أشاد وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف بن راشد الزياني، باستئناف العلاقات الثنائية والدبلوماسية بين المملكة المغربية وإسرائيل.
واعتبر وزير الخارجية البحريني، في تصريح بمناسبة افتتاح قنصلية بلاده بمدينة العيون، أن عودة العلاقات بين المغرب وإسرائيل من شأنها أن “تعزز فرص تحقيق السلم والاستقرار والازدهار بالمنطقة”.
وشدد راشد الزياني على أن “موقف البحرين من القضية الفلسطينية ثابت كما هو موقف المملكة المغربية، وهو ضرورة العمل على إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي”، مضيفا أن موقف البلدين من القضية الفلسطينية واضح، “وهو مساندة حق الشعب الفلسطيني الشقيق في نيل حقوقه وإقامة دولته الوطنية وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لحل الدولتين، واستنادا إلى مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية”.
وأشادت مملكة البحرين أيضاً بقرار الولايات المتحدة الأمريكية القاضي بالاعتراف بمغربية الصحراء وافتتاح قنصلية لواشنطن بالداخلة، وقال وزير خارجيتها إن هذا القرار “يمثل خطوة تاريخية مهمة تعزز السيادة الترابية والحقوق المغربية في الصحراء المغربية، وتقوي الشراكة الإستراتيجية بين المغرب وأمريكا”.
وشدد وزير الخارجية البحريني على أن تدشين قنصلية بلاده بالعيون “يؤكد دعم البحرين وتضامنها مع المملكة المغربية في الدفاع عن سيادتها وحقوقها وأمن أراضيها ومصالحها الحيوية، في إطار السيادة المغربية ووحدة التراب المغربي”.
وتابع المسؤول ذاته بأن قنصلية البحرين بالصحراء المغربية “تبرهن حرص مملكة البحرين على تنمية التعاون الثنائي بين البلدين، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز من علاقات الأخوة المتينة بين البحرين والمغرب”.
وكان العاهل البحريني أبلغ الملك محمدا السادس، في اتصال هاتفي جرى مؤخرا، بقرار مملكة البحرين فتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون المغربية.
ورحبت البحرين بالتدابير التي أمر بھا الملك محمد السادس بمنطقة الكركرات بالصحراء المغربية، والتي أفضت إلى تدخل حاسم وناجع لحفظ الأمن والاستقرار بهذا الجزء من التراب المغربي، وإلى ضمان انسياب طبيعي وآمن لحركة الأشخاص والبضائع بين المملكة المغربية والجمهورية الإسلامية الموريتانية.
شكرا جلالة الملك للإنتصارات الدبلوماسية المتتالية ,عاش الملك وأفتخر بكوني مغربي ❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عندما تتخذ المملكة المغربية قرارا يكون المقرر هو صاحب الجلالة حفظه الله فليكن في علم الجميع أنه درس من جميع النواحي وبعناية فائقة ولا يملك المغربي الحر إلا النصرة والدعاء بالتوفيق والسداد.
صاحب الجلالة كأي مغربي يحب فلسطين ويناصر شعبها ويتخذ من القرارات ماهو في صالح المملكة ولا يتعارض مع نصرة الأشقاء دون مزايدات.
فهاهي دول الخليج تثبت وقوفها الى جانبنا وأخرى تملأ المواقع بتخويننا واتهامنا بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية.
وهاهي اسبانيا التي لطالما كانت تدعي وقوفها مع المغرب راحت تطلب من الادارة المقبلة للولايات المتحدة الرجوع عن قرار الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء.
إذن اسبانيا لا تريد للمشكل أن يحل.
اسبانيا تريد اطالة المشكل لتستمر في الضغط على المغرب.
هذا الاعتراف الأمريكي يضعف اسبانيا أمام المغرب ويضعها في المحك إما تسير في نهج الاعتراف بسيادة المغرب وإما تخسر المغرب نهائيا
لم يعد أمامها هامش للمناورة
وحتى فرنسا
والتي تعتبر أكبر داعم للمغرب
الولايات رفعت سقف الدعم
إما أن تعترف فرنسا صراحة بسيادة المغرب على صحرائه وتدعمه في نيل اعتراف الاتحاد الاوروبي وإلا فالمغرب سيخرج من عباءتها
دول لا تريدها بهم علاقات قوية و اعترفت بمغربية الصحراء و فتحت قنصلية لها و استمرت بالصحراء المغربية.
لكن أين فرنسا و أحباب فرنسا و مناصري فرنسا و الفرنسية و المنتجات الفرنسية. و البعتات الفرنسية و أبناء فرنسا. متى ستتدخل و تنهي هذه المهزلة التي تسببت بها. و سياستها الاستعمارية؟؟؟؟؟
لن يغفر الله لنا هذا التطبيع أخاف أن ينزل علينا غضبه أنه المسجد الأقصى تضع يدك في يد قتلة الأطفال
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد انني لست معهم في هذا التطبيع ككل المغاربة