عودة تدريجية للتشديد الأمني في مختلف أنحاء العاصمة الاقتصادية للمملكة خلال اليومين الماضيين، إثر حالة “التراخي” السائدة وسط السكان المحليين منذ تخفيف الإجراءات الاحترازية المتعلقة بتفشي فيروس “كورونا” المستجد.
وتشنّ السلطات الأمنية حملة متواصلة تهدف إلى ضبط المخالفين للتدابير الصحية الموصى بها، خاصة ما يتعلق بارتداء الكمامة الواقية، إذ لم يعد أغلب “البيضاويين” يضعونها بانتظام في الأماكن والمرافق العمومية.
وتركّز الحملة سالفة الذكر على مركز مدينة الدار البيضاء الذي يعرف حركة سكانية كثيفة طيلة النهار، بالإضافة إلى تشديد المراقبة الضبطية على حافلات النقل العمومي، حيث يتم التأكد من مدى ارتداء الزبائن للكمامات الطبية.
وعاينت هسبريس مجموعة من التوقيفات الزجرية التي شملت المواطنين المخالفين لمضامين مرسوم حالة الطوارئ الصحية، وذلك مع نهاية الموسم الدراسي واقتراب العطلة الصيفية، وما يترتب عنهما من تجمعات عمومية.
وتزايد عدد أفراد الأمن الوطني ببعض الشوارع والأحياء الكبرى بالعاصمة الاقتصادية للمملكة، حيث يتم توقيف الأشخاص الذين لا يرتدون الكمامات للوقاية من فيروس “كوفيد-19″، في ظل تحذيرات وزارة الصحة من عواقب “التراخي” خلال الفترة الصيفية.
وتشدد السلطات العمومية على أن وضع الكمامة إجباري بالنسبة لجميع الأشخاص من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم، وفق مضامين مرسوم حالة الطوارئ الصحية، الذي ينص على عقوبة الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو إحدى هاتين العقوبتين، وذلك دون الإخلال بالعقوبة الجنائية.
وتحافظ السلطات الصحية إلى حدود الساعة على وضعية عامة مُطَمْئِنة طيلة الأسابيع المنصرمة، تتجسد في انخفاض المؤشرات الوبائية المتصلة بالوفاة والإصابة والانتشار والحالات الحرجة، بالنظر إلى التشديد اليومي الذي طبع تحركات الأفراد في شهر رمضان.
وأصبحت جل الجهات تسجل وفيات قليلة في الأيام الماضية جراء مضاعفات الإصابة بـ”كوفيد-19″، الذي تراجع معدل انتشاره بأغلب البوادي والحواضر المغربية، وهو ما انعكس على نسبة ملء أسرة الإنعاش التي بلغت 6.8 بالمائة فقط أمس.
ومع الرفع التدريجي لتدابير الحذر الليلي واستئناف الرحلات الدولية من وإلى المغرب، حثّت وزارة الصحة المواطنين على الالتزام بالتدابير الوقائية، حسَب بيان سابق، من خلال ارتداء الكمامة بشكل سليم، والحرص على النظافة، واحترام التباعد الجسدي، وتجنب التجمعات غير الضرورية.
هذه الحملات موجودة فقط في وسائل الاعلام ولا وجود لها في الواقع..
ولو كان الفيروس فعلا باقيا وينتشر لكنا نسمع عشرات الالاف الحالات يوميا وليس 100 او 200
هاد الإجراءات كانشوفوها غير فالمقالات على أرض الواقع ملي كانخرج للشارع كانلقى راسي بوحدي لي داير الكمامة
يجب تغريم المخالفين لا أفهم عقلية الكثير من المواطنين يظنون أن المرض قد انتهى .ممكن أن نعيش حياتنا ونحفظ احباءنا ونعمل ولكن باحترام التباعد والنظافة ووضع الكمامة وكل هذا لا يتطلب نقودا أو جهدا كبيرا
اجيو فرضو وضع الكمامات فالاحياء الشعبية والاحياء الهامشية درب السلطان سيدي مومن البرنوصي مولاي رشيد….
لا كمامة و لا بحزنون انهم يشتاقون الة 300 درهم من جيب المواطن المغلوب المنهوك….فرنسا الغت اجبارية الكمامة.
فرانسا حيدات الكمامة ورفعات الحضر تجول وحنا مزال كنخلصو بروصي ديال الكمامة
لست هنا لاتارة البلبلة وإنما أريد أن اؤكد على ان ارتداء الكمامة في الاماكن الغير المغلقة او تحت الهواء الطلق ليس ضروريا ودلك كاجراء تخفيف على المواطنين بعد كل هدا الوقت من المعاناة
اللجنة الوصية هى سبب هدا التراخى لماذا يتم السماح لمن يملك جواز التلقيح أن يخرج و يسافر كما يحلو له هدا القرار جعل الناس تستغنى عن الكمامة و هل الشخص الملقح لا ينقل الفايروس للناس التى لم تاخد اللقاح بعد.خلاصة القول الله يسترنا و يحفضنا من هده القرارات الصادرة من هده اللجنة
ياقي عنكدم مخٶون كبير ديال الكمامات بغيتو تفكو منو راه اغلب الدول لقات بلي الكمامة مكدير والو بلعكس كتسبب في امراض في الجهاز التنفسي وتعيك الشهيق والزفير وكمية الاوكسجينةلي كتدخل لراتين لا يتجاوز 6%
ذاخل الترامات و القطارات و الباسات الأغلبية الساحقة لا تضعها و لا احد من المراقبين يحرك ساكنا
خاص الأمن اراقب المجرمين واللصوص والأحياء الهامشية التي يختبئ فيها بائعو المخدرات اخليونا من الكمامة اولا الويل
الناس البارح فالعالم حايدو الكمامات وحنا غادين نيقاو عايشين معاهم يمكن
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، اليوم الأربعاء، عن إلغاء إلزامية ارتداء الكمامات في الشارع اعتبارا من الخميس وإنهاء حظر التجول الليلي الأحد.
الشفرة و السرقة و النهب و الرشوة
دارت ليكم كورونا فين تغمسو ا .اه نزلوا على الشعب و سرقوه بالعلالي او ليماعندوش دخلوه الحبس على كمامة
ضحك على الذقون .اما هاد كورونا لي مبرزطين الدنيا بيها فيناهي غير تجيني او تقتلني انا غير معذب فهاد الدنيا
لا زواج لا مستقبل لا عمل حنا اصلا ميتين او حيين فنفس الوقت .و هي المغرب كامل غادي يدخل الحبس ههههههههههه
كورونا خدعة و كدبة عالمية برعاية قوى و دول عظمى
الله ياخد فيكم الحق
العالم بدأ يلغي إجراءات الحضر والكمامة وأنتم لازلتم تبحثون عن مدخول المخالفة، ماما فرنسا ألغت الكمامة احذوا حذوها.
Juste expliquez nous , le nombre des personnes touchées augmente ou bien en baisse ??? .
مادام القانون في بلدنا يطبق على الضعفاء والمزاليط لن نصل الى اي نتيجة، هذا ابن فلان وهذا صاحب فلان وهذا يعرف العميد وهذا يعرف الضابط فلان
فرنسا الغت الكمامات وحظر التجوال ليس هناك اي إجباري
هذه الاحترازات لم تعد تُحترم حتى في المساجد حيث تجد من يرتدي الكمامة هو الإمام وقلة قليلة من المصلين أم التباعد فبدوره لم يعد يطبق بشكل صارم وبالخصوص يوم الجمعة
المتجول باحياء واسواق وقيساريات الدارالبيضاء ينتابه شعور يان كوفيد لم يعد خطرها قائم فمعظم البيضاويين وكثير من زوارهم تخلوا عن التدابير الاحترازية لا التزام بوصع الكمامات بالتاكسيات والحافلات و لا بالمقاهي والمطاعم امر اذا لم يواجه بحزم مع توافد مغاربة الخارج وتزايد الاختلاط واقتراب مواسم الصيف والعيد سيفر عما لا مريد الهودة اليه فبالاحتراز ونهزم خطر العدوى ونضمن زاستئناف حياتنا الاعتيادية
ماما فرنسا لغات الكمامة ونتوما مزال غتستغلوها ههههه بحال الساعة الإضافية
هاد القوانين هي وسيلة لنهب جيوب المواطنين والفيروس غير موجود الا في التلفزة ولدى السلطة تحية للفيروس الرحيم البارئ من الطوارى وللرافظين وضع الكمامات
لماذا لايكون هادا التزايد في رجال الامن والتشدد والمراقبة على المجرمين واصخاب المخدرات واصحاب السيوفة والعصابات الليلية الدين يكسرون السيارات ولا حادݣين غير في الدراوش وباز وباز وباز.
تشاهدون الناس في كأس اوروبا بلا كمامات ومنهم من يضعها الامر اختياري وليس اجباري لان الخطر بدأ يزول مع بداية تمنيع الشعوب
كما ان الدلائل العلمية متضاربة بخصوص فعالية الكمامات. وتنفي انتقال كورونا في الهواء الطلق وبالتالي لاجدوى من الشرويطة اللهم تغريم الناس ب 300درهم.
البشرية تمارس الطب منذ بدأ الخلق والفيروسات كذلك موجودة منذ الازل زعماك حتى وصلنا ل 2020 عاد اكتشفوا ان الكمامة تبطئ انتقال الفيروسات التنفسية ..
بالله عليكم كيف يمكننا ان نرتدي كمامة لنتنزه ونستمتع بالصيف مع الحرارة واختناق الكمامات ..
آسي المعلق رقم 3 غير ما تعييش راسك معانا، حنا ديما إنا عكسنا.
فرنسا ألغت إجبارية ارتداء الكمامة و نحن لا زلنا نتخبط في القرارات التافهة
يجب الرفع من ثمن مخالفة الكمامة حتى يكون الردع بالشكل المطلوب.فنحن قوم لا نخاف إلا من ضرب جيوبنا ولا نلتزم هكذا بشكل إرادي.
المريكان حيدات الكمامة إلا في الأماكن المغلقة وخاصة الملقخين ؛ باركا علينا هلكاتنا الكمامة فنفسيتنا او فجيوبتنا باكية فيومين بحال ليتيكمي الكارو ؛ راه حنا ملقحين اوعدنا الباسبور ديال التلقيح علاش نتحملو مسؤولية لي مابغاوش اديرو التلقيخ سيرو فرضو غرامة على لي مابغاش التلقيخ ماشي تفرضوها علينا حنا لي ملقحين من أجل حريتنا شوفو كندا اشنو دارت مع لي رافضين التلقيخ اوشوفو الرئيس الأمريكي محيد الكمامة حتى في الأماكن العامة اولا هادوك عندهم العلما اوحنا عدنا السلطة
اقسم بالله في مدينة طنجة اكثر من 90في المائة لايريد ان يرتدي الكمامة امس ركبت حافلة الزا ولا وانسان داير الكمامة القضية مرخوفة
واحد الفئة كبيرة من لمغاربة لايعجبهم العجب الحملة اللي جات كتديهم مرة هاهم مع ارتداء الكمامة وضد من لا يرتديها ومرة كتصيبهم ضد ارتداء الكمامة … فهم مزاجيين لأنهم ازداوجيين في التعامل مع الأمور يميلون للجهة الغالبة ولو كانت على خطأ…،الله يرحم ليكم الوالدين كونوا غير مرة وحدة فحياتكم مع فكرة موقف واحد بدل هذه الازدواجية