مع دنو رأس السنة الميلادية، شرعت المخابز في الاستعداد لاستقبال زبائنها الراغبين في اقتناء حلويات “البوناني”.
وتستعد المخابز على مستوى مختلف المدن لاحتفالات رأس السنة من خلال توفير السلع الضرورية، تحسبا لطلبيات المواطنين.
ويتطلع مهنيو القطاع إلى إقبال كبير من لدن المواطنين هذه السنة، ينسيهم الخسائر التي تكبدوها منذ ظهور جائحة كورونا سنة 2020.
وأكد في هذا الصدد الحسين الزاز، الرئيس المنتدب للجامعة الوطنية للمخابز والحلويات بالمغرب، أن المهنيين على أتم الاستعداد لهذه الاحتفالات، ولاستقبال طلبيات الزبائن الراغبين في اقتناء حلوى رأس السنة.
وسجل الرئيس المنتدب، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن مختلف المحلات على الصعيد الوطني مستعدة لهذه المناسبة، معربا عن أمله أن يكون هناك إقبال مكثف عليها.
وأشار الزاز إلى أن سنة 2020 كانت خلالها الظرفية جد صعبة على القطاع، لاسيما مع التدابير الاحترازية المتبعة، بينما لم تتجاوز نسبة الطلبيات 20 بالمائة سنة 2021.
وشدد الفاعل في قطاع المخابز والحلويات على أن الطلبيات التي توصل بها المهنيون إلى حدود الساعة بمناسبة رأس السنة لا تتجاوز بدورها 20 بالمائة، مردفا: “إنها ليست بالإقبال الذي كنا نتوقعه، لكننا ننتظر أن تتزايد في الأيام المقبلة”.
ولفت المتحدث نفسه إلى أن مباريات “أسود الأطلس” برسم كأس العالم أنعشت نسبيا مبيعات الحلويات، رغم ارتفاع أسعار المواد الأساسية، ما أثر على قدرة المواطنين الشرائية.
وختم الرئيس المنتدب للجامعة بأن المهنيين يعملون على الاقتصاد في كلفة الإنتاج للتجاوب مع قدرات الزبائن، مع العمل على احترام المعايير المعمول بها.
آش خصك اعريان، خاصني حلوة، آلله يجيبكم على خير ،خاصنا الزيت و الدقيق و السكر و و و و و،الرجا فالله .
بالأمس أصحاب المقاهي نهشو جيوب المواطن، واليوم أصحاب المخابز لا يبيعون الكعكة بل ينتظرون الكعكة من جيب المواطن،وأقول من يستحيي في هدا البلد قليل
مع الاسف فقدنا البوصلة ولاندري في اي اتجاه نتجه ، وترى الناس سكارى و فوضى في كل مكان لحين اذان الفجر منهم من استيقظ لتوه للصلاة ومنهم من متوجه للنوم برائحة الخمر ، واظن اذا سئلت احدهم في اي سنة هجرية نحن ربما ياخد وقت ليجيبك او لايجيبك
حسبي الله ونعم الوكيل لا حول ولا قوة بالله كانكم تقولون عيسي ابن الله او تقول ان عيسي هو الله تحتفلون بالعقيدة ليست من عقيدتكم ماهذا العبث
إلى المعلق الأول أوادي يجب معرفة ما هـو صحي لتغديتنا وتقوية المناعة لتجنب الأمراض مما ذگرت حتى الدقيق فيه أفيه الزيت رومية راهـا گارثة خصوصًا القلي أما السگر فمن الأحسن تجنبه بالمرة لأنه موجود في عدة أطعمة وهـو سبب المشاگل الحلوة گارثة خصوصًا المدمنين عليهـا وگل إنسان أدرى بنفسه والسلام عليكم
الله اسهل عليهم لان هناك مجموعة الناس من الطبقة الكادحة اللي خدامين في هد الميدان من صنع و بيع الحلاويات .
لم نسمع ابدا ان السكاكير تضاف إلى الخبز بكميات كبيرة لاعطائها اللون الأحمر، ما رأي الأطباء في هذا …
مولا نوبة ، الٱن اصحاب المخابز ، يطلبون إقبال المواطنين بكثافة ، و الثمن مضاعف لأنه الطلب وافر ، للأسف الجسع يذهب عكس التيار ،من المفروض مادام الإقبال كثيف ! لم لا ينخفظ الثمن ؟ الأ رباح ستكون كبيرة على الأيام العادية و كذلك يستفيد المستهلك من التحفيظ . أم أن المستهلك يبقى دائما بقرة حبوب ؟ كلما جاءت فرصة المستهلك هو الضحية !، وعي المستهلك عرف بأن هؤلاء لا يهمهم إلى الجشع و لا شيء إلا الجشع و من بعده الطوفان ؟! لذا الجل قفل جيبه ٱنتهت الإنتهازية و دار غفلون ما دام اللوبيات لا تهمهم إلى جمع المال على حساب أخااق التجارة اولا لنغود إلى القناعة التي كفى عليها الجشع و الأنانية من أجل الدنيا الفانية .
Mr FAHD c’est le consommateur qui va vers le café et la patisserie,personne ne l’y oblige.quand on a les moyens de faire plaisir à nos proches et à nous même pourquoi pas finalement?awla??
لقد لاحظت ان هناك انتشار ظاهرة خطيرة في المجتمع المغربي المسلم. الا وهي بعض الناس يتبعون بعض الاشخاص في على مواقع التواصل ويطبقون بالحرف مايرون، اصبحنا نرى الناس تحتفل باعياد الميلاد، وشراء الاشجار والحلويات والهدايا ومنهم من يسافر ليعيش هدا الجو في اوروبا او في الدول المسيحية، ياقوم انكم امة محمد (ص) انكم خير امة اخرجت للناس، ان ربكم واحد هو الله، اما عيس فما هو الا رسول الله بعت لكم بالحق، وعيسى حق على رسولنا محمد (ص) وعلينا كذالك حق، فاتقو الله وابتعدو عن الشرك. فهو هالك لصاحبه، اللهم اني قد بلغت.
اشاطر صاحب التعليق السابع .لمادى يدسون السكر في العجين حتى يعطي لون مخالف لاصله.الم يفكروا في المواطن ومرضى.السكري ليزيدوا من مرضه .ارجوكم ان لا تفعلوا هادى حتى.لا تؤدوا اخوانكم .وكدالك يجب على الذولة التدخل والتحرك لايقاف الادى والبلاء عن المواطنين.فهي المسؤولة الأولى في هاد الشان.