الحكومة تؤجل المصادقة على مشروع توزيع الدعم الممنوح للأحزاب السياسية

لنا الله ومن يدعم المواطن يا حكومة والله عيب وعار

لماذا تؤجل دعم الأحزاب ونحن على أبواب العطلة الصيفية كذلك على أبواب عيد الأضحى لذلك هذا ظلم في حق احزابنا …

هل الدعم يقتصر على الاحزاب فقط؟! لمادا لا تدعمون الطبقة الفقيرة في البلاد أين الوعود قبل الانتخابات.. الغلاء والزيادات والتضخم وعندما يتكلم أحدهم يقول التضخم مستورد والحرب في أوكرانيا هي السبب. الكل يعرف هدا حتى الأطفال. أين هي حلولكم أنتم المسؤولين الآن أين هو التضامن مع المواطنين بالطبع لا أحد فيكم يحس بما يحس به الفقير وبالأخص عند قرب الأعياد والمناسبات

يا حكومة القرى و الأرياف تعاني من غلاء المعيشة وشحة المياه والجفاف عم البلاد وغلاء المعيشة وانتشار البطالة وأنتم تفكرون في دعم الأحزاب !إن السياسة عمل تطوعي أوالسياسة عبارة عن هواية التفضليت ثم أي أحزاب تتكلمون عنها أحزاب هي التي لديها برامج متنوعة تساهم في شتى المجالات التنموية والتأطيرية ………

الدعم للاحزاب و إرسال وفود إلى الحج على نفقة الدولة و سيارات الجماعة و الخدمة و البونات ……و الملايين لشراء الشوكولاتة و الورود و زيز و زيد ……….و تجيديد سيارات مجلس المستشارين و انا انتظر ترقية 36 درهم مند سنتين ……

دخلنا عليكم بالله باش نافعانا هاذ الاحزاب الخاوية ؛ هاذ الفلوس اللي كتبعثروا فيها يمينا وشمالا الشعب اولا بها خصوص في هذه الظروف الصعبة ! ولكن لمن كتعاود زابورك يا داوود .

دعم الفقراء والمحتاجين والمرضى أولى من دعم أصحاب المال الحرام الذين صدعوا رؤوسنا بالوعود الكاذبة.

الحالة الإقتصادية و الإجتماعية في تدهور مستمر و الشعب يعاني من جميع المشاكل حتى مع العيش اليومي الطبيعي
والأحزاب تتوصل بثروات البلاد .

فهم تسطى.

السبب الرئيسي بتأجيل الدعم هو عدم إستمرار إستفزاز الشعب لأن أغلبه يحارب من أجل قوته اليومي بدون أي دعم بينما الأحزاب و المحسوبين عليها و الأشباح يأخذون ملايين من أموال دافع الضريبة اللذي يشتغل بعرق جبينه عكس هؤلاء اللذين يشترون سيارات الأغنياء بالدولار أو الأورو من أمواله مثل بعض أعضاء مجلس المستشارين بدون أي مراعاة الأزمة الاقتصادية اللتي يمر منها المغاربة

فلتذهب كل القطاعات الحيوية للجحيم، المهم هو الارصدة البنكية عليها ان تمتلئ، سواءا في الازمة او بدونها. الاحزاب كلها تسعى الى دالك دون ادنى استثناء. والاحزاب التي تسمي نفسها معارضة، هي فقط جائعة وتريد نصيبها. ان لم تمارس السياسة فحتما ستمارس عليك.

صافي هاد الشي لي بقا، كون غير صادقتو عليه النيت باش تكملو على الشعب وتزيدو تكبو الزيت على العافية، من المفروض الدعم يتعطا للفقراء والمحتاجين والارامل لي مطليا بهم البلاد ماشي للاحزاب لي اصلا ما عرفتش اشنو هو الدور ديالهم، الحاصول هاد الشي راه ما تيبشرش بالخير الله يوقف مع المساكين والمحتاجين

سي اخنوش راك كاين عاجبنا الله يحفظك الله ينصرك الواحد هو لي يتهلا فحبابو و صحابو حنا المواطنين نتسناو تا تشبعو مزيان ولكن سي اخنوش هاز لينا الهم راه حنا ماكانفهموهش علاش اجل هاد الدعم شافو المواطنين شويا تحركو كايهضرو على غلاء الاسعار هو يغوليهوم حبسو مكاين لا دعم لا والو ينساو الناس هادشي نزيدو على والديهم فشي حاجة اخرى باش نلقاو الفلوس باش ندعمو الاحزاب و دوك الاحزاب غايجمعو هاد الفلوس من الشعب و فالحملة الانتخابية الجاية غيفرقوهم علينا عاوتاني باش نصوتو عليهوم

هذا هو الطنز البلدي
واش الحكومات عندها اكبر اجور وعندها منحواكبر تزيدوها من لفوق
والشعب المغلوب على أمره شكون امنحوا
الا درتوها بغيتو فعلا فيقواوليكم لانه عيب وعار وحشومة كاع
زدتو فيه وما بقا لينا صبر على هبالكم وااكلو حقوق الشعب عيني عينك.
مرضتونا

الدولة الوحيدة في العالم التي لا يتلقى فيها المواطن اي دعم ! كانت المرحلة الكلونيالية افضل بكثير ..يا ويلنا من بنو يعرب !

غير عطيوهوم.منايضاش منايضاش.

الأحزاب عندها الدراري مالقاو ماياكلو
العيد جاي باش يشريو الحولي.

اليوم وجدت جواب لسؤال الذي حير الجميع أين التروة ؟؟؟؟ هنا تصرف مداخيل البلاد في دعم الدكاكين السياسية والشعب له الله وعند ربكم تختصمون لماذا ندعم الأحزاب ماذا يقدمون لنا نخب فاسدة بدون مستوى تعليمي أو تكوين يسمح بممارسة اختصاصات معقدة حتى على الاكاديمي نفسه في بعض الحالات .هذا الدعم من الأفضل توجيهه نحو تامين مخزون استراتيجي للبلاد ينجي العباد من هلاك محقق إذا استمر الأمر على ما هو عليه من حرب ووباء يجهل حتى الى متى سيستمر.

للاسف الشديد فالمواطنون كانوا ينتظرون دعمهم خصوصا الذين تضرروا كثيرا من الاغلاق الاقتصادي و تداعياته التي طالت اسرهم ونخص بالذكر الدين يشتغلون في القطاع المهيكل و اذا بالحكومة تريد تقديم الدعم للاحزاب الغاىبة و الانتهازية انها انتكاسة كبيرة اذا ما تم دفعه من المال العام في ظل هذه الظروف الحرجة التي تعاني منها فىات عديدة بسبب الغلاء الفاحش و استفادة وزراء نافذين من ارتفاع اسعار المحروقات و المواد الاساسية الاستهلاكية لهذه الاسباب كنا و ستقاطع الانتخابات لانها مجرد تمثيلية هزلية لناهبي المال العام و مستغلي المناصب الرسمية لمراكمة الثروة بدل خدمة المواطنين وايجاد حلول لاشكالية التشغيل و التنمية الحقيقية و ليست تلك التي يطبل لها الاعلام الماجور فان يخرج علينا اخنوش بعد سنة من توليه المسوولية بان ليس لديه عصا موسى او عصى سحرية كما قالها غريمه بن كيران الذي جنى بسياساته على ما تبقى من متطلبات العيش الكريم الذي يسعى اليه المواطن البسيط المغلوب على امره فلماذا هذا التغيير في خطابك يا اخنوش اين هي المليون وظيفة ؟ اين هو دعم الفىات المعوزة اين هو تنزيل البرنامج التنموي الذي خطه القصر ؟

أنا بغيت نفهم واش هذا وقت الدعم وشراء السيارات الفارهة ووووو، ولا حيت شميتها قريب تريب الحفلة و بديتو تتوكلو الحلافا ،راه علامات ساعة ااحفلة غد تريب قربات يعني أحداث 81 * 10أو 20مرة.

كان صادقا و لازال من نعت هاته الكائنات الانتخابوية الريعية البيليكية و هيئاتها بالدكاكين السياسية.

ما تخافش واش غير فين مشات لفلوس كلشي متريني غادي يصرفوها بالميليم غي فلوراق …

كيف للحكومة ان تشرح للمواطنين الداعي لدعم الاحزاب او الزيادة فيه. والكل يدرك ان الاحزاب السياسية في بلادنا لا تلعب اي دور في تقدم اوتنمية البلاد. هي كائنات تعيش على مال الشعب بمردودية هزيلة او تكاد لا تذكر…لم يثبت ان اي حزب من الاحزاب او زعامات من الاحزاب قامت بنشر سياستها في كتب او مجلدات تعتبر مرجعا قد يستعان به في الكليات والمعاهد العليا…قد تكون هناك منشورات ثقافية ” شخصية ” وهو امر لا يرتبط بالعمل السياسي…اردت القول نشر موسوعات تتعلق بالعمل السياسي ومدى المساهمة في الرفع من مستوى المواطنين والبلاد بصفة عامة. احزاب تتداول على الحكم وامتيازات الحكم وما سيحققه افراد الحزب من الحكم عند انتهاء الولاية. المواطنون يعتبرون الدعم نوعا من الريع السياسي والا كيف يفسر هذا الامر.ما هي الحصيلة الايجابية للاحزاب حتى تستفيد من الدعم او الزيادة فيه. والاستفادة واضحة بدليل ان كل من يشغل كرسيا يتمسك به ولا يستطيع الاستغناء عنه ولو باستعمال جميع الوسائل…حتى ” الهراوة ” اذا تطلب الامر ذلك.

تأجل الدعم ريثما يجتاز الشعب المغربي محرقة و مشواة عيد الأضحى، لألا يحسد الأحزاب ويغيظ منها غيظا خطيرا قبا هذا. ذلك ظنهم. وما أظن أن هذا التأجيل سيجعل المشواة بردا وسلاما على من هم الرأس المال البشري للوطن. بل رأس ماله الوحيد والأوحد.

ها انتم ترون بام اعينكم هذا السرطان الانتهازي التي هي الاحزاب السياسية في المغرب وتذكروا جيدا ان كل الاحزاب السياسية تقول ما لا تفعل .وفي الاخير عندما تحل الانتخابات تجد جمهور واسع يذهب الى التصويت.يا عباد الله تيقنوا انه ليس هناك حزب واحد يعمل لصالح الشعب بل كلهم يعملون لمصالحهم الشخصية.فقاطعوا الانتخابات يرحمكم الله..