الأم القاتلة تعيد تمثيل جريمة قتل ابنها، قاتل ابنتها

الأم القاتلة تعيد تمثيل جريمة قتل ابنها، قاتل ابنتها
الإثنين 13 يوليوز 2009 - 14:59

لم تكد تمر حوالي 36 ساعة على العثور على أشلاء جثتين بكل من مراكش والدار البيضاء، ومكناس حتى تمكن رجال الشرطة القضائية بولاية أمن مكناس من اعتقال المساة (فاطمة. ل 57 سنة) المتهمة بقتل فلذة كبدها “نبيل.م” البالغ من العمر 31 سنة، صاحب سيارة نقل هوندا، الذي هو بدوره وحسب المعطيات الأولية يفترض أنه قتل أخته (نوال.م) ذات السابعة والعشرين سنة، والتي كانت تمتهن حرفة الحلاقة قيد حياتها حسب بطاقة هويتها.


ثلاث مدن تستفيق على جريمة نكراء


التقطت عناصر الشرطة القضائية أشلاء الجثتين بثلاث مدن. فبمكناس عثر على ثلاث حقائب صباح يوم الإثنين السادس من يوليوز الجاري.


الأولى قرب حمام النصيري بحي وجه عروس، وبداخلها الجزء الأسفل من بطن الفتاة وأجزاء من فخذيها داخل كيس بلاستيكي. وبجوار حمام الزرهونية عثر كذلك على أجزاء من رجليها وبمحاذاة حمام اليمامة وُجد الرأس والصدر والأطراف العليا لشقيق الفتاة داخل حقيبة زرقاء اللون.


مصادر أمنية أكدت أن وجود هذه الأشلاء قرب هذه الحمامات يوحي بأن الأم كانت تنوي التخلص منها ورميها خفية بفرن “الفرناتشي” إلا أن حركة المارة حالة دون تنفيذ الخطة. مما دفع بالحارس الليلي للحي إلى اكتشاف الحقائب، والإخبار عنها صبيحة ذاك اليوم التي بها جزء السفلي للإبن المشؤوم.


أما الجزء العلوي لجسم الفتاة وجد داخل حقيبة رمادية ليلة الأحد / الإثنين بالقطار الذي يربط بين فاس والدار البيضاء. وتؤكد بعض المصادر أن الأم المتهمة انتقلت إلى مدينة سيدي قاسم على متن نفس القطار وتركت الحقيبة، وعادت أدراجها لتأخذ الحقيبة الأخرى وتضعها بالقطار العاب لمدينة مكناس في اتجاه مدينة مراكش قادما من فاس. دون أن تصاحب الحقيبة التي بداخلها الأطراف السفلى لولدها.


يوم القبض على فاطمة المتهمة


عند استجماع الأشلاء، وعرض بصمات الضحيتين للخبرة التي أفرزت هوية الضحيتين قادت التحريات الأولى إلى مقر سكناها الذي هو في ملكية البنت الضحية والتي اشترته مؤخرا بمبلغ 6 مليون سنتيم أي قبل 6 أشهر تقريبا بعد رحيلهم من مدينة خنيفرة حيث كان يقطنان مع أمهما المتهمة، وشقيق ثالث (يوسف) الذي هو الآخر استمعت الشرطة لأقواله، بالإضافة إلى طفل صغير يبلغ 7 سنوات لبنت أخرى تعيش بدولة عربية.


واعتقلت الشرطة القضائية بمكناس الأم المتهمة بعد أن سبق للأم أن تخلصت من الأحشاء في مجرى واد الحار، وبادرت إلى تخزين جثة الإبن داخل الثلاجة حيث كانت توجد جثة شقيقته كي لا تتعفنا وتتسرب رائحتهما إلى الخارج في محاولة منها لكسب المزيد من الوقت يمكنها من تدبير أمرها والتخلص من الجثتين دون إثارة شبهات. وكان قد قادها إلى تنفيذ خطتها بإحكام وتوزيع الأشلاء على متن قطارين دون أن تضبط حنكتها وتجربتها التي اكتسبتها يوم أن كانت شابة يافعة تشتغل في تهريب السلع من المدينتين السليبتين.


وقائع الجريمة وأسئلة المواطنين


أفادت المتهمة في أول تصريحاتها المدلى بها، وحسب ذات المصادر الأمنية، أنه بعد ليلة ماجنة جمعت البنت وشقيقها بمنزليهما، دخلا في مشاداة كلامية، ما أفقد الأخ صوابه فانهال على أخته ضربا بشكل جنوني إلى أن سقطت أرضا على رأسها فاقدة وعيها، نزلت الأم من الطابق العلوي، ووجدت ابنتها دون حراك، حاولت أن تكتم غيظها فغادرت المنزل لمدة يومين عند عشيقها بحي التواركة مكناس حسب إفادة أمنية. عادت الأم وهالها ما حصل فانتقمت لابنتها بعد أن هددها ولدها بالقتل، فوجهت له ضربة استباقية بمقدة جعلته يلتقي بأخته في الثلاجة بعد أن قطعته إربا إربا، وربطت أطرافه بخيط أصفر. ولم تفلح التمويهات والإنكارات التي اعتمدتها المتهمة في إجلاء الشكوك التي حامت حولها خاصة وأن القرائن التي توصلت إليها عناصر الشرطة القضائية، تفيد تورط الأم بشكل أو بآخر في جريمة القتل البشعة، وستظل أسئلة معلقة تخالج الساكنة حول الدوافع الحقيقية وظروف وملابسات هذه الجريمة المزدوجة. وتبقى التحقيقات الدقيقة ونتائج التحليلات كفيلة بالإجابة عن الأسئلة المنتظرة للمواطنين، وتبقى هذه الجريمة وصمة عار في حق مدينة مكناس التي لم يجف منها بعد دم مقتل المحامي وزوجته.


إعادة تشخيص الجريمة ، مسلسل درامي لتهدئة الوضع


حظي مسلسل إعادة تشخيص الجريمة بمتابعة مباشرة لجماهير غفيرة من سكان الحي الذين احتشدوا قرب مسرح الجريمة بعد استئثارها باهتمام الرأي العام المحلي والوطني، نظرا للوحشية التي نفذت بها. وقد حامت الشكوك حول مصداقية ما صرحت به الأم تمهيديا حول حيثيات الجريمة، بعد إعادة تمثيلها يوم الخميس الأخير مساء.


وبعد أن تم الاستماع إلى المتهمة التي تؤكد بعض الأقوال أنها ذات شخصية قوية ولا يمكنها تحت أي ضغط أن تعترف بسهولة بظروف وملابسات هذه الجريمة المرتكبة. وتبقى كل الاحتمالات واردة مادام أن التحقيق ليس في مرحلته النهائية، واعتُبرت مرحلة إعادة تشخيص الجريمة بمثابة تهدئة للوضع القائم بالمدينةالتي تعرف في الآونة الأخيرة وقوع جريمة كل أسبوع.


صك الاتهام لأي اتهام؟


تجدر الإشارة أن المشتبه فيها فاطمة. ل ستحال على النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بمكناس، التي لا محالة ستجري في حقها متابعة على ضوء هذه المعطيات، وربما ستجمل هذه التهم ـ حسب رأي أحد المحامين – في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والتشويه والتنكيل بجثة وتغيير معالم الجريمة، وعدم التبليغ عن وقوع جريمة قتل أخرى. وتبقى فاطمة المتهمة بريئة إلى أن تثبت إدانتها.

‫تعليقات الزوار

16
  • الساندخان من كندا
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:07

    السلام على من إتبع الهدى، الحمد لله الذي عفانا، مما إبتلا به غيرنا، وفضلنا على الكثير،إن ما وقع تلك الليلة المشؤومة لا يعلمه إلا الله والأم، أما فيما يخص الرواية التي جاءت على لسان الأم القاتلة فلا تطابق الواقع بتاتا،فكونها تنزل من الطابق العلوي وتجد البنت فاقدة الحركة والإدراك، وتخرج وتغيب لمدة يومين وتعود إلى البيت رغم تهديد الإبن القاتل على حد قولها دون أن تلجأ إلى الأ من وإخبار المسؤولين عن وقوع الجريمة الأولى دائما حسم زعمها،والمرجح والله أعلم أن الأخ والأخت قتلا في نفس الوقت أو بفارق زمني قليل ، وأتخدا غدرا وهناك طرف أو أطراف لم يكشف عن أسماءهم وعن الدور الذي لعبوه خلال أحدات هده الجريمة الشنعاء.

  • khoukha
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:21

    هاذ الزمن مابقى فيه والو، ولينا كنسمعو أبشع الجرائم وكنشوفو أقبح المناظر، ملي الأخ يزني مع الأخت ديالو وألأم تقتل الإبن ديالهاوعندها عشيق وهي في سن 57، راه تاواخير الدنيا هذي
    اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض

  • عمران آخر
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:25

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أتمنى أن يقرأ كل ملحد جاحد نعمة الله سبحانه هذا المقال . لأقول له بكل اختصار ، هل أسرة تربت في تعاليم الدين الحنيف ، أو في *صندوق ديني !!* كما علق المسمى برهان ذات يوم . هل أسرة كبرت في الصلاة والصوم والخوف من عقاب الله ، هل ستقع في مثل هذا التصرف الوحشي ؟
    هل أسرة تسهر مع القرآن وذكر الله ، هل ستسمح للأخ والأخت أن يسهرا ليلة ماجنة ، كما قال التقرير . ماجنة بمعنى الخمر والمخدرات ، وما خفي أعظم ، حيث تفشي زنا المحارم والعياذ بالله ..
    كل من هو ضد الاسلام السمح فليستعد للحرب مع الله ، وإن حاربك الله فانتظر الشوهة و هلم جرا .
    تحياتي ..ولا حول ولا قوة الا باللهه العلي العظيم

  • karimovitch
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:03

    لا حول ولا قوة الا بالله
    مادمت في المغرب فلا تستغرب ماهذه الجرئم اللتي نرى في السنوان الأخيرة (رجل فقيييييه يحصرة يحتجز أسرته ويسلم بنته لصديقه مقابل قننة خمرحثى أنجبت منه، اخ يشرب الخمر مع أخته وفي فراش واحد و أمام أعين أمهم و في النهاية يقتل أخته ويقطعها وتقتله أمه و تقطعه وتفاصيل الكل يعرفها، و أخيرا هذه اخ يحتجز أخثه ويمارس الجنس عليها و ينجب منها ، ووووو إلخ إلخ إلخ……..مهذا لا حول ولا قوة الا بالله) لديا تساؤل أرجوا أن تجيبوني عليه و انت أيضا آخي رشيد أين تلاشت و إختفت كرامتنا نحن المغاربة بالخصوص بالامس كانت البنت تمنع أن تخرج من المنزل و اللتي تدرس إن تحدث إليها شخص رغم أن ليس لها ذنب ورأه أحد أفراد العائلة أو صديق لإحد أفراد العائلة ليلة ليلتها الأب و الأم و الإخوة لجا يسلخا عصا تيزرقل لحم و كذلك الشخص الذي رآها كيدير حقوا و تمنع من الخرج من البيت ………الأن العكس هو الصحيح الكل يريد ان يمارس الجنس عليها من إبن الأخ الى الجد و زمان هذا بعد أن أخدت البنت حريتها (أشمن حرية ولة عبدة و جارية كتر من لكنت عليه فالجاهلية) فهي إن لمسها أخد تديه لحبس وخ أبوها ولهذ كترة الجرائم من هذا انوع السبب الأساسي في نضري هو كترة الخمور و قنوان الخلاعة و لمسخ و كملنها بالأنترنيط و بدون مراقبة لا من الأم و لا من الأب و الكل يعرف أش فيه.. درري كيبقو تلصبح عمرو مدرها فلقريا وووو
    الأن لا أحد تهمه الأخلاق و لا القيم و الكرامة الكرامة الكرامة الكرامة مادا بقى لنا أخدو منا كل شيء من له المصلح فى أن يأخد منا حثى كرامتنا الله يخد حق ف لكن سباب جوبني الخوت فين حن و شكن سبب ف لحن فيه

  • حمادة عزو
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:11

    الموضوع مثير حقا في الاوساط الشعبية ومثير للجدل فكيف لاخ يزني مع اخته وكيف لام تقتل ابنها .. فلو قرأتم كتب ايميل دوركايم، وروبير ميرتون وقارنتم الاشياء مع الواقع المغربي لعلمتم ان الامر اصبح متجاوزا مثل حوادث السير في المغرب ..اصبح الامر لايحرك فينا شعرة واحدة ان سمعنا او قرأنا بانقلاب حافلة للركاب ومت 20 طفل و30امرأة ..
    عادي ..قي المغرب.

  • khalid
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:09

    كل هذا بسبب أم الخبائث(الخمر).كيف لم تتمكن أجهزة الأمن من اكتشاف جريمة الإبن بعد مرور يومين؟ من أخفي جثة الفتاة. إذن هو تواطؤ بين الأم والقتيل الذي قتل هو أيضا. لماذا لا يتم تقنين شرب الخمر لأني أعلم صعوبة الاستغناء عنها. من المسؤول عن هذه الجرائم؟ بعدنا عن دين الله الذي هو سلامتنا في الدنيا والآخرة.

