تتولى جمهورية الكونغو الديمقراطية، ابتداء من اليوم السبت، الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي.
وخلال الجلسة الافتتاحية للدورة العادية الـ34 لقمة الاتحاد الإفريقي، التي تنعقد عبر تقنية التناظر المرئي، تسلم رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، فيليكس أنطوان تشيسكيدي، صلاحيات السلطة، ليصبح بذلك الرئيس الجديد لهذه المنظمة الإفريقية لمدة سنة واحدة.
وقد افتتح رؤساء دول وحكومات البلدان الـ54 الأعضاء في الاتحاد الإفريقي، السبت عبر تقنية التناظر المرئي، أعمال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقي، بمشاركة المملكة المغربية.
تحت عنوان “الفنون والثقافة والتراث .. روافع من أجل بناء إفريقيا التي نريد”، سيتابع المشاركون في هذه القمة تقريرا حول التقدم المحرز فيما يتعلق باستجابة الاتحاد الإفريقي لجائحة فيروس كورونا في إفريقيا.
كما سيتطرق رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء لتنفيذ الإصلاح المؤسسي للاتحاد، مع التركيز على التقرير المرحلي الذي سيقدمه الرئيس الرواندي، السيد بول كاغامي، بصفته قائدا للإصلاح المؤسسي.
ومن أبرز محاور هذه القمة العادية، أيضا، انتخاب قيادة جديدة لمفوضية الاتحاد الإفريقي.
…كما سيسلط الضوء هذا الاجتماع الافريقي المهم ..على عضوية من ليس لهم صفة دولة ..ولا تعترف بهم الامم المتحدة كدولة كامة العضوية..وسيكون النظام الارهابي المسمى بالبوليساريو والذي يحتجر 45 000 صحراوي مغربي منذ 1975 على ارض تندوف الجزائرية. نقطة الانطلاقة لهذا الاصلاح الضروري..لبتر الجرثومة التي هي في الاصل نواة للارهاب في الصحراء …وسيتم تجريد البوليزاريو من عضويته في الاتحاد الافريقي الذي لا يجمع تحت سقفه سوى الدول التى لها مكونات دولة حقيقية.وليست منظمة جل اعضاءها مرتزقة وارهابيون ممونون من طرف عضو في الاتحاد وهو الجزائر الحلقة الضعيفة .والمشوش على تقدم وازدهار افريقيا وبالخصوص المغرب العربي..والعدو اللذوذ للمغرب الذي تكن له الجزاءر العداء ولا تريده ان يتقدم….
بسم الله أبدأ
اللهم إن جائحة كورونا هي جند من جنودك وفيروس جنرالات وكبرانات عسكر فرنسا داء عضال أصاب أمتنا ، فاللهم دمرهم تدميرا
…على الافارقة ان يضعوا في جدول اعمالهم.ما محل كيان وهمي من الاعراب داخل منظمتهم القارية.فمن غير المقبول والمنطقي قبول كيان وهمي في اتحادهم.كيان لا ارض ولا شعب ولا سيادة له.انه العار الذي يلاحق الاتحاد الافريقي منذ اقحام هذا الورم السرطاني في اتحادهم.ان الاوان للتشطيب على هذا الكيان الورقي الذي اصبح عبئا على هذا الاتحاد الافريقي الذي ينشد الامن والسلام.وعاجلا او اجلا سينكب الافارقة على تدارس وضعية هذا الكيان الطفيلي الذي لا قيمة ولا وزن له مع دول ذات سيادة معترف بها من المجتمع الدولي.حكام الجزائر يتحملون وزر هذا الورم السرطاني الذي يمخر الجسم الافريقي منذاكثر من 36 سنة….الى مزبلة التاريخ ايها الكيان الوهمي…
ستترأس جمهورية تيندوف الإتحاد الإفريقي. و ستنظم مؤتمر رؤساء الدول الٱفريقية. و تنظم بطولة الكاف. و الألعاب الإفريقية و ألعاب البحر الأبيض المتوسط و إقصائيات كأس العالم. و ستحتظن مصنع بوينغ و فولسفاكن. BMW. ووووهههههههههه
واش عضو بدون دولة و غير معترف به من الأمم المتحدة . غادي يقرر ف مصير دول إفريقية عريقة. آش هذا التخربيق.
القارات تسارع نحو الصناعات والتكنولوجيا والبحث العلمي، وافريقيا تسارع الى الرقص والشطيح والرديح لكي تبني ذاتها!!!
غريب امر افريقيا، كون كانو اذكياء كون طردو البوليزاريو في الحين لانها جرثومة تعقد تنمية افريقيا وعددهم لا يتعدى تلاتين الف تعرقل مليار نسمة. يحب اعادة وتقزيم الدولة التي تدعمها لانها دولة ارهابية ترعب كل دول الجوار.