تواترت مؤخراً أنباء غير مؤكدة عن عزم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إعادة فتح الحدود المغلقة مع المغرب منذ 17 سنة، بعد نجاح وساطة سعودية رعاها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بين البلدين.
وتتزامن هذه الأنباء مع دعوات لمثقفين وأكاديميين مغاربة وجزائريين طالبوا فيها السلطات في البلدين بفتح الحدود تدريجياً، وذلك استثماراً لما سموه الحراك الشعبي الذي تشهده الساحة الإقليمية، فيما اعتبر خبير سياسي في تصريحات لـ”إسلام أون لاين” أن فتح الحدود المغربية ـ الجزائرية يعود أساسا إلى رغبة حكومتي البلدين في البحث عن مخارج للتنفيس عن الضغط الذي تعيشانه حالياً بسبب الاحتجاجات المتصاعدة في الشارع.
قنوات تواصل
وأكدت مصادر إعلامية مغربية نقلا عن دبلوماسيين غربيين لم تفصح عن هوياتهم أن فتح الحدود بين البلدين بات وشيكاً، بفضل وساطة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز التي رعاها أثناء إقامته مؤخراً في المغرب، ولم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي.
ويستدل البعض على قرب عودة الدفء إلى العلاقات بين المغرب والجزائر وفتح الحدود البرية بينهما بالتحركات الدبلوماسية التي تجري حاليا بين البلدين، حيث نظمت زيارات متبادلة للوزراء في مجالات مهمة منها قطاع الطاقة، كانت آخرها زيارة وزيرة الطاقة والمعادن المغربية أمينة بلخضرة للجزائر قبل أيام قليلة من أجل التباحث مع وزير الطاقة والمناجم الجزائري يوسف يوسفي.
وتندرج هذه الزيارة وغيرها في سياق ما أفصح عنه وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي الذي تحدث عن مبادرات لتقريب وجهات النظر بين المغرب والجزائر، ومن ضمنها تنسيق زيارات لوزراء خلال الشهر الجاري بهدف منح دينامكية جديدة للتعاون بين البلدين الجارين.
ويؤكد هذا المسعى أيضا تصريحات وزير الخارجية المغربي الطيب الفاسي الفهري الذي قال مؤخرا إن بلاده مستعدة لتحسين العلاقات مع الجزائر وإعادة فتح الحدود بينهما، لما في ذلك من مصالح استراتيجية لكافة دول المغرب العربي اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.
ولم يُخْفِ الوزير في حديث له قبل أيام قليلة للتلفزيون المغربي وجود ما أسماها قنوات تواصلية تجري حاليا من أجل إعادة فتح الحدود بين البلدين، مشيرا إلى أن فتح هذه الحدود يعد ضرورة حتمية طالما نادى بها المغرب بشكل رسمي.
قضية الصحراء
وتعليقا على هذه الأخبار المتداولة، اعتبر الدكتور سعيد الصديقي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة فاس أن ما يروج عن إمكانية فتح الحدود المغربية الجزائرية في القريب العاجل يعود بالدرجة الأولى إلى رغبة الحكومة الجزائرية في البحث عن مخارج للتنفيس عن الضغط الذي تعاني منه بسبب الاحتجاجات المتصاعدة التي تدعو إلى تغيير النظام.
وقال الخبير في العلاقات الدولية في تصريحات لـ”إسلام أون لاين” : “إن المغرب عبّر أكثر من مرة خلال السنوات الماضية عن رغبته في فتح الحدود مع الجزائر، ودعا إلى ذلك بشكل رسمي وواضح، وكان دائما الجانب الجزائري هو الذي لا يتجاوب مع هذه الدعوات“.
وتساءل الصديقي عما استجد حتى يغير صُناع القرار في الجزائر رأيهم، فقضية الصحراء لا تزال تراوح مكانها، بل أكثر من ذلك وصلت المفاوضات بين المغرب والبوليساريو إلى طريق مسدود.
وأضاف: “لا تلوح في الأفق أية بارقة أمل في حدوث أي اختراق في هذه المفاوضات، لذلك فإنه كان من المفترض حسب محددات السياسة الخارجية الجزائرية أن تتشدد الجزائر في مواقفها أكثر في شأن فتح الحدود“.
واستطرد المتحدث أن اتحاد المغرب العربي يعيش حالة جمود تام منذ مدة طويلة، وقد تكرست هذه الوضعية أكثر بسبب الأحداث الجارية في كل من تونس وليبيا، وهذا “ما يجعلنا نستبعد بشكل مطلق اندراج فتح الحدود بين البلدين ضمن رغبة ما في إنعاش مشروع اتحاد المغرب العربي على الأقل في هذه المرحلة الراهنة“.
ضغوط الشارع
وأفاد الصديقي أن العامل الأساسي وراء هذه المبادرة -إن تمت- هو إحداث مفاجأة كبيرة للشعبين الجزائري والمغربي من شأنها توجيه الأنظار نسبيا عن المطالب المتصاعدة بضرورة إحداث تغييرات في بنية النظام السياسي.
وقال الصديقي: “النظام الجزائري وكل الأنظمة العربية التي تشعر بضغوط الشارع تسعى بكل الوسائل للقيام بإجراءات كانت تشكل في الماضي مطلبا شعبيا، لكن يبدو من خلال تجارب كل من تونس ومصر وليبيا أنه من الصعب الالتفاف على مطالب حركات الشباب، ولا يمكن تمويهها بمبادرات خارج سياق مطالبها الآنية“.
وتابع المختص في العلاقات الدولية إن ضغوط حركة الشباب السياسية في البلدين دفعتهما معا للبحث عن مجالات تتيح ما لم يكن مُتاحا من قبل، وأيضا القيام بإجراءات للتنفيس عن الاحتقان السياسي والاجتماعي.
واسترسل الخبير المغربي بأن الانتفاضات المتنامية التي يقودها الشباب ستجعل فتح الحدود بين المغرب والجزائر أمرا ممكنا، وستدفع الأنظمة في المنطقة إلى الإقدام على مبادرات مهمة ظلت عالقة لعقود من الزمن بسبب تعنت الأنظمة وطغيان الحسابات الضيقة على مصالح الشعوب.
جدير بالذكر أن الجزائر أغلقت الحدود البرية بين البلدين صيف عام 1994 ردا على اتهام المغرب لجهاز مخابراتها بتدبير اعتداء على فندق بمراكش استهدف سياحاً غربيين، وقرار الرباط فرض التأشيرة على الجزائريين وطرد بعضهم من المملكة.
وردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وزادت إغلاق الحدود البرية. ورغم مبادرة السلطات المغربية لإلغاء التأشيرة عام 2004، لكن السلطات الجزائرية رفضت فتح الحدود، مؤكدة أن الأمر يتطلب إجراءات لتفادي ما وصفتها بالمخاطر الأمنية التي يمكن أن تنجم عن ذلك.
*عن إسلام اونلاين
Je demande aux responsables de la politique marocaine d’écouter le peuple qu’est contre l’ouverture des frontières
التحاليل المقدّمة ضعيفة للغاية لأن الجزائر لم تظهر أيّ نية في فتح الحدود فعمّا تتحدّثون؟؟؟ علينا بما في ذلك الصحافة أن نكفّ نهائيا عن تداول هذا الموضوع و أن نطوي هذه الصفحة حتّى يعود حكّام المرادية إلى رشدهم و إن لم يعودوا فالأمر سيان. فتح الحدود لن يقدّم و لن يؤخّر شيئا.
مبروك علينا وعلى الجزائر خبر جد مفرح لي اولا كمغربي وللجميع . واتمنى ان يكون بداية لعلاقة متينة مع الشعب الجزائري الشقيق وشكرا للعاهل السعودي على جهوده المباركة .
frontiere ouverte ou fermer en a rien a foutre
يجب على الجزائر والمغرب الاستماع الدي يريد تغيير الانظمة وحرية لالحكامة المخزن والحقوق التي على عاتقهم لشعوبهم ويقومون باصلاح قبل ان تصل العدوى لهم اما الحدود فاالمستفد هم المهربون للقرقوبي والبترول الغير المصنع
جميع الشرور تأتينا من الشرق:القرقوبي. الإرهاب. العبايات. الشيشة. مظاهر البداوة ديال عريبان التي اصبحت مودا في السنوات الأخيرة مثل البرقع و التشادور و السراويل القصيرة …. أوزيد أوزيد. الشعب لا يريد أن تفتح الحدود.
j’aime pas le mots Magreb Arabe
je préfère le grand magreb
لن تكونوا أغبياء بتجاهل عمليات الفضح التي استمرت منذ 4سنوات حول المصالح المستفيدة من افتعال صراع حول الصحراء المغربية..و المقاربة الديمقراطية الشعبية التي حوربت في التسعينيات و التمانينيات عادت بقوة خلال هذه السنوات الأخيرة لتسحب البساط عن المافيات المستفيدة من التوتر السائد وتبيان الدور الذي لعبته مرتزقة البوليساريو لمصلحة هيمنة الجنرالات في الجزائر و بعض المنتفعين في المغرب الذين وصلوا بفعل مقاربة خاطئة للعهد السابق إلى مراكز القرار مدعومين بجنرالات مغاربة متخفين خلف سيناريوهات يتم افتعالها لإيهام الرأي العام أن الوحدة الترابية في خطر…باسم هذا الوضع تأبدت معاناة الشعبين الجزائري و المغربي على السواء ونهبت مقدراتنا وحقوقنا وبتنا مجرد ضحايا لأبشع أنواع التضليل..لا الشعب الجزائري سيترك مكانا للبوليساريو في أرضه و لا الشعب المغربي سيترك المنتفعين من الملف يعيتون فسادا في دوائر القرار..الصحراء مغربية و الجزائر للجزائريين الأحرار..و “تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”صناعة المخابرات الجزائرية…انتهت المسرحية…أفيقوا من غيكم أيها السادة…
أ بردكم دغيا حلوا ألحدادة راه ألمقاتيلات ديال صحاب ألتراباندو راها دايرا ألرعب عندنا.
je pense que l’ouvérture des frontiéres est un bien,une bonne chose et un premier pas vérs l,unité.Je suis pour l,unité économique et l,unité des peuples.
Je demande aux autorité marocaines d’ecouter le peuple et de ne pas ouvrir les frontières. je suis frontalier et je sais de quoi je parle. nous ne voulons pas d’un peuple qui enseigne la haine du Maroc dans ses manuels scolaire et dès le jeune âge.
Que cette frontière reste fermée à jamais.
Rien de bon ne vient de l’algérie.
أظن أنه من الجيد فتح الحدود بين المغرب و الجزائر لكن في رأيي فإن المستفيد الأول من هده الحركة هي الجزائر لأن المغرب سيشكل متنفسا إقتصاديا لها بإسترادها مواد غدائية أرخص مما تفعل الأن و بجودة أحسن مما سيؤدي بالطبع إلى إرتفاع عمليات تهريب المواد المدعمة و غلائها في السوق الداخلية ،كما أن فتح الحدود سيشكل متنفسا للشباب الجزائري الطامح للهجرة . أما المغرب فأقصى ما يتمناه هو أخد الغاز الطبيعي بسعر مخفض لأني لا أظن أن مسألة الصحراء المغربية ستكون من المسائل التي ستناقش و بهدا سنكون قد فوتنا علينا فرصة للضغط على الجزائر. إن بهده الحركة تكون الجزائر قد وضعت المغرب في وضعية حرجة لأنه إن رفض فتح الحدود سيتهم بعدم الجدية
لا لفتح الحدود في هاد الوقت
ففيدليك خطورة على امان البلاد كما نه الجزائير تريد تصدير مشكلها للمغرب وادخل مرتزفة البوزبل لقدعلمت من اح العائيدين المغربة ان السلطة اليبيا تفتش على موطنين مغربة حساب موصفة وشكل الاشخاص من البلزيريو وينزعون لهم وتائيقهم ويسلمونها للبولزيريو قصد استعمله للدخول للمغرب وستغلال الفوضي الحدودية للتسليل بوسطة هد الوتائيق الوجاب من السلطت المغربية الحدار في التعميل معهد القضية واطلبهم بي ان يتريتون لا لي فتاح الحدود…………
ouvrir les frontières ? à quoi bon? si c’est pour voir des hordes d’algériens prendre d’assaut nos supermarchés souks, boutiques et autres hotels et faire grimper le prix des marchandise -déjà très élevé- du simple au double,si c’est pour voir les bars emplis de certains filles (attention je ne généralise pas) à la recherche de nouveaux “client” venus de l’est, si c’est pour voir nos marchés inondés de leur camelote bas de gamme,et leurs produits de marché noir périmés en plus des produits dangereux comme médicaments périmés et pilules “mouhalwisa” eh bien non merci je préfère le statu quo, on a pas intérêt à ouvrir ses portes à un voisin encombrant, douteux et dont les intentions ne sont pas toujours sincères
التمنى خير من الهديان هدا هديان ومخزن راه يفك ويربط الحدود لاتفتح ما دامت صحراءلم يتم تقرير المصير اما ما بقي من دلك فهو هرقطات زنقة زنقة ههه
مدلسي اكد من جديد ان فتح الحدود لم تحن ،فلا داعي للكذب
لا لفتح الحدود.الجزائريون يأتون للمغرب بكترة و الحدود مغلقة.فلا داعي لفتحها هم المستفيدون.لا أظن أي مغربي يتجه للجزائر للسياحة أو التسوق.
هناك حتى الماء تتحكم فيه الدولة، يفتحونه مرة في اليوم لمدة ساعات ثم يقفلونه.و هذا في كل المدن كالعاصمة.بلد غريب في 2011.
يبدو أن فرائص قادة الجزائر ترتعد خوفا من هبة محتملة للشعب الجزائري في الظروف الراهنة . و لذلك فهم مستعدون لاتخاذ أي قرارات تساعدهم على الالتفاف على مطامح الشعب في التغيير الحقيقي. لأنه من المعلوم أن أي تغيير من هذا النوع يعني التضحية بمناصبهم و مصالحم و إنهاء سيطرتهم غير الشرعية على البلاد و العباد. و إذا كان الشعب الجزائري لم يخرج للشارع حتى الآن فلا شيء يمنع خروجه في أية لحظة و قد تكفي لذلك شرارة بسيطة كهزيمة في مباراة لكرة القدم مثلا ( خصوصا إذا كانت الهزيمة أمام المغرب ). و الشعب الجزائري شعب واعي و ذكي و مقدام و يراقب ما يجري حوله في هذه الأثناء و لن يفوته أن يسجل بأسى تورط النظام الجزائري في دعم نظام القدافي المتهاوي إلى الجحيم و دعمه لنظام بنعلي قبل ذلك في تناقض صارخ مع تبجح النظام بدعم تحرر الشعوب و انعتاقها و…. الخ . و لذلك فإن النظام الجزائري اليوم يبحث عن أية قشة أو عود للتمسك به قصد مواجهة الغرق لهذا فهو مستعد لاتخاذ أي قرار يعتقد أنه يمكنه من تلهية الشعب الجزائري و الالتفاف عليه حتى تمر العاصفة بما في ذلك التخلي عن صنيعته البوليزاريو لأن المعركة معركة موت أو بقاء بالنسبة له .
و لاشك أن مباراة المغرب/ الجزائر يوم 27 مارس الحالي تؤرق هذا النظام لأنه يخشى أن تكون الهزيمة فيها بمثابة الشرارة التي تجعل الشباب الجزائري يخرج غاضبا للشوارع و بذلك تنطلق شرارة الاحتجاجات التي سرعان ما تأخذ طابعا سياسيا على المنوالين التونسي و المصري ومن هنا نفهم رغبة النظام الجزائري في محاولة التقرب إلى المغرب و تحقيق ما يشبه الصدمة في العلاقات المغربية الجزائرية حتى تمر المباراة في ظروف هادئة كيفما كانت نتيجتها .
و من هنا يتوجب على المسؤولين المغاربة فرض شروطهم من الأعلى بدل جعل الأمر كمنة على المغرب يتوجب تقديم الشكر عليها و اللي فراس الجمل فراس الجمال.
ديك لحدود اسي كاع مبيناها تحل خليها هكاك مسدودا حسن
Je pense pas que l ouverture des frontières est une bonne initiative en ce moment ,au contraire ça sera un avantage pour les voisin de l est pour manipuler leur peuple .ce qu il nous faut nous les marocains c est de continuer les grandes travaux de notre cher pays et qu on soit réunies derrière notre Roi que Dieu le garde
Vive le Maroc unit
Vive le roi
هذا المقال يريد أن يجعلنا نصدِّق أن الإحتجاجات و المظاهرات من أجل التغيير تقتصر على الجزائر و كأنّ المغرب لا يشهد هذه المظاهرات و المطالب !!!!
و بالإضافة إلى ذلك ، الكلّ يعلم مَن المستفيد الأوّل من فتح الحدود و من كان السَّبب في غلقها و من كان دائما ” يتوسَّل” لفتحها ثانية !!!!
أظنّ أنّ سياسيّي المغرب لم يَصِلُوا بَعد إلى النضج الدبلوماسي الذي يَزِنُون به الكلمة قبل أنْ يتفوَّهُوا بها و العواقب التي تترتّب عن أيّ كلمة تخرج من أفواه المسؤولين.
فهذه السياسة و الدبلوماسية و ليست لعبة أطفال صغار يقول ما يقول دون أن يأبه !!!
شيء آخر الكثير يتجاهله هو أنّ قضيّة الصحراء الغربيّة ليست هي العائق في فتح الحدود بل عدم النضج عند أصحاب القرار في المغرب ، فلا يمكن تعليق كلّ الإخفاقات السياسية ، الإجتماعية و الدبلوماسية داخلياً و خارجيًا على الجزائر بالزعم أنّها تحاول تشتيت البلاد و الوحدة الترابية !!! و ما هذا إلاّ ذرّ للغبار في الأعين لصرف نظر الشعب عن المسائل الجوهرية.
شيء مهم و خطير أيضا يغفل الكثير عنه و هو أنّ الجزائر تقف عائقا في مخطّط الرئيس الفرنسي ساركوزي المسمّى باتحاد البحر الأبيض المتوسّط و الذي يتضمّن في طياّته الإعتراف و التطبيع مع إسرائيل و قضية فتح الحدود الجزائرية المغربية ما هي إلاّ حجرة عثرة أخرى في وجه هذا المخطّط.
و ما على القُرَّاء إلاّ التمييز ما بين ما هو لصالح الشعوب و ما هو صالح للسياسات و لشعوب أخرى لا تمدّ إلينا بأيّ صفة.
أرجو النشر يا هسبريس مراعاةً لقاعدة الرأي و الرأي الآخر فما هذا إلاّ رأي من مجموع آراء كثيرة.
النشر من فضلكم
يجب على الشعب الجزائري ان يقول قوله الفاصل في قضية الصحراء .فهو الذي لامكانه ان يفك هذا الغز المحير.لان الحكومة الجزائرية و الجيش ليس من مصلحته ان تحل هذه القضية و يستعملونها دائما لتفريغ الازمة الى خارج البلاد.في انتظار تحرك شعبي معقول و بدون حزازات سيبقى مشكل الصحراء وراء كل شيئ الحدود و العلاقات و….
لا لفتح الحدود
فتح الحدود لمادا ، ولمادا كانت مسدودة،
هل يريدون استوراد المشاكل الان، لكي تدخل البولساريو بسهولة،
الباب لي كدخل الريح ،من الاحسن قفلها‹
الجزائر عندها مشاكل كتيرة،
je ne sais pas d’ou le Maroc tient ses infos , mais le ministre Algeriens l’a declare aujourd’ui “L’Algérie n’ouvrira pas sa frontière avec le Maroc pour l’instant”, et je suis d’accord avec lui , vous n’arretez pas de traiter les Algeriens de voyoux et terroristes et en meme temps vous voulez recuperer les 2 millions de touristes qui vont en tunisie.
لا أوفق على فتح الحدود في هذا الوقت بالذات ، ليس الآن ، لسنا أغبياء ، إذا فتحت الجزائر الحدود فعلينا إغلاقها ، لكي لا نساعد الطواغيت على البقاء في السلطة لأنهم مفسدون في الأرض، علينا مساعدة الشعب الجزائري الشقيق على التخلص من جلاديه لا أن نوفر للجنرالات الفرصة للتنفس،بل علينا زيادة الضغط عليهم لكي يلفظهم الشعب.
frontieres ouvertes n est la décision ni la volonté de personne, elle est une composante de la démocratie et de la liberté des peuple ,un pays civilisé doit avoir une liberté de circulations de ses citoyens, alors nous ne sommes pas encore libre ni civilisé quant a la démocratie elle n a pas encore son terreau. mais puisque on commence a ouvrir les yeux et nos frères tunisiens nous ont donnés le tonus alors espérons ou plutôt lutons pour cette liberté ,civilisation et démocratie les frontieres ouvertes feront partie automatiquement…nous sommes écrasés des deux cotés des frontieres car ceux qui décident pour nous savent que c est le meilleur moyen de nous emprisonner, on ne dit rien on laisse faire et voila le résultat, beaucoup de gens ne savent même pas que c est leurs droit de vivre dans un pays avec des frontières ouvertes… c est triste.
c est une ruse que fait l algerie;lalgerie ne va pas ouvrir les frontieres ; lalgerie aide kaddafi en envoyant les mercenaires du polisario pour aider kaddafi lalgerie ne veut pas que le maroc intervient à coté des rebels lybiens
je suis avec louverture des frontieres avec lalgerie bn apres tout on est des arabes on doit travailler tous pour le bien du grand maghreb et arreter la haine .cest avec cette generation qu on a fait des revolutions et avec celle quon va evoluer et changer ce quexister depuis lontemps .
امس نشرتم تصريح وزير الخارجية فحواه تضمن عدم ادراج موضوع فتح الحدود من اي مسؤول جزائري و اليوم تنشرون عن نية الرئيس في امكانية حلها بالله عليكم ما هدا التناقض جل المغاربة لا يريدون فتحها ما خاصنا مشاكل. اتمنى ان افتح جريدتكم وان لا اجد هدا الموضوع الدي اصبح لا يهمنا.لا تفتح الحدود.لا لفتح الحدود افهموا.
فتح الحدود سوف يكون وجهة لتهريب الأسلحة والقرقوبي والإرهاب إلى الجهة الشرقية كما لاحظنا سابق ، الدجزائر لا تقر بالأخوة لأن هذا البلد البليد لا زال يدعم البوليساريو المرتزقة فكفانا الله شر الجزائر ومن والاها.
هدا خبر سار والمسلم اخ المسلم والحدود بين الدول الاسلامية حرام شرعاالجزاءريون اخواننا من زمان نحبهم ويحبونا ما عدا جنرالتهم الطغاة المفرنسون لا يهمهم الا المال وانفسهم
يجب فتح الحدود فهدا مهم لللاتبادل التجاري
رغم آني عانيت من الغضر والحقد والنفاق من الجزائرين
الشكل المطروح هو تعليم كيفية التعامل في نطاق قانوني
لانه ليكن فعلمكم ان المغرب او الجزائر هم البلدان العربية الوحيدة التي كانت ولا زالت بلاد الســــيبا إي لم تحكمها أنضمة إنما كان المخزن أو الزروطا لهدا شعوبنا لم تتربى على منهج تصرف ومعاملة موحدة بل كٌـــولاِّ تيشرق أو كـــولا تيغرب
فملكنا أخد الدكتوره في التبادل الحر بين المغرب العربي من فرنسا(اي التي تسعى أن لايكون هدا التبادل)
ربما لو اخدها من دول أخرى عربية أو من المغرب نفسه لتم هدا التبادل التجاريي
وللعلم فئن التبادل يمكن أن يكون حتى في حالة حرب
لا لفتح الحدود في هاد الوقت
امان بيلادنا اهم من فتاح الحدود لانريد من الجزائير شيا نريد فقط ان تترك عليها المغرب في تقار رحنا عيقين بي الموامرة النضم الجزايري عدار للشعب الجزائيري الشقيق نضام بيلادكم هوسباب المشكل كتيرة لنريدها حينما تتخلصون من هد الاتنين المتعداد الرئوس الجتم على صدركم سنفتاحها ادخلو بدون جواز سفر فقط بطاقة الوطنية عتبرو انفسكم في بلادكم التاني ويامرحبا امالان نضر للكراهة الموجدة لديكم فلا لفتاح الحدود لا لا لا لا ……………
bonsoir
on veut pas d ouverture de ces frontières
l’algérie veux s’échapper des ses problèmes internes après les cries sur ces frontière Est
je dis au dirigeants marocains que le peuple qui doit décider pour cette ouverture
personnelement j craint que l’algérie nous exportera des mercenaires pour se révolter au sahara marocaine et déstabilisé la royaume
!!!!!!!!!!!
non on ne veut pas d ouverture
welah avant 1994 on sentait l’insécurité
les mères ne pouvait pas envoyer leurs petit seul à l’ecole
on veut pas d’ouverture est ce que vous avez oubliés ce qui s’est passé à atlas asni et dernierement à laayoune ses gens là nous ne laisserons jamais vivre en paix on veut pas du pétrol ni du gaz on vit trés bien sans. par contre construire un mur aux frontiéres est trés bien il fauty réfléchir on veux notre marocloin de toUTe
source de tension
il faut bien poser la question pourquoi maintenant ils veulent l’ouverture des frontiéres à ce moment là? il y a que des problémes derriére ces gens on veut rien d’eux juste nous laisser en paix on vit trés bien sans leur pétrol et leur gaz merci à dieu sur nos richesses qu’il nous à donner l’agriculture les poisson les fruits …. et notre jeunesse qui se battra pour le changement inchaallah le changement viendra pour un meilleur avenir sans l’aide de personne que dieu protége notre pays nos jeunes la vrai richesse du maroc
أرادوا أم لم يريدو؛ فلا شيء يعلوا فوق ارادة الشعوب ؛فما يحرج نظامي البلدين في قضية الحدود هي الترتيبات الجارية والنقاشات الواسعة التي تدوربين شباب المغرب وشباب الجزائربالداخل وفي المهجر؛لتنظيم مسيرة التواصل الشعبية الضخمة ؛التي ستزحف من الجانبين لا قتلاع الحدود الوهمية وتذهب التقديرات الداخلية الى أن هذه المسيرة ستعرف مشاركة جماهيرية قد تتجاوز 300ألف من الجانب المغربي و300ألف من ألأشقاء الجزائريين ؛كما ستعرف حضورا إعلاميا مكثفا وستقام خيام للحوار والأنشطة الثقافية والفنية طيلة ثلاثة أيام…..
Qui entre nous autant que marocains desire l’ouverture des frontiere avec l’algerie,… pas grand monde, ce que ca va nous donner : des maux de têtes pas plus , ce que je demande aux responsables c’est de garder notre beau pays propre et ne pas le salir avec la présence Algérienne.
انا شخصيا مع فتح الحدود لكن ادا تكلمنا بواقعية وصراحة فالمغرب هو اكبر مستفيد من فتح الحدود والتاريخ كتب ان الجزائر عانت وحدها ولم تجد اي تضامن في التسعينات بل العكس فقد لاقت معاملة اليهود وهنا اتحدث عن الشعب لكن الدنيا دوارة والجزائر تحسنت كثيرا وهي ورشات مفتوحة وهنا النضام المغربي يريد فتح الحدود بحجة الاخوة والمثل يقول الصديق وقت الضيق والفاهم يفهم…
إوى الحقيقة خليها مسدودة لأن القادة الجزائريين مجموعة من الداتيين معمرهم اعترفوا بنا خليهم بعدين أحسن راهم غير أصحاب المشاكل …الله إكن في العون الشعب الجزائري المحورم من خيرات بلادو …
لا لفتح الحدود في هاد الوقت
كل ما ياتي من الشرق مليح الا البشر والريح
ادا فتح الحدود فبحث عن مكان امن تنام فيه هكدا افضل ونحن فى امان
personnellement je crois qu’une décision à ce sujet doit prendre en compte la volonté du peuple marocain on veut la démocracie alors qu’on la pratique à ce sujet il ya des gens qui sont pour et des autres qui sont contre comme moi et j’ai mes raisons comme l’autre à les siennes mais notre sécurité et notre stabilité est trop chere le pétrole du monde entier et son gaz ne vaut rien devant ces atouts comme on s’est débrouillé tout ce temps passé on peut bien trouver d’autre solutions que l’ouverture des frontieres on ades famille qui vivent à oujda ou elles sont installés lors qu’elles étaient chassé d’algérie comme des chiens elles nous ont raconté leurs souffrances lors que les frontiéres sont ouvertes TOut est cher parce que les algérienes nous laissent rien le prix des tomates et comme celui d’un fruit et dans ces conditions de crise combien pensez vous que le prix de la tomate atteindra? ceci n’est qu’un simple exemple pour n epas compliqué les choses et ce n’est qu’un avis d’une pauvre marocaines qui aime son pays et son peuple donT je respecT énormémenT que dieu vous garde les jeunes du maroc
لا لفتح الحدود في هاد الوقت
l algerie va placer les cameras a notre frontieres avec vous les marocains l algerie ne veux plus votre drogue vous tuer notre jeunes l algerie a beaucoup de petrole du gaz fait attention l algerie tres riche mohamed des usa
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.
أتوجه بهذه السطور إلى الجهلة والأغبياء أصحاب التعليقات المعادية و المعارضة لفتح ما أغلقه أمثالهم من حثالة المجتمع المتصهينين إن لم نقل إخوان الصهاينة.
أنتم تتحدثون عن شيئ لا تعلمونه و تجهلونه ، فتح الحدود إنما هو فقط لأناس أمثالنا الغير المتسلطون المحبون للسلم و المحبة و صلة الرحم التي أمر الله بها و وصل من وصلها ثم قطع من قطعها وأي وصف للقطع إذا كان الله سبحانه فاعله. حداري أيها الغوغاء بلطجية عصر الإنحطاط و الذل .يكفينا أن اليهود الصهاينة يكيدون لنا و لديننا الحنيف، حتى يخرج من جوانبنا من يروج لهم بضاعتهم بلا ثمن، و يشيع الفرقة في الذين آمنوا ، نعم لمن أراد الإصلاح و لو كانت له مصلحة شخصية ،في نفس الوقة تشيع الوصال و المودة التي يحبها الله. أقول لكم هداني الله و هداكم، و من أعرض ، جعل الله كيده في نحره، و من أراد حائط برلين ،جعله الله له سورا يحجبه عن الجنة و قطع الله دابر المفسدين. الرجوع لله فما أنتم عليه هو الجهل المركب ، أوروبا من الجنوب إلى الشمال مفتوحة بل قل لا تعلم هل تجاوزت الحدود أم ليس بعد. مع إختلاف المعتقد و تعدد اللغات و الأشكال و تكاد تميز كل من أي بلد هو لما يميز أحرف الخلقة في أشكالهم. ألا تستحون على حالكم . الدين واحد عظيم خلقة واحدة لغة حية واحدة لغة أهل الجنة. اللهم لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا، و السلام على من إتبع الهدى
الهربة سهلة من بعد ثورة الجزائر يا بوحديدان
مستوى التعليقات يعكس حضاضة المقال
ان شاء الله البترول موجود عندنا في أراضينا في المغرب وما محتاجنش لجلوف الجزائر و الصحراء مع انها مغربية كما سبتة و مليليةالا اننا لازم ان نتبت للكل اننا بافكارنا وتفانينا لا نحتاج بأن يرجعهم لنا أحد. الشيء الوحيد الذي سيرجعهم هو تقدم المغرب و برك من الشفرة يا المسؤولين و فكروا في النهوض وتقدم المغرب و شعبه ترى كلنا لها(الموت) وكلكم مسؤول عن رعيته!
بامكاننا ان نحنت العالم العربي و الدولي ان شاء الله
افتحوا لنا الحدود لندهب لمساندة فريقنا الوطني لكرة القدمفي عنابة,,,,,,,,,,,,,,,,,لتحيا الاخوة و الجورة
انتم من يتوسل فتح الحدود ولسنا نحن ثم انكم قلتم ان فتح الحدود تم بوساطة سعودية و تقولون ان جزائر تعاني ضغطا شعبيااين هو .
لاداعي لستباق الاحداث انا شخصيا استبعد فتح الحدود وسترون دلك .
بعد قرائتي لتعليقات بعض المغاربة لاحظت أنهم ضد فتح الحدود المشتركة ، لكن من قال لكم أنّنا نريد فتحها أو أنّنا نتكلّم عنكم أصلا ، المغرب هو المستفيد الأكبر من فتح الحدود و إلا لما كان محمد السادس دائما ما يطالب السلطات الجزائرية بفتحها ، لا لفتح الحدود و ألف لا رانا عايشين بخير الحمد لله و الأوضاع في الجزائر هادئة و لن يثور الشعب على الحكومة، غير كونوا هانيين
nous oujdis habitants la frontière sommes contre l’ouverture de la frontière qu’après la restitution de nos provinces de l’est bechar hassi bida tindouf etc..occupéés par l’algérie quant à ce qu’on appelle sahara occidental ces provinces ont été libérées par feu hassan2 et réintegrées à la mère patrie
le dernier mot quant à l’ouverture des frontières doit revenir aux oujdis, figuiguis qui doivent à mon avis être consultés au préalable quant à moi je souhaite le prolongement du mur de sécurité du sahara marocain jusqu’à la mediterranée
سلام عليكم.
كما نعلم أن غلق الحدود بين المغرب و الجزائر الشقيقة. زاد من حر النزاع بين البلدين. أظن ان كل من المغرب و الجزائر في حاجة ماسة لفتح الحدود البرية و التي تشكل متنفس مهم لكل من الدولتين. الشعب المغربي و الجزائري متفتحين و تحية لكل المغاربة و الجزائريين.
شكرا