الحكومة ترمي القاسم الانتخابي إلى البرلمان .. والإجماع يحاصر "البيجيدي"

الحكومة ترمي القاسم الانتخابي إلى البرلمان .. والإجماع يحاصر "البيجيدي"
صورة: منير امحيمدات
الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:08

سترمي حكومة سعد الدين العثماني تعديل القاسم الانتخابي إلى البرلمان قصد الحسم فيه، بعد الاعتراض الكبير الذي واجهه من قبل حزب العدالة والتنمية، في الوقت الذي يتجه فيه الإجماع الحزبي إلى محاصرة الحزب الحاكم.

وسبق لمحمد نبيل بنعبد الله، أمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يستعرض مسار مشاورات الأحزاب والداخلية حول الانتخابات المقبلة، أن كشف وجود “اتفاقات حول معظم التعديلات القانونية المتعين اعتمادها، ما عدا نقطتين اثنتين”، مشيرا إلى أن “أولاهما تتعلق بالقاسم الانتخابي؛ في حين تتصل الثانية باللوائح الوطنية أو الجهوية للنساء والشباب ومغاربة العالم”.

وفي الوقت الذي حسم فيه مشروع القانون التنظيمي المتعلق بمجلس النواب اللائحة الوطنية بأن ألغاها وحوّل مقاعدها إلى النساء، سترمي الحكومة تعديل القاسم الانتخابي إلى البرلمان وسط توقع بمحاصرة الفرق البرلمانية للعدالة والتنمية.

وكان الحزب الحاكم قد شن حملة اتهام ضد وزارة الداخلية، معتبرا أن نقاش القاسم الانتخابي بناء على عدد المسجلين باللوائح الانتخابية يعرف سجالا يتضمن العديد من الموتى الذين لم يشطب عليهم والذين هجروا أو حولوا عناوينهم، حيث يتساوى الأحياء والأموات في تحديد من سيمثلهم بالمجالس المنتخبة.

وأعلن الحزب الذي يقود الحكومة رفضه لأي تعديل للقاسم الانتخابي، مبررا ذلك بكون العملية الانتخابية ستتحول إلى توزيع للمقاعد بين الأحزاب المشاركة بالتساوي وبدون منافسة، مما يضرب أساس العملية الديمقراطية وهي التنافس.

وفي محاولة لإبعاد المقترح عن الشأن الحزبي وإلصاقه بوزارة الداخلية، أكد حزب “المصباح” “أن الغريب هو أن الأحزاب التي تدافع عن القاسم الانتخابي على أساس المسجلين لم تورد ذلك في مذكراتها المكتوبة”.

ورفضت مصادر من الأغلبية الحكومية موقف العدالة والتنمية الجديد المشكك في العملية الانتخابية، معتبرة أن “النقاش حول القاسم الانتخابي تم تضخيمه من طرف الحزب الذي يقود الحكومة في محاولة للبحث عن عدو مفترض”.

وأكدت مصادر الجريدة أن مقترح القاسم الانتخابي تم تقديمه ضمن العشرات من المقترحات والتي ستكون موضوع نقاش وستخضع في النهاية للمصادقة البرلمانية، مشددة على أن “الحزب الأول يسعى إلى الحفاظ على مقاعد البرلمانية بأي صيغة؛ حتى لو تعلق الأمر بالتشكيك في العملية الانتخابية برمتها، وهذا أمر مرفوض”.

ورفض عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، في وقت سابق بمجلس النواب، ما اعتبرها “الشوشرة” التي رافقت مشاورات وزارة الداخلية والأحزاب السياسية؛ وذلك في إشارة إلى النقاش المفتوح حول القاسم الانتخابي، خصوصا أنه تم الاتفاق على جميع النقط باستثناء نقطتين أو ثلاث نقط، واصفا اللقاءات مع التنظيمات الحزبية بدون استثناء بالإيجابية.

‫تعليقات الزوار

31
  • مواطن2
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:23

    انها حرب بعيدة عن مصالح المواطنين.الكل يسعى للحصول على اكبر عدد من المقاعد والكل يسعى الى الحصول على الامتيازات التي تخولها تلك المراكز ولمدة قد تكون غير محدودة. لو كانت تلك المراكز مقرونة بالمحاسبة والمتابعة لما سعى اليها احد من هؤلاء. قالها احدهم صراحة وبانفعال كبير وبتحد صارخ للمواطنين تحت قبة البرلمان ” واش بغيتو البرلماني يشتغل بالبيليكي ؟ ورافق ذلك بعبارات كل العالم سمعها…ومنهم من احتار في شرحها….الديبشخي….والغميق….عبارات غير مالوفة لدى الكثير من المواطنين… لا سبيل للتغيير الا بالرجوع الى الاقتراع الفردي بالدوائر والغاء جميع اللوائح . لانها تدخل في باب الريع الذي لا مبرر له.

  • الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:23

    الحزب الحاكم فاز بالموتى لان الاحياء اغلييتهم لم يصوتواعلى الحزب الحاكم الباجدة فازوا بالغش و البهتان

  • سامية
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:25

    أعباد الله راه الملك محمد السادس لكيحكم المغرب لماذا إذا تنتخبون؟ أيها المغاربة هل تفهمون؟ولماذا لا تشعرون بأن الأحزاب المغربية هي مجرد مسرحيات هزلية يستفيد منها الأعضاء والمخزن معا. حتى بنكيران والعثماني كانوا مع الشعب صرحاء حين قالوا بأن الملك هو صاحب القرارات وهو من يحكم. نحن ليس بالشعوب الديمقراطية حتى ننتخب لهذا قاطعوا الإنتخابات لأن لا فائدة لكم فيها سوى التخلف

  • mouss
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:50

    السلام عليكم .يكفيني ماقاله وعبر عنة وبصواب مدقق صاحب الرد او التعليق ١ المغربي 2 شكرا وسلمت افكارك

  • مونو
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:57

    القاسم المشترك هو إجهاص حقيقي للديموقراطية سنكون أضحوكة بالعالم

  • مغربي حر
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 15:58

    حزب البواجدة يختلق المشاكل بسبب و بدون سبب، كل من يعرف الفرق بين الطريقتين يدرك أن النتيجة لن تتغير بل يتغير عدد المقاعد. البواجدة يريدون مقاعد كثيرة و لم يعد يكتفون بالمركز الاول

  • Caprice
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:02

    يجب الرجوع لتصويت او الترشيح الفردي وليس على القائمة. نظام القائمة لا ينتج اغلبية و بتالي استحالت تطبيق الالتزامات الانتخابية.. او قيام الاحزاب بتكتلات انتخابية قبل الانتخابات وليس بعدها. في النظام الحالي لا نصوت على من سيسير الامور ما نقوم به هو فقط تحديد المراتب

  • مهاجرة
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:02

    يكفيني صاحبة التعليق رقم 3 برافو.قالت كولشي مازال شي ناس مباغيس يفهمو بان الملك هو اللدي يحكم

  • محمد بلحسن
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:10

    أود الرد على التعليقين رقم 3 و 4: الملك يشتغل حسب مقتظيات الدستور المصادق عليه يوم 1 يوليو 2011 بإستفتاء شعبي. الملك ينتظر بفارغ الصبر ميلاد نخبة سياسية حقيقية تنبع من صناديق الإقتراع. بدل نشر عبارات الإحباط، من الأفظل تخصيص ذلك الوقت لتشجيع قراء هسبريس على إعادة قراءة الخطابات الملكية السامية والإستعداد للتصويت على شخص أو حزب يستحق الثقة مع العزم على محاسبته شفهميا أو بالكتابة عبر مواقع التواصل الإجتماعي والصحافة وبمقر الحزب وبالتجمعات والمحاضرات وببيت ذلك الشخص إذا ما ظفر بمقعد المسؤولية.

  • Caprice
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:16

    سامية

    يجب ان تفرقي بين الحكم و التسيير الملك يحكم و يهتم بالامور الاستراتيجية لدولة التي تحتاج استمرارية و تبات. الاحزاب تسير الشؤون المحلية و اليومية. تزفيت طريق في الحي الدي تقطنين فيه و توفير خدمات النضافة و و جميع الامور اليومية لا يجب ان تكون من اعمال الملك هاده مسؤلية ازمنتخبون و المجالس المحلية…

  • متتبعة
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:50

    طبعا الملك هو الذي يحكم لانه في الدستور هو رئيس البلاد والحكومة تسير شؤون العباد وكم اتمنى ان يؤجل ملكنا الانتخابات ويعين حكومة تقنقراط من الكفاءات التي تخدم البلاد وليس الحزب المنتمي اليه أو مصالح شخصية حتى يضع المغرب في سكة النمو والازدهار صلبة ومن تم تجرى انتخابات بوجوه جديدة واحزاب نزيهة مع قوانين جديدة تحاسب وتعاقب المفسدين. وحفظ الله المغرب

  • ما فاهم والو
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 16:58

    السلام عليكم كملاحظ اقسم بالله العلي العضيم الشخص الذي يحكم المغاربة يحسن عوانو ؟؟؟؟؟!!! والي درتي توحل ؟؟؟؟!!!! وانا وحلت مع عاءلتي االصغيرة ؟؟؟! امي اختي ولدي عمي ؟؟؟! واك واك واك ؟؟؟! انصح المغاربة الذين يريدون طول العمر والهناء الا يتقلدون المسوولية كيف ما كانت على مجتمع متخلف ؟؟؟! وووووووعيبت

  • محمد بلحسن
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 17:10

    شكرا لصاحب التعليق رقم 10 جاء بجواب للتعليقات رقم 3 و 4 و 8 كلها تعتبر جلالة الملك يتحكم في جميع القرارات النابعة من السلطات كلها التنفيذية والتشريعية والقضائية. أنا شخصيا، نظرا لسني 62 سنة، متقاعد، سبق لي أن إشتغلت مهندس مدني في القطاعات الثلاث العمومي وشبه العمومي وبالقطاع الخاص، أنا شاهد، منذ بداية تجربة التناوب السياسي التوافقي في 14 مارس 1998 إلى يومنا هذا، أن الوزراء وعلى رأسهم رئيسهم المباشر يتحملون مساؤولياتهم كاملة والحصيلة قابلة للتنقيط من 2/10 إلى 18/20 حسب الشخص وحسب كفاءة خبراء عملية التقييم.
    لا يمكن أن نتقبل أن جلالة الملك هو الذي أهمل شكاياتي حول سوء تدبير الصفقات العمومية أو أعطى تعليمات في ذلك الإتجاه. يكفي إعادة قراءة الخطابات الملكية السامية منذ 30 يوليو 1999 والتوقف عند عبارات العتاب والتحذير والتنبيه مستعملا كلمات “العقول المتحجرة”، “الرشوة”، “الإنتهازية” … للتأكد أن جلالة الملك كان في أمس الحاجة لنخب جديدة تبرز من صناديق الإقتراع.

  • ضروة إعادة التربية الوطنية
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 17:10

    أحزابنا هي أحزاب الواجهة وتعمل على ترسيخ ديموقراطية الواجهة. كيف يمكن لأحزاب لاديموقراطية في شؤونها الداخلية أن ترعى الديموقراطية. حتى أعضاؤها اليوم ليسو بأعضائها يوم غد، مع اقتراب موعد الإنتخابات تنطلق المصارعة فيما بينهم ، الشيوعي قد يترشح باسم الإسلامي والإسلامي قد يترشح باسم “الترافولتي” إنها مسرحية من أرذل المسرحيات.

  • ZORO
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 17:28

    منذ 2011 والأحزاب تحاصر العدالة والتنمية وكأنه حزب عدو وغير مواطن والغريب دائما الناخب المغربي يفك الحصار فهل سيتكرر نفس السيناريو وسنضل نلف في مكاننا دون إنجاز تقدم سياسي في الداخل

  • hitch
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 17:51

    لاش تصلاح هاد الحكومة غي ضياع الوقت أو لفلوس…اشوفو الشعب اش خاصو باراك ماتستناو غي سيدنا يتحرك…ماعندها لا افكار لا سياسة لا بيداغوجية حتى اوامر جلالة الملك ماقدروش اطبقوهم… الشعب باغي صبيطارات فالمستوى باغي تعليم لوليداتنا…بغينا الامان الشمكارا كلاونا…الله يهديكم….

  • marocain
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 18:17

    nous demandons a sa majesté le roi de nommer un gouvernement technocrate de 10 ministères où ramener les partis politiques a 3 partis et limiter le parlement a 100 parlementaires et réduire le nombre des communes de deux tiers et supprimer les pachas et les caïds les cheikhs, pour combattre la bureaucratie et la corruption que vie notre pays, si non laisser le Makhzen gouverner comme si le cas depuis avant l’indépendance jusqu’aujoujoud’hui, moi je ne voterai jamais tant que il y à autant de partis et d’administrations dans le pays

  • إدريس الجراري
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 18:27

    أعباد الله راه الملك محمد السادس لكيحكم المغرب لماذا إذا تنتخبون؟ أيها المغاربة هل تفهمون؟ولماذا لا تشعرون بأن الأحزاب المغربية هي مجرد مسرحيات هزلية يستفيد منها الأعضاء والمخزن معا. حتى بنكيران والعثماني كانوا مع الشعب صرحاء حين قالوا بأن الملك هو صاحب القرارات وهو من يحكم. نحن ليس بالشعوب الديمقراطية حتى ننتخب لهذا قاطعوا الإنتخابات لأن لا فائدة لكم فيها سوى التخلف

    أعباد الله راه الملك محمد السادس لكيحكم المغرب لماذا إذا تنتخبون؟ أيها المغاربة هل تفهمون؟ولماذا لا تشعرون بأن الأحزاب المغربية هي مجرد مسرحيات هزلية يستفيد منها الأعضاء والمخزن معا. حتى بنكيران والعثماني كانوا مع الشعب صرحاء حين قالوا بأن الملك هو صاحب القرارات وهو من يحكم. نحن ليس بالشعوب الديمقراطية حتى ننتخب لهذا قاطعوا الإنتخابات لأن لا فائدة لكم فيها سوى التخلف

  • وجدي
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 18:28

    اصلا في بلادنا لا توجد ديموقراطية و هي مجرد صورة و رغم ذلك المخزن لا زال يخشى البيجيدي في الانتخابات القادمة و اخترعوا لنا هذا القاسم الانتخابي . حزب المخزن هو من يحكم كيفما كان الحزب الفائز .

  • محمد القدوري
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 19:28

    العمل على بقاد دار لقمان على حالها ، الدولة لا تريد الديمقراطية ولا تغير النخب الحالية ، الإقتراع بالائح من 30 الف رفعوه الى 50 الف من أجل المكين لأصحاب المال

  • محمد بلحسن
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 20:56

    بعد قراءة 20 تعليق تخيلت وجود مقاولة مكونة من:
    – رئيس مدير عام
    – 5 من مساعديه الأقربين
    – 100 من باقي المساعدين يشغلون مناصب عليا
    تلك المقاولة متخصصة في تنظيم الإنتخابات لتعبيد الطريق لقائمة من المغربيات والمغاربة تتوفر فيهم شروط تحقيق أهداف مضبوطة خلال ولاية كاملة (5 سنوات) مع التوفر على لائحة الإنتظار لإدخال تغييرات مبرمجة لأسباب محددة مدروسة.
    تلك المقاولة تحقق أرباح خيالية … خلاصة القول: ممكن أن نكون نعيش مسرحية لا تترك مجال للصدفة لدرجة أن هذا التعليق سوف لن ينشر !

  • ملکنا الحبیب
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 21:20

    لاحظت الیوم وتأکدت من ذلک أن جیوشا من القراء یهاجمون احد الثوابت المغربیة وهي الملکیة ٠٠خابت أفعالکم وخاب مسعاکم٠٠ المغاربة یحملون المسٶولیة للحکومات المتعاقبة والمشارکة فی التضییق علی جمیع المغاربة، وإن کاتت حکومة الظل، فإننا لا نحاسب الظل/ الوهم وإنما الذی منحناه اصواتنا ثم خان الوطن٠٠ الاحزاب الفاسدة تتحمل مسٶولیتها أمام الله والوطن والملک وعاش وطننا الحبیب وملکنا اللبیب٠

  • bouthirit
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 21:25

    انا ضد هدا القانون الدي يعارض الديمقراطية جملة وتفصيلا .

  • محمد بلحسن
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 21:48

    شكرا هسبريس على نشر تعليقات تؤسس لنقاشات هامة ستطفو على السطح طيلة ال 9 شهور التي تفصلنا على الذكرى العاشرة لأول إنتخابات تشريعية نظمت في 25,نونبر 2011 حسب مقتضيات الدستور الجديد المصادق عليه بإستفتاء شعبي في 1 يوليو 2011
    كيف ستكون النتائج مباشرة بعد نهاية الولاية الثانية لحزب “البيجيدي” على رأس السلطة التنفيذية ؟ للتذكير، فالسيد عبد الاله بنكيران كان قد عين في منصب رئيس الحكومة في يوم 29 نونبر 2011. أشعر أنه سيستفيد من ولاية ثالثة نظرا لدوره في تتمة نظام عالمي جديد. هل تدبير الشؤون الداخلية يتسند للتيقوقراط حتى لا يتدهور الوطني بشكل خطير وحتى لا يتزعزع السلم الإجتماعي ؟

  • sarah
    الجمعة 12 فبراير 2021 - 22:18

    Le ministre d’État chargé des droits de l’homme, El Mostafa Ramid, se trouve volontairement cloîtré chez lui.
    Il serait, selon son entourage, “très affecté par la situation des droits de l’homme la vague incessante de détentions politiques et de restrictions des libertés”
    وزير الدولة لحقوق الإنسان ، المصطفى الرميد ، محتجز طوعا في منزله.
    سيكون ، بحسب الوفد المرافق له ، “متأثرًا جدًا بحالة حقوق الإنسان ، والموجة التي لا هوادة فيها من الاعتقالات السياسية والقيود المفروضة على الحريات”.

  • الجمعة 12 فبراير 2021 - 23:41

    القيل والقا ل لاتطمين النفوس والاحزاب هي كلها مغربية ولن حقق اي حزب تولى الحكومة في مدت خمسة سنوات خمس سنوات لا تكفي للمواطن ان يبنية منزله اذا اردتم بناء البلاد على المواطن ان لا يكون متسرعا ليس كل شيء سهل جمع الاحزاب تقربا مرت بالحكومة وليس العدالة وحدها على الاحزاب ان تتوحد عاى الصلاح للبلاد ولا تتسابق تولي الحكومة والمواطن عليه ان يفهم ان صوته يتمم ارساء الحكامة والعدل والتنمية بي بلده الغالي علىالجميع توحدو تفوزوا جميعكم

  • deterte
    السبت 13 فبراير 2021 - 03:32

    يا ريت لو كان الملك يحكم لوحده لكنا في وضع احسن بكثير فلا حاجة لا لبرلمان ولا لمنتخب الملك يعين وزراء من خيرة أبناء هذا الوطن الشرفاء على اساس الكفاءة وليس الانتماء الحزبي ماذا اطرت هذه الأحزاب الملايين من المغاربة يمارسون انتقاذ السياسات الحكومية وبشراسة ولم يسبق لهم ان تحزبوا اصلا بجوار منزلي مقر حزب اغلق ليلة السبت الموالي ليوم الانتخابات السابقة لم يفتح إلى يومنا هذا واضن أن أوراق وصور المرشحين ما زالت مبعترة داخلة لم يقم أي عضو حتى كنسه من يلمح إلى أن الملك يحكم وكأنه يستهزء فهو واهم كان في الداخل أو الخارج واحيله على أي احتجاج في المدن والمداشر والقرى النائية سيلاحظ أن المحتجين يرفعون صور الملك والكل ينادي بتدخل جلالة الملك الذي يهم هو أغلبية الشعب اما الاقلية فلا صوت لها ولا تأثير لها فالله خالق البشر هناك من يكفر به ولا يوجد بشر في الكون لا يوجد من يحقذ عليه لسبب أو بدون سبب وصدق عمر رضي الله عنه عندما تقدم لديه أعرابي وخاطبه بأن كل الناس تحبه فرد عليه كذبت والله هل من حكمت على ابنها السارق بقطع يده تحبني

  • Mohamed Bellahsen
    السبت 13 فبراير 2021 - 11:26

    A Sarah
    À propos du commentaire n°25
    Il me semble que le ministre d’État chargé des droits de l’homme, El Mostafa Ramid, s’il s’est fait réellement et volontairement cloîtré chez lui ce n’est nullement pour les raisons avancées mais peut-être que c’est suite à la régénération de sa conscience en faisant le bilan de ses réalisations en tant qu’ex. Ministre de la Justice et des Libertés pendant plus de 4 ans en 2012/2017 avec des réclamations bien argumentées non orientées vers la Cour des Comptes, vers l’IGF, vers les Commissions Parlementaires pour confirmer l’effectivité des délits financiers de plusieurs milliards de centimes
    que le Législateur Marocain a réduit en octobre 2011 le délai de prescription des crimes financiers en le fixant à 15 ans pour pouvoir aller bout dans une série de plaintes bien étayées en justificatifs mais nécessitant l’approbation par les fonctionnaires en activité au sein des institutions constitutionnelles

  • Mohamed Bellahsen
    السبت 13 فبراير 2021 - 12:15

    Rectification de mon commentaire publié sous n°28:
    Le Législateur Marocain a malicieusement réduit, en octobre 2011, le délai de prescription des crimes financiers de 20 à 15 ans en croyant en l’efficacité des nouvelles technologies et en renfort en RH apporté aux administrations et entreprises publiques ainsi qu’aux institutions de contrôle!
    Dommage, je n’ai pas pu aller jusqu’au bout dans une série de plaintes bien étayées en justificatifs mais nécessitant la bénédiction des politiciens qui ont réussi aux élections du 25 novembre 2011 en ébranlant les slogan محاربة الفساد والاستبداد
    Dommage que les “2R” Ramid et Rabbah n’ont pas réagi dans le bon sens en soumettant mes réclamations à l’approbation par les fonctionnaires en activité au sein des institutions au lieu des cabinets politiques!!

  • sarah
    السبت 13 فبراير 2021 - 12:36

    La claustration du ministre chargé des droits de l’homme d’un régime en pleine escalade de la répression et de l’éclosion de la pornographie officielle, me fait penser à deux personnages mineurs de l’histoire du Maroc qui pour ne pas avoir à affronter le maître du moment,…
    إن حبس الوزير المكلف بحقوق الإنسان لنظام ما في تصعيد كامل للقمع واندلاع المواد الإباحية الرسمية ، يذكرني بشخصيتين صغيرتين في تاريخ المغرب ، لكي لا يضطر إلى مواجهة سيد اللحظة.

    Je vois mal Ramid, qui a déboursé une fortune pour se faire une belle dentition, rester indéfiniment chez lui.
    أجد صعوبة في رؤية راميد ، الذي أنفق ثروة لإدخال أسنانه فيها ، ويبقى في المنزل إلى أجل غير مسمى.

  • محمد بلحسن
    السبت 13 فبراير 2021 - 17:14

    إلى رقم 30:
    الملاحظ أن مصطفى الرميد لم يبقى في المنزل إلى أجل غير مسمى بل حضر أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك. عدد من الصور تظهره على يسار عاهل البلاد رئيس الدولة.
    ماذا تعني صاحب التعليق من عبارة “اندلاع المواد الإباحية الرسمية” ؟؟ ،

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال