تشهد أسعار بيع لحم الدجاج تفاوتا كبيرا بين السعر الذي يباع به من طرف المربين داخل الضيعات الفلاحية والسعر الذي يباع به للمستهلك، بسبب التأثير السلبي الذي يلعبه الوسطاء، أو “الشناقة” كما يطلق عليهم.
وأصبح مربو الدجاج يراكمون الخسارة بسبب تدني سعر البيع بالجملة في الضيعات وتحكم “الشناقة” في السوق، حيث يكلف الكيلوغرام الواحد المربين 13 درهما بينما يبيعونه بـ11 درهما ونصف درهم، حسب إفادة سعيد جناح، الكاتب العام للجمعية المغربية لمربي الدواجن.
وفي الوقت الذي راج فيه أن سعر لحم الدجاج بالتقسيط يشهد ارتفاعا كبيرا، نفى سعيد جناح ذلك، وقال في تصريح لهسبريس إن “الأسعار ما زالت عند حدود معقولة، وارتفاعها لدى بعض الباعة بالتقسيط قد يكون حالات معزولة”.
المعطيات التي قدمها جناح تتطابق مع إفادة باعة للحوم الدواجن في تمارة، حيث تراوح سعر الكيلوغرام الواحد صباح اليوم الجمعة ما بين 14 درهما و14 درهما ونصف درهم.
وقال أحد الباعة، في تصريح لهسبريس، إنه يقتني الدجاج بالجملة بسعر 13 درهما للكيلوغرام ويبيعه بـ14 درهما، مضيفا أن أقصى سعر في مدينة تمارة حاليا، هو 15 درهما للكيلوغرام.
ويشتكي مربو الدجاج من الخسائر التي يتكبدونها جراء عدد من الأسباب، منها تحكُّم “الشناقة” في أسعار بيع الكتكوت؛ إذ يصل السعر إلى 6 دراهم ونصف درهم، تُضاف إليها مصاريف العلف وغيرها من المصاريف التي تتطلبها عملية تربية الدجاج، ما يجعل التكلفة أعلى من السعر الذي يبيع به المربون، بحسب الإفادات التي قدمها جناح.
ويتكبد مربو الدجاج خسائر أخرى بسبب بيع لحم الدجاجة “البيَّاضة” أو الدجاجة “أم الكتاكيت” للمستهلك، رغم أن هذه الأخيرة تشكل خطرا على صحة المواطنين، لأنها تُطعَّم بكثير من الأدوية وبأعلاف غير الأعلاف التي تُقدم لدجاج اللحم.
ولا يتعدى السعر الذي يباع به الدجاج البيّاض وأمهات الكتاكيت درهمين إلى ثلاثة دراهم للدجاجة، وهو ما اعتبره سعيد جناح أمرا خطيرا، لأن لحم هذا النوع من الدجاج “تحوم حوله شبهات”، داعيا المصالح الاقتصادية بالعمالات إلى التدخل لمنع بيعه للمستهلكين.
الدجاج الرومي لا يمكن الاستغناء عنه لدى المغاربة سواء في الافراح والاثراح …..يعني اللحوم البيضاء هي في متناول الشعب ….المحتكرون والسماسرة الذين الفوا المضاربات ولي عنق الشعب….تبا لهم للذين لم يراعوا وضعية المواطن المتدهورة…..
ارتفاع ثمن الدجاج. سببه الشناقة.. ارتفاع أسعار الخضر والفواكه. سببه الشناقة. ارتفاع اثمنة الأضاحي. سببه الشناقة… ارتفاع سعر السمك. سببه الشناقة.. إذن فنحن نعيشوا في قبيلة وليست دولة قوانين
دابا هاد مول الدجاج الذي يشتغل 16 ساعة في اليوم واستثمر أموال وغامر بها (يا إما جيبلو شويا فلوس يا إما يفلس ويتكمش
شحال خاصو يبيع من دجاجة لكي يكسب راتب شهري يوازي راتب “أستاذ” الذي يتقاضى 10 ألف درهم إذا كان يبيع يربح في كل دجاجة على اكثر تقدير 3 دراهم ؟
خاصو يبيع 3300 دجاجة !
وفي بعض المرات كا تموت لو وكا يبقا على الضس !!!
واش كا تعقل عليه أنت ؟
واش كا تتعاون معاه أنت ؟
واش كا تعمر لو القفة أو كا تخلص لو الدين ديالو تجاه مزوديه (دواء علف…)
لا طبعا والله ما كا تعقل عليه وشحال من واحد خسر عشرين تلاثين مليون على ود باش يربح 3 دراهم في الدجاجة
والي كا يضحكني أكثر هم السعايا الفاشلين الطلابة الذين يريدون أن يعيشوا على ظهر الكساب والفلاح بالشكوى
قانون التجارة المتعارف عليه دوليا، هو البيع للزبون ب 3 مرات تكلفة المنتوج
اي إذا كانت التكلف هي 10 درهم فيجب أن يصل الى المستهلك ب 30 درهم
وتكون سلسلة البيع كما يلي
20 درهم للمنتج حيث يجب أن يربح على الأقل 8 درهم للكيلوغرام تشمل استرجاع للملايين التي استثمرها وفيها أتعاب عمله وأيضا أرباح عن المال الذي استثمره
و 5 دراهم للوسيط
و5 دراهم للتاجر
عندما يتغلب الغش على مجتمع منافق
سقى الفلاح البطيخ والخيار والبصل بمياه غير صالحة للشرب ليبيعها وقبض أرباحها
ومن أرباحها يشتري من عند مربي الدواجن ديكا روميا تم حقنه بمادة الديميتري المادة المسمنة سريعا المسرطنة
وبدوره مربي الدواجن يذهب مهرولا عند جزار لشراء لحم خروف وهو لا يأكل الدواجن لأنه يعرف كيف يتم تسمينها
لكن هذا الخروف تم تسمينه ونفخه هو الاخر بمادة “الكورتيكويد
ثم إن الجزار وبحكم أنه كان مربي دواجن يذهب جريا إلى سوق سمك المدينة بعد بيع خرافه في السوق لشراء بعض السردين على أساس أنه اللحم الوحيد الطبيعي فيشتري سمكا تم صيده بالمتفجرات ومعه رأس بصل وخيار من عند الفلاح الأول فيكون من الطبيعي أن يتسمم
فيلتقي الثلاثة عند الطبيب الغائب عن العمل.
وهناك يصادفون ميكانيكيا مكسور الأطراف لأن سيارته فقدت توازنها في طريق تم تصميمها عوجاء لسرقة جزء من أموال المشروع
أما مهندس تلك الطريق فهو نفسه معهم مكسور الوجه
حيث تعرض لحادث سببه أن الميكانيكي غش في تثبيت مسمار في سيارته سابقا
وآخر يعمل صاحب مطعم ومصاب بمرض معدي وخطير
لأن الحلاق الذي قصده لم يعقم أدواته..هل سبق لك انت ايضا ان مارست الغش؟
فعلا على الدولة ان تمنع بيع الدجاجة التي انتهت من انتاج البيض لانها اصبحت عبارة عن كتلة من الادوية . ويكفي منظرها لمنع بيعها.
خاصهم المحاربة هاد الشناقة هوما صحاب الغلاء في هاد البلاد.
بسبابهم الحوت غالي بسبابهم العيد كليجي غالي بسبابهم دجاج كايولي غالي.
فيما كايدخلو كايغليو على المواطن مسكين.
مربو الذجاج ذاءما يشتكون مع اني ارى جلهم لا يركبون الا الكاطكاط . اما الذجاجة البياضة فأرى شكلها مخيف و ريشها منتوف لكن لا ألوم الانسان الفقير اذا اراد اكلها .فهي رخيصة التمن ولم اسمع شخصا مات عند اكلها
يجب عدم شرائه حينها سنلقن هؤلاء الشناقة درسا ةن ينسوه و يتكبدوا خسائر فادحة كما وقع للدلاح
سبحان الله العظيم ،اتحداكم ان تكون تكلفة الدجاج 13 درهم الكيلو غرام كلام فارغ ،لن تتجاوز 8 دراهم على الأكثر حسبي الله ونعم الوكيل .كلهم شناقة.
الدجاج البياض هو الكروازي.. هو للي خطر على المستهلك.
اما الرومي راه هجين وماكيبيضش.
الرومي بنين خصوصا ديال جوج كيلو لفوق.
كيبقى الثمن فالمتناول واخا البيض مازال طالع واخا الصيف.
سماسره لوبيات شناقا اراب محطات توزيع محروقات ارباب مصحات ومدارس خاصه مستفزين من ريع مادونيات طربوتورات لقاتله درجات ناريه مجرمين ومنهم ممتري سيارت أصحاب شواطير وسيوف قطاع طرق غلا لغزوال علا ثمن لطوروت بدون حراصه في عدد من مناطق سودا حراس سيارات أصحاب مظلات غلا لحوم دجاج أسماك زيوت طبخ واكل سلع ولغش فيودن وجوده غلا سكن قتاصدي عباره عن علب مغشوشه لبناء أحزاب تدعي انه سياسيه تيتحمر شعب راكمت ثروات باستعمال الدين ولبكا وتحريض كل هد عنواين ومصطلحات وأرقام نسمعه ليل نهار ولامن ينهي هد منكرات التي انتشرت في ثواب المغربي زد بعض صلاكيط واوباش ونسا طاغيات وبعض معلمي دروس خصوصيه من يحمي لمواطن من يحاسب طغات الدين يسترزقون من معانات لبسطا امتا نخلمو لمغرب نظيف وشعب انظف نفرخ مجرمبن وفاسدات شوهو سمعت المغرب ولمغربيات شريفات وماقلهم في مننا هذا منهم حزب لبجدي
السلام
المشكل ليس في الشناقة او السماسرة كما يدعي المقال
اولى المشاكل هي مصاريف الشحن و النقل من الضيعة الى الاسواق و المحلات
تاني مشكل هو مصاريف الرسوم و الجبايات
تالت مشكل المضاربة و الاحتكار من طرف بعض اللوبيات المتحكمة في انتاج الكتكوت و مقرها حد السوالم و البير الجديد و اكادير و خصوصا صاحب شركة اعلاف و ضيعات للتسمين و ضيعات الامهات و محاضن الكتاكيت الدي له اليد الطولى في رفع الانتاج و الاسعار مباركة بعض الاقطاعيين امتاله من الكبار هم الدين في يدهم خيوط اللعبة من وفرة العرض و الطلب و التلاعب بالاسعار كيف ما ارادوا .
يجب اولا على الحكومة أن تقنن المحاضن و يكون سعر مرجعي للكتاكيت تابت لا يتغير. و دعم المربين الصغار و حمايتهم من الحيتان و دعم العلف و مراقبة شركات تحويل اللحوم البيضاء و جودتها لانها من اسباب الغلاء باحتكارها جل الضيعات .
لان المستهلك المغربي ليس له تقافة ان يشتري دجاجة معباة ب 40او 50درهم.
ضحكني هاد لكريكاتور، باين هداك لي كيقول “دجاجة وقفي ندوي معاك” فروج باقي مرباش ريش. أش داك تمشي لزين ونتايا راجل مسكين.
بما انني اشتغل في المجال الفلاحي فلدي معلومات جيدة على كل قطاعات المجال….بما فيها تربية الماشية و تربية الدجاج.
مايمكنني قوله حقا هو ان المنتجين فعلا لديهم مصاريف عديدة…ولكن اعود و اقول ما اقوله دائما…لا يمكنك اتباع نفس النظام مدى الحياة…لا يمكن ان تبقى عملية تربية الدجاج بنفس النظام…يجب ان يفكروا في اساليب جديدة اقل تكلفة و أكثر صحة….
وانا شخصيا اقوم الآن بتجربة ناااااجحة جدا مع الدجاج الرومي الابيض…هذه التجربة لا تخفظ تكاليف العلف فقط..بل تستغني فيها عن الادوية كلها و النتيجة هي دجاج رومي بمواصفات صحية ممتازة جدا…مذاق الدجاج عجيب فعلا…
التجربة لا تزال في بدايتها و انا في مرحلة التقييم النهائي للمرحلة الاولى من التجربة…
لا تزال مرحلتان مهمتان.
ولكن خلاصة القول ان على المنتجين تشغيل ادمغتهم و الخروج من الصندوق القديم للإنتاج.
مالعمل لوقف بيع لحم الدجاجة البياضة المشبع بالهرمونات؟المسألة تدخل في إطار الأمن الغذائي للمواطن
لا حول ولا قوة الا بالله شناقة لا يهمهم الا الربح من ظهر المواطن حسبنا الله ونعم الوكيل
لا افهم ابدا لما المربون لا يبعون مباشرة للمحالات و ذالك بعد الترخيص الطبي من طبيعة الحال
دابا هاد مول الدجاج الذي يشتغل 16 ساعة في اليوم واستثمر أموال وغامر بها (يا إما جيبلو شويا فلوس يا إما يفلس ويتكمش
شحال خاصو يبيع من دجاجة لكي يكسب راتب شهري يوازي راتب “أستاذ” الذي يتقاضى 10 ألف درهم إذا كان يبيع يربح في كل دجاجة على اكثر تقدير 3 دراهم ؟
خاصو يبيع 3300 دجاجة !
وفي بعض المرات كا تموت لو وكا يبقا على الضس !!!
واش كا تعقل عليه أنت ؟
واش كا تتعاون معاه أنت ؟
واش كا تعمر لو القفة أو كا تخلص لو الدين ديالو تجاه مزوديه (دواء علف…)
لا طبعا والله ما كا تعقل عليه وشحال من واحد خسر عشرين تلاثين مليون على ود باش يربح 3 دراهم في الدجاجة
والي كا يضحكني أكثر هم السعايا الفاشلين الطلابة الذين يريدون أن يعيشوا على ظهر الكساب والفلاح بالشكوى
قانون التجارة المتعارف عليه دوليا، هو البيع للزبون ب 3 مرات تكلفة المنتوج
اي إذا كانت التكلف هي 10 درهم فيجب أن يصل الى المستهلك ب 30 درهم
وتكون سلسلة البيع كما يلي
20 درهم للمنتج حيث يجب أن يربح على الأقل 8 درهم للكيلوغرام تشمل استرجاع للملايين التي استثمرها وفيها أتعاب عمله وأيضا أرباح عن المال الذي استثمره
و 5 دراهم للوسيط
و5 دراهم للتاجر
يجب على كل مربي الدجاج افتتاح محلات للبيع خاصة به لتفادي الوسطاء.
أعتقد أن (3- المناضــــــل الحر) مختل عقليا أو مريض نفسيا أو درس علم الإقتصاد في السوق الأسبوعي لجمعة السحايم؟!!!
اسلوبك الدرامي أعجبني و هذا يحزن و خاصة عندما نتذكر بأننا مجتمعا مسلما…لكن اظن انه من غش فهو غش نفسه. ز هذه الفئة الغشاشة كثيرة لكن هناك من المغاربة من يشرفك معرفته. نتمى الأفضل للبلاد و ام يعتبر الناس من الموت.
من جهة انا شخصيا لم اكل الدجاج منذ شهرين بسبب الغلاء قاطعته ومنعته من دخول بيتي هكذا احسن اشتري اللحوم الحمراء واجزئها على قطع والحمد لله هكذا يفعلون المغاربة او يعوضنه يسمك سردين ونتها الامر ارخصوه بترك وخلي شنقة يشنق انفسهم
يفضل شراء السمك سردين بدل شراء دجاج رومي تعطى له أعلاف كيماوية لها تأثير سلبي على صحة الإنسان
الله احسن عوان المربين اما التجار اصحاب المحلات بالتقسيط فهو الاكثر المستفيدين لانه هناك من يغش في الميزان هناك من يربح ثمن غير معقول يعني مثلا يربح 4 او 5 دراهم في الكلغ وهذا غير معقول اما المستهلك فكل واحد وقدرته الشرائية وذوقة لا اشتري الدجاج الابيض لانه يقال والله اعلم غير صحي ربما لانني لست خبيرا ولا اتوفر على ادوات قياس الجودة.
الاسلام حدد الربح في الثلث و ليس ثلاث مرات الذي يعد ربا , اذا تعديت حاجز الثلث لا تزاحم المومنين في المسجد والحج…
مستحيل مربي الدجاج تكون عندهم الخسارة ويعمروا الكوارة حتى واحد ما يخدم بلا ربح ان المقال مغلوك وتصريحات كادبة تكونالخسارة الا وقعت عندهم الموتى لاغير غا البكاء حنا معروفين بالبكاء وخى اكون الربح
هل نحن دولة ام زريبة الشناقة يتحكمون في لقمة عيش المواطن الفقير غلاء فاحش نتمنى ان تتدخل الجهات العليا لوضع حد لارهاب الشناقة قبل فوات الاوان خاصة ونحن على مشارف عيد الاضحى المبارك حيث كل المؤشرات تاكد ان اسعار الاضحية ستكون جد ملتهبة لا يعقل خروف ثمنه الحقيقي 1500درهم اصبح ثمنه 3000رغم التساقطات المطرية ووفرة العلف على الدولة التدخل عاجلا واستيراد الاضاحي من اوروبا او الغاء الاضحية لهاته السنة او تقديم مساعدة مادية للاسر المحتاجة والا فانتظرو الكارثة هجومات تتارية على اسواق بيع الاضاحي كما حدث السنة الفارطة بعدة مدن حيث وصلت اصدائها لمختلف ارجاء العالم واعطت صورة سيئة عن المغرب