الشرقاوي: اقتراع 25 نونبر طبعته المنافسة الشريفة

on espère que ceux qui vont être élus soient honnêtes , et aient un esprit visant à satisfaire l'intérêt générale et pas leurs intérêts personnelles!!!

في 2007 كانت نسبة المشاركة 37 % بدون الحراك الشعبي أما في 2011 بوجود حراك شعبي معارض و مقاطع لهذه المسرحية السياسية وصلت النسبة الى 45%
إوا فهم يا الفاهم.

أرجو التوفيق للحزب الفائز وأن يكون جدير بالتقة اللتي منحت له من طرف الشعب المغربي وبأن لا يخيب أماله و الله الموفق

Insha'Allah, the end of the dictatorial regime of Morocco is near and all that it has planned, with the package of its horns (political parties and the elements of dictatorial power that publish the compliments in the web sites ….), is well aground

هذا الوزير فقد شرعيته. كيف يقول أن الاقتراع طبعته المنافسة الشريفة . كأننا نعيش فس مغرب اخر. كل المغاربة لا حظو استعمالا مفرطا للمال أكثر من الانتخابات السابقة

شي وحدين جاهم الحلاقم في 2007 35% وفي 2011 45% يعني في 2011 دارو يدهم مع المخزن

المقاطعون للإنتخابات فازوا بنتيجة كبيرة جدا ،إذا حللنا نسبة المشاركة المؤقتة 45% القابلة للتغيير وعدد السجلين في اللوائح الإنتخابية 13 مليون ناخب مع ان عدد الناخبين الحقيقين هو21مليون ناخب و 24 إذا اضفنا الجالية في الخارج، الخلاصة إذن نسبة المشاركة الحقيقية 25،5%.( مع حساب الاموات المسجلين كذلك)

كلما كانت الصناديق فارغة فهذا يدل على أن رؤوس المغاربة ليست كذلك

تحليل: بعملية حسابية بسيطة يتضح أن نسبة المشاركة كانت جد ضعيفة رغم الرقم المضخم فيه الذي قدمه وزير الداخلية أي 45 في المائة نسبة المشاركة من كتلة ناخبة تقدر ب 13 مليون ناخب، حيث ان الكتلة الناخبة في 2007 كانت 15.50 مليون ناخب، وكانت نسبة المشاركة 37 في المائة..ولهذا فإن اغلب المراقبين يستغربون كيف أن الكتلة الناخبة في 2011 أقل من 2002 و 2007؟.

عارفين مسبقا النتيجه وخا ممصوتينش راه النتيحه الي غتليق بهم هي لي غيحطوها لنا و ما علينا الا نشوفو و نسكتو ولي هدر او شكك غيمشي يونس رشيد نيني ولحمد لله باش منمرضش راسي بسبب هده الانتخابات ونتائجها سافرت برا المغرب نتسارا مع راسي وانا كنصوت في نفسي على حزب الصابون البلدي لي وعدنا نحن النساء بتعدد الازواج ههههههه ولانتقام منهم و على سنوات لاضياع

فحتى إذا اعتمدنا، جدلا، هذا الرقم، وهذا ما لا يمكن أن يسلم به أي متتبع يحترم ذكاء المغاربة، فإن النسبة الحقيقية هي 24,29 في المائة بالنظر إلى الكتلة الناخبة الأصلية التي بلغت 24956953 ناخبا. وهذا ما يؤكد تصميم النظام على إقصاء ملايين المواطنين (11481518 مواطن) من حقهم في المواطنة، ومعاقبتهم على مقاطعة هذه المهزلة طيلة كل مراحلها بما فيها التسجيل في اللوائح الانتخابية.

إذا كان في الناضور و النواحي قد توزع المال الحرام بشكل مفضوح و مخزي بإن في الدريوش و النواحي بالإضافة إلى المال كانت هناك تهديدات و كان هناك البودي ڭارد و في الختام خرجت الصناديق مملوؤة رغم المقاطعة المكثفة . نعم إشتروا الاصوات فلم يفلحوا ، هددوا فلم يفلحوا ، فكان الحل هو التزوير بمساعدة و إشراف اجهزة الدولة التي سيحاسبها التاريخ إن شاء الله . هناك من ذهب في المساء ليدلي بصوته فوجد نفسه قد صوت بالنيابة ، مهزلة ،خروقات بالجملة ، امور يندى لها الجبين . باعوا الشعب و اكلوا حقه و مازالوا ياكلون من لحمه و يشربون من دمه . اللهم إن هذا منكر .

والله ثم والله، بلدنا المغرب ليس في حاجة لإنتخابات . لماذا ؟ 1 لأنه ليس هناك تنظيم معقلن للعملية الإنتخابية ، فحثى طريقة حصول المواطن على بعض المعلومات ؛ كمكان تصويته ورقمه الخاص تبقى مجهولة وبدون معرفة مسبقة ٠ 2 العملية الديمقراطية تحتاج لوسائل كثيرة وكثيرة وبذونها لا كلام عن ديمقراطية ؛ فلا الأحزاب السياسية ولا الدولة في المستوى المطلوب ،وحثى المواطن الضحية الأول، لا يفهم في شيء إسمه الثمتيل الشعبي إلا قلة قليلة ٠ نحن في حاجة لتنظيم ،ووعي بالعملية أنذاك يمكن التحدث عن إنتخابات وعن ديمقراطيةبمعنى الكلمة٠

تاتفلاو على الشعب حشومة حنا شفنا قدامنا لبينكا تاتفرق على الناس زد على دلك نسب المشاركة ضئيلة ما كاينة حتى 35 فالمية مازال ما بيتو توبو معييشينا ف دار غفلون و لكن لكل وقت ادان شكرا هسبريس.