مازال مهنيو القطاع السياحي في المغرب يحذوهم الأمل في تجاوز “عقبة” جائحة “كورونا”، ومع بدء عملية “التطعيم” في البلاد، بدأ الفاعلون السياحيون يتنفسون الصعداء من أجل إعادة ترتيب الأوراق وتجاوز تداعيات الأزمة الصحية التي أدخلت البلاد في ركود تام شمل جميع القطاعات.
وتعيش قطاعات اقتصادية عديدة سياقات جد صعبة تقترب من إقفال السنة، وذلك بسبب تفشي جائحة كورونا واعتماد إجراءات صارمة لمواجهتها، ما جعل الأنظار كلها تتجه صوب اللقاح وقدرته على وقف النزيف الاقتصادي الحاصل.
وإلى حدود نهاية شهر نونبر من السنة الماضية، سجلت وتيرة انخفاض عائدات السياحة المغربية تراجعا ملحوظا؛ إذ انتقلت من ناقص 76.4 في المائة في نهاية شهر أكتوبر إلى ناقص 51.8 في المائة في نهاية نونبر من السنة نفسها.
وقال الفوزي زمراني، نائب رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن “الرؤية غامضة في ما يخص وضع السياحة في المغرب”، مبرزا أن “هناك مؤسسات تعاني إفلاسا تاما ولم تستفد من أي دعم”.
ويراهن الزمراني على اللقاح من أجل تجاوز حالة الركود التي يشهدها القطاع السياحي في المغرب، قائلا: “التلقيح هو الحل الوحيد لعودة الأمور إلى مجراها الطبيعي”، لافتا الانتباه إلى أن “الفاعلين السياحيين لم يعودوا يملكون أي حلول ويحصدون خسائر مادية ومعنوية، بعد قرابة عام من الأزمة الصحية”.
ودعا المسؤول ذاته الحكومة إلى “إيجاد حل نهائي في أقرب وقت ممكن”، موردا أنه مع تحصين البلاد من المخاطر الصحية، “لكن يجب مراعاة حال عدد من الفاعلين الذين يعانون من تداعيات الأزمة الخانقة”.
وشدّد الزمراني على أن “المدخول السنوي من العملة الصعبة عن طريق السياحة كان خلال السنة الماضية يقارب 80 مليار درهم، بينما هذه السنة لن يتعدى سقف 10 مليارات درهم”، مبرزا أن “الأسواق العالمية مغلقة، وهو ما يزيد من استفحال الأزمة وسط الفاعلين السياحيين المغاربة”. وتابع موضحا: “ليس هناك بوادر لتجاوز تداعيات الأزمة، ولا يمكن تعويض الخسائر المسجلة”.
وأظهرت بعض المؤشرات الاقتصادية الرئيسية أن النشاط الاقتصادي الوطني يواصل انتعاشه التدريجي مع نهاية سنة 2020 وبداية السنة الجديدة، لكن عددا من القطاعات المتضررة لا تزال في أزمة مُستمرة، على رأسها السياحة.
ومازال قطاع السياحة يحصي الخسائر منذ تطبيق حالة الطوارئ الصحية في المملكة مع بداية تفشي وباء فيروس كورونا المستجد في شهر مارس من العام الماضي، نتيجة ارتباطه الوثيق بالسياح الأجانب وعودة الحركة الجوية إلى سابق عهدها.
Si vous attendez les touristes étrangers qui font du tourismes a 200 ou 300 euros all-in ça sert à rien encouragez les touristes intérieurs et locaux mais vous aimez toujours les étrangers je sais pas pourquoi mais bon c’est votre choix no
More comment
و الله إن لم تتغير سياسة القطاع و العقليات ستكون لا قدر الله المفاجأة كارثية على القطاع. الدول المنافسة هربت بعقود عن المغرب و أعدت خططا سياحية ستترك القطاع في المغرب كالأبله “حال فمو” بعد كورونا لأنه ينتظر المعجزة.
الكل يأمل نجاح عملية التطعيم لدا يجب معاقبة الدين يستعملون السلطة و الزبونية لأنهم بتهورهم هدا سيخربون البرنامج الدي سطر
معروف بأن الفاعلين في القطاع السياحي يعيشون في أزمة خانقة، مما أصبح البعض يبيع أثاث منزله و سيارته لكي لا يصبح متسول في الشارع.
يقول المثل: جبيد طلاع لقاع توصل.
سؤالي كيف يعقل الوزارة المالية توزع ضرائب الدخل لسنة 2017 و نحن لا نجد حتى ما نأكل ؟
بالماء والشطابة حتى لقاع لبحر ،مقاطعة كاس افريقيا لكرة اليد ستجلب للاتحادية الجزائرية عقوبة ستحرمها من المشاركة في عدة نسخ
عمال القطاع السياحي يعيشون ظروفا استثنائيه. التعويضات الموجهة للقطاع السياحي لشهر 12/1 لم تصرف بعد.
لقد وصل السيل الزبى والشغيلة السياحية تحتضر وتنتظر وصول الدعم لنسد به رمقنا ولا آذان صاغية، لنا الله
اذا بقاو بهاذ الوتيرة البطييييييئة في التلقيح، قطاع السياحة غادي ينقرض، و غادي تتبعهوم قطاعات أخرى، و المسؤولين كيشدوا الملايير ما خاسرين والو.
اذا ما سرعوش العملية في الايام القادمة، خص المغاربة يخرجوا يطالبوا بإقالة و محاسبة الحكومة.
قربنا عام و احنا صابرين، في الاول قلنا ماكاين باس، حيت مكاينش اللقاح، و دابا شنو هو العذر ديالهم،
4000 مركز و مازال في300000 في سيمانة ، كيلقحوا 15في النهار، 2 في الساعة، واش هاذو كيدربوا الشوكة، و لا كيصنعوها.
كم أنثم أذكياء
السياحة في وقت كرونة
السائح يمكنه أن يجلب معه الفيروس القاتل
السياحة هي مصدر تنقل الأمراض .
يجب على كل سائح أن يتوفر على شهادة طبية
تثبث خلوه من الأمراض المعدية .
التجارة العمياء تجلب المشاكل
نحن دولة متأخرة جدا في الطب
أما المستشفيات فهي كوري للحلوف .
أطلب من الحكومة أن تصدر قانون
المستشفيات العمومية للسياسيين و الأغنياء
عندما يمرض مواطن عاذي يذهب إلي كوري حلوف بإسم مستشفي
عندما تمرض الطبقة الغنية تذهب إلى مستشفي بمعنى الكلمة مجهز معقم
أليست هذه عنصرية ضد المواطن الكادح .