قال كاتب الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، خالد الصمدي، إن الوزارة تتوفر على استراتيجية طموحة لتكوين الأطر التربوية، تروم إحداث إجازات جديدة في التربية في علاقتها بتخصصات مختلفة في مختلف مؤسