أفادت مصادر هسبريس بأن عناصر الدرك الملكي بالمركز القضائي، بتنسيق مع المركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، التابعين لسرية برشيد، تمكنت من فك لغز جريمة قتل أربعيني في شقة متواجدة بالنفوذ الترابي لجماعة سيدي رحال الشاطئ نواحي عاصمة أولاد حريز، بعد تحديد هوية أربعة مشتبه فيهم.
وأوضحت المصادر ذاتها بأن عناصر الضابطة القضائية تمكنت من إيقاف أربعة أشخاص، من بينهم فتاة ومهاجر مغربي بالديار الأوروبية، يشتبه بكونه الفاعل الرئيس في تنفيذ الجريمة، إذ جرى وضع الموقوفين جميعا تحت تدبير الحراسة النظرية قصد الاستماع إليهم تمهيديا، وتحديد علاقة كل واحد منهم بجريمة القتل التي راح ضحيتها الأربعيني، قبل عرضهم على الوكيل العام للملك لدى استئنافية سطات لاتخاذ القرار القانوني المناسب في حقهم.
وأضافت المصادر عينها بأن الضحية كان رفقة المشتبه بهم في جلسة خمرية بشقة سكنية في سيدي رحال الشاطئ نواحي برشيد، قبل تعرضه لتعنيف وطعنات بسلاح أبيض فارق على إثرها الحياة، قبل العثور عليه جثة هامدة داخل الشقة مسرح الأحداث في ظروف شكلت موضوع بحث قضائي.
وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي رحال الشاطئ قد انتقلت، رفقة ممثل عن السلطة المحلية وأفراد من التشخيص القضائي في سرية برشيد، إلى مسرح الجريمة، تحت إشراف قائد السرية وتنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، إذ قاموا بمعاينة الجثة وجمع كل المعطيات المفيدة لفكّ لغز جريمة القتل، قبل توجيه الجثمان نحو المشرحة بجهة البيضاء سطات لفائدة البحث القضائي المفتوح في القضية.
وهذا يدل على أن الأمن يقظ ويعمل بكل إخلاص وتفاني فاللهم أدم عنا نعمت الأمن والأمان ويبارك الله في رجال الأمن آمين.
إن الله وإن إليه راجعون اللهم ارحمه واغفر له واجعل مثواه الجنة يارب العالمين
النشاط لميدى الإعدام أو المؤبد واش يتسمى نشاط هذي هي السكرى ولا بلاش دابا كمل النشاط معا راسك في السنترال القنيطرة
اعرف هده المنطقة جيدا فقد سبق لي وان قمت بزيارتها حينها لازلت اتذكر ان بعض ساكنة المنطقة لم ترقهم سياسة الدركيين الدين كانوا بسهرون على الشأن الأمني بهاته المنطقة من خلال أحكام قبضتهم على كل النفود ومعرفة الاشخاص الغرباء فرمشة عين وان كل من سولت له نفسه أمرا مخالف للقانون يتم اعتقاله دون رحمة وهو ما أثار سخريتي بعدما أخبرت الشخص اللي كنت في حوار معه ان الناس كتمنى الأمن أو نتوما باغيين السيبة فتحية لكل الشرفاء في بلاد المغرب
هذا يدل على أن الجاني لا يتفرّج فالسي الخراز.
Mes remerciements pour la brigade des gendarmes à Sidi Rahal Chatii avec tt le travail qu’ils font, une région où vous pouvez vivre en toute sécurité surtout les gens qui habitent tte l’année, malheureusement il y’a une catégorie qui veux se permettre tt alcool stupéfiants et mœurs en étant loin du milieu urbain.