ترأس جمال خلوق، عامل إقليم اشتوكة آيت باها، لقاء تناول تقييم التدابير الوقائية المتخذة لمواجهة وباء “كوفيد-19″؛ وذلك في إطار مواكبة الدخول الاقتصادي والاجتماعي المرتبط بالموسم الفلاحي الجديد والذي يتسم بظرفية حساسة.
اللقاء حضره، إلى جانب السلطات الإقليمية، كل من رئيس الفيدرالية البيمهنية المغربية للخضر والفواكه المصدرة وممثلي الجمعية المغربية للمنتجين والمنتجين المصدرين للفواكه والخضر وممثلي منتجي ومصدري الخضر والفواكه بإقليم اشتوكة آيت باها وممثل الغرفة الفلاحية ورجال السلطة ورؤساء المصالح الأمنية وممثلي المصالح الخارجية للقطاعات المعنية، خاصة الصحة والفلاحة.
وشكّل اللقاء، الذي احتضنه مقر العمالة، فرصة للتأكيد على ضرورة احترام كافة التدابير الصحية والوقائية واتخاذ الإجراءات الاستباقية والمواكبة والرفع من درجة اليقظة والحذر للحد من انتشار جائحة فيروس “كورونا” المستجد، والتذكير بكل توجيهات السلطات العمومية في هذا الباب.
وفي سياق ذي صلة، عقد لقاء آخر مع ممثلي مهنيي نقل العمال الزراعيين بالإقليم، شدد خلاله عامل الإقليم على “ضرورة مضاعفة الجهود والالتزام باحترام مسافة الأمان والتباعد الجسدي واعتماد السلوك الحاجز وارتداء الكمامات الواقية ومضاعفة عمليات التعقيم لوسائل النقل، مع إلزام السائقين بنقل عدد محدود من العمال الزراعيين والتوفر على ميزان حراري يستعمل لقياس درجة حرارة العمال قبل نقلهم، إلى جانب مسك سجل لنقل العمال يمكن من تتبع الحالات المحتمل إصابتها”.
وكيفاش ديك القضية ديال اليخت فين خرجات.
مكاينش شي جديد عليها
الوساءل الاحترازية واجبة ، ولكن يجب اصدار مذكرة توضح الكيفية ،فعلى سبيل المثال: أين و متى يبتدىء ارتداء الكمامة؟ نتفهم ارتداءها في الأماكن العمومية، و لكن أليست المقاهي و الشواطىء و المتاجر…..من الأماكن العمومية؟ فأغلبية الذين يجلسون في المقاهي مثلا لا يرتدونها بحجة أنهم يحتسون كأس من القهوة لساعات فكيف يتعامل معهم،؟؟ ومن يركب في سيارته الخاصة مع أبناءه؟؟و من يمتطي دراجته منفردا؟؟ و من وجد في مكان بعيد عن الناس؟؟؟المرجو تنويرنا حتى تكون الأمور واضحة للعموم بدون التباس.
االموسم الفلاحي ذيل اش الشتاء مكيناش الجفاف.