كشفت وزارة الصحة، اليوم السبت، تسجيل 416 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 483410 حالة في المغرب.
ووفق المصدر ذاته فإن مجموع التحاليل المنجزة، عقب إجراء 12003 فحصا خلال المدة نفسها، قد بلغ 5163721 منذ بداية انتشار الفيروس على المستوى الوطني؛ في 2 مارس من العام الماضي.
وأفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها عرفت تسجيل 7 وفيات جديدة ليصل العدد إلى 8615.
وتم التأكد من 420 حالة شفاء إضافية ليبلغ إجمالي التعافي 468807.
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.
دبا امنين تقرى ابحال هاد الاخبار واش ميطلعليكش الدم .اسبانيا كتنغل ابكورونا اعيباد الله اوطالقاها افيد الله واحنا انموتوا.
Beaucoup de touristes français se
réfugient à Madrid et profitent de ce qui pourrait presque être des vacances normales, avec des bars et restaurants ouverts et un couvre-feu à 23h.
أما بالنسبة للسلالة المتحورة مبقينا سمعنا عليها والو
الحمد لله على كل حال
لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
كل التحية والتقدير لملكنا الهمام على حسن تدبيره والشعب المغربي على صموده، والله يهدي حكومة البيجيدي ومن والاها.
على من تطنزون …. اوروبا تنهار امام كورونا و الدول التي صنعت اللقاح تعاني و المغرب يطنز و يحجب ويزير و يقوليك غابنا كورونا و فنفس الوقت حظر التجوال والاقفال والرخص للتنقل وووووو فهم تصطا
كاين فرضية الدول الي داربا الجلبة ديال توبيركيلوز tuberculose او bcg لم يعانو من كورونا اكثر من الدول الأخرى الي ماداكاهاش. هذي غير فرضية مازال البحث فيها جاري منذ 10 اشهر.
ام الخلاصة والاستنتاج السيئ من هته الجايحة وهي
ان المغاربة بالتعامل ديالهم مع الجايحة بدون احترام قواعد النضافة والسلامة الصحية مع شي جايحة أخطر من كورونا بحال إيبولا لاقدر الله الفيروس الإرهابي الي كي سيل الدم. داك الساعات معندكش فين تهرب.
بالنسبة للواقع المعاش فهذه الا رقام مبالغ فيها.كلشي عامر الترام الطوبيس المحلبات يديه في الفلوس والخبز .السناكات .
الأرقام ديال الدولة دايما عندها أهداف معينة وليست حقيقية. هدا الفيروس انتشر في صمت كالنار في صفوف جميع المغاربة. أكاد أجزم بأن 80 في المائة من المغاربة أصيبت بالفيروس ولكن غالبيتهم مر عليهم دون أعراض أو أعراض خفيفة نضرا لطبيعة التغدية عندنا.