"الطليعة" يدعو إلى إنهاء "الاستبداد" السياسي والاقتصادي للمخزن

"الطليعة" يدعو إلى إنهاء "الاستبداد" السياسي والاقتصادي للمخزن
الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:00

التحق حزب “الطليعة الديمقراطي الاشتراكي” بصف الهيئات والفعاليات المنتقدة لقرار الحكومة اعتماد نظام المقايسة الجزئي على أسعار المحروقات، بيْدَ أنه رفع “السقف” عاليا ليدعو إلى القضاء على ما سماه “الاستبداد الاقتصادي والسياسي، وإحياء المخططات الاقتصادية التي نادت بها وناضلت وضحت من أجلها قوى التحرير منذ سنوات”.

وفيما يشبه الالتقاء مع دعوة جماعة العدل والإحسان، قبل أيام قليلة، جميع الشرفاء والغيورين إلى تكوين “جبهة عريضة لمساندة وتأطير كل أشكال النضال الشعبي من أجل تحقيق المطالب المجتمعية العادلة”، فإن حزب الطليعة هو الآخر دعا إلى قيام “جبهة وطنية واسعة للنضال من أجل الديمقراطية في نطاق برنامج حد أدنى”.

وأفاد حزب “الطليعة”، في بلاغ توصلت به هسبريس، بأن مكمن الداء يتمثل في الاستبداد السياسي والاقتصادي من قبل التحالف الطبقي الحاكم، واللجوء إلى تسويق تنمية كسيحة كانت ولازالت إقصاء للغالبية العظمى لشعبنا من سلطة قرارها الحر، وخضوعا لإملاءات الرأسمالية الجديدة من خلال أذرعها المالية: البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي..

واسترسل بلاغ الحزب اليساري الذي يتزعمه عبد الرحمان بنعمرو بأن “أي حديث عن إصلاح صندوق المقاصة خارج تدقيق مسؤوليات الأطراف المتدخلة في كلفة إنتاج المواد الغذائية؛ المنتجون الفلاحون، الوسطاء، شركات التجميع، شركات النقل، المخازن والمطاحن، شركات الصناعات التحويلية، شركات التوزيع؛ سيكون محض عبث بمصير الأمن الغذائي للشعب المغربي”.

وذهب يساريو “الطليعة” إلى أن المعضلة الأساسية تتمثل في توجيه دعم صندوق المقاصة لغير مستحقيه، وإثراء طبقة فاسدة من الريع المخزني للصندوق، مقابل تزكية سلم اجتماعي مغشوش، وتفويت وخصخصة القطاعات الغذائية للرأسمال الأجنبي، آخرها صفقة تفويت مصانع الحليب للأخطبوط الدولي “دانون”..

ونبه المصدر ذاته إلى أن “محاولة الحكم تمرير قرار المقايسة، في عز الصيف دون فتح نقاش عام بين كل الفاعلين الاقتصاديين، السياسيين، النقابيين، المجتمع المدني، لن يكون إلا مقدمة إلى الزيادة في ضغط الاحتقان الشعبي، أمام تضرر فئات واسعة أيضا من الطبقة المتوسطة، والتحاقها بالطبقة الكادحة، وسط ظرفية سياسية واجتماعية حساسة وارتباك حكومي واضح”.

واعتبر حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي أن “الخروج من الأزمة الاقتصادية الخانقة لن يتأتى بدون القضاء على الاستبداد الاقتصادي والسياسي الذي نهب الثروة البحرية، وكذا افتحاص نظام استغلال الثروات الفوسفاتية والمعدنية والغابوية، وبدون تطوير للصناعات التحويلية المدرة للدخل ومناصب الشغل..”، وفق ما ورد في بلاغ “الطليعة”.

‫تعليقات الزوار

18
  • محمد
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:30

    نشکر کل مناضلی حزب الطلیعه علی هذا الموقف الصریح والشجاع وهذا ینم عن وعی سیاسی کبیر وصدق مسعاهم فی اصلاح الکثیر مما افسده الغیر.

  • مواطن مبيوع
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:32

    لم يعد أي شيء مجانا في هذا البلد الذي سيطر عليه أخطبوط الفساد السياسي والاقتصادي :
    -الماء هبة من السماء يباع بأغلى ثمن للشعب
    -السكر ،الزيت وكل ماهو غذائي محتكر وفي يد أفراد يعدون على عدد الاصابع.
    -السكن محتكر رغم ان الاراضي تشترى بابخس الاثمان وتباع بوزنها ذهبا للمواطن الذي يرهن مدخوله الشهري لفائدة العمران طيلة حياته.
    -ماذا بقي اذا مجانا …بقي الهواء والرياح والشمس وحتى هذه الاخيرة سيكون المواطن ملزما بشرائها الرياح والشمس بعدما تحول الى طاقة متجددة سيشتريها رغم انها بدورها هبة من الله …سوف يبيعون لنا كل شيء في البر والبحر وفي نهاية الامر ستجد ان كل شيء تم بيعه البلاد وما يدب عليها من عباد.

  • frifra vous aussi
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:36

    vous aussi vous avez fait des biens et laissez les autres gagner l argent du chantage et les miserables qui ont le droit de se manifester

  • ولد البلاد
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:40

    حكومة متأسلمة لا دراية لها بأسرار لعبة التدبيرالحكومي ، تفتقد شجاعة التنزيل الحقيقي للدستور ، اختلطت عليها الشباك فأصبحت تسجل ضد مرماها . مصيرها مصري إن شاء الله .

  • baka
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:50

    من أسباب التدهور الاقتصادي وغياب العدالة الاجتماعية هي الهيمنة الاقتصادية للمخزن او مايعرف بالدولة العميقة على مختلف القطاعات الاقتصادية : الفلاحة-الصيد البحري-المناجم-الطاقات المتجددة- الاشهار..
    جل التقارير تصب في ماجاء في مداخلة حزب الطليعةوالهيئات المهتمة بالاختلالات الاقتصادية وتعتبر الحد من هذه الهيمنة هو المدخل الرئيسي لطفرة اقتصادية كفيلة بطمر الفوارق الاجتماعية.

  • يساري
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 21:57

    يعود الاستبداد السياسي لينهل من مرجعية إقطاعية جد متخلفة عن العصر الرأسمالي الحديث، كما أنه وثيق الارتباط بالجانب الاستبدادي المظلم في شق كبير من التاريخ الإسلامي، و خاصة بعد تأخر هذا التاريخ. لكن، و عكس ما يعتقده البعض، و ما يروج له الساسة البرجوازيون الذين يزعمون الديمقراطية و حقوق الإنسان، هذا الاستبداد ليس حالة معنوية فقط، بل هو على علاقة خطيرة بالدفاع عن مصالح مادية خطيرة و مغرقة في الطفيلية و النهب. هي مصالح ما قبل استغلالية، هي حالة نهب و تسلط. و بينما يتغول النظام هذه الأيام سياسيا و إيديولوجيا و يعتقد بأنه خرج من عنق الزجاجة، يهرع بتهافت خطير باتجاه القضاء على المكتسبات و مص دماء الشعب، و هكذا مثلما ورد في المقال، يشحذ النظام أدواته و يستغل أدنى ظرفية للانقضاض على صندوق المقاصة، كما ينقض بلا حشمة على قوت الموظفين و العمال و المتقاعدين، و قد سخر مجلس الحسابات كي يروج للإجهاز على مكتسبات التقاعد و حقوق المتقاعدين، في نفس الاتجاه يسرع النظام من خواته لتصفية التعليم العمومي و إعلان إفلاسه و الدعوة الإشهارية للالتحاق بالتعليم الخاص ..

  • عزيز
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 22:12

    الاشكال هو ان القضاء على الاستبداد هو شعار جميع الاحزاب السياسية.

  • الدكتور إدريس البوخاري
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 22:16

    صندوق المقاصة هو رصيد اقتصادي تضامني ومجهود وطني وشعبي قدمه المغاربة لتحفيز بعضهم البعض.إن الظرفية التي تدعي فيها الحكومة وجود أزمة اقتصادية للالتفاف على صندوق المقاصة دون ابتكار حلول أخرى تحدث أزمة اجتماعية وثقافية لا محالة. اليوم الوضعية الاقتصادية بالمعنى الحكومي و الاجتماعية والثقافية بلغت نحو انسداد الآفاق في زمن قلة المبادرة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية مع وجود برامج اقتصادية واجتماعية وثقافية ضعيفة أو تجاوزها الزمن تعتمد على الشكل والصورة ولا تتحكم فيهما ولا تعتمد على البرامج جديدة حقيقية لا يتناولها القانون لتطوير اقتصادنا ومجتمعنا وتنمية ثقافته المتأصلة في الحياة عبر التاريخ .أن ابتكار حل المقايسة الجزئية بعد الزيادة في الأسعار في المحروقات السنة الماضية ستخلق وضعية كارثية على جميع المستويات والأصعدة لغياب تحرير القطاعات الحيوية فضلا عن استفحال ظاهرة الجريمة وأزمة الشغل والتعيين وغياب سياسة سكنية وصحية ومدرسية وارتفاع الأسعار وفساد العلاقات العائلية وتفكك الأسرة والعزوف عن الزواج وارتفاع الهدر المدرسي الناتج عن السلوك المدني وارتفاع المديونية الخارجية والداخلية واللامبالات

  • saida
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 22:34

    "الطليعة" يدعو إلى إنهاء "الاستبداد" السياسي والاقتصادي للمخزن ماهذا النفاق السياسي و التبلحيس الذي لا يراد منه سوى حسابات فارغة لن تنفع المواطن بشيء فمن لا يسمي الأمور بمسمياتها فهو أشذ نفاقا و خطرا على المغاربة و لا يأتمن جانبه
    لهذا فالأجدر كان القول "الطليعة" يدعو إلى إنهاء "الاستبداد" السياسي والاقتصادي للقصر و وضع النقط على الحروف

  • صديق
    الجمعة 13 شتنبر 2013 - 23:19

    سبحان الله العظيم .بمثل هاته التدخلات و الوجوه .تساهمون في الرفع من شعبية الحكومة و رفض االشعب لاحزاب لا تمثل طموحاته و لا هواجسه

  • أبو مصعب
    السبت 14 شتنبر 2013 - 00:43

    ثورة الملك والشعب للقرن الـ21
    يصدق على أفعال حكومة بنكيران تشبيه أحد الاختصاصيين في علم الاقتصاد بالمغرب سلوكها في تصحيح أزماتها المالية وسياستها الاقتصادية الفاشلة بسلوك رجال المطافئ الذين لا يـنـقــذون الضحايا بل يــنــقــذون من أشــعــل الـنــار، فالـضحية هي شرائح الشعب وستزداد اشتعالا فيما بين مشعلوا نيران الغلاء من شركات ومؤسسات حكومية إلى أصحاب المناصب العالية هم الذين سيستفيدون أكثر من هذه الإجراءات التعسفية.
    مغرب اليوم في أمس الحاجة اليوم إلى ثورة الملك والشعب من جديد على النفس الأمارة بالسوء عبر ما يلي:
    1- إعادة النظر في ميزانية القصر بغية تقليصها
    2- إلغاء بروتوكولات حفل الولاء المكلفة كثيرا والمشينة للملك وللحاشية وللشعب.
    3- تشكيل حكومة ائتلافية تقنوقراطية مقلصة في 12 وزارة، وإرجاء الانتخابات إلى شتنبر 2014.
    4- الغاء الغرفة الثانية
    5- تقليص عدد النواب البرلمانيين إلى النصف.
    6- اعتماد سياسة التضامن
    7- اعتماد ترشيد الاستهلاك.
    8- اعتماد ضبط سقف للأجور لأصحاب المناصب العليا
    9- اعتماد سياسة الاقتصاد الأخضر

  • اسليماني
    السبت 14 شتنبر 2013 - 01:11

    effectivement ,car le Maroc demeure un pays de RENTE par excellence; et c'est la source du probleme èconomique

  • pads
    السبت 14 شتنبر 2013 - 01:23

    الطليعة كان هو السباق الى طرح جبهة وطنية للنضال من اجل الديمقراطية وذلك منذ ان خرج من الاتحاد الاشتراكي أي من جراء المؤامرة التي احيكت للجنة الادارية

  • aomar oumohand abdelhafid
    السبت 14 شتنبر 2013 - 02:35

    لو كانت نية الاحزاب المغربية صادقة في خدمة مصلحة البلاد ومصلحة الشعب منذ استقلال المغرب اذن لكان المغرب قد ذهب بعيدا وقطع اشواطا كبيرة نحو التقدم في جميع المجالات لكن مع الاسف الشديد كلما وصلت حكومة حزب معين من المغرب الا مناطق القرار الا وتفاقمت المشاكل ومظاهر التخلف في جميع الميادين وانتشر الفساد اكثر ونخر المجتمع حتى النخاع فقد صدق رسول الله حينما قال انما الاعمال بالنيات اذا كانت نيتك ان تبني وتطور وتعمل اكيد ان النتائج ستكون رائعة وان كانت النية ان تملاء بطنك وجيبك ورصيدك البنكي فسيتحقق لك ذلك لكن على حساب من وضع فيك الثقة وانتخب عليك واوصلك الى مركز القرار انه الشعب .اتقوا الله في الشعب يايها الوزراء والمسؤولون والبرلمانيون ورؤساء المجالس وكل من له مسؤولية نحو بلده ووطنه ان الشعب المغربي يعاني كثيرا جدا ومثقل بهموم الحياة اليومية وما تتطلبه من مسؤوليات ومصاريف لا يطيقها ولا يقدر على مواجهة تكاليف الحياة الكثيرة لقد اصبحت الحياة صعبة وصعبة جدا على المواطنين كيما كايقول المثل راه وصلت للعظم.

  • محمد علي
    السبت 14 شتنبر 2013 - 12:01

    الاستبداد موجود و من يقود سياسة الاستبداد هو الطبقة الحاكمة، صاحبة كل شيء، و هي حذر المشكل. الحكومات تمر و تستعمل مثل المناديل، لكن الطبق الحاكمة باقية، و مصالحها المادية ضاربة بأطنابها، و هذه الطبقة هي التي أخرت المغرب، و لم تمكنه من بناء أسس الإقلاع، فهو تبعي في كل شيء، و نصيبه لا يتعدى تصدير الفسفاط و الحوامض و الخضر و البشر و جلب بعض السواح. و هذا ما يسمى باقتصاد الريع، ليس فيه مجهود عصري تكنولوجي للإنتاج. و بهذه القاعدة الاقتصادية المتخلفة لا يمكن للمغرب أن يستوعب الخرجين الجامعيين، و لا يمكنه أن يقلع اقتصاديا و ينخرط في أندية التقدم الاقتصادي. و إلى جانب هذا، يقوم النظام بحراسة هذا الواقع و المصالح المرتبطة بهذا الواقع المتخلف. و النظام ينهج الاستبداد السياسي " القروسطي " لحماية مصالح الطبقة الحاكمة. و هو يتدخل بشكل تحكمي في الاقتصاد لتحديد طبقة الأثرياء، أما الفقراء فهم يتلقون الكلام و يحشدون في المشاهد كما تحشد الأغنام.

  • بوعزة المريض/ طليعة قصبة تادلة
    السبت 14 شتنبر 2013 - 14:20

    عن الاحزاب :
    ان بناء الدولة بمفهومها الصحيح القائم على تطبيق القانون و ضمان حقوق المواطن و الدولة على حد سواء يقتضي من مكونات المجتمع المدني عامة تحمل المسؤولية الوطنية في تحد للصعوبات و توحش الرأسمالية العالمية ، و دلك بناء على فكر جماعي مشترك ينم عن مصداقية كل الاطراف لبناء اسس دولة قوية مع اعطاء صلاحية القيادة لرواد الفكر و العلوم الحديثة و الفقهاء " مفكرون/ اجتماعيون / انتروبولوجيون / مهندسون / ومراكز الأبحاث المختلفة المجالات و …" لكن كثيرا ما يعاب الآن عن الاحزاب السياسية المتكدسة و المتلاحقة كالارقام التي اصبحت تتسم بنوع من القصور في تادية الدورالمنوط بها مما زاد من الهوة بين الطبقة المهيمنة و بقية ركام الشعب و فسح المجال المناسب لهيمنة الفساد بيد ان جل المؤسسات الحزبية شريكة في ترسيخ الوضع و دلك راجع لغياب الفكر و تقادم الأيديولوجيا.
    عن النقابات :
    اما عن النقابات التي هي معيار منسوب الانتاج و قاعدة التحالف الوطني هي ايضا وقعت مند زمن بعيد عن السلم الاجتماعي مقابل تمتيع قيادييها بحصانات مشبوهة و بالتالي جرهم لدائرة الفساد و التخلي عن مطالب و نضالات الشعب …

  • سعيد
    السبت 14 شتنبر 2013 - 21:23

    اريد معرفة شيء فقط ،واش هذه الحكومة تتراعي الى الطبقة الفقيرة التي اوصلتها الى الحكومة،او تريد القضاء على هده الطبقة المسكينة،الم ترى كيف تتخبط اوروبا و امريكا في ازمتها الاقتصادية والاجتماعية مند سنين بسب ارتفاع اثمنة المواد الطاقية،والتي اثرت على القدرة الشراءية حتى على الطبقة الوسطى الشيء الذي انعكس سلبيا على اقتصاد هده الدول وعلى اوضاع مواطنيها الاجتماعية ،رغم ما وصلت اليه هذه الدول من تقدم وازدهار في كل الميادين،اما مواطننا المسكين فمازال يسعى كل يوم وراء طرف خبز ان حصل عليه المسكين.وبارك علينا من الكذوب ،واش قادرين تجلب الاستتمارات للبلاد ،واش قادرين تقضيو على الفساد المثمتل في الرشوة واقتصاد الريح واش قادرين تخلقو فرص عمل للشباب،واش قادرين تشجعو المقاولات المنتجة،مقدرتوش قدموا استقالتكم

  • كامون
    الأحد 15 شتنبر 2013 - 17:01

    فعلا إنه تحليل في الصميم، لأول مرة بعد تفجر النقاش على صندوق المقاصة أجد خطابا علميا يشرح الأمور كما هي، و لا ينتقد فقط، بل يطرح الحلول.
    إن مخططات التصنيع البعيدة المدى هي الحل، و استرداد الثروة المنهوبة و ترشيد استعمالها المنتج للصالح العام.
    :كذا إعطاء الفرصة لقوى الشعب الحقيقية لتحكم على قاعدة الديمقراطية الحقة وليس بقواعد اللعبة المخزنية المفضوحة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة