القمني يتساءل بالرباط: لماذا "تأخر الله" في إقامة دولة دينية؟

القمني يتساءل بالرباط: لماذا "تأخر الله" في إقامة دولة دينية؟
الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:19

شهدت رحاب المكتبة الوطنية بالرباط، مساء الثلاثاء، ندوة حول علاقة الدين بالدولة، شارك فيها كل من سعيد لكحل، الباحث المغربي في شؤون الجماعات الإسلامية، وفوزية البورج، أستاذة علم الاجتماع، ومحمود سيد القمني، المفكر المصري المعروف.

دولة الله على الأرض

وبدأ القمني مداخلته، ضمن الندوة التي نظمتها مقاطعة يعقوب المنصور، بشراكة مع مجموعة من الناشرين المغاربة، بسؤال مستفز، وقال: “هل أراد الله من المسلمين أن يقيموا دولة دينية على الأرض”، وفي إجابته عن هذا السؤال اقترح القمني أن يتوسل بالعقل والنقل على حد سواء.

وللتفاعل مع السؤال، الذي اعتبره المتدخل مركزيا، طرح سؤالا جزئيا كمدخل لمقاربة علاقة الدين بالدولة، وأضاف متسائلا: “لو أراد الله من المسلمين أن يقيموا له دولة على الأرض فلماذا تأخر الله بعد أمد طويل من حضارات شتى، من الكلدانيين والفينيقيين والفراعنة والرومان واليونان والسومريين؟”.

وأشار القمني إلى أن النص الديني “تحدث عن الجزئيات والتفاصيل في طريقة النكاح وشرب الماء، والخلاء، وعلاقة الأفراد، وأهل الذمة والذبيحة”، مشيرا إلى أن المكتبة الإسلامية، وهي أكبر مكتبة في تاريخ الأديان وأدبياتها، عامرة بالكتب الفقهية التي تتناول هذه الجزئيات والتفاصيل.

وتابع المتحدث في شرح فكرته بالقول: “الإسلام فصل في كل شيء ولا نجد إشارة واحدة إلى شكل الدولة، أو حديثا عن الدستور، لا في الحديث ولا في التفاسير، بالرغم من أن القرآن تحدث عن كسرى ودولة فرعون وملك داوود وملك سليمان، فلماذا لم يتحدث الله عن الدولة؟”

وعرج القمني على حدث موت النبي محمد عليه الصلاة والسلام، الذي تحدث عن بعض التفاصيل في مواضيع من قبيل الصلاة، والصوم، والروح، والموت، ولكنه “لم يتحدث عن السقيفة وماذا سيحدث بها، ولم يتحدث عن الحكم لأنه ليس من صلاحياته ولا من شؤونه”.

وتساءل الباحث المصري عن المقصود بإقامة “دولة الله على الأرض كما تدافع عنها مجاميع الإسلام السياسي، فهل عاش الأنبياء السابقون في دولة الشيطان؟” يورد القمني الذي أردف بأن “الدولة القوية والمنتجة والمبدعة لا علاقة لها بدين من الأديان، وكل الجماعات الوثنية التي لم تقم على أي دين، تركت لنا آثارا وكنوزا حضارية”.

ونفى القمني وجود أية علاقة بين الدين والدولة، لأن الدولة، حسب رأيه، “تقوم على عقد اجتماعي وإرادة جماعية وليست على أساس ديني”، وأضاف متسائلا: “هل دولة المدينة التي أقامها النبي هي دولة الرب؟ وهل هي الدولة التي انتظرناها؟ ألم تقم هذه الدولة على الحروب والفتن، هي دولة تفككت بعدما مات صاحبها”.

وخلص الباحث المصري إلى أن تأسيس أي دولة “لا بد أولا أن يبدأ من تصفية المشاكل القائمة بين المسلمين ومذاهبهم وطوائفهم، ونحن نرى ونتابع الآن أن الشيعة والسنة يصفي بعضهم بعضا” وفق تعبيره.

واستطرد قائلا: “لقد بدأنا اليوم من الصفر، فها هو معاوية عاد ليحارب عليا عبر استعادة المعركة، وتمزيق المجتمع إلى طبقات متناحرة من أجل إقامة دولة الله على الأرض، دولة الدين لحماية رجال الدين”.

البورج: الدولة الدينية كذبة

فوزية البورج، الباحثة في علم الاجتماع، قاربت سؤال الدولة المدنية وفق فكرة مركزية تعتمد المساءلة النقدية في علاقة الدين بالدولة، وذهبت إلى أن المعطيات الدينية التي تنزع إلى السياق التاريخي في الماضي “كبلت المجتمعات العربية والإسلامية للدخول إلى الحداثة من بابها الواسع”.

وأشارت البورج، ضمن مداخلتها، إلى أن “فشل السياسات ما بعد الاستقلال والتي لم تحسم في العلاقة بين الدين والدولة ساهمت هي أيضا في بروز إشكال بنيوي عميق، حيث لبث المعطى الديني حاضرا في التدخل في أنماط العيش وفق مجموعة من النماذج الضابطة في العلاقات ما بين الأفراد والجماعات”.

واعتبرت المتحدثة أن الدين الإسلامي لا يحتمل قيام دولة دينية لأن “الدولة الدينية تجعلنا نقع في مجموعة من الاضطرابات والفتن والحروب واقتتال طائفي لا أول له ولا آخر”. مضيفة أن “الدولة الدينية وتطبيق الشريعة الإسلامية كذبة توظفها جماعات الإسلام السياسي، والحال أن الشريعة الإسلامية مجرد استنباطات مرتبطة بزمانها ومكانها”.

لكحل: تغلغل “الفكر الأصولي”

سعيد لكحل، الباحث في الجماعات الإسلامية، أكد في مداخلته ضمن ذات الندوة، أن ما سماه بـ”الفكر الأصولي” أصبح متغلغلا في الأسرة والتعليم والإعلام، ما يجعل “أبناءنا خطرا علينا، حين تتحول فلذات أكبادنا إلى إرهابيين وأعداء حقيقيين للدولة والمجتمع والأسرة”.

واعتبر المتحدث أنه “لا فرق بين التنظيمات الإسلامية، سواء كانت معتدلة أو حركات إرهابية تتبنى العنف والتفجير، لأن “كل التنظيمات الإسلامية تتبنى الخلافة، فالإسلاميون يؤمنون بالخلافة عن طريق التدرج، والآخرون يؤمنون بها عن طريق العنف والإرهاب”.

ودعا لكحل إلى تبني الدولة المدنية المحايدة التي لا تقوم على أي أساس ديني، كما حذر من “آفة التطرف التي بدأت تطال الأسرة”، مشددا على مراقبة الأبناء وإحالتهم على رجال الأمن إذا ما ظهرت عليهم حالة التطرف، معتبرا أن المواظبة على الصلاة “إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد”.

‫تعليقات الزوار

228
  • Saleh
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:35

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء

  • بحر العلوم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:36

    هذه أولى الرؤوس °°°° التي يستقبلها حزب الاصالة والمعاصرة على ارض المغرب، سي بنشماس راك كحلتيها مع المغاربة هاد المرة ، لان المغاربة رغم كل شيء فانهم لا يعطون الدنية في دينهم، هذه مجرد بداية.. مذا سوف يكون تعليق الشيخ الفيزازي ياترى !؟؟

  • مصطفى
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:36

    ندوة فارغة من حيث المضمون و الشكل.

  • عبد العالي الذهبي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:37

    بسبب وجود أمثالك
    يقول الإمام حسن البنا "أقيموا دولة الإسلام في نفوسكم، تقم لكم في أرضكم"
    يقول تشرشل "كل شعب ينال الحكومة التي يستحقها"

  • مسلم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:38

    سبحان الله
    قال لكم سي لكحل ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﻇﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ "ﺇﺣﺪﻯ ﻣﺆﺷﺮﺍتﺍﻻﻧﺤﺮﺍﻑ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻸﺑﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﻭﺍﻟﺘﺸﺪﺩ".
    جاوبوه الله يرحم لكم الوالدين

  • رضوان
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:40

    عندما كانت بلاد المسلمين دولة إسلامية كانت دولة متفوقة في جميع المجالات و حتى المنصفون من مفكري الغرب يعترفون بذلك ولكن علمانيي دول العالم الثالث والذين نسوا ربما بأنهم أحد أهم أسباب تخلفها يحاولون قلب الحقائق وإنكار ذلك، و أما بخصوص دستور المسلمين فهو القرآن الكريم و سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، و أذكر بقول الله تعالى في سورة التوبة" يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ( 32 ) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( 33 ) "

  • د: طلعت زهران السكندري
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:42

    تداعت الأمم علينا كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، ولم يكن ذلك لقلة عدد أو عتاد، فنحن مليار ومائتا مليون نسمة، وأموالنا بالمليارات في البنوك ينتفع بها أعداء الإسلام والمسلمين، صرنا غثاء كغثاء السيل، ودب إلينا الوهن، حب الدنيا وكراهية الموت، مما تسبب في نزع المهابة من قلوب أعدائنا وأورثنا الوهن، بل من المفارقات العجيبة أن نصير حرباً على الإسلام وأهله، تركنا ديننا وراءنا ظهرياً، وحدثت الموالاة مع أعداء الإسلام والمسلمين وطمسنا الشرائع والشعائر وتقدم الملاحدة و °°°°° الصفوف.
    ومهدنا الطريق لكل انحطاط وفجور، واعتبرنا ذلك هو الطريق للتطور والتحضر والتنوير واللحاق بركاب العصر؛ فكان نصيبنا الذلة والمهانة، وهان أمرنا على عدو الله وعدونا، حتى صرنا إلى حال تبلد فيه الحس والشعور، وغابت فيه معاني الإيمان وصارت الخيانة لدين الله ولعباد الله وسام استحقاق وسلم الوصول °°°°°.
    ضاعت معالم النصر والعزة والتمكين التي ورثناها عن خير سلف، وكنا يوماً خير أمة أخرجت للناس بإيماننا بالله وأمرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر وبتمسكنا بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصرنا في ذيل الأمم.

  • رامي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:42

    برافو المغرب في حاجة الى مثل هاته الندوات والى الدولة المدنية لمحاصرة ومحاربة التطرف والارهاب الخائن للوطن والشعب.المغرب سيمضي صوب الحداثة والتقدم بفضل العلمانية وحرية الفكر والضمير والابداع وليس بفتح المجال للدواعش .

  • مواضب على الصلاة
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:44

    ﻭﺩﻋﺎ ﻟﻜﺤﻞ ﺇﻟﻰ ﺗﺒﻨﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺎﻳﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺃﺳﺎﺱ ﺩﻳﻨﻲ، ﻛﻤﺎ ﺣﺬﺭ ﻣﻦ "ﺁﻓﺔ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻄﺎﻝ ﺍﻷﺳﺮﺓ"، ﻣﺸﺪﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ ﻭﺇﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻣﻦ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ، ﻣﻌﺘﺒﺮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﻇﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ "ﺇﺣﺪﻯ ﻣﺆﺷﺮﺍﺕ ﺍﻻﻧﺤﺮﺍﻑ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻸﺑﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﻭﺍﻟﺘﺸﺪﺩ".

    هي دابا الي تيصلي متطرف

  • يقع هدا في دولة امارة المؤمنين
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:47

    المواضبة على الصلاة احدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للابناء في اتجاه التطرف و التشدد. مادا بقي ان يقولوا؟ حسبي الله ونعم الوكيل على من يحكمونا.

  • abbati
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:47

    يدعون المدنية والعلمانية و يكفرون بمبادءها ويقصون الاخر وهو الاغلبية المسلمة المتشبتة بشرع الله في الارض .

  • الاسلام-العلمانية؟
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:47

    من موقع الشخص كعلماني ،اعتقد ان الحديث عن الدين لن تؤثر و لن تتأثر.
    ان تحكم عن الدين من خارج الدين ،تدخل منعطف العقل و اللاعقل.
    ان تحكم عن العلمانية خارج حدود العقل،فانت "تخرف".
    الحسم ظل ثابتا :هو الفصل دون الاباحة لعولمة الدين،او لتديين العولمة.
    اعتقد ان محاضرا كهؤلاء،يدخل منعطف التسييس ،و لا علاقة له بالدراسة الاجتماعية لظاهرة ما.
    الغريب هو انه بعد تطور الفكر الانساني (باروبا..)ظلت العلمانية بين تناقض الرؤى الايديولوجية.لم نطرح تساؤل هل الفرد اصبح علمانيا؟هل تمت قطيعة بين الفكر الديني والفكر العلماني؟هل الدولة تساير الفكر العلماني،ام ان الفرد داخلها لازال بمعتقدات دينية متجدرة؟ الذي يناقش موضوعا كهذا اعتقد انه لازال يحتفظ بذاكرته ما يود نفيه.لكن التساؤل الامر من يوطد علاقة الفرد بالدين عامة؟الاشكال الحقيقي هو الحكم -السلطة-و الاداة ان يكون الدين او تكون العلمانية .لان الطموح يجعل الذي يريد القفز على السلطة ،او الذي يريد الحفاظ عليها،يستغل الافراد و معتقداتهم و …فالتصور الوحيد و الغاية الوحيدة هي الحكم ،و لاتهم الوسيلة.و بجميع اشكالها فهي استغلال الفرد!!
    ليس المهم الدولة الاسلامية!

  • ابراهيم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:48

    اللهم اجعل هذا رمضان المبارك اخير رمضان على الامة الاسلامية ويكون رمضان القادم يكون فيه علامات الساعة الكبرى….ولن ينفعكم كلامكم هذا ولن يقبل الله عذركم

  • مغربي متبرئ من الظالمين
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:49

    من خلال الأسماء المختارة للندوة ومن خلال جانب من الحضور
    يتبين أن الأمر مدبر..
    فليس من الأدب مع الله خاصة في شهر رمضان الحديث بالنبرة المعيبة والعقلبة الإيديولوجية السقيمة التي تم بها الأمر..
    لا اعتراض، كل ينهل في رمضان مما يحب، لكن المعيب تسمية مثل هذه الأنشطة بالفكرية أو الثقافية وما هي في الحقيقة إلا نفث للسموم والأحقاد ..
    يقول ابن كثير رحمة الله عليه :" قال تعالى: قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ ‏مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ، أي: قد لاح على صَفَحات وجوههم، وفلتات ‏ألسنتهم من العداوة، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ، ما ‏لا يخفى مثله على لبيب عاقل؛ ولهذا قال تعالى بعدها : قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ"‏ ‏ وقال ‏القرطبي: " قوله تعالى: (وما تخفي صدورهم أكبر) إخبار وإعلام بأنهم يبطنون من البغضاء ‏أكثر مما يظهرون بأفواههم" ‏ .

  • ملحد وكذاب
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:49

    هذا الرجل تابعت كل مناضراته مع رجال دين عبر اليوتوب.
    هو رجل يدعو إلى الإلحاد.
    ولا مرة واحدة استطاع في كل مناضراته ان يقنع المتتبعين له حيث كان دائماً يخرج من المناضرة منهزماً صاغراً °°°°°°.
    أراد أن يشكك في النص القرآني ويشكك الناس في دينهم.إنه رجل كذاب ادعى بأنه حاصل على الدكتوراه من إحدى الجامعات الأمريكية فتبث بأنه قد كذب…..لن أطيل عليكم فقط ادخلوا إلى اليوتوب وضعوا هذه العبارة((مناضرات القمني)) لقد أصبح ممقوتاً ومبغوضاً في مصر.

  • الاصولية تطرف
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:50

    انكار ما يسمى بدولة الخلافة او الدولة على اساس ديني هو نوع من التصدي للمد الاصولي الذي يعتبرونه اساس التطرف و الارهاب.
    ما يظهر لي ان المغرب العربي يعتبر في الوقت الحالي منصة لهذا الانكار في حين المشرق العربي هو مشتل طبيعي لتبلور الفكر الديني و التطرف.

  • l0cifer
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:50

    وصفك لله بالتأخر يدل على عدم احترمك لصفاته سبحانه عما يصفون الله لا يتأخر في شيء بل يؤجل لأجل مسمى

  • إنسان
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:50

    الدين للإلاه، والوطن للجميع. وراء الإنسان هناك الإنسانية.
    لا تمثيل أو نيابة عن الله من إنسان على الأرض.
    فوق الكرة الأرضية آلاف الأديان. وداخل كل دين طوائف. وداخل كل طائفة مجموعات. وداخل كل مجموعة تيارات يقودها أشخاص.
    وكل شخص متدين بشكل شخصي.
    داخل كل دين كل شخص يعيش بدينه الخاص.

  • Rationalist
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:52

    باحث في الجماعات الإسلامية يقول : "المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد". هذا الكلام إن دل على شيء فإنما يدل عن كره وحقد دفين لهذا الشخص للإسلام لأن البحث العلمي وصفة "الباحث" لا تطلق على من يصدر أحكاما قيمية جاهزة ويسب ويشتم ويرمي كل من يخالفه بالإرهاب والتشدد.

  • احمد طنجة
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:57

    الشعب المغربي المسلم الشريف ﻻيحتاج لك ان تعلمه الدين عليك بنفسك مع احترامي لك واقول لك ليس لك حق ان تتكلم في هاذا الدين العظيم نحن نتبع سيدنا وقدوتنا وحبيبنا محمد عليه افضل الصﻻة والسﻻم اللهم احفضنا في ديننا

  • abdellah
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:58

    الدولة الدينية هي التي تطبق مجموعة من القوانين السماوية وكل الدول المتقدمة تطبق جزء كبير من الشريعة الاسلامية وهذا هو سر نجاحها ، ودولنا العربية هي الاكثر محاربة لشرع الله وهذا هو دليل تاخرها وسبب الهروب من الشريعة هو قطع يد السارق، وانا مع من يخشى عن ابنائنا من التشدد والتطرف ولكن اذكره بان ابنائنا يدخنون ويسكرون ،والتدخين يقتل6ملايين بشر سنويا والخمر2،5مليون سنويا …..

  • j'aime
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:58

    أين نحن من دراسات محمدعابد الجابري، وكتابات محمد أركون وطيب تيزيني ومصطفى عبدالرازق وحسن حنفي… وغيرهم من المفكرين الكبار الذين جعلوا من الإسلام والفكر الإسلامي والثقافة الإسلامية، سواء في كتاباتهم ودراساتهم أو في ندواتهم التي قهروا بها أعرق المستشرقين، مواضيع لا يجرؤ على تناولها من لا يتوفرعلى عمق التحليل وشساعةالاطلاع وسعة الصدر والنظر؟ أمأ من لا يهمه في الإسلام سوى ما يمكن أن يعزز به أطروحات جاهزة، يلهث العديد من أعجاز النخل الخاوية لتكريسها ضمن بنيتنا العقلية، مثل فصل الدين عن الدولة أوالحريات الفردية بمعناها العيوشي… أو الجماعات الإسلامية المتطابقة والمتجانسة والمشتركة جميعها في معاداة الديموقراطية … فمن الأفضل له أن يفتح صفحة في أحد مواقع التواصل الاجتماعي وينتظر كم من J'aime سيحصل عليها…

  • د عبد الغني سعد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:59

    فقط اريد ان اسالك . هل بجراءتك على الله تعالى وعلى الذات اللاهية تكون قد قدمت مشروعك الفكري العبقري الذي "قد"ينتشل الامةالعربية من وضعيتها الحالية .اين اطروحاتك في مجالات الحياة كلها .
    ان هذه الصفاقة لن تزيدنا نحن ابناء الامة العربية والاسلامية الا تشبتا بديننا وبعقيدتنا .
    ولقد سبقك الى ما تقوم يه الان اناس كثر فكان مالهم البوار

  • mkalakh
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:59

    ++المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء++
    قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . فهل نحن الان في زمن الرويبضة ..؟

  • غيور على دينه
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:59

    اين المجالس العلمية من هذه الخزعبلات .عندما يتكلم في امور المسلمين مثل هولاء فمذا ننتطر .لا حول ولا قوة الا بالله

  • يونس
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:01

    هذا الشخص يدفن حقد كبير للإسلام و لأول مرة في المغرب و تزامنا مع شهر رمضان يأتي البام و ينافس الدروس الحسنية على الطريقة المضادة لدين أمير المؤمنين فالكلام الذي لم يقدر حزب البام النطق به أتوا بمصري و عقلية مصرية راديكالية ليست لها أي علاقة بالفكر المغربي أو العربي أو الأمازيغي نحن أمام جريمة ضد الفكر الإنساني .و المغاربة يعرفون دينهم و لا يلزمهم دروس من أحد .فنحن لدينا علمائنا و أساتذتنا و مفكرينا .بالعربية °°°°° برا.

  • mahlail
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:01

    سبحان الذي يسأل وﻻ يسأل. صدق الله العظيم

  • science
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:02

    كلام منطقي لا يصطيع الجواب عليه متشنجو العقل !

  • سعد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:03

    سعيد لكحل:
    ودعا لكحل إلى تبني الدولة المدنية المحايدة التي لا تقوم على أي أساس ديني، كما حذر من "آفة التطرف التي بدأت تطال الأسرة"، مشددا على مراقبة الأبناء وإحالتهم على رجال الأمن إذا ما ظهرت عليهم حالة التطرف، معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".
    المواظبة على الصلاة أصبحت مؤشر في اتجاه التطرف. يا سبحان الله

  • citoyen
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".

    je suis avec vous pour la societe civile mais dire ceci est une absurdite
    le radical c'est celui qui veut que tout le monde devient religieux il ne ve pas la difference

    celui qui fait ses prieres a l'heure on l'appelle un pieux
    pas un radical pas un terroriste

    faites de la vraie politique pas la politique des amateurs

  • hicham
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    قالك المواظبة على الصلاة من مؤشرات انحراف الابناء
    لا حول ولا قوة الا بالله العالي العظيم
    حسبنا الله ونعم الوكيل ،لا اعرف على هؤلاء
    هل يعون مدى يخرجون من افواههم؟

  • ضد الاحزاب
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    حتى لو حاول المسلمون انشاء دولة إسلامية عظمى لن يفلحوا حتى في تسميتها ،هل الدولة الاسلامية السنية المالكية او الحنفية او الحنبلية او الشافعية؟ هل الدولة الاسلامية الشيعية ومذاهبها الكثيرة.؟هل الدولة الاسلامية الأشعرية او التيجانية او البوتشيشية ؟ لا تقوم الدولة الاسلامية إلا على شرط واحد هو جعل القران كدستور وحيد و ملزم و نبد كل ما يخالفه والإيمان ان النبي (ص) هو المعصوم من الأخطاء دون غيره و لو كان عمر وعلي و نبد كل حديث يمس بخلقه العظيم ولو ورد في البخاري و مسلم

  • ابن طوبقال
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    ( لا فرق بين التنظيمات الإسلامية، سواء كانت معتدلة أو حركات إرهابية تتبنى العنف والتفجير ) إذن يجب إبعاد الإسلام نهائيا من حياتنا واستبداله بنظام لائكي لادين فيه كخطوة أولى لتليها خطوات أخرى ترجع بنا إلى ما كان نادى به ماركس وأشياعه لتليها خطوة أخرى للاستئصال وهو ما جربه لينين وستالين وماو وغيرهم وهو تجريدالأمم الإسلامية من مقوماتها الروحية وفرض حكام من نوع خاص عليها باعتبار أن الجميع يحق له أن يحكم المسلين ما عدا من يحمل في برنامجه المرجعية الإسلامية فلاحق له ذلك….. أليس هذا هو ماتريدون الوصول إليه؟؟؟؟ بئس السعى هذا الذي تسعون إليه . وهو بعيد لأنه جرب في عدة مراحل من التاريخ ولم يفلح رغم المذابح والتنكيل

  • Buster
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    Why didn't they have someone on the panel who stands on the other side of the fence
    This game was rigged and Moroccans are too smart to fall for these mercenaries

  • toumy
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:04

    اسال القمني لمادا كانت الهجرة الى المدينة ؟ اليس لقيام دولة الاسلام ؟ومن يسير ها؟ يجب انت تتعمق في تاريخ الاسلام قبل ان تتجرأ على خالقك

  • Samir
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:05

    لم ارى متطرفا علمانيا متل هدا الشخص, هادا الشخص تجاوز العلمانية الى الكفر البواح.
    (كما حذر من "آفة التطرف التي بدأت تطال الأسرة"، مشددا على مراقبة الأبناء وإحالتهم على رجال الأمن إذا ما ظهرت عليهم حالة التطرف، معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد". "الفكر الأصولي" أصبح متغلغلا في الأسرة والتعليم والإعلام، ما يجعل "أبناءنا خطرا علينا، حين تتحول فلذات أكبادنا إلى إرهابيين وأعداء حقيقيين للدولة والمجتمع والأسرة.)

  • Tr.Mustapha
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:06

    فاقد الشيء لا يعطيه . الدين وفهم الدين من أعظم الأرزاق التي يمن الله عزوجل بها على عباده . لو كانوا استفهموا أهل الاختصاص بحثا عن الحقيقة بكل إخلاص لوجدوا ما يروي عطش جهلهم . لكن للأسف ……..

  • :الحياني يَسأل ولا يُسأل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:06

    اسأل نتنياهو هو الذي يريد الاعتراف بدولته اليهودية

    سبحان الله رجل لا يعتبر من ضعفه .الشخص المكابر يناطح كل شيء ولا يرضى أن يقول العلم لله سئل القمنيي من طرف شيخ على قناة الناس ببرنامج لأتطوني خليفة :ما الروح ؟قال هي نوع من الطاقة ،وكأنه فزيائي وبيولوجي ولم يتواضع ويقول لا أعلم .فكيف من لا يرضى أن يقول العلم لله أن يقول لا أعلم إنه الاستكبار وهو سبب طرد ابليس وكان من المقربين من الجن مع الملائكة.

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:07

    أقمأكم الله يااعداء الله سيماهم في وجوههم من أثر الكفر وهل كل من صلى وصام وحج ووووو متطرف أقول لكم اله يقول ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

  • وجهة نظر
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:07

    هادشي لي كيسالي معايا فهاد (المفكرين) و (المثقفين ) كيقراو سنوات باش فالاخير يتناقشو فمواضيع لا مجال للنقاش فيها و افكار واضحة..!فبالنسبة لي هاد السي القمني لي جابو عيا مايتفلسف و يزوق فالكلام باش يوصل لفكرة "العلمانية " اي فصل الدين عن الدولة..و باش نوضح اكثر : الدولة بالاجهزة و المؤسسات ديالها و بالسلطة تكون محايدة ماتدخلش فاي حاجة فيها الدين…ونعطي مثال : هاد وكالين رمضان وهاد المثليين لي مبرزطين الوقت غادي يمكن ليهم يخرجوا و يمارسو (الطقوس ديالهم )بكل حرية !انا نصوم حيت مسلم وهو يفطر و يتزوج صاحبو ونتعايشو بعضياتنا فمجتمع واحد…!!وا كملو من ريوسكم…!!
    اش غنقول ليكم ا رباعة المفكرين !والله ماقريتو تا حاجة…!!الله يسمح ليكم..!

  • ابو رضا
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:07

    الم يجد حزب اﻻصالة والمعاصرة من يستدعي في هدا الشهر المبارك اﻻ هدا الملحد والدي ﻻ يخفي الحاده وهو معروف بالحاده و بانه من اكبر المﻻحدة العرب. ما هده السقطة يا ابن شماس وﻻ اجد ما اقوله لك اﻻ قوله تعالى:فإنها ﻻ تعمى اﻻبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور

  • محمد المحمدي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:08

    قال الله تعالى مخاطبا نبيه عليه الصلاة والسلام لما أراد ان يعرف المنافقين من خلال سيمائهم وعلاماتهم — وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ– فمهما حاول المنافقون التستر بسرائرهم يأبى الله عز وجل إلا أن يفضحهم على رؤوس الناس ومن مثل هذا ما قال المدعو القمني متسائلا "هل دولة المدينة التي أقامها النبي هي دولة الرب؟ وهل هي الدولة التي انتظرناها؟ ألم تقم هذه الدولة على الحروب والفتن، هي دولة تفككت بعدما مات صاحبها". التساؤل المطروح هل كانت فترة النبي صلى الله عليه وسلم فترة دولة حروب وفتن هل من ارسله الله رحمة للعالمين جاء بالفتنة هل أقام الرسول دولته في المدينة ضدا على إرادة الله هل افترى على الله كذبا وهو يقضي بين الناس بما انزل الله ويحكم بينهم في دمائهم واعراضهم و اموالهم ويأخذ منهم زكاتها ويقتص للضعيف ويسير الجيوش دفاعا عن دولته أليس كل السلطات السابقة هي اسس الدولة قديما وحديثا تشريعا وتنفيذا وقضاء هل افترى على الله كذبا هل تفككت دولته التي اقامها بعد وفاته وانظروا كيف وصف النبي

  • عبد الغني التارجيستي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:08

    فرق بين ان ننتقد اداء سياسيا و فكريا مختلا في مرحلة سابقة من أجل بناء مستقبل أحسن ، وبين أن نوظف هذا النقد لهدم الانتماء و الهوية فنسقط في ما ننتقده . فالركون للماضي استلاب اصولي مرفوض لكن التبشير بتجربة تقطع مع الاصول استلاب غربي أفظع . موضوع الدولة و التجربة السياسية يتطلب تعاونا بين الجميع لاجتراح نموذج اصيل،يستوعب تطلعاتنا و امالنا . اما جعله موضوعا للتنازع و الاختلاف حد الرغبة في اجتثات الاخر و اقصائه فلن ينتج سوى الانظمة التي فجرت الربيع العربي ،

  • مغربي.
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:08

    عفواالمواظب على الصلاة سوي لا نحتاج معه إلى شرطة لانه علم ان ربه يراقبه.
    نحن في المغرب لا نستمد تعاليم ديننا لا من مصر الانقلابات والفتاوى المسبقة الدفع ولا ممن باع ضميره واقتحم على الدين اسواره والله قاسم الجبابرة يقول من اراد به الله خيرا يغقهه في الدين. وليس في ترهات من ينغصون على الناس حياتهم.
    لكم اقول كل ما ييأتينا من الشرق يكسر هنا بالمغرب لان طبيعة المجتمع فريدة لا تتأثر بالمستورد.

  • Elle
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:11

    المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد". لاحول ولا قوة الا بالله .. بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ. الله يحد الباس فهاد البلاد و صافي

  • خليل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:11

    قانونيا يجب منع هده الندوة التي تطعن في دستور 2011 لانه كما هو معلوم الاسلام دين الدولة اي الغالبية .اما يخص مصطلح( دولة )غير موجود في الاسلام كما اشار“ المفكر المصري“ فهو مصطلح (حكم) .ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلائك هم الكافرون. يعني كل ما يتعلق بامور الدين والدنيا اي السياسة في حاضرنا .اما قوله لاتوجد دول في الاسلام فخلافة ابي بكر وعمر وعثمان …كانت فيها اركان دولة مجلس الشورى *برلمان* دار العدل محاكم .وبيت المسلمين *وزارة*المالية قيادة الجيش* وزارة الدفاع* والائحة طويلة ..ان مواضبة على الصلاة طريق الى التشدد ياسلام على دعاة الدولة المدنية التي تدعي احترام التعدد .تريدون الحرب على الاسلام انكم لمهزومون ان الدين عند الله الاسلام.

  • حقيقة أم زيف؟؟
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:12

    " وضرب لنا الأنسان مثلا ونسي خلقه"صدق الله العظيم
    أن ما تسعون اليه لن يتحقق أبدا وسيضل هذا النور الذي أرسله الله لعباده حيا الى يوم القيامة.
    أحكم الجاهلية تبغون أم حكم العدل والطمأنينة؟؟؟؟

  • Abdou
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:13

    يبدو ان هناك اتجاهات فكرية تحاول عبثا زعزعة عقيدتنا الاسلامية وخاصة في هذا الشهر الفضيل,فبدل ابراز القيم المثلى التي ارساها هذا الدين العظيم في جميع مناحي الحياة يصورونه كعائق لقيام الدولة المدنية ;والدين الاسلامي بريئ مما
    يزعمون فالدين الحق لم يكن ابدا ضد اي تطور او حق مدني بل هو دائما يحث على القيم الحميدة

  • مسلم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:13

    قال الله عز وجل:(ان تنصروا الله ينصركم…)
    كيف ينصرنا الله وفينا أمثال هاؤلاء!!!!!؟
    كيف ينصرنا الله ونحن نرى المنكر معروفا والمعروف منكرا!!!!!؟
    كيف……ونحن لم نقم الدولة الاسلامية اولا في قلوبنا،وفي مجتمعنا!!!!!!؟
    (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)…

  • لا إله إلا الله
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:13

    قال الله تعالى :
    **ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة**

    فلتعلم أن الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة
    فهي دار ابتلاء
    ولذلك ترك الله للإنسان حرية التصرف
    فالإنسان هو من يجب عليه الإجتهاد لإنشاء دولة مسلمة عادلة
    بالمعاملة والأخلاق الحسنة مع الله والوالدين والزوجة والأبناء والجيران والأهل والأحباب

    قال الله تعالى :
    **لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم **

  • oussama
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:14

    أول مرة الأصالة و المعاصرة غادي تنضم شي ندوة كتحمر الوجه

  • yassine
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:14

    كثرة الكلام في العلاقة بين كذا وكذا ولماذا كذا وكذا لا يزيد و لا ينقص في أفكار نا شيئا قط بل فقط قلق و توتر ونفور فكري .
    خليونا غي نطبقو أركان الاسلام الخمس فقط و باركا من الحديث عن الدولة
    ….المفكر المصري ربما يلمح لما يجري في بلده
    …. الاصالة والمعاصرة بينا شيحاجة لتنفع المواطن البسيط وشكرا

  • متابع
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:15

    هدا هو مبدأ العلمانيين " يقول احد المتدخلين يجب مراقبة الابناء ادا كانت يكترون ويواضبون علي الصلاة و إخبار الشرطة بدالك لأنه خطر على الاسرة والمجتمع إنه الارهاب العلماني.

  • JOUHRI -CANADA
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:15

    المرجو اعادة مشاهدة حواراته وتهكمه على ديننا ورسولنا الكريم بكل وقاحة,لكونه مسيحي قبطي متعصب لا يحترم حتى ادبيات الحوار .فاقد الشئ لا يعطيه.و نحن ناتي بانسان حاقد على ديننا كي يشرحه لنا.
    عجبا لكي يا بلادي……

  • مختار
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:15

    وكأن الله لا يعبد إلا بسنة أو شيعة ، الوعي العربي مغيب ، الجميع يتحدث في الدين وكأنه عالم مجدد ، رغم أنه لا يفقه في الدين سوى شروط الوضوء واستقبال القبلة و كيفية الركوع …….. الإسلام أكبر بكثير من ترهات بعض من يدعون زيفا أنهم يرفعون لواءه .الاسلام دين عقل . دين عمل وكد وجد . دين محبة وتسامح .لا نحتاج لا للقمني ولا لغير القمني أن يعلمنا ديننا .هده الندوة تدخل في نطاق المزايدات الفارغة بين من هم متأسلمون ومن يدعون العلمانية . وصدق رسول الله صل الله عليه وسلم عندما قال " تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.

  • خالد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:16

    السلام عليكم وبعد
    من بين ما جاء في هده المقالة للسيد "لكحل" (عبقري زمانه )
    حين تتحول فلذات أكبادنا إلى إرهابيين وأعداء حقيقيين للدولة والمجتمع والأسرة".
    المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد
    بالله عليكم اخبروني باي منطق يفكر هدا الرجل ومن معه؛ ادا كان يفكر اصلا؛
    لا حول ولا قوة إلا بالله
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:18

    لا تستعجل !! و إذا أردت أن تفتن المغاربة في دينهم فمشروعك و من معك فاشل ….

  • محسن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:18

    لا ننسى ابد ان الذي يحكم المغرب هو امير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله. فما ردكم يا دعاة الإلحاد.

  • زكرياء
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:18

    هذا يزيدنا أكثر ارتبطا بالدين وأكثر تمسكا به

  • كريم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:19

    الى كل الملاحدة التي تلحد عن قناعة وتبحت عن الحقيقة واصبحت تشك فشاهد خطبة الدكتور عدنان ابراهيم بعنوان مطرقة البرهان وزجاج الالحاد وهؤلاء الذين يطبقون خالف تعرف
    واما الذين ينتظرون الدولة دينية فشاهدوا لقاء الدكتور في برنامج فليطمئني قلبي بعنوان الوسطية ضد التطرف
    فتعليقي موجه للذين يتطلقون بكل افكارهم بعقلهم وليس لخلفيات فأن كنتم تبحتون عن الحقيقة فشاهدوا دكتور عدنان ابراهيم مع عدم تغيب عقلكم

  • MOSTAFA
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:20

    اللي ما القى ما يدار يبقى يتكلم لينا على الحداثة والعلمانية احنا عارفين أصولنا ما نحتاجوش شي واحد إوَرينا كيفاش ٱنعيشو

  • مصطفى مسلم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:20

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله بارك اللهم في هذا الشهر.
    حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم سلم يارب ونجنا من الفتن وارفع غضبك عنا……هذا الكلام الذي قرأته لا يأتي من عند العقلاء وبدأ يكثر في هذه الايام وياتي بالتوالي وما علينا الا ان ننتحد ضد بني علمان وندعوا الله ان ينجينا بسبب ما فعله السفهاء منا ….والمغرب بلد الاسلام والمسلمين ولن ينال احد منا.

  • تطواني حر
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:21

    على الإخوة المنتقدون أن يناقشوا الفكرة بالفكرة… وأصلا لا يمكن في الأصل النقد إذا لم تحضر اللقاء من أوله إلى آخره.
    أما الولولة بدون معرفة حتى بما قيل والإقتصار على تكرير ما سمع فلا نفع من ذلك.

  • يوسف
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:21

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    كل نطّاع أصبحنا نقول له مفكر ،
    هل كنت تنتظر أيها المفكر الضعيف ؟أن يستشير
    الله معك ؟كي يقيم دولة الإسلام؟
    ناس مشهود لهم بعداء الدين والإسلام ،
    كل من هب ودب يناقش فلسفته(الخاوية)علي الإسلام،
    سبحان الله جرأة علي(الله جل في علاه)
    العلمانيين عقدتهم هو الإسلام والدين،

  • محفوط
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:21

    الخلافة العباسية والأموية كانت تحكم بالقوانين الوضعية أم بقوانين الشريعة الأسلامية فالأمة المغلوبة مولعة بالغالب والأيام دول والله يهدي من يشاء فالدين لايحتاج من ينصره هو منصور من عند الله والطريق واظحة لايزيغ عنها إلا زائغ

  • chafik
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:23

    بمثل هذه الأسئلة تخلخل البنية الفكرية للمجتمع إعتاد الجمود والخنوع فأنا أختلف مع القمني ولكنه من تلك القلة التي تخلق دافعا لذا الناس للبحث والقراءة لإيجاد أو صناعة أجوبة لتساؤلات كثيرة

  • عبد الصمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:23

    انا مقاريش بحال هاد ناس و لاكن المنطق يقول الدولة تتكون من افراد وتلك الافراض تعبد الله كيف من دولة افرادها مسلمين ان يقيمو دولة محايدة الاسلام طريقة حياة لايمكن ان تعيش مسلما و محايدا الا ان يغلب احدا الاخر .. مع انني لااعرف اي دول محايدة فامريكا شعارها God Bless the USA

  • BERKANI
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:23

    فإنَّ العملَ بكتاب الله وسنَّة نبيِّه – صلَّى الله عليه وسلَّم – في كلِّ شأن فرضٌ معلوم، وواجبٌ محتوم، لا يَسع أحدًا أن يَخرُج عنه أو يخالف فيه، أو يختار بيْنه وبيْن غيره؛ قال تعالى -: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].
    ولقد عاشتِ الأمَّة الإسلامية تاريخًا مجيدًا تفيَّأت فيه ظلال الشريعة السَّمحة؛ فسَعِدت ونعِمت، وأشرقت شمسُها على البشرية، فاستنارتْ واهتدت.

  • سلام
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:24

    و لكن لا يمكنك أن تنكر أن الدول العادلة التي قامت في ضل الاسلام ، قد وصل نورها الى الافاق، و شهد بها العدو قبل الصديق فما عليك سوى أن تبحث في اليوتوب عن ‏islamic civilization ‎‏ أو بالفرنسية ‏l'age d'or de la civilisation islamique ‎‏ و سترى الكم الهائل من الوثائقيات التي تعترف بالحضارة الاسلامية . فالحضارة الفرعونية بنت أهراماتها على ظهور العبيد و الحضارة الامريكية بنت كيانها على جماجم الهنود الحمر ، و أروبا بنت أمجادها بما اغتصبته من أراضينا من ذهب وتروات … و الارهاب هم من صنعوه فأنا على ثقة كاملة أن الاسلام بريئ مما يفترون. فسيدك السيسي الذي أرسلك الينا هو سيد الارهابيين. ‏‎ ‎

  • العلم نور
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:25

    لو عرفت الإسلام حقا لوجدت أنه تكلم عن الدولة ولعرفت يقينا أن الإسلام كانت له دولة خضع لها الشرق والغرب، ولكن إنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.

  • عبد الستار
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:25

    يا ستار استر انا لا اشفق على الاسلام لان له مولى يحميه ويبقيه على الدوام لكن اشفاقي كل الاشفاق على هؤلاء الشرذمة التى تتنكر لكل ما يبت الى الاسلام بصلة مقابل فتات من المصالح الزائفة والزائلة افكار اكل عليها الدهر وشرب

  • Loudiyi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:25

    لا حول ولا قوة إلا بالله‎ ‎‏ فالكل أصبح واضح مع تقدم التكنولوجيا حسبنا الله

  • عبدو
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:26

    عشا الحادكة كتعطي ريحتو من العاصر،وليتو تحكمو على الله انه تاخر… حسبي الله ونعم الوكيل.

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:26

    السي بل الكحل قال من مؤشرات انحراف الابناء هو المواظية الصلاة وبجب تقدبمهم الى الامن وقال كذلك لافرق بين جماعة اسلامية وجماعة ارهابية ولو كانت معتدلة واو هذه هي قمة الحداثة بىرافو الاصالة والمعاصرة

  • عبد العزيز
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:30

    مشددا على مراقبة الأبناء وإحالتهم على رجال الأمن إذا ما ظهرت عليهم حالة التطرف، معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".
    يعني اذا واظب ابني على الصلاة فهو في "حالة تطرف" وعلي ان ابلغ عنه رجال الامن ! هذه هي قمة التطرف! يدعون محاربة التطاحن بين الطوائف ويدعون الى التطاحن بين افراد الاسرة الواحدة. تحلوا بالشجاعة وقولوا بأنكم تحاربون الدين وليس اكذوبة الدولة الدينية. حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • عبد الجليل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:30

    هده بعض نتائج اﻹنفتاح الدي يطالب به الغرب حكامنا العرب و الذين بدورهم مكنوا لمثل هذه النمادج قاعات ندواة وأمن يحميهم لنشر هده اﻷفكار المتطرفة بإسم اﻹنفتاح على الغرب في حرية التعبير
    متناسين ماسجلته الدول اﻹسلامية السابقة و التي كان بعضها السبب في التطور الدي عرفه العالم أجمع في جل الميادين من طب و فلك ورياضيات و كيمياء و جغراغيا و فلسفة و أدب و شعر و….. و القرأن الكريم هو دستور المسلمين الذي حث فيه الله عز وجل على الوفاء بالعهد لﻷجانب و اﻹلتزام بالعقود كفالت اليتيم و ضمن فيه حق المرأة و الطفل والرجل من أجل الحفاظ على توازن المجتمع الذي بدأ الغرب في تطبيقها بعد مرور 1400 سنة على تشريعها للمسلمين

  • المعلق
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:31

    المغرب اصبح بابا مشرعا لكل من هب ودب،والله أخاف ان تنزل عليه غضبة من غضب رب العزة فاتقواا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة.هذا الشخص المسمى القمني كافر ولتنظروا الى كتاباته والى مداخلاته في الانترنت ،انا لا اعلم هوءلاء السفهاء الذين يدعون الحداثة الى ما ذا يريدون ان يجروا هذا البلد ،,وفي شهر رمضان ،الا فليعلمواً أننا مسلمون حتى النخاع ونحن لا نرضى المدلة في ديننا ونفتخر بكوننا مسلمون وهؤلاء شرذمة قائلون لا يمثلون الا انفسهم ومن يمولهم يا من باعوا اخرتهم باورهات وبدولارات معدودة

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:32

    La question principale de tout ce faut débat est fausse .Ces hommes croient avoir fait une grande découverte alors que tout ce qu'ont dit ne vaut rien . C'est juste une haine claire de l'islam pas plus .

  • أكرام
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:33

    منظم الندوة و ضيوفهم غير واقعيين أداروا ظهورهم للحق فطمس الله على قلوبهم و على أعينهم غشاوة فماذا ينتظر منهم .
    فهذا المصري ومن لف لفه من أعداء شريعة الله يرفضون مجرد إقامة الدولة الإسلامية و هم من أيدوا الإنقلاب على الشرعية و زكوا الإرهاب الذي حصد أرواح الأبرياء الطاهرة و شرد الأسر وروع الأمنين وضيق عليهم في أرزاقهم.
    والندوة تأتي في سياق الهجمة المنظمة على الإسلام الحركي مستغلة ما يروج في العالم من أخبار عن داعش و قبلها القاعدة و..و.. لترويج هذا الخطاب العدمي الممزوج بالحقد والدغينة .

  • احمد+++
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:33

    الاصالة والمعاصرة يستضيف هدا النمودج الغير المرغوب
    فيه في نلد نا .عار .فاليبق في مصر التي اصبحت
    حاضنة لمتل هؤلاء الدين لا علا قة لهم بالا سلام

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:34

    للذي يتحدث عن الدستور، القرآن والسنة في الإسلام هما مصدرا التشريع،وماأوصل المسلمين إلى الحضيض إلا بالتفريط في التمسك بهما واتباع دساتير مرقعة تلبي رغبات المستبدين وعباد الشهوات و ذيول المغضوب عليهم والضالين. ولا أظن أن هذا الثالوث النكد المشارك في هذه الندوة إلا تجار خاسرين اشتروا الدنيا بالآخرة.والعلمانية في بلدنا والبلدان المسلمة بضاعة كاسدة.

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:38

    لو المسلمون اعطو للعقل مكانته الذي يستحقها لكانو اليوم من ارقى الدول لكن انحرفو وصار العلم عندهم متغيبا في مناهجم وتعليمهم والسيد قمني من المفكرين القﻻئل الذين بقو احياء نتمنى له عمرا مديدا اما المعلق الذي قال انه يتمنى من الفزازي ان يرد على المفكر الكببر كونو كتحشمو وﻻ مجال للمقارنة بين السيد قمني والفزازي الذي ﻻ يتعدى تعليمه شهادة البكلوريا او اقل

  • nadi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:40

    الدين قانون سماوي يظبط القوانين الوضعية التي هي الدولة فﻻ يجب الفصل بينهما بل اﻹجتهاد الذي يتماشى و القيم الدينية و التطورات العصر ية

  • redoine
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:43

    اخر جملة في هدا المقال استفزتني صراحة "

  • sasmino
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:45

    Regardez le . Il ne peut meme pas etre debout et ne cesse d'offenser DIEU tout puissant . Alors dites a lekhel said ou plutot le noir said d'etre avec lui le jour du jugement pour le soutenir

  • سالم الحسيني
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:46

    الحسنة الوحيدة التي أسداها لنا الربيع العربي هي أنه بين الفرق بين مريدي الدولة الإسلامية والدولة اللادينية… المحطات التي تم فيها الاحتكام إلى صناديق الاقتراع افتضح فيها أمر الذين يسمون أنفسهم مفكرين علمانيين… وتبين أنهم يعيشون خارج التاريخ والجغرافيا… كل ما استطاع القمني وأشباهه فعله هو مبايعة الجيش لينقلب على إرادة الشعب ويأتي بحاكم أهطل لا يستطيع أن يسترسل في الحديث ولو لدقيقتين متتابعتين دون أن يبلع ريقه عشرة مرات… هل الدولة المدنية قدرها أن تقام على جماجم البشر بقضاء فاسد وجيش متغطرس؟ أين التعاقد الاجتماعي الذي تكلمت عليه وأنت منقلب على إرادة شعب بأكمله….؟؟؟؟ إذا لم تستح فقل ما شئت

  • غيور
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:46

    لاحول ولا قوه الا بالله على العلماني ان يدرس التريخ لينظر الى الحضارة الاسلامية عبر العالم وما يرى الآن من ضعف فحصل لابتعادنا عن نهج سيد الخلق

  • الصلاة مؤشر على التطرف
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:46

    أعتقد أن الكحل كحلها بقوله.
    "المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد"
    اذن يجب ترك الصلاة؟؟؟؟
    لا أعرف سوى أن الصلاة تهذب النفس وتهدأ الأعصاب وتزيل التوتر وتنهى عن الفحشاء والمنكر…فما علاقتها بالتطرف؟
    الدول التي تريدون تقليدها على أنها ليست دينية ولنأخذ فرنسا كمثال، فهي دولة دينية مسيحية في العمق بدليل أنها تحارب الاسلام بمنعها المسلمات من ستر أجسادهن، في حين أنها تحمي اليهودية واليهود الى درجة تجريم انتقادهم وسجن من يتعرض لهم بالنقد.
    كل الدول الغربية مسيحية بل ويحكمها المسيحيون المتطرفون في بعض الأحيان، فلماذا يحارب الاسلام عندما نتحدث عن دولة اسلامية؟
    اسرائيل يقدمها الغرب أنها النموذج الدمقراطي الوحيد بالمشرق العربي في حين أنها تناضل من أجل الاعتراف بها كدولة يهودية من طرف الفلسطينيين، بل يقدمها الغرب كدولة يهودية.
    حرية المعتقد والأديان مكفولة في الاسلام، وشكل الدولة لم يحده لا القرآن ولا السنة بل هو شورى بين المسلمين، أي أن الاسلام ترك أمر الحكم لأغلبية الناس وهذه هي الدمقراطية ،فلماذا تريدون تطبيق نموذج غربي مسيحي ؟
    رمضان مبارك

  • عادل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:48

    كم أشفق على حالنا نحن المغاربة من خلال هذه التعاليق ،كيف نقف ضد حرية الرأي ؟وكيف نحقد على الناس لمجرد ان فكرهم يختلف عن فكرنا ؟بالعكس هذا امر إيجابي ان يحتضن بلدنا ناس يعترف العالم كله بأبحاثهم الأكاديمية ،فسيد القمني عقله يزن ذهبا واعماله غاية في الأهمية ،اما الشخص الذي يتهمه بشراء الجائزة او الدبلوم فأقول لك ان الأمور اختلطت عليك فالرجل عالم ومفكر كبير وليس مرشح لامتحانات الباكالوريا ؟

  • احمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:51

    هذا ضرب صريح لركيزة من ركائز الحكم بالمغرب وهي امارة المؤمنين التي عاش المغاربة مسلمين ويهود في ظلها بسلام لقرون ! بل ونسي الدولة الدينية بالأندلس وما صلته من رقي في ميادين شتى اما الدموية فالعالم الغربي المتحضر هو من اباد سكان قارات و اشعل حروبا كونية وضرب باسلحة نووية وهو الان من دمر البيئة واستنزف خيرات شعوب شتي !

  • chakib
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:54

    دابا واش نتبعوا الله لي قال لنا"ويل للمصلين الذين عن صلاتهم ساهون " ولا نتبعوا هذا لي قال لنا المواظبة على الصلاة تطرف

  • mehdi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:59

    قال الله عز ( جل فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
    و قال تعالى( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر)

  • غرباوي****
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:10

    حتى يعرف بعض المغيبين من يبت السموم والفرقة
    الله لم يتأخر بل الله يختبرنا والدنيا مكان اختبار المشكل تعاونت شياطين الجن والانس في محاولة ضرب التعايش واستقرار المغرب بكلام عجيب ومستغرب على مجتمعنا وبث الفساد والرديلة لهدم الاسرة بمحاربة الله علانية
    هدم الاسرة معناه تفكك المجتمع المغربي وبعدها انتظروا الانهيار الكبير ويصبح من هب ودب يستطيع الدخول اليه ويملي اراداته
    لا تنظرو اليها من مسالة دينية فقط اللبيب هو من سيفك شفرة ماقيل وما يقال
    من متل هده النمادج
    ورمضان كريم للامة المغربية

  • عادل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:20

    كم أشفق على حالنا نحن المغاربة من خلال هذه التعاليق ،كيف نقف ضد حرية الرأي ؟وكيف نحقد على الناس لمجرد ان فكرهم يختلف عن فكرنا ؟بالعكس هذا امر إيجابي ان يحتضن بلدنا ناس يعترف العالم كله بأبحاثهم الأكاديمية ،فسيد القمني عقله يزن ذهبا واعماله غاية في الأهمية ،اما الشخص الذي يتهمه بشراء الجائزة او الدبلوم فأقول لك ان الأمور اختلطت عليك فالرجل عالم ومفكر كبير وليس مرشح لامتحانات الباكالوريا ؟

  • حسن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:26

    السيد القمني لم يقل شيء جديد بل فقط وجه لكم دعوة لتشغيل عقولكم والتفكير في الدين بطريقة اخرى فالخلافة الاسلامية التي يدعو لها الاسلاميون لم تكن الا طريقة بداءية لتسيير الحكم اكل عليها الدهر وشرب وتطورت طرق الحكم بالانتخابات الحرة والديمقراطية وتداول السلطة.فلمادا نؤخد نتاج حضارتهم من سيارات وتلفونات وصناعات حديتة و نرفض ديمقراطيتهم وانتخاباتهم مع انها سو ف تنجينا من استيلاء زعماء دكتاتوريين على السلطةاو حروب اهلية

  • انسان خلق في أحسن تقويم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:29

    الله سبحانه ينظر لأعمالكم خيرها وشرها ليمتحنكم ويمحص قلوبكم ولو لم تتذنبوا لذهب بكم وجاء بقوم يذنبون ويستغفروا فيغفر لهم. الخلاصة فاصبر على مايقولون

  • عبد العزيز
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:32

    أناىكنت حاضر من بين الحضور البام أزعج البيجيدي بحضور هاد المفكر المصري أنا كنت جالس حدا شي قوم من الأحرار و العدالة والتنمية حسيت بهم منزعجين

  • حميد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:34

    اللي عايش في الغيب غادي يبقى في الغيب

  • homme libre
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:34

    ا نا حضرت الندوة ولم يقل لسيد لكحل ان المواظبة على الصلاة انحراف فالندوة مسجلة فلماذا الكذب ماقاله لسيد لكحل هو ضرورة مراقبة ابناؤنا وحمايتهم من التطرف فكم من اب استيقظ فوجد ابنه يحارب مع الدواعش لكن المتطرفون يحرفون الكلام لمحاربة المتنورون فلعنة الله على الكاذبين

  • صلاح الدين
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:42

    كفاكم ظلاما و رجعية و تعصبا و تشدد، تعلموا قبول الآراء المختلفة و علموا ادمغتكم أن تنفتح و أن تجادل بالحجة و العقل. ألفوا الربع مما ألفه السيد الدكتور محمود القمني و تفضلوا بتحليل و تشريح من نفس الجودة، آنذاك جادلوه و انتقدوه

  • samir
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:49

    العلمانيون دائما يفكرون بطريقة علمانية كيدية لمادا لم يأتو برجال دين ليحاجوهم بحججهم بل اكتفو بدائرة علمانية,الاسلام شرع كل شيئ سواء في التجارة او في القضاء او في الحكم "افحكم الجاهلية يبغون"" وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ( 50 ) ) " ماهي فائدة الدين ادا لم يشرع ؟؟ "وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ

    38 الشورى وشاورهم في الامرفادا عزمت فتوكل على الله"

  • mohamed salaoui
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:52

    ارد على السي القمني واقول له وهل اراد العالم المتحضر ان يسوس الاسلام على اهله وفي ارضه انها حرب ضروس بكل المقاييس وابادة وجتثات للحضارات لم يعرف لها مثيل في تاريخ البشرية جمعاء، فالله في القران لم يقل الدولة ولكنه قال الأمة ونسبها للخيرية ان استقامت -كنتم خيرأ مة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتامنون بالله- فإن كان الله قد اتم دينه ورضي لامته الإسلام دينا فكيف لا يرضاه لهم دنيا غير ان الفرق الحاصل الآن هو ان الرعيل الأول اقاموا دينهم فاتتهم الدنيا راغمة وتسلمت السلط على قدر حظ الشخص في الدين.والذي تناط له زاهد فيها وخائف منها وهارب من شرها بخلاف اليوم فان الأمور قد اسندت الى اهلها فهلكوا وزجوا بالناس في الهلكات

  • douyazan
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:53

    أرجوا من المعلقين أن يردوا على تسائل المشارك المصري :
    لماذا تاخر الله في إقامة دولية دينية أو لماذا لم يضهر هذا الدين إلا بعد مرور البلايين من السنين ولم يقم بذلك إلى في الفترة الأخيرة أي منذ 14 قرن فقط؟

  • saylar
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:54

    تحية للمفكر المصري المتنور السيد القمني ونتمنى ان تتكرر زيارة امثالك من المتنورين الى المغرب

  • سعد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:54

    السلام عليكم، من يسمع هذا الكلام يظن ان احكام الاسلام مطبقة مند الاستقلال ولم تعطي أية نتيجة؟أنتم اولا اعتمدتم رأيا واحد ولم تستدعوا الطرف الاخر،نقطة اخرى،أنتم بحديثكم هذا لم تأتوا بجديد إنما ترددون نظريات المدارس الفرنجية سواء منها الفرانكفونية او الأنكلوسكسونية ،هولاء لهم عذرهم لانه لم يكن عندهم دين ،أنتم بهذا تريدون منا ان نسلك مسلكا سلكه الغرب ،ياحضرات نحن نختلف عنهم ثقافيا وتاريخيا،نريد مشروعا مستقبليا ينطلق من حضارتنا ومبادئنا التي ترتكز في مجملها على الدين الاسلامي ،لايوجد عندما كهنوت ،ليس عندنا احكام لايطلب عليها الا القسس،وإنما عندنا كتاب وسنة مبسوطين للعالمين ،اما الذين يريدون ان يفصلوا الاسلام عن الدولة ،لا اراهم يفقهون من الاسلام شيئا ، الاسلام عقيدة والعقيدة محلها القلب، هل يريدوا هولاء منا ان ننشطر نصفين؟يجب على هولاء ان يتميزوا بمبادئهم ،ولكن أقول لهم انكم تقفون على ارض لاتقف عليها شعوبكم ،وأنتم بذلك تبتاعون عداءها قبل معاداة الاسلام.

  • مومن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:57

    سيد القمني مفكر كبير يسائل النص في الترات العربي الاسلامي في الوقت الذي طغى فيه المشايخ يرددون نصوص الاولين المتضاربة والمتناقضة والمتنافرة حد الاحتراب فهم من اشعلوا الفتن والحروب في بلدان العرب والاسلام وهو على حق كيف لهذه النصوص ان تتكلم في تفاصيل التفاصيل ولاشيء عن السلطة والحكم اللهم الفتن والحروب بنو امية والشيعة والخوارج اين وصلنا ؟ القاعدة وداعش الحوتيون والاخوان انصار الله وانصارالشريعة احراب الله وجند الله وكلها تتقاتل في ما بينها والغريب يتهمون العلمانيين المدنيين باحدث الفتن والدول الديمقراطية بالمؤامرة

  • منير
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:03

    كل ما جاء في المحاضرة العقيمة تلك يؤكد ما قاله الخالق : "ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون" ولكن أكثر الناس لا يعلمون ….

  • عبد الناصر كنون
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:08

    إن العلمانيين من عاداتهم البحث عن جميع السبل لإبعاد الدين الاسلامي الحنيف عن دائراتهم بل ليس الدين الاسلامي فحسب . بل جميع الديانات السموية وهذا ليس غريبا . في تاريخ البشرية . لقد مضى غيرهم من الملل السابقة . في الديانات المسيحية واليوهدية الذين سبق أن وقفو بالمرصاد للقواعد والمقاصد الدينية في تشريعاتهم . الذين سمح الله بإبعادها وتحريفها . غاية أن تكون حاجياتهم غير مقيدة للأحكام الدينة والتنظيم الإلهي . حتى جاء الخالق بنظام جديد قصد تنظيم الحياة كلها لكي لا يبقى الطغاة يفعلون ما يشاءون. لكن أريد أن أصرح أن ممها سعو ا في طريق إحراف وإبعادهم كما فعل بنوا إسرائيل قبلهم لم ولن يستطيعوا . لان هذه الامة أكد الله بتولي حفظ دينها

  • علماني يعقب
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:11

    بعد أن دخل محمد مكة بجيش قوامه 10000 رجل وتمكن من إقامة دولة ينقطع الوحي فجأة , فما هو السبب ؟؟؟ لماذا لم يستمر لينظم دستور الدولة , ولماذا ترتد كل قبائل العرب ما عدا مكة وضواحيها بعد موت محمد ؟؟؟ ولماذا يحارب أبو بكر المرتدين بالسيف ويرغمهم على الإسلام , أليس صاحبه يقول : من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر , أليس الإسلام اليوم هو إرهاب وإرغام بما فيه الصيام ؟؟؟ لماذا لا يجربون ترك الحرية للصيام والعقيدة فقط لمدة 5 سنين ليختبروا مدى صلابة هذا الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • العياشي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:20

    مسالة العبادة هي بين العبد و خالقه اي بين الله و عبده و لا دخل لاي انس او جن في ذالك تبقى المعاملة و هي بين العبيد الانس منهم بعضهم البعض و الجن فيما بينهم ثم بين الانس و الجن والمعاملة يحددونها العبيد فيما بينهم و هي مفهوم الدولة او الجماعة.

  • حيران
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:45

    في مثل هذه المسرحيات الهزلية كان من الأجدر أن تدعوا إنسانا متدينا ليعطي وجهة نظره حول الخزعبلات التي طرحها الحداثيون المدعوون لهذا العرض الفارغ من أي محتوى .لقد أبن هؤلاء الثلاثة أنه لا يفهمون شيئا لا في الإسلام ولا في الدولة ولا في التاريخ.لكن سؤالي ممن يسمون أنفسهم أنهم حماة الدين والملة متى سيستيقظون للدفاع عن هذا الدين والملة: شهدنا في بلدنا الحبيب الذي افتقد إلى الرجال :العري واللواط والمخدرات والملاهي الليلية ومن يستهزء بالدين ومن يعتقل أهل الدين …فما الذي ينتظره حماة الدين الرسميين : ختى يمنع الحجاب في الشارع؟أو حتى تهدم المساجد؟أو حتى يعلنون مرة أخرى أن الدين أفيون الشعوب فيقومون بتحريم الصلاة !! متى إذا؟؟؟

  • وجاني
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:54

    و اله العظيم انا بقا في داك الجمهور ديال البشر اللي كالس متبع خرجان العقل فهاد رمضان كون ريحوا فديورهم يسبحوا و يستغفروا كان يكون اولى ليهم من هاد المنكر،ولكن اش نقولو مادام الشيطان كاين و تيغوي الناس غادي نبقاو نشوفو بحال هاد الانحرافات و هاد التطرف الفكري اللي تينتج مباشرة التطرف الديني اللي هما تيحاربوه، مازال حنا تنسمعو هاد الكلام و تنستنكروه وصافي،كاين اللي تيغذي عندو الميول للتشدد و لهذا اتقوا الله في شباب المسلمين و بحال هاد الندوات الفارغين من المعنى و الغاية ديرو منهم بالناقص.

  • mouha
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:56

    اتفق تماما مع السيد القمني. الجماعات الاصولية تختلف في الدرجة وليس في النوع. واتحداكم يا معشر المتاسلمين ان تاتوا بحجة واحدة تردوا بها على السيد القمني بدل السب والقذف الذي نها عنه الدين السمح وليس دينكم يا معشر المغول.

  • Observateur
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:02

    مرحبا ببنی علمان كما يسمونهم فی المغرب. علی الاقل سيفتحون مصنعا سوف يمكن من فتح 50 الف بيت. مقابل 50 الف انتحاری سوف يتركون لنا 50 الف ارملة و عددا كبيرا من اليتامی غادو نوحلو معاهم غير فی دعم الارامل و المساعدة الصحية و السكر و الزيت. و حسبوها مزيان

  • عبد الكبير احبيق
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:06

    صحيح أن الاسلام السياسي عاد بنا الى بداية الصراع الاسلامي ,وبداية الصراع بين المسلمين ,فالسنة أنتجت : طالبان والقاعدة والسلفية الجهادية ……
    والشيعة أنتجت في المقابل : حزب الله المقاوم في لبنان والحوثيون في اليمن وما خفي أعظم ,,,, بعد أن شربأمراء الأمويون الأنخاب على الجماجم . وهو سلوك لم يفت العباسيين أيضا,,, والعلة كل العلة في _ القراءة _ وفي التعامل مع النص,,,,,

  • احتضار الأديان
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:10

    اظن ان الديانات تحتضر، فهنالك موجة غريبة تجتاح البشرية وخاصة في اوساط الشباب المسلمين. الكل بدأ يشكك في الديانات خاصة في عصر المعلومة، الكل اصبح متاح في الأنترنت وخاصة أن الأديان عجزت عن توحيد الشعوب ونشر السلم والسلام على الأرض. أظن ان الحكام العرب خاصة الذين استغلوا الدين لعقود في ورطة الآن. سيستفيق الناس من غفلتهم ولن يبقى لهم شيئا يُخضعون به شعوبهم.

  • Achelhi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:10

    Moi, ce que j'ai compris dans cette conférence , c'est que ces gens la veulent dire que le responsable de notre situation maintenant c'est la religion , la pauvreté , l'analphabétisme , l'anarchisme tous ça est due à la religion. Autrement dis le coran nous enseigne la corruption , la fraude, le vol etc… Donc l'homme n'est pas responsable . Ok mais pourquoi les autres pays laïque qui n'ont rien avec la religion vivent les mêmes situation . L'Europe de l'est , l'Amérique du sud , Mexique …… Allez droit au but et n'essayer pas de cacher les vraies responsables.

  • خالد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:15

    بل إن أولى علامات التطرف هي الردود على موقف شخصي مبتور من سياقه. لا مجال للحرية في عقل أضحى ينظر إلى الوجود من زاوية الدين بدل الدين من زاوية الوجود. فالإنسان الذي يغيب معاني الحياة والجمال لا بد من إنتاج انسان يفكر بمنظور واحد .

  • أبو ندى
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:18

    شكرالهسبريس على نشر مثل هذه المحتويات لأنها تظهر أن هناك اجماع عربي على تفشي ظاهرة التدين بالدول العربية وخصوصا بالمغرب وأن الفكر الديني الأصولي والمتطرف كارثة على النمو الاقتصادي وعلى حرية الفكر والمعتقد وقد ورد ضمن الندوة على لسان هؤلاء المفكرين المتنورين افكارا حداثية منتقدة للدولة الدينية التي لا يمكن أن نقول عنها أنها سلبية عندما تكون معتدلة وتحررية وتقبل الاختلاف ولكن عندما تنصب نفسها وليا عن الاشخاص وموجهة لهم وفق افكار مسبقة ظهرت في سياقات تاريخية خاصة كما جاء على لسان بعض المتدخلين .ما يلاحظ ،وهذا كتب عنه الكثير،هو ضعف العلاقة بين السلوك الديني والسلوك الاجتماعي وقد يكون الطلب على الدين وخصوصا من الشباب هدفا اخرغير ما يتوخاه الفقهاءوقد شرح ذلك الاستاذ لكحل وهو من خلال مجال تخصصه فهو يحلل الظاهرة الاجتماعية ليس على المدى القصير ولكن على المدى الطويل وخصوصا اننا نعلم ما وصلت اليه الدول المتقدمة من أزمات اقتصادية رغم تقدمها الفكري والعلمي فما بالك بالدول العربية الت يوجد بها كثير من المتشددين .فرنسا قررت الفصل بين الدين والدولة من خلال نص قانون 1905 لازال جاريا به العمل حتى الان.

  • تلك أيام التداول.
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:23

    لقد صار من هب ودب يحاضر في الإسلام لكنه يعجز ويجبن في أن يتطرق لانتقاد الفكر الديني الإيديولوجي نقدا مباشرا
    يرجع ذلك الخوف لعدم الإيمان، أي التسلح بفكرة أو عقيدة أو فلسفة من دون أن يتطرق لذلك أدنى شك في عقيدة هذا أو ذاك الناقد، فالكل تحركهم المصلحة المادية الشخصية أو الانتماء بدون عقيدة والجبن أو الجهل يضربان في شخصية هؤلاء النقاد.
    من الواضح جدا أن هذا القمني من خلال ذكره بأن المكتبة الإسلامية هي أكبر مكتبة دينية في العالم، فإنه حقيقة يجهل تاريخ الديانات ويجهل كتب وسير وأساطير وأسفار ومهاريق تلك الكتب الدينية الضخمة عند اليهود. ويكفي أنه لا يمكن للكتب الإسلامية أن تصل في العدد لكتب اليهود المسماة "الجمارا" أو "المشناة" وحدها، أما التلمود والأسفار فشيء ينضاف.

    ومن جهل القمني ونزقه بل ومن حماقته أنه يقحم ذكر الله ويتطاول عليه بسؤال لم تتداوله حتى شطحات الصوفيين العميقة والغزيرة في المعنى. وكان له لو أنه كانت عنده شجاعة كافية وإيمان راسخ وعقل ثاقب أن يجد الجواب لسؤاله في القرآن الكريم.
    وجواب سؤاله عن كيف لم يخلق الله دولة إسلامية يوجد في الآية:" تلك الأيام نداولها بين الناس"

  • عاقل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:24

    كم نحن بحاجة لمثل هذا النقاش الحر .قال نيتشه إن الأغنياء لم يتركوا للفقرا ء شيئا غير الله ، الامة الإسلامية حائرة اليوم ، لأن فقهاء الفايسبوك أصبح عددهم في تزايد ويدافعون عن اادولة الدينية لأنهم أكبر ا لمستفيدين منها فهم لا ينتجون سوى لغة اصبحت الآن متداولة خطابا دينيا مستهلكا إنهم يزيدون في إنتاج لغة مقدسة لا يمكن مناقشتها ، ينتجون جهلا مقدسا اصبح مؤسسا ، من مؤسساته المدرسة والجامعة اللتين كانتا مشتلا لإنتاج حداثة متنورة نحن بحاجة إليها لمحاربة فكر ظلامي خرافي يرمي بالعقل في المزبلة جرد الإنسان من آدميته المفكرة لأنه يريده دون عقل يريده عقلا ناقلا يبحث عن الحقيقة في النصوص وليس في الطبيعة من خلال التجريب …

  • ستيف
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:26

    نشكر الاستاذ بنشماس على هذه الليلة الرمضانية الرائعة التي كان عنوانها العريض كشف المستور عن تاريخ مليء بالأكاذيب والخرافات وتم رفع عن التباس دولة الخلافة واستحالة وجودها نظريا وواقعيا

  • الصحراوي نبيل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:27

    رقم 133 حيران ،وماذا سيضيف إنسانا متدينا لما كتب وقيل منذ 15 قرنا سوى تكرار نفس الأسطوانة التي لن تجلب إستثمارا ولن تخرج دول من التخلف ولن تحمي الطبيعة من التغيرات المناخية ولن تطعم معوزا ولن ترفع من معدل النمو لخلق فرص الشغل ، أما مناجاتك للرسميين بالمزيد من الدكتاتورية الدينية فلن تصمد أمام عزم وطنيي هذه البلاد لمحاربة الفكر الداعشي الذي تغلغل جيدا بمباركة الدولة في المدرسة والمسجد والحياة العامة

  • el hadouchi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:36

    لا نقول ان الاسلام دين الارهاب والتطرف ودين التخلف كما هو شائع عند الكثير من المثقفين بل هو دين الحضارة جاء اساسا لانقاذ القبائل الصحراوية في جزيرة العرب من التخلف الفكري والديني والعقائدي الذي كان سائد عندهم ومن نتائج تلك التيارات المختلفة التناحر والاقتتال من اجل نصرة القبيلة او نصرة معتقد على معتقد اخر وجاء محمد لتوحيد تلك القبائل وجعل منهم قوة موحدة على فكر جديد متحضر انذاك ولم يكن يطمح الى توسيع نفوذه خارج حدوده بل كان حارسا على تقوية السلم مع دول اوخرى وبعد موته استغلة الدين الاسلامي واستعماله استعمالا سيئا من قبل جماعات من انصاره وحوله الى وسيلة لنشر الفتن واعادة الحيات في الاقطار التي سيطرو عليها الى ما قبل الاسلام وزرع الطائفية في عقول الناس مستغلين ضعف التعليم والمعرفة بماضي الاسلام ويوهمونهم ان الاسلام جاء للعالم ليحارب الكفار ويكفرون كل من جاء ليوضح الاسلام الحقيقي واهدافه النبيلة في منطقته التي كانت جاهلة فوحدها وان الله لا يحتاج الى من ينوب عليه او يتوسط بينه وبين عباده فمن يدعي ذالك فهو دجال ماكر.

  • aboud
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:50

    أنا مواطن مغربي محب لوطني وملكي لكني مواظب على الصلاة منذ كنت صغيرا فهل أسلم نفسي إلى أقرب قسم للشرطة ؟
    أفيدوني يا إخوان

  • قطع الطريق
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:50

    لكي تحصن الدولة نفسها من الارهاب ومن الذين يتاجرون بالدين للوصول الى ماءرب اخرى لابد للدولة المغربية تشجيع واستقطاب مثل هؤلاء العقول النيرة التي تدعوا الى استعمال العقل ونشر التسامح والمساوات بين المواطنين ونبد العنف وقطع الطريق على المحرضين والتجار باسم الله ورسوله وهذه باذرة طيبة سوف تعود بالخير والنفع والايجاب.فما احوجنا الى الاكثار منها

  • يوسف
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:51

    من رئيي أن كل شخص حر في معتقداته. ولاكن يجب احترام معتقدات الآخرين. والمغرب دولة إسلامية ودستورها اللذي صوت عليه الشعب بكل حرية يقول بأن المغرب دولةإإسلامية. يعنى أن قوانين الدولة وأحكامها تأخذ من الإسلام وإذا لم نجد مثلا حكما لمسألة ما فهنا يأتي دور العلماء. والحمد لله المغرب يعج بالعلماء. أين المشكل اللذي جاءت هذه الندوة أو المحاضرة لحله.

  • عدنان
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:56

    قال تعالى ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون ( 112 ) ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون ( 113 ) )

  • moutalib
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:59

    Un debat qui n inclue l`autre est Une forme de dictature et violence. C`est ca l`extrimisme. Bravo Hespress!

  • الدكتورخالد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:00

    قمة الجهل بسنن الله في خلقه، فهوالقائل سبحانه (إن الله لايغيرما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم) والابتلاء من سننه ليميزالخبيث من الطيب ،والصالح من الفاسد

  • بدون
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:01

    كلام خطير لم نسمع مثله ولو في الكنيسبت الإسرائيلي من طرف الأحزاب الصهيونية ، ماهذا الذرك الاسفل من الإنحطاط الأخلاقي والثقافي ومن تغلغل حقد ابناء جلدتنا أو ما يسمى بخيرة مثقفينا، منذ الصغر يصطحبننا أباءنا للمساجد، كما يصطحب النصارى أبنائهم الصغار للكنائس وماعلى السيد لكحل إلا أن يشاهد أفلام الويستيرن كي يلاحظ كيف تتم التربية الدينية للأبناء في كل المجتمعات،
    يجب منع حتى الزي الديني الخاص بالابناء الصغار، والتخلي هن ختانتهم وأسمائهم العربية ، ويجب منع أكلة الكسكس لأن بها بنة التمسلميت ووووووو العجاب

  • تحية واجلال
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:08

    مزيدا من التاءلق انت استاذ في غاية الروعة لانك لا تخشى لومة لاءم وداءما تقول الحقيقة الناصعة حتى في الايام الحالكة التي مرت بها ام الدنيا حبيبتنامصر التي دنسها الاخوانجية في تلك السنة السوداء .فما احوجنا لعقول نيرة تمتاز بالشجاعة والتحدي فتحية واجلال واحترام من هذ المنبر الالكتروني الحر هيسبريس.

  • داريونس
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:10

    اوليست القرآن اول دستور مكتوب ?دستور صالح في كل وقت وحين ،مجزأ ومفصل ،نسي هذا الحداتي التابع والمقلد للغرب اننا لسنا دولة ،بل أمة اسلامية ،لا حول ولا قوة الا بالله

  • aaaaa
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:15

    لماذا نكذب على أنفسنا ,من قال أن الاسلام ينظم جزئيات الحياة فقط ولا يعنى بتنظيم الدولة أم أننا نأخذ من الدين ما يناسب أهوائنا فحسب مئات الآيات و الأحاديث جائت لتنظم لنا الحياة ونمط العيش في الدنيا.حسبنا الله ونعم الوكيل

  • الافحام
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:16

    ما يعجني كثيرا في السيد القمني افحامه الشديد لتجار الدين وكشف عورتهم الشيء الذي يغضبهم ويصل بهم الحال الى حد فقدان صوابهم بحيث يصبح ردهم بالعنف والخسة والدناءة فمزيدا من التاءلق.

  • lamine
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:17

    باسم الله الرحمان الرحيم.ما كنا نخاف منه وقع. سفراء السيسي في بداية نشر أفكارهم.لاحظوا جيدا وجوه المحاضرين وتعرفون من أي الأعراق هم. ثم لمذا لم يستدعوا عالم دين ليكون الحوار شفاف.المهم أنا شخصيا لا ألوم القمني.بقدر ما ألوم مستقبليه في بلاد بها أميرا للمؤمنين. أما الحاضرون فقد تأكدنا من معتقداتهم والعياد بالله.

  • محمد البخاري
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:28

    دولة محمد وأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية….كل هؤلاء وعلى رأسهم سيد البشرية..كانو يحكمون بالدين …لايتعاطفون مع المجرمين ولا الكفار المعتدين.ولامع بيوت الدعارة…ولابالمستهزئين بالدين…هم فخر الامة العربية والاسلامية…هل رأيتم رجلا يترحم يوما على غير أيام الرسول …ورأفة الصديق …وعزة عمر ..وشجاعة علي… وكرم عثمان …وسياسة معاوية…انهم يريدون أن نستبدل هؤلاء الغظماء ..بعبد الناصر العلماني الخائن القاتل ..والسادات ومبارك …وسير وسير وسير…أقول للقمني… ومن معه من المحتضرين..أقصد المحاضرين الذين هم أقرب الى الموتى من الاحياء…الشعب في واد وأنتم في واد اخر…انكم تركضون وراء أفكار مثالية لاوجود لها الا في صفحات عقولكم الفارغة….ونوضو تقعدو…تكلمو فشي حاجة مفيدة وباركا عليكم من الاستبداد والانقلاب على ارادة الشعوب

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:29

    بالله عليكم عن اي حرية وعن اي فكر علماني تتحدثون وعن اي تطرف واي داعش انتم ياحصرى امة خاتم الانبياء الذي لم يمت الا بعد ان بين ووضح لدين لا تضل به امم حتى اخر الدهر اتقوا الله في انفسكم انكم بهذا تتحدونه وهو الذي خلقكم واليه ترجعون

  • موحد خالص
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:33

    بعضهم يتكلم عن العلمانية كأنها شيء دون الكفر و الحقيقة أن كل من يعتقد في أي نظام مخالف للأسلام كافر و لو نطق بالشهادتين مثلهم مثل الديموقراطيين و القوميين و الليبراليين و الوطنيين و الشيوعيين كلهم كفار و من لم يكفرهم كافر مثلهم لأنه لا يعرف معنى الإسلام و لو صلى و لو صام و لو كانت لحيته كثة
    فالإسلام هو الكفر بالطاغوت و الطاغوت كل رأس في الطغيان و من لم يكفر بالطاغوت لم يدخل الإسلام أصلا هاته مسلمات قطعية
    القمني يشهد على نفسه أنه كافر و التلفية يقولون جاهل قبحكم الله و هل سبب الكفر إلا الجهل
    يا عباد الله الإسلام أول شرط من شروطه العلم فتعلموا دينكم و أصله الذي لا يعتبر المرء مسلما إلا به و هو الكفر بالطاغوت و الإيمان بالله عسى الله أن يهديكم و يخرجكم من ظلمات الشرك الذي تعيشونه و يضنك حياتكم
    و أقسم بالله العظيم أن غالب المغاربة لا يفقهون مفهوم الإسلام و لا التوحيد و هذا خطر عظيم معناه الخلود في الجحيم فانجوا بأنفسكم قبل فوات الأوان
    اللهم بلغت اللهم اشهد

  • sami
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:34

    الديمقراطية الغربية عقديتكم الدين تؤمنون

    بها كما تزعمون ايها الاستاد المسيحي القبطي انتم العلمانيون الحداتيون

    كما تسمون انفسكم تقول بآن من يملك الاغلبية الشعبية الانتخابية

    هو من يحكم ويطبق رؤيته و دولته

    لمادا عندكم تقافة إقصائية اصولية من الاسلام السياسي

    اليست انجلتر وروسيا والمانيا وغيرها تحكمها

    احزاب دينية مسيحية لمادا تحرمونها علينا

    انتم في الحقيقة تؤمنون بالتسلط والديكتاتروية

    وحكم العسكر ل50 سنة ولم ننتج شيء

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:34

    أن متفق معكم أن هناك جماعات شادة ولكن من هو المتسبب في ذلك أليس هم أعداء الدين الذين يكيدون له بالليل والنهار من يهود وعلمانين من كأمثال عبد الله بن سبأ اليهودي الذي أجج الفتنة من أجل قتل عثمان وأشعل الحرب بين معاوية وعلي وفي زماننا هذا من خلق دولة إسرائيل وجعل شعوبنا تتحكم فيها دكتاثوريات أليس هو الغرب المتنور بالله عليكم لو تركونا ولم يخلقوا تلك الدولة المسخ على أرض فلسطين ولم يرسلوا لورانس العرب المخبر البريطاني ليوقع الفتنة بين العرب والأتراك حتى يجهزوا على الخلافة الإسلامية لكان حالنا غير الذي نرى

  • البطاش
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:37

    ولا واحد من المعلقين الإسلامويين ناقش أفكار السيد قمني،وكعادتهم يدورون في حلقة مفرغة ،سباب ،عنف لفظي،تكفير ، وإحساس بالضعف الفكري أمام قوة وصلابة وبعد نظر ما طرح في الندوة

  • قل خيرا
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:40

    تعليق القمني في في محله لأن لا يمكن اقامة دولة اسلامية.اقامة دولة اسلامية تكمن في تعايش جميع الأديان في بلد واحد هذه هي الدولة الإسلامية

  • ابو سلمى
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:41

    والله لقد أجدت وأفدت يا أستاد طلعت ورددت خير رد على هؤلاء الرويبضات الذين أخبرنا عنهم صلى الله عليه وسلم . ومثلهم يظنون بزعمهم أنهم بهرطقاتهم قد رفعو للاسلام رأسا .كلا و الله انهم حتالة المجتمع و حاطبي ليل .

  • BILAL
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:44

    سلام الانسانية عليكم بكل إختصار كانت المحاضرة في قمة الروعة و اتمنى من كل قلبي أن تطبق كل هذه الفصول داخل كل بلاد عربية وخصوصاً المغرب كفانا تدعشش وتطرف

  • عمر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:04

    يقال:الانسان مخبوء تحت لسانه،لا يعرف قدر وقيمة الانسان حتى يتكلم فإذا تكلم عرف من هو ومن كلامه يحكم عليه.
    يظهر من كلام السادات والسيدة أنهم جاااااهلووووون بفهم الإسلام وتعاليمه.
    السيد لكحل يعتبر ويقول:أن المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد.
    لا سيدي الفاضل هداك الله إلى رشدك وفطرتك السوية التي خلقك الله عنها ، يظهر من كلامك أنك جاهل أو تتجاهل فهم اللدين الإسلامي والصلاة كركن منه .
    يقول الله عز وجل: اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ.العنكبوت/45
    قال السعدي رحمه الله:
    وجه كون الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ، أن العبد المقيم لها ، المتمم لأركانها وشروطها وخشوعها ، يستنير قلبه ، ويتطهر فؤاده ، ويزداد إيمانه ، وتقوى رغبته في الخير،وتقل أو تعدم رغبته في الشر،فبالضرورة مداومتها والمحافظة عليها على هذا الوجه تنهى عن الفحشاء والمنكر،فهذا من أعظم مقاصدها وثمراتها.انتهى
    تفسير السعدي ص 632

  • max
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:19

    Je crois que le conférencière est atteint de Alzheimer et les organisateurs de cette conférence atteints de l’islamophobie dommage qu'ils oublient qu'ils sont dans l'Etat de Amir Amoumine qu'ils le veuillent ou non et nous sommes fiers de vivre dans cet état.

  • احمد احمد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:36

    حسبي الله لا اله الا هو ، عليه توكلت و هو رب العرش العظيم.
    ان الله يمهل و لا يهمل.،

  • en colére
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:39

    ça m'a fait mal au cœur de lire cet article.
    Je vois que une tel personne ne dois pas être reçu au Maroc. Le PAM nous confirme jour après jour que c'est un danger pour notre pays.

    Mr Benkirane que dieu te garde et t'aide contre ces ennemie de l'islam.

    PS: J"ai travaillé chez un DG qui appartient au PAM, et il refusait qu'on faisais la prière au bureau. Bah là je vois bien le rapport…..

  • miguiss
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:42

    إلى أن يتفق المسلمون على الإسلام الصحيح ستظل الأبواب مشرعة لجميع الطعون ما داموا قد هاجروا القرآن الدين السماوي الحق والتخذوا أديان مذهبية أرضية متناحرة ، كل مذهب يعتقد أنه الدين الصحيح .ماذا لو اتحد المسلمون حول القرآن كمصدر وحيد للشريعة ؟؟ هل سيظلون منقسمين ؟؟
    مصيبة المسلمين هي المذاهب والفرق ، سيظلون مختلفين ومتخلفين ومتحاربين ومشركين بالله جل وعلا لتقديسهم لغير الله .
    حينما ينتهي الجهل عند المسلمين وتنكشف الحقائق وتعم المعرفة حينئذ سيرجعون إلى كتاب الله الذي سيكون بمفاهيم أخرى في عصر أخر ، فاسلام اليوم لن يكون هو إسلام جيل سنة 2500 ولن يكون هو سنة 3000 .

  • محب لبلده
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:17

    الحاجة إلى مثل هذه الندوات تمليها شروط الانغلاق الفكري والثقافي الذي أريد له أن يكون عليه المغرب الساعة بإلحاح من الدعوات إلى التقليد والمحافظة والتراجع. مجتمع ثقافي مجتمع ولا شك سيؤثر في مجرى التاريخ بما يخدم مستقبل أبنائنا بخاصة. لا ضير في اختلاف الأفكار. الخطر في سيادة فكر واحد دون حساب لباقي الأفكار. والمهم من ذلك هو تفاعل الأفكار وتجادلها ضمن الاحترام المتبادل. أحيي منظمي الندوة وأحيي منشطيها. هكذا يكون المغرب حيا فاعلا معطاء. مزيدا من المناظرات الفكرية والثقافية.

  • Zeggo Amlal
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:22

    ندوة تنويرية بامتياز، و قبح الله البعد عن الرباط الذي حال و يحول باستمرار دون الحضور و التزود بهذه الأفكار النابعة من المنطق و الواقع.
    و أرى أن حزب الأصالة و المعاصرة بدأ يدرك أن خطه التحرري الحداثي يجب الاعلان عنه دون مزيد من التواري و الاختباء وراء تخوفات لا مبرر لها .
    يقول المثل المغربي: اللي ليها ليها. أي أن ما هو مدرج في اعتبار البعض ضمن الطابو أو مسكوت عنه يجب تعريته ، و من ثمة قد يربح حزب الأصالة و المعاصرة نخبة المجتمع الحقيقية و المتمثلة في الفئة المتنورة التي لازالت في مدرج التفرج بعيدة عن حلبة الصراع السيباسي التي يحتكرها العدميون و الانتهازيون الذين لا مبدأ لهم غير تحقيق مآرب خاصة وفق ميكيافيلية مقيتة.
    إن هذه الخطوة الجريئة إشارة أو إعلان عن نهج فد يعتبره عدد ممن صاموا عن السياسة في المغرب بداية نجاح حقيقي لحزب الأصالة و المعاصرة ، و قد أحسن منطموا هذه الندوة في اختيار الزمن إذ يسبق تاريخ الاستحقاقات الانتخابية ، و من واجب كل حزب أن يكشف عن وجهه الحقيقي من خلال إشارات من هذا القبيل، و هذا نهج بمتابة رد واضح و مناسب لنهج العدالة و التنمية الذي لم يخف أصوليته منّ البداية .

  • محمد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:27

    اخر كلام ورد في العرض منكر وضلال وغي وسفاهة ….لا يقبله عقل سليم …كيف يبرر صاحبه ان الصلاة والمواظبة عليها سبيل الى التطرف؟؟؟الصلا ة صلة بين الله وعبده وليست شيئا اخر وقائل هذا الراي بلا شك لا يصلي وهو بالتالي فاقد لبوصلة حياته وتائه … اللهم لا تزغ قلوبنا واهدنا الى طريقك المستقيم.

  • محايد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:28

    اذن الصلاة = الانحراف .والخمروالقماروالمخدرات والدعارة والفساد= القيم والاخلاق والتقدم .ياعجباه على مفكري العالم المتخلف.

  • el bouazzaoui bouyazeza
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:31

    عليك بالتقوى والتفقه في الدين عوض الغوغاء.ان الانسان لينطق بالكلمةلايرد لها بال فتهوي به سبعين خريفا في جهنم -اللهم اجرنا منها-

  • غبدالرحيم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:33

    نحن في حاجة ماسة الى عباقرة متنورين كالسيد قمني ، لقد مللنا احاديث الفقهاء الخرافية التي تجرنا الى الوراء اكثر فاكثر ، انهم يراكمون الثروات ويبعثون ابناءهم لطلب العلم الحقيقي في الغرب وينصحون الناس بالابتعاد عن كل ما هو ممتع وكل ما هو ثقافي او فلسفي بدعوى زحزحة مصالح الكهنة الملتحين .
    شكرا اسبريس و انت رائع يا سيد قمني.

  • c moi
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:38

    اجعلها كما شئت علمانية، دينة، لاينقص لله من ذلك ولاينفعه في شيء، فقط هو شان يخص الناس ان ارادوا النجاح فلن جدوا مثل ما انزل خالقهم وان رفضوا فاليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل وانا اتعجب ممن يريد الحياة على غير ما يريد واهب الحياة وفي كل الاحوال الله غني عن العالمين،

  • Amine
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:42

    لست مع أو ضد… لكنني ضد من يعلق و هو ليس من مستوى هؤلاء… بمعنى أصح سير قرا بعدا و قبط تانت شي دكتوراه و سير لنفس المكان و جاوبهم.
    و من الجملة لي علقتو عليها البزاف "المواظبة هلى الصلاة بداية…" هي ليست ضد الصلاة كجملة و إنما المؤسسة الدينية الأولى "الجامع" أصبحت مكان اجتماع مجموعة ممن يعتبرون أنفسهم أولياء لله على اﻷرض و يحرمون و يحللون ما ليس لهم به علم "بحالكم ف التعليقات"
    الخلاصة بغيتي تجاوب شي حد سير قرا قدو و جاوبو أكون لك من المشجعين.

  • أمين
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:45

    الخلافة الاسلامية أو المدينة الفاضلة التي عاشت فيها الانسانية أفضل لحضاتها ستعود عاجلا أم أجلا.. ولكن في تلك الفترة لن تستقبلك هده الدولة . ومن تلك الفترة غاب العدل في الأرض .أنصحك أن تعود الى السيسي .

  • ليلي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:47

    تمنيت لو كانت عندي درية وتكون مواظبة علي الصلاة

  • عمر ادير
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:49

    الملك لله وحده خلقنا لنعبد الله وسوف نموت ونحن نعبد خالق الكون ومن عليه ولعنة الله علي شياطين الانس الحمد لله ان المغرب أغناه الله بالعلماء الصالحين ولا نحتاج الي هده الشياطين

  • عبد و
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:53

    شعار الكحل و من على شاكلته هو نحن أو ﻻ أحد
    سبحان الله حرية التعبير عن الرأي بالنسبة لهم حق و بالنسبة لمن يخالفهم تطرف فﻻأنتم تملكون ﻻزمة ترددونها هي التطرفاﻹرهاب ليست لكم قدرة على الحوار و اﻹقنا ﻷن تكاباتكم جوفاء بل أنتم أنفسكم غير مقتنعين بما تكتبون و إنما أنتم أقﻻم مأجورة ناقشو العلماء وﻻ تختبئوا خلف صفحات جراد الرصيف
    كتب قبلكم جمال هاشم و العمراني كانوا أبواق انتهت صلاحيته فغابوا و بقي اﻹسﻻم وستغيبوا أنتم كذلك و يبقى اﻹسﻻم
    تتحدتون عن الدلة اﻹسﻻمية أتمنى أن تقولوا الحقيقة فالدواة اﻹسﻻمية بدأمع الرسول صلى الله عليه و سلم في المدينة و في عهد الخلفاء خاصة الخليف عمر بن الخطاب
    انشري هيسبريس

  • باذرة طيبة
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:54

    هذه باذرة طيبة للغاية.سوف تسجل في تاريخ البام بماء من دهب .فشكرا على المبادرة الطيبة ونتمنى ان تعمم على الصعيد الوطني .فتيقوا في الشباب المغربي المتنور لن تجدوا منه الا الاذان الصاغية المتعطشة للعلم والحقيقة ولمحاربة والتصدي للخرافة والظلامية والارهاب فشكرا للبام مرة اخرى ولاننسى منبرنا الالكتروني المحترم هيسبريس.

  • سيد نفسه وفكره-2-Assiif
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:56

    لا أحد من الكتائب الإلكترونية للبيجيدي ناقش أفكار السيد القمني
    أو نقل بدقة ما قاله ذ.لكحل. فقط القفز والتنطع مع التركيز
    على إصدار"أحكام قيمة"بليدة بدل مناقشة الطروحات الفكرية.

    بعضهم لا يكاد يجمع جملة مفيدة لكنه يسمح لنفسه بمنازلة الكبار
    هم لا يعرفون حتى د.سيد القمني:
    بعضهم يقول إنه "ملحد"معروف،
    والبعض الآخر يقول إنه مسيحي قبطي..بلا حيا ولا حشمة!

    سيد القمني يرفض أن يعلن إسلامه أمام شيوخ الفضائيات المناظرات المتلفزة،
    لأن الله لم يوكل أحدا خليفة له على أرضه..
    لكن الكل يعرف بأنه"مسلم"وممارس أيضا
    على طريقة كل أهل مصر من المسلمين..
    ولا يخفي إسلامه بين أهله وفي برامج مع مفكرين وصحافيين متنورين!

    مشكلته مع دواعش مصر مثل مشكلة الأمازيغيين مع المستعربين في المغرب:
    -يرفض الوقوف عند حدود تاريخ"مصر الإسلامية"
    بل يدعو إلى اعتبار تاريخ مصر الحقيقي بعيدا عن عنتريات العروبةوالإسلام،
    -يعتبر ابن العاص وموسى وعقبة..أبطال الشام والحجاز لا أبطال مصر،
    لأن أبطالها فيهم فرعوني وقبطي-مسيحي(وهي ليست سبة كما يعتقد بعضهم)وغيرهم كثير عبر تاريخ مصر الطويل..

    تحية تقدير وإكبارللدكتور القمني سيد نفسه وفكره الحر!

  • جمال
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:02

    ذاك الذي يدعي أن الله تأخر في إقامة الدولة الدينية لم يتذوق طعم الدولة الدينية فبلده مشتت لأن دولتهم ليس لها دين عمد يجمعهم
    وللأخت كفاك الأمن اللذي تعيشينه بسبب تشدد ملوكنا على وحدة الدين والمذهب ..< دين + دولة = تنعسي بالك هاني
    وا الكحل جرب تصلي تعرف علاش المواظبة على الصلاة

  • مغربي عربي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:02

    العالم تغير كثيرا من حيث الشكل والمضمون العالم يترقى بسرعة الريح الى الافضل بفضل العقل البشري الذي يعمل ويبتكر وسائل الراحة في جميع المجلات وخصوصا في تنضيم مجال الانسان والاعتناء به ولم يبقى هاذا العالم بحاجة الى الاديان لان ذالك كان في زمانه شيئ اجابي لتطويع الانسان البدائي واخضاعه لنضام سيده وبالتالي فالانسان نفسه الذي طوعه الفكر الديني القديم هو الذي ينتقد صلاحية الدين في التسيير بعدما اصبح الانسان سيد نفسه ومتعقل وقادر على ان يعرف الحقيقة من الخرافة فكلما زاد التعلم في المجتمع ما الا وانكمش الخطاب الديني ويفقد الحاكم المستبد سيطرته على من تحررت عقولهم .

  • المنسي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:07

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".

    الله أكبر
    الاعتدال هو ان يأكلوا رمضان ويكفروا بالله جهارا نهارا ويتركوا الصلاة….وينتجوا أفلام الزين اللي فيك ويقيموا الدعارة….
    ليس الهدف هو محاربة الدولة الدينية او الاجتهاد في فهم العلاقة الممكنة بين الدين والدنيا بل محاربة الدين والتدين………..
    هذا هو الاجتهاد المقلوب الذي يريد ان يصل اليه هؤلاء الفاسدون المفسدون المعوجون…..

  • مومو
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:21

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء..
    القول صحيح.
    لان خمسة صلوات واجب وفرض على كل مسلم.
    اما الدين يتكلمون عن الدين كل تانية ويسرقون او يتاجرون به فنحن لانحسبهم مسلمين او الدين يتباحون بالدين واكترهم متطرفين. وعند الحق تجدهم مختلفين نصابين وما اكترهم في مسلمين هدا العصر. وفي كلامهم ا لا الطحريض على الاخر.
    الاسلام التقليدي اعمى.

  • NY ny
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:29

    مالي هولاء لا يتدبرون ولا يفقهون أعظم كتاب في تاريخ البشرية. القرآن معجزة الكتب. يبغونها عوج. لاحول ولا قوة الا بالله

  • سعيد الكحل
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:31

    نصحت الأسر بمعرفة ماذا يدرس الأبناء وماذا يقول لهم المدرسون من أفكار ليعلموا طبيعة التغير الذي قد يحدث في سلوك وأفكار أبنائهم ليمكنهم تداركه ، فصلاة المتطرفين وسلوكهم ولباسهم إذا ظهرت هذه العلامات فتلك بداية الانحراف المتطرف . فكثير من الأسر تفاجأت بالتحاق أبنائها بداعش أو انضمامهم إلى خلايا إرهابية أو اعتقالهم وهو يخططون لتنفيذ عملية إرهابية . والسبب في هذا هو غفلة الأسرة عن التغيرات التي تطرأ على أبنائها . ونصحت الأسر التي عجزت عن إقناع أبنائها بالتراجع عن فكرهم المتطرف بإخبار السلطات العمومية قبل أن يتحل الابن المتطرف إلى قنبلة أو حزام ناسف أو يلتحق بداعش ويدود إلى المغرب لمواصلة الإجرام والتخريب . لكن قصر نظر الصحافي إياه جعله يعتقد أنه اصطاد صيدا ثمينا يعطي لتغطيته الاهتمام الواسع . لا ياعزيزي ما هكذا تكون الأمانة العلمية وما هكذا تكون أخلاق المهنة .

  • midou007
    الخميس 25 يونيو 2015 - 02:32

    هذا الرجل تابعت كل مناضراته مع رجال دين عبر اليوتوب.
    هو رجل يدعو إلى الإلحاد.
    ولا مرة واحدة استطاع في كل مناضراته ان يقنع المتتبعين له حيث كان دائماً يخرج من المناضرة منهزماً صاغراً °°°°°°.
    أراد أن يشكك في النص القرآني ويشكك الناس في دينهم.إنه رجل كذاب ادعى بأنه حاصل على الدكتوراه من إحدى الجامعات الأمريكية فتبث بأنه قد كذب…..لن أطيل عليكم فقط ادخلوا إلى اليوتوب وضعوا هذه العبارة((مناضرات القمني)) لقد أصبح ممقوتاً ومبغوضاً في مصر.

  • صلاح
    الخميس 25 يونيو 2015 - 03:26

    والله إنه لمن المقزز أن نرى أناسا يدعون العلم وينظمون ندوات (علمية)…يوجهون كل سهام أفكارهم لمحاربة الإسلام!!! عجبا والله …أهده حرية للفكر…لا والله إنها كفر ولاشيء غير دلك…شردمة من العلمانيين لهم أفكار متطرفة يريدون أن يناقشو كلام الله وينقصون من حضارة الإسلام والمسلمون..من أنتم؟ من أنتم؟…حتالة البشر وزنديق أفاق جاءنا من مصر ليلوث أفكار أبناءنا…يا هادا أعرف أنك محارب في بلدك والمسلمون الصادقون هناك تصدوا لأفكارك الماجنة وجءت إلى المغرب لتلوت أفكار أبناءنا..

  • simo
    الخميس 25 يونيو 2015 - 03:29

    معلومة فقط
    شكك البعض في حصول القمني على الدكتوراة أولهم جريدة المصريون الالكترونية [4]، فبحسب "دليل بيرز للحصول على الدرجات العلمية عن طريق التعليم عن بعد" صفحة 280، Bears' Guide to Earning Degrees by Distance Learning 2003, page 280 فإن جامعة كاليفورنيا الجنوبية التي يظهر اسمها على شهادة الدكتوراه الخاصة بالقمني هي جامعة وهمية أنشأها آل فاولر، الذين تم سجنهم في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1987 لقيامهم ببيع الدرجات العلمية للراغبين. مما يعني أن القمني توقف تعليمه عند درجة الماجستير خلافاً لما أذيع [5],[6].
    هذا، وقد أنكر سيد القمني بأن الجامعة التي حصل علي الدكتوراه منها هي جامعة وهمية، حيث قال أنه حصل عليها من جامعة جنوب كالفورنيا وليس جامعة كالفورنيا الجنوبية الوهمية وذلك في مقال نشره علي جريدة المصري اليوم [7] الامر الذي يثير موجة من الاستغراب كون القمني ادعى انه ناقش تلك الرسالة بالمراسلة وذلك في عصر ما قبل الإنترنت واحتياج الرسالة لشهرين لتصل إلى الولايات المتحده وشهرين اخرين

  • Muslim مواضب عاى الصلاة
    الخميس 25 يونيو 2015 - 03:30

    الا ان هذه هي قمة الجهل وكانك تتابع فلم الرسالة وتسمع ال قريش في العهد الاول للإسلام

    هدا جهل بتاريخ الاسلام الزاهر بالاختراعات والإنجازات
    هدا هو الإرهاب ان تضرب الناس في معتقداتهم وهويتهم ودينهم

  • يوسف
    الخميس 25 يونيو 2015 - 04:08

    هل امريكا وفرنسا وغيرهما من الدول العلمانية لا تقوم على الحروب والنزاعات ياك مريكان والحلفاء كل مرة هازة الباكطاج ديال العسكر من هاذ لبلاد لهاذي مكاتسالي حرب حتى تبدا اخرى ومن هاذ القارة لهاذ القارة مابانش ليكوم هاذشي فالبحث ولا مكريين حتى نتوما على الاسلام

  • مخشان
    الخميس 25 يونيو 2015 - 04:31

    تقرأ التعاليق فتصيبك رعشة رعب من الظلامية القاتمة التي تعمه فيها عقول الكثير من ابناء جلدتنا. والسبب الوعي المغلوط والفكر الوهابي الآثم الذي يغزوا عقول أبنائها بتواطئ من بعض المسؤولين على الشأن الديني في الدولة.
    إن محمد (ص) لم يكن رئيس دولة، بل نبيا جاء ليتمم مكارم الأخلاق، والخلفاء الراشدون لم تكن لهم دولة بل مشروع دولة إسلامية لم يكتب لها البقاء لأن مثالية أبو بكر وعمر وعلي لم تصمد أمام تطاحن المصالح الطبقية التي لا قبل للدين بها. أما الأمويون والعباسيون والعثمانيون وما جاء بعدهم لم يؤسسوا دولا إسلامية، بل أنماط حكم فارسية استبدادية فاسدة غلفوها بطابع إسلامي بحثا عن شرعية مزيفة.
    اقرأوا تاريخكم الحقيقي لا المزيف لتقفوا واقع أمركم وتعلموا أن تخلفنا ليس صدفة.

  • رمضان
    الخميس 25 يونيو 2015 - 04:53

    لا وصاية لأحد على الأخر ما دام شعار الحرية حلم كل الكائنات الحية…
    ومن ينصب نفسه قــــاضيا يحكم على تاريخ حوى الملايير من البشرنقول له : أثبت لنا التاريخ أن لا أحد ينال الشهرة على الأنقاض …….
    ومن الانصاف نقول: "أخطاء الناس لا تنسب إلى الدين" بل تنسب للشخص بعينه بدليل القرآن: (ولا تزر وازرة وزر أخرى)

  • ابراهيم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 04:56

    يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم…

  • said
    الخميس 25 يونيو 2015 - 05:07

    لنا امير المؤمنين اطال الله عمره حامي الملة والدين فامثال هؤلاء المناظرين المطرودين من رحمة الله لادراية لهم بالعمق المرضي للسلوك الدين هم عليه فان النفس ان لم يصونها الانسان فانها تعتبر ضدا ووبالا عليها وعلى الضعاف مصداقا لقوله تعالى فقد افلح من زكاها وقد خاب من دساها فلنقل لهدا المصري مرحبا بكم في مستشفى المغرب حتى تشفى من افكار قد اضرت بك وبمن معك فنحن لنا ملك ومؤسسات قوية ونحترم دورها يحيا الملك الدي جعل كل الامور مقننة والفضل يرجع لعقلانية وهوية المملكة التي عاشت في الامان بين جميع مكوناتها واطيافها نحن شعب متفتح على الجميع ولا وصاية لاحد على احد ش ارنا الله الوطن الملك فمرحبا بك ياضيف في المغرب ولكن احترموا المؤسسات ويحيا الملك والمؤسسات والتي ضحى المغرب لاجل الهدوء الدي ينعم به حاليا ونحن ساءرون في النماء والازدهار بهويتنا وديننا وامير المؤمنين حامي الملة والدين المغرب بلد الاسلام الحقيقي بلد الاخوة والمحبة والتعاون والتضامن والاخلاق ويدنا يد واحدة وساءرون في هدا الدرب الانساني العميق وهده هي اسس الهدوء والتعايش منظ زمن ونحن نعيش مع مختلف الاطياف ولا شيء يفرقنا

  • عادل
    الخميس 25 يونيو 2015 - 05:07

    الى السيد سعيد الكحل :تحية طيبة ،شكرًا على التوضيح ،ولكن تق بي ان الامر واضح ،واذا كان المرء يستعمل عقله والمنطق فانه لايمكن ان يصدق ماقالهً هذا الصحافي لان الفكرة خارجة عن سياق المحاضرة او الندوة ،ومستوى هذا الجمع اكبر بكثير من أفكار لاتتعدى مستوى الوعض والإرشاد …….ولكن انا مكانك سوف لن أزيد عن قول المتنبي:ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا ….تجاهلت حتى قيل اني جاهلً…….،مزيد من الفكر والعطاء فان الظلمة حالكة في مجتمع مسكين اصبح الضوء عدو خلاياه الصدءة من شدة التزمت والخضوع والخنوع والخمول……..

  • لماذا خلقنا الله
    الخميس 25 يونيو 2015 - 05:53

    الم تتساءل يوما لماذا خلقنا الله ,الم تتساءل يوما هل نحن أبناء الأرض أم نحن أبناء الجنة ، الم يكن أبونا ادم في الجنة ونحن في هذه الدنيا إلى عبير سبيل أو كامر مرور الكرام ،الم تعلم أننا في امتحان فا منا من سوف ينجح ويلتحق بابيه ومنا من يرسب ، هل تعلم انه في كل ثانية يؤذن مآذن ويذكر الله أكبر أي أكبر منك . وان محمد رسول الله أي اعز منك عند الله، تأمل كم من سنة مرت واسمه يذكر في كل المنتديات والمحافل الدولية ، هل عندما ستموت سيذكر اسمك لاضن لاننا لانعرف أبوك فكيف سيعرفك الاجيال المقبلة انصحك خوفا عليك ولكي تلتقي مع أبوك ادم عليه السلام توب إلى الله

  • بين الخاوي والعامر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 06:42

    الفيلسوف الألماني نتشه لا يمكن مقارنة أفكاره في (الله) بتلفيقات كل من لم يجد وسيلة للظهور إلا بالتطاول على مقدسات المسلمين.

    إنه عندما قال نتشه بأنه يشم رائحة جثة الله ميتة بسبب تعفنها، فإنه لم يكن يتطاول على الله ولكنه كان يعني ويقصد بذلك ويشير إلى أن تراجع الأخلاق والمثل العليا وانحصار الجانب الإيجابي في الدين وانقراض المبادئ الدينية الداعية للمحبة والسلام قادت الناس للحروب والاقتتال. وهكذا صار ذلك الله (الدين الإيجابي) جثة متعفنة ذات رائحة كريهة.
    والقمني هذا وأمثاله لا يصلون لدرجة نتشه أو ماركس أو جلال صادق العظم أو هادى العلوي وغيرهم كثير من أولئك الذين كانوا يوجهون سهام نقدهم للفكر الديني كإيديولوجيا تستغل البشر وتبرر الفوارق الطبقية في نفس المجتمع وتوجد لها أعذارا في الدين. لكن هذا القمني النكرة يريد الشهرة والكسب المالي؛ مثله مثل القرضاوي وإن كان الواحد منهما يلعب دور نقيض للآخر. وكل منهما يقدم خدمة لأعداء الأمة ويساهم في تكريس وضعية التخلف والاستيلاب وعدم الاطمئنان والبلبلة والاستسلام عند جماهير الأمة المعرضة لكل أنواع التنكيل والاستنزاف شعبا وأرضا وقيما!

  • yamna
    الخميس 25 يونيو 2015 - 08:26

    ارجو الاعتذار للقراا ان كان فهمي(على قدو)،اظن سي لكحل على صواب..انتظروا،اعرف شابا من العاالة،اصبح مواظبا على الصلاة بطريقة ملفتة حيث عيناه لم تكن تفارق ساعة يده خوفا من ان ياذن الماذن وهو ليس في المسجد،ناهيك عن الوضوا المتكرربصوره مبالغ فيها..حواراته كلها حول الدين واراا المفكرين وما اكثرهم عنده..حتى اذا خرج من بيت الله جمع حوله حشدا لمناقشة الامور الدينية ويبقا جانب المسجد كي لاتفوته الصلاة القادمة..اظن ان ما قصده لكحل فيه صواب اذا حرصنا على الصلاة بطريقة شاذة.خلاصة قولي،ان شابنا هذا الان في السجن.اعذروني،ان جانبت الصواب

  • stupidité totaaale
    الخميس 25 يونيو 2015 - 08:44

    donc selon vous la majorité des marocains et musulmans fond la prière régulièrement donc ils sont tous extremistes???!!! y inclus notre Roi qui ne cesse d'inugurer de nouvelles mosquée et qui lui aussi fait sa prière??!! c'est quoi cette logique de foux!!!!!!!!

  • السلام
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:19

    ربنا لا تواخدنا بما فعل السفهاء منا .واش غير لي تلفت ليه يجي لهذا البلاد السعيدة باش يخرمز لينا عقولنا .( رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا و بمحمد ( ص ) نبييا ) إلى يوم البعث هدي مملكة مغربية شريفة دينها الإسلام مدهبها مالكي والحمد لله .

  • احمد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:24

    المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".هذا ما جادت به قريحة سعيد لكحل . استنتاج علمي عجيب وخاصة أن الادمان على الحانات والقمارواقصاء المخالفين أصبح هو السلوك الحسن. وأتساءل كيف سمحت مقاطعة يعقوب المنصور لنفسها باستدعاء من سموه مفكر مصري محمود سيد القمني الذي بدأ تصدير أفكار السيسي بسؤال عجيب:لو أراد الله من المسلمين أن يقيموا له دولة على الأرض فلماذا تأخر الله بعد أمد طويل من حضارات شتى، من الكلدانيين والفينيقيين والفراعنة والرومان واليونان والسومريين؟". بسبب هؤلاء يفضل المغاربة قضاء ليالي رمضان في لعب الورق بدل الاستماع . وأنا أتساءل لماذا يسمح الله لمثل هؤلاء بالاستفادة من نعمه والجواب طبعا : ليفتنهم فيه

  • مستنكر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:25

    لا حول ولا قوة الا بالله المعروف أن المناظرات أو الندوات يجب ان توفر جميع الاراء بالنسبة لأي موضوع مطروح. نرى في هذه الندوة رأي وحيد وهو رأي بني علمان وأين ؟ في المكتبة الوطنية التي تعتبر ملكا للشعب المغربي كله ليس فقط لأصحاب كارهي الدين الذي هو دين المغرب و تحت حكم الملك الذي هو أمير المؤمنين

  • محمد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:27

    لا أعرف ما الذي يدعو هؤلاء إلى مهاجمة الدين،رغم أن الدول التي تدعي الإسلام لا تطبق منه شيئا.
    التطرف ينتج عن إهمال ومهاجمة الدين لا عن الالتزام به،التطرف هو رد فعل الأقلية ،عد إلى التاريخ،لم ينحرف الشيعة ولا الخوارج ولا غيرهم إلا حينمااضطهدوا،لذلك فأنت الآن تصف واقعا علمانيا بئيسا وتعتقد أنه واقع إسلامي.
    أما عن تنظيم الدولة فقد أقره الرسول صلى الله عليه وسلم في فراش الموت (الامتناع عن الاستخلاف وإقرار مبدأ الشورى) وتبعه في ذلك الخلفاء الراشدون بطرق مختلفة،وقد كانت هناك معاهدات مع الأمم الأخرى إضافة إلى تنظيم العلاقات بين المسلمين فيما بينهم وبينهم بين غيرهم،ولكن كان كل ذلك في إطار بسيط ينسجم مع وتيرة التطور آنذاك.

  • حفيظ
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:33

    قال تعالى : ( وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون ( 4 )

  • عادل
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:37

    .المغرب دولة اسلامية.بلا فلسفة.كلشي واضح ،الله يهديكم

  • عبد الله
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:39

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء..
    هي أن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم الذي جعلت قرة عينه في الصلاة متطرفا، وآله وأصحابه الذين اتبعوه متطرفون، والمسلمون الذين يواظبون على الصلاة وخاصة في شهر الصيام متطرفون.
    إسمعوا يامغاربة يامن امتلأت بكم المساجد في تراويح وتهجد رمضان يامن تصحبون أبناءكم معكم إلى المساجد أو تأمرونهم بالصلاة في المنازل أنتم متطرفون حسب رأي الأكحل، إذن فلا داعي للصلاة لأنها تِؤدي إلى التطرف، وربما يطلع عليكم في هذا الشهر فيقول لكم إن المواظبة على الصيام تِؤدي إلى (التخرف) أو ما أشبه مما ينضح به ذاك العقل المعقول في محراب العلمانية ومحاداة الله تعالى.

  • abd alfiker
    الخميس 25 يونيو 2015 - 09:47

    ندوة تستحق الاهتمام ،ونرجو من المسؤولين على الجانب الثقافي والشأن الديني أن يكثروا من أمثال هاته الندوات التي من شأنها الرفع من مستوى الفكر والرقي بالمنظومة الدينية ونفض غبار الجهل والتبعية الببغاوية لكل ما هو أسطوري يشد المجتعات إلى كهوف ولت ومغارات درست.

    قال نزالر قباني : "الإنسان العربي لم يمارس التفكير منذ قرون" فهو ينام قرير البال ولء قناعاته بأن الدين الإسلامي هو خير الديانات وآخرها ،وما أحوجنا إلى هذه الملتقيات التي تنفض غبار الاستكانة ،ولعلي بشاعر الجرح الفلسطيني درويش يمارس التفكير جيدا عندما كانت له الجرأة ليقول:
    "ماأحوجنا إلى نبي جديد
    في هذا الزمن الجديد …"

    للأسف أمة "اقرأ" لا تقرأ وإذا قرأت لا تفهم ،وإذا فهمت لا تعمل، وإذا عملت لا تتقن.

  • عبد الرحيم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:00

    المحاضرة ضمت متدخلين يمثلون لونا فكريا واحدا ، فأين هو الرأي اللآخر يا أدعياء الديموقراطية ؟ يكفيكم دعم الانقلابات و كفى حديثا عن حرية التعبير و الديموقراطية تحت عباءة العلمانية . منهجكم المنافق أصبح كعروفا للجميع.

  • مجيد خديم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:04

    ندوة تقوم على رأي واحد دون الرأي الآخر هي ندوة لا مصداقية لها.حتى الحاظرون من المستمعين مفروض عليهم ان يستمعوا لرأي واحد كي يخرجو مقتنعين بما قيل هذا ان لم يكونوا مقتنعين سلفا كالسي بن شماس

  • aksil
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:11

    لمن يقول ان المسلمين ازدهروا ايام الخلافة الاسلامية: عن اي خلافة تتحدث؟ الصحابة كلهم قتلوا وعثمان قتله صحابة ومنعوا دفنه في مقابر المسلمين؟ هل العباسيون والامويون خلافة؟ الم يقتل الامويون حفيد الرسول الكريم الحسين وسبوا نساء اهل البيت؟الم يامروا بلعن علي على المنابر؟العباسيون الم يبيدوا الشيعة في معركة فخ؟الا تعلم ان عباس السفاح مؤسس دولتهم كان يتلذذ بالقتل؟ التاريخ الاسلامي ملئ بالدم والحروب والقتل.لو ازدهر المسلمون لازدهرت مكة والمدينة معقل الاسلام.الذي ازدهر هو المناطق التي كان فيها العنصر غير العربي كالفرس الذين قعدوا لغة العرب المساكين والاكراد وغيرهم من العجم اما العرب فلم يهتموا الا بالغزو والسبي وملكات اليمين والجواري.نريدها ديموقراطية علمانية تسحب البساط من المتاجرين بالدين.

  • لا حول ولا قوة إلا بالله
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:23

    معتبرا أن المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد"

  • Mohamad
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:51

    حتى حزب العدالة والتنمية الحاكم في المغرب لما دخل إلى الانتخابات دخل على اساس مدني على الاقل من حيث الشكل وليس على اساس ديني حيث ان مجرد المشاركة فى الانتخابات تعطي المجتمع الحق في اختيار سياسة البلاد اليست هذه قمة فصل الدين عن السياسة …

  • MOSLIM
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:13

    Je ne sais d'ou vient cet homme qui ignore tout de sa religion et qui dit que les jeunes qui prient sont extremistes.peut etre pour lui les alcoliques et les voleurs sont mieux peut etre c est vraiment la honte et les signes de la fin du monde

  • مصظفى
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:23

    أرجو من وزارة الأوقاف، باعتبارها الحامية للأمن الروحي للمغاربة، أو الرابطة المحمدية للعلماء، أو الجلس العلمي الأعلى، عقد ندوة علمية دولية في موضوع الدين والدولة، لتقوم بواجب الرد

  • محمد الصابر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:25

    قال مثل هذا الكلام ماركس ورباعة الشيوعيين[ الدين أفيون الشعوب]، واليوم نتساءل :أليس كل الناس يجلسون على الارض ويأكلون ويمرضون ويخافون ويفرحون؟ أليست هذه الصفات العجيبة هي التي تدفع كل انسان الى رؤية نفسه ورؤية العالم؟ وأن هذه الرؤية تدفع بعض الناس الى البحث عن قوة كبيرة يسمونها : الله ، ويتنكر لها اخرون ويسمونها :الميتافزيقا ؟
    لاحاجة الى التاريخ ليعلمنا كيف احتاج الناس الى الله وكيف انتظروه قوة يتشبتون بعبادتها وهذا فطري، وكذلك كيف أنكر بعض الناس هذا الله وجاحدوا في كينونته ، فالمحاضرون قدموا وجهة نظراقصائية للرأي والفكر المتدين وكأنهم مبشرون جدد ، بينما هم لاينسخون سوى أفكار غيرهم دون جديد ، فلماذا لاننبش في الأسباب الحقيقية للتطرف والصراع السياسوي والدنيوي؟ ولماذا نغيب شمس الحقيقة ـ ولو من قبيل مناقشة الرأي الاخرـ ونتفلطح بالعبارات والانفعالات والفلتات دون رقابة ذاتية ـ حتى لاأقول ربانية ـ ؟ ولماذا نشتم الله على مسامع أصحاب الله؟ هل هذا دين أوطائفية جديدة ؟ لماذا لانقدم الاطروحتين ـ كما يفعل الاكاديميون ـ ويتركوننا نتموقف ونختار مانريد؟ انها دكتاتورية أشباه المثقفين قادمة ،احذروا

  • Ahmed Hamdaoui
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:30

    "…وتساءل الباحث المصري عن المقصود بإقامة "دولة الله على الأرض كما تدافع عنها مجاميع الإسلام السياسي، فهل عاش الأنبياء السابقون في دولة الشيطان؟" يورد القمني الذي أردف بأن "الدولة القوية والمنتجة والمبدعة لا علاقة لها بدين من الأديان، وكل الجماعات الوثنية التي لم تقم على أي دين، تركت لنا آثارا وكنوزا حضارية"…."
    … "…سعيد لكحل، الباحث في الجماعات الإسلامية، أكد في مداخلته ضمن ذات الندوة، أن ما سماه بـ"الفكر الأصولي" أصبح متغلغلا في الأسرة والتعليم والإعلام، ما يجعل "أبناءنا خطرا علينا، حين تتحول فلذات أكبادنا إلى إرهابيين وأعداء حقيقيين للدولة والمجتمع والأسرة"…." !…
    OUI DES VERITES A MEDITER

  • نبيل
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:39

    دولة الاسلام رغم انوفكم صمدت لاكثر من 1400 سنة.يكفي على سبيل المتال ان القانون الوضعي الفرنسي استنبط تشريعاته كتب الفقه. ولا عجب ان تبرز هده الطفيليات عند حال ضعف المسلمين و ابتعادهم عن دولة الاسلام

  • خالد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:41

    أريد أن أوضح نقطة واحدة فجل المتدخلين الاسلاميين يصفون من يرفض تطبيق الاسلام بالملحذين ، وهذا غير صحيح فالالحاذ هو عدم الاعتقاد بوجود الرب أو الالاه أو خالق . وليس عدم الايمان بما جاء به رسول المسلمين ص ، فهناك الكثير من يؤمن بالله ولا يصدق الأديان كلها أو الاسلام. ومع ذلك يؤمن بوجود خالق لهذا الكون ويخشاه .أما الأديان فيعتبرها انتاج بشري.

  • عبد الحميد بودغية
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:41

    عبثا صارت توزع الألقاب مفكر باحث انهم مجرد أبواق مأجورة بأرخص الأسعار يدعون زورا وبهتانا العقلانية وينازعونها رب العقلانية وواهب العقل الله سبحانه وتعالى أمثال هؤلاء من حقهم أن ينفوا الصلة بين الدين والدولة لأن أمثال هذ ه النماذج ام نسمع عنها في دولة حكمها الخلفاء الراشدين وعمر عبد العزيز وصلاح الدين ويوسف بن تاشفين كما انه لبس بأمثال هؤااء صنع اجدادنا عصور العزة قولوا لي بالله عليكم ماذا عساهم أن يقدموا من فتح لهذه الأمة العظيمة بدستورها القرآن وببرلمانها
    ضمير الإنسان وبعدلها القائم على الرحمة ومشفوعة بامر اعدلوا هو أقرب إلى التقوى. افيدوني..

  • عابر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:45

    "فلماذا تأخر الله بعد أمد طويل من حضارات شتى"
    سوء أدب مع الله سبحانه وتعالى،يقول الله جل في علاه:"لايُسْأَلُ عمَّا يفعل وهم يُسْألون" سورة الأنبياء الآية 23
    عجيييييب المخلوق ينتقد الخالق.

  • Aknoul
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:52

    يقول النبي صلعم التمسوا الخير من ذوى الوجوه الحسنة .سؤالى الى هذا الذى لا يفكر هل راى وجهه فى المرات يوما ؟

  • باحث
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:00

    منذ زمان وأنتم تجعجعون، اين وصلتم بالمغرب، قد أثبتت أحزابكم أنكم لستم إلا نهابي الدولة وناشري الفساد الأخلاقي والسياسي. الدول الآن تفكر وتجتمع وتتحاور في كيفية الدفع بعجلة التنمية والترقي الاقتصادي، حتى الدول الراديكالية تجاه الإسلام، لا تناقش هذه الأمور، بينما نجد هؤلاء الفارغين فكريا والفاقدين لهويتهم لا يقض مضجعهم إلا الإسلام، لماذا كل هذا التحامل؟؟؟ هل هذه هي الحرية التي تبشرون بها. أظن أنه لو خلي بينكم وبين الشعب لبدأتم في سجن وذبح كل من يتوافد على المسجد، ولسجنتم كل متحجبة

  • نافع نور
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:08

    عندما همزتم في ملاعب السياسة تستجدون الانتصار في الدخول في ساحة تدافع اخرى سميتموها بهتانا وكذبا = ندوة فكرية = اتحتم فيها الفرصة للمنهزمين فكريا في كل اصقاع الدنيا لأن يتجرؤون على الله و على الرسول صلوات الله عليه وسلامه و على كل مغربي صائم في هذا الشهر الفضيل. فلتكن انت وامثالك متيقنين بأن النقاش اليوم يجب أن يركز على ما ينفع الناس في دينهم ودنياهم فلقد سبقكم الى طريقة التفكير هاته ابو جهل وابو لهب و النتيجة كانت ولازالت عبرة لمن اراد ان يستقيم .

  • خديجة كوم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:15

    هدا هوالمشروع الحداثي الدي يدافع عنه حزب الاصالة والمعاصرة (مشروع علمانية الدولة) ونسي حزب الاصالة ان المغرب دولة اسلامية بقيادة امير المومنين فهو كفيل بحماية هدا الوطن من المتطرفين ومن اليسارين العلمانين. ومشروع الاصالة فهوتخريبي لمبادئ الدولة الاسلامية

  • abdelmouttalib
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:32

    مازال ماشفتوا والوا سيأتي يوم ويدافعون عن زواج المثليين وقبولهم في المجتمع المغربي المسلم . لان الديموقراطية هي الحرية والحرية عند الغرب مطلقة ولو كانت علي حساب الدين

  • احمد الراجي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 13:54

    الذي يقول كل شيء وعندما تقيم فكرته تجدها قديمة في هدم القيم لكن بوجه لا يعرف التستر والحيطة من الظهور على المنصات و الكراسي و على صفحات الجرائد وفي التلفاز حينئذ تحمد الله على نعمة ظهور الغدة السرطانية من على سطح الجسم فتكون سهلة لبترها و ازالتها ,ولا تشكل خطرا على جسم المصاب ابدا .الدولة الدينية هي مفهموم يستعصي على واقع المسلمين تقبله فهو و الاستبداد القروني سيان وهؤلاء الذين يناقشون الدولة الدينية و هم يعيشون تحت نير الاستبداد القروني المتفرعن و الفاسد مساكين تجب رحمتهم ألفو الدكتاتورية حتى ضنوها أختهم في الانسانية والعبيد أبدا لا يقبلوا ان يعيشوا عيشة الاحرار ولو فرضت عليهم فرضا لذلك دائما تجدهم خداما لأسيادهم ولو بدون مقابل عافانا الله حفظنا الله وحفظ الجميع .نحن نريد ان نعيش احرارا في بلد اهلها و سكانها هم من يختارون حاكمهم بكل نزاهة و حرية و ديموقراطية ثم يحاسبونه على الشادة و الفادة ,الاختيار الحر ولو ان يختار الشعب مشركا والمحاسبة الصارمة ولو كان هذا الحاكم وليا .بدون فلسفة التداول السلمي على السلطة الحرية العدالة و الكرامة .

  • اليوسفي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 14:35

    يا سيد الصابر
    راجع تعليقك ففيه أخطاء نحوية وتعبيرية
    كلامك مقبول لكنه مكتوب بطريقة خاطئة
    يقول الله تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
    نحن عباد لا حول لنا ولا قوة أمام عظمة الخالق سبحانه
    يقول الحق سبحانه: وفي أنفسكم أفلا تبصرون.
    الخشوع لله أمر من الله،فلا يحق قطعا أن نسأل الله عما فعل فهو الحكيم ،ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها
    بسم الله الرحمان الرحيم ،إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا

  • اليوسفي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 14:37

    هؤلاء لا نحتاج إلى الرد عليهم
    فقط ندعهم في طغيانهم يعمهون
    إن الله عزيز ذو انتقام

  • يوسف ق. د. ي .س
    الخميس 25 يونيو 2015 - 14:48

    هؤلاء الاساتذة الكبار ما يقولونه حق والتاريخ يشهد على ذلك ومسلمي اليوم مغيبون يتنكرون لافعال داعش ويريدون دولة الخلافة ولا يعلمون ان داعش كل افعالها مستمدة من القران وفتاوي ابن تيمية ولو حدث وكانت هناك دولة دينية فستكون مثل داعش تمام .وداعش مثل النار التي تأكل نفسها لو قيض لها الانتصار وتكوين دولة الخلافة سوف تنقسم الى مجموعات اخرى تدعي امتلاك الحقيقة دون الاخرين ومن ثم تتقاتل مع الفرق الاخرى والتاريخ الاسلامي خير مثال على ذلك فما ان مات النبي حتى بدء التقاتل على السلطة مما أدى الى موت الصحابة الثلاث حتى نهاية الدولة العثمانية لنحظى ببعض الراحة ثم تأتي الطالبان مطالبة بدولة الله في الارض لتبدء الحروب بين الطوائف من جديد ……

  • zakaria
    الخميس 25 يونيو 2015 - 15:01

    لا اعرف كيف يمحت السلطات المغربية دات التي تقول ان لها دستور الاسلامي بسماح امتل هؤلاء الملحدين بدس السم في العسل على حساب معتقداتنا و قيمنا. و ما الغاية من هذا الملتقى الا محاربة الدين الاكتر اعتناقا . الاصالة و المعاصرة كشفة عن وجها الحقيقي ..هل زعزعة عقيدة 40 ملين مسلم تعتبر حريتا و تهكم على ديانتهم و تلبيس عليهم بعتبر حريتا.اتساءل اين دور السلطات؟؟

  • ابو سعد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 15:14

    الصلاة عماد الدين ومن يدعي انها اشارات للتطرف والارهاب لا مة له ولا دين ولا حظ له في الاخرة. فاتقوا الله ايها الغافلون عن ذكر الله

  • مُنآجاة
    الخميس 25 يونيو 2015 - 15:20

    في ظل الفراغ السياسي والفكريالتي نعاني منهُ ، و تراجُع القِيم والمَبــادء المُثلى التي تعكس ثَقـافـة المغاربة الأصيلة، و التي إضمحلت جَــراء انتشار الرَّذيلة في مُختلفِ الأوساط المُجتمَعية ، و لعلَّ اللإصدارات الاخيرة في الوسط السينمائي "Much Loved" التي بدأت تطفو على السطح ، و شطحات ورقصات وهزات مُغنيات الراب *Jennifer Lopez* "موازين بلا موازين " .. كُلّها قَلبت مَــوازين الإستقامة والإنضباط لدى الفَردِ في مُجتمَع
    كان رائدًا في تشبُّتهِ بــالقِيم السَمْحى ..

    فماذا تريد بعد كــل هذا أن تَسمع يا مغربي ..؟

    نُرحّب بالعِلمانيين .. لتَنْتَشر سُمومهم فـي مجتمع كان محافِظ !!

  • د ــ مروان أبو ريم مراكش
    الخميس 25 يونيو 2015 - 17:12

    والله كنت موفقا يا بن تشماس لما جمعت فوزية مع سعيد مع قمني فكمل الإسفاف والترهل والتزوير في قلب دولة الإسلام الرباط الذي عشش الإسلام فيه دينا وشريعة وبيعة وقيما منذ عقود ، البام شكرا لكم عرفتم أنفسكم أدق تعريف

  • محمد أبو كوثر
    الخميس 25 يونيو 2015 - 18:08

    "المواظبة على الصلاة "إحدى مؤشرات الانحراف بالنسبة للأبناء في اتجاه التطرف والتشدد".من قال هذا الكلام لايستحق أن يحمل صفة "باحث".إنه أعيا من باقل

  • hakim
    الخميس 25 يونيو 2015 - 20:48

    يهدي الله لنوره من يشاء ، يريدون ان تقوم الدولة بعقد اجتماعي وليس ديني ، وما تقول عن الدول المتقدمة التي تنسب على العلمانية ولكنها في الوقت نفسة تميز بين الاديان بل تحارب الاسلام بشتى الممارسات

  • عبد الحق
    الخميس 25 يونيو 2015 - 23:26

    الحق يقال بأن مسألة الدولة الدينية هي من إنشاء السيد حسن البناء الذي أسس الإخوان المسلمين في مصر أولا ثم في باقي الدول من بينهم حكومة المغرب وحزب المصباح الذي ما زال يضيء ليل المجتمع البهيم. الدولة الدينية لم تذكر بتفاصيلها في كتب الفقه المليئة بأمور يندى لها الجبين ويجب دفنها أو تنقيحها لأنها تسيء في عصرنا للإسلام وللدين بصفة عامة. أمور تخدش الحياء وهي غير أخلاقية منها يستنبط الزمزمي أحاديثه وفتاويه التي هي أكثر زندقة من فكر القمني المستند على كتب التاريخ الإسلامي ويناقش بعقلانية ومنطق. فالمفروض هو مقارعة الأفكار والحجة بالحجة عوض السب والشتم والتهديد بالقتل الذي يدل على الضعف والجهل أكثر مما ينم عن التوازن والعقلانية. فالحل اليوم للعالم الإسلامي بطوائفه المتناحرة هو العلمانية والديمقراطية التي تضمن الحقوق لكل الجماعات وتفرض عليها الواجبات لكن لا تسمح لها بممارسة السياسية بغطاء ديني. كما لا يسمح للدولة أيضا أن تقوم بنفس الشيء إلا في الجانب الخيري الدعوي للاخلاق النبيلة العالمية وليس فقط لمذهب معين. فأفق الدولة ينبغي أن يكون واسعا ومستوعبا لكل أطياف المجتمع بما فيه من تطرف واعتدال

  • مصطفى الزند
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 00:05

    انا اريد ان اسال هؤلاء الذين اخذوا معاولهم لكسر كل ماله صلة بالدين وخاصة الاسلام الذي ظل شامخا وسيظل اسالهم هل ستسعد البشرية اذا تخلينا في ساعة واحدة او دقيقة عن ديننا ، لاقدرالله،واعلنا اقامة دولا علمانية .هل ستختفي مظاهر العنف والتخلف وهل ستعلو وجوهنا الكالحة نضارة وهل ستسعد الامم العربية الحتضنة للاسلام ويعيش ابناؤها رغد العيش بعد ضنكه وهل سيكون عندنا تمثال اعلى واكبر من تمثال الحرية ومنارة تعلو برج ايفيل وهل سيرعى الذئب الغنم في ظل العلمانية وهلسيختفي الجهل والامية ويعود للامم العربية رونقها وجمالها الذي افتقده منذ حل الاسلام باراضيها وهل سيفرش بنشماش عندما يحل علينا رئيسا للحكومة جميع مشاكلنا وهو يرتشف فنجان قهوة بحضور مستشاره المصري القمني والمغربي لكحل ؟
    لقد تعبت كثيرا وانا اطرح هذه الاسئلة لانني اعلم انهم لن يجيبوني عنها لعجزهم ولانهم سياخذون مني ديني سرقة كما فعل المستعمر مع اجدادي والذي لم يكل او يمل فارسل ذراريه من ابناء جلدتي وفوض لهم نيابة عنه لاستعماري فكريا بدعوى انني ظلامي وسينتشلونني من هذا الظلام بحبل العلمانية والكفر مقابل التخلي عن توابثي.

  • العياشي المغربي
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 00:18

    كيف لدولة دينها الاسلام تسمح لمجموعة من الزنادق ليتكلموا لنا في اسلامنا السمح وهل المشكل في هذه الاونة هو الدين الاسلامي وهل العالم خالي من المشاكل لمذا يستبزوننا في عقيدتنا . من صلطهم علينا في هذه الايام الرمضانية ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • Azzeddine
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 00:50

    باسم الله.أنت لاتحتاج إلا أن تكون صامتا كي تقول كل هذا، كأنه تمرد على اللغة، إحتجاج على عجز الكلام، إعتراض على كل ماجذبك بعيدا عما تريده، تحف من المشاعر التي ينقلها الصوت أو لا ينقلها؛ كمن لا يريد القول "نعم "أو "لا "،كأنه رد على إرباك بإرباك.في الصمت أنت تفعل كل شيء، لك سيماء الأحياء ولا تملك روحهم.
    لا أحد يستطيع بلوغ الفجر دون المرور في طريق الظلام.
    والسلام.عزالدين البقال.فلوريدا.

  • المهاجر
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 04:00

    أفيقوا يا مغاربة!!!!!!!! و تمسكوا بالمحجة البيضاء كما وصاكم سيد الخلق و شدوا عليها بالنواجد هذه مؤامرة للإيقاع بكم.
    فقد قال تعالى: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾ [البقرة: 120]

  • مسيحي مغربي ( محمد الفاسي)
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 04:15

    المواظبة على الصلاة تؤدي الى التطرف . هذه العبارة هي الوحيدة التي لفتت انتباهكم وجعلتكم تبتعدون عن صلب الموضوع . هؤلاء الباحثين لم يطلبوا من أحد أو يفرضوا عليه ترك الاسلام،كل ما في الأمر هو أنهم يريدون أن يكون الدين مسألة شخصية أي أن الدين علاقة شخصية بين الخالق والمخلوق ولا دخل للدين بالدولة .
    قال الأخ رضوان في التعليق رقم7 :عندما كانت بلاد المسلمين دولة إسلامية كانت دولة متفوقة في جميع المجالات .وأن سبب تخلف الدول الاسلامية هو بعدهم عن الله. أجيبه أن العلماء المسلمين الى يومنا هذا لم نرى منهم أي تكنولوجيا أو تقدم في علوم الطب أو اي علم ينفع الانسان سوى علوم الدين .
    وأنهي تعليقي بسؤال وهو كالتالي :هل سبب تقدم اليابان هو تقربهم الى الله أم الى بودا ؟ وهل سبب تقدم الغرب هو تقربهم الى الله أم الالحاد ام العلمانية؟

  • فرج فودة
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 09:57

    غيروا اسم حزبكم من الأصالة و المعاصرة إلى حزب المعاصرة لأن سيد القمني نسف مفهوم الأصالة في هاته المحاضرة التي شاهدتها باهتمام بالغ في اليوتيوب بعنوان
    المفكر المصري سيد محمود القمني بالمغرب (المحاضرة كاملة)
    لو استمر الحزب هكذا ولم يتراجع للخلف خصوصا بعد ان يضغط عليه دعائيا الإخوانجية في التراويح, فسأنضم له في الشهر المقبل

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة