تمكنت مصالح الدرك الملكي التابعة للقيادة الإقليمية بزاكورة، السبت، بناء على معلومات وفرتها القوات المسلحة الملكية، من حجز كمية مهمة من مخدر الشيرا تقدر بطنين.
وحسب المعطيات التي وفرتها مصادر مطلعة لجريدة هسبريس فإن العملية، التي أشرف عليها القائد الإقليمي للدرك الملكي بزاكورة، تمت بالجماعة الترابية كتاوة، بعد ترصد ومراقبة من قبل العناصر الأمنية.
وأضافت المعطيات نفسها أن العملية مكنت من حجز المخدرات التي كانت معبأة في 58 رزمة محملة على ظهور 12 جملا.
ورفعت المصالح الأمنية بصمات المتورطين في هذه العملية الذين تمكنوا من الفرار، وأطلقت عملية تمشيط في المنطقة بحثا عنهم.
نضرا للحز اليومي للكيف من طرف الجمارك و الدرك، يمكننا ان نقول ان الكيف كاد أن يكون أكثر من الدقيق.
في يوم واحد أوردت مصادر الإعلام إحباط 3 عمليات تهريب لكميات كبيرة للمخدرات في 3 مدن مغربية
لا نعرف هل هذا النشاط ارتفع أم أن يقظة الأجهزة المختصة هي التي ارتفعت
على كل حال يجب تشطيب وتطهير البلاد من تجارة المخدرات ومعاقبة المهربين
لو تدخل الجيش لما تمكنوا من الفرار .وذلك لعددهم وعدتهم
تحياتي لكم أيها الأبطال الذين يحرصون على حماية الوطن ماشي بحال مكناس المخدرات تباع بالعلالي والاقراص المهلوسة في حي اكدال والقصبة خصوصا درب البقال رآه الشباب تيضيعو والشرطة غائبة تماما فالحي ومتنقدوش ندوزو من الدرب حيت عامر بتجار المخدرات أغيتونا أغيتونا….واش هاد تجار المخدرات عندهم الطوريزاسيو… حسبنا الله
يجب على وسائل الإعلام تغطية مايقوم به الجيش حتى يشعر الشباب المغربي بالانتماء للوطن كما يفعله الجنرالات في الجزائر حيث اننا لا نسمع الجيش الا نادرا. الله الوطن الملك
الفارون اذا اتجهوا الى المناطق القروية فلن يعثر عليهم رجال الامن ابدا لان القرويين دائما يساندون مهربي المخدرات ويعتبرونهم ضحايا الامن ويعتقدون انهم يجلبون كسرة الخبز لاولادهم بهذا العمل ولذالك ياوونهم في منازلهم ولا يبلغون عنهم للعدالة، هنا حيث انا طارد رجال الدرك ليلا قبل شهرين احد مهربي الكيف الذي كان ينقله على ظهر بغلته فلما لم يتمكنوا من اللحاق به رموا الدابة برصاصة اصابتها في قدمها اليسرى الخلفية لكنها لم تتوقف الى ان دخلت الى هذه القرية فقام السكان باخفاء البغلة وصاحبها والكيف في احد المنازل وقام الاطفال الصغار والكبار معا برشق رجال الدرك بالحجارة والزجاجات الفارغة في الظلام ما اظطرهم الى العودة الى مخافرهم لان الوقت كان ليلا.
تحية تقدير و احترام لأفراد القوات المسلحة الملكية المغربية التي تشتغل في صمت.
حيلة جديدة لتهريب المخدرات من طرف رعاة الابل (رحال صحراوة)
في الحقيقة هناك ما يثير الشك والربا في ما يتوفرون عنه من اموال طائلة ليس مصدرها من بيع الابل بل ما تحمله الابل من المخدرات ووووو هذه المرة التانية او التالتة التي تم القبض عن هؤلاء و في الحقيقة قد حكي لي احد اصدقاء ان في احدى الاماكن التي وضعو فيها خيامهم لما انصرفو منها اخبرني انه وجدو في عين المكان كمية من مخدر الشيرا ما يبرر انهم يتاجرون في المخدرات و لم اكون اصدق ما قيل لي لكن الان بفضل جريدتنا هسبريس والدرك الملكي تيقنت ان الخبر صحيح
يجب معاقبة كل متورط و متلبس