الرميد يشيد بـ"الربيع المغربي" ويشكو "التشويش" على الإنجازات

الرميد يشيد بـ"الربيع المغربي" ويشكو "التشويش" على الإنجازات
الجمعة 5 أبريل 2019 - 22:40

بدا مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، متوجسا من أن لا يقنع عرضه الحاضرين بمنتدى طنجة الاجتماعي الرابع، وهو يكشف عن تقييمه للوضع الديمقراطي والحقوقي بالمغرب، حيث قال إنه يحتاج إلى ساعة ونصف لرسم صورة واضحة، في ظل إصراره على وجود تطور ملحوظ يتجاوز أحيانا ما يحدث في دول أوروبية.

وخلال مشاركته في اللقاء الذي نظمته، اليوم الجمعة، مؤسسة طنجة الكبرى للشباب والديمقراطية بعنوان “المسار الحقوقي بالمغرب والرهان الدمقراطي”، قال الرميد إن الحقوقيين المغاربة يطالبون بعدة مطالب مهمة، لكن حين تتحقق هذه المطالب يستهينون بما يتم تحقيقه، مستدلا بما اعتبره “اهتماما ضعيفا بتقليص سلطات المحكمة العسكرية أو استقلال المؤسسة القضائية مثلا”.

وأشار الرميد إلى أن الإنجازات الإيجابية المحققة بالمغرب “يتم التشويش عليها من طرف البعض”، مضيفا أن تقييم التطورات الإيجابية على مستوى الديمقراطية وحقوق الإنسان لا يمكن أن يكون موضوعيا إلا بمرور الزمن، إذ إن “الأجيال القادمة ستكون لها القدرة على إبراز أهمية ما يتحقق حاليا”.

وكشف وزير الدولة بأنه مقتنع بعدم إمكانية وجود تطور ديمقراطي وحقوقي إلا بتوفير ثلاثة شروط، هي المؤسسات الحامية والقوانين الحاضنة والإرادة المُفَعِّلة.

واعترف بأن المغرب عاش العديد من “الارتباكات الحقوقية”، خاصة عقب أحداث 16 ماي 2003، إذ أوضح أن “المغرب كاد يدخل في أزمة لولا الربيع العربي سنة 2011، الذي صحح المسار”. وقال إن النسخة المغربية منه كانت في المستوى، حيث أفرزت دستور 2011 الذي أسس لمنظومة حقوقية وفق المعايير الدولية رغم تباطؤ مسار تنزيلها.

وأقر الوزير المكلف بحقوق الإنسان بأن التطور الحقوقي والديمقراطي بالمغرب يعاني “اختلالات تتطلب ثقافة حقوقية راسخة، ليس لدى الطبقة الحاكمة فقط، ولكن أيضا لدى المؤسسات الوسيطة من أحزاب سياسية ونقابات ومجتمع مدني”، مشيرا إلى أننا “أمام دستور نوعي، وإن كنت لا أومن بالنص وحده لحماية حقوق الإنسان، إذ لا بد من الإرادة، غير أن الدستور يؤسس للانتقال الديمقراطي الفعلي، وهذا ما يؤكده التنصيص على أن الخيار الديمقراطي أضحى من ثوابت المملكة”.

وعرج الرميد على مبدأ استقلالية القضاء المنصوص عليه دستوريا، باعتباره أحد أبرز وجوه التطور الديمقراطي والحقوقي بالمغرب، فالمؤسسة القضائية “أصبحت مستقلة تماما من الناحية النصية، لكن لا يمكن أن يشعر المجتمع بذلك إلا إذا مارس القضاة استقلالهم”، يضيف الرميد، مشيرا إلى أن المغرب يتفوق على تجارب بعض الدول الأوروبية بهذا الخصوص، على غرار استقلالية المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يعتبر أكثر استقلالية من نظيره الإسباني المعين من قبل البرلمان، على حد تعبير الرميد.

‫تعليقات الزوار

40
  • متتبع
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 22:49

    المهم هو تنزيل القوانين وتفعيلها وليس كتابتها وتنويع صياغة تفسيرها ،شتان بين ماهو مكتوب وبين ماهو معمول به

  • Moghrabi
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 22:53

    الإنجاز الوحيد لي نعتارف ليكم درتوه هو الشعب قدرتو تزيدو تكرهوه فالسياسة والسياسيين راه البلاد ماصوتاتش عليكم باش تزيدو فالمنحة ديال الطلبة لي نهار أو ماطال مصدعين لينا راسنا بيها ولا هداك التقاعد لي مايكري ليك تا بيت مع الجيران

  • متتبع
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 22:55

    حققتم الدل والفقر وسحقتم الشعب المغلوب يا تجار الدين لايحق لكم الكلام عن الانجازات حققتم الفقر والفساد والانحطاط الأخلاقي " دعيناكم الواحد الاحد

  • CITOYEN
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:00

    انا لم اررى ربيع عربي ما رايته هو غليان اءجتماعي ناتج عن الفساد والاءختلاس ووووو ضد الديكتاتورية او ضد سلطة الوكالة للاءستعمر
    وفي كل الحالتين لم نرى شيئ في المغرب لاءن القبضة الحديدية التي تمارسها سلطة الاءستعماراكبر من ارادة شعب مريض

  • المغرب هذه اللحظة...
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:02

    "الربيع المغربي" حسب منطق الباجدة و تجار الدين و كبيرهم بنكيران الذي علمهم النفاق السياسي البرغماتي و الانتفاعي حق أريد به باطل و هو الحصول على مكاسب و منافع وامتيازات الريع السياسي البرلماني و الوزاري الفاسد بالسطو و التوظيف السياسي لشعارات الحراك الفبرايري في الحرية والكرامة والعدالة وبالخصوص محاربة الفساد و مسخه و تحويله لشعار انتخابوي مكن الباجدة و حوارييهم من تبوأ مقاليد تدبير الشأن العام المغربي لولايتين متتابعتين اثقلوا فيهما كواهل الشعب الكادح و المقهور و بؤساءه بسياسات التفقير و التجويع والقهر اللاشعبية المخزنية والتراجع عن حقوقهم و مكتسباتهم الاجتماعية والاقتصادية…

  • الحمد لله
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:03

    الاجيال القادمة ستحصد ما ستتركون اي الخراب ماذا استفدنا نحن الان الزيادات في الاسعار غلاء المعيشة الاقتطاعات في الاجور التلاعب انتم والنقابات في الحوار تقاعدكم السمين سبب افلاس الصناديق الفقير اعمر الصندوق و الغني ايجمل مافيه تزداد كراهيتنا لكم كلما طلت علينا واا راه كنساو المعانات لكن لما كيبان شئ واحد فيكم كنتفكرو الهم لعيشين فيه الحمد لله اننا نحب الوطن

  • محمد
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:03

    التشويش على الإنجازات ؟ شمن ميدان كانو هاد الإنجازات ؟ التعليم .. الصحة .. البطالة .. ؟

  • الحسين اومحند
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:04

    الرميد…..يتحدث عن حقوق الشباب….أي حقوق تتحدث عنها يا سيادة الوزير ؟
    أ أنت أصدق….ام من يعيش حرمان هذه الحقوق من شباب هذه الأمة ؟
    كيف بكم يا معالي الوزير معرفة ما ينتهك من حقوق….من حق الشغل….حق التعليم المجاني..حق السكن……واللائحة طويلة….وانتم تقبعون داخل مكتبكم الوزاري العاجي….او داخل سيارة سوداء النوافذ……كيف بكم معرفة ذلك….وان عرفتم ماذا ستقدمون…..او ستاخرون…..ولا شييييييييييييييئ .

  • ملاحظ
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:06

    عن اي ربيع تتكلم يا هذا؟ هو ربيعكم انتم الملتحون اصبحتم تركبون السيارات الفارهة و تتلقون اجر سمين من اموال الشعب المقهور . الله ينتقم منكم

  • سعيد
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:13

    إذا تفوقت على أوربا في مجال حقوق الإنسان ،فاعلم أن اسمك سيكتب بحبر من ذهب وستدخل كتاب كينيز للأرقام القياسية.
    كونوا واقعيين فإن التاريخ لاينسى وذاكرة المغاربة
    ليس كما تعتقد قصيرة الأمد.
    وصناديق 2021 بيننا.

  • إيكو
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:25

    قضاء مستقل أكثر من بعض الدول الأوروبية!!!
    القضاء الحقيقي هو ما يحدث بدولة العم سام حيث يمكن للقاضي الفدرالي أن يجمد قرارات تصدر من ترامب نفسه.
    المغرب يصنف كدولة شبه ديمقراطية ما بين الديمقراطية و الديكتاتورية المطلقة.

  • حميد بوعمرة
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:27

    تكلم عن كل شي سيدي الوزير الا عن الديمقراطية وحقوق الانسان في المغرب ، الغريب في الامر ان المسؤولين في المغرب على غرار جميع الدول العربية يتحدثون لغة الخشب ويؤمنون بما يقولون وكاني بهم يعيشون في عالم اخر ، الملاحظة الثانية يتكلمون نفس الكلام مما يدل انهم مجرد موظفين دورهم تلميع صورة الحاكم ، ليس لديهم اي برامج ويتحملون مسؤولياتهم في تطبيقها مقابل راتب شهري سمين
    بالاضافة الى مشاريع استثمارية ذات امتيازات خاصة .، اتحدى اي وزير في دولة عربية ينتقد سياسة الرءيس ، لا زلنا بعيدين عن النهج الصحيح ااااااااااااه .

  • سمير
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:29

    اطلاق التصريحات والكلام عن عوانهه لن يقنع احدا باننا دولة تحترم القانون وتصون الحريات الفردية والجماعيه وتهتم بحقوق الانسان .ياحسرتاه وزير حقوق الانسان يتهم منضمات المجتمع المدني بالتشويش.هزلت

  • حفيظ
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:32

    كفى من الديماغوجية الفارغة ، هل يعجز الحكومة أن تخرج كتيبا يرينا هذه الإنجازات التي تتشدقون بها ؟ المواطن يلمسها في معيشه اليوم الذي يزداد تأزما حتى حولتم هذا البلد إلى كابوس يقض المضاجع ! أليس من حقنا الحصول على المعلومة ؟ فإذن نريد تفصيلات عن هذه الإنجازات والدراسات والاستراتيجيات…لستم سوى تلاميذ كسالى لصندوق النقد والبنك الدولي ، بالمناسبة هنيئا للمغرب حصوله على المرتبة الأولى عربيا في الديون الخارجية متفوقا حتى على مصر التي يسوسها بلهوان يدعى بلحة

  • صرخة مواطن
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:32

    كفانا محاضرات ومؤتمرات ومناضرات ،وجمرات الثورات لازالت مشتعلة لم تنطفئ بعد بل اصبحت نارها قريبة منا فانقدوا مايمكن انقاده فالشارع المغربي اصبح على صفيح ساخن مما يعانيه من تهميش في ابسط حقوقه الصحة والتعليم زيادة عدم وجود فرص للعمل لاصحاب الشهادات وحتى لغيرهم من الشباب الذين ليس لديهم تعليم جيد .الرواتب ضئيلة المدارس اصبحت تشكل عائق كبير للاسر الراتب شهري اغلبه يخصص للمدرسة وبزاااااف هادشي علينا الدول تتقدم بالافعال لا بالاقوال تحاجة ماتنشفوها على ارض الواقع الله يسامح ليكم في كلشي خدوا المناصب خدوا الكراسي خليو لينا عالوطن وصلحوا لينا تعليم ايكون مجاني وصحة تكون في مستوى

  • الوطنية
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:32

    شتان بين القول والفعل وما تدعون تحقيقه من إنجازات هو من محض الخيال في الاذهان وفي الأوراق وليس في الواقع المر الذي يعيشه المواطن المغربي من الطبقتين المتوسطة والفقيرة اما الغنية التي اصبحتم منها فهي تسرح وتمرح في العيش الرغيد

  • ابن طنجة
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:32

    أسوء حكومة مرت في تاريخ المغرب حكومة العثماني حزب اللاعدالة ولا تنمية ركبتم على حراك الشعب المغربي ايام الربيع العربي الذي طالب بالتغيير حرية كرامة عدالة اجتماعية وها هي نتيجة حكومتكم الذليلة الحقيرة تجويع الشعب المغربي وتفقيره دمرتم الطبقة المتوسطة فازدادت الطبقية الاجتماعية طبقة من الاغنياء كروش الحرام وطبقة واسعة من الفقراء دون تعليم ولاصحة ولا وعمل

  • أكبر حقوق الإنسان
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:33

    أعتقد أن أكبر حقوق الإنسان الذي أريده أنا شخصيا هو محاربة الفساد، ورحيل الفاسدون عن التسيير، وتوزيع خيرات المغرب على الجميع، وتطبيق إنتقال ديمقراطي حقيقي في البلاد، إضافة إلى إتخابات حرة ونزيه، وبعد تفيد هذه الشروط أعتقد أن كل شيء سوف يستقم في بلادي المغرب.

  • ابنو قاسيم
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:38

    اقسم بالله إلى انتا براسك ما مقتانع بشي إنجازات غير تتكذب على راسك. وعلى المغاربة. وافيقو راكوم عيقنوا راه عقنا بيكوم راه بوحدكوم حققتوا انجازاتكوم وتهليتوا فراسكوم

  • black
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:39

    *الوطن: هو هذا المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص

  • مراد
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:44

    محاكمات الريف و جرادة و محكامات الصحفيين بوعشرين و المهداوي و مقاضاة صحفيي بن شماس كل ذلك برهان على الانجازات الحقوقية ؟؟؟؟؟

  • ملاحظ تربوي
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:45

    لقد تقلدت وزارة العدل في حكومة بنكران،و انت الان على راس مجلس حقوق الانسان،فما تجنيه حاليا في منصبك الحالي هو ثمار عملك كوزيرا سابقا.لا للشكوى سيدي،و لا للهروب من المسؤولية كيفما كان الحال،و لا لتحميل الآخر ملف حقوق الإنسان.حزبكم يتحمل المسؤولية الكاملة في قضية حقوق الإنسان في المغرب حاليا.

  • يوسف
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:47

    ياله ساعتكم سالات قربتو تعطونا التيساع نتوما وانجازاتكم

  • الهواري
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:49

    الرميد يشيد بـ"الربيع المغربي" ويشكو "التشويش" على الإنجازات
    ــ لأن الربيع العربي ـ المغربي هو الذي أوجدك بالحكومة الماضية والحالية وتنكرت لمبادئ حزبك. وأصبحت ترى كل شيء جميل.
    ــ وإذ تشكو التشويش على "الإنجازات" فذلك ما كنت أنت أيضا تفعله، وستفعله خارج الحكومة ألا وهو التشويش على الإنجازات.
    ــ لا بركة الله في الملينات التي تتقاضونها كلكم من عرق جبين الكادحين مقابل شهادتكم بالقول: العام زين. ما دمتم في الحكم.

  • محمد
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:50

    حكومة العار طبعت مع الفساد وعفت على المفسدين وقهرت المقهوريين اصلا للاسف هذا هو الواقع الحقيقي

  • الشعب يستحقكم
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:50

    الحاجة الوحيدة اللي حققتوا ،هو انكم عريتوا على واقع المجتمع المغربي ،او بينتوا فعلا انه مجتمع جاهل غبي او أمي ،وسهل التغرير به، لانه كون كان مجتمع واعي اقسم بالله ما عمر كنتي لا انت ولا غيرك من الانتهازيين يحلم يكون وزير او حتى برلماني . الانجاز الوحيد اللي فعلا يشهد له كل مثقف ،انه مادام الجهل في المغرب فانتم باقون ومستمرون بل ومن حقكم ان تفعلوا او تقولوا ما تشاؤون. هاد الشعب يستحقكم . انا بغيتكم تزيدوا ليه أكثر وأكثر .او في الاخر انا فهمت ان خطاباتكم موجهة اليه فعلا وليس الى المثقفين واصحاب الوعي . او من حقكم استحمار هاد الشعب لانه يستحق الاستحمار .

  • Anir
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:56

    عن اة انجازات تتحدت. فقط انجازات حققتموها في مخيلتكم. او بالاحرى انكم اصبحتم اليوم تركبون سيارات من نوع الفاخر. اما في الواقع لم يتتحقق اي شئ، بل العكس اجهزتم على ما تبقى من مكتظبات هذا الشعب الغلوب على امره؛ كقطاع تلتعليم الصحة. اما في مجال حقوق الانسان فشتان بين الواقع وما هو موجود على الاوراق. كمثال بسيط معتقلي الريف وما تعرضوا له من الانتهاكات…..

  • محمد
    الجمعة 5 أبريل 2019 - 23:59

    الربيع المغربي لم يصل بعد فهو ات لامحال فما ان ينجح جرارنا الجزاءريين الاحرار حتى يقوم الشعب للتخلص منك ومن جميع المفسدين اللدين يستحمرونه

  • ذ.عبدالقاهربناني
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:01

    الشيء الوحيد الذي يتعين على هؤلاء الشباب معرفته في المجال الحقةقي هو أن المغرب لم يستطع بعد ربح أسمى حق للمواطنين ألا وهو الحق في التصويت. فطالما تواجد أحزاب مثل العدالة والتنمية يأخذون بزمام ديموقراطية مقنعة وتصريحات قيادييهم التي تشمئز لها الأسماع فهذا سيؤثر على مشاركة المغاربة في الإنتخابات الشيء الذي سينعكس على نسبة مشاركتهم وبالطبع لا ديموقراطية ستبنى على هذا الأساس.

  • مهتم
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:02

    و الله العظيم ٱسي الرميد مكتٱمن بهادشي لي كتقول. تصرح بهذا من موقعك كمسؤول،كلكم تعرفون الحقيقة،لكن مصالحكم تفرض عليكم القول بٱن الشمس تشرق من المحيط الأطلسي. الايجابيات التي تتحدث عنها لا يراها ٱحد من المغاربة. مشكلتكم هي ٱنكم مازلتم تخاطبون المواطنين بنفس الخطاب الذي ساد في السبعينيات و بداية الثمانينيات حين كانت السلطة تخاف من اليسار و اليسار الراديكالي و الايديولوجيات الدينية ٱيضا. اليوم المواطن ليس له انتماء،لكنه يتابع و يشاهد و انتم تقولون لهذا المواطن ٱن يكذب عينيه ويلغي عقله ليرى ماترونه ٱنتم!!!؟؟؟ لا ٱحد يزاحمكم على المناصب،لا ٱحد يريد إقصاءكم،لا ٱحد يخرج عن ااثوابت،لكن يستحيل ٱن تكذب ملايين المغاربة الذين يعيشون الازمة الحقوقية التي تنكرون. مثل كلامكم هو الذي جعل الناس في الجزاءر تطالب برحيل الجميع،لانهم كانوا يخاطبونهم بنفس.الخطاب.لا تغتروا و تحسبوا الناس مغفلين.

  • إيقاف الأكاذيب=حل البرلمان
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:03

    تحية نضالية إخواني المداويخ .لقد هرمنا من هاته الأشكال اللتي نهشت جيب المواطن و كرهته في السياسة وويلاتها. وحققت مصالحها على حساب صوت الشعب. ليذهبوا وأكاذيبهم الى الجحيم وليعلموا اننا لن نبقى مفعولا بنا. فالكل وعى الاعيبهم. وحفظ الله ملكنا وشعبنا من رؤوس الفتن.

  • Hassan
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:12

    التغير لا يلمسه المواطن ، لأنه يعتبره لا يعنيه ، لا يحفظ له كرامته . ينعث بالغبي والقانون لا يحميه. حماية القانون ليس في استقلاليته بل في انسانيته في تطبيق روح القانون العدل والإنصاف .

  • مغربي
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:26

    اي تشويش يتكلم عنه. هو الذي يشوش و يخدع حقوق الانسان. سقط القناع على لعبتكم و لعبة حزبكم.

  • سيمو
    السبت 6 أبريل 2019 - 00:31

    نتساءل عن نوعية النظارات التي يستعملونها لنرى بها ما يرونه من الانجازات فما نرى اليوم الا احتجاجات قد علت وحوارات قد عطلت واسعارا قد ارتفعت وقدرة شرائية قد انخفضت ومديونية وقد استفحلت وبطالة قد تعممت و الحبل على الجرار …عفوا فلا يمكن حجب الشمس بالغربال

  • Kader
    السبت 6 أبريل 2019 - 01:04

    You can fool some people some time, but you cannot fool all people all the time.

  • ابو ناصر
    السبت 6 أبريل 2019 - 07:18

    يتضح بجلاء أن السيد الرميد واصدقائه فيما يسمى حزب العدالة قد تم اختيارهم بدقة عالية

  • Maatouk
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:25

    La seule réalisation à mettre à votre active et le bradage du Maroc à mama frança

    ni plus ni moins
    Ramid est le type même de l'arriviste qui n'hésite pas à poignarder la main de la personne qui grâce à qui il est devenu ministre
    C'est le "Brutus" des temps moderne

  • 007
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:46

    لم نرى سوى المصائب وحدة كَتْنسيك في الأخرى ، غلاء ، بطالة ، فقر، إقتطاع ، كريساج ، تشرميل، تعاقد، ولكن في الحقيقة نستهلو لِّي ضربتو يده ما يبكيش ،

  • مهاجر
    السبت 6 أبريل 2019 - 15:06

    أعتقد أن معالي الوزير يتحدث عن بلد آخر. الديمقراطية و حقوق الإنسان هم عبارة عن كلمات لا وجود لها في الواقع المغربي.

  • Kamal
    السبت 6 أبريل 2019 - 21:06

    ما أثار انتباهي هو أن الرميد فضح بوخبزة عندما أعلن أنه من عينه في منصب العميد بعدما كان هذا الأخير يعلن عدم اتمائه للعدالة والتنمية رغم أن الكل يعلم أنه صديق العمر لحامي الدين وتعاطفه الا منتهي لحزب العدالة

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب