أصدرت المحكمة الابتدائية الاجتماعية بالدار البيضاء، اليوم الإثنين، حكمها في قضية إجراء خبرة جينية لإثبات النسب، التي استأثرت باهتمام الرأي العام الوطني، وأضحت معروفة بقضية “ليلى والمحامي”.
وأصدرت المحكمة الاجتماعية حكما قضى بثبوت نسب الطفلة نور للمحامي، بعدما ظل ينفي علاقته بالمدعية التي قالت إن “الطفلة ابنة المحامي نتيجة علاقة بعد إجراء خطبة”.
واعتبر المحامي محمد الهيني، عضو دفاع ليلى التي طالبت بإثبات النسب، هذا الحكم “تاريخيا وطبق فيه القانون بشكل سليم لإثبات النسب وإرساء قواعد العدالة والإنصاف”.
وشدد المحامي الهيني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، على أن هذا الحكم اعتبرت من خلاله المحكمة أن العلاقة التي جمعت بين المحامي وليلى شرعية، ترتب عنها مولود، وبالتالي حكمت بثبوت النسب.
وزاد عضو هيئة الدفاع من الجانب المشتكي: “هذا أمر نشيد به، على اعتبار أنه يتماشى مع القوانين الجاري بها العمل والمواثيق الدولية”.
ولفت المتحدث نفسه الانتباه إلى أن المحكمة اعتمدت اجتهادا قضائيا لمحكمة النقض، يعتبر أن عدم الذهاب للمختبر قصد إجراء الخبرة الجينية بمثابة إقرار بالنسب، فيعامل الشخص بنقيض قصده.
وكان المحامي المشتكى به رفض الذهاب لمختبر الشرطة القضائية قصد إجراء الخبرة الجينية لإثبات النسب، ما دفع المحكمة إلى إنذاره؛ فيما قدمت النيابة العامة ملتمسًا بإثبات النسب.
وأثار هذا الملف جدلا واسعا بعدما ظلت الأم ليلى تقول إن المحامي بهيئة الدار البيضاء والد الطفلة نور، إذ أكدت طوال أطوار المحاكمة أنها تعرفت على المشتكى به، لتتطور علاقتهما، قبل أن تقرر مغادرة البلاد صوب تركيا إثر خلاف نشب بينهما، بيد أنها حسب روايتها عادت إلى أرض الوطن إثر اتصال شقيقة المحامي بها، تخبرها بعزمه خطبتها بعد خلاف مع زوجته؛ المحامية أيضا.
كما ذكرت المدعية أن الخطبة تمت بمنزلها بحضور والديها وإخوتها، حيث جرت تلاوة الفاتحة من طرف المحامي نفسه تأكيدا على الخطبة، كما عرف اليوم نفسه وضع خاتم الخطوبة.
في المقابل، تنفي زوجة المحامي ما تدعيه المشتكية ليلى، إذ أوردت في تصريح سابق لهسبريس أنه إثر خلاف مع زوجها، وخلال تواجده بمدينة مراكش في إطار عمل، سيلتقي بالفتاة المعنية، “ليدخل بعدها في دوامة لم يخرج منها إلى حدود اليوم”.
اخيرا بان الحق، هاد الحكم غادي رجع شي أحكام او قواعد فقهية او درائع غير متصلة بالواقع او زمان لي عايشين فيه بحال ديك القضية ديال (اختلاط الأنساب) دابا هادا عصر العلم او تكنولوجيا او العشوائية ما بقاتش ليها بلاصا ف وقتنا.
هذ الشخص لا يصلح ان يكون محاميا لسبب الافتراء والكذب وكان ينتقد الصحافة وانه مفترى عليه
لقد ظهر الحق وثبت ان المحامي كذاب اشر
لولا القضاء لتم الالتفاف على قضية ليلى وذهب نسب ابنها مع الريخ باش تعرف ان اغلب البواجدة ليس لهم لااخلاق ولامباديء استغلوا سداجتنا وارتقو الى المناصب وبدأوا يحصدون كل شيء حتى ولو كان بالجرم
هذا ليس إنصاف من طرف القضاء بل إنصاف من طرف عالم الجينات الذي أثبته .أما القضاء لولا هذا العالم لرماها إلى الكلاب خصوصا أن الخصم محامي .
شي عيالات الله يستر كيسحابو رجال تقاداو. خايفين راجل يمشي .هادي محامية يا حسرة. قالت ليك راجلي مسكين كان فمراكش وتلاقا مع واحد البنت ودخل معاها فدوامة مقدرش يخرج منها. واش هدا راجل بعدا لي مخليك ومسافر كيلعب مع دراري فمراكش؟
الغريب في الأمر أنه المشرع المغربي يرفض دائما علاقات خارج الزواج خصوصا انه لا يعترف بالخطوبة حتى لو كانت رسمية…المفروض أن يعاقب كلا الطرفين بعقوبة سجنية ذلك في اعترافهما بممارسة الجنس بطريقة غير شرعية حتى لو كانت بعد الخطوبة لاسيما أن المحامي متزوج من امرأة أخرى فالبنسبة لرأيي الشخصي يجب قبل الاعتراف بنسب الطفلة أن يعاقبا بتورطهما في علاقة غير شرعية
يحيا العدل . لقد نصف القضاء هده الضعيفة .من تاجر دين ونصاب . على السيد محامي الضحية أن يرفع دعوة من أجل النفقة و تعويضات التقاضي لأن هده السيدة لن تعد تتق في مثل هذه الذئاب. التي تنهش لحم الابرياء تحت غطاء ديني
اوا كاين اختبار الحمض النووي يديروه كيعطي النتيجة فساعة بلي هداك ولدك ولا لا وسدات مدام
قبل ان تقوم بءم القضاء اقرأ جيدا مضمون المقال
لم يتم اجراء الخبرة الجينية فعن اي عالم جيني تتحدث
لقد امتنت المحامي عن اجراء الخبرة والقضاء وبشجاعة اعتبر ذلك تملصا منه وعامله بنقيض قصده فالحق نسب البنت له
نحن دوما نقوم بانتقاد كل ما هو مغربي وطني
ليلى و الذئب حكاية انتصرت فيها ليلى وهزم فيها الذئب ولازالت تتكرر مع بني البشر
كيف لهذا الشخص أن يدعي على نفسه أنه محامي و يكذب وينكر ابنته ؟ كيف يعني شخص مهنته تقتضي منه أن يكون صادق يدافع عن الحق ، و هو أول من يخون العهد و يكذب و ينكر الحق لا حولة ولا قوة إلا بالله بصراحة هزلت
الحمد لله ظهر الحق وثبت نسب الصغيرة التي لا ذنب لها
الحق يعلو ولايعلا عليه. ظهر الحق وزهق الباطل. يجب التنويه بعدالتنا وقضائنا الذي أنصف هذه السيدة وابنتها.
لكي لا تتجدد مثل هاته القضية و اللتي لا تتعض الفتيات منها، اقول لهن الله يهديكم نحن لا نتزوج بالخطوبة ولا بورقة العرفي و لا اية حجة فارغة… نحن نتزوج بعقد قران، فرجاء منكن ان تحافضن على فروجكن الى ان تعقدوا و بعدها ديروا شغلكم ولو بدون عرس او معازم.
“العلم” لم يثبت اي شيء بل الحكم صدر بحجة رفض المدعى عليه(المحامي) رفض اجراء الخبرة ولم يتقدم للمختبر كي تجرى عليه الخبرة.الحكم بني على رفضه الخبرة وقد قضى بان الرفض يعني انه هو الاب البيولوجي للمولود.
مع كل الاحترام والتقدير للقضاء .أعتقد أنه من الواجب بعد إظهار الحق وازهاق الباطل .على المحكمة الموقرة توجيه التهمة للسيد المحامي بصفته رجل قانون .ومع ذالك يضلل القضاء هذه المدة كلها الشيء الذي خلق المتاعب للضحية ولاسرتها . ولكم واسع النظر شكرا هسبريس المناضلة منبر من لا منبر له.
لقد قطعت ليلى على نفسها انه اذا لم تتبث الخبرة انتماء الطفلة إلى المحامي تعدم ورفض الاب الأمتثال إلى القانون الذي هو حاميه ومدافع عنه فرفض إجراء الخبرة مما يثبت ان الطفلة ابنته قانونا وشرعا لان ما ذنبها ان تحرم من الابوة وهو قد مارس جنونه مع امها في ظروف كانت له مشاكل مع زوجته الله مع الحق والمظلوم
الحمد لله فرخت لهديك طفلة نور اتبات النسب ديالها خصوصا ان المحامية فاطمة الابراهيمي تجبرات و يسحاب لبها لحقاش هي حافضة القوانين غدير مبغات . و كنتمنى هدا يكون درس البنات متمشي مع الراجل حتى يكتب عليك راه فلاول غبكون زوين و حنين و فالاخر شوفو كيفاش كيتقلبو الوحدة تصبر حتى يكون كلشي قانوني على حقو و طريقو بلاماتزربو الي باغيك و نيتو زوينة راه غيتسناك مغديه حتى وحدة و الي خفيف اللهم يمشي من الاول .ليلى غلطات وما بني على باطل فهو باطل .ولكن الطفله من حقها نسبها و شكرا للقضاء لكان منصف
حتى يتم تأكيد ان المغرب بلد الحق و القانون ، واجب على الهيئة الوصية نبد هذا المحامي من سلك المحاماة و طرده لان لا ثقة فيه و كيف سيدافع على المظلوم و جيناته حاملة للظلم في حق اقرب الناس اليه و هو ابنه
الشكر والتقدير لقضائنا الذي اجتهد وخرج عن الألوف وأدخل العلم كعنصر حاسم في إثبات القضية أو نفيها . نعم امتنع المتهم عن إجراء الخبرة مما دفع القاضي بمعاملة الشخص النقيض قصده.
وشكرا لهيئة الدفاع التي اقتنعت بقضية ليلى ودافعت عنها إلى أن حققت النصر وأرجع الحق لصاحبته.
لو لم يكن هذا المحامي تم وضع علبه علامة استفهام كبيرة من الدولة لسبب أو لآخر لما صدر حكم لصالح تلك الفتاة المسكينة بإثبات نسب الطفل لمحامي أدى اليمين باحترام القانون وهو أول يخرقه ، هنالك إعداد كثيرة من الأطفال مجهولين النسب يرجع نسبهم الى شخصيات ذات نفوذ ولم تصدر أحكام مشابهة لمثل هذا الحكم بسبب نفوذ هذه الشخصيات في الدولة ، أغلب ملفات القضاياء تحفظ لفترة مؤقتة وتفتح لاحقا عندما يحين الوقت للنيل من أصحابها لأسباب تتعلق بتوجهات أو انتقاد سياسي أو اجتماعي ألخ تعارض سياسة الدولة ،إذن القانون دائما وابدا مرتبط باجندة سياسة تجاه المواطنين بحسب المكان والزمان.
هاد الحكم يشجع على الفساد لدار علاقة خارج نطاق الزواج ونتج حمل فدلك الولد يسمى ولد زنى
القضاء هو من نصف الضحية و ليس عالم الجينات…..المحامي المتابع في القضية رفض أن يقوم بالخبرة الجينية….و الحسم في القضية كان باجتهاد القضاء…المرجو قراءة المقال جيدا قبل التعليق….
يجب على المحكمة دائما إجراء خبرة جينية لإثبات النسب, سواءا اكانت هناك علاقة زواج ام لا, لان هناك كثير من الاطفال المغاربة محرومون من النسب, رغم انهم يعرفون اباءهم. ما ذنب هؤلاء الاطفال الابرياء?! الرجال ايضا عليهم تحمل مسؤولية علاقاتهم بالنساء و التحايل عليهن لاستغلالهن جنسيا
كثير من العادات والتقاليد جاءت لنا من ثقافة الغرب . لا علاقة لنا بها …
نحن المسلمين لنا دين وضوابط فيما يخص علاقة الرجال بالنساء. فالمرأة اما امك او اختك او.عمتك وزوجتك الخ… فكثير من المغاربة بسبب جهلهم بدينهم
يظن أنه إذا خطب امرأة يظن أنه زوجته والصحيح أنه غير ءالك.. فما زالت أجنبية ومحرمة عليه حتى يعقد عليها بضوابط المعروفة… لا يجوز بحال من الأحوال أن يخلو بها. وما خلى الرجل بامراة لاتحل له الا والشيطان ثالثهما والله المستعان.
ههه زوجة المحامي تتكلم بثقة كاملة وكأنها كانت متواجدة معهما في خلوتهما.
“يمكن لمجلس الهيئة ، أن يأمر بالتنفيذ المعجل لمقرر الإيقاف عن الممارسة ، أو التشطيب في حالة الإخلال الخطير بقواعد المهنة” قول القانون في مثل هذه الحالات
ما عرفتش علاش بعض الناس مكلخين واخا عندهم مستوى دراسي و قانوني لاباس به ’ السيد نتى عارف بلي اجتمعتي معها نمشي ا خويا ندير الخبرة الطبية adn بيني و بينها و يلا كان ولدي نسجلو و مريضنا ما عندو باس ’ و يلا بغيت نستمر معها نستمر ما بغيتش نعطيها الصائر ديل المولود و نحد المشاكل بلا شوهه ’ واش نتا مكلخ كا تكول ما بنتيش و كا ترفض الخبرة الجينية ’ هذا كافي لادانتك ’ و لا كاتبغيو الشهرة الخاوية ’ راك شوهتي سمعتك ’ حتى حد ما بقي يرسل عندك مراتو و لا ختو و لا بنتو
زوجة المحامي تصرفت بانانية كبيرة حيث حرضت وضغطت وشوهت وجعلت القضية قضية رأي عام.. ..الرجل على علاقة وأراد الزواج بزوجة ثانية ليجدد دماءه ويسعد نفسه فلماذا تمنعين اقامة شرع الله.. لماذا كل هذا العناد الفارغ..والمحامي الاب يعلم جيدا انه صاحب الفعلة وانه اب الطفلة .وفضل الانصياع لزوجته الاولى .المهم الطفلة طفلتك فكن رجلا و اعترف بها او اتركها وادي ماعليك من واجبات…
هذا كلام غير قانوني ولا يعتمد على اساس ، لان اعتماد مبدأ مفهوم المخالفة كما هو ثابت في الشرع وفي القانون الوضعي كذلك لا يعتمد في اثبات الجرائم والعقوبات ، بل يعتمد في اثبات الحقوق المدنية فقط . وهذا الذي تحدث عنه ذ. الهيني واعتمدته المحكمة اساسا للاجتهاد باطل ومردود قضاء وشرعا . ولذلك فالنسبة هنا باطلة واثباتها قضاء تجن وظلم فاحش .
ياربي يبعد على بناتنا و خوتاتنا بحال هاد الرجالة …………………………………………..
وكان المحامي المشتكى به رفض الذهاب لمختبر الشرطة القضائية قصد إجراء الخبرة الجينية لإثبات النسب. إذن الأمر بين
هذا المحامي وزوجته يجب شطبهم من هيئة المحامين لانهم ليسوا أهل للثقة وكذلك كل من آزرهم في غيهم وظلمهم من زملائهم.
هذا عمل جيد يدل على تطور القضاء في بلدنا،والمرجو من المحكمة انصاف ليلى في حق الحضانة و النفقة لأن المعني بالأمر مذخوله الشهري مرتفع
انا ما ماعرفتش: هاد زواج الفاتحة مرة مقبول. مرة ما مقبولش!!!!! والخطبة وعد بالزواج وليست زواجا!!! دابا هذا زواج فاتحة ولا خطبة وكان… ؟؟؟ اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض. ولاتخزنا يوم لقائك.
وهل هناك من عقوبة للمحامي الناكر.ومن يتحمل المصاريف الضخمة المصاحبة لهذه القضية،هل المحامي ام الشعب!!!؟
هاذ المحامي ليس بذكي، أفضح راسو وعاءلتو وامراتو و…والحل كان سهل مباشرة يعمل التحاليل DNA ويقنع زوجته بالتعدد واجمع واطوي ،
الرد على صاحب التعليق مهتم جدا اجل متفق معك شرعا لكن هذا بسبب انه ربما يحدث خطا لكن الخبرة الطبية لا تدع مجالا للشك او الخطا لهذا يجب الاعتراف بالنسب شرعا والدين قابل للتجديد في بعض الامور والله اعلم
الرد على مهتم جدا اولا عليك ان تسال عن سبب منع الشرع من نسب ابن الزنى الى والده بعدها ستعلم ان الخبرة الجينية تبطل هذا السبب والبتالي لا يكون هناك مانع من نسبه الى والده العلم لله ام انكم تقبلون بتجديد الدين فقط في الاومور التي تخدم مصالحكم رفع اسهمكم عند الغرب فرنسا و امريكا لكن عندما يتعلق الامر بالانسان صم بكم
هذ الشخص لا يصلح ان يكون محاميا ايعقل لرجل رمي فلدة الكبد
إن لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر لهم نسأل الله أم يحفظ هذا البلاد
قولوا يا معشر “القضاة” علانية لا ندين بالاسلام والاسلام لا يتماشى مع حياتكم ولا يخدم مصالحكم وأحكامه “الوحشية “لا تتماشى وحقو الانسان وقوانين الغرب(شريعتكم) ولا ترضي* ربكم* أمريكا
هذا المحامي فاقد للثقة منذ الآن. وغير مؤهل لممارسة المهنة ما دام كداب و نصاب ويريد استغلال سيدة ونكر فلذة كبده فماذا تنتظرون منه؟