قررت السلطة المحلية بإقليم الحوز، اليوم الأحد، الإغلاق الرسمي لمنتجع أوكايمدن السياحي، الذي يشكل أحد المواقع الساحرة والجذابة خلال الموسم الشتوي، وذلك كإجراء لمنع انتشار وباء “كوفيد-19”.
وكانت جبال أوكايمدن بالأطلس الكبير ارتدت كسوتها البيضاء بعد التساقطات الثلجية الأخيرة، ما جعلها تثير شهية عشاق الجبال والتزحلق على الثلوج، وهو ما انتعشت معه آمال الساكنة المحلية في موسم سياحي جيد.
وأوضحت مصادر هسبريس أن السلطة المحلية اتخذت هذا القرار مكرهة، تنزيلا للتدابير الاحترازية التي ينص عليها قانون حالة الطوارئ، من قبيل تجنب التجمعات العامة، فكان الإغلاق للحد من تفاقم الوضع والخروج من هذه الأزمة بأخف الأضرار، في ظل تسارع انتشار الوباء وتحولاته الأخيرة.
ولتفعيل هذا القرار، تجندت عناصر الدرك الملكي بإقليم الحوز لمباشرة عمليات تحسيسية، ووضع نقط مراقبة لمنع مرور السيارات والدراجات النارية إلى كل من أوكايمدن وستي فاظمة.
وتقع محطة أوكايمدن في قلب سلسلة جبال الأطلس الكبير على بعد مئة كيلومتر من مراكش، وتساهم في تنويع العرض السياحي المحلي، لا سيما بالنسبة لرواد التزحلق على الجليد وأولئك الذين يبحثون عن مناظر طبيعية خلابة للاستجمام والترفيه.
ومن مميزات هذه المنطقة الجبلية أنها تجذب عشاق المشي على الأقدام، وصيد الأسماك، ومحبي النقوش الصخرية، إلى جانب كونها تعد أحد أعلى المحطات للتزحلق بشمال إفريقيا وملاذا لعشاق الرياضات الشتوية.
بحال الى كورونا ما عزيزش عليها تركب فالطوبيسات والترام والكيران وعزيز عليها تمشي للثلج !
القرارات ديال تخربيق خليو ناس ترزق الله را تقهرات باراكا
شي طالقينو شي سادينو؟؟.
لي سافر لمراكش غيحصل أما. الزموا بيوتكم ف هد العطلة
العبثية في التدبير سئمنا منها او هادوك الناس لي عايشين غا مع الناس لي كيجيو زائرين كين شي تدبير بشأنهم أم أن كورونا ادا افلتتهم لابد أن يقتلهم الجوع و الفقر بالعرض البطيئ كما يقتل ارباب الحمامات و عامليهم كما هو حال العديد من القطاعات لسان حال شريحة مهمة من الناس هو هاد السؤال كورونا تعايشنا معاها كيف ما كان الحال لكن الفقر و الجوع يزداد خطرها يوم بعد يوم هل من جواب شافي ؟
السلطات فرحانة بهذه التدابير او عزيز عليها السدان، والصالير دايز في اخر الشهر اما حنا نمشيو نموتوا. وراه تقهرنا ا عباد الله
القرارات ديال تخربيق خليو ناس ترزق الله را تقهرات باراكا
شي طالقينو شي سادينو؟؟.
لنقول ان هذا القرار في صالح الدولة لتجنب انتشار الفيروس لكن هل قبل اصدار هذا القرار فكرت الدولة في اولائك الناس الذي يسترزقون رزقهم مع الزائرين هل ستقدم لهم مساعدات مالية في انتظار القضاء على الوباء اما ان الفقر والجوع والنفسية المحطمة ستتقلتهم قبل كوررنا
كنتمنى أن الملك محمد السادس يتدخل لحل أزمة كورونا ما
دام التلقيح لم يصل بعد.
ويطلق الناس ويحيد رخصة التنقل صافي نتعايشوا مع كورونا
لانه ممكن التعايش مع كورونا .ولكن لا يمكن التعايش مع الجوع وقلة الدراهم والفقر.
مصيبة مع هاذ المخزن فين ما بانت شي بلاصة يفوج فيها المواطن المقهور و يترزقو شوية الناس يجريو يسدوها بداعي أو بدون داعي، الحجة جاهزة كورونا، و يتشدقون بخطة إنعاش السياحة و كذا كذا. أكبر جائحة و بلاء و مصيبة هو هاذ المخزن المجرم عدو الشعب، وكلنا عليهم الله وكلنا عليهم الله
واتقهرنا أعباد الله من هاد الاغلاق الغير العقلاني لقاو شي حلول عملية مايكونش فيها ضرر مادي على المواطن
أنا شخصية تنقلت الى ضيعتي الموجودة في طريق أوكايمدن، هناك نقط مراقبة شديدة الصرامة، كما أنه أغلب السيارات أرغموا على الرجوع.
حشومه والله حت عيب وعار ناس تما تترزق مع سياحه لمغربيه وناس لناس وكورنا مرض مشي عقاب بش يعقبون بيه لي مماتش او لي متصابش لمرضو رهم شفو بفضل الله ولي ماتو الله يرحمهم ولي عيشين يخليهم يفتحو محلاتهم ويعيشون لا ..تم لا لكبت لحريه الشخصيه
ولماذا يتم الترويج لهذه المنتجعات والمناطق السياحية في القنوات الإعلامية؟ (طلع تاكل الكرموس شكون ݣالها ليك)
هادشي غي التخربيق على الطوبيسات مملوءة شي داخل فشي او طرامواي كثر تفهم تحماق كرونا كتخرج غي بليل بالنهار واخا ادزاحمو خليو الناس ترزق الله راه أروبا الا دارت الحجر كتخلص شعب ديالها مكتخليش المواطن ديالها اموت بالجوع ربما كرونا ارحم من هاد القرارات الخاوية ديالكم
كواحد من سكان مراكش لماذا هذا المنع ولماذا حرمان الناس من هذا المنتجع الطبيعي إن كان العذر هو الازدحام فازدحام سوق الخميس ليس بعده ازدحام ولماذا يسمح للناس بالذهاب إلى افران مناطق أخرى
المخزن اخدم خدمتك وسد ودنيك رآهم غير الخبزيين اليوم يقولون افتح وغدا تجدهم يحتجون لانعدام أسرة الإنعاش شعب لن يرضى عليك ولو فعلت أي شيئ كنعرفوا بعضنا البعض النخال شعب الغيطة يجمعهم بندير وافرقهم مخزني واش باقي شي واحد كيموت بالجوع في المغرب لكذوب والتبوحيط والله ولو واحد من المعلقين من اكيمدن رآهم غير لقنيتية مستمر حدا شي وياي دليل البنوك ويتصل فابور او سارق الكود من جاروا نساوهم او خدموا خدمتكم كل من وضع الديسلايك عارف أنني بركت ليه على النفطة لضاراه او مرضتو في صحتو
العالم كله يعاني من الاغلاق المغرب ماعليه الا الانخراط في محاربة الوباء بمثل هذه التدابير مادام التوصل باللقاح مازال بعيد المنال
كورونا تتواجد فقط في منتجع اوكايمدن لا توجد متلا أمام مركز تسجيل السيارات بمراكش.الله انعل لي مايحشم
هذا هو التخربيق افران عامر حتا كال باراكا لا كمامة لا تباعد كلشي مساري وكان شيء ا لم يكن وجهة مراكش لا
المصلحة العامة هي اهم حاجة ويجب علينا ان نضحي بامورنا الشخصية من اجل سلامة الجميع