عاد الإجرام ليضرب بقوة في مدينة سلا صباح اليوم السبت، حيث استيقظ سكان حي الرحمة الشعبي على وقع جريمة شنعاء راح ضحيتها ستة أشخاص من عائلة واحدة، بعد إقدام شاب من العائلة على ذبحهم جميعهم.
وشرع الجاني في تنفيذ جريمته الشنعاء حوالي الساعة الرابعة صباحا؛ إذ عمد إلى ذبح أفراد عائلته الستة، ومنهم رضيع بالكاد أكمل شهره الثاني. ولم يكتف فقط بذبحهم، بل عمد إلى إيقاد النار في المنزل لحرق جثثهم.
وحلت بعين المكان عناصر الوقاية المدنية مجهزة بشاحنة كبيرة لإطفاء الحريق، وعناصر الشرطة التي ما زالت تباشر أبحاثها من أجل معرفة الأسباب الحقيقية وراء ارتكاب الجريمة.
الجريمة الجديدة التي كان حي الرحمة مسرحا لها، والتي سبقتها جرائم قتل مروّعة، أعادت إلى الواجهة موضوع تعزيز الأمن بمدينة سلا، التي تعد ثاني أكثر مدينة مغربية من حيث الكثافة السكانية بعد الدار البيضاء.
في هذا الإطار، قال الفاعل الحقوقي التهامي بلمعلم إن الأمن في مدينة سلا يبذل جهودا كبيرة من أجل محاصرة الجريمة واستتباب الأمن بالمدينة، لكن شساعة مساحتها وكثافتها السكانية تحدان من فعالية الجهود المبذولة.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن تواتُر وقوع الجرائم الشنيعة في مدينة سلا أصبح يفرض إنشاء ولاية أمن بها مستقلة عن الرباط، وتعزيزها بإمكانيات بشرية ووسائل لوجستيكية كافية لتمكين العناصر الأمنية من القيام بدورها بفعالية.
واعتبر بلمعلم أن الجريمة التي هزت مدينة سلا صباح اليوم، “ما هي إلا نتاج لحالة الضياع التي تعيشها فئات عريضة من شباب المدينة، بسبب البطالة التي يرزحون تحت وطأتها، وتعاطي شتى أنواع المخدرات”.
وانتقد الفاعل الحقوقي مدبّري الشأن العام بمدينة سلا على عدم توفير فرص شغل للشباب، “في مقابل اندثار فرص الشغل التي كانت متاحة من قبل، حيث تم إغلاق الورشات الموجودة في الحي الصناعي بحي الانبعاث الشعبي”.
وأضاف قائلا: “كان هذا الحي الصناعي يشهد حيوية ونشاطا اقتصاديا، واليوم خُريت المعامل التي كانت تشغّل الشباب وأصبحت مرتعا لتعاطي الكحول والمخدرات، ومن الطبيعي أن ترتفع نسبة الجريمة”.
الأمن فقط لن يحل المشكل، فترسيخ الوازع الديني وتطبيق شرع رب الأرباب كفيل بقطع جذور الجريمة.
المرجو تطبيق عقوبة الاعدام هذا هو الحل لتفادي كثرة جرائم القتل
حي الرحمة، وشي رحمة ما فيهش، الله يرحمهم جميعا، ها هما اخرجو الجمعيات عاوتاني اقولو لا للاعدام
أصبح الوطن مشتل الإجرام.والقادم أعظم.لك الله يا وطني.
لا حول ولا قوة إلا بالله، يجب إعدامه
عمر الفقر و البطالة ما كانو السبب الاول للجرائم و القتل و الدعارة و غيرهم. كفى من تقديم الاعذار، شحال مم واحد فقير و بطالي و صابر. الدولة و الحكام هم من وراء هاته المصائب. طلقين للبزناسة و صحاب القرقوبي اللعب و مخليين المجرمين كا يتعداو و يقتلو و يغتاصبو فالناس. ياك كا يجبدو المتطرفين من قاع الخابية؟ مالهم ما يهنونا من صحاب القرقوبي و غيرهم.
المقاربة الأمنية الصرفة لا يمكنها محاربة الجريمة.. الكل خاص يتجند كل من موقعه.. الله يلطف
الغبي هو من يفعل نفس التجربة و ينتظر نتائج أخرى
ماذا تنتظرنون من جيل مُهمش و مُفقّر غارق وسط الجهل و المخدرات.
جهلتو الشعب و حصلتو فيه
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
قال الفاعل الحقوقي أن الأمن يبذل جهودا كبيرة، هذا فاعل أمني مخزني ماشي حقوقي، الأمن ببساطة لا يفعل شيئا مجرد جولات استطلاعية لا تفي بالغرض، ثانيا هل الإجرام مرتبط بعدد البوليس أو عدتهم، الفقر و البطالة و الأمية و قمع المخزن و الشعور بالذل و المهانة في دولة المخزن تجعل الإنسان يخرج من إنسانيته و يتحول الى وحش، اتقوا الله يا مطبلين للمخزن فلن ينفعكم ذلك.
يجب دراسة سبب هادا الإجرام في نضري سببه هو المخدرات من الحشيش القرقوبي……ادا يجب محاربة تجار المخدرات وحتى المستهلكين كما تفعل تونس وسجنهم بأقصى العقوبات من 10 سنوات إلى 30 عام
الاجرءات الامنية لا يمكنها لوحدها أن تقضي على الجريمة. يجب رد الاعتبار للمدرسة ولدار الشباب وللمسجد وبطبيعة الحال فرص العمل.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله اكبر اللهما ارحمهم برحمتك الواسعة يارب هنا تنرجعو نجاوبو دوك الجمعيات لي كيدوي بدون راي المجتمع بل من دوافع خارجية على الغاء عقوبة الاعدام يالله بانو الجمعيات او جاوبونا على العقوبة لي يستحق هاد الوحش الغير ادمي
للأسف قلة وعي بعض الأزواج بسبب ضعف تعليمهم و ثقافاهم تجلعهم يفكرون بطريقة غبية جدا و بعيدة عن المنطق و حتى الدين الذي يستخدمونه كذريعة عن طريق القولة الشهيرة في الأوساط الشعبية (غا يتزاد برزقو) أو نساو بلي الإسلام حث على التوكل و ليس على التواكل … ها هوا لي غا يتزاد برزقو قتل أو ذبح عائلة على قدها … الأبناء مسؤولية عظمى لي ما قدش عليها إبعد منها .. الملوك و كبار رجال الأعمال والدين واحد جوج أو بنادم ما عندو عشاء ليلة والد ستة أو سبعة أو عشرة … سيأتي بعض فلاسفة زمانهم و يقولون لي الناس كانو معدمين أو ولاو مهندسين و أطر … أنا لا أتكلم هنا عن 0.001 % بل أتكلم عن 99% من المئة من أبناء الفقراء لي كايخرجو شماكرية أو شفارة و مرضى نفسيين و أخلاقهم تحت الصفر و يصبحون كجراثيم كبرى لديها أرجل و أقدام نراها بدون مجهر …
هانتا دبحتيهم وحرقتيهم وحتى رضيع لا حول له ولا قوة قتلتيه اشنوا ربحتي كاع ؟ اشنو هي هاد الحاجة كاع اللي تخليك دير جريمة يهتز لها عرش الرحمن تقتل ستة اشخاص من عائلة واحدة ومنهم رضيع ؟ واخا يكون السبب يعطيوك تحكم الارض مديرش هادشي.. الله يرحمهم ويجعل مثواهم الجنة خالدين فيها وانت عقابك الحقيقي يوم الحساب ان شاء الله جهنم خالدا فيها وبئس المصير لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تنعيشو البطالة والفقر والضياع والتبواق لكن ماقتلناش حتى مش أسي التهامي.نتمنى إعدام هاد المجرم ويتوقف بناء الأحياء العشوائية كحي الرحمة
البطالة ليست مبررا للقتل ولزهق ارواح العباد….هذه الظواهر الاجتماعية المشينة ماهي سوى نتيجة طبيعية للفساد وسوء التسيير والمحسوبية وعدم معاقبة المفسدين…الله يرحم هؤلاء الاموات والله يرفق بالمغاربة جميعا.
في وجهة نظري أن الدولة في مصلحتها تفشي الجريمة وانحراف الشباب . لكي لا يطالب الشباب حقهم في ثرواث البلاد .
بحيث أن فلوس الشعب المغربي كتخلص بيهم ماما فرنسا الشوماج المواطنين ديالها .
ومشكل انتشار الجريمة سبابو الدولة
الدولة ماباغاش تخرج الفلوس توظف الشباب فالأمن.
ليطرح السؤال إيمتا غادين نجيبو العز لراسنا ومانبقاوش مدلولين أمام الدول العظمى ؟
أين الحقوقيين المطالبين بعدم تطبيق الإعدام ما رأيكم في هذه الهزة الأرضية الجريمة الشنعاء. هل مازلتم مصرون على العناد و توظيف الأقلام الجائرة… اتحبون ان يذبح عائلتكم يا حقوقيين و ان يحكم الجاني ب عشر او عشرين سنةو يعيش فوق السلك في السجن و يخرج منه غول؟
لايمكن لعاقل تنفيذ جريمة شنعاء كهذه الا اذا كان مريضا عقليا .
زيادة على اغراق البلاد بالمخدرت من كرف المافيات التي نشات في فترة التسعينات من قبل بعض المغاربة المهاجرين من ايطاليا خصوصا .
