قضت هيأة القضاء الجالس بالقاعة رقم 1 في المحكمة الابتدائية بتارودانت، مساء اليوم، بإدانة “أستاذ تارودانت” بالحبس عشرة أشهر، منها ستّة أشهر نافذة، وأربعة أشهر موقوفة التنفيذ.
وقضت هيأة الحكم أيضا في حق الأستاذ بأداء تعويض مادّي لفائدة الضحية، “التلميذة مريم. ض”، قدره 40000 درهم، وذلك في القضية التي عرفت بـ”تعنيف أستاذ لتلميذته”.
ومن المرتقب أن يستأنف دفاع الأستاذ الحكم الصادر عن ابتدائية تارودانت، بعد حكم الإدانة، التي أوردت مصادر هسبريس أن هيأة الحكم استندت على شهادات عدد من تلاميذ الأستاذ.
هكذا هيئ للملف و لمشروع تخريب المجتمع المغربي انطلاقا من ضرب رجل التعليم و جعله قابعا في غياهب ااحكرة و الظلم و التبعية.
Je pense que le professeur a des droits et des devoirs,
s'il est incapable de se contrôler face au comportement inapproprié à l'école de quelques élèves, la violence ça n'a jamais été une solution. il faut qu'il soit sanctionné, mais pour trouver une solution à ce phénomène " le non education de nos enfants" il faudra faire des stages ou des formations pour ces profs et sensibiliser les parents.
un prof au Maroc devient un métier à risque pour une simple raison, c'est que les élèves ne sont plus accompagnés par leur patents.
Ne touche mon prof…. Ne touche pas mon fils
حكم متوازن مع الجريمة فالاستاذ لا علاقة له بالتربية أما الاستاذة المدافعة عنه أقول لها انك تشاركينه العنف بحسب تصريحك فالعمف يولد العنف فأتعجب لأستاذ عنف تلميذة والاستاذة تدافع عنه بشراسة وتقول انها تخاف عن مهنتها وأقول اذا لم تمسكي أعصابك وتتحملي أولادنا ومسؤوليتك وتربحي رضى الله فباب المغادرة أوسع من كتفك فكفاكم عبثا فراتبكم أحسن من كثير من الموظفين وبلا بسالة فالعدالة هي الفاصل
تلك الاستاذة التي تدافع عن الاستاذ المعتدي بهذه الشراسة ..اتخيل لو كانت الطفلة ابنتها هل كانت ستتصرف بنفس الامر ؟
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
العنف مرفوض جملة وتفصيلا لكن على ما يبدو ان في هذا الحكم رسالة الى جميع الاساتذة …اذا صفعك التلميذ من الخد الايمن فاعطه الخذ الايسر …وحاول انجاح جميع التلاميذ بنقط مرتفعة جدا ربما يرضون عنك هم واهلهم.
آخر مسمار يدق في نعش المدرسة العمومية…
وداعا وطني …
شكرا للعدالة لانصافها الطفلة التي عنفها هذا الوحش الآدمي نتمنى من وزارة التربية والتعليم ان تعمل على عدم توظيف مثل هؤلاء الوحوش
قانون فوق الجميع ولا يظلم أحد لا يعرف لا استاذ ولا تلميذ ولا اي أحد عقوبة جد قليلة مقارنة بضرب في وجه تلميذة هذا الحكم عبارة اي استاذ لكي لا يتعدى على اي تلميذ القانون فوق الجميع ولا يحمي المغلفين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد.هدا الموضوع شيق جدا…《استاد يضرب فتاة لا يتجاوز عمرها 14عاما》إنها اهانة لمغربنا العزيز،لكن الأمن الوطني و الحمد لله قد حكم عليه ب10أشهر، وغرامة تبلغ قيمتها 400000DH،عقابا له.
ولدت مهنة التعليم لتربية الأطفال
لتحسينهم…
للعناية بهم…
وتعليمهم الكتابة…
القراءة…
الدراسة…
وليس،لضربهم،وإبكائهم،وجرح مشاعرهم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسبنا الله ونعم الوكيل .. الشهادات الطبية تؤكد أن الطفلة أصيبت بحساسية في العين + تم الإعتماد على شهادات تلاميذ لا يتجاوز سنهم 7 سنوات + الأستاذ ينفي ما نسب إليه .. مابقيت فاهما والووووو
أتأسف للحكم الصادر في حق الأستاذ لأنه قاس جدا لماذا لانصدر مثل تلك الأحكام على الأشخاص الذين يعتدون على الأساتذة؟
الحكومة الوصية فشلت فشلا دريعا في المنظومة التعليمية واصبحت تبحث عن مسببات تلسقها بالمعلم لتمويه الأسر على انها معهم . كان الله في عون كل معلم يريد أن يشتغل مع أبناء الشعب بضمير. من يقول ان هؤلاء الأطفال تمت توصيتهم من أجل الاطاحة بهذا المعلم لان العلامات على عيني الطفلة تدل على مرض وليس ضرب لان المعلم ليس ملاكما وعيني الطفلة تدل على أنها كانت في حلبة ملاكمة. الحمد لله تقاعدت والا اصبت بالجنون مع هذا الجيل الفاشل المخنث والأسر التي لا تقدر المسؤولية
حكم قليل في حق الأستاذ المجرم لك الله يا وطني
حسبنا الله ونعم الوكيل انا كأب ولدي ولدين احدهما في كلية الطب والاخر مهندس والحمد لله من نهار كايقراو وانا غادي جاي عند الاساتذة ديالهوم انقوليهم غيل ضرب الى بانت ليك التفلية والحمد لله كانت النتيجة
انا استغرب من بعض التعاليق التي تساند او تؤيد فعل لا تربوي للإستاد من له مشاكل او عقد نفسية يجب حرمانه من منصبه كيفما كان فمابلك بالأستاذ الذي تكون تكوين بيداغوجي. يجب على الدولة ان تتبنى المنهج التعليمي الإسباني وتزويد الأقسام بكاميرات المراقبة شأنها شأن الساحة ولي غلط يخلص
اذاكان الاستاذ قد عنف التلميذة او الطفلة بتلك الطريقة التي شاهدناها جميعا على المواقع التواصلية , فانه يستحق العقوبة التي اصدرتها المحكمة الابتدائية في حقه,ليكون عبرة للاخرين ,لان اثر التعنيف سيكون له عواقب وخيمة على نفسية التلميذة ,ونتمنى الا تتكرر مثل هذه الممارسات ,
الفاعلة الجمعوية تستنكر ما يقع للأطفال بمدارس العالم القروي،وكأن هذه المدارس أصبحت محلات جزارة وليست مؤسسات تربوية!!نقول للفاعلة إذا كان الأستلذ مذنبا،فإنه يستحق أكثر من هذا الحكم،كيف لا والتعنيف مرفوض،ولكن يجب تحري الحذر. اختيار الكلمات الصائبة،لأن المسماة فاعلة جمعوية تحمل الأساتذة بالعالم القروي ما لا يتحملونه،هذا الحادث إن كان الأستاذ مذنبا فبه بالفعل، فهو معزول ولا يجب تعميم الحكم بشكل سوداوي من أجل البحث عن البوز للجمعية،نحن لدينا ثقة مطلقة في قضائنا والمحكمة أصدرت حكمها وهناك استئناف في الطريق،ولا أعتقد أن الفاعلة الجمعوية ملمة بالقانون،ويظهر ذلك جليا من خلال كلامها الذي ينم عن ضعف مستواها الثقافي…أساتذتنا على الراس والعين،المجدون المخلصون الحكماء اللطفاء الىحماء بأطفالنا أقصد،وإن كان البعض منهم لا يستحق حتى كلمة مربي،فلا يجب أن نبخس عمل المجدين منهم ونحط من كرامتهم بهذا الشكل…الكلام موجه للسيدة الفاعلة الجمعوية المحترمة،ويجب التأكيد مرة أخرى أنه إذا ثبت أن الأستاذ مذنب بحق،فيجب الحكم عليه بأكثر من عشرة أشهر لأن حالة الطفلة تقتضي ذلك،والحكم الأول والأخير للقضاء طبعا…..
في الحقيقة المحكمة كانت رحيمة بهذا الاستاذ المعتدي على هذه الطفلة البريئة و أصلا كذب في شهادته حيث قال بأن أمها هي التي عنفتها لكن شهادات التلاميذ أظهرت الحقيقة والحمد لله
الى عندو شي عقدة مايجيبهاش على التلاميذ يمشي يداوي راسو
وما أثار انتباهي طريقة كلام الاستاذة ماعرفتش كيفاش هادي كاتقري فالقسم بصراحة خاص هؤلاء الذين يسمون أنفسهم مربين تكوين في علم النفس وعلم الاجتماع ودراسة سيكولوجية الطفل وتحية خالصة لنساء ورجال التعليم المناضلين الاوفياء .
يجب ان يكون اختبار نفسي لهؤلاء المرضى من المعلمين …
الفئة التي اتكلم عنها مريضة بما يكفي لتبدي قوتها المكبوتة على طفل بريء خائف … فالمعلم هو من يحببك في الدراسة او انه يجعلها زوجة ابيك الظالمة …
أنادي هنا للقيام باختبارات نفسانية للمعلمين و الأساتدة المستقبليين للحد من مكبوتين يتجبرون على اطفال لا حول لهم و لا قوة …
لو كان و أن عملتها مع ابني فالله وحده يعلم ما كان سيحدث لك …
تقبلوا مروري و تحية للمعلمين ممن حببونا في التعليم و لا عزاء للمرضى النفسانيين …
واين الخبرة التي كانوا يقولون أنها برات الاستاد وان الطبيب يقول لا أثر للضرب وانها حساسية
إن كنت تستنكرين ما يقع لاطفالكم فنحن كرجال ونساء التعليم نستنكر من عدم تربيتكم لاطفالكم الذين ترسلونهم للمدرسه من اجل ان ترتاحوا من صداعهم لا اقل ولا اكثر
ما فهمتش انا هادوك اللي كايدافعو على الاستاذ، واش كاتديرو لينا الشانتاج بالوظيفة ديالكم اللي كاتخلصو عليها ، اذا بصح تبث في حقه انه هو من قام بتعنيف تلك الفتاة بتلك الطريقة فانا اطلب ان يتم تسليمه لمصحة للامراض العقلية. ماشي غير اجي و بدا تقري وتصلخ فولاد الناس ، التعليم كايخصو ناس فالمستوى يكونو عارفين البسيكولوجية ديال الطفل .
……نتمنى من الفاعلة الجمعوية أن تستنكر أيضا ما يقع لأساتذتنا بشكل يومي من مضايقات وتعنيف من طرف بعض التلاميذ المشاغبين، وهم قلة طبعا…..نحن ضد التعنيف،أستاذ~تلميذ أو تلميذ~أستاذ….،لتبقى المؤسسة التعليمية تؤدي واجبها النبيل،التربوي والتعليمي والأخلاقي خدمة للمجتمع…..
اتمنى ان يؤذب القضاء اشباه الاساتذة فأغلبهم دون مستوى
لنفرض أن الأستاذ ضرب بالفعل، فمن منا لم يعنفه أستاذه، والحمد لله أتولى منصبا ساميا، ومستعد أن أقبل يد كل من علمني …
الى رقم 11 الغرامة هي 40000 درهم
يبدخو ان أصحاب التعليم دخلو بكثافة في التعليقات وهته مسألة عادية لأنهم يتبعون مصالحهم وتتبع الشادة والفادك دون الاعتراف بان هناك خلل مذالك من بعض رجال التعليم
الله اهدي ما خلق الدفاع عن الباطر رديلة
الاستادة التي تصرخ بهده الطريقة دفاعا عن الاستاذ اقول لها لو كانت هده التلميدة ابنتك و عنفت مادا سيكون ردك هل ستدافعين على الاستاذ بهده الطريقة انت اصلا منفعلة و لا يحق لك التدريس لا تنسي بان الاستاد في اول التحقيق اتهم اب و ام التلميد بانهم كانو وراء التعنيف مع احترامي للاساتذة الذين يبدون كل ما في وسعهم من اجل ابناءنا
باقا كتخلعي بعصبيتك التلاميذ الله يعطين وجهك ما شفتيش وجه هذيك التلميذة حرام عليكم لي عرف رسو عصابي يبعد من التعليم هذا عيب ولادنا امانة في رقبتكم
* بالفعل ، فهي محكمة موقرة ، لأنها حكمت على المتهم بالغرامة
و الحبس و أعفته من أداء اليمين . لأن المعروف في عرف المغاربة
هو :" تحلفي وتغرمي وتمشي للحبس " هذا بعدا تعفى من القسم .
* و كما يقول المثل : " إيوا آش غاد ديري ، تشوفي حتى تعياي و تشربي الشراب "
السي حسن حلل فلوسك ياصديقي الاسرة المغربية تكابد وترسل أبنائها إليكم وادا لم يعجبك أداء مهامك فالباب يجرج جبل فلا تلوم الاباء والكل مسؤول والدولة يكلفها أجركم الملايير من السنتينات أكثر من الموضفين اليافعين وانتم الاجازات بالجملة ولكن بكائكم معروف فآتقو الله ولا اشجعو العنف والتملص والعجرفة وأيام زمان مان المعلم همة وشأن وعزة ونية أما اليوم الاكثر منكم يلجأ لالتعليم من أجل الاجر الا
فآتقو الله في هذا الجيل
حكم كهذا سيكون له وقع إيجابي على المجتمع التعليمي ويجبر بعض الأساتذة على التفكير مليا قبل مد اليد على طفل بعد الآن. حقيقة مع ضغوطات الحياة حتى أنا عندما أنفعل أمد يدي أحيانا على أولادي بعنف الله يسمح لي لكن أن تنفس غضبك على ولاد الناس غبر مقبول. ارجو أن لا ترتكب محكمة الإستأناف خطأ جسيما وتخفف هذا الحكم فهو قليل أصلا فلتتحمل مسؤوليتها أمام الرأي العام. تحياتي للمحكمة الابتدائية
تعنيف التلاميذ موجود في المغرب بل بكل بشاعة من طرف بعض المعلمين اوالاساتذة الحمد لله انهم قلة. لا ولن انسى كيف كان يتعامل معنا احد المعلمبن في الصف الابتدائي بالمسطرة الحديدية والعقوبات الجماعية وووو
كان بالأحرى التسامح بين الأطراف عوض قسوة في الحكم و إحداث شرخ في المدرسة العمومية، كان في السابق الأستاذ دائم الاحترام في وسطه الآن سيصبح الكل ينتظر هفوة بسيطة ليقاضي الأستاذ..تحية لكل من علمني و لكل الأساتذة ممن درسونا بالمدرسة العمومية
كنا سمعنا تصريح الاستاذ سابقا أن البنت عنفت في البيت إذن هل شهادة أطفال كانت بسبب مشادة الأستاذ مع التلميذة وعندما ذهبت عند أمها ضربتها ووجدت الفرصة في الصاقها في الاستاذ هذا فقط افتراض فنحن الحمد لله كان الاستاذ كيضرب حتى يشبع ودبا كنتفكرهم كنقول الله يرحم ليهم الوالدين حيت كان عزيز علينا أستاذ لي يدخل ويبدا يهدر فلمغامرات والنكت ويفتي عليك الدرس وتصوني الله يعاون..
انا ماشي مع الاستاذ لكن في الاستئناف نتمنى أن تكون هناك خيوط إذا كان فعلا الاستاذ بريئ لكن إذا كان فعلا هو من عنفها الله يغرقلوا الشقف…
أنا لا أدافع عن الاستاذ فهو يستحق العقوبة إذا ضرب التلميذة بهذه الصورة البشعة لكن أريد توجيه بعض التساؤلات للفاعلة الجمعوية والحقوقية أين أنتم من مقتل أب الأستاذة المتعاقدة بأسفي يامنافيقين ؟أينكم من إطلاق صراح دانيال مغتصب أطفال المغرب؟ أينكم من العنف الممارسة على الأساتذة يوميا من طرف المشرملين وغيرهم ولا غير الاستاذ لمجرم بلادنا لماذا هذا التمييز والميزاجية في تطبيق القانون
رحم الله أبائنا وفقهائنا وأساذتنا علمونا بالضرب والعصى وعلمونا معنا الحياة ونعمة التربية.اما اليوم فلا الاباء ولا الاساتذة يضربون والنتيجة أولاد مكلخون انانيون إنتهازيون فضاعت التربية وضاع العلم.
لو وقع مثل هذا العنف ضد الأطفال في اوروبا ، لكانت العقوبة 10 سنوات وغرامة ، هذا وحش وليس مربي وﻻ يسانده اﻻ الوحوش !! كفاكم من تخراج العنين!!
الى رقم16 اب لولدين . ساقول لك يا سيدي انك جد محق لو كان الناس كلهم هكدا لما وصلنا الى مهزلة القسم. ساقول لك بكل افتخار انني عنفت من طرف الاساتدة من صغري حتى كبرت واليوم اقف اجلاجا لارواحهم واتمنى من العلي القدير ان يسكنهم فسيح جنانه لان فضلهم كان علي كبيرا وانا بتقاعد والحمد لله جد مريح اي خارج السلم و بمعنويات كبيرة .اليوم من يخلق الحالة النفسية لابناء هم الوالدين.
مبقيتي تفهم والو في هد لبلاد إلا كان استاد تابة عليه تهمه راه غياخد لجزاء ديالو اما شي حاجة خرا لعلم لله
كارتة هاذ الأساتذة مرضى نفسانيين… حكم مخفف ولعبرة لبقية المنحرفين.
الله يسمح لبعض الأساتذة والفقهاء، لم يفقهون في التعليم شيء وكيف التعامل مع تلميد ولبحث عن طرق لكي يفهمون الأطفال وليس تعنفهم.
الشيء الوحيد الذي اعلمه هو انهم لا يوجد لهم صبر لشرح اي شيء الا ضرب، وكنت ارى تلاميد يعملونهم بحب واحترام كانه في نفس عمره ومعرفته. وربما هنا يوجد كرم على المثل : المعلم والطبيب كلاهما لا ينفعان اذا لم يكرما…
يستحق عام ونصف قتل التلميدة بالعصا بحال لي مضارب مع الكيك بوكسينغ هدا وحش ادمي وليس بمعلم .تحياتي للمعلمين والمعلمات الاوفياء
حفاظا على هيبة المعلم والمهنة كان بالإمكان عقابه بطريقة لبقة ولائقة كأجباره مثلا على العمل لمدة معينة لفائدة الصالح العام دون أجر. فكيفما كان الحال فهذا المعلم لم يختلس، لم يقتل ، لم ينهب ولم يغتصب. أظن أن سلب الحرية في مثل هكذا قضايا مجانب للصواب والله أعلم.
نعبر عن اشمئزازنا وغضبنا تجاه هدا الحكم الدي تنعدم فيه روح التبصر ولم ياخد بحقيقة الجرم الدي ارتكبه هدا المخلوق تجاه تلك الطفلة .
نحن زرنا تلك الطفلة وعائلتها بدوار توريرت اقليم تارودانت واطلعنا على وضعيتها الجسدية والنفسية والمعيشية واطلعنا على تشخيص حالتها من طرف الاطباء المختصين ووجدنا انها تعاني من نزيف دموي في المخ وهدا ستكون له عواقب وخيمة على صحتها مستقبلا ادا لم يتم معالجتها في اقرب الاجال فربما تصاب بشلل نصفي .
وبما أن عائلة هده الطفلة في وضعية هشاشة فادن واجب والزامي جبر ضررها والتعويض الدي قضت به المحكمة لا يفيد في شئ مقارنة بما أنفقته وستنفقه عائلتها لتدارك الوضع قبل فوات الاوان .
ننبه رجال ونساء التعليم ان مهنتهم هي التربية والتعليم وليس الملاكمة والجلد ,وخصوصا مع هدا الجيل الضعيف من كل النواحي .
إلى صاحب تعليق رقم 40 انت خويا تقارن ما لايمكن مقارنته في أوربا هذا شي ما كيوقعش علاش لأن معظم التلاميذ ينحدرون من وسط اجتماعي واقتصادي جيد عكس المغرب الهشاشة وانعدام التربية التلاميذ مراض نفسانيين والاستاذ يعاني من عدة مشاكل الاكتضاض كيلقى مشكل غير باش يضبط 45 في القسم وخاصة إذا كانو كبار ضعف التكوين ضعف الأجور غياب التأطير انتقاص من قيمته الاستاذ العنف وزيد وزيد هذا شي كامل المسؤول الأول هي الدولة ورغم ذلك فالوضع الاقتصادي والاجتماعي يزداد سوء والدولة راه ما مسوقاش لا لتعليم لا صحة
خلاصة القول هو ما قاله محامي من هيئة الدفاع على لسان المتهم : " أيها الاستاذ قبل أن تحزم حقائبك متوجها إلى المدرسة تعلم أولا كيف تحمي نفسك من السجن قبل أن تحميهم من الجهل".
أنا أرى أن العنف أو التعنيف مرفوض تماما خاصة في مجال التعليم، أما بالنسبة لهذا "المعلم"ما دامت أن المحكمة تبتت تورطه فله الجزاء والعبرة لزملاءه وندعو الله سبحانه لتلك الطفوله بالشفاء العاجل باذن الله وأن تنسى سريعاً هذا الحدث لكي لا تتأثر به في حياتها مستقبلا.
الى اسرة التعليم : لما ذا الوصول الى مثل هذه الحالة ؟ عرفتم الآن ان ثمن الغيرة على هذا البلد باهض . أدوا الواجب !!!!!
البعض يتلذذ بتعذيب الآخرين إرضاء لعقد نفسية متجذرة فيه منذ نعومة أظافره، فيدفع هؤلاء الثمن غاليا أمام صمت فئة أخرى على هذه الانتهاكات، ولى زمن التقديس وأصبحت المحاسبة هي الحل لوقف وكسر جدار هذا السكوت المريع.
يبدو أن المسؤولين على التربية والتعليم نجحوا في إذكاء الحقد لدى الأسر تجاه المدرسين والمدرسات. بعض المعلقين يلومون الأستاذ كأنهم شاهدوا ما وقع. ما يدل على الأحكام المسبقة السلبية على أطر التعليم. هؤلاء المعلقون لا يعترفون بأن المربي يشبه الفنان، كلاهما معرض للانفعال. طبعا لست مع العنف، لكن ٤٥ تلميذا غالبيتهم ترعرعوا وسط أسر استقلت من مسؤوليتها، لا يفهمون إلا لغة العنف، سيؤثر على مزاج المدرس، وسينفعل رغما عنه… الخلاصة، لا أنصح الشباب بمزاولة مهنة التعليم….
بعد قراءة التعليقات لاحظت بأن بزاف الأشخاص هاجمو الأستاذ بدون رحمة و لا شفقة و كأنهم كانو شاهدين…لنفرض أن الأستاذ قام فعلا بهاد الفعل واش فنظركم كان قاصد و لا تايكره الطفلة أكيد لا ،حيت كلنا كلينا العصا باش حفظنا جدول الضرب..و الأساتذة لي كانو كايتعصبو و تايضربو هما لي كايقرو بنيتهم و باغين مصلحتنا أما لي تابقاو جالسين فالمكتب ويضحكو لنا مكانوش مسوقين لمصلحتنا كيتسناو غير فوفاش يوصل الوقت و يخرجو..أنا ماشي مع العنف و لكن نكونو واقعيين راه كلنا كنتعصبو على أطفالنا و كنضربوهم، و لو كنت فمكان والدي هاد الطفلة كنت غنسامح الأستاذ حيت البنت الحمد لله ما وقع لها والو كتشوف كاتهضر كاتمشى…أما بمعاقبة الأستاذ راه غايحيد العنف اه و لكن التلاميذ غيضسارو و الأساتذة مبقاوش غيتسوقو لي بغا يقرا يقرا و لي مبغاش لهلا يقريه …
il doit travailler au commissariat pas dans une ecole.
مريم.. لأنها طفلة صغيرة ولأن أباها ليس سوى راعي غنم وأمها لا حول ولا قوة لها، أبى البعض إلا أن ينصر الأستاذ المدان إبتدائيا بالحبس النافذ بتارودانت وأن يشكك في نزاهة القضاء بعد أن شكك في مصداقية الصحفيين الذين تناولوا القضية في مواقعهم الإخبارية بحياد تام واحترام لقرينة البراءة، وبعد التهجم أيضا على الطفلة وأسرتها من خلال نشر صورها وكتابة عبارات مسيئة لها وتوزيعها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تعتبر أيضا جريمة يعاقب عليها القانون.
من سيحمي فلذات أكبادنا إذا في حال تعرضوا لمثل هذه الاعتداءات المرفوضة؟ وهل سيرضى "البعض" بأن يعنَّف أبناؤهم بهذه الطريقة المشينة أم أنهم سينتفضون؟
دائما نسمع تلاميذ صفعوا أساتذة ضربوهم شتموهم ولا أعضاء جمعويين تكلموا عن هذه الظاهرة التي تفشت.كم ضربنا ضربا قاسبا من طرف اساتذتنا ورغم ذلك نحبهم لأنهم ارادوا مصلحتنا. والحمد لله كان المستوى متفوق.
واش عارف بأن المحكمة المنتمية لوزارة العدل هي التي تصدر الأحكام وليس الأمني الوطني.
أرى ان 98% ,من التعليقات هنا غير منصفة
ندمت بعد قضائي لسنوات عديدة في ميدان التعليم اختيار هذه المهنة الشريفة في بلد يغلفه الجهل ويسوده الجهلة. فأغلب الفاشلين أصبحوا يغتنمون كل فرصة للتهجم على رجل التعليم وكأنه المسؤول عن فشلهم وتأزم وضع بلدهم مع العلم ان الخير فيهم لم يفلح في تربية أبنائه. اه كم ندمت على اختياري هذه المهنة في بلد اغلب مواطنيه جهلة لايفقهون شيئا
ردا على صاحب التعليق رقم 5
هل تريد أن يدفع لك المدير او الأستاذ ؟ كان عليك أن تطالب حصاد الذي اشتغلت في عهده ، انا دعواتك على أسرة التعليم فلا تساوي عند الله شيئا
إلى هؤلاء الذين يدافعون على الاستاذ أقول لهم انتم بحاجة لعلاج نفسي و تقويم عاجل راكم غير متوازنين عقليا مع الاسف. ليس لديكم حتى القدرة على التمييز بين الخطأ و الصواب.
بلدان العالم كلها كاتقري ولادها بلا صداع بلا عنف بلا مشاكل، احترام متبادل، إلا هاد البلد العجيب، و يا ريت لو كانت شي فائدة. ما الهدف من تعنيف التلاميذ سوى زرع الخوف فيهم، دابا زعما ايلا شرحتي للواحد الحاجة ما غديش يفهمها و فاش ضربو غادي يولي يفهمها يا سبحان الله.
ما يقع اليوم لا يبشر بالخير ابدا .انا ضد هدا الحكم .كاد المعلم ان يكون رسولا دعونا من تشويه سمعة المعلم فما يقع في المؤسسات التعليمية اليوم من حرية مطلقة للتلميد يهدد حياة الأطر التربوية لنكن واقعيين التعليم اساس كل شئ
رغم كلما قيل ورغم الحكم فان الاستاذ يبقى انسان يمكنه الخطء.. لان هده المهنة وعن تجربة وممارسة هي مهنة الأعصاب…
فرح كثير من أصحاب التعاليق بالحكم…واستهزء الكثير بالمعلم …وتعجب الكثير من الحادثة وكان المعلم ملاك لا يخطئ …
لكن يجب على الاباء ان لا ينسوا ان اطفالهم يقضون مع الاستاذ اكثر ممايقضونه من الوقت معهم..وان لا ينسوا انهم يدفعون باطفالهم المدللين الى تجريدهم من قيم كثيرة تجعلهم مستقبلا عرضة لجنوجهم ليصبحوا عاقين…وسوف يرون منهم سلوكات من قبيل العصيان والعنف ضدهم وكل الاسرة نتيجة لتطاولهم على من يربي ويعلم وسحل دوره واستصغاره امام الابناء وسبه وشتمه وتعنيفه وما الى دلك مما تتعرض له شغيلة مهنة الأعصاب اليوم …وان غدا لناظره قريب…وسوف يجنون ثمار ما غرسوا في اطفالهم…
صاحبنا كاد أن يكون ملاكما، حظه العاثر رمى به في حلبة التدريس.
من الآن فصاعدا ٠٠٠ لاضرب ٠٠٠٠ لا عقوبة ٠٠٠ لا لبدل مجهود مضاعف لكي أتعصب وأفقد وعيي حبآ وغيرة على تلامذتي الذين ربما يصبحون يومآ ما أعذائي …. لا ثقة في تلامذتي وأوليائهم ولافي ٠٠٠٠وفي٠٠٠٠لأن الكل حاقد على رجل التعليم٠٠٠رجل التعليم أصبح عدو المجتمع .
الاستاذة لكتغوات لها نضرة عدوانية
معالم الظلم واضحة في محاكمة هذا الاستاذ
لا عليك يا طفلتي
ستكبرين وتجدين مهنة التعليم تنتظرك وستتجرعين نفس الجرعة التي اسقيتها معلمك ومن يعلم؟
بداية انا ضد العنف اي كان مصدره لكن الظروف التي يعيشها المدرس في العالم القروي هي مأساة فمعظم الاسر لا تدعم ابناءها في البيت فالعبء يبقى على الاستاذ فقط فالتلميذ في المرحلة الاعدادية لا يجيد القراءة لان هناك من ضغط على المدرس للنفخ في النقط استجابة للخريطة المدرسية لهذه الاسباب بعض المدرسين يفقدون اعصابهم عكس كثير من رجال التعليم الدين فهموا الدرس واصبح همهم الدروس الخصوصية ووضعوا ضميرهم جانبا ما اخافه ان يكون هذا الحكم رصاصة الرحمة لما تبقى من ضمائر حية على قلتها فالضمير المهني هو الاساس وليس المفتش او الادارة التربوية وعلى كل مدرس تجنب الضرب واشعار الادارة باي علامة عنف بدت على اي تلميذ
عدد كبير من رجال التعليم يتضامنون مع المعلم واش أنا أحلم يحبدون العنف ويضطهدون الفقراء وينعتون آبائهم بالفشلة ماهاك الفكر هته العجرفة إذا أصبحتم ملشيات تعليمية عنيفة. إوا عملاتها الراحة وفلوس السايبة إوا الله إرحم الضمير المهني وبالطبع لا أعمم ولكن ثقافة جلهم ولو كانو في دولة متقدمة وبأفكارهم هته لن يستطيعو حتى تعنيف أينائهم. اوا بدلو العقلية راه عدد كبير من الموضفين راتبكم يضاعفه وخدامين بصمت ويتضامنون مع الحق
بزاف على هاد القباحة
أستغرب قيك ياصديقي انها لم تشتكي بل عيناها المزرقة هي اللتيتشتكي وأهلها خافو عليها
وإذا كبرت وضاقت محنة التعليم وعدراتو حيت ضربها إذا بناقص من التعليم ومن الوضيفات كلهم
وتا وعاو أصاحبي راه حرم هداك ماشي ضرب. وهو غي القمع خاصو إتطرد. ولن أعتذر عاد الثقافة مكايناش عندهم لانهم عنيدين في الحوار وفي راتبهم
يا حسرتاه اصبحنا نرى أساتذة يشكلون عصابات تدافع عن بعضها البعض عوض الوقوف الى جانب الحق .. هذا الاستاذ بين قوسين يستحق عقوبة اكثر من هذه فهناك اشباه الاساتذة والمعلمون يقومون بجرائم فضيعة اغتصابات واعتداءات وتحرش فانا درست عند معلمين والله العظيم لا اجد لقب يناسبهم سوى لقب مريض نفسي فكم من تلميذ اصبح مريض بسببهم واصبح يكره الدراسة وكانو سبب في الهدر المدرسي للكثير من التلاميذ . واتعجب لمن يقول ان العنف هو الوسيلة للتعلم وهذا فقط في عقول المرضى من دول العالم الثالث .. انظروا الى الغرب كيف يتعاملون مع تلاميذهم وكيف يدرسونهم واتحدى اي شخص هنا ان ياتي لي بمدرسة في الدول المتقدمة تعتمد على العنف !! راه والله ثم والله الى حصلوه غير سب شي تلميذ عمرو يحلم يقري مزال .. اما هنا فالمغرب التعليم مشا فحالو .. ورغم كل هذا احيي بعض المعلمين والاساتذة المحسوبين على رؤوس الاصابع لي قريت عندهوم وكانو فعلا اساتذة اما البقية لهلا يرحمهم
مرة صفع أستاذ بثانوية ابني قرب بيته الذي كان يشتغل في بناءه. فكان ابني على دراجة و أصدقاءه أحسوا بالعطش فهرع الاستاد المنكوب لابني و صفعه صفعة من أشد الصفعات في هدا الكون بالرغم من انني كنت اشتغل بنفس الثانوية. هذا الاستاذ المشؤوم أكرهه لحد الان. بالرغم من مرور عشرين سنة على الواقعة. ابني كان وديعا مند رضاعتهو كان عمره آنذاك اقل من عشر سنوات. جننت و طلبت منه ليروج لأبية ليقدم شكاية لوكيل الملك. التقى بِنَا في السوق و أعطى ابني 10 دراهم يا للمستوى الهزيل. اهذا اب مربي او جلاب. يا للبخل و انحطاط السلوك.
بعد اطلاعي على كل التعاليق الواردة لاحظت ان اغلبها تقف مع الدي يمتهن التدريس ,ولا جرم ان اصحاب هده التعاليق يشتركون مع المدان في نفس المهنة ,وبالرغم من كل الدلائل التي تدين هدا المعلم يأبى البعض االا ان يقفز على الواقع ونكران كل الحقائق وبالرغم ان الحكم بعيد كل البعد عن انصاف تلك الطفلة ,تأبى هاته المخلوقات الا ان تفضح نفسها بفسها بدون دراية .
فنحن نقول لهم مالهدا القوم لا يكادون يفقهون حديثا.
اتظنون انكم فوق القانون ؟وان ولائكم للنقابات ولا غير ؟
مهنة التعليم مهنة ككل المهن التي لها نظام يحكم العاملين بهدا القطاع ,وما ارتكبه هدا المعلم في حق تلك الطفلة تعتبر جنحة تلبسية يسري عليها القانون الجنائي ,ويجب على الوزارة الوصية تطبيق القانون المنطم للقطاع بفصل هدا المعلم عن التعليم بصفة نهائية نظرا لارتكابه خطأ مهنيا فادحا .
هدا هو المنطق ,وكفى من الديماغوجية واهتموا بالبيداكوجيا ,احسن لكم ولمن تتحملون مسؤولية تربيتهم وتعليمهم .
ونحن نقول لا فضل لاي مخلوق ايا كان وكيفما كان على مخوق آخر الا بما شاء الخالق عز وجل .
مهما كانت الاسباب لا يمكن لمعلم أن يضرب تلميذه هناك وسائل شتى لتقويمه مثال : أن يزور المعلم التلميذ في بيته …..للاسف هناك رتابة وعدم تجديد لمهنة التعليم والتعلم عند شريحة كبيرة في المجتمع احيانا يحتاج البالغ للتعلم اكثر من القاصر.ندعو الله الخير والسداد لكل معلم.
الضحية هم أطفال المستقبل وفلداة اكبادنا ومستوى التعليم متدني والتحصيل ضعيف و مظاهر العنف تزداد المجتمع هو الخاسر الاكبر
من نصدق التقرير الطبي ام التلاميذ الاباء
يجب وضع حاجز زجاجي و شباكي بين الاستاذ و التلميذ كي لا يؤذذى هو ايضا من طرف تلاميذ ته فكم من استاذ يعاني بسبب استهتار التلاميذ وعاداءهم الشديدة له والاعتداء المعنوي و المادي عليه و صدقت استاذة لما قالت التعليم ما بقا بيمشي ليه غير لي بجوع لك الله يا استاذنا العزيز
لا كان فعلا بصح ضربها راه 10 أشهر قليلة فحقو تانا عانيت من العنف فالإبتدائي
اكيد ان نسبة كبيرة لن ترضى عن هذا الحكم لانها ربما ترى ان الاعدام قليل في حقه على اعتبار ان الاستاذ اصبح ذلك الحائط القصير الذي والشماعة التي يعلق عليها الجميع اخطاءه….وهنا اتساءل لماذا لم ننتفض ونطالب باقصى العقوبة في حق احد وزراء التعليم السابقين الذي اهان تلميذة داخل القسم وقال لها …انتي خصك غي الراجل …حتى اصبحت اضحوكة وسبب لها عقد نفسية خطيرة….حرام الكيل بمكياليين …القانون ينبغي ان يطبق على الجميع!!
لا حياء ولا إنسانية في أشخاص مفروض أنهم مربو أجيال!!!
لا هم لأغلب هؤلاء إلا نهاية الشهر حين يقبضون الأجرة من أموال الشعب ولا تعليم ولا تربية ولكن الإعتداء بالضرب و الشتم والإهانة على الأبناء والبنات الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم.
كل من لديه عقدة من الاساتذة فهو كان كسولا و من الممكن الان عاطل عن العمل او مواطن مخزني …لا يعرف اهداف المخزن ..المهم ابحث عن عمل
ضرب الاستاذ للتلميدة بهذا الشكل خطأ مهني فادح ولكن غير مقصود ولهذا أضن ان الحكم عليه بالسجن أيضا حكم قاس في حقه الغرامة نعم والفصل من مهنة التعليم كافيان.
السلام عليكم و رحمة الله تعاللى و بركاته .تحية كبيرة لكل رجال و نساء التعليم.يبدو الحقد و الغل واضحا من تعليقات الأغلبية ضد المدرسة و الأساتذة .و هم يجهلون جهلا يقينا أن هده القضية هي لدر الرماد في الأعين و تشتيت الانتباه نحو موضوع لولا تضخيمه بهده الطريقة لأسباب خبيثة لما علم به أحد.تريدون مجتمعا صالحا و أنتم تصدقون صبيانا و تكذبون الأستاذ رغم الخبرة الطبية (طارت ولو معزة) .هده القضية ستكون لها عواقب وخيمة على منظومة التربية و التعليم .سيتجرأ السفهاء و الرويبضة على الأساتذة . و ستكون النتيجة =غولو العام زين و لي بغا يقرا يقرا و اللي ما بغش خليه وأنا مالي. و سندفع جميعا ضريبة هدا الغباء بعد أن تصبح المدرسة العمومية تحارب الأمية فقط. من منكم يا آباء لا يضرب ابنه او بنته ؟
لا أفهم إذا كان هذا الهجوم الهائل في التعليقات من ظنا منهم أنهم فوق القانون أو يعتبرون أنفسم ملائكة فوق الأرض فهذا خطير جدا تعنيف التلاميذ أمر مرفوض!
القضية غامضة جدا وغير مفهومة ….الخبرة الطبية نفت قضية الضرب ….الاستاذ ينكر …العائلة تؤكد الضرب….اظن انه من المستبعد ان يكون ضرب الاستاذ هو الذي سبب لها تلك الكدمات المخيفة وان الامر له علاقة بمرض او سبب اخر تصادف مع واقعة الضرب ….اللهم اذا كان قد ضربها بدر هاري بلكمتين قويتين الى العينين!!!
في هد الوقت خاص الدولة تخوصص التعليم اللي عندو يقري ولادو للي ماعندوش يديهم للزنقة.لا افهم لماذا هذا الكره والحقد على لرجال التعليم .اي قطاع ضروري يكونو فيه اشخاص ناقصين مسؤولية
الحكم على المعلم قاس جدا خصوصا اذا كان مظلوم لان الشهادة الطبية ممكن ان تشترى . وشهادة التلاميذ فقط للاستءناس …ربما تكون التلميذة فعلا عندها حساسية .واذا كان المعلم فعلا ضربها فانه مثل ابوها وهذا مستبعد خصوصا الضرب على جانب العين …الاتباتات غير واضحة والله اعلم …..
العنف متفشي في المدارس بشدة ومنذ القدم هذه الأستاذة التي تدافع عن الأستاذ هل تقبل هذا على اطفالها ونفسها. والله زميلة لي في القسم الثالث ابتدائي آنذاك ضربتها المعلمة بعصا على جانب راسها بين العين والأذن افقدتها بصرها الى يومنا هذا وبعدها بدات بالطليب والتزاويك وعفاكم وتعصبت وقالت لينا شهدو ليا. ومر الموقف مرور الكرام وهذا امام اعيننا ونحن كنا اطفالا والان مع تقدم العلم خضعت زميلتي وصديقتي الى عمليات اصبحت بعدها ترتدي النظارات وترى احسن الحمد لله. ولا ادري كم من تلميذ بعدها قامت تلك المعلمة بالحاق الأذى به. اينما كانت الجريمة وجب العقاب.
من ردة فعل هذه المرأة التي تدعي انها استاذة يتبين ان المغرب لازال وسيبقى دولة متخلفة بامتياز.
ليس لاحد الحق في تعنيف الاطفال او ترهيبهم.
كاد المعلم ان يكون رسولا
هل لو كان الرسول بيننا سيعنف او حتى يسب طفل او طفلة؟
الكل يعلم الحقيقة كل من زار المدرسة سيعرف ان الكثير من الاساتذة يعنفون التلاميذ.
ذات مرة قامت معلمة بتعنيف صديق لي هذا الاخير كان ابوه استاذا .في اليوم التالي جاء معه ابوه وقام بتوبيخ المدير والمعلمة .وهددهما بوضع شكاية لدى الدائرة الامنية.فبدأوا يرتجفون خوفا وطالبوه بالغفو وواعدوه ان ابنه سيلقى احسن معاملة واحسن النقط في المعدل .
اتقوا الله ياعباد الله