  • مغربيه هوايتها القصص الغامضه
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:31

    الم و اضح انها تكذب حتى تخفف الحكم
    كيف يعقل ان تترك ابنتها مرميه على الارض و تخرج للمبيت خارجا
    خصوصا ان هذه الابنه هي من تصرف على العائله
    واضح جدا ان الام هي من ارتكبت الجريمتين بمساعدة احد ما.
    و السبب سيظهر قريبا
    هل رفض الابناء تصرفات الام فقتلتهم

  • Moroccan Girl
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:17

    may god protect our dearests and parents in that land … a thriller movie

  • سلمى طنجة
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:05

    لا حول ولا قوة الا بالله أوصلنا الى هده الدرجة في الحقارة و الندالة اخ يزني مع اخته و يقتلها و الام صاحبة الـ 57 ربيعا تترك ابنتها مرمية و تدهب لعشيقها ثم تنتقم لابنتها عبر قتل ابنها ؟؟؟ الله الطف بنااا يارحم الراحمين

  • abouhay
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:13

    at 57 years she stil have a boyfriend

  • crof
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:15

    لاحول ولاقوة الا بالله
    جريمة قتل و لافي افلام هوليود تبين مدئ عمق الهوة الفاصلة بين الا نسان والعقيدة والحكمة التي خلق من اجلها
    جريمة جمعت كل المحرمات : خمر زنى زنى المحارم قتل فجور وكل م هو مخل بالحياء
    اللهم الطف بنا اللهم ارحمنا ولا تحشرنا مع فاطمة وابنها م ابنتها

  • مغربي
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:01

    ا حول ولا قوة الا باللهه العلي العظيم…ا حول ولا قوة الا باللهه العلي العظيم…ا حول ولا قوة الا باللهه العلي العظيم…اللهم الطف بنا اللهم ارحمنا…اللهم الطف بنا اللهم ارحمنا…اللهم الطف بنا اللهم ارحمنا

  • maroc
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:23

    QUe des crimes graves, vous savez que ce qu’on voit au maroc, ce genre de crimes sanguinaires n’arrivent que durant les guerres les plus sauvages ou après avoir tué des dizaines de personnes les soldats deviennent fous et commencent à découper les gens??
    je pense qu’il y a un véritable malaise dans ce pays, il y a un grave problème, plusieurs crimes du même genre arrivent aussi facilement et rapidement, et les auteurs du crimes, une femme au foyer une mère un père, un frère???!!!!!!
    non mais vous vous rendez comte un peu???
    C’EST GRAVE, il faut trouver des solutions, à commencer par le mouton de l3id, quand tu prieras dieu correctement, tu vas faire ton pélerinage et ta zakat correctement achète toi un mouton par an et déchire le en morceau, on a trop l’habitude du sang dans ce pays, et ça c’est grave
    le mouton ne fait pas partie des 5 piliers de l’islam et le prophète (SAWS) ne l’ai jamais pratiquée…

  • همسة خريف
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:29

    السلام عليكم اولا اعباد الله مالكم غي كطيح البقرة كتوجدو الجناوا وغي كتوقع الجريمة كتشوهو صورة الناس تا حد ما تزاد مجرم اول حاجة ملي نشوفو بحال هدشي نقولو الله يكتب علينا مكاتيب الخير ونطلبو ربي يخرجنا من دار العيب بلا عيب راه هد الام قتلات ولدها خوفا على راسها اولا وانتقاما لبنتها الي اصلا مكانتش كدير والو مع خوها غي طالباتو بحقها كانت مسلفاه وكلاها فرزقها ملي مبغاش يردو ليها قتلها هدشي الي طرا وهد المرة الصحفيين اتقوا الله فاقلامكم راه اعراض ناس هديك

  • hassane
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:27

    في قراءة لبعض التعليقات انتبهة ان الكل يقول ما دمت في المغرب فلا تستغرب هذه المقولةخاطئة.الخطئ فيكم يا مغاربةالعالم لانكم انتم اللدين تفسدون بلدكم.وعوض ان تقول ما دمت في المغرب ف….. قول انتمالمخاربةتخربون بلدكم بكلامكم المسموم.

  • redster
    الإثنين 13 يوليوز 2009 - 15:19

    bonjour tout le monde
    j ai juste une petite remarque sur certains commentaires
    je comprend pas pk y en a qui mélange entre la religion et la logique . te pas obliger d être un bon musulman pour ne pas coucher avec ta sœur et si je me trempe pas y a aucune loi ni religion qui le permet
    merci tt le monde

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات