين والمثقفين أما الان فأصبحت مثل المزبلة مثل اليوتوب ايضا الله يستر بعض لمغاربة يفهمو فكل شيء.
شكرا لرجال الامن الصاهرين على حماية المواطنين. بالامس صيدلاني ضمن شبكة ترويج الاقراص المهلوسة بمكناس يبيع للشباب ما يمهد به لهم بالدخول الى عالم الجريمة ( الجريمة ضد الاصول والجريمة ضد رجال التعليم ووووو) واليوم تمت الاطاحة ببعض اعداء المجتمع الذين لا تهمهم مآسي الناس. لا يهمهم الا الربح السريع.