اضافة الى مشكلة الهجرة من البادية للمدينة ما خلق مدينة بلا هدف مع اهمل المسيرين المحليين ، اضافة لسوء التربية والتي تمثل اهم سبب في الانحراف الذي تشهده سلا ومدن اخرى . ولا نرى مواكبة الاباء لاولادهم اطلاقا . الا من لاحم ربه . لو كانو في اليابان لتمت محاسبة ابائهم اولا ، فهذه الحادثة الشنعاء بسلا تاكد ان الاسرة لا تحصد سوى ما زرعته . ورحم الله اولاؤك الضحايا فدنبهم الوحيد انهم اخطؤو في تربية ابنهم ، وتركوه ضحية لرفقاء السوء في فترة مراهقته .
مارأي عالم البلابلا عصيد في هذه الحريمة مجرم يذبح ستة أشخاص بينهم طلل رضيع لقد خلق حناننا وإنسانيتنا المرضية جرائم غير مسبوقة وأصبح المجرم يجد في السجن مكان للترفيه والترويح عن الذات واستعادة لياقته وكلنا يعرف مجرمين داخلين خارجين من الحبس ولم تؤثر فيهم برامج إعادة التأهيل أي أن السجن كعقوبة لم يعد يؤدي دوره
ومع ذلك فنحن لانريد أن نجرح إنسانية مثقفينا أو نعرضها لما قد يضر بها أو ينغص عليها وهي ترى مغتصب الطفل عدنان يحكم عليه بالإعدام بل هناك بعض المثقفين من شدة التأثر والحزن أمضوا أياما لايشربون غير الويسكي ولايأكلون غير الكافيار مساكن
المشكل هبا ليس مشكل أمن بل هو مشكل الصحة النفسيةو العقلية، فالمرض النفسي كالقنبلة الموقوتة .
لاحولا ولا قوةً الا بالله اللهما ارحمهم واغفر لهم جميعا.
انا لله وانا اليه راجعون ..لا حول ولا قوة الا بالله …كل يوم لا يمر الا وتقع على مسامعنا اخبار مشؤومة لجراءم متعددة …ليس السلوك هدا من شيم المغاربة ..وليس هذا العنف في معاملتنا اليومية ..هكدا كانت السنوات الفارطة…وتغير الحال هذا له جدور واسباب متعددة ..ولا يجب ان نلوم الامن الوطني ..لانه لا يمكن ان يراقب كل ركن وبيت ومكان ..عناصره واعية وعاملة كل جهدها ..ان نلوم سياسة المدينة وممثليها ومستثمريها هو الواقع ..عندما يضيع الشغل يبقى المراهق والشاب عرضة للشارع وللانحراف وما يليه …عندما تتنكر الاحزاب للشباب وتهمشهم ولا تؤطرهم للمواطنة والاستقامة في السلوك يقعون في فراغ يدفع بهم لما اخطر …عندما يغيب التكوين التربوي داخل الاسرة تغيب القيم والاخلاق ..هدا ما يجب التفكير فيه ..خلق فرص للشغل ..التاطير المهني ..التربية على القيم ..الشعور بالمواطنة ..
ومحاربة مروجي المخدرات باقسى العقوبات …
بغض النضر عن البطالة والفقر والجهل ورغم الجهود الأمنية المبذولة يبقى السبب الرئيسي في انتشار الجرائم هو انتشار المخرب الوحيد الدى دمر المغرب هو (القرقوبي) لدلك يجب أن تعالج الامور من المنبع من يبيع هو المعني الأول وأيضا من يتركون هده الاسلحة المدمرة أن تدخل للبلاد أنه القرقوبي الجزائري
ربما هو شخص أكل حقه من طرف الورثة فلم يحتمل أن ينعموا بما غنموا على حساب تشرده وضياع حقه المسلوب ولكن رغم ذالك أنا ضد شرع اليد وان كنت ألتمس الأعذار لكل مجرم صنعته الظروف .
الإعدام هو الحل الوحيد لردع الإجرام
تخلينا عن شريعة الله فتخلى علينا الله
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم إن هذا منكر
نتائج المخدرات و أقراص الهلوسة وسياسة الدولة في تجفيف منابع الاجرام
انه الانتقام الدامى بالاقراص المهلوسة المستورد من دول الجوار؛
احذروا أيتها الحكومة والأمن الوطني و حراس الحدود من الحرب على البلاد و العباد من هذه الاقراص الخطيرة التي تدخلها عصابات الإجرام عدو الوطن و المواطنين الأبرياء
لابد للأمن الوطني وحراسة الحدود برا و بحرا و جوا من الإستيقاظ واليقظة و بجدية و صرامة و حزم فالعدو يسغل اشتغال البلاد باللقاح و تظرب على حين غفلة الامن و المراقبة.
تحية محبة وسلام الى رواد الجريدة الالكترونية هسبريس،
للاسف الشديد هذا متوقع ان يحصل وله اسباب عديدة ولمعالجة الظاهرة الابستمولوجية يجب البحث عن الاسباب الحقيقية ومحاولة علاجها ،
والتي هي الفقر ، و الحبوب المهلوسة ، الادمان ، فغالبا مرتكب الجريمة يعاني من مرض نفسي +الادمان و عدم التوفر يضمن له العيش الكريم مما يؤدي الا صراعات عائلية خطيرة ، وفي زل ازمة كورونا سوف نرى انتحارات قادمة لا محالة . الى اين يا مسؤوليين .فين غادي بيا خويا
عندما تقع جريمة بحي تقدم أو يعقوب منصور أو دوار الحاجة أو العكاري، لا نرى العنوان يقحم إسم مدينة الرباط بأكملها بل يتحدت عن الحي أولا . يا ترى لماذا لا يتم تحديد الحي في العنوان عندما يتعلق الأمر بخبر سيئ عامة أو له علاقة بالجريمة و بمدينة سلا خاصة… ؟ هذا فقط تساؤل. مع العلم أنه عندما يتعرق الأمر بخبر جيد أو بمشاريع كبرى أو منشآت جامعية أو بنية تحتية لها بعد جهوي تقع في النفوذ الترابي لعمالة سلا فيتم آن ذاك في العنوان التحدت عن “ضواحي الرباط”، “الضفة الشمالية لنهر أبي رقراق”، “جهة الرباط سلا القنيطرة”… هذا فقط من باب الغيرة على المدينة التي أقطن فيها مع العلم أني محب لمدينة الرباط!
وهل من يقدم على قتل كل اهله ستردعه او تخيفه عقوبة الاعدام يامكلخين .
اين الحقوقيات. واخواتهم الحقوقيون…..هل يجب عدم هذا الانسان..شنقا…
اولنصنع منه بطلا ..ويتشبه به شبابنا….
اريد إجابة…
والسلام
je continue à dire que sale constitue un véritable danger sur tout ke royaume si on ne lui donne pas de l importance pour moi sale est une ville qui peut etre sauver mais a condition qu il ne soit plus traité comme dortoir pour les rbati et une arrière cours il faut plus que ca elle explose tous les records toutes catégories confondues donc …. tic tac tic tac bome .
هذه جريمة وقعت داخل منزل الأسرة وليس في الشارع العام فهل سينتشر رجال الأمن داخل البيوت؟ هذا فعل المخدرات والقرقوبي ولا يمكن لانسان عادي في حالته الطبيعية ان يرتكب مثل هذه الفظاعة ومحاربة هذه المصائب تبدأ بمحاربة المخدرات واللجوء إلى القسوة والأحكام الرادعة في حق البزناسا.
الله يرحمهم مساكن.
شوية تبان ليكم الأم ديال المجرم والأخت خارجين تيطالبوا من السي الحموشي يشوف من حالهم ومن حال المجرم.
بوزبال غادي كينتاشر في هذ البلاد بسرعة البرق،سيماهم على وجوههم
فينكم يا اصحاب لا للإعدام؟ أشنو غاتقولو عاوتاني على هادشي؟ وا عباد الله باش غادي تجاوبو الله سبحانه و تعالى على حق داك الرضيع فالحياة مادمتم تدافعون عن حق القاتل في الحياة؟ باغيين غير الدعم الخارجي و الفلوس، حسب شحال فات من عمرك و غادي تعرف بلي كلشي فايت، اتقوا الله
الان سينتفض دعاة حقوق الانسان لا الاعدام الحق في الحياة لا حول ولا قوة الا بالله
j’ai remarqué de les fille de Salé sont agressives et meme les hommes sont dans la plupart des cas malhonnêtes et hypocrites.. c”est une ville qui doit etre supprimée
محاربة المخدرات من أولوية الأولويات الحكومية إن نحن اردنا انقاد البلاد من براتين البطالة و الإجرام والتخلف
نهار يتقطع الكيف و الحشيش و القرقوبي و الغبرة و غيرها من البلاد داك السعات اجيو نديرو مقاربة امنية و حقوقية و اجتماعية لهده الكوارت التي ولفناها كل نهار كنسمعو فاجعة فشكل .
وا حبسو المخدرات و ديوا اللي مريض لسبيطار و هنيو الشعب خليوه يخدم و يتقدم .
خدمة التي تقدمها الامن الوطني رديئة جدا و لا يتدخلون الا بعد وقوع الجريمة ، اما عند طلب البطاقة الوطنية تجد الاكتضاض للمواطنين نتيجة تقاعس الامن في تسريع خدمة المواطن.
اما الجريمة فسببها المشاكل الاجتماعية و البطالة و قلة المال و الابتعاد عن الله.
لا حول و لا قوة الا بالله
هذه الوضعية لا تبشر بالخير …
الى رقم 1.
كل الدول الأسيوية عندهم معدل الجريمة جد منخفض, والعنف و السرقة جد منخفض…
هادا رغم انخفاض الوازع الديني او ربما انعدام الدين عندهم, وعندهم ملايين من الفقراء, رغم دلك لا عنف لا جريمة.
إدا يجب البحث عن اسباب أخرى وعدم خلط شعبان برمضان.
الله يرحم الأموات.
سلا في حاجة لبرنامج علاجي يرمم ما خربته عقود من الهجرة القروية العشوائية التي أجهزت على القيم الفردية والجماعية. والأهم، هو وقاية باقي المدن التي تعرف بداية هجرات مماثلة . تعلموا من سلا.
محاربة الجريمة ينبغي ان تقترن مع محاربة المخدرات بمختلق انواعها فمن اين تأتي وكيف تتوزع للشباب والعامة هناك من يشتغل اي لا يعاني من البطالة ولكنه دخل عالم الادمان الذي لا نهاية له سوى بالسجن والمشاكل فربما الحل موجود في محاربة الداء واللي هو محاربة كل من يتاجر به
السبب الحقيقي للاجرام عندنا هو القانون العدالة .(صفر ).يجيب تطبيق اقصى العقوبات. وعلى راسها الاعدام. تم الاعدام . اعادة النضر في العدالة هي مفتاح الجراءم .المجرم كيقتل ويدخل الخبس ويتعام الصنعة ويعطوه تريبورتور . كيخرج كيزعم صحابو على الجراءن ماهذه العدالة .
كيفاه عائلة تخلي مجرم يعيش معاهم تحت سقف واحد
علاش مداروش احتياطهم قبل ما يقتلهم هذا
مجرم ومريض نفسي وعقلي علاش التهاون واللامبالاة
المريض العدواني مكانه هو مستشفى الامراض العقلية
خطر ان يبقى المريض العدواني مع الاسرة قمة الاستهتار هاذا
هاهو طفل رضيع ماذنبه
منذ وفاة الراحل الملك الحسن التاني رحمه الله كترة الجريمة في البلاد بشتا انواعها وكترة الميوعة والمتلية غير الله يدير شي تاويل ديال لخير منعندو
حسبي الله ونعم الوكيل .لم افهم كيف يتدخل الامن بسرعة استباقية لافشال جريمة لخلية ارهابية.ولايتدخل بنفس السرعة لافشال جريمة مثل التي وقعت اليوم بسلا.
الجائحة دمرت احلام الكثيرين توقفت الشركات عن العمل خاصة بالجرف الأصفر… وأصبح عدد كبير من الشباب العمال في عداد البطالة….
الامن موجود في الباراجات الكثيرة……واش حنا فحرب؟
Roudani abroad
رقم 6
لو كان التشغيل متوفر لما كان البزناسة وأصحاب القرقوبي والمجرمين الله يهديك
الجريمة لا علاقة لها بالبطالة والشغل.. ولو كانت كانت كذلك لكان كل بطال مجرما .. المسألة أعمق من هذا التصور السطحي. فراغ القلوب من الايمان بالله واليوم الاخر والتربية على المحبة وتهذيب الغرائز الحيوانية .. لتخفيض نسبة الشر في الانسان بالا ضافة الى اشاعة العدل والانصاف ثم الزجر والعقاب الذي لارحمة فيه على الجناة ليكونوا عبرة.
لإيقاف هذه الكارثة يجب اعدام كل قاتل في الساحات العمومية ، وباركة من حقوق الإنسان ، هل من قتل ليس إنسانا وله الحق في الحياة ، فمن حرمه من حقه في الحياة يجب ان يحرم بدوره من الحياة في ساحة عمومية
الى اافاعل الحقوقي…: وهل تريد من الأمن أن يضع شرطيا داخل كل منزل ليحمي أهله ؟ هذه جريمة عائلية وقعت داخل منزل مغلق.. و مهمة الشرطة القضائية في هذه الواقعة هي القاء القبض اولا على الغاعل و البحث معه عن الأسباب المادية للجريمة و انجاز مسطرة في الموضوع و التقديم الى العدالة لتقول كلمتها…انما ربط الجريمة بانعدام الشغل و الفقر فهذه أسباب لا تبرر ارتكاب أية جريمة كيفما كان نوعها .. و في اعتقادي بأن مرتكب جريمة حي الرحمة لا يعدو أن يكون شخصا مختلا لا يتمتع بكامل قواه العقلية لأن بشاعة الفعل تدل على ذلك … و ستثبت الأيام القليلة القادمة ذلك بناء على بحث الشرطة..
لأ حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أصبحت مدينة سلا مرتع لتجار المخدرات القرقوبي والسيلسيون والحشيش لهدا هيا رقم 1في الاجرام .الله يرحم هاد الناس
بالنسبة للجريمة لا ولن تنتهي ولن تخف الا بتطبيق الاعدام لأن السجن أصبح فنادق 5 نجوم بالنسبة للمجرمين وبعد قليل سنرى حقوق الانسان و الهيئات الحقوقية تدافع عن هذا المجرم وعن غيره انا أطلب من الله أن يحفظنا واهلنا واولادنا وجميع المسلمين من كل شر وحسبي الله ونعم الوكيل وكفى.
المقاربة الامنية غير كافية للقضاء على مثل هذه الجرائم المروعة … المجرم في النهاية هو شخص مشوه نفسيا بفعل بيئة حاضنة … و يكفي الاطلاع على ارقام الجريمة بالمغرب لتعرفوا ان اغلب الجرائم التي يرتكبها الشباب في سن العشرينات و الثلاثينات هم عاطلون عن العمل .. لهذا على الدولة العمل على توفير فرص العمل للشباب من اجل تقليص نسبة الجرائم في وسط هذه الفئة المهمة من المجتمع … فالمقاربة الاجتماعية هي الحل الاكثر نجاعة، عكس المقاربة الامنية التي لا تعالج الا نتائج التشوه الاجتماعي و لا تهتم بجذور الجريمة و العوامل المؤسسة لها …
فالمقاربة الامنية يجب ان تكون مكملة للمقاربة الاجتماعية عن طريق تقليص نسبة البطالة المرتفعة بين الشباب …
سلا من مدينة القراصنة الى مدينة الاجرام، رغم قربها من العاصمة الا انها تبقى نقطة سوداء امنيا، يجب انشاء ولاية امنية مستقلة عن الرباط، وتكثيف الوجود الامني في هذه المدينة التي لا تستحق ان يقال عنها مدينة الاجرام…. ديرو للشباب فين يخدموا اقسم بالله عندما ازور هذه المدينة كيبقا فيا الحال كنشوف الشباب بلا عمل اتحسر، والله يجب توفير فرص الشغل في سلا والاعتناء بهذه المدينة التي تستحق الكثير انشاء حدائق ومساحات خضراء على غرار مدينة الرباط…. وخلف متنفس للعائلات هذا سيساهم في التقليل من الاجرام بشكل كبير جدا..
,,,,,,,,,,,,,,السيف الأملح هو الحل,,,,,,,,,,,,,,,,
سلا مدينة آمنة وتشهد مشاريع كبيرة بمبادرة من جلالة الملك.. من غير المفهوم أن تربطوا هذه المدينة بظاهرة الإجرام، مثل هذه الجريمة البشعة لا يمكن للسلطات الأمنية (في أي بلد في العالم) أن توقفها.
هذا ارهاب وليس اجرام . الارهاب ليس فقط عندما يكون الضحايا أجانب.
احسبهم شهداء الرحمة لهم .
مادا بامكان الامن ان يفعل و القاتل من عاءلتهم فهل سيمنعه من الدخول لمنزل اقاربه
اتساءل
هل العاءلة قدمت به شكاية من قبل
رحمهم الله
القرقوبي. ..المخدرات. .حذار حذار
سيستفيق ويجد ما اقترفت يداه ولاعزاء للنادم
العقوبة الجنائية لسلسلة التوريد من المخدرات، فيا تاجر المهلوسات، ماتقول لربك،؟وما ذنب الناس؟ هلابعت الحلال؟
أسئلة حارقة
اا اعرف دوافع القتل لكن اكيد ان للبطالة دور كبير في تفشي الجريمة والدولة لا احمي المواطن ولكن تحمي الاغنياء من الفقراء وللاسف هذا جاري به العمل في بلد حب السلطة والمال فيه اقوى من الانسانية.
لنكن واقعيين سلا صارت تعرف اكبر حالات الاجرام الاسباب انتشار المخدرات والسيبة غير اللي شم او كلا شي عجب اهز السيف ويتعرض للناس شفنا شحال من هاد الامور المشكل ان الامن اشدهم سنة او سنتين واخرجو للانتقام اذن ما الفايدة الحبس خاص اكون فيه اصلاح وغسل دماغ وتربية على الجيد وعلى الاخلاق والدين الصح ونعلموهم خدمة تنجارت الميكانيك اي حاجة يمكن نوفرو ليهم بعدها شغل لتكون سجون المغرب ورشات التعليم المهني والوعي وايضا تجار المخدرات يجب ان يحكم عليهم ليس باقل من 20 سنة حتى يتعضو والقتل بالقتل لو طبقنا الامور هكذا لتجنبنا ما يحصل وايضا كن يزور السجناء يجب ان تراقب كلماتهم وحوارتهم لكي لا يشحن المسجون ويخرج وحشا السجن اصلاح وتربية واعادة دمج لنغير التمور هكذا اما الجريمة عقابها ما امر به الله لانه لا يتكلم من فراغ النفس بالنفس ولا حول ولا قوة الا بالله .
لا أظن أن الأمر له علاقة بالاجرام المعروف، لكن في هذه الواقعة هذا إجرام عائلي سببه عدم التربية و انعدام الأخلاق و الإبتعاد الكلي عن الدين الإسلامي بمساهمة تناول المخدرات بشتى انواعها و الإفراط فيها، زائد انعدام الشغل، بالإضافة إلى انعدام الأحكام الرادعة و المعاملة بداخل السجون.
كلها عوامل ساهمت و ستساهم في استفحال الجريمة العائلية.
مسألة الاجرام في هذا الحي بالضبط وخصوصا الاحياء التي تتواجد فيها الكثافة السكانية بالمغرب لايتحملها الجهاز الامني المغربي لان المشكل يكمن في طريقة تدبير وتعمير الاحياء بالتجهيزات الضرورية للساكنة والمساحات الخضراء والمرافق العمومية وأماكن الترفيه ودور الشباب والتفاوتات في الاجور وكل هذه النواقص من بين الاسباب في تفشي الجريمة داخل الوسط الاجتماعي الشعبي على الدولة والمؤسسات مراجعتها و دور الاحزاب في التأطير
السيناريو معروف : ستختفي الجمعيات ” التي تنادي بإلغاء تنفيذ عقوبة الإعدام..الى ان يتم النطق بالحكم: وهنا وحسب ” النوازل ” الكتبية في حق الجاني( مع ظروف التشديد للقتل و التنكيل بالجثت المرتكبة في حق الاصول ..واضرام النار ” لاخفاء معالم الجريمة!! ” ..بعدها ستخرج الجمعيات من الاجداث لتطالب بعدم تطبيق الإعدام..فتتريث الحكومة..وتظهر جريمة أخرى أكثر فظاعة..لتختفي الجمعية.. ويطالب الشارع بتنفيذ عقوبة الاعدام فتنبعث الجمعية لتطالب بالتريث .. الى ان تهدأ العاصفة و ينسى أصحاب الذاكرة الضيقة..لتطالب من جديد ..وتظهر جريمة أخرى…وهكذا دواليك..ليبقى الحال على ما هو عليه( وهو في الحقيقة لصالح الجمعيات لأن الإعدام لا ولم ينفذ..و..( كية لي جات فيه )..
Visitez l’Inde pour voire la vraie pauvreté, ces gens en vaste majorité ne sont pas musulmans et ils sont très pauvres mais il n’y a pas ces genres de crimes
La pauvreté et la religion n’ont rien à voire avec la criminalité, dans ce cas je pense que ce criminel souffre des problèmes mentales
من يرتكب هذه الجريمة مروعة اذا كان الفرد من العاءلة كيد مختل عقلي من يذبح والديه والاشقاءه انسان لا يمكن ان يكون الشخص الطبيعي بالتالي المغرب يدفع التمن الغالي اغلاق الضريح بويا عمر كان مخصص الاستقبال ىهؤلاء المجانيين والمختلين عقليا يتم ربطهم بي السلاسل حتى لا يرتكبوا الجراءم بشعة مروعة لماذا تما اغلاق بويا عمر بدون ايجاد البديل فتح المستشفيات العلاج الحمقى مرضى النفسيين داءما الدولة العشواءية في قراراتها المزاحية تغلق المعبر سبتة ميليلة قبل ايجاد البديل تغلق بويا عمر قبل ايجاد البديل توقع الكوارث عاد تنوض تفكر في البداءل اذا كان الرواية احد الافراد الاسرة ارتكب هذه المجزرة التحقيق مازال متواصل معرفة باقي التفاصيل الجريمة يجب الانتظار نهاية التحقيق رحم الله الضحايا ان الله وان اليه راجعون لاحول ولا القوة الا بالله
انت على حق ولاكن وجب عليك ان تذكر الاسباب والاهم منها هو الفارق الشاسع في المعيشة بين الرباطي والسلاوي رغم قربهما لبعضهما متلا انت كرباطي ان كنت تدرس بمدرسة خاصة ب5000 درهم او موضف تتقاضى شهرية مهمة وتاكل مالذ وطاب فهنالك جار لك محروم بابسط الامور والسبب الاول هو انه محروم بابسط الحقوق وهي الشغل ووووو,؟؟؟؟ليكن في علمك انني لست سلاويا ولاكن لدي الكتير منهم وأشهد لهم بالشهامة والرجولة ومعندهمش مع المتلية
لا حقوق الانسان..ولا جمعيات تعاطف مع الانسان..ولا منظمات حقوقية تدفع بالمواطن الى الخروج عن طاعة الله…اضربو الكل في الزيرو…ورجعو للهراوة…لعصا لابيجي الضرب واللي عصى يبقى في الحراسة النظرية حتى يشرف…بكري كنا مسيرين دولة بالعصى..اولاد لحرام كانوا يخافوا يقربوا للكومسارية…والى تشد شي واحد يبقى يطلب فوقاش يقدموه. للمحكمة .مكان لا 24 ساعةولا48de garde a vue….اللي حصل يودي….انتما رخفتوا للاوغاد الاوباش الحيوانات..وخليتوهم يديروا ما بغاوا ف البلاد …خايفين من منظمات الظلم حقوق الانسان …حقه في الحياة…وهؤلاء الستة.؟اليس لهم حق في الحياة..؟ ام هم صافي ماتوا …مشاوا الله يرحمهم…..ان لم يرجم هذا المجرم حتى الموت امام الملا…غي نغسلوا يدينا على العدل فالمغرب.
الحل سهل فكما تمنعون السلاح من دخول المغرب إمنعوا دخول حببوب الهلوسة بمختلف أنواعها من الجزائر إنكم تقصدون ترك المهربين يدخلون هذه المخدرات الخطيرة .
لاحول ولا قوة الا بالله هل يقبل العقل ان يذبح رضيع ذو الشهرين ويحرق. انا لله وانا اليه راجعون ما ذنب ذلك الرضيع…. الاعدام امام العالم هذا الشي بزاااااااااااااااااف خاصو اتذبح ويتحرق امام العالم هذا المجرم
ABJECTE
انها من ابشع الجرائم ولا يمكن ابدا لقوات الأمن ابدا ان تقضي على هذا النوع من الجرائم نظرا لطبيعتها.
قد نتفاذاها اذا كانت الأمهات يؤطرن قبل او بمجرد الدخول في الحياة الزوجية من طرف المساعدات الاجتماعية هذه الاطر التي وجب على وزارة الاسرة والش ون الاجتماعية ان تكوننها وتشغلها لمساعدة المرأة على التربية بدءا بتحديد النسل. لا يعقل اليوم ان نرى اسرة بستة اطفال او اكثر. عوض المرشدات الدينيات اللائي يقمن بالخصوص بتجييش النساء ليصطفن في طوابر المنظمات والأحزاب الاسامية
اللهم إن هاذا منكر, ان كان هذا الشخص مريض فلبد اخذ الاحتياطات و علاجه في مستشفيات الامراض العقلية رغمًا عنه قبل فوات الاوان و الله كارثة
الاعدام لیس الحل و هل من اقدم علا ذبح ذویه و احبابه فی سلامه فكریه لیراجع حساباته فی هاذا الجریمه المقیته??لا یا اخی و كذالك الامن كیف یحارب هاذا النوع من الجراام .حین تكون الجریمه فی احظان العااله??الله یحفظ و السلام و الله یرحمهم بواسع رحمته و یلهم لذویهم الصبر و السلوان .
السبب هما البزناسا الكبار ؛ واحد منهم ساكن حدانا عندو أملاك كثيرة وعائلتو تيفوحو على الجيران بالملابس الفاخرة والسيارات وووو…. نهار شدوه حكموا عليه بعامين واش هذا هو العدل؟
السبب الثاني هما الأثرياء الذين يملكون أكثر من نصف ثروة المغرب وبعضهم لا يؤدي الضرائب ولا يستثمر أمواله لتشغيل الشباب
المهم في المغرب الثري يزداد ثراء وفحشا والفقير يزداد فقرا وإجراما
اجرام ام جنون، الى عندنا بالصح محللين خصهوم يفسروا لينا هاد الشوهة.
وجب شنق كل تاجر يتاجر في المخدرات بل وحتى من وجد ت عنده حبة واحدة من مهلوس ما… القربوبي والاكتازي والعارضة طويلة… وإلا سنظل نسمع مثل هذه المآسي
“وحلت بعين المكان عناصر الوقاية المدنية مجهزة بشاحنة كبيرة لإطفاء الحريق”
…مادا عساي ان اقوله … ان الإنسان يعجز عن التعبير في مثل هده المواقف، لكن هناك شيء يجب علينا ان نقر به ألا وهو ان كل ما نعيشه الآن يعتبر نتيجة لكل السياسات الا مسؤولة في كل مجالاتها التي نهجتها الحكومات السابقة والحالية وتاكدو أن ما هو أتى سيكون اخطر بكثير إن لم نتدارك الامور بكل جدية ومسؤولية قبل فوات الأوان بالعدالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في نقطة من التراب الوطني ولا فرق ولا تمييز بين المواطنين افرادا او جماعات.!!!!!!!!!!!!!
انت على حق ولاكن وجب عليك ان تذكر الاسباب والاهم منها هو الفارق الشاسع في المعيشة بين الرباطي والسلاوي رغم قربهما لبعضهما متلا انت كرباطي ان كنت تدرس بمدرسة خاصة ب5000 درهم او موضف تتقاضى شهرية مهمة وتاكل مالذ وطاب فهنالك جار لك اسلاوي ربما هو محروم بابسط الامور والسبب الاول هو حرمانه بحقه في الشغل ووووو,؟؟؟؟ليكن في علمك انني لست سلاويا ولاكن لدي الكتير منهم كاصدقاء وأشهد لهم بالشهامة والرجولة ومعندهمش مع المتلية
كل هذا الاجرام المتنوع من طرف الدكور في حق عائلاتهم أو جيرنهم أو غرباء عنهم وفي الأخير يقولون أن الأنثى أكثر ساكني جهنم ويهاجمونها يوميا في تعليقاتهم مثل الشيخة طراكس التي أقامت عرس أحله لها الله الكل حشد أسنانه لي يغرزوها فيها وكذلك سارقة 16 بيضة التي طالب لها الكل أنداك أقصى العقوبات إلا من رحم ربي ويتركون الدكر يعيت في الارض فسادا وهناك من المعلقين من يقول أن اجرام الأنثى أفظع بكثير من اجرام الذكر.بالله عليكم هل هذا صحيح.انا ذكر وأصبحت أخاف على عائلتي وعلى نفسي من اجرام الدكور مثلي.لا حولة ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته، هاته هي النتائج الكارتية لسوء التربية والفقر والحرمان مما يؤدي إلى مشاكل خطيرة كهادا المشكل ومشكل الطلاق و تشتت العائلة واطفال الشوارع وانتشار الاجرام ودور الصفيح، لدالك من ليس لديه إمكانيات للزواج فلا يتزوج وان تزوج فلا يلد وان ولد فلا يلد الا طفلا او طفلة واحدة، الله يرحمهم ويعفوا على الجميع وكلنا مسؤولين وكل واحد يجب أن يتحمل كامل مسؤوليته وليس ولد بلا معنى وطلق في الشوارع
الجريمة جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءت من قلب وعقر الدار !!
فكيف لرجال الأمن أن يفرضوا الأمن داخل منازلكم ؟
هل تريدين أن يضعوا لكم شرطي لكل أسرة في عقر دارها ؟
لا يمكن أن نحمل المسؤولية للدولة ولرجال الأمن في مثل هذه الجرائم، لأن أسبابها واضحة وهي :
إنجاب كثرت الأطفال دون أن يتوفر الآباء على الوسائل المادية للإيفاء بحاجياتهم
انعدام الوعي الثقافي والتخطيط الأسري لدى العائلة لتربية أبنائها…
مما جعل شرهم يرتد عليهم ، والقادم أعظم يا من يتزوج ويبني حياته على رزق محدود وعلى القليل من المال يكسبه من مهنة بسيطة ومتقطعة، أو من يشتغل بشكل قار ويتقاضى راتب بئيس أو مدخول بسيط … وينتج الكثير من الأطفال في بيئات وبيوتات وأكواخ ضيقة وبئيسة أو و حياته يخلف الأبناء
هنا لا تترك أية فرصة لاستتباب الأمن حتى ولو كان عدد أفزاد الشرطة بالملايين
لهذا نطاب دوما وابدا بالابقاء على عقوبة الاعدام
بعض المعلقين يربطون هذه الجريمة بالمخزن ورجال الأمن والفقر والتهميش ووو. فهؤلاء في نظري لم يركزوا بما فيه الكفاية على الجريمة في حد ذاتها. فهذه جريمة من شاب قتل ستة من أفراد عائلته. ولم يكتف هذا المجرم بذبحهم بل تعدى ذلك إلى إحراقهم. فحتى إن كانت هناك عوامل للجزيمة من بينها الفقر والتهميش والبطالة والمخدرات… ففي هذه الحالة جريمة نكراء وخطيرة وفريدة من نوعها : شاب يذبح ستة أفراد من عائلته ويحرقهم.
السؤال هنا : هل سيحل في حق هذا المجرم السجن والأكل والشرب والتطبيب ولربما حتى الخروج من السجن بعد عشرين السنة؟ أم أن الذي يشفي الغليل هو شنقه في الساحة العمومية أمام البشر؟
الإنسان وصلت بيه الوحشية أنه يقتل عائلتو أو عاد مالفوق قاتل تربية صغيرة هادا بزاف على الوحش ،الوحش ولا كيبان قدامو بنادم
إلى المعلق ابن البادية.قل هذا الكلام للمعلقين اللذين يسبون الأنثى عند رفضها لشاب فقير.يمكن بغاوها تزوج به وتولد معاه الأولاد ويرميهم الزنقة يتشردوا إلا ما عندوش باش إصرف عليهم أولا إقتلوها ملي إكبروا وفي الأخير كايقولوا ليك بلي الشوارع عامرة باطفال الزنا وينسون أن معظم هؤلاء الأطفال من زيجات شرعية يرمون إلى الشارع عندما لا يستطيع الأب الانفاق عليهم والمثال من عائلتي شخصيا أبي تزوج من أمي وولد معها والمشكل أنه عدد بزوجات اخريات في نفس الوقت وكلما عدد بزوجة جديدة يترك الزوجة الأولى بأولادها بدون نفقة وهي مازالت كذلك على ذمته.يعني معلقة لا هي متزوجة ولا هي مطلقة ولولا أمي التي تعبت وكدت واشتغلت حتى كبرنا لاكن نحن الان كذلك من عداد المتشردين في الشوارع
لا حياة لمن تنادي المغرب يفتقد للامن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حولة ولا قوة ألا بالله العلي العظيم ، يجب على الحكومة اتخاد الإجراءات اللازمة لوضع حد لهذه الجرائم .
والله الذي لا إله إلا هو إن أغلب الجرائم من هذا النوع يكون وراءها الأقراص المهلوسة والأمراض النفسية الناتجة عن تعاطيها لو تمت محاربة هذه الافة من المنبع لتجنبنا العديد من الكوارث والمآسي ورحم الله جميع موتى المسلمين
هؤلاء الضحايا و غيرهم قتلهم و مازال سيقتل كل منتج و تاجر و متعاون في النقل و متغاظي للطرف او مرتشي من الامن و كل متساهل في دوره في التشريع الرادع لهذه الاعمال فكل من يدخل ضمن هذه الدائرة سيحاسب عن جميع الضحايا وكذلك الضحايا من المجرمين
هذا شئ طبيعي في المغرب بحيث انه المنبع الرئيسي للمخدرات في افريقيا خاصة والذي يباع مثل الجبز وعندما نمزجو المخدرات مع البطالة ستولد جرائم
محور العلاج والقضاء على الإجرام والمجرميين هو تفعيل هده الآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) وغير هدا فهو سراب وبهتان
بحال هذا النوع من المجرمين خاصو يتجرد من الملابس ويقدموه حي للكلاب البرية يمزقوه اطراف وياكلوه هذا النوع من الكلاب قتلهم للفريسة بشع
مؤشر الجريمة مرتفع بالمغرب رغم الجهود الكبيرة للمؤسسات الامنية، لكن على صعيد هذه الجريمة الشنعاء والصادمة جدا لا يمكن للامن أن يباشر مهامه حتى داخل المنازل، بحيث ان هذه الجريمة مرتبطة بشكل كبير باشكاليات البطالة، انهيار منظومة الاسرة، انهيار القيم، خلل منظومة التعليم، بروز ثقافة العنف والمخدرات، خلل النموذج التنموي المغربي…..وانا ولله اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
ليس الفقر والتهميش وانعدام فرص العمل والادمان على المخدرات هم سبب القيام بالاجرام. هناك عوامل واسباب عديدة لاتحصى في علم النفس وسلوكية الاشخاص لا يجب ان ان نجزم بان انسداد الافاق هو السبب الوحيد. كما نسمع ونقرا في امريكا مثلا هناك من يقتل زملاءه في العمل او الهجوم على المدارس وقتل التلاميذ بالاسلحة وكذلك في دول اخرى الاجرام تتعدد اسبابه ويجب ان لا نربطه بالفقر فقط. هذا لا يعني ان بلادنا تتوفر فيها فرص العمل للشباب بكثرة لكن ليس السبب الوحيد. لهذا يجب بناء دور الاحياء لان اهميتها كبيرة بالنسبة الشباب يلتقي مع بعضه البعض ويرفه بعض الشيء عن نفسه ويكون في اتصال مع من يساعدهم على تنظيم انشطة ما وفي غالب الاحيان يكون من يشتغل في دار الشباب على علم بما هو جاري وما يقوم به هذا الشباب وان اقتضى الحال يكون التدخل. وهذا نسميه بالعمل الوقائي. ودور من يشتغل في مراكز او دور الشباب مهم جدا. هكذا تشتغل كثير من الدول الاوروبية لكي تساعد شبابها ان يتخطى بعض الصعاب في سن المراهقة وتنظيم الانشطة الرياضية والموسيقية والتمارين المنزلية والمساعدة الاجتماعية ان اقتضى الحال وشكرًا
في كل بلاد العالم تقع مثل هذا الجرائم …والسباب متعدده على راسها المخدرات……. دول العالم الثالت … لها اجرام خاص وبشع ….و استعلامات من الطراز العالمي…فاين الخلل…
الأساتذة المتعاقدون هم السبب فهم ينشرون الجريمة و البطالة. يجب محاكمتهم فورا و طردهم من الوظيفة
يجب إعادة النظر في العقوبات خاصة المتعلقة بالترويج للمخدرات بشتى أنواعها وحبوب الهلوسة والمؤثرات الصلبة لأنها مصدر كل الجرائم الشنيعة ناهيك عن تدمير الشباب وتخلفه مما ينعكس سلبا على المجتمع والتنمية وبالتالي تطبيق أقصى العقوبات على. المروجين ليكونوا عبرة لكل انتهازي يعبث بشبابنا ومجتمعنا
أصبح يفرض إنشاء ولاية أمن بها مستقلة عن الرباط، وتعزيزها بإمكانيات بشرية ووسائل لوجستيكية كافية لتمكين العناصر الأمنية من القيام بدورها بفعالية. ليس هذا هو المشكل المشكل في كثرة حقوق المجرمين ولي يد شرطة من طرف حقوق الإنسان حتى أصبح لا يستطيع التدخل بدعوي تعنيف مواطن ومتابعته قضائيا كلها أسباب تشجع الاجرام
مادام لم تطبق عقوبة الإعدام الفعلية في حق القاتل أي كان نوعه فإن مسلسل القتل المجاني لن يتوقف في المغرب!!! فالقضاء يجب أن يراجع أوراقه قبل فوات الأوان وهو من يتحمل المسؤولية فيما يقع بتطبيقه عقوبة الإعدام الصورية في احسن الأحوال وفي هذا الحال فهو يشجع مزيد من القتل
صرت أكره الذكور من كل قلبي رغم أني ذكر مثلهم.افضل أن أعيش في قرية تعيش فيها الانات فقط واعتبرهن مثل أخواتي حتى لا يذهب عقلكم بعيدا على أن أعيش مع ذكر واحد لن أشعر معه بالامان وكل يوم أتوجس منه أن يقتلني.هذا فعلا كثير.كل يوم جريمتي قتل أو ثلاثة من طرف الذكور وما خفي أعظم.الى أين نحن ذاهبون ولكن المشكل في المجتمع كما قال أحد المعلقين.يتربصون بكل ما تفعله الأنثى ويتتبعون كل خطواتها كي يهاجموها قصد إهانتها والمس بكرامتها ويتركون الذكر يعيت في الارض فسادا كما يريد كما قال أحد المعلقين؟أصبحنا نعيش مع الوحوش وليس مع البشر والادهى من ذلك رغم كل هذا الاجرام المستشري بينهم والتخلف يتكبرون على العالم ويقولون أنهم خير أمة اخرجت للناس وأنهم هم من سيدخل الجنة وليس غيرهم
واعتبر بلمعلم أن الجريمة التي هزت مدينة سلا صباح اليوم، “ما هي إلا نتاج لحالة الضياع التي تعيشها فئات عريضة من شباب المدينة، بسبب البطالة التي يرزحون تحت وطأتها، وتعاطي شتى أنواع المخدرات”.
ياك السي بلمعلم انا بطالي نمشي نقتل واش انت شوية لاباس انتما هاذ صحاب الجمعيات الممولة من الخارج والمدافعين عن الاعدام والزنى والحريات الفردية خرجتو علينا حتى يكون الضخية احد ابنائكم او بناتكم عاد تحمدوا الله وترجعوا الى الصواب
هذه الجريمة يرتكبونها الا الصهاينة في حق اشقائنا الفلسطنيين فمذا حدث لهذا الوحش وهل تاءثر بالتطبيع
Renforcer les effectifs de polices ne permettra pas de mettre fin a ce type de crime familiaux qui se passe loin des yeux de tout le monde. Oe probleme est ailleurs education, chomage, drogue et pauvreté . Ce type de crime est tres fréquents dans les milieux tres pauvres Et pas qu’au maroc.
هذه هي المواضيع التي ارتدات ان تتكلمون وتعلقون عنها وليس الجزائر التي لم تنجو من افكاركم وافواكم كل دقيقة وكاءننا اصبحنا امام سوستال وبيجار وووو من جديد على الأقل هم كانو يعترفون عندما كانو ابطالنا يواجهونهم فالجبال اما انتم لا داعي للحديث الإعلام فعل فعلته فالعقول الضعيفة واصبح يرى الجزائري عدوه وفي نفس الوقت يدعي بالاخوة ليختبئ ورائه لكي يدمر بلده يا له من زمان أصبح فيه
ns jeunes sont perdus ni travail ni avenir , le Maroc est un pays riche et tant que cette richesse reste contrôler par une seule famille on va entendre chaque jour des crimes de ce genre
السؤال الذي حيرني كيف تم معرفة ذبح الضحايا وسط لهيب النار وكيف تم معرفة أن الجاني من أفراد العائلة؟؟؟ لايجب سبق الأحداث قبل معرفة الحقيقة.
الحل الوحيد التوقف عن الولادات نفس ما فعلته الصين من ولد اكتر من ولد يدفع غرامة كل شهر ومن يلد ولد واحد تعطي له الدولة كل شهر راتب
ݣولو لعام زين هه . هذا هو المغرب . المهدرات و الخمور و الزنا و الفساد و اللواط و نهب أموال الشعب و الحݣرة و السجن لمن يطالب بحقوقهم . مرحبا بكم في المملكة الشريفة تحت قيادة أمير المؤمنين
يجب سن عقوبات على كل مزلوط يتزوج و معاقبته بأقصى العقوبات هو و زوجته في حالة انجابهم لأكثر من طفل، لأن سبب الاجرام في المغرب، هو ولد و خلي الزنقة تربي… الله يحسن رجال الأمن مع هاد الشعب ديال…..
الى صاحب رقم 76
سبحان الله تلسقون كل مشاكلكم وافخقاتكم الجزائر وهل الجزائر هي سبب اخفاق في تربيتكم اما القرقوبي لا تقلق هي الا دعلية يقوم بيها المخزن وان كان حقا القرقوبي يدخل من الجزائر لسخر له جيشا لمحاربته على الحدود ولكن ما دام الحدود تعود عليه بالنفع واجبي له الملايين من ترويج الحشيش فلا حياة لمن تنادي فلا تقلق اعطيت الاوامر لاحراق كل من تسورلت له نفسه واراد العبث باءرض الشهداء واغراىها بسمومكم التي اتلفت عقول شبابكم واصبح مجرمون من الدرجة الأولى فلا داعي للحديث رساتي وصلت
غياب العدالة وتفشي الرشاوى و قانون القوي يأكل الصغير نتائجه الحتمية هي الضياع للمواطن البسيط و خاصة الشباب و من ثم ارتفاع معدل البطالة ومنه التعاطي للمخدرات والمهلوسات وفي الاخير انتشار الجريمة بشتى أنواعها واصنافها
المغرب بأكمله يحتاج إلى تلاث أعمدة للوقوف متخلفا و امنا من جديد و هم :
١- إصلاح التعليم وإعطاء الحق للمعلم بمتابعة اخلاق المتعلم و نهيه .
٢- قطع ومنع دخول المخدرات باي شكل تام .
٣ – توفير فرص العمل ونهج سلوك
الله يرحم جميع المسلمين و اجعل بلدنا امنا يارب
إنها ليست قضية أمنية ، إنها قضية مرض عقلي … الصحة العقلية مشكلة عالمية …… الاستثمار الضخم مطلوب في هذا المجال … وبالمناسبة ، حتى أغنى البلدان لا تستطيع تحمل الاستثمار في علاج الأمراض العقلية … والدليل هو عدد المشردين والمجرمين في أمريكا الشمالية …. لذا ، يرجى بذل قصارى جهدك لتثقيف وتعليم أطفالك لتقليل المخاطر…
لاحول ولا قوة الا بالله أللهم ارحمهم واغفر لهم
من حيث متابعتي لصحف الدول العربية أجد المغرب اكثر دوله عربيه فيها إجرام من قتل واغتصاب واختطاف وسرقه ومخدرات وذلك يوميا
يجب على الحكومه ان تجد حلا لهذا المشكل
Faciliter la promotion et la vente de drogues, d’hallucinogènes et de cocaïne sont les principales causes des crimes au Maroc, car il n’y a pas de véritable dissuasion tant que les gens n’ont pas peur et respectent la loi et l’humanité. Certaines des fonctions dans le monde et quelques-unes n’existent pas devant le public pour quiconque vend de la drogue. Et nous, dans un pays musulman, avons ouvert les portes et les fenêtres à toutes les actions illégales et interdites.
غالبية الشعب تطالب بتطبيق شرع الله فهي السبيل الوحيد للخروج من هاته الأزمه
يجب البحث الجدي عن الاسباب ، ان الوضع كارثي ، واذا استمرت الامور على هذا النحو فقد نعيش ما هو اسوا ، المشكل ليس في قلة الامن ولكن في كيفيته ، فالامن في شكله الحالي لن يساهم الا في تازيم الوضع واذكاء مزيد من الكوارث ، فانعدام العدل والجدية والنزاهة في الامن وغيره ، وتازم الاوضاع المادية للفءات الهشة ، وثراء وبذخ الفءات الميسورة ، وعدم توفر الحقوق للجميع ، وعدم قيام المسؤولين بواجباتهم كما يجب ، اهمال الفءات المستضعفة ، والاهتمام فقط بالفءات ذات الجاه والنفوذ كل ذلك وغيره يؤدي الى مثل ما نراه واكثر ، المسؤولون لا يستمعون الى نبض الشارع ولا يهتمون بهموم الناس ، ولا يعيرون اي اهتمام لمعاناتهم وهم يعانون مختلف المعانات ، يعانون من الاوضاع المادية المزرية يعانون من القهر والقمع المسلط عليهم ، يعانون من الابتزاز ، ومن انعدام العدل والانصاف ، يعانون من جبروت الادارات والمؤسسات والمسؤولين …. ،فان لم تعالج كل هذه الامور وغيرها فلن نعيش ولن نرى الاما هو اكثر سوءا .
Malheureusement nos irresponsables s enfichent carrement de nous. Ce sont nous qui payons le prix de leur politique repressive.
Qu attendez vous d un pays où les barres d immeubles et les mosquées poussent comme des champignons alors qu il n y a ni centres sportifs ni lieux de loisirs? L avenir va être pire: pourquoi ne pas imposer aux promoteur s immobilier de construire des stades, des locaux associatifs pour femmes , des crèches pour les petits? A quoi sert de construire toujours et encore des mosquées?
من اخراج و انتاج الجمعيات الحقوقية و النشطاء. قتل و حرق 6 اشخاس و في الاخر سوف يطالبون بالغاء حكم الاعدام بدعوى انه انسان
المرجوا توفير فرص شغل و تثقيف الناس و تطوير المدينة لتحسين الوضع الاجتماعي بعد ذالك وجب محاربة المخدرات ثم الجريمة لاصلاح ما يمكن اصلاحه، و الله ان هذا الحادث لينفطر القلب منه و يحزن على اناس ليس لهم ذنب راحوا ضحية شخص انعدم فيه كل شيء . حشومة كاع.
جريمة من إخراج الدولة و الحكومات المتتالية على رأس البلد. جريمة نتجت عن حالة الضياع التام التي تعيشها فئة عريضة من المجتمع. فضيحة أخرى تنضاف إلى المغرب الأمين. ضربة موجعة لأصحاب المقولة الشهيرة “واش بغيتونا نرجعو فحال سوريا”. مثل هكذا جرائم لا تحارب بالقوة المخزنية و الزيادة في الوسائل القمعية. هذه الجرائم البشعة في حق المواطنين العزل جائت جراء ما قدمته الدولة للمواطن. ممثلون فاسدون و احزاب فاشلة و إدارات ميتة هم من ساهموا في انتشار الأمراض النفسية و المخدرات بشتى أنواعها، و ذلك طبعا بسبب غياب فرص الشغل و غيرها من خدمات إجتماعية بسيطة أساسية. و لا ننسى اكيد المنظومة التربوية الفاشلة و التعليم غير الناجع و و و ….
لا حول و لا قوة إلا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل!
هل يستطيع احد هنا ان يشرح لي معنى الفاعل الحقوقي؟ كل مرة تستجوب هسبريس خبيرا و فاعلا و مختصا…
الفاعل الحقوقي هذا يناقض نفسه فمن جهة الامن يفعل كل ما يستطيع و من جهة يجب ان يقيمو مركز مستقل عن الرباط فماهي من هاذالجوج؟؟
اذا كان الاتساع و الاكتظاظ هما سبب الجريمة فان دولا كالبنغلاديش و مدنا لاووس ستتصدران الجريمة في العالم. ثم ان باريس اكبر من سلا و اكثر اكتظاظا.
الا بغيتو تعرفو السبب، انظرو الى مدارسنا و سترونه.
من يقدم على هكذا فعل ليس سوي إما ممن رفع عنهم القلم او تناول مخدر خطير او دفع للامر تحت تاثير حالته النفسية وايحاءات معينة.الاشكال وقع وسيتكرر وربما لا قدر اللله بشكل افظع لان الاشكال اكبر من مقاربة امنية والامن له دور في تقويض الجريمة والحد منها وليس القضاء عليها لان هذا عمل يحتاج الى معالجة شاملة يشارك فيها الكل بداءا من الاجهزة الامنية والمشرفين على تخطيط استراتيجية المدينة سكنى شغلا تعليما رياضة وفنون(( وهل الامن قادر على منع تسريب المخدرات المستوردة او المهربة التي تستهدف البلاد بشكل خطير..؟الجواب بطبيعة الحال لا لابد من مشاركة الجمارك والقواة المساعدة والجيش المرابط على نقط الحدود او نقط التماس بين الحدودي المحلي والجارة الشرقية بشكل قوي بعيدا عن الاعتيادي. ومراجعة قانون المسطرة الجنائية بشكل يشدد العقوبات على مروجي المخدرات خصوصا المستوردة لان خطر مخدر الكيف او لاهاش يكون فقط على صاحبه بشكل مباشر بينهما ولا يمكن ان يقتل بينم القرقوبي يقتل مستعمله ولا يعي ما فعل وهل تعلم ان مروج القرقوبي غالبا يلق القبض عليه ويحاكم بستة اشهر او اقل حتى سنة بينما مروج الحشيش مشددة 15سنة واكثر
الأمن يوجد فقط في تطبيق أجراءات وهم كورونا مع نهاية مسرحية هزلية كورونا لن تجد أمن حتى في كوميساريات فقط الضوء مشعول والكل خارج الخدمة وطبعا لماذا يحدث هذا ؟الجواب هو المغرب مغربين النافع والغير النافع يعني ولاد ماما غطيني لهم مافض به المغرب من ثروات وأمن وصحة وتعليم وطبقة المسحوقة المسروقة لها كورونا والدبح وكريساج والموت ببطء
الجمعيات المطالبة بالغاء عقوبة الإعدام..و السلطة التنفيذية و الشارع المطالب بتنفيذ عقوبة الاعدام ..ولعبة ” كاش كاش”.. المستمرة..
الان ستختفي الجمعيات في ظل غليان الشارع المطالب بتنفيذ عقوبة الاعدام..و في ظل غياب القرار ” القاطع ” للحسم مصير ” منفذي جرائم القتل مع سبق الاصرار والترصد ” و عدم الاستفادة من اي ظروف التخفيف ..
فمتى سنسمع بتنفيذ حكم الاعدام في من ” حكمت عليه المحكمة ” بالإعدام ” على غرار الكوميسير ثابث ؟
التنمية الذاتية وجب نشرها بكثرة في مجتمعنا ، لدينا طاقات شابة اراها في telemaroc في برنامج صباحكم مبروك. حبدا واحد من هؤلاء المختصين يعطى فرصة برنامج على التلفزة لتحفيز و تنوير الشباب. بدل برامج الشطيح و الرديح فانها لا تفيد الجميع… لنعتني بالاطفال الاقل نجاحا في الدراسة و كفى من الاعتناء بالمتفوقين فقط فهنا تنطلق المشاكل النفسية لرجال الغد.. هدا من تجربتي الشخصية و سط عاءلتي بدون تفاصيل. المستقبل للموارد البشرية فلنعتني بها. هاد الانسان ضحية كما عاءلته. الله يرحم الجميع.
il y a 1 mois les etats unis ont executer un assassin qui a tuer 2 personnes apres qu il a passer 25 ans en prison
pourquoi au maroc en execute pas les criminels est ce qu,il est plus democratique que les etats unis.
Depuis qu’on a racheté hespress lundis n’est plus la même soubhana allah
لن يستطيع الأمن وحده حل المشكل. بل يجب سد ذرائع الجريمة ومسبباتها قبل توفير الأمن…بمعنى يجب محاربة الفساد واختلاس أموال الشعب التي أدمن عليها بعض المسؤولين، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وتوفير الشغل للشباب، وضمان العيش الكريم للأسر، ومحاربة المضاربين والسماسرة والوسطاء الذين أشعلوا لهيب أسعار السكن والكراء والمعيشة الني صارت تقض مضاجع الأسر الفقيرة، والاهتمام بالتربيةوالتعليم وإصلاح المناهج والبرامج ، ليس كما يريد صندوق النقد الدولي والبنك العالمي، بل كما يريد الله سبحانه والشعب المغربي المسلم، وبعد ذلك يمكن الحديث عن الأمن ، كما يجب الضرب بقوة على أيدي المجرمين والعابثين بالأرواح والأعراض والأموال العامة، والحد من نفوذ هذه الجمعيات التي تسمي نفسها حقوقية، وهي في الحقيقة لا تريد إلا إفساد البلاد والعباد. والله أعلم
من بين الاسباب:
١- الإنتقام و تصفية حسابات
٢- الغيرة و الحسد
٣- مشاكل الإرث
٤- مرض نفسي أو أقراص مهلوسة
اولا رحمة الله على الشهداء
لقد كثر الكلام عن اسباب الجريمة ببلادنا و خصوصا ضد الاصول و الأسرة . في رأيي للتخفيف من هذه المعضلة لابد لابد لابد من إعادة الاعتبار للمعلم و الإشادة بدوره الفعال في استتباب الامن في البلاد .
لقد عشنا زمن كان فيه المعلم بمئة رجل امن مع كل الاحترام لرجال الامن
وقوف المعلم على رأس الدرب يعني اختفاء كلي
للمشاغبين وجود المعلم في العرس يعني هدوء و نظام …
الامن والشرطة وحدهم لا تكفي جهودهم في الحد من الجريمة . فلا يعقل ان يقبض الشرطي على المجرم . ويتم توجيهه للمحاكمة . ويحكم عليه القاض بخمس سنوات . ثم ياتيه العفو الملكي . ويخرج من السجن ويهدد الشرطي ويهدد المجتمع . لابد من ان يعاد النظر فيمن يشملهم العفو . كما ان القضاء لابد ان يكون حازما وصارما ويحكم بالاعدام على من ثبتت في حقه الجريمة التي هي القتل العمد . تنفيذا لحدود الله وهي القصاص . فتلك حدود الله فلا تعتدوها . ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه .
مسؤولية القضاء اكبر من مسؤولية الامن . ولبد من تعاون الامن والقضاء . لوضع حد نهائي لجريمة القتل والضرب والجرح . بانزال اقسى العقوبات . فلا يعقل ان يعاقب من يطالب بالحق بعشرين سنة سجنا وينعم القاتل بظروف التخفيف والعفو الملكي.
**وانتقد الفاعل الحقوقي مدبّري الشأن العام بمدينة سلا على عدم توفير فرص شغل للشباب، “في مقابل اندثار فرص الشغل التي كانت متاحة من قبل، حيث تم إغلاق الورشات الموجودة في الحي الصناعي بحي الانبعاث الشعبي”.
ما هذا الهراء يا أيها الفاعل الجمعوي؟؟؟ اذا في نظرك كل عاطل عن العمل له الحق أن يذبح أسرة بكاملها لأنه عاطل.
فعلا مثل هذه الجمعيات الحقوقية هي سبب بلاء المجتمع المغربي
مع كامل الأسف ليس هناك من عدالة أو إنصاف حقيقي
القضاء أساسه الرشوة وأصحاب الجاه
ولا يمكن للأنسان أن ينتظر إلى ما لا نهاية حل للظلم والتعدي الذي يتعرض له
عندها لا يبقى أمامه ماسشكل صبرا بل تظلم في أعينه كل الخيارات ولا يعد يرى سوى
الثأر ولا يهمه بشاعة الجريمة من عدمها
لا يمكن لهذا الشاب أن يقدم على هذه الجريمة لو لم تكن هناك أسباب قاهرة
أما الإعدام فهذا الشلب ربما كان معدوما من قبل فماذا سينقص منه الإعدام
على أي رحم الله الضحايا ولتكن هذه الجريمة الشنعاء بمثابة درس لمن يتمادوا في التعدي والظلم
غير أن من شب على شيء شاب عليه
اولا الوازع الديني و الأخلاقي غير موجودين لا عند الشاب ولا عند والديه و ثانيا صولة مروجي المخدرات و القرقوبي حيث يتم بيع هذه المواد الفاقدة لوعي الشباب الذين يتعاطونها أمام الملأ و في بعض الاحيان حتى رجل الامن ياخذ حصته او مقابل مالي من اجل التستر على البائع
عمر الفقر و البطالة ما كانو السبب الاول للجرائم و القتل و الدعارة و غيرهم. كفى من تقديم الاعذار، شحال مم واحد فقير و بطالي و صابر. الدولة و الحكام هم من وراء هاته المصائب. طلقين للبزناسة و صحاب القرقوبي اللعب و مخليين المجرمين كا يتعداو و يقتلو و يغتاصبو فالناس. ياك كا يجبدو المتطرفين من قاع الخابية؟ مالهم ما يهنونا من صحاب القرقوبي و غيرهم.
من غريب الصدف و عجائب الزمن ، أن الحي مسرح الجريمة يسمى حي الرحمة
مدينتي سلا وفاس عاصمتي الاجرام في المغرب بامتياز …
الله يرحمهم جميعا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل الدولة هي المسؤولة عن هذه الجرائم الشنيعةلانهالاتشدد العقوبة على المجرمين
المغرب مقبل علا ايام صعبة مع تزايد البطالة بسبب الكوفيد وانتهازية ارباب العمل الذين أصبحوا يشغلون الافارقة. الافارقة أصبحوا منافس رخيص في الشغل امام الشباب المغربي. واش الباعة الجاءلين الافارقة اصبحت لهم حوانيت متنقلة واجتاحوا موقف المياومين المغاربة من حرف الصباغة والنجارة والبلومبيي والكهربائييين.. الشباب المغربي سيعاني كثيرا امام هذه الوضعية الشاذة.والتي ان لم تتدخل الدولة وتغلق الحدود في وجه السنغال والكوديفوار. وتخنق الهجرة الغير الشرعية وترحل المتسللين. سندخل مرحلة التغيير العرقي بامتياز.
نعم عدم توفر فرص العمل لشباب والمخدرات والتفكك العائلي يزيد نسبة كبيرة من الشرائح المجتمعية ترزح في الفقر…..
Rodrigo duterte رئيس الفلبين أمر بإطلاق الرصاص و قتل كل من تبت تورطه في تجارة المخدرات، فقام له الإتحاد الأوربي و أمريكا بأسطوانة حقوق البهيمة، الردع و الزجر في حق هؤلاء الشردمة هي الحل، القتل و النفي حتى تزول لهم زاءلة.
يجب تطبيق عقوبة الإعدام امام الناس في المكان الذي وقعت فيه الجريمة لان هذا هو الحل ليكون عبرة لكل منحرف نناشد القضاء في البقاء على الحكم بالاعدام في حق المجرمين
السلام عليكم إخواني أخواتي إن لله وإن إليه راجعون؛ المشكل الكبير بحكم اني اقطن بسلا هو الإهمال من جانب السلطة و الرشاوي في أقسام الشرطة وترويج المهلوسات القرقوبي والحشيش أو زيد المعجون والخمر تيتباع بكارفور التجارية وزيد وزيد المصانع لي كانو مخدمين آلاف العمال كلهم تسدو مشاو لطنجة وقنيطرة وسلا بقا فيها صناعت الجريمة بشتى أنواعها اللهم عفو عنا ؛ اقسم لكم بالله أنني أبكي على أبناء هدا الوطن وعلى آبائهم المغلوب على امرهم اللهم اعفو عنهم.
الله اكبر! يجب الزام سياسة الطفل الوحيد في المغرب كما في الصين الشعبية ثم عقم الامهات و الابوات ! حيدوا ليهم الوالدة و للرجال عملية الفازيكتومي ! كثر علينا هبش و الحماق و المقرقبين و المجرمين و المجرمات فهاذ البلاد ! واش اعباد الله البشر عندنا اكثر من الحجر و الشجر و البكر ؟! نقصوا علينا خوروطو بوركابي و صحابات روتيني اليومي الله يرحم الوالدين راه البلاد عمرات بلا قياس ! و باراكا من تدعيم الخبز و الزيت و السكر و آتاي و الحليب و زدتوهم عصير لافوكا ! سلا بوحدها فيها 20 مليون هبشة ماشي نسمة !
الجريمة لا علاقة بالأمن لو ربطناها به ووضعنا رجل أمن لكل مواطن لوقعت
الجريمة أو ابشع منها
مدينة سلا المنسية اسألوا عنها بنكيران انها لا تعدو ان تكون ورشة الإرهاب والتطرف والإجرام وخزان انتخابي لا ينضب لقوى الإسلام السياسي وكل الراغبين في وضع قدم في العاصمة.
غير أن تحليل الاحداث ما بين المضيق بالأمس وسلا اليوم وما سيأتي بعدهما هما مؤشرات على تصاعد الغضب الاجتماعي الذي ينذر بالانفجار.
الى حسن طنجة
كيف تريدهم محاربة تجار الحشيش و المخزن هو الراعي له يدخل أموال طائلة في الخزينة
ان لله وان اليه راجعون
ربي يرحمهم و يسكنهم فسيح جناته إن شاء الله
“واليوم خُريت المعامل التي كانت تشغّل الشباب وأصبحت مرتعا لتعاطي الكحول والمخدرات، ومن الطبيعي أن ترتفع نسبة الجريمة”….. ”
_____________________________
للأسف هذا ماتريده الدولة….. تدمير الشباب وإرسالهم إلى الهاوية…..
ريمة ارتكبها أشخاص من معارف الأسرة…
والبداية من العلاقات الأسرية ، يا إما زوج أحد البنات، كمشكل الطلاق
او علاقات غير شرعية…مما اشتهرت به تلك الأحياء
أو إرث…. أو من اجل المال…
والدليل أن المجرم أو المجرمين أضرموا النار في المنزل…
وحتى الطفلة الصغيرة تم نحرها مما يدل على أن الشخص أو الأشخاص يحقدون على الأسرة
المهم: الرجوع إلى الكاميرات المنتصبة في الشوارع مع التوقيت الذي حدثت فيه الجريمة
والحراس الليليون عندهم الخبر اليقين
حكايات خراز فين توصلنا الله يهدينا اوصافي
لأننا لاننفذ حكم الإعدام في هاؤلاء المجرمين .سنعيش جرائم ابشع من هاذه
Généralisation de la couverture sociale : Un plan à 5 ans au Maroc أين وصل هذا البرنامج الذي أمر به سيدنا أن ينفذ لمساعدة الشعب المغربي المقهور, ما وقع ويقع في سلا ومدن أخرى هو البطالة في دولة غنية بترواتها, أين التروة؟.
قلت لكم بدون عدالة ولا أمن ولا إهتمام بمشاكل الشعب ومساعدتهم ماليا وطبيا وتربية ونهجا مستقيما سيكون الشعب كوحش كوروني .ولو أخذ المغرب صحراه الجنوبية والشرقية وسبتة ومليلية وجزر الكناري فقط الأغنياء سيزيد غنى وكل من عارض يرمونه 20 سنة في السجن والقرعة وأما الشعب سيحرق إلى أربا وإلى جنوب إفريقيا فقط للأكل والآمان وسترون . فالعيب فيمن يوجه المغرب
يقول الفاعل الحقوقي من اسباب الجريمة ما هي إلا نتاج حالة ضياع وتهميش الشباب وعدم توفر الشغل يعني من هد الكلام ماعندوش خدمة انوض يرتكب جريمة نكراء في حق الانسان بدون مبرر هذا هو المفهوم من كلامك اسي الحقوقي
لكل من يعاني من الفقر و الهم و الغم أقول لك نصيحة من ذهب استغفر الله ان الله غفور رحيم
اكثروا من الاستغفار يغفرالله لكم و يرزقكم أموالًا.
هناك قصص كثيرة على اليوتوب عن فضل الاستغفار في تيسير الأمور و جلب الأموال و الأولاد. توبوا إلى الله و اكثروا من الاستغفار و مشاكلكم كلها تحل باذن الله سبحانه.
“فقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (سورة نوح)
قلت العدلاوية للقضاء على الفقر والبطالة وبقاو تياخدو المانضات ويخدمو مصالحهم الشخصية ويضيعو السنين ويفسدو في البلاد