أصدر القضاء الفرنسي اليوم الخميس حكما بسجن الرجل الذي أقدم على صفع الرئيس إيمانويل ماكرون قبل يومين، خلال زيارة الأخير إلى جنوب شرق البلاد.
وجرت محاكمة المواطن داميان تاريل (28 عاما) وفقا لنظام “المثول الفوري” الذي يضمن تسريع إجراءات المحاكمة، لا سيما في حالات الجنح المتلبس بها، وذلك بعد عرض المتهم في وقت سابق من اليوم على النائب العام.
وطالبت النيابة من القضاء سجن المتهم لمدة 18 شهرا دون فرض غرامة عليه، فيما كان تاريل يواجه إجمالا عقوبة السجن لفترة تصل إلى ثلاثة أعوام وغرامة مالية تصل 45 ألف يورو.
وأكدت قناة BFMTV أن القضاء أصدر حكما بسجن تاريل لمدة 18 شهرا، مع وقف تنفيذ 14 شهرا من العقوبة، وسيمضي المدان وراء القضبان أربعة أشهر.
ويقضي الحكم بمنع تاريل من حيازة الأسلحة على مدى خمس سنوات، وحظر تعيينه لأي مناصب حكومية وحرمانه من الحقوق المدنية لمدة ثلاث سنوات.
تصورو معايا لو. انه فعل هدا في بلد عربي او حتى افريقي
.
اللي كان كيجلس حداه في التحضيري غادي يجيبوه. ياكل العصا . هههه
هههههه كثرت الهم ضحك عندو الزهر جا فبلاد كتحترم المواطنين دياولو كون عندنا المهم لخبار فراسكم
عقوبة غير قاسية في حق رئيس دولة منتخب بطريقة شرعية ونزيهة .
مامعنى حرمانه من الحقوق المدنية لمدة ثلاث سنوات؟ للي عارف ومتأكد يفسر لينا جزاكم الله خير
ومن يهن الله فماله من مكرم، ماكرون تطاول على الإسلام فأهانه الله على مرآى ومسمع الملايين
ماكرون أصبح مقدسا أكثر من فرعون: محاكمة آنية وحكم يمكن تسجيله في أرقام غينس كأسرع حكم في التاريخ
مع كل ما يمكن أن يقال في هذه النازله وكيف تعاملت معها وسائل الإعلام المختلفة لكل بلد يبقى التساؤل كيف لو وقعت هذه الحالة مع حاكم من حكام العرب هل كان مصيره 4 أشهر خلف القضبان…؟
ياك قالو بانه اطلق سراحه لان ماكرون لم يحترم المسافة الامان الا وهي متر
السياسيون انتهازيون بطبعهم يزيدون في الضرائب البطالة المعيشة و يجب احترامهم و رميهم بالورود و عند احتجاج بسيط يحرك عليك القضاء و تسلط عليك السجون و الحرمان من الحقوق ولا اختلاف كبير في ذلك بين الجمهورية الديموقراطية أو بلدان الموز …
الجزاء من جنس العمل، اتمنى ان تمر كل الأحكام العالقة بالمحاكم في جميع الدول بهذه السرعة، حتى يصبح القضاء قضاءا، و ينال كل فرد جزائه إما سلبا أو إيجابا ليكي تعم الديمقراطية.
احكام ثقيلة، عقوبة لم يحكم بها حتى ضارب بوش بالحذاء، ماكرون شخص لا يستحق كل هذا التبجيل و الاحترام…
لكل فعل عواقب ،المهم ان تؤمن بشيء و تقدر على تحمل العواقب .
اواه من في المغرب سرفق محرر اداري او مخازني او الشيخ
او لمقدم ، ما يخرجشي ب خمس سنوات سجن
هذا رئيس دولة و ليس اية دولة انها فرنسا بشحمها و لحمها
يا الله ربع شهور نافذة
إنها الديموقراطية تتحدت عن نفسها بكل جلاء، لو كان هذا حدث عندنا لكان مصيره الإعدام وكل أقاربه وأهله وعشيرته بل حتى قبيلته وجهته التي ينتمي إليها في خبر كان.
السلام عليكم
القضاء الفرنسي لم ينتظر طويلا، وحكم عليه دون رحمة، وهكذا نريد قضاءنا.
قضاءنا، تأجيلات تأجيلات وفي الأخير الحكم الموقوف، أو النافذ مع إيقاف التنفيذ ( مثال محاكمة المغنية).
العفو
عند مشاهدة الفيديو نرى ماكرون يتوجه عند الدي يصفعه مباشرتا !!! كأن الصفعة مفبركة !!! كل شيئ مباح في السياسة كما زعم الاسلاميين يريدون الانقلاب على الحكومة الفرنسية !!! بالله عليكم كيف نصدق شخص يقول ان الاسلاميين يريدون الحكم في فرنسا ؟؟؟؟ كلام موجه لحزب اليميني المتطرف و الصفعة موجهة للمسنين و الحقوقيين وووو يبحث على التعاطف معه و الفيديو يبرهن ذالك غريب يتجه مباشرتا عند الدي يصفعه تلقائيا directement
رئيس الدولة واجب احترامه سواء اتفقت ام خالفت توجهه او سياسته ، لانه ببساطة من رموز الدولة
خوذوها نموذج فالتسريع بتطبيق الاحكام لانها عبرة وقدوة باش يتردعو الاخرين
ماذا لو حصل ذلك في دولة عربية او افريقية…لن ترحموه في مقترحاتكم….الاعدام ..او السجن المؤبد….بعد اسابيع من العصا والفلقة والطيارة…
فقط تخيلو معي لو حصل هذا عندنا، لكان ذلك الشخص في الإختفاء القسري يتعرض للتعذيب في معتقل تمارة، ثم يتم الحكم عليه بعد سنتين من المحاكمات الحلزونية البطيئة بالسجن المؤبد. هناك ناس طالبو فقط بمستشفى وجامعة تم تعذيبهم والحكم عليهم بعشرين سنة
اي ان صافع الرئيس الفرنسي سيقضي 4 أشهر حبسا ::::عندنا نحن العرب ؛ادا ما صفع مسؤول عربي؛ أؤكد لك سيبقى في السجن 4 سنوات في السجن الاحتياطي بدون محاكمة على أن تتم محاكمته وصدور الحكم في السنة الخامسة.
حتى ولو حكم على ذاك الشخص ب18 سنة. فإنها ستبقى اكبر إهانة تعرض لها رئيس فرنسي. وماكرون كلما أراد النوم او الاستيقاظ من النوم تذكر ذاك الحادث مدى الحياة..
تعلموا من الاوروبيين العدل والمساواة، كون وقع هاد شي في شي دولة متخلفة كون غبروه ما بقاش بان، أنا ضد صفع ماكرون ولكن هاد الحادتة فيها موعضة كبيرة وهي أن الرئيس او القائد هو مجرد موضف عند الشعب باش متلهم.
ناري كون كان عندنا نارييييي ههههههه كون ما لقوهش
عندو الزهر القانون عندهم خفيف
حتا هنا في مدينتي شاب ضرب قائد بسرعة حاكمو عليه بثلاثة سنوات سجنا نافذا مفارقة غريبة
لا حظ السرعة فالحكم مادامت التصرفيقة أو بعبارة أخرى التمرميقة أوبعبارة أكثر دقة التبربيقة مسجلة بالصوت والصورة
ولازال لم يستأنف قد يحصل على شهر أو شهرين وقد تزال العقوبات الأخرى
تخيل بشاعة ماسيحدتلو أن أحد صرفق ملك أو رئيس عربي مع العلم أنه نقل أن عصابة جزار سوريا قطعت ألأجهزة التناسلية لأفال كتبوا الشعب يريد إسقاط النظام في جدران الشوارع .
بعدا واحد البلاد محرومين من الحقوق المدنية طول حياتنا وخا كنتمشاو جنب الحيط
بحال عندنا تماما، كل من سولت له نفسه فضح المفسدين و كل من نبس بكلمة عن دنيا باطما او المحامي بوعشرين مثلا فالسجن اولا شهورا و اعواما ، بعد ذلك المحاكمة التي قد تدوم حينا من الدهر
لو أن الدي صفعه مسلم أو عربي لإتهم بالإرهاب والتخلف والرجعية . ولاكن فرنسي سيتمتع بكافة ضروف التخفيف .
الصفعة كانت قوية.. كانت قوية.. كانت قوية..الصفعة كانت قوية
مول كاسكيطا تحكم ب اربع سنوات نافدة حيث قال ف فيديو يوتوب تفوو لمسؤولين
وصاحب قناة يوتوب بلا حدود تحكم ب سنتين نافذة حيث نتاقد محامين وقضاة
هذا هو الفرق بين قضاء مستقل و غير مستقل
نحن في المغرب لم نصفع أي رئيس منتخب ومع ذالك محكوم علينا جميعا من الحرمان من جميع الحقوق المدنية مدى الحياة
قال احد المعلقين تخيلوا لو كان هذا في بلد افريقي. نسي هذا المعلق ان حتى في فرنسا عدالتان، لو كان الجاني من أصول عربية او مسلمة لكانت العقوبة اقسى من القسوة هذا ان لم يتم قتله بدعوى الإرهاب وقوله الله اكبر قبل الصفعة. هذه هي فرنسا لمن لا يعرفها.
Trek-4
هي الحقوق التي تخول التصويت والترشح …يفقد هذه الحقوق
أما من افتتن بسرعة قضاء فرنسا، فهذا فقط لأن الصفعة تلقاها الرئيس. فعندما يكون المعتدي من رجال الأمن والضحية من المواطنين وبالاخص اذا كان من أصول عربية او اسود، فحتى لو الضحية قتل في مخفر الشرطة فلم يسبق للقضاء الفرنسي إدانة ولو شرطي واحد في تاريخها. هناك عدالة في فرنسا لكن للبيض وأصحاب السلطة فقط.
واش غادي دير الاضراب عن الطعام في الحبس؟
الحرمان من الحقوق المدنية هو الحرمان من حرية التفكير والتعبير والصحافة والتجمع والتنقل…….. بمعنى انه يكون مراقبا في كل صغيرة وكبيرة إذ لا يستطيع ان يكتب مثلا مقالا في جريدة او يسجل شريطا عما حدث وقس على ذلك
الى trek. من الحقوق المدنية، الحق في التصويت و الترشح في الانتخابات و كذا الحق في التعبير عن الرأي في أي استفتاء او اقراع.
حتى لو حكم عليه بالمؤبد لن تختفي الإهانة التي تلقاها على مر التاريخ ، ستبقى صفحة سوداء في تاريخ فرنسا ، التاريخ لا ينسى، الله عز وجل سخر هذا الشخص ليصفعه عقابا على إساءته للنبي صلى الله عليه وسلم هذه الإهانة التي شاهدها العالم بأسره ، الجزاء من جنس العمل، وما خفي كان أعظم!
لن ولم يقع هذا في المغرب أو أفريقيا أو الدول العربية. لمذا؟ في المغرب الملك ملك محترم بمجرد أن نراه نصفق له وندافع عنه. في الول الأفريقية الرؤساء بعيدون كل البعد عن شعوبهم كما هو الشأن في الخاجقجيين.
لو صفع احد المواطنين العرب رئيسه او ملكه…لكان مصيره ان يتم تذويبه في الزيت حياًّ
لك ان تتخيل لو طبق هدا الامر في بلدنا ديمقراطي
إلى المعلق 29 hypocrisie
واش ما عييتوش من خطاب المضلومية او البكا؟ انا بعدا قهرتوني فينما تبان فرنسا تبدا تقارنو ريوسكم مع ليهود او تعاودو ف الكسيطة ديال (لو أن، كون، ماذا لو كان… ) العبرة من هاد الحادتة كبر بزاااااف من انك تشوف الأمور من زاوية دينية ولا عقائدية ولا جغرافية، ولكن هادو هوما المتدينين كاي شوفو غير الدين ديالهم او ريوسهم، ماشي الصالح العام ديال الإنسانية. أما لا جينا نشوفو ناس لي كاي خرجو من الإسلام عدكم او القمع لي مقموعين، هاديك ساعا غادي نشوفو نفاق ديال بصح، تبغيو تمتعو بالحقوق ديالكم ف لغرب او عدكم كا دافعو على لقمع.
فرنسا دولة ديمقراطية ، أقصى عقوبة كانت تنتظره هي ثلات سنوات من صفع الرئيس كمن صفع الشرطي كلا الشخصين له صفة رجل سلطة وشتان بين رجل سلطة أو مردة في المغرب أو غيرها من الدول العربية الإسلامية ورجل سلطة شرطي او رئيس او ملك في الدول العربية والإسلامية ان تتكلم فقط بسوء عن هاذين الاخيرين او حتى تعطي وجهة نظر تخالفهم او تنتقدهم ذون اي قدح او ضرب يمحى لك أثر فوق هذا الكون أو تسجن و تعذب الى اخر يوم .
عندما تكون لذا الشعوب العربية والاسلامية نفس قوانين فرنسا ونفس قضاة فرنسا ونفس نيابة العامة الفرنسية عندها سنكون مثل فرنسا من العشر الأوائل في العالم أو ربما الأوائل إذا اتخد العرب والممسليمين في إطار دولة فديراليات
كفاكم تطبيل و تزمير برمشة عين صدقتم أنه حكم ب 4 أشهر . . وما أدراكم . . . هذا مجرد در رماذ في العيون . . لو إطلعتم على كواليس المحاكمة لحمدتم الله . . مشكلكم يا عرب كنتم وﻻ زلتم تصدقون اﻹعﻻم .
أدكر عندما كنت صغير سألت شيخي عن سياسة ؟ قال هي نجاسة “
قضية (التصرفيقة),” كتبان لي مخدومة؛ لان التصرفيقة ماشي شي تصرفيقة ديال بصح ربما تكون القضية فيها اشياء تنم عن عهدة ثانية. و الله اعلم.”
a mon avis un président qui porte malheur a ces citoyens et qui garde un mauvais souvenir dans l’album des présidents d’état qu’il se retire sera mieux ‘
الي الأخ طارق رقم3الحقوق المدنية يعني
لا مساعدة في السكن ولا في التصويت ولا اي مساعدة في الاكل و الشرب اكتفي بهذا.لانها كثيرة
الا حالة واحدة هي التطبيب. تحياتي
رجاء الأخ محمد لا تخلط المصطلحات ! فالحق التصويت او الحق في الترشح او تكوين جمعية وما شابه ذلك هي حقوق سياسية ، والأمر بسيط افتح محرك غوغل واطلع على المضمون .
احنا عندنا في المغرب لو تصفع غي القايد عندك اربع سنوات زيادة على ما يحدث لك من اهانة داخل اقسام الشرقة ،،وهذا عندنا امرطبيعي لانك عندماتصفع القايد او حتى مخازني فانك تصفع كل المخزن من تحت الى اعلى
وحتى لا يفكر الاخرون في الصعود الى اعلى ،،هذه هي دولة القانون ،،اربعة اشهر سجن فقط انا نطلب اربع سنوات ولكن اتركوني نصفع أحد الكبار والله بيا رغبة شديدة لصفعه وخدوده ليست مناسبة الا للصفع
بلاد القانون الحكم عاجل كن فالعالم العربي غادي إتغبر بلا محكمة لمدة طويلة
لو ان هذه الصفعة وجهت لمسؤول مغربي في هرم السلطة كم سيكون مدة سجنه وكم سيتحمل جسده من التنكيل؟ هاعلاش حنا كنفضلو هاد البلدان على بلدنا..الديمقراطية الحقة وحقوق الانسان والعدالة المستقلة. لكن شتان بين دولة متحضرة ودولة متخلفة في كل شيء.
في المغرب تسرفق غير الباشا تمشي بوحد عشرين عاما أما إلى سرفقتي القائد مشيتي فيها هههه
مشكل المهزومين نفسيا هي انبهارهم بفرنسا وهؤلاء المتفرنسون ( وأغلبهم لا يجيد لا فرنسية ولا عربية ولكنه مهزوم نفسيا) اذا سقط المطر في باريس رفعوا المظلات في المغرب ولو كانت الشمس تلسع جلودهم، مساكين لا دين لهم ولا هوية ولا كرامة، يدافعون عن فرنسا وفرنسا لا تأبه بهم ولا تعيرهم أي اهتمام. فرنسا تبني ديمقراطيتها على العنصرية، وحتى المعارضة هنا تسمي هذه الحكومة بالحكومة البوليسية لأنها تبني سلطتها على القمع ( السترات الصفراء) وهذه المحاكمة المسرحية هي فقط لذر الرماد في العيون و للظحك على ذقون أمثالكم لأن العالم كله يتكلم عن صفعة ماكرون ففرنسا أرادت أن تبدو انها عادلة وانسانية و ديمقراطية واستغلت الفرصة احسن استغلال، والمهزومون نفسيا أمثالكم صدقوها. شرطة فرنسا تقتل كل عام الكثير ولا محاكمة ولا هم يحزنون، ويريدون الآن تجريم من صور الشرطة وهي تخنق وتقتل لكي لا تكون أدلة. الكلام يطول ولكن لا حياة لمن تنادي، افيقوا أيها المهزومين نفسيا.!!!
ميمتو كون دارها فالمغرب و تشوف اش يوقع ليه، الله يا سلام، كاع العقد الغابرة فالمسؤولين غادية تتخوا فيه، هدي غير مقدمة، و هنا ما تدير والوا و تجيب الربحة اما يلا درتي، غادي تتمنى تكون جفاف…
“لا تحسبوه شرّاً لكم*بل هو خيرٌ لكم”
الحقيقة ان ماكرون رمي حصاة في البركة الآسنة القذرة فبرزت الحشرات التي كانت تتخفى في هذا المستنقع بصورتها الحقيقية….
انا اظن ان هذه فقط مسرحية حبكت من اجل ابراز واشهار الديمقراطية التي تتميز بها البلاد وكذلك الرءيس ، و جعلها ذات قيمة كبيرة في نظر الاخرين ، هذا نظر ، فما هو الراي الاخر ؟
لو كان الحادث وقع في الوطن العربي لتم قتله من طرف رجال الامن باكتر من عشر طلقات ولم سحله على الارض وهو جتة هامدة خوفا على الرئس. فرق شاسع بين بلاد يسود فيه القانون والقضاء مستقل وبيد غابة تسمى الوطن العربي يسود اللاقانون والقضاء تابع ومسيس
si c,etait un pays arabe il regrettera le jour ou il a mis ces pieds dans le monde.