المحكمة تأمر بسجن منفذ الهجوم الإرهابي على مسجد بالنرويج

لا اعرف هل هو رجل ام امراة يبدو انه متحول جنسيا عليه من الله ما يستحق

قتل اخته اولا ثم اطلق النار على المسلمين ثانيا . متعصب . له افكار عنصرية ضد الاجانب . كل الصفات الخبيثة مرتبطة بهذا الشخص . انا شخصيا تعصبت حينما شاهدت هذه الدمية المتحركة .

على المسلمين الرد على هذه الافعال الارهابية بالطرق السلمية و أظن بإذن الله ستكون أفوجا ممن سيعتنقون الاسلام لأنه دين الله الذي ارتضاه لعباده و مهما طال و عظم ظلم هؤلاء الارهابيين المتطرفين فإن نصر الله قريب و الله هو الحفيظ المهم الرد بالقوة الناعمة أي التعريف بالاسلام السمح الدين القيم.

وجهوا بحال الشيطان يا لطيف كراهية والحقد لفيه الذاخل خارجة ليه في الملامح تاع وجهوا

Daiech à la sauce norvegienne

إلى التعليق 2
12 ساعة ب2000 درهم للشهر وااااااااااااو عجيييييب

رغما بأن المصلين أجانب عن النرويج أنزلوا في النرويجي صاحب البلد ضربا ولم يقولوا نحن أجانب ونحن من تطفلنا على بلاد الغير،في المغرب يعتدون عليك ويقولون لك أنت أجنبي عن المدينة ومن حقنا أن نتسلط عليك كما نشاء وأنت ليست لديك لاحقوق ولاحرمة هنا،ولوهجم مغربي عن منزل علمانيين مؤمنين في المغرب وحاول الاعتداء عليهم وقتلهم لقالوا لك إنه في بلده ومن حقه أن يفعل فيك مايشاء وإذا حاولت مواجهته والدفاع عن نفسك فستتعرض للاعتقال وربما لأسوأ من ذلك،لأن الدفاع عن النفس في بلدان الغير يعتبر اعتداء ويعاقب عليه، في هذه الحالة يجب تبرءة النرويجي وإدانة المصلين بتهمة الاعتداء الجسدي ومحاولة القتل لأن الاعتداء كان جماعيا وأن يتم اعتقالهم وطردهم من النرويج، فبأي حق إذا يحق للمسلمين الدفاع عن أنفسهم في الغربة ولايحق للغريب الدفاع عن نفسه في بلدان المسلمين؟لو تقولون لي الآن أن المسلمين هم شعب الله المختار ولديهم حق التسلط على الدنيا وعلى البلاد والعباد لربما سأكف تماما عن طرح التساؤلات،بأي حق لديكم الحق في أن تحقدوا على الناس وتكرهونهم والآخرون ليس لديهم الحق في أن يكرهوكم؟ أليس من العدل أن تكون الكراهية متبادلة؟

إلى التعليق 5
إذا نتا كاتعتارف بلي المسلمين تايتعداو على عباد الله باش عباد الله تايحقدوا عليهم،لأنه لايوجد دخان بدون نار،فلايمكن لشخص أن يحقد على جماعة ما بدون سبب،ألا يقال أن الكراهية تولد الكراهية والعنف يولد العنف،إذا راه نتوما ليفيكوم المونتيف ونتوما لي قوم الظالمين وقوم المعتدين،ونتوما ليكاتخليو الناس يكرهوكم.

أنا بطبيعة الحال ماتاندافع لاعلى النصارى ولاعلى مسلمين لأن النصارى هوما ليطلعوا بالمسلمين ولو لم يكن النصارى يستقبلون المسلمين في بلدانهم ويوفرون لهم الامتيازات والحقوق لما طغى المسلمون إلى هذه الدرجة وبالثالي فإن هذا الشخص ليس له الحق في إبداء رد الفعل لأن بني قومه هم الذين كرموا المسلمين و"ضصروهم" حتى "طغاو" هذا الشخص الذي هجم على المسجد لو كان مواطن متحضرا لوجه رسالة توبيخ شديدة اللهجة إلى وزارة الخارجية ومكتب الهجرة وحتى إلى "رءيسة الحكومة" لأنهم يحضرون المسلمين إلى بلاده فهؤلاء هم الذين يمنحون التأشيرات وبطاءق الإقامة والجنسية "للمتأسلمين" فهذا هو تصرف المواطن المتحضر أما ماقام به هذا الشخص فهو تطرف "صليبي" لايختلف عن التطرف "الإسلاموي" وكلاهما وجهان لعملة واحدة

فاش يحترم المسلمين الاخرين ويعرفو را هما ماشي في بلادهم فوقاش يفهمو را هما خدامين و ان الناس توفر لهم سبل العيش الكريم ماشي في عزبة اباهم ماشيين يستفزوا الناس بالخمار و يفرضو عادات غريبة على بلدان علمانية ضحت لتفصل الحياة على رجال الدين والكنيسة را اليمين المتطرف افكاره ولات تنتشر بين بين الناس العاديين و على المسلمين ديرو النقد الداتي لان كاين شي مسلمين كيعتبرو عرقهم سامي فوق البشرية ما اخلق الله غير هما عرق متعالي
ردة الفعل على افعال البعض اللتي تشوه صورة كل المسلمين و كيتحطو في سلة واحدة
واش هاجرو و سافرو عند الناس وحلو بيوتهم و عاونوهم و عطاوهوم حقوق الي ما كايناش في بلدهم
و في الجامع يقول عليه كافر نصراني و يفسقه الحقارة بعينها متى تصحيح مفاهيم الاسلام
و تنقية الاحاديت و عدم الازداوجية في الخطاب

هذه الطائفة العنصرية بدأت تتكاثر في اروبا للاسف!
وحتى بعض المواطنون الاوروبيون يتبنون فكرهم العنصري المتطرف معهم واعطائهم الضوء الاخضر بالنصويت عليهم
وحصدهم مناصب في الحكومات
وحقب وزرية والبعض منهم رئيس للحكومة
فالامور في قابل الايام لا تبشر بالخير
نسال الله ان يحفضنا من شرهم وان يحعل كيدهم للاسلام والمسلمين في نحورهم

على المسلمين أن يردوا بالسلم و يجعلون المناسبة الأليمة عربونا على أن الإسلام دين سماحة و لا علاقة له بالعنف و الإرهاب المنتشر

لماذا لانسمع لليساريين وللمعادين للإسلام صوتا منددا ؟؟لماذا تخرس الألسن وتتكم الأفواه عندما يتعلق الأمر بعمل إرهابي ضد الاسلام والمسلمين ؟؟؟ ماذا لو حدث العكس ؟؟؟ لوجدت حملة شعواء على الدين والتراث والمسلمين تجتاح الآفاق…