أضحى المنتجع السياحي أوريكة بإقليم الحوز وجهة العديد من الأسرة المراكشية، إثر استمرار موجة الحر الشديد التي تشهدها مدينة مراكش هذا الصيف، لقضاء فترة استجمام بين جبال الأطلس الكبير وأحضان الطبيعة الخلابة، وبضفاف وادي أوريكة، للاستمتاع بنسيم هواء بارد، ينسيها قيض المدينة الحمراء.
ولأن عناصر الدرك تدقق في وثائق المركبات وراكبيها، لتتأكد من توفر شروط التنقل بين الأقاليم، في ظل تطورات الوضعية الوبائية الحالية، ومن أجل تعزيز الإجراءات المتخذة للحد من انتشار الوباء، فالطريق اكتظت بالسيارات بشكل يفوق التصور.
ومع كل فترة عطلة يشكو سكان هذا المنتجع السياحي، الذي يمتد من الجماعة الترابية القروية أوريكة إلى منطقة ستي فاظمة، من مخلفات هذه الزيارات التي يسيء معظمها إلى البيئة، إذ يخلف بعض المواطنين بقايا ما استهلكوه في ضفاف الوادي وبالحقول الفلاحية.
محمد إبران، ناشط ضمن المجتمع المدني بأوريكة، قال في تصريح لهسبريس: “تشكل المنطقة وجهة سياحية بامتياز، يأتيها السائح من كل فج عميق، ما جعل من السياحة مصدر عيش السكان القرويين”، مضيفا: “نرحب بزوار المنتجع السياحي أوريكة وستي فاظمة، لكن رحم الله من زارنا وحافظ على بيئتنا”.
وأضاف الفاعل الجمعوي ذاته: “لأن الطبيعة ملك للجميع، قررنا القيام بحملة تحسيسية من أجل توعية الزائر بشروط الاستمتاع بضفاف الوادي، والحفاظ على المحيط الأخضر بجمع النفايات الصلبة، وعدم غسل السيارات بمجرى المياه”.
وفي تصريحات متطابقة، طالب فاعلون جمعويون بالمنطقة الجهات المسؤولة عن الحوض المائي والمياه والغابات بالتدخل وتكثيف المراقبة لحث المواطنين على الحفاظ على الطبيعة، حتى تبقى منطقة أوريكة عروس جبال الأطلس، ومحاسبة من يعتدون على المجال الأخضر.
الانسان المغربي يعد من أكبر الملوثيين للبيئة يحافظ على صالون منزله و مرحاضه و يلوث كل ما هو عمومي من طرقات و حدائق و مراحض و و …. هه الانسان ابن بيئته.
حداري من الأمطار الركامية والزخات الجبلية المفاجئة..لا نريد فاجعة.. اللهم اني قد بلغت..
الله احد الباس يتنفس الاقتصاد البورجوازي ويموت عباد الله لي منعتهم قليلة او شبه منعدمة هالاستجمام ها الشراطئ عامرين هالاسواق والصلاة ديال العيد هي لي فيها المشكيل للاسف ايلى مادرتو شي احتياط والتازمو الناس غادي يطلعو الاعداد ماشي خوف ولكن ردو البال فقط
المراكشيين خاصهوم فالنزاهة طنجية مراكشية بالمغارص ديال البكري والملج وبومليل والقاطنة سمينة بالفيلي والكتف وكيسان اتاي بالصحة والراحة .
الأغنياء والميسورين أما الفقراء حدهم الدرب الله يشوف من كل محتاج
المنطقة جميلة لكن رائحة التلوث تزكم الانوف.كما ان البنية التحتية منعدمة والعشوائية هي المسيطرة على المنطقة…
اما جشع التجار ومقدمي الخدمات فحدث ولا حرج.الكل يريد استغلال الساىح.
للأسف ناس مراكش خاصهم بزاف تاع الأدب وخاصة الشباب وأغلبهم مستعملي السي 90 لأنهم قبااااح وفيهم السرعة ومخالفة القوانين كلها المدونة ولا الپروتوكول وكلامهم خانز ثم اصحاب القهاوي والمطاعم لا يستفيدون منهم شيئا ومنهم من يستغل الفرصة للسرقة وحتى بعض النساء …….