"المجلس الاقتصادي" يوصي بجعل الأسواق الأسبوعية رافعات للتنمية

"المجلس الاقتصادي" يوصي بجعل الأسواق الأسبوعية رافعات للتنمية
صورة: أ.ف.ب
الإثنين 10 ماي 2021 - 05:00

دعا المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي السلطات العمومية إلى الانكباب بشكل عاجل على مسألة الأسواق الأسبوعية في العالم القروي، عبر إعادة تأهيلها وتحديث بنياتها على مستوى التنظيم والتسيير لتكون رافعة للتنمية.

جاء ذلك في رأي نشره المجلس، ضمن الجريدة الرسمية عدد 6984 الصادر الأسبوع الجاري، حث فيه الفاعلين المعنيين بتدبير الأسواق الأسبوعية في الوسط القروي (جماعات ومجالس إقليمية ومجالس الجهات ومصالح لاممركزة وقطاعات وزارية وسلطات محلية) على إعادة تنظيم هذه المرافق العمومية مع الحرص على احترام القواعد المرتبطة بالجانب المعماري وتوزيع فضاءات السوق.

ويرى المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن الأسواق الأسبوعية تحتاج إلى إبراز مؤهلاتها وإمكاناتها لتندمج في السياسات العمومية الوطنية والترابية وتعزيز التدبير التشاركي والمنسق، من خلال ترشيد المداخيل وخلق الثروة لفائدة الساكنة المحلية.

واستحضر الرأي انعكاسات جائحة فيروس “كورونا” المستجد، ودعا إلى أخذها بعين الاعتبار بما يمكن من جعل السوق الأسبوعي مرفقا عموميا محليا يوفر للمرتفقين الشروط اللازمة لضمان السلامة والصحة حتى خلال فترات الأزمة.

وتشير معطيات المجلس أن عدد الأسواق الأسبوعية في الوسط القروي يبلغ حوالي 889 سوقا، منها 822 تقام بشكل منتظم و67 لا تقام في الوقت الراهن، وذلك على امتداد حوالي 1282 جماعة قروية منتشرة في مختلف جهات المملكة.

ويلاحظ أن هناك غيابا لدراسات أكاديمية وقطاعية محينة حول الأسواق، حيث تعود آخر دراسة قامت بها المديرية العامة للجماعات الترابية حول الأسواق إلى سنة 2013، وآخر بحث أنجزته المندوبية السامية للتخطيط حول الموضوع يعود إلى سنتي 2010 و2011.

ووفق تحليل المجلس ذاته، يعتبر السوق مكانا للعيش يلتقي فيه سكان منطقة ما بشكل منتظم، حيث يتبضعون أو يبيعون السلع ويتبادلون المعلومات ويمارسون أشكالا من المفاوضات، وتجري كل هذه الجوانب من الحياة الاجتماعية في جو ذي طابع احتفالي.

والسوق بمثابة “بارومتر” للحياة القروية وملتقى أساسي تنتظم حوله حياة الساكنة القروية، ويضم فاعلين متدخلين مختلفين من الجماعات والسلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي، إضافة إلى التجار ومهنيي السوق، ثم الزبناء.

ويشكل السوق منصة مالية مهمة في الاقتصاد المحلي والجهوي، حيث يقوم بوظائف اقتصادية وتجارية أساسية؛ فهو يولد رقم معاملات مهما يساهم في ميزانية الجماعات، من خلال كراء السوق أو التحصيل المباشر للرسوم من لدن الجماعة.

وتشير تقديرات الدراسة التي أنجزتها وزارة الداخلية سنة 2013 إلى أن المداخيل السنوية للأسواق الأسبوعية حوالي 313 مليون درهم تتكون بنسبة 95 في المائة من مداخيل الإيجار، والتي تبلغ في المتوسط 400 ألف درهم لكل سوق.

ولا تتجاوز مداخيل حوالي 70 في المائة من الأسواق سقف 200 ألف درهم في السنة، وتتراوح وجيبات الإيجار بين ألفي درهم و7 ملايين درهم حسب نوع السوق. في المقابل، لا يمكن قياس حجم التدفقات المالية للسوق، أي الكتلة النقدية التي يتم تداولها يوم السوق ولا التحكم في مقاديرها.

وتحقق الأسواق الأسبوعية، بمتوسط عدد زوار يبلغ حوالي ثلاثة آلاف زائر لكل سوق، أي ما يعادل 2,6 ملايين زائر في الأسبوع على المستوى الوطني، مداخيل مالية مهمة تختلف باختلاف تخصص وصبغة السوق وحجمه وموقعه.

إمكانيات غير مستغلة

على الرغم من المساهمة القوية للأسواق في تنشيط الاقتصاد المحلي والجهوي، فإن الإمكانيات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تتيحها تظل غير مستغلة بالقدر الكافي؛ فهي لا تستفيد من رؤية وطنية يتقاسمها مجموع الفاعلين ويتم تنزيلها على المستوى الجهوي.

وبوصفها مرفقا عموميا محليا وأهميتها في تنظيم الحياة بالعالم القروي، أكد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن الأسواق الأسبوعية جديرة بأن تكون في صلب السياسات العمومية الخاصة بالعالم القروي وأن تشكل عاملا في عملية إعداد التراب الوطني.

وتؤكد معطيات المجلس أن الطريقة المعتمدة في تدبير الأسواق الأسبوع لا تضمن أداء اقتصاديا قويا؛ فحوالي 40 في المائة من الأسواق مدبر بشكل مباشر، وهو النمط الذي أظهر محدوديته من حيث تحسين البنيات التحتية أو الأداء الاقتصادية.

ويتجلى من الأرقام التي أوردها المجلس أن حوالي 52 في المائة من الأسواق المدبرة بشكل مباشر غير مرتبطة بشبكة الماء والتطهير، ولا تتوفر 48 في المائة منها على الإنارة، كما أن حوالي 36 في المائة من هذه الأسواق غير محاطة بسور.

أما التدبير بالإيجار من خلال الإعلان عن طلب عروض، فإن هذا النمط من التدبير يظل غير مهيكل بالقدر الكافي، حيث تسجل أغلب الأسواق المدبرة بالإيجار ضعفا من حيث التجهيزات؛ وذلك في كون ثلث الأسواق غير مرتبطة بالماء والتطهير، و45 في المائة لا تتوفر على الإنارة.

ولتجاوز مشاكل تدبير الأسواق، دعا خبراء المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي إلى تبني آلية شركة التنمية المحلية للتعاون بين الجماعات من أجل تدبير الأسواق الأسبوعية، شريطة مراعاة القرب وطبيعة الأنشطة وحجمها مع التحمل المشترك للتكاليف.

‫تعليقات الزوار

25
  • مغربي
    الإثنين 10 ماي 2021 - 05:39

    الاسواق الأسبوعية رافعة لتنمية حقيقية إذا تمت هيكلتها وفق معايير تواكب تطورات التي شهدتها المملكة بعدة مجالات دون مزيد من الهدر عامل الزمن خاصة و أن الاخيرة بصفتها الحالية تعد من أكبر الأماكن التي توفر مناصب شغل للعديد من المغاربة بل ملجأ الوحيد لاسر شتى من أجل العيش الكريم و معطيات على أرض تقطع شك باليقين أن توصية مجلس على صواب 100/100 مع العلم انها المكان الوحيد الذي يساهم بالشكل كبير في التشجيع على استهلاك منتوجات المغربية التي هي من روافد الاقتصاد الوطني الذي تعد تقويته واجب وطني مهما كانت شركات و إتفاقيات الحرة و غيرها من اسباب خاصة وأن منافسة هي أشرس من شرسة من بعض منتوجات خارجية من حيث الاسعار رغم ان بعضها يستورد بالطرق هدفها ربحي خالي من مواطنة و الوطنية يتطلب حلول عاجلة من قبيل رفع رسوم عليها حتى تظل منتوجات المغربية تحتكر الاسواق المغربية و من تم توفير عملة و الحفاظ على التحصين الجبهة الداخلية من خلال إنتاج وليس اعتماد على استهلاك مواد مستورة لتظل آفاق واعدة للاجيال القادمة على المدى البعيد لابناء المغاربة عامة و بالعالم القروي خاصة .

  • كلام في الصميم
    الإثنين 10 ماي 2021 - 05:43

    إذا بحثنا في مجتمعنا عن أكثر الصور تعبيرا عن التأخر التنموي إن لم نقل التخلف فسنجد الأسواق الأسبوعية التي ينبغي أن تتطور إلى مراكز تجارية دائمة بالمراكز القروية لأنها تعج بالفوضى و ملامسة الغبار للمواد الغذائية مثل التوابل والتمور و الدقيق والحلويات و الفواكه الجافة و المكسرات … كما ينبغي القضاء على الأسواق العشوائية لبيع المتلاشيات في المدن وجعلها في أماكن بعيدة عن الشوارع الرئيسية وبشكل منظم… كما ينبغي بناء أسواق للجملة في كل المدن للحد من الفوضى و العشوائية وحتى تستفيد خزينة الجماعات ويستفيد المواطن من التنافسية في الأسعار.

  • Krimo
    الإثنين 10 ماي 2021 - 05:47

    غير خليو الناس بلا ما تدخلوا حتى فالسوق الاسبوعي، غادي تطير منو الباركة حتى هو و تخرجوا على عباد الله.
    تفرقوا على الدرويش خليوه يعيش باركة من الهريف

  • Wakwak
    الإثنين 10 ماي 2021 - 05:59

    Un journaliste français prépare un document sur l’économie africaine et il est arrivé a la conclusion que le Maroc a l’économie la plus fragile de la region. Sans pluie le pays connaitra meme de la famine et en se moment ya de la mal nutrition

  • مغربي
    الإثنين 10 ماي 2021 - 06:00

    ما شاء الله خدموا بزاف في هذا البحث هههههه و ما الجديد في هذا .
    المشاكل في جميع القطاعات واضحة للعيان و المواطن ينتظر حلول ناجعة لا حلول ترقيعية .
    ما الصعوبة في جعل هذه الأسواق منظمة تتوفر على انارة و مراحيض و باركنيات و مراكز شرطة تسهل على سلامة المواطنين .

  • قنيطري 1
    الإثنين 10 ماي 2021 - 06:59

    موضوع مهم. فعلا معظم الأسواق الأسبوعية القروية في حالة مزرية. الأمر يتطلب تغييرا جدريا. أولا وجب حدف عدد كبير وترك فقط تلك التي لها جدوى إقتصادية أو إجتماعية حقيقية. ثم تأهيلها كلية من طرق وممرات عرض السلع وبنايات التخزين و فضاءات تجارة المواشي مع الحرص على حسن معاملتها من خلال ضبط شروط نقلها و إنزالها من الشاحنات أو حملها، تم الربط بالماء الشروب والكهرباء والتطهير الساءل والنظافة والخدمات البنكية وتوفير الأمن والقائمة طويلة. الخلاصة أن أي تطوير وتنمية للبلد يبدأ من العالم القروي

  • Observateur
    الإثنين 10 ماي 2021 - 07:53

    Je vois la photo, je me crois en 19°siècle. RIEN A CHANGER.

  • sissomo
    الإثنين 10 ماي 2021 - 07:56

    الأسواق الأسبوعية بشكلها الحاضر تعتبر من مظاهر التخلف ولا يمكن اعتبارها رافعة تنموية. ففي هذه الأسواق تتجلى الفوضى والا نظام.

  • البهلول المصطفى
    الإثنين 10 ماي 2021 - 08:02

    مثل هذه أسواق يجب عليها بناء محالات أو كشك للتجارة من طرف
    الجماعة للشتغال فيها والكل يستفيد ويكون تسديد ضرائب عليها

  • رضى بيضاوي
    الإثنين 10 ماي 2021 - 08:37

    الله الله جبدتو واحد الموضوع لي كبير او مهم او مكينش لي كيدوي عليه عرفتي هاد الاسواق الاسبوعية هي مرتع للفساد الاغتناء الغير المشروع لاصحاب الجماعات و روؤسائها وكذلك مرتع للجريمة و تعدي على المواطن الضعيف و الفقير الان هذه الاسواق تكتري من طرف عصابات اغلبهم من ذوي ارشيفات سجنية او بتواطؤ مع جميع الفاعلين الذين ذكرتهم في التقرير مثلًا المواطن الضعيف يقصد السوق ولو بدجاجة او بعض البيض لبيعها و التسوق بثمنها من شدة الفقر تجد (رباعة )ديال المجرمين واقفين عليه خلص الصنك والى يتعرض لوبل من السب والشتم او حتى ضرب و امام ولده الصغير او زوجته وهادا المثل والله الى رأيته بأم عيني ولا من يتكلم او يتدخل الانهم مدعومين …المهم ان السوق عبارة عن غابة من الانحرافات و التطاحنات و الضعيف يجد نفسه مظلوم في بلده الى ضربتي طلة على هاد السوق نهار يكون خاوي هو عبارة عن حفرة او شبه مزبلة تذر عليهم الملايين في الاسبوع والله ياخد فيهم الحق

  • العربي
    الإثنين 10 ماي 2021 - 08:58

    فكرة ممتازة

  • بنعباس
    الإثنين 10 ماي 2021 - 09:19

    مع الاسف العديد من المجالس المنتخبة اعدمت اسواقا اسبوعية كثيرة بتغيير اماكنها وابعادها من الساكنة ، لم تكن لها رؤية المجلس بالمرة ، في الوقت ال>ي نجد اروبيين يجتهدون لاحيائها حتى في المدن الكبيرة لما لها من ادوار افتصادية واجتماعية كبيرة ، على وزارة الداخلية التدخل ربما اغلب رؤساء المجالس لا يطلعون على ه>ا التقرير الهام

  • عن غير مسمى
    الإثنين 10 ماي 2021 - 09:30

    واتا خلي داك الجمل راقد. امكين هي كور واعطي للاعور.

  • abdelhakasba
    الإثنين 10 ماي 2021 - 09:38

    إخواني المغاربة هذا الموضوع في غاية الأهمية نظرا لدوره المحوري في الحياة الإقتصادية في العالم القروي وحتى في المدن ، فدائما ما كنت أنتقد وضعية الأسواق الأسبوعية المزرية والمهترئة ، المفتقدة للتنظيم في التسيير وفي المرافق كقاعات مكيفة لبيع اللحوم والسمك مثلا…، وكذلك تحولها إلى معاناة حقيقية عند هطول المطر ، والكثير الكثير من النواقص التي تستدعي إعادة النظر للدفع بعجلة التنمية وشكرا…

  • مصطفى
    الإثنين 10 ماي 2021 - 09:39

    كراء الاسواق الاسبوعية يدر على اصحابما اموالا كثيرة جدا مقارنة مع ما تستفيذ منه الجماعات الترابية

    حيث يثم الاستعانة باشخاص يقومون بابتزاز المواطنين على أداء ما يعرف بالصنك لدرجة أن حثى من يأتي بدجاجة أو بعض البيض ليبيعها خضوضا النساء يثم سلبهم بعض الدراهم في موقف تسوده الحكرة والابتزاز

  • Elbouhani
    الإثنين 10 ماي 2021 - 09:46

    الأسواق الأسبوعية هي فعلا رافعة اقتصادية؛ لكن يجب الاعتناء بها و تنظيفها و وضع الاسفلت في ارضياتها و تنظيمها و انقاذها من الدجالين واللصوص. معظم الأسواق الأسبوعية المغربية أصبحت تقام أمام بنايات الأسواق في الطريق العام والفضاض المخصص لها يبقى فارغا بسبب الأحوال و الاوساخ.

  • ,,,mario
    الإثنين 10 ماي 2021 - 10:43

    ان شر البقاع الاسواق …هذا القول ينطبق على السوق الأسبوعي المغربي الذي يعرف فوضى على جميع اشكالها : لا نظافة و لا تنظيم و لا امن ولا هيكلة …حتى صار داخله مفقود وخارجها مولود ….والحسرة تبعت الغصة في الحلق لكل مواطن مغربي غيور على هذه الأرض المباركة التي تعطي ولا تاخد نصيبها من الرعاية والاهتمام فقط لانها تنتمي إلى فئة الفقراء والبسطاء في الغالب …تاخد الحسرة نعم عندما يزور السوق الاجانب ….السياح وتراهم وكانهم يدخلون بيتك كضيوف و هو بدون ترتيب …

  • وطني غيور على بلده
    الإثنين 10 ماي 2021 - 11:00

    هذا المجلس مقابل غير الوصايا وشي تنفيذ مكاين !!
    بقا ليكم غير الاسواق الاسبوعية ديال الناس اليسطاء ولي كنشمو فيها عبق تاريخ المغرب وكنشمو قيها ريحت الجدود والاباء ، اسيدي الله يجازيكم بخير غي خليوهم ترنكيل ، المساعدة لي تقدرو ديرو هي راقبوا الاثنمة ديال المواد الغذائية والخضر في الاسواق المركزية وحاربوا الوسطاء

  • messeددد
    الإثنين 10 ماي 2021 - 11:17

    الأسواق الأسبوعية هي ترات متوارت ولكن مع الاسف وعلى سبيل المثال في منطقه دار بوعزة تم بيع الأراضي لاصحاب الشكارة بتمن زهيد بسبب القرب من السوق وبعدها قامو ببناء فيلات وشقق فاخرة وبيعها بتمن خرافي والان اصبحو يطالبون باغلاق السوق لانهم يقولون انها منطقة سياحية وقد نجحوا بفضل عامل الإقليم في اغلاق المجزرة التي كانت تشغل المئات من اولاد المنطقه دون وضع استراتيجية مستقبلية او بدائل المهم اصحاب هاته الفيلات سيستمتعون بالمسابح دون اي ازعاج اللهم إنا هدا منكر

  • صورة بالف كلمة
    الإثنين 10 ماي 2021 - 11:44

    تحية لملتقط صورة السوق الذي يوصى بأن يكون ضمن رافعات الاقتصاد الوطني. مواطن مر من هنا. العام 2021

  • أحمق بعقلو
    الإثنين 10 ماي 2021 - 12:05

    تمخض الجبل فأتى بفأرة و النيل عن بعوضة. خطتنا الإقتصادية تنبني على الأسواق الأسبوعية.. مثلا علينا أن نبدأ بتصدير طيب و هاري

  • احمد
    الإثنين 10 ماي 2021 - 12:30

    غبار. فوضى. وسخ شعودة لحوم تباع على الطريقة البدائية بلا مراقبة

  • Tintin
    الإثنين 10 ماي 2021 - 12:56

    الاسواق الاسبوعية هي من الثرات الدي يجب استغلاله سياحيا….رأيت بأم عيني أسيويين يزورون و يلتقطون صورا بسوق سبت بني سعيد بمنطقة وتد لاو الشمالية ….اسبان و فرنسيين كذلك….
    الاجنبي حين زيارته للمغرب يبحث عن الاصالة….اما المولات الكبار شبعهم في بلادو…
    سوق في الهواء الطلق يباع فيه كل ما اشتهت النفس لا تجده باوروبا بسبب الاحوال الجوية الغير مستقرة…
    تنظيمه و عصرنته و ربطه بالماء و الكهرياء و التطهيىر هو السبيل الامثل

  • أبو إسحاق الوسطي
    الإثنين 10 ماي 2021 - 17:29

    إلى رقم 2 – كلامك ليس في الصميم،
    انا إبن البادية، ابلغ من العمر خمسين سنة، كبرت بذاك الذي سيميته الغبار، ولازلت حيا والحمدلله، فقط أريد أن أوضح إن لم تقبل تلك الغبار في الأسواق الأسبوعية فحتما ستبتلع السموم والمحفظات في الأسواق الكبرى، بحث بسيط على غوغل وستجد تلك السموم المسمات E120…

  • هلالي
    الثلاثاء 11 ماي 2021 - 08:32

    هل يريدون مقاومة الهشاشة بالبوادي بالثقل الضريبي.؟ وهم في واقع الأمر يسعون لضخ أموال إضافية للجماعات المحلية بدعوى التنمية

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات