السلطات الجزائرية تتجاهل "الوفاة السريرية" للرئيس بوتفليقة

السلطات الجزائرية تتجاهل "الوفاة السريرية" للرئيس بوتفليقة
الأربعاء 18 نونبر 2015 - 12:45

تتجاهل السلطات الرسمية في الجزائر أخباراً متداولة بقوة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة بشأن “تدهور الحالية الصحية للرئيس بوتفليقة” و”وفاته السريرية بعد نقله للعلاج بالخارج”.

ويعود آخر ظهور لبوتفليقة -77 سنة- إلى يوم 8 نوفمبر الجاري، عندما استقبل وزيرة الخارجية الكولومبية، ماريا أنخيلا هولغوين، التي كانت في زيارة للبلاد.

ونشرت الرئاسة الجزائرية، خلال الفترة الماضية، رسالتين للرئيس بوتفليقة الأولى لنظيره الفرنسي، فرانسوا هولاند، بعد هجمات باريس، والثانية الأحد الماضي وجهها لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بمناسبة الذكرى الـ27 لإعلان قيام دولة فلسطين.

ولم يصدر بيان رسمي للرد على الأخبار المتداولة بشأن وضع بوتفليقة الصحي باستثناء ما نقلته صحيفة “الحياة” الخاصة، أمس الثلاثاء، عن مصدر وصفته بالرسمي، أكد فيه أن “رئيس الجمهورية بخير وهو في الجزائر ولم يغادرها إلى الخارج للعلاج أصلا”.

وتتجدد هذه الأخبار في كل مرة يغيب فيها الرجل الأول في البلاد عن الواجهة، مند تعرضه لجلطة دماغية في أبريل2013، أفقدته القدرة على الحركة، رغم أنه استأنف نشاطه الرسمي من خلال لقاءات مع كبار مسؤولي الدولة والضيوف الأجانب، ورسائل للجزائريين تنشرها الرئاسة دون الظهور في نشاط ميداني يتطلب جهدا بدنيا، كما أعيد انتخابه لولاية رابعة من خمس سنوات في انتخابات رئاسية جرت في أبريل 2014.

وتنقل بوتفليقة للخارج عدة مرات منذ تعرضه لوعكة صحية من أجل متابعة العلاج، وجرت العادة أن السلطات الجزائرية ترد في كل مرة على الأخبار المتداولة بشأن صحة الرئيس، منذ تعرضه لوعكة صحية عام 2013، بـ “تجاهل” ونشر صور له عبر التلفزيون الرسمي، وهو يستقبل ضيوفا أجانب، فيما يردد مسؤولون وأحزاب الموالاة أن الرئاسة غير مطالبة “في كل مرة بالرد على إشاعات متداولة على الإنترنت”.

وكانت شخصيات عامة جزائرية كشفت منذ أيام عن مضمون رسالة وجهتها لرئيس الجمهورية تطلب منه مقابلتها “لإبلاغه آراءها حول تدهور الوضع العام في البلاد”، كما تشكك في علمه بقرارات صدرت من الرئاسة.

وجاء في الرسالة “أنه تم استبدال التسيير المؤسساتي الشرعي للبلاد، الذي نعرف تمسككم به بتسيير مواز معتم غير قانوني وغير شرعي والتخلي عن السيادة الوطنية (…) وأكبر مثال على ذلك تخلي الدولة عن حقها في الشفعة (حق الشفعة يعني تنازل الدولة عن ملكية شركات)”.

ووقع الرسالة 19 شخصية عامة بينها شخصيات محسوبة على الرئيس الجزائري، وهم خليدة تومي وزيرة الثقافة بين عامي 2002 و2014، وزهرة ظريف بيطاط، عضو الثلث الرئاسي بمجلس الأمة (الغرفة الثانية للبرلمان)، ووزير الصحة الأسبق عبد الحميد أبركان (2001-2003)، وزعيمة حزب العمال، لويزة حنون، المعروفة بحظوتها لدى رئيس البلاد إلى جانب سفراء سابقين.

ورد عبد المالك سلال رئيس الوزراء على الرسالة، في تصريحات خلال زيارة لمحافظة البليدة يوم 8 نوفمبر، بالقول “ننفد برنامج الحكومة خطوة بخطوة تحت مراقبة مباشرة وإدارة يومية من رئيس الجمهورية، كونه الضامن الدستوري الوحيد دون غيره لديمومة الدولة واستمرارها”.

من جهتها تطالب المعارضة، ممثلة في تحالف يسمى “هيئة التشاور للمعارضة” ويضم أحزابا، وشخصيات مستقلة، وأكاديميين من مختلف التيارات يتقدمهم رئيس الحكومة الأسبق -2001/2003 – علي بن فليس، بانتخابات رئاسية مبكرة بتفعيل مادة دستورية تحدد إجراءات انتقال السلطة في حال عجز الرئيس عن أداء مهامه.

وتقول الموالاة في كل مرة إن بوتفليقة يمارس مهامه بصفة عادية، وسيكمل ولايته الرئاسية إلى غاية عام 2019، وهو صمام الأمان في البلاد وسط وضع إقليمي ودولي متقلب.

وتنص المادة 88 من الدستور الجزائري على أنه “إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا، وبعد أن يتثبت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التصريح بثبوت المانع”.

ويعلن البرلمان، المنعقد بغرفتيه المجتمعتين معا، ثبوت المانع لرئيس الجمهورية بأغلبية ثلثي (2/3 ) أعضائه، ويكلف بتولي رئاسة الدولة بالنيابة مدة أقصاها خمسة وأربعون يوما رئيس مجلس الأمة”، وفي حال استمرار المانع بعد انقضاء خمسة وأربعين يوما، يُعلَن الشغور بالاستقالة وجوبًا .

وفي حالة استقالة رئيس الجمهورية أو وفاته، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا ويُثبِت الشغور النهائي لرئاسة الجمهورية، وتُبلّغ فورا شهادة التصريح بالشغور النهائي إلى البرلمان الذي يجتمع وجوبا.

ويتولى رئيس مجلس الأمة -الغرفة الثانية للبرلمان- مهام رئيس الدولة لمدة أقصاها ستين يوما، تنظم خلالها انتخابات رئاسية، وتقول المعارضة أن المجلس الدستوري، الذي تعود إليه مهمة إثبات حالة الشغور في منصب الرئاسة بسبب المرض، يقوده رجل مقرب من بوتفليقة وهو وزير الخارجية السابق مراد مدلسي، وقد أجاز ملف ترشحه لولاية رابعة في انتخابات أبريل 2014 رغم وضعه الصحي الصعب.

‫تعليقات الزوار

31
  • أحمد سالم الابيري
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:19

    نسال الله ان يشافي جميع مرضى المسلمين.
    . السيد بوتفليقة كان من الاجدى به ان يتنازل عن الرئاسة خلال فترته الثالثة،ويتفرغ لعلاج مرضه،غير ان ترشحه او بالاحرى ترشيحه لولاية رابعة (غير شرعية) يدل بكل وضوح على الان الحاكم الحقيقي للجزائر هم الجنرالات اعداء الحداثة والديمقراطية.

  • محسن
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:21

    هذا واضح لن و لم يتم إخبار الشعب بكل هذه الأمور لأن وراء كل هذه الأمور مافيا الجنرالات الذين لهم الربح الكبير و منذ زمن بعيد…الرئيس تم إنتخابه و هو في حالة شبه ميت لم يلق أي خطاب على الشعب و تمت إحتجاجات و مع ذلك ربح الإنتخابات…؟ شيئ غريب شعب يحتج و رئيس ينجح…؟؟؟؟

  • Tarik
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:22

    نسال الله له الشفاء من مرضه

  • moroccan
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:31

    la situation qui nous arrangerait le mieux en tant que mrocains ayant un gros litige politico-territorial avec l'algerie ce n'est pas la disparition de bouteflika mais plutot une longue vie pour lui pour qu'il continue a la tete de ce pays – pour que toutes les affaires restent au point mort – et si possible la poursuite le plus longtemps possible de la chute des prix du petrole

  • العربي
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:41

    المشكل ليس في الرئيس الجزائري بوتفليقة .رحل الى الرفيق الأعلى او ظل معتليا كرسي الرئاسة المشكل في الاديولوجية المزمنة للدولة الجزائرية العميقة والتي ترى تفكيك دول الجوار طريقا الى التسيد والهيمنة.التغيير ادن يجب ان يكون في تدوير الزوايا الى مدارها الصحيح تماشيا مع حسن الجوار وارتباط المصير وفك الارتباط مع تركة عسكرية سادية تحكم شعبها انطلاقا من التكنات وليس من المؤسسات.ومع ذلك نتمنى للرئيس الجزائري الشفاء لأننا لم نعادي يوما جيراننا بل كانت ردودنا وليدة ظرف افرزته فرعونية الطرف الاخر.

  • houcine maroc
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:42

    tous mes voeux pour un bon retablissement pour les malades du monde grand salut au frere peuple algerien vive le grand maghrib

  • Abdo
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:45

    يبدوا انه لا يوجد شخص في الجزائر سيسمح له بالحكم من دون بوتفليقة او ان المرشحون كثر مما يستحيل معه تزوير الانتخابات و بالتالي السماح للمعارضين بامكانية الوصول إلى الرئاسة ….. الجزائر تبدوا في خكر نسأل الله أن يحفط شعب الجزائر من كل شر فهم أخوتنا و مغلوبون على أمرهم

  • حميد
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:48

    الأعمار بيد الله – للي مريض الله يشافيه وللي مات الله يرحمو – وخبر بفلوس بكرة يصبح ببلاش على حد تعبير الأشقاء بأرض الكنانة…. ما يهمنا هي سياسة الجزائر في مرحلة ما بعد السيد بوتفليقة وخاصة اتجاه أشقائها وجيرانها وهو ما لا يمكن التكهن به في الوقت الراهن… وهو كذلك ما ستجيب عنه الأيام لاحقاً.. على العموم نأمل خيراً.

  • Lihbib dlemi
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 13:58

    ان انتخاب بوتفليقة وهو غير قادر على تسييير شؤؤن دولته بسبب مرضه الخطير هو جريمة في حقه وفي حق شعبه.ويطرح عدة نقاط استفهام.

  • Geomel
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 14:05

    المشكل الآن ليس في الرئيس أو صحته، بل في الشلة المحيطة به والتي لا تهمها مصلحة الجزائربل يبقى همهم الوحيد هو تضليل الشعب و الاستفادة اكبر وقت ممكن من الريع البترولي…و الشعب مسكين الله غالب افقروه و نشرو فيه الامية وكراهية المغرب… همهم الوحيد هو بقاء الوضع قائم على ما هو عليه اصلا الشعب مامسوقش النيف النيف…فيقو من سباتكم لقد اصبحتم اضحوكة امام العالم شعب يحكمهم شبح ؟؟؟ ،

  • amara
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 14:21

    كل من عليها فان ويبقى وجه ربك دو الجﻻل واﻻكرام.بوتفليقة مغلوب عن أمره .كان صحيحا أم مريضا دخل إلى لعبة خطيرة يصعب الخروج منها ببساطة .السياسة هي هادي .فهي ﻻترحم .أما الضحية الكبرى فهو الشعب .والوباء يضر الجميع بما فيهم الجيران .ماشاء الله.

  • سندباد
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 14:31

    إن جماعة الجنراﻻت المسيطرة على البﻻد، تتﻻعب بالسلطة؛ وتضحك على دقن الشعب، فهي لن تسمح بسيادة الديموقراطية .ﻷن ذلك سيحرمها من"بزولة"البترول!!!!!!!

  • expulsés 75
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 14:44

    on ne t'oubliera pas M. Bouteflika, nous victimes d'expulsion abusive sous vos ordres autant que ministre de l'extérieur à l'epoque : c'etait en decembre 75 et en plein Aid Adha. tu vas rencontrer nos parents et nos frères qui nous ont quitté
    et surtout Dieu pour ton crime envers nous. tout a une fin.

  • hmad
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 14:59

    بوتفليقة انتهى .. الجزائر يحكمها العسكر الاشرار…. المومياء بوتفليقة محنط على كرسيه المتحرك ة يحركه العساكر.

  • Mounir rabat
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 15:11

    %100 بوتفليقة.مابيدو مايعمل ..
    أنا بعدا غي يشدني الرواح نكره الدنيا باللي فيها..ما يمكنش يكون هو اللي باغي السلطة

  • زغلول
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 15:12

    مما لاشك فيه ان من بيدهم القرار يبحثون على نسخة طبق الأصل لرئيس بوتفليقة وهذا ماسيحدث اذا تم انتخاب رئيس جديد سيكون هو كذالك تحت ضغط الجنرالات كما كان سابقه اللهم نسالك اللطف بالشعب الجزائري. والامة الاسلام جمعاء هدا مايريده اعداء المسلمين يخلقون الفتنة بيننا لا يريدون الخير لهذه الامة امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اللهم الف بين قلوب الامة الاسلامية لما فيه خير وجعلهم خير امة اخرجة لناس تامر بالمعروف ومنها عن المنكر

  • adam
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 15:14

    واش دخل هذا في هذا في الجزائر 40 مليون بوتفليقة و 40 مليون جنرال

  • l'Algerien
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 15:15

    بعث رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة برقية تهنئة إلى عاهل المملكة المغربية الملك محمد السادس بمناسبة إحياء بلاده لذكرى استقلالها, أكد له فيها حرصه على تدعيم العمل المشترك في سبيل استكمال بناء الإتحاد المغاربي بما يجسد آمال شعوب المنطقة في الوحدة و التكامل. و جاء في البرقية "يطيب لي و الشعب المغربي الشقيق يحيي ذكرى استقلال بلاده و استرجاع سيادته الوطنية أن أتقدم إلى جلالتكم , باسم الجزائر شعبا و حكومة و أصالة عن نفسي, بأحر التهاني و أزكى التبريكات, داعيا المولى عز وجل أن يعيدها عليكم و على الاسرة الملكية بموفور الصحة و السعادة و على الشعب المغربي الشقيق بمزيد من التقدم و الازدهار".

  • حميد شحلال
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 17:28

    لم افهم جيدا
    ولكن رحمه الله رحمة واسعة ورزق اهله الصبر!!

  • وزاني
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 18:39

    انها مسرحية الزعيم مجسدة في الجزائروالسلام …انها حالة مضحكة وماساوية في ان واحد لقد اصبحت المطالب الشعبية تتجسد فقط في اطلالة الرئيس وهو يهتز مامعنى ان تولي شخص لم بقدر حتى على اداء القسم ويعتبر وقوفه حدثا تجند له وسائل الاعلام حتى ان هولاند لما سالوه عن صحة الرئيس اجابهم بسخربة مبطنة انه ليس طبيبا هدا كله يدفعك للنساؤل ان 10 في عقل حقيقة علمية ظاهرة للعيان…..تشوفي حتى تعياي وتضربي القرقوبي

  • الوجدي
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 18:40

    للاسف الرئيس بوتفليقة اهدر من الوقت والجهد والمال ما يجعل الجزائر دولة يفتخر بها كل شعوب شمال افريقيا.لكن العكس هو الذي نراه ونعيشه اصبحت دولة الجزائر عار وعبئ على سكان المنطقة برمتها.فصبرا يا اخواننا الجزائرين صبرا.

  • ghailane L
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 19:41

    la relève en Algérie se passerait à l'évidence comme celle de Bourguiba (à la Benali ) sachant bien qu'il existe peu ou prou de pretendants coriaces et arrogants les uns les autres (gradés militaires et vétérans du FLN).
    Espérons qu'il n' y ait pas de drame et que l'avenir du pays prime sans un polisario sur le dos.Ces dirigeants d'hier et d'aujourd'hui se sont assez enrichis au dépend d'un peuple l'as et demuni

  • foja
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 20:03

    صدق من قال مات المرض بعد صراع طويل مع بوتفليقة

  • ملاحظ
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 20:13

    اذا فرض على الشعب الجزائري برئيس مقعد قد يكون فاقدا للاهلية – مع العلم انه لا يمكن لشعب قبول مصير بلاد ولو عاطفيا التلاعب بها – فطبيعيا انه سيتجاهل مرضه او موته. لان مهام الرئيس مفوضة تلقائيا بالنيابة. كل شئ بالنيابة. مع الاسف حتى القرارات العالمية تتم بالنيابة الاستهتارية برئيس عاجز. و لا نستغرب استمرار السلط النيابية بالجزائر اما برئيس مقنع او هالك فيقبره او جثة محنطة بقصر مرادية.

  • HAFID
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 21:10

    زعامة ورمز الجزائر الوحيد والأخير هو بوتفليقة الجزائر قد يعلن إفلاسها عما قريب بالمقابل سيتم الإقرار عالميا على أن المغرب أرض التسامح هو البلد الوحيد و الأوحد الذي يتمتع بالحكمة و السداد في تسيير شأنه العام والحمد لله على الملكية التي كرمنا بها الله تعالى القوي العزيز الجبار المتكبر الله يبارك في عمر سيدي

  • hassan
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 21:33

    un ami a moi qui bosse dans un hôpital parisien ma dit que le president boutaflika admis dans cet hôpital est mort ina lilah wina ilayhi rajaaoun

  • sami
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 21:58

    كيفما كانت الظروف يبقى الواجب واجبا وبحكن ترسخ قيم الوعي لدينا كمغاربة فاننا نحب الخير لكل الناس ،فبالرغن من ان السيد بوتفليقة مغربي سواء احب او كره تربى ودرس وعاش على ارضنا لينكر فيما بعد فضل المغرب عليه ،فاننا نتمنى له الخير كما نتمناه لجميع اشقاءنا واخواننا من شعوب الدول الاخرى ونتمنى له الشفاء العاجل الذي نتمناه ايضا لكل مرضى المسلمين كذلك.

  • علي
    الأربعاء 18 نونبر 2015 - 22:00

    لا أظن أنه مازال يدرك أنه رئيسا للجمهورية الجزائرية فبالاحرى له أن يتنازل

  • جد مرام
    الخميس 19 نونبر 2015 - 01:26

    les algeriens est un peuple tres sympathique (يحبون اخوانهم المغاربة وبالخصوص في بلاد المهجر) ولكن مع الاسف محكومين من طرف عصابة يجري في دمها الحقد والغدر ما يفقهون لا في السياسة ولا في الاقتصاد نهبوا خيرات الجزائر وسرقو قوت الجزائريين

  • محمد أولكبير
    الخميس 19 نونبر 2015 - 02:04

    أظن أن بوتفليقة سيبقى رئيسا للجزائر حتى بعد وفاته.. فالجزائر لا يحكمها بوتفليقة و إنما هو صورة الواجهة و الصورة تبقى رمزية حتى بعد وفاة صاحبها..

  • محمد الغيور
    الخميس 19 نونبر 2015 - 20:03

    متى ادلت النخبة الحاكمة فى الجزائر بالحقيقة لو كانوا يقولون الحقيقة للشعب مند زمان لقلبوا عليهم الطاولة و لما ادركوا ان هده الطغمة الحاكمة ما هي الا اداة للاستعمار نتمنى ان يتعرى هؤلاء الدين يلعبون بمصير شعب بريء

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 6

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00 1

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج