كم لدينا من الكتاب الإلكترونيين الذين يستحقون أن تقرأ مقالاتهم وأنت منتش بلذة أقلامهم المنعدمة الموهبة؟ وكم لدينا من الرجال الذين يريدون فرض أنفسهم ككتاب وباحثين لا يشق لهم غبار مستمدين حقهم هذا من قراءة مئات الكتب واستعارة كلمات من هنا وهناك للقول بشكل أو بآخر أنظروني كم أنا مثقف للتغطية طبعا على أسلوبهم الغير مستساغ في الكتابة. دعوني أجازف كما يجازف” الرجال” ودعوني أسمح لنفسي بتقديم إحصائيات بنكهة أدبية تدوينية وأقول أنهم يشكلون الشريحة العظمى بنسبة 99.99 في المائة.
إن القول بانعدام كتابة الرأي بقلم نسوي مغربي هو ليس بمجازفة بل جهل مريع بنواميس الكتابة المسؤولة. ومناسبة هذا الكلام هو المقال السابق الذي كتبه الأخ بوكرن بأيد ذكورية مغربية خالصة. http://www.hespress.com/?
صحيح أن الكتابة النسوية المغربية ماتزال قليلة بالمقارنة مع الكتابات الكثيرة للذكور. لكن السؤال الذي كان على الأخ بوكرن طرحه هو: هل فعلا المرأة المغربية لا تكتب رأيها في السياسة والاقتصاد؟ أم أن رأيها في هذه المجالات غير مرغوب فيه؟ فالذكور متكفلون بذلك. كنت أتمنى من الأخ بوكرن قبل أن يجازف ويستنتج من خلال بحثه السريع بأن المرأة المغربية ككاتبة رأي هي منعدمة لو أنه اتصل بمدراء الجرائد ورؤساء تحريرها في المغرب وسألهم: هل أنتم بحاجة لكاتبات رأي يتحدثن عن رأيهن في السياسة والاقتصاد وهذه المجالات، فالجواب بالتأكيد سيكون لا. إنهم يا سيدي يريدون نساء يتحدثن عن رحلاتهن ومغامراتهن وقصصهن الغرامية والجنسية، يريدون سيدة تصف لهم النساء وهن في الحمام بدقة بالغة، ويحكين لهم عن جلوسهن في المقاهي وعن قصص السيجارة وكواليس صالون الحلاقة وما إلى ذلك من المواضيع المثيرة للقراءة بأقلام نسوية. علما أن هناك كاتبات مغربيات من مختلف المشارب لهن قدرات جيدة في الكتابة لكن الصحافة الورقية لا تريد هؤلاء النسوة بكتاباتهن “لقديمة” ومظهرهن “القديم” أيضا. إنهم يريدون كاتبات “الشو“show مواكبات للعصر، تماما كما تريد الفضائيات العربية مغنيات الشو اللواتي يغنين بأجسادهن الغنية بالسيلكون قبل أن تغني حناجرهن الصدئة.
وفي الوقت الذي يقلل فيه الأخ بوكرن من مدونات المغربيات لأن الطابع القصصي والشعري يغلب عليهن فإنه في الآن ذاته يستشهد بمدونات وتدوينات لا علاقة لها بالرأي كمثل تدوينة رسالة إلى الله التي يقول أن 144 علقوا عليها. وإذا كانت السعودية التي تعد فيها النساء الكاتبات على رؤوس الأصابع يجدن من يحيي ذكرى موتهن بإطلاق المسابقات وتخليد أسمائهن. فإن الكاتبة المغربية وإن أفنت حياتها في الكتابة والتحليل والبحث والإبداع فإنها ستموت ولا تجد ما تشتري به قنينة دواء وستسلم نفسها للموت دون أن يذكرها أحد. لذلك فإن السيد بوكرن على ما يبدو لا يعرف النساء الكاتبات إلا من خلال المسابقات والتدوينات وهذا ما جعل مقاله يجانب الصواب في كثير مما قال.
ولن أعرض للأخ بوكرن بعض الأسماء النسوية المتميزة لأني لا أريد السقوط في نفس الخطأ الذي ارتكبه حين قزم الكتابة النسوية المغربية في ثلة من المدونات ولم يكلف نفسه عناء البحث والبحث من أجل الاطلاع على مختلف الكتابات المتنوعة للمغربيات سواء في مدوناتهن أو مواقع عربية متعددة. لذلك فإني أطالب الأخ بوكرن بشرب قهوة سادة في مدونة بنت مصرية وإعادة كتابة المقال من جديد وبشكل أدق.
ولا بأس أيضا أن يحدثنا عن الكتابات الذكورية التي تحكي قصص الغرام في الجامعة والكثير من التفاهات بأسلوب بسيط وهي تحظى بأعمدة تتصدر صفحات كبريات الصحف المغربية.
ما جمع مدير ؟ هل هو مديرون أم مدراء
جوبي راسك براسك
ما الفاءدة من ان تكوني كاتبة في بلدابناءه لا يقرؤون ..بل ينفرون من القراءة..و ان قرؤوا انما يفعلون لعلهم يتبركوا ببركة الحروف ..
سيدتي نحمل عقدة القراءة مند الطفولة الاولى حين يقال لك اقراء و انت امي باللغة التي يراد ان تقرءي بها.. فنقرءا
قرد بقرة برتقال
لي طرح سؤال مديرين ومدراء خاصو هو لي يمشي يتعلم ويسول راسو يا خسارة اللغة العربية ايها الكويتب
أرجوك أخت فاطم الزهرء بدون إساءة للكتاب الإلكترونيين، الرجل قال رأيه، و لك الحق في الإعتراض كما تريدين لكن بدون إساءة للآخرين، و نحن هنا لسنا في حرب بين النساء و الرجال.
و الجميع يعلم أن المرأة تساهم بنفس القدر الذي يساهم به الرجل و في جميع المجالات، ليس فقط في الكتابة، لكن المرأة المغربية مع الأسف حظورها ضعيف في الساحة الأدبية الإلكترونية وتعتبر هيسپريس نمودجلهذا الغياب، و هذه حقيقة يجب أن لا نخجل من ذكرها. و المقصود من كلام كاتب المقال موضوع ردكم هو تحفيز النساء و تحريك الرغبة في الكتابة لديهن، و كان ناجحا في ذلك، و لولاه ماأطلت علينا فاطم الزهراء، و أسماء العاجي بردود تشكك في مصداقية بوكرن.
و على كل حال الله إينجيك من تعليقات تفضح بعض أخطائك الإملائية.
أنا متابع لما تكتبينه و أرى أن الكتابة فن لا تمايز فيه حسب الجنس و العرق و المنطقة . نساء يكتبن الحقيقة هذا مطلوب في كل و قت
الى السيد “محب المرابطين”، لم يكن عليك التنقيص من “مدونة” المقال بعنونتك للتعليق بـ”الكويتبة” مع ان التسغير يفيد كلا الحالتين المدح و التنقيص…
على العموم جمع مدير هو مديرون و نقول مديرو الصحف وليس مدراء الصحف، لأن فعل “مدير” أدار وهو رباعي، واسم الفاعل من الرباعي على وزن مضارعه مع إبدال يائه ميمًا مضمومة وكسر ما قبل الآخر: أفعل يفعل مفعل، أدار يدير مدير، و على نفس الوزن منير، نقول منيرون وليس منراء لذلك صح القول بديرون وليس مدراء على وزن سفراء و وزراء، لأنها اسماء فاعل مشتقة من فعل ثلاثي وهو : سفر، وزر على وزن فعل و هي أفعال ثلاثية.
هذه القواعد موجودة بكتاب السنة الثالثة من التعليم الثانوي الإعدادي، في كتاب الدرس اللغوي.
مع تحية ي.ع صحفي
هذا لا يستحق أن يكون مقال بقدر ماهو تعليق مكانه بين تعاليق القراء على مقال بوكرن.
بعدما إنتظرت شهرين ونصف وهو الوقت الذي إستلزمك لكتابة هذا الإنشاء الإبتدائي طلعت علينا مرة أخرى لتردي على كويتب مثل حالك أيتها التلميذه الكسولة التي تصر على إتحافنا بأسلوبها الركيك وأفكارها التي تدل على شخصية مكبوتة ومعقدة.
وإن نحن حاولنا مناقشة هذا الموضوع مرة أخرى فدعيني أخبرك بأن أدب النساء منذ نشأته قام على الفجور بدءً بولادة بنت المستكفي و مرورا بغادة السمان ووصولا لنوال السعداوي وباقي المتقحبنات أدبيا، والكاتبة التي لا تكتب بساقيها وما بينهما لن تصل يوما إلى النجومبية لأن مستوى “الإناث” منحط في الكتابة وكل ما يتعلق بالمشاعر.
ثم إستح قليلا من حجم الشتم الذي تتلقينه على قفاك واعتزلي الكتابة لأنك لست أهلا لها، وحين تنضجين معرفيا وأدبيا يمكنك حينها أن تعبري عن رأيك، ويمكننا حينها أيضا أن نناقشك.
آخر كلامي عزيزتي أن سيري قابلي لحريرة أش داك لشي كتابة
المرجو النشر
تحية لقراء هسبريس،
اجد في ما كتبته فاطمة حوجا شديدا للتعويض النفسي في علاقتها بمحيطها الذكوري الذي يبدو انها فشلت في التواصل معه او ربما لا ييمكن من ذلك بسبب حواجز نفسية معينة.
ولدي ملاحظة مهمة في نفس المنحى وهي صورة كاتبة المقال التي يبدو ان فوطوشوب تعسف جدا في تعديل الوجه لدرجة ان المتطوع لمهمة اصلاح الصورة نسي الجانب المحيط بالفم من الاصلاح.
من فظلك فاطم الزهراء، نحن هنا لسنا في حرب بين الكتاب الذكور و الإناث.يقول المثل: العقول الصغيرة تناقش الأشخاص والمتوسطة تناقش الأفكار، أما العقول الكبيرة فتناقش المبادئ.
أختي فاطم الزهراء للمرأة المغربية مكان محترم في جميع المجالات، لكن في الكتابة الإلكتونية هناك غياب و هذه حقيقة يجب أن نعترف بها، أما عن جودة المنتوج فلكل عيوبه، ولكل منا أخطاءه، والإعتراف بالخطأ جزء من الصواب بل هو الصواب بعينه. أنت كذلك لك كتابات فيها من الإستعارات ما يندى له الجبين، لكن هذا ليس عيبا، المهم ألا تستعيري أفكار أومواقف غيرك…المقصود من كلام الاخ بوكرن هو تحريك رغبة الكتابة في وجدان النساء المغربيات…
مديرون ام مدراء، يجوز الوجهان في العربية لان مفردات لغة الضاد تحتمل اكثر صيغة جمع والارجح مديرون جمع مذكر سالم بإضافة واو ونون كما علمتنا القاعدة كما في كثير كثيرون مدين مدينون..
وأنصح الاخت كاتبة المقال بمراجعة الرابط التالي حيث ستجد ما يعجبها ويدعم وجهة نظرهاعنوان المقال السرد النسائي او الفحولة المسترجلة
للدكتور سيميائي العرب سعيد بنكراد
يمكنك أن تخبر الكويتبة بتلك المعلومات لأنها هي من كتبت ” مدراء الجرائد ” وبمجرد ما رأيت الخطأ أحسست برغبة في الضحك لأن الموضوع بخصوص فعل ” الكتابة ” وعندما قلت لها تجوب راسها براسها أي أن تبحث ومع ذلك تقول الكويتبة ” مدراء الجرائد ” يمكنك إعادة قراءة الموضوع لتتأكد من هذا الخطأ الشائع
… دون الحديث عن أخطاء في همزة الوصل في مقال سبق
تحياتي
إلى عبد الوهاب:
وجهة نظرك يا كلب إحتفظ بها لنفسك، وإن كان من أحد قليل التربية فهو ذلك الجحش الذي أنجبك ولم يعلمك كيف تهتم بشؤونك الخاصة، وإن كانت هذه الجحشة كاتبة المقال قد أعجبتك فعبر لها عن إعجابك برسالة إلكترونية مباشرة عوض إقحامي في ردك أيها الحقير الرخيص.
ثم لماذا لا تكتب بالعربي، أم ربما أبوك فرنسي يا حيوان، ثم إذهب للجحيم فهسبرس ليست في ملك أهلك كي تطالبني بالتوقف عن التعبير، سواء أنت أو غيرك، وفي المرة القادمة “ديها فجنبك وسير تقود هي خمسين”.
المرجو النشر كفالة لحق الرد
ورد في العديد من الردود والمقال أيضاأنه لا توجد كاتبات مغربيات في مجال التحليل السياسي، هنا اشير إلى الباحثة في العلوم السياسية الدكتورةهند عروب صاحبة كتاب المخزن في الثقافة السياسية المغربية. وقد سبق لهسبريس أن نشرت لها حوارا حول غلاء الأسعار في 2007,
وهي محللة جريئة و محاضرة متميزة. تكتب في مجلة وجهة نظر.للإفادة مرة أخرى.
لقد كتبت تعليقا لكن هيسبريس لم تنشره المهم : إن سؤالي كان استنكاريا وليس استفهاميا .. لقد أردت تنبيهها إلى الأمر لأن مدير يجمع على مديرين وليس مدراء وأن الآنسة هي من أثبتت الخطأ في موضوعها والمفارقة أنها نصبت نفسها مدافعة عن الكتابة النسوية فإذا بها تثبت الأخطاء مقدمة صورة سيئة
وفي موضوع سبق وجدت لها أخطاء في همزة الوصل فعن أي كتابة تتحدث يا لها من ” شوهة “
الاخ ناجي الم تلاحظ انك كنت قاسيا على فاطم الزهراء
اما الاخت كان يجب ان تكتبي موضوعك دون ان تعنوينه بالرد على فلان حتى لا يفهم قصدك خطابالتوفيق
مرحبا بعودتك وردة هسبرس، كنت قد قدمت لك ولأمال إعتذارا عما بدر مني في أحد تعليقاتي وأتمنى أن تكوني قد رأيته.
بالنسبة لفاطمة الزهراء فإنتقاذي لها ليس وليد حقد أو حبا في الإنتقاص من أحد، وإنما بنيته على أسباب موضوعية، فالأخت لا تحسن الكتابة بتاتا ونصبت نفسها محاميه عن النساء كي ترد على ذلك المتخلف المدعو بوكرن، والحال أنها ما كان عليها مقارعة ذلك التافه لأن كل مواضيعه لا تستحق أن تحلل، ومن ناحية أخرى فإن طريقتها في الكلام والتحليل تشبه خربشات تلامذة الإبتدائي أو الإعدادي.
ثم صراحة لا أفهم كيف أن موقعا بحجم هسبرس يسمح بنشر مثل هذه التفاهات، فلا فاطمة الزهراء ولا بوكرن يمتلكان القدرة على صياغة موضوع أكاديمي أو حتى موضوع أدبي أو شبه أدبي تتوافر فيه مقومات الكتابة الرصينة والأسلوب المترابط.
صراحة أحيانا لا أمتلك أعصابي وأنا أقرأ مثل هذه المواضيع وأعبر عن ذلك بكلمات قد تبدو قاسية للبعض.
أخيرا تقبلي تحياتي الحارة وأكرر إعتذاري عما بدر مني سابقا رغم أني لم أكن أقصد إلا المزاح، والمرجو أن لا يفهم أحد من كلامي هذا بأني أتغزل في وردة رغم أنها تستحق.
رغم ان المقال لم يعجبني بالشكل الذي يجعلني اقرر التعليق عليه، لان بوكرن بكل بساطة قال رأيه بغض النظر عن محتواه، او مدى اتفاقنا و اختلافنا معه، يبق في الأخير رايه وهو حر في إبدائه، بالشكل الذي يراه مناسبا.
وايضا للكاتبة حق الرد عليه، ولنا كقراء حق التعليق على المضمون وطريقة تقديمه..فلكل اسلوب وطريقة في الكتابة..
لكن ما جعلني أقرر كتابة هذه السطور- رغم ان الوقت حر وليس لدي مزاج الأخذ والعطاء- هي تعاليق القراء، التي لم ترق الى المستوى المطلوب والمعهود، فقد هالني ماقرأت منها،اذ، وانا ابحث عن نقد يوجه للموضمون، افاجا بتعاليق تختصر النقد الى نقد شخص الكاتبة، وشكلها الخارجي –الذي هو هبة ومنحة من المولى عز وجل- وممن من امراة وهي الاخت المسماة لمياء، فهذا فعلا ما صدمني ، وجعلني اخرج عن صمتي، لعلي اساهم ولو بشكل بسيط في ادارة دفة النقد والتعليق على الموضوع،ومطالبة القراء بالتعالي عن مثل هذه الصغائر التي اصبح يعج بها منتدانا الجميل.
وتحياتي للجميع
أستغرب من هذا العداء غير المبرر الذي يلجأ إليه بعض الحثالات من أشباه الرجال الذين ماأن ينتهي إلى سمعهم صوت إمرأة حتى يشحذون سكاكينهم الحافية للنيل منها ؛ وكأ نهم لايقوون عن مجابهة أسيادهم فيعوضون جبنهم بالإستعداء الموجه للمرأة … ومن بين هؤلاء متخلف عقلي يعاني من عقد جمة سبق لي أن بينت مكمن دائه .
ليس بسبك ستنقص من قدرالمرأة بقدرما تتجلى للناس مدى تفاهتك و لتؤكد أن أمثالك هم من يساهم في تخلف المرأة عبر محاولة خنق كل ما هو جميل فيها خاصة الإبداع الأدبي.
على كل فالبليد سيبقى بليدا أبد الدهر ما دامت أحكامه الغبية ترتكز فقط على عقلية شوفينية.والحمد لله أن هنا رجالا بمعنى الكلمة وليس أشباه رجال يقفون بجانب المرأة لعلمهم الأكيد أنها نصف المجتمع وأن تقدم هذا المجتمع رهين بتقدمها الفكري ومشاركتهاالفعالة فيه.
لاعليك يا فاطمة واصلي ولا تلتفتي لنباح بعضهم فهؤلاء عدميون لاقيمة لأقوالهم فهي مجرد نقيق.
و أنت تكتبين أو تقرأين .أزيلي عنك أعباء الماضي …واش ماجاكش ((الصهد ))ارتفاع الحرارة بما تلبسين و تعتقدين؟؟؟؟؟
انت تعرف اني اتقبل راي الاخر مهما كان لداما كان يجب ان تعتدر بالنسبة للاخت كان يمكن ان تعطي رايك فيهاا بطريقة الطف دون ان تجرح شعورهاارجو ان تتقبل رايي بصدر رحب مع التحية
تحية للكاتبة فاطمة الزهراء . لا أعرفها شخصيا ولكن عرفتها من خلال هذا الموقع وقرات لها أكثر من مقال ووجدت فيها كاتبة وقارئة ملتزمه متدينه لا نزكيها على الله . قد نختلف معها في بعض ما تطرحه ولكنها صحافية جادة اتمنى لها مزيدا من التقدم والموفقية:
ثم أقول للاخوة القراء الاعزاء لماذا ننزلق الى هذا الاسلوب اسلوب الشتائم والمهاترات والسباب وهل التعليق على الموضوع يستدعي ان نصل الى هذه الهرتقات0 إن احترام كينونة الانسان شىء مقدس وعظيم حض عليه ديننا الحنيف فرفقا بها أيها القراء الاعزاء رفقا بالقوارير, واهمس في اذن الاخت فاطمه(يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: كونوا مع الناس كالشجر يرمونه بالحجر ويرميهم بأطيب الثمر0 لهذا فان الشجرة المثمرة هي التي يرميها الناس بالحجارة والنهاية أقول:
متألقة أنت كأشعة الشمس ,متدفقة كهدير البحر , راسخة على قناعاتك كالجبال,قد أختلف معك على بعض التفاصيل لكن لا أختلف مع نفسي بأنك من أروع قرأت لهم في بلدي الثاني المغرب الغالي وفقك الله0
أنت إسأل نفسك عن جمع مدير أما الأخت الكريمة ف تبركالله عليها
عندما تأتون لهيسبريس فيجب أن تعلموا أن السكاكين معدة سلفا للرجال والنساء
ربما تخونكم أقلامكم المهترئة فتعتقدون أن الكتابة في هيسبريس شبيهة بغيرها والواقع أن كل من يقترب من هذه الساحة قد يتعرض للذغ
لا تعتقدين أنه هنا يدافع الرجال عن الرجال والنساء عن النساء
لو عدت لمثل هذه المواضيع التافهة فقد تطردين شر طردة وانظري الى من قبلك ممن طردوا من هيسبريس ولم يتركوها اختيارا
إن أردت الشهرة بمواضيع خالف تعرف فكوني مستعدة سينقب المعلقون على كل حرف وكل كلمة وكل إحالة سيجعلونك تندمين على اليوم الذي دخلت فيه لهيسبريس
هل تعلمين لماذا ؟ لأن هيسبريس هي للمعلقين أكثر منها للكتاب
كتاباتك كلها ارتجالية ومليئة بالأخطاء وتفتقر إلى تصور واضح. موضوعك من النوع الذي يطوى ولا يروى.الكتابة الصحفية ليست تعبيرا إنشائيا، أو الهش على الكتابات الأخرى بسياط نقد غير علمي. ان قاعدة خالف تعرف وإثارة الانتباه بالتهجم على كتاب آخرين كسد سوقها. كان الأجدر أن تكنبي إنشاء في”وصف قطة”وتعرضيه على القراء حتى يصححوه.لا تهرفي بما لاتعرفين.عليك بالقراءة والقراءة ثم القراءة. ننتظر سلاطة لسانك في المواضيع القادمة.
عندما يقرا الشخص ردود افعالك الواضحة السادية في كتاباتك يدرك مدى معاناتك النفسية ومدى عدم قدرتك على الإحتفاظ بتوازنك النفسي ,فالتعبير عن هذه السادية ليس مرده إلى الآخرين كما تحاول ان توهم نفسك وتوهم الناس بل هي ردود إنفعالية تعكس عمق الخلل النفسي الدي تعاني منه ,