تعرّض السكن الشخصي لأستاذتين تعملان بالوحدة المدرسية المغاريد التابعة لمجموعة مدارس باب كراوة بجماعة سيدي امحمد بلحسن دائرة تيسة بإقليم تاونات، ليلة الأربعاء، للاقتحام، نتجت عنه سرقة بعض أغراضهما الشخصية.
ووفقا لما قدمته من توضيحات، في بلاغ لها توصلت به هسبريس، ربطت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتاونات الاتصال بالأستاذتين للاطمئنان على حالتهما ومؤازرتهما نفسيا ومعنويا، مشيرة إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة فور تقديم شكاية في الموضوع لدى المركز الترابي للدرك الملكي بتيسة.
وأبرز البلاغ ذاته أن التحريات أسفرت عن إيقاف المشتبه فيهم في اليوم نفسه، والاحتفاظ بهم تحت تدابير المراقبة القضائية لاستكمال إجراءات البحث بعد الاستماع إلى الأستاذتين بمركز الدرك الملكي بتيسة.
وتؤكد المديرية الإقليمية ذاتها أنها، فضلا عن متابعتها لهذه النازلة بالتنسيق مع السلطات الأمنية المختصة، “تدين بشدة هذه الاعتداءات، وكل السلوكات والتصرفات اللامسؤولة في حق أسرة التربية والتكوين”.
وفي إطار مؤازرتها للأطر التربوية والإدارية ضحايا مثل هذه الاعتداءات، تضيف المديرية ذاتها أنها “لن تتوانى في اتخاذ كل الإجراءات المسطرية لمتابعة مقترفي هذه الأفعال، بتنسيق مع محامي المديرية والجهات والسلطات المختصة”، مؤكدة أنها “لن تذخر جهدا في الدفاع عن سلامة وكرامة نساء ورجال التعليم، الذين يقدمون خدمات جليلة للقطاع”.
أين نحن من زمن كان سكان الدوار يتقاسمون اللقمة مع المعلم. لا خير في أمة يهان وياكم ويسرق معلموها
انا ضد هدا الاجرام وضدالسرقة والسطو ولكن مادا سيسرق السارق لهاتة الفئة من التعليم اضن الامر لا يتطلب الى التضخيم يمكن ان يكون سرق شي بلاطو ديال البييض ولا شي 3 كيلو ديال مطيشة
ويل لأمة احتقرت الأستاذ لو عرف المجرمون أن العقاب سيكون لما تجرأوا فهم يعرفون مسبقا أن هناك تدخلات ستكون لصالحهم مباشرة بعد حدوث الواقعة.
كثرة الإغتصاب وكثرة الهجمات على أساتذة التعليم، لا يبشر بخير. نطالب الجهات المسؤولة بضرب يد كل من تسول له نفسه ارتكاب هذه الجرائم. كما نطالب المجتمع المدني بالتدخل عبر التوعية… وأخيرا نعلن تضامننا مع رجال التعليم..
نساء ورجال التعليم يستحقون منّا كل التقدير والاحترام لأنهم يقدمون لنا خدمات جليلة بتعليم وتربية فلذات أكبادنا، والسهر على تطوير كفاءاتهم، سواء في المجال العمومي أو الخصوصي. فنرجو من الله أن تعود لهم قيمتهم التي فُقِدت في الآونة الأخيرة
زمان واش من زمان هذا مشات القيمة والهمة ديال رجال ونساء التعليم، وأصبح الكل يتجرأ على مربوا الأجيال، الذين لولاهم ما كنا نتصفح هذه الجريدة المحترمة ونطالع الأخبار ونعلق عليها مستخدمين اللغة العربية واللغات الأخرى بسلاسة
ولكن هو مخطط خبيث استهدف المعلم والتعليم
سرقة عادية تم تضخيمها وتهويلها.لا أعتقد أن السارق كان يعلم من هو صاحب البيت أو كما قال المعلق الطانجاوي ماذا سيسرق أصلا؟!!رجعوها دغيا قضية استهداف الأطر التعليمية وماشي بعيد يديرو شي وقفة احتجاجية .الضابطة القضائية ستتعامل مع القضية بغض النظر عن هوية الضحايا.فلستم دولة داخل دولة
حاول إعادة قراءة ماكتبته لتدرك بانك لست ببعيد عن الجريمة.فتجريحك المقصود هو نية مقصودة لتقزيم رجل التعليم الذي انت غافل عن دخله الشهري …اتمنى ان يزول حقدك و مرضك بالخشوع و الابتهال يوم الجمعة.
للاسف هذا ما تجنيه الدولة من عقود خلت، وهي تضرب في المدرسة العمومية بداعي انها تخرج اطرا معارضة لنظام الحكم. في الماضي كانت القبيلة والدوار تحمي المعلمين/ات وتوفر لهم حتى القوت، واليوم وبعد أن شرب المجتمع من حليب هجوم الدولة على التعليم والصحةن اصبح ينوب عنها في اتمام المهمة. أية دولة هاته واي مجتمع هذا؟
كثير من الأستاذات خصوصا في بداية المشوار يتعرضن للمضايقات والاعتداءات بالقرى الصغيرة خاصة إن كن لاينحدرن من المنطقة.
يمكن للاساتذة القدامى ورجال السلطة والجمعيات التقليص أو منع حدوث مثل هذه الممارسات.
المقال يتحدث عن واقعة سرقة موصوفة يتعامل معها الدرك بالشكل المعتاد.ولكن عندما تتمعن في التعليق تجد التضامن والتكافل بين رجال التعليم وتذكيرنا بأسطواناتهم وعباراتهم وكأننا أمام واقعة إهانة أو تعدي على رجل تعليم في مدرسته وأثناء القيام بعمله.المعلم شأنه شأن الشرطي والطبيب ووو عندما ينهي عمله يصبح مواطنا وتنتفي صفته .السرقة ومل الجرائم نشجبها وندينها ولكننا نكره التمييز
إهانة المعلم بأي فعل دنيء هو إهانة لأمة اقرأ…
الحل هو إنشاء مدارس جماعية مع السكن من الأساتذة وداخليات لمن يبعد عن المدرسة أكثر من ٤ كيلومترات .
أما فيما يخص جائزة كورنا يجب التفكير بجدية في التخصص مباشرة بعد الإعدادي ، فلماذا التاريخ و..و…للفيزياء والرياضيات ؟ افتحوا باب التغيير للوصول إلى تعليم مختصر وهادف ….
أين موقف الوزارة والوزير من كل ما يحدث؟
قلة الحكام والسيبة ولات طاغية كنا نحتارمو الاستاذ وزبما فصغرنا كنا نخافو اكثر وكأنه هو كل شي وللاسف قلة الاحترام وقلة العفة افسدت طعم الحياة ويلى ماتشددت العقوبة حتى معلمة ماغادي تقبل بحال هذ المناطق ولا على الوزارة كل جهة او منطقة تعيين ولادها او لي قريب لها منها تحلو ازمة السكن ويقتاصدو شوي باش يتزوجو ومايكون عندهم مشكيل ولكن للاسف ماكاين غير شرق وغرب وماكاتراعيو للظرف
ناصر….اسم لايطابق تعليقك .. تدكر ان من علمك كتابة احرف تعليقك هو المعلم وتدكر ان المعلم هو من سيعلم دريتك ومادمت انت والمعلق الاول تتفقون على مادا سيسرق السارق اصلا من المعلم فبينكم وبين السرِقة قيمة المسروق فقط بغضِّ النظر عمن يكون الضحية .. لاخير في امة يُهان معلمومها
المال السايب يعلم السرقة. على الارجح المسكنين مغلقين طيلة السنة وهذه ظاهرة معروفة للاسف بالعالم القروي عزوف بعض الموظفين. للاسف اظن السارقين يريدون تحذير الاستاذتين من عدم ترك منزليهما
في السنوات الأخيرة أصبحنا تشهد حملات مسعورة تستهدف هيأة التدريس ببلادنا و تنتقص من مجهوداتها الجبارة للرفع من المستوى التعليمي و التربوي لأبنائنا رغم ضعف و قلة الموارد، و هناك من يعتبر أن المراتب الدنيا للتعليم على المستوى العالمي لبلادنا سببه الأستاذ بل و هناك إعتداءات تستهدف الشغيلة التعليمية من طرف التلاميذ بل و حتى من بعض آباء و أولياء الأمور وسلوكات مشينة يقوم بها بعض المراهقين يعجز الأستاذ عن مواجهتها .
الى اتحاد طنجة الدخول الى منزل بالقوة هوجريمة يعاقب عليها القانون حتى ولو لم تسرق شيئا, ولاتنسى ان ذاك اوتلك التي لايوجد في بيتها الاالبيض وماطيشة هوالذي سهر على انقاذ الالاف منا من مخالب الامية والجهل ,وبفضلهم استطعت انت ان تكتب تعليقك هذا على هذا المنبر, وعوض ان تكتب كلمة شكر وعرفان فضلت الجحود والنكران .
كيف يتم تعين أستاذة في الجبل دون سكن أو مرحاض أو ماء وكهرباء يجب على الجماعة هي من تؤمن السكن والمرحاض والماء والكهرباء قبل القسم لتكون هناك مردودة في التعليم وليس الوزارة ليكون هذا الأستاذ قاءم بصنع الأجيال والتقدير والإحترام له
الاعدام هو الحل الوحيد لنتخلص من المجرمين
الاعدام هو الحل الوحيد لنتخلص من المجرمين
السلام عليكم
بالنسبة لي كمعلم كنت أعمل بمديرية تاونات فقد تعرضت مرارا وتكرارا لعمليات السطو والسرقة ولم تسلم من ذلك حتى سيارتي وكم وضعنا من محضر وكم أجري من بحث دون نتيجة
لقد عانيت أنا ومن كان معي من أساتذة وكلما اقتربت العطلة كنا نبحث أين سنضع أمتعتنا خاصة أننا كنا متزوجين وهذا يعني أننا قمنا بتجهيز البيت بكل ما يلزم فكنا ننقل أمتعتنا ونفرقها بين السكان حتى لا تسرق وكنا دائما نجد أبواب منازلنا محطمة فمنازل الأساتذة مباحة عندهم بلا رقيب أو حسيب
اتحاد طنجة
من الواضح انك انت تستبيح دخول منازل الناس عنوة و انك من عينة اللصوص لدلك انت تدافع عنهم و تحرضهم على دخول منازل المواطنين و سرقتها . و من الواضح ايضا انك لا تعترف بالقوانين و تشجع الناس على الفوضى و الاجرام لدلك ترى ان التهجم على الناس شئ طبيعي و خصوصا النساء منهم.
الى اصحاب تعليقات اتحاد طنجة وناصر وكريم. اقول لكم جميعا لماذا هذا الحقد كله على اصحاب التعليم لماذا قلوبكم سوداء الى هاته الدرجة من البغض والكره تدافعون عن سارق لمجرد ان الضحية من أسرة التعليم اليسوا بشرا مثل سائر البشر لو كان احدا غيرهم تعرض للسطو لطالبت للسارق أقسى العقوبات الحمد لله لم يكونتا في البيت لكانت القضية تحولت الى جناية واغتصاب اتقوا الله في انفسكم فدعوة المظلوم ليس لها حجاب.
إلى اتحاد طنجة وناصره وكريمه ومن يدعي أنه حقيقة وأنا أقرأ تعليقاتكم العفنة التي تشمئز لها نفوس من يقومون للمعلم ويوفونه التبجيلا ،وجدها تقطر حقدا وحسدا وقلت مع نفسي هؤلاء بالتأكيد من فشلوا مدرسيا ودراسيا وحيث أنهم من خلال خربشاتهم مع السراق فلن يكونوا بالتأكيد إلا سراقا مثلهم وقديما قالوا: الطيور على اشكالها تقع.
أغلبية كثيرة تقول لا خير في أمة يهان معلموها ، هل معنى هذا أن اهانة غير المعلم عادية بالنسبة لكم. وحتى
مسكن المعلم تضفون عليه القدسية مع العلم ان المساجد تتعرض للسرقة ، التي هي عمل مقيت وشنبع كيف ما كان الضحية وكيف ما كان الجاني .ولو ام تكون تسبب ضررا باليغا لما شعر الله سبحانه و تعالى بثر يد السارق.
لهذا نقول دائما ليس العيب في التعليم العيب في الأخلاق والتربية
للاسف السرقة امام اعين الجيران …والاغتصاب امام اعينهم ولا احد يتكلم ..ربما يفرح في قرارة نفسه !!!!
قم للمعلم وفه التبجيلا ،كاد المعلم أن يكون رسولا ..أين نحن من هذا ؟ أجيبوني ..أتذكر موقفا عندما كنت تلميذة بالإبتدائي أنني يوما ما لم أحفظ جيدا درسي فوبختني المعلمة أمام الجميع الشيء الذي لم أستسغه وأجبتها بأنها تشرح سريعا ولم أستوعب جيدا وحكيت ماجرى لوالدتي فلم يكن منها إلا أن وبختني بدورها ورافقتني في الغد إلى المـدرسة وقدمت إعتذارها للمعلمة عما بدر مني وأجبرتني على الإعتذار أيضا قائلة : كل ماستصبحين عليه في المستقبل سيكون بفضل معلمتك..وا حسرتاه على هذا الزمن حيث إنقلبت الموازين
يجب الضرب بيد من حديد على من اقترف هذه الجريمة وروع رجال ونساء التعليم ومربي أجيال الغد ولايجب التساهل مع المجرمين حتى لا تتكرر مثل هذه الأفعال المشينة التي تسيء أكثر للمنطقة وساكنتها.