أرجأت هيئة الحكم الجالس بالمحكمة الابتدائية بفاس، مساء اليوم الخميس، البتّ في ملف الفنانين الشقيقين سامي راي والشاب سيمو، المتهمين بالسب والقذف في حق رجال شرطة تابعين لولاية أمن فاس، إلى جلسة يوم الخميس من الأسبوع المقبل لأجل إعادة استدعاء الشهود.
وكان الفنانان المذكوران، المتابعان على خلفية هذه القضية في حالة سراح، قد نفيا، في خرجات إعلامية سابقة، جملة وتفصيلا الاتهامات الموجهة إليهما، مؤكدين فيها أن خلافهما كان مع سائق سيارة أجرة وليس مع العناصر الأمنية التي حضرت لفض نزاعهما مع السائق المذكور إثر خلاف مروري نشب بين الطرفين وسط مدينة فاس.
من جانبها، سبق للمديرية العامة للأمن الوطني أن أوضحت في بيان حقيقة، أصدرته عقب التطورات التي عرفتها هذه القضية، أنها تفاعلت جديا مع مقاطع فيديو تناقلتها مواقع إخبارية على شبكة الأنترنيت، تتضمن تصريحات فنان موسيقي يدعي تعرضه لتجاوزات من قبل مصالح ولاية أمن فاس أثناء توقيفه رفقة شقيقه، حيث فتحت في شأنه بحثا دقيقا.
وأكد البيان ذاته أن دورية لشرطة الدراجين تابعة لولاية أمن فاس تدخلت، بتاريخ 14 نونبر الجاري، للتحقق من طبيعة الخلاف الذي نشب بين الشخص الذي يظهر في شريط الفيديو وشقيقه من جهة، وسائق سيارة أجرة من جهة ثانية، بسبب خلاف مروري تطور إلى تبادل العنف اللفظي بين الطرفين.
وأوضحت الوثيقة ذاتها أن المحاضر القانونية التي توثق للحادث تؤكد أنه أثناء محاولة موظفي الشرطة فض الخلاف عرضهما المعني بالأمر وشقيقة للإهانة المقرونة بالسب والشتم؛ وهو ما استدعى عرضهما على أنظار دائرة الشرطة التي تشرف على المداومة، قبل أن تأمر النيابة العامة المختصة لاحقا بوضعهما رهن تدبير الحراسة النظرية، خصوصا بعدما تبين من خلال مراجعة مقطع فيديو توجيههما عبارات نابية في حق موظفي الشرطة.
لمواصلة للبحث، تورد المديرية العامة للأمن الوطني، تم تحصيل إفادتي المعنيين بالأمر، فضلا عن إفادة شاهدين حضرا أطوار الواقعة، وأكدا بدورهما تعرض موظفي الشرطة للإهانة من قبل الشخصين المعنيين، وهي التصريحات التي ضُمنت جميعها بالمسطرة القضائية التي أحيلت على النيابة العامة المختصة، فور انتهاء إجراءات البحث.
في دولة الحق و القانون لا مجال لهاته الاعتداءات على العناصر الأمنية التي تسهر بالتضحية المعهودة و نكران الذات على اداء مهامها الشريفة الفنان هو الشخص الموءهل لإعطاء المثال بالاعتراف بالأمن وليس العكس بتبني أسلوب التعالي والاحتقار نحن نتيف في عدالتنا لإرجاع الأمور الى نصابها والفصل بالحق عاش الملك وعاش المغرب ونحن فخورون بشرطتنا ولنا الغيرة كل الغيرة عليها أهانتها إهانة للشعب ولواجب المواطنة الحقة
أنا كمواطن مغربي أتمنا أن يكون القانون فوق الجميع.السيد المدير العام للأمن الوطني مشهود له دوليا بالكفاءة والحياد في مثل هاته الأمور.لذا أطلب منه إن تبث أن الموظفين الذين تقاعسوا في أداء مهامهم وتمادوا في ٱستعمال السلطة،أن يعاقبوا عقابا عسيرا. وإن كان الفنانين قاما فعلا بسب وشتم رجال الأمن فهذا أيضا غير مقبول بالمرة ويجب محاسبتهما.هما يقولان المشكل في الأصل مع سائق الطاكسي فليتم البحث عنه وإحضاره. وإن كان فعلا الشرطي قد أطلق سراحه بالرغم من حالة السكر العلني وحمل السلاح الأبيض فهذا لايجب السكوت عنه وغير مقبول بتاتا من موظف يفترض أن يقوم بحماية المواطنين وممتلكاتهم وأن يسهر على تطبيق القانون.حتى الفنانين كان يجب مراعات وضعهما الإجتماعي وعدم الزج بهما وسط المجرمين والمبيت في الزنزانة بضمان سكنهما وكونهما شخصيات معروفة وأنهما لم يقوما بما يستحق ذلك.وشكرا.
السجن والاعمال الشاقة لكل من تطاول على رجال الشرطة ماكاين لاراي لا شعبي الكل سواسية امام القانون
في العشرينيات الأخيرة بالمغرب عرف حجم الجالية المغربية بأوروبا تزايدا كبيرا و كما يعلم الجميع أن أغلبهم يشتغل السنة كلها في بلاد المهجر ليلا نهار ليجمع المال الوفير و يأتي للمغرب سواء لقضاء العطلة أو لإستثمار ذلك المال في منازل و شقق فيلات…ألخ …إلى أنه هناك فئة كما يقولون "بالعامية " مفرعنة " ينظرون إلى المواطنين الذين يعيشون في المغرب بتكبر و آستعلاء..و يظنون أنهم بمجرد أنه لديهم جنسية أوروبية و بضعة آلاف من الأورويات أنهم فوق القانون..و لكي نعطي لكل حق حقه حتى الشرطة في المغرب فيها آولاد الناس أو فيها لي"مايتهزش باللقاط"شخصيا كانت عندي تجربة حقيرة مع شرطة بسبب خال لي يعيش في فرنسا حيت كان يأتي كل سنة لمنزل والدي الموجود بمدينة الحاجب و يعاملني و أفراد أسرتي كالعبيد و عندما قمت برفض تصرفاته بعد شجار له مع والدي قام بالإبلاغ عني لنائب وكيل الملك بمكناس وتلفيق تهمت لي بسرقته و محاولة آغتصاب إبنه و قام برشوة ضابط شرطة لمعاملتي بطريقة وحشية و لا إنسانية في المخفر .لكن و الحمد لله تبتت برائتي بعد أن قضية 10 أيام بسجن …و ضابط تم آعتقاله وتسريحه بعد أن ثبت تعامله مع مافيا سرقة سيارات
الى صاحب التعليق samir حتى تعرف الحقيقة عاد علق نعم صحيح القانون فوق الجميع و لكن هنا العكس الناس كانو غاديين في حالهم من فاس كل واحد في سيارته و في الفيروج الأحمر واحد الطاكسي بدا يصوني عليهم باش يزيدو يعني يحركو فيروج و كي ما بغاوش دوبلاهم و وقفهم و بدا يهدد و من جاو الشرطة صيفتت الطاكسيان في حالو و شدت المضلومين لأنهم بغاو كوستا مع الطاكسيمان
سامي يقول ان سائق طاكسي نزل وفي يده سكين متجها عند اخيه وان الشرطي اخذ السكين وترك السائق يذهب ولما احتج الاخوان على ذلك تم اعتقالهما ونقلهما الى كوميسارية بعيدا عن فاس وسجنهما يومان مع الاهانة والسب ,ليخرجا بكفالة (مليون سنتيم) ……….
الى الاخ حجباوي تتكلم انطلاقا من تجربتك الشخصية لتعمم على الجميع لا تعرف كم من عائلة في المغرب تعتمد على المساعدات من خارج البلاد .. الناس اشكال و ألوان لا تعمم…
الأخوين يستعرضان وجهة نظرهما للأمور من جانبهما ويصوران نفسهما ضحيتين قد يكونان صادقين وقد يكونان كاذبين التحقيق من سيثبت و كلمة القضاء هي الفيصل.
رجال الامن في الدولة المغربية ليسوا مثقفين للدرجة التي تخول لهم احتواء اي نزاع متعمد او واقعي …….
اقول هذا لاني مغربي و مررت بتجارب من خلالها اتضحت لي الرؤية الشاملة عن رجل الامن المغربي………
لا عقل و لا دين ولا ملة و لا ضمير ولا شفافية ولا مرجعية ولا اسلوب ولا حتى حاجة……………………………………………
مخزن عندنا صعيب أنا نعرف ناس مدرو بيدهوم ولا برجليهوم أومشاو فيها مساكين طول أو عرض كانو ضحية مؤامرة عطاو عليهوم لفلوس. الشرطة ماشي كاملين ولاكين أغلبية نتاعهوم معندهوم لا دين ولا ملة