لا مجال لموقف محتشم حول الصحراء بالنسبة للمغرب مستقبلا، فالأمر مطروح على مستوى أعلى سلطة في البلاد، بعدما أكد الملك محمد السادس في الخطاب الأخير أن الموقف من القضية معادلة مؤسسة لنظرة المغرب صوب الخارج وتحديد الأصدقاء من الخصوم.
ولم يستثن الخطاب الشركاء التقليدين للمغرب من الأمر، فالرباط ما تزال منتظرة اصطفافات توازي الموقف الأمريكي والإسباني والألماني، والعين هنا على فرنسا التي تحتفظ باختيار قديم يكتفي بدعم الحكم الذاتي دون اعتراف صريح المضمون.
ويأتي الخطاب الملكي أياما قليلة قبل زيارة مرتقبة للرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون إلى الجزائر، وفي الأجندة، وفق بيان لقصر الإيليزيه، تداول الأوضاع الإقليمية ومراجعة مختلف الأمور التي تحبط العلاقات الثنائية منذ مدة.
وفي السياق ذاته، تناولت العديد من الصحف الفرنسية مضامين الخطاب الملكي الأخير، متشبثة بنصه والحديث عن رفض “مواقف ملتبسة” من الأمر، لكنها في المقابل تفادت أي إشارة إلى كون العاصمة باريس معنية بالمواقف الرمادية التي باتت مرفوضة من الرباط.
مصطفى الطوسة، محلل سياسي مقيم في باريس، قال إن “الموقف الملكي يمثل العزم والشجاعة الدبلوماسية القوية”، معتبرا أنه “يبرز بالملموس أن المغرب قد وصل إلى مطلب تسوية هذا الخلاف الإقليمي بشكل نهائي ورفضه لجميع القوى التي تحافظ على استمراره”.
ويأتي الخطاب، وفق طوسة، موجها إلى عواصم معينة، بما في ذلك باريس، كما أنه يأتي تزامنا مع زيارة إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، التي من المرتقب أن يتداول خلالها “القضايا الإقليمية والمصالحة”، مسجلا أن “المغرب سيراقب كلمة الرئيس ماكرون ومواقفه عن كثب”.
مصطفى طوسة اعتبر أن الرسالة الملكية “دعوة صريحة إلى عواصم عديدة من أجل تحديث مواقفها وفقا للمعطيات السياسية الجديدة الناتجة عن الموقف الأمريكي الكبير، والتموضع الإسباني الجديد، والإجماع العربي والانفتاح الأفريقي”.
ويستهدف الخطاب، يضيف الطوسة، “الخيارات الدبلوماسية الفرنسية التي تبدو غير متوافقة مع الوضع الجديد”، موردا أنه من غير المنطقي أن تكون لدى فرنسا شراكة استراتيجية قوية وصداقة وتحالف من نوعية نادرة مع المغرب، وتظل مترددة في عملية الاعتراف بمغربية الصحراء.
واعتبر المصرح لهسبريس أن “الدبلوماسية الفرنسية تدعم خيار الحكم الذاتي في المحافل الدولية، لكن التطورات الاستراتيجية في هذا الملف تفترض من جانب باريس تحديثًا أساسيًا لم تستطع طرحه لأسباب غير معروفة”.
والجديد اليوم بالنسبة للمتحدث ذاته، “هو أن المغرب لم يعد مستعدا لقبول التردد والمراوغات”، قائلا: “كل أولئك الذين لا يعترفون بالصحراء من بين البلدان القريبة، يُنظر إليهم بحق على أنهم دول غير ودية، ذات لغات مزدوجة وانتهازية”.
وسجل الطوسة أن عدم الاعتراف الكامل بسيادة المغرب على صحرائه، “يعادل في الهيكل الدبلوماسي الحالي ممارسة لعبة مزدوجة ونوعا من الابتزاز”، مشيرا إلى أن الخطاب الملكي يريد أن يضع حدا لهذه الممارسات.
فرنسا لديها مصالح في الجزائر ومصالح في المغرب لذلك اختار ماكرون اللعب على الحبلين
فرنسا دولة منافقة واستعمارية وامبريالية، فهي عدوة الأمس بالنسبة للمغرب والجزائر على حد سواء، لكن خدامها ونوابها جينرالات الخزي والعار محترفي القتل والاختطاف والاغتصاب والإرهاب باتوا أحباب فرنسا وعضدها في استدامة التوتر بين “الشعبين” الجزائري والمغربي عبر البروباغندا وتزييف الحقائق..!
لا تنتضروا شيئا، ففرنسا تلعب اوراقها جيدا سواءا مع المغرب او الجزاير….قدمها وطئت وانغمست في المغرب وهي اعينها مفتوحة امام الخيارات الجزائرية.
هي تعلم ان الجزاير تقود صراعات مع جيرانها المغرب واسبانيا وكيف تقيد عملية تصدير شحونات الغاز او النفط او مرونة عمليات المالية والتجارية وكيف تحول شركائها بسرعة سواءا مع ايطاليا المانيا او تعزيزها مع روسيا والصين.
المغرب ضيع على نفسه بنهجه الديبلوماسي المفعم بقلة النضج والتسرع احيانا في اصدار قرارات وتارة اخرى كما في كولومبيا بانتقئاية عشوائية لكل من دب وهب( باك صاحبي) في مناصب غير قادرين على تمثيل لا المغرب ولا خدمة الجالية .
رحلة الرئيس الفرنسي للجزاير ستخدم مصالحها حتما في الاسبوع المقبل،بل تنتضرها ليس فقط اسبانيا ولا حتى المغرب، بل حتى اوروبا مع قدوم الشتاء .
اكثر ما يحزنني هو اننا نستعمل اللغه الفرنسيه في اداراتنا وفي مراسلتنا رغم انها لغه ميته ولم يعد لها جدوى في العالم…
سياسة واقعية تمرّ إلى السرعة النهائية بحيث لا مجال فيها للمواقف اللًاموقف (أو المواقف الرمادية)، و تتفوّق فيها قوة المنطق على اللامنطق في مسألة الوحدة الوطنية.. سياسة “جيني من اللًخّر، واش نتا معانا أو مع الأخرين؟”
فرنسا الدولة الاستعمارية التي نهبت وظلمت وقتلت المغاربة لا زالت تحن إلى تاريخها الاستعماري المليء بالدماء .. على علماء الأمة والاحزاب والنخب إبداء الرأي الصريح اتجاه الموقف المنافق لفرنسا من قضية وحدتنا الترابية وقضايا أخرى عديدة .. فرنسا عليها ان تعتذر للمغرب عما اقترفته من ظلم طيلة سنوات احتلالها للمغرب وعليها ان تؤدي التعويض نتيجة لذلك .. ونحن علينا أن ننتهي من الاعتماد الكلي على فرنسا التي لا زالت تنهب ثرواتنا بطرق شيطانية عديدة .. المغرب أيضا عليه أن يكون موقفه واضحا .. فلم يعد المغرب حاءطا قصيرا كما تعتقد فرنسا الاستعمارية .
فرنسا هي العدو الحقيقي للمغرب لا زالت عقلية الاحتلال قائمة وتسعى جاهدة لمعاكسة مصالح المملكة المغربية الشريفة اللهم اجعل تدبيرهم يرد عليهم هم ومن تمخض عنهم من شنقريحات وتبونات
على المغرب ان لا يضع بيضه في سلة واحدة خصوصا مع دولة النفاق والاستعمار وان يعتمد اللغة الانجليزية في قراراته التعليمية لأنها لغة المستقبل كما ندعوا إلى مراجعة جميع الاتفاقيات سواء التجارية والأمنية مع أعداء وحدتنا الترابية انتهى زمن اليد الممدودة والتي لا نجني من ورائها إلا الابتزاز
صحيح ما ورد في التقرير. فرنسا التي هي السبب في كل ما اقتطع من المغرب من اراضي و الحاقها بالجزائر جورا تلعب على التناقضات فلا هي اعترفت جهارا بحقنا في الصحراء و اقاليم شرق المغرب و جنوب شرقه و لا هي اصطفت علنا للمرتزقة لنعرف من اي طينة هي
فقط تامل ما تفعل بمواطنينا في التاشيرة و كيف تهين برلمانيينا و طلبتنا و رجال اعمالنا حين طلب الفيزا ليعرف المرء نفاق هذه الدولة
اعجبني فيهم ما فعل رئيس مالي الذي طردهم من بلاده و غيرهم بالروس. و الدور ان مع دول افريقية اخرى
ليس اعتباطا ان ينتقل شخصيا الملك لفرنسا والعمل بشغف من اجل تحمل ملفات التي تشغل الراي العام الوطني هناك.
فجلالته يضع بين عينه مجموعة من الاجندات الوطنية والدولية ويضع مصلحة الوطن والمواطنين اولا وقبل كل شي.
خطاب واضح و صريح بالنسبة لشركاء المغرب التقليديين خاصة فرنسا التي يجب عليها أن توضح موقفها أمام المنتظم الدولي و ليس النفاق السياسى
الدولة الفرنسية تجلس على مقعدٍ دائمٍ في مجلس الأمن مع أنها لم تنتصر في أي الحرب, بفضل دولٍ كانت تقع في نطاق مستعمراتها, أبلت البلاء الحسن إلى جانب الحلافاء, وفي مقدمة هذه الدول كانت المملكة المغربية ,إذن فرنسا هي ملزمة أخلاقياً بالدفاع على مصالح المغرب في مجلس الأمن. حسب القواعد العرفية المؤسسة للقانون الدولي التي تعرفها الدولة العميقة في فرنسا جيدا.
فرنسا لها خيار واحد ووحيد هو تبني مواقف أمريكا وإسبانيا في قضية الصحراء لأن زمن المقايضة في هذا الملف إنتهى بل يجب عليها لعب دور الوساطة الفعالة والجادة بين المغرب والجزائر لحل ملف الصحراء وعدم استغلاله في تحقيق مكاسب اقتصادية على حساب شعوب البلدين الأشقاء.
الحمد لله أمور جميع المدن بالف خير والشباب المغربي فرحان بزاف لأن كل شيء متوفر له من شغل و مدارس و آفاق وله منحة شهرية للعاطلين عن العمل .الصحراء مغربية إلى الأبد.
الا مجال الزدواجية المواقف يجيب على فرنسا تصريح عن موقفها تجاه الصحراء المغربية رسالة واضحة
اقدم مستعمر في أفريقيا هيا فرانسا يجب طردها من أفريقيا هيا من تمص دماء أفريقيا
فرانسا بلاد ديكتاتوري وا يحرض دوال ؤروبا على أفريقيا
مارايك ياماكرون ؟ هل ستذهب الى الجزائر وبعدها تصطف الى جانب الحق وتصرح بان الصحراء مغربية ، ام انك ستحاول المشي في الضباب ، ام انك ينبغي الزارة !!في جميع الحالات كفاك مكرا وكن واضحا فالخطا الملكي السامي لسيدنا نصره الله موجه اليكم ، هل انتم معنا ام ضدنا ؟
إذا أراد المغرب حسم هذه الإشكالية، فلديه وسائل اقتصادية لحسم هذا النفاق واللعب على الحبال الدولي .
قبل زيارته المرتقبة للجزائر ، الرئيس الفرنسي مطالب بالإنصات بإمعان لخطاب ثورة الملك والشعب المغربي 2022 ورسم حدود اجتهاداته بدقة متناهية مع كابرانات بلاده فيما يخص تناوله للوحدة الترابية للمملكة المغربية الشريفة في حالة انخراطه في أي وساطة لتجاوز الخلاف المفتعل. يقول الخطاب الملكي السامي :
*:إن الموقف من الصحراء هو النظارة التي ينظر بها المغرب إلى صدق النوايا وعمق العلاقات مع الدول، وندعو الدول التي لازالت مواقفها غامضة أن تتخذ موقفا واضحا …*
عليه أن يتذكر أن بلاده مسؤولة عن اقتطاع الصحراء الشرقية من المغرب وضمها ظلما وعدوانا للجزائر الفرنسية .
مسألة اللعب على الحبلين والأكل من الجانبين أصبحت مرفوضة سواء من فرنسا أو من هو أكبر منها، ويجب أن يتم القطع مع هذه الأساليب الإنتهازية.
اكبر متضرر من الاستعمار الأوربي في العالم كان المغرب.60%من اراضي المغرب منحت لبلاد الكابرانات.وفرنسا من قام بذلك.فرنسا سبب المشاكل.انها اكبر منافق.
le pauvre macron je le plein . il voulait passer la pommade a alger et il vient d etre rappelé a l ordre par rabat . l enjeux et de taille et il doit choisir blanc ou noir mais pour la france les deux sont noir . et oui c le résultat de la colonisation le jour est venue de payer
si j etas a sa place je choisis de mettre les pays Algérie france Espagne et maroc sur la même table avec l onu apres si non la france perdra l Algérie et le maroc aussi
la France encourage toujours l instabilité du Maroc
سي بوريطة القضية ديال فرنسا ساهلة:
اولا: النفاق الديبلوماسي و المجاملة الرائعة.
ثانيا :صفر دولار و شراكة صورية.
تالتا: ابرام شراكة متقدمة مع بريطانيا و اعترافها بالصحراء.
رابعا: تعويض الفرنسة بالانجليزية.
خامسا: وضع حد للبوبي الفرنسي بالمغرب.
سادسا: ستربح كندا نيوزيلاندا استراليا وزيد وزيد
الخلاصة فرنسا دولة افتراسية لا تصلح و طريقها الخسران و من غير هادشي سنبقى حيت كنا.
على المغرب أن يطلق فرنسا بالثلاث و يتجه نحو العالم الأنكلوسكسوني و نحو الصين و أن يصبح شريكا لهاذه الدول في إفريقيا .. فرنسا يجب أن تصبح من الماضي …
فرنسا الحقودة، لن تضيع فرصة الإصطياد في الماء العكر بين المغرب والجزائر، لكن من يُلام هم نحن شعوب شمال إفريقيا، فبدل أن نُروِّضها نحن لأننا نفهم لغتها، تركنا لها المجال أن تدخل ثانية من نافذة المراحيض لتلعب على الحبلين وتتركنا مستعبدين لها….
الكلام الذي يجب ان يقال هل فرنسا صديق او عدوا ومن خلال تعامل فرنسا مع مصالح المغرب وشعوب افريقيا اصبح واضح ان فرنسا عدوا . ومن هنا على الدولة ان تسارع من اجل انزال قوانيين جديدة تحمي الشعب المغربي من السطو الفرنسي على ممتلكات وخيرات المغرب وتقطع مع كل الامتيازات التي تمنح لفرنسا . مع ادخال تغيير جذري في التعليم واعطاء الاولوية للغات الاخرى متل الانجليزية والأسبانية والبرتغاليه.
الله الوطن الملك
عيد ميلاد سعيد يامولاي ادام الله عليكم العز والتمكين والنصر على كل اعداء الامة المغربية.
فرنسا هي الافعى وراء عدم التقارب بين المغرب و الجزائر
هي وراء جنرالات الذين يحكمون الجزائر
فرنسا هي من اغتالت بو ضيافة بايادي جنرالاتها خالد نزار
الغربي بلخير و توفيق
فرنسا هي من اغتالت القايد صالح عندما اراد التخلي عن فرنسا
فرنسا خلال الحراك الجزائري لم تقم يوما الحديث عن ذلك في وسائل اعلامها التلفزي
لكن المغرب يكفي اربعة اشخاص التظاهر تتصرف بشكل خاص لا تنهي الحديث عنه في التلفاز…
فرنسا يجعزها التقارب الجزائري المغربي ، لانها تعرف ان هذا ليس في صالحها
فرنسا القوة الاستعمارية للبلدين تتحكم فينا كما تريد من خلال ازلامها ، من خلال لغتها
يجب على المغرب ان يسرع في اتخاذ الانجليزية كلغة اساسية و يستقل عن فرنسا في كل شيء
نحن الان في عالم تكنولوجيا المعلوماتية و الطاقة النظيفة و البطاريات الكهربائية
و السيارات الكهربائية
يجب الاعتماد على الراسمال الغير مادي الطاقاقات المغربية و سننتصر
بإمكان المغرب أن يبعثر أوراق الدولة العميقة في فرنسا في أية لحظة عبر المطالبة بالرجوع إلى حدود المغرب قبل الحملة الفرنسية على إيالة الجزائر، وأن يطالب بذلك بشكل رسمي لدى منظمة الأمم المتحدة مع تعويضات مالية مقابل إستغلال أراضيه المسروقة لفائدة الجزائر.
فرنسا دولة النفاق والشقاق، تلعب على حبلين وتميل الى خلق النزاعات في القارة الأفريقية من اجل نهب ثرواتها وخيراتها. فرنسا لم يعد لها وزن حتى في اوروبا لغة ميتة تامل اموال الناس بالباطل حتى في التاشيرات فرنسا لو كانت صادقة فل تكشف على ارشيفها الاستعماري لكن لن تفعل لان الصراع في صالحها، والمغرب لم يعد مغرب الامس خطاب الملك واضح.وقضيتنا عادلة. وعاش الملك.
فرنسا بدأت تفقد أوراقها في العالم صفقة الغواصات الأسترالية ووووو وأوراق في أفريقيا فضح تلاعبها في مالي ومناجم الدهب وزيارتها إلى الجزائر لتبقى قريبة من مالي ودعم الجماعات هناك لتشعل الفوضى في المنطقة
معروف في أوروبا وهنا في ألمانيا حتى المدرسة في درس التاريخ يعلمون لأبنائهم أن فرنسا كالأفعى
تضرب هذا بهذا (( Zick-Zack-Politik ))
فرنسا هي من خربت بلادنا ومجتمعنا وما زلتم تنتظرون منها حل للنزاع على صحرائنا
فرنسا كانت وما زالت وستبقى امبريالية استعمارية انتهازية واستغلالية
قال أحد المحللين الألمان أن فرنسا بدون نهب خيرات مستعمراتها القديمة الجديدة سينهار اقتصادها في ضرف شهر
فرنسا يجب أن تحاكم على الجرائم التي ارتكبتها والخيرات التي نهبتها من بلادنا
وليس العكس كما تم اتفاق Aix-les-Bains أن يدفع المغرب الثمن حتى 2055 هذه جريمة زائدة على الجرائم الأخرى ((الطرقات والقناطر ووو… لم تبنيهم حبا فينا بل لتسهيل نقل ما نهب من خيراتنا لبلادهم))
فرنسا : حقوق الإنسان و الديمقراطية ، لكن لم يفسروا ما المفهوم عندهم من الإنسان
كذلك أحد الألمان قال أن فرنسا لا تنظر للعرب كإنسان بل (( نصف قرد ونصف انسان ))
وما دمتم تلهثون وراء فرنسا لن تفلحوا في أي شيئ (( هدفها هو نبقى في التبعية العمياء لها ))
الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه
والشعب لن يسمح في حبة من رمالها
اول رد فعل يجب أن يسطره المغرب لمواجهة تعنت فرنسا مستقبلا هو وضع خطة مستعجلة لاستبعاد اللغة الفرنسية من الحياة الإدارية والصناعية والثقافية وغيرها . واستبدالها باللغة
الانجليزية التي هي لغة العلم والنكنولوجية،،،، وبذلك نتخلص وبصفة قطعية من استعمار فرنسا وهيمنتها،،،،
أمام الحزم المغربي على لسان جلالة الملك حفظه الله و رعاه سترضخ فرنسا لموقف المغرب و ستحذو حذو الولايات المتحدة و اسبانيا و ستضرب عرض الحائط مصالحها مع الجزائر و قد أخذت العبرة من اسبانيا التي أنهت بشجاعة لعبة الابتزاز الجزائري بالغاز الطبيعي و وجدت بدائل أخرى و استغنت عنه و عن كل استثمارتها و مبادلاتها التجارية و قالت لهم طز عليكم و طز على غازكم و وضعت يدها في يد المغرب، الاستثمارات الفرنسية في المغرب مهمة للبلدين خصوصا الشركات الفرنسية التي تجني أرباح طائلة تحت حماية القانون لم تحصل عليها في أي بلد اخر و قضيتنا المصيرية تحتاج الى تضحية الشعب المغربي حتى و ان اقتضى الأمر الاستغناء و التخلي عن أمور لا نرغب حصولها يجب وضع جميع السيناريوهات في الحسبان خصوصا و أن السيد ماكرون سيزور الجزائر الأسبوع القادم و هو يعرف مقاصد حكامها و أهدافهم الخبيثة اتجاه بلدنا و استعدادهم منح فرنسا كل ما تريده و لو على حساب قوت شعبهم لابقاء موقفها ضبابيا حتى تستمر في ابتزاز البلدين و اللعب على الحبلين، نعرف أن السيد ماكرون ستفرش له الورود داخل قصر المرادية و سيتعرض للاغراءات لكنه لن يستطيع القفز على المغرب.
مع كل الأسف الشديد دولة فرنسا لازالت تستعمرنا ليس عسكرياً كما كنا سابقاً لكن عبر اخطبوطها الاقتصادي والمالي والثقافي وحتى السياسي لذلك أرى من الصعب أو من المغامرة الخطيرة ادا نحن طبقنا معها مقولة اما معي أو ضدي لانها في هذا الحال ستفتح علينا باب جهنم على كل الواجهات من شأنها أن تشل اقتصادنا وخصوصاً في قطاع إنتاج السيارات والخدمات وقد يؤدي بها الأمر إلى نقلها مباشرة الى النظام الجزائري لمساعدته أكثر فأكثر ضد وحدتنا الترابيه. لهذا أظن أن نكون جد حديرين في اتخاد أي قرار فبل التفكير جديا حول انعكاساته وابعاده، وكما يقول المثل الشعبي المغربي ” بالمهل كيتوكل بودنجال” أو كما يقول مثل شعبي مغربي آخر: ” الحيلة احسن من العار” والله الموفق يا بلادي الحبيبة ويا مغربي الجريح !!!
هناك من قال أن الفرنسية غنيمة حرب وهدا تعبير له عدة دلالات وفرنسا تستعمل لغتها كسلاح في الدول المغاربية وليست مجرد لغة ، المسؤولين خصهم يصححو هاد الوضع ويعطيو الفرنسية كلغة حجمها الطبيعي، وهدا لا يعني بأي شكل من الأشكال أن فرنسا عدو لأن المصالح أكبر من ذلك
إن الخطاب الملكي لعشرين غشت كان رسالة واضحة لمن يهمه الأمر . لكي ” يخرج من رونضتو ” كما يقال بالدارجة ويعري عن حقيقته :
إما أن يحسم بأنه منا أو ضدنا .
والمسألة بالنسبة لفرنسا ليست بالأمر الهين ، لأن حبها للمغرب وللجزائر حب عذري غايته المصالح .
ولهذا فإن الرئيس ماكرون سيتعامل مع مضمون الرسالة الملكية بذكاء ، وسيحاول إرضاء الطرفين بطرق سيفكر فيها بكل عمق.
فرنسا هي سبب كل ما يمر المغرب من ازمات منذ الاستعمار إلى الاستقلال إلى الآن وهي تستعمل كل اذرعها من صحافة ومعارضين مسترزقين وفرانكفونيين وجزاءريين وحتى بوليزاريو لهذا وجب التعامل معها بكل حذر وسياسة فهي رغم كل ما تبديه مرات من حسن نية إلا أنها لا يؤمن جانبها أما الجزاءر فهي العبد المأمور لا غير عبر كابراناتها
Le Maroc doit construire une économie de savoir et développer ses industries petit a petit en prenant plus de risque dans les industries manufacturieres et s’inspirer de la turquie qui en un temps record a fait des miracles et devient un acteur majeur sur la scéne internationale
La france va perdre l’un des deux et elle doit etre intelligente dans son choix…. Qui
est important le Maroc ou l’algerie
اما معنا او ضدنا
فالخطاب كان جد صريح على الدول العالم ان تبرهن على موقفها
من سوء حظ المغرب هذه الازمة الطاقية العالمية التي تحاول جارة السوء استغلالها بابتزاز اوربا.لكن الخبرة الدبلوماسية المغربية ستلعب دورها بامتياز للدفاع عن مصالحها.
مجرد سؤال للاخوة القراء المحترمين: تكرهون فرنسا و لكنكم تريدون العيش فيها…حلل و ناقش.
سيدتكم فرنسا تتلاعب بكم رغم ان شركاتها تسيطر على فقد أنجزت خط tvg وشركاتها وبنوكها جنت المليارات من المغرب وتهمن على قطاع الخدمات والنقل والاتصالات ورغم ذلك تعامل المغرب باحتقار الكل هذه الأيام يتوسل للجزائر لكن السياسة الجزائرية لاتتغير بتغير الأنظمة فهى سياسة ذات مبادئ ثابتة
فرنسا تريد وضع اليد على الجسدين الجزائري و المغربي . ليبقى ساطورها يقطع من كليهما . ولكن لتعلم فرنسا أن لعبة النط على الحبلين الجزائري والمغربي تجاوزه الزمن . لقد قالها سيدنا نصره الله في خطاب ثورة الملك والشعب : قضية وحدتنا الترابية هي النظارة التي ينظر بها المغرب اليوم إلى كل دول العالم . وما على فرنسا إلا أن تفصح عن موقفها المتردد بخصوص
صحرائنا المغربية ……إن حبيب القلوب جلالة الملك محمد السادس أدام الله عزه ونصره وشعبه الوفي حريصون كل الحرص على مغربية صحرائنا ولا يمكن اليوم أوغدا العودة إلى الوراء ……انتهى الكلام المباح .
فرنسا أصبحت منبوذة في العالم .
اللغة الفرنسية اصبحت لغة التخلف بامتياز ولم تعد صالحة حتى للفرنسيين أنفسهم.
الجزائر وجهت صفعة قوية لفرنسا بتخليها وتخلصها من الفرنسية كلغة في النظام التعليمي.
المغرب لازال يحتفظ بهذه الجرثومة كلغة ويرتكب جرائم في حق الأطفال الذين يجدون أنفسهم في سن المراهقة بعد الباكالوريا و هم كطلاب في الجامعات ، يجدون أنفسهم مورطين بلغة غير صالحة ، لغة غير صالحة حتى في بلد نشأتها، لغة بلد لايعرف الأفارقة سوى في نهب ثرواتهم، وتركهم في بلدانهم دون مستقبل، وفرض تأشيرات بشروط تعجيزية على الأفارقة ، ربما غرضهم هو تركهم في افريقيا بعيدين عن التقدم الذي تشهده فرنسا بفضل مناجم بلدانهم.
مالي فطنت لهذا وطردت فرنسا وهي في طريقها للتخلص من اللغة الفرنسية، النيجر أكيد ستخطو خطى مالي، قريبا سنسمع الكوديڤوار و و
خلاصة القول أن فرنسا أضحت منبوذة في إفريقيا، ونحن في المغرب نأمل قريبا في التخلص من هذه الجرثومة.
حتى العربية كلغة تصنف أفضل من الفرنسية.
الخلاصة يجب على المغرب اليوم وقبل غد، التخلص من الفرنسية واعتماد الانجليزية منذ التعليم الأولي. عندها أكيد سنحقق إقلاعا حقيقيا نحو التقدم
ادا تفاهمتا الدولتان الكبيرتان في شمال افريقيا الجزئر و المغرب ,اين ستتجه المسكينة فرانسا , لذالك تتشبت باللعب بالدمى الكبرنات المتقاعدون الفرنسيون بعبائتهم المغاربية…….
و لكن موقف فرنسا و هو دعم الحكم الذاتي و عدم الاعتراف بالجمهورية الصحراوية الوهمية لا يعجب البوليساريو و الجزائر ايضا و يعتبرون ان المغرب تدعمه فرنسا في قضية الصحراء
و لكن على الاتحاد الاوروبي و الغرب عموما ان يوحد موقفه على الموقف الأمريكي والإسباني والألماني; بما ان الجزائر تعتبر نفسها مع المعسكر الشرقي سابقا و مازالت تعيش على افكار الحرب الباردة
و لكن ربما توفر الجزائر على الغاز و البيترول التي تطمع فيه فرنسا; باعتبارها مستعمرتها السابقة هو الذي جعلها لم تتقدم في موقفها اتجاه قضية الصحراء و تعترف بمغربيتها بشكل صريح كما فعلت امريكا
فرنسا غير مرتاحة من تقارب اسبانيا والمغرب والمغرب عارف خصوم وحدته ا الترابية من خلال قضية الصحراء المغربية
ماكرون غادي يحمل معاه في الحقيبة الفرنسية للجزائر ما تبقى من” الذاكرة” اي عبارة عن جماجم محنطة مقابل الغاز.
أصحاب القرار الفرنسي وراء الستار يجيدون اللعب الدبلوماسي العالمي
المغرب لا يريد النفاق السياسي. إنا معنا أو ضدنا. أبيض أو أسود.
جوابا على : صحراوي حر
أقول له : نعم تعاملنا مع فرنسا ، وسنظل نتعامل معها ، سواء بخصوص TGV أو غيره .
لكن عليك أن تتعرف على المنجزات التي حققها المغرب من مصانع ومعامل وموانيء ومطارات وملاعب رياضية وفنادق وحدائق ومرافق سياحية .
فالشباب الجزائري يقصدون المغرب بلدهم الثاني لقضاء عطلتهم به ونرحب كل الترحيب بهم .
أما فرنسا فإنها وراء مصالحها سواء مع المغرب أو مع غيره من الدول .
والخطاب الملكي جاء اليوم لكي تحسم فرنسا بشكل صارم :
إما معنا أو ضدنا
وأنت أخي الكريم مرحبا بك في بلدنا المغرب لكي تقف وتشاهد عن قرب ما ذكرته لك أعلاه .
مع كامل مودتي للشعب الجزائري الشقيق
الفرنسيون وحتى السياسيون في الغالب عنصريون. يريدون فقط أن يحتقروا و / أو يهيمنوا. لا يحبون أن يتطور شخص من العالم الثالث. يجب أن يبقى عبدهم. يفعلون الشيء نفسه مع الدول.
اكبر عدو للمنطقة وللضفة الجنوبية من المتوسط هي فرنسا بعدما أزاحت العدو التقليدي (اسبانيا/البرتغال) ..
فعندما بلغت الإمبراطورية الفرنسية أوج قوتها إلى جانب الإمبراطورية البريطانية تقاسموا النفوذ (حيث لم تظهر بعد القوة الأمريكية أو الروسية أو الصينية أو غيرها وتقهقر الخلافة العثمانية) ارتمت إلى جنوب المتوسط ووضعت لها موديل قدم في جزر ومنطقة “الجزاىر” ثم مافتءت تتوسع وتقظم الأراضي من القبائل والدولة الاسلاميةالشريفة بل كرست هذا و ألحقت أرض الجزائر وضواحيها بفرنسا الام ((جزء لا يتجزأ من فرنسا) وباستيطانهاهذافي قلب المنطقة المغاربية عملت على تقطيع أوصال الدولة الإسلامية الناشئة في الضفة الجنوبية ومحق خطرها الذي امتد إلى الأندلس شمالا وبلاد السودان جنوبا ….
فرنسا امبريالية واستعمارية ولها العديد من المصالح في المغرب والجزاير وهي تلعب على الحبلين إنها دولة انتهازية وعنصرية وهي سبب الفتنة والبلاء على افريقيا استغلت ثرواتها البترولية والفلاحية والطاقة البشرية نعم فمعضم الشخصيات في جميع الميادين من أصول إفريقية لهدا ليس في صالحها إرضاء بعض الدوال وترك الأخرى وهي تنهج سياسة النفاق ولكن افكارها الاستعمارية اصبحت مكشوفة وحان الوقت لاحراجها وفضح اسليبها الانتهازية
فرنسا غاضبة من البلدين
تبون أراد تعليم الإنجليزية فبيت الزيرو و المغرب يطالبها بموقف واضح
حتى دولة مالي قالت لفرنسا
لا تتدخلي في شؤوننا أو جمعي قشاوشك بينما العسكر رغم اهانات ماكرون ما زالو يتملقون
Non pas seulement la France, mais d’autres pays de la communauté européenne qui ne savent à quel saint se vouer.
Est- ce que les royaumes scandinaves reconnaissent ou pas le Sahara Marocain ?
Le Message Royal est clair.
فرنسا هذه التي اقرأ الان في التعليقات بأنها عدوة، ليكن في علمكم بأن جل النخبة الحاكمة وأبناؤها لهم جنسيتها ومتمدرسون بجامعاتها ولهم عقارات و منازل وشقق في ترابها!!!! هي المستثمر الأول بالمغرب وصاحبة اللغة الثانية بالبلد وهي من كانت صاحبة القرار المعطّل لإجراء اممي بنيويورك في الماضي القريب،
للأسف المغرب حاليا لا يستطيع المدي قدما دون فرنسا، من الواجب علينا اتخاذ قرار جريء لأننا كذلك نراوغ في الخطابات، يجب على الملك أن يتوجه بخطاب مباشر للدول التي نعتبرها صديقة باتخاذ قرار نهائي تجاه الصحراء المغربية و يجب على المسؤولين الذين اعتبرهم ذوي شخصية هشة بعدم التهاون في هذا الملف السيادي و اخذ بعين الاعتبار تعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس و تطبيقها في مختلف الاتفاقيات مع هذه الدول.
نصر الله المغرب ملكا و شعبا
فليم جديد إخراج شنقريحة ممثل تبون حكم العسكر فرنسا أقتطاعت أرضي مغربية مازلت تحت حكم العسكر الجزائر الأن بدأت تلعب دور الغاز بالمجان من نضام لا يعترف باليد المبدودة النهاية فرنسا الغاز بالمجان
بعد ألمانيا و إسبانية جاء دور الحرباء الفرنسية. المناورة الفرنسية بقيادة مصالحة بين البلدين فات وقتها. بالنسبة للمغرب جاء وقت الحسم و تحديد المواقف أصبح ضروريا فرنسا تراجع نفودها دوليا و إفريقيا و لن تجد الدعم الأوربي و هذه هي فرصة المغرب الذي لذيه ما يكفي من أوراق الضغط.
فرنسا،عحوزة الإستعمار، لا تنظر بعين الرضى الى أي أحد من دول إفريقيا عموما ،ودول المغرب الكبير ،خصوصا. وَاهِمُُ من يظن أن فرنسا تحب المغرب، وواهم أكثر من يظن أنها تحب الجزائر. كل ما تحب فرنسا هو استغلال المغرب والجزائر معا،ولبلوغ هذا الهدف ،فهي تعمل ما في وسعها ليتناحر هذان البلدان ويقتتلا فيما بينهما. فرنسا ستكون آخر من يقبل بحلِِّ في الصحراء المغربية من بين جميع الدول الأوروبية. لعبة فرنسا في هذه القضية خطيرة جدا، فهي لن تقبل بحل يرضي أيا من الطرفين ، المغرب والجزائر. بل تعمل في الخفاء ليبقى التوثر هو سيد الموقف في المنطقة ، وتنتهز هي ذلك لِإبتزاز الأطراف المتصارعة معا . حذار من فرنسا وسياستها في المنطقة. والحل الوحيد هو دعم الدول الإفريقية التي تنادي بطرد فرنسا من القارة الإفريقية، هذه القارة التي لم تَجْنِ من موالاة فرنسا إلا المزيد من التخلف والفقر ونهب للثروات.
موقف فرنسا كموقف الصين و الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا وغيرها… حيث تقف هذه الدول على حدود جوج بغال و يميل موقفها حسب ما يمكن أن تجنيه من وراء ذلك… فالحل هو أن يتقوى المغرب عسكريا و يصبح قوة ضاربة في افريقيا و العالم و بعدها لن ينتظر قرارات دول مصلحية بل سيفرض الكل على أمر الواقع تماما كما تفعل بعض الدول في الشرق الأوسط و أمريكا في كل بقاع العالم… القوة هي كل شيء.
عطيناك الامتياز في المناطق الصناعية في طنجة و قنيطرة و شرطتي و قلنا نعم يا ماما، عطيناك الامتياز في شركات توزيع الكهرياء و تتربحي الهبل ذا يا الفلوس و تتخرجيهم وقلنا نعم يا ماما، تتسرقي انبغ من تتيخرجو من بوليتكنك و ما جوارها و قلنا نعم يا ماما، المارشيات المزهدين في المغرب تتاخديهم يا ماما.وزيد وزيد يا ماما….
ولكن نتي واقيلا غير مربياني ماشي ماما، حيث ما تتحنيش و تتبيعيني بريال.
من نهار حليت عيني في الدنيا وانا كنسمع مشكل الصحراء وليومنا هدا مزلت اسمع نفس الاسطوانة دون تحقيق اي خطوة الا الإمام انا كبان ليا الصحراء المغربية من التوابت خاص المسؤلين احسو بالمواطن الفقير راه حنا المشاريع العملاقة مكنحسوش بيها حنا الهدف ديالنا اليوم هو انقصو من الأسعار وحاربو اللوبيات لحاكمين تروات البلاد والعباد
حان الوقت لجعل اللغة الأنجليزية لغا ثانية في المغرب (في الدراسة أولا ) ثم على المغاربة الإسراع في شراء أصول الشركات الفرنسية في المغرب .. ومن أراد (التفرنس) فليتبع جدته العجوز إلى فرنسا العاجزة…
من المفروض أن لا يساءل الخطاب فرنسا تحديدا وإنما قبلها أمريكا الديمقراطيين نفسها
مواقف السيد بايدن أكثر غموضا من مواقف ماكرون
كيف يتم التراجع عن بناء قنصلية أمريكية في ظل حكم بايدن وهي المقرر إنشاؤها سلفا ؟
هذا الرئيس لم يكن لحد الساعة بنفس مستوى سلفه في اتخاذ القرارات وهو ما يوحي بضعفه
بل الأدهى والأمرّ أن تجد أبواقا من الكونغريس الأمريكي نفسه تهاجم المغرب من دون ردود أفعال رسمية
ماكرون كذلك يبدو أضعف من حتى في مواقع شتى وما يزيد من ضعفه هو انتشار كره فرنسا بين الأفارقة في عهده
الدول الأخرى المعنية أكثر هي تونس قيس سعيد وموريتانيا
فمنذ تولّي الرئيس قيس سعيد الحكم ومسار الإنحذار في العلاقات يسير من سيء إلى أسوء وهذا ناتج كذلك عن ضعف الرئيس فالتناقضات الداخلية وعدم يقين الرؤساء بمستقبلهم ومستقبل أحزابهم في الإنتخابات المقبلة هو ما يجعلهم أضعف في اتخاذ القرارات
وتبقى نقطة الضوء الوحيدة المعوّل عليها هي حنكة وقدرة الرئيس ولد الغزواني على تجاوز إغراءات وضغوط الجزائر والمرتزقة
نتكلم عن فرنسا ولا نتساءل على انجلترا على حقيقة موقف العديد من الدول الاوروبية… المرحبة بالمبادرة المغربية وليس الداعمة لها كما الموقف الاسباني الصريح.
مع العلم ان غالبية الشعب المغربي قبلت بغير سهولة بالحكم الذاتي للاقليم المغربي الصحراوي لوحده لكي تعجل في الامور
ومن هنا نقول ان مواقف الدول المعرقلة بغموضها للحل تخدم مصالحها من حيت ابتزاز الطرفين.
واحد معني بقضيته الوطنية
والآخر (غير كاري حنكو)؟؟؟
فرنسا الشريك التقليدي للمغرب، إن حكام فرنسا وخصوصا ماكرون، يتعالا على المغرب، بفرض قيود على المغاربة للحصول على التأشيرة، وهو من صرح بذالك، هاذه إهانة للمغرب، والمغاربة لايسمحو بذالك، يريد اعطاء الدروس للمغاربة العقل والفكر الاستعماري لي ماكرون ،على فرنسا أن تعلم والعالم يعلم إن الجيل الجديد من المغاربة يردون التعامل الند بالند مع أي دولة كيف ماكان شءنها بين الدول، نتمنى من المغرب أن يفرض التأشيرة على الفرنسيين، وعدم قبول اي شركة فرنسية بالاستثمار في المغرب ،ومحاولة تقليص الشركات الفرنسية، وفتح المجال للصين والروس والهند، فرنسا تفكر بعقل استعماري، على الشعب المغربي مقاطعة المنتوج الفرنسي،
سوف تعترف فرنسا بمغربية الصحراء …. وسوف ترون إن شاء الله تعالى…
المغرب له كل الإمكانيات الديبلوماسية… من أجل إرغام فرنسا على الإعتراف …وسوف تعترف …
الجزائر الآن ضعيفة جدا و تائهة دبلوماسيا …
والمغرب يعرف هذا جيدا ويستغله أحسن استغلال …
المغرب لن يترك الفرصة تفلت من بين يديه ….
فرنسا تريد الاستمرار في ابتزار المغرب يجب أن التصدي لهذا الابتزاز و ممكن الكثير من البلدان أن تحل محلها و يجب التعامل معها بكل براكماتية .
فرنسا اختارات القيام بالوساطة بلباس الحياد وهذا ما جاء نتيجة اللقاءات الاخيرة بين الملك وماكرون فنتظروا المفاجئة بعد زيارة ماكرونالى لجزائر
كلام قيل السنة الماضية و هاهو يتكرر هذه السنة و لا دولة من دول الإتحاد الاوروبي استجابت لهذا و تصرخ و لا واحدة منهما تعترف بصراحة تامة بمغربية الصحراء.
انتظروا خمسين سنة اخرى
فرنسا لها مصالح في المغرب وفي الجزائر وفي 12 دولة أخرى أفريقية ولا ترغب في حل أي نزاع لأنها لا زالت تجني التمار. لهذا على المغرب أن يحاصرها وبدون خجل كي تتخد اتجاها معين.
فرنسا مازالت حمايتها على المغرب قائمة ، وسفيرها هو الحاكم العام او المقيم العام في المغرب
المغاربة يرفضون اي وساطة فرنسية، و يريدون مدرسة وطنية للتحرر من التبعية للمستعمر الفرنسي الذي ضمت اراضي مغربية للجزائر الفرنسية٠
قد آن الأوان للمملكة المغربية أن تعيد خلط الأوراق في علاقتها بالجمهورية الفرنسية،التي لديها مصالح كبرى مع المغرب بحكم أنها الدولة المستعمرة سابقا وبحسب معاهدة اكس ليبان السرية التي كتفت أيدي النخبة الحاكمة في بلدنا ل6 عقود مضت .والأمر كذلك بالنسبة للجزائر التي تتشبت بها فرنسا وتمص خيرتها مجانا وترعى نظامها العسكري الذي يخنق الشعب الجزائري ل6 عقودأيضا.
آن الأوان للمغرب أن يتخلص من هيمنة فرنسا التي أصبحت اليوم ضعيفة أمام الدول الأنجلوساكسونية بزعامة أمريكا القوية بلغتها وثقافتها وتكنولوجيتها.ولنا أمثل عدة خاصة في أفريقيا حيث بدأت من بعض الدول بوادر الأنتفاض على فرنسا وثقافتها والأتجاه نحو الأنجلوساكسونية .
على المغرب أن يقول لفرنسا لا..لا…لا…لا كفى..كفى..أصبح لدينا شركات تنافس في المصارف والبناء والتعمير والفلاحة والتكنولوجية والصناعات التي بدأت في الصعود،ولدينا دبلوماسية قادرة على المناورة وجيشنا متعددة مصادر تسليحه،فلا خوف من فرنسا،يجب على فرنسا أن تعترف بوحدتنا وأن تساندنا برفع السرية عن الأرشيف خلال مرحلة الحماية لنستعيد صحرائنا الشرقية تندوف وبشار وغيرها التي سلبتنا قبل.
واش نتوما حماقيتو بغيتو تفرضوا على فرنسا الاعتراف ، فرنسا تتخاصم مع الجزائر باش تضييع الالاف الاستثمارات ، وينقطع الغاز عن صناعاتها..
على فرنسا تم تاخد الدروس من وضعها فى مالى وعليها أن تستعد المنطقة المغاربية اكتر على الاندماج فى ما بينهم لي لتستفيد اكتر بدل التحريض والتقسيم والتضليل للتاريخ وهى المستعمر الأخير للمنطقة وتعلم جيدا اراضى التى استعمراتها ولا من تعود انداك بارك من وجهين
معاهدة اكسلبان سبب همومنا
لما نقول المغرب يدفع للعاطل الفرنسي البعض يضن انها نكتة او كذبة ، الحقيقة الني لا نريد تقبلها ، وهذا شيء صغير ممل تحتوي المعاهدة الخبيثة
الحمد لله اننا كلنا راجعون الى من خلقنا ، وقتها لا ينفع مال ولا جاه، بين يدو مالك السماوات والأرض
فرنسا تضحك على الجميع . شكراً دولة مالي التي أخرجت الجيش الفرنسي من أراضيها
il faut prendre le toreau par les corne comment expliquer que l espagne change son choi pour le maroc et la france non
نقول. لي. تبون. وشنقريحة. ومن يعادي. المغاربة. فهو غالط المغاربة. لهم تاريخ. عريق. لن تنال. من المغرب شيء. اقول. لحكام. الجزائر لزلتم. لم تعرفو. من هم. المغاربة الاحرار. تنظرون. من مسيرة اخرى. مسلحة. ونقول. لكم. شاهد. الله. على من ظلم. من مول. وسلح. ودرب. واسكنت. المرتزقة. والارهابيين في بلاده مدة ستون سنة. من يوم سلمت فرنسا. الحكم. للعسكر الجزائري. نقول. لكم حداري ثم حداري. من هيجان. المغاربة. الله يمهل. ولا يهمل
أشكر السيد طوسة على موقفه ااصريح من موقف فرنسا الغامض ، يقول المثل المغربي. ” الشطاحة ما الدرق وجهها. ” من واجب فرنسا التعبير الصريح على موقغها من الصحراء المغربية بدون تذبذب .
فرنسا هي الفيروس الحقيقي فوق وجه الارض و الذي يجب محاربته بكل ما اوتينا من قوة هي السبب الرئيسي في تدهور العلاقة المغربية الجزائرية ًًمهنة الكهربائي ًً بمواقفها الحربائية هي فقط مع مصالحها ٠وتظحك على العرب الذين إتفقوا على ألا يتفقوا ٠٠٠٠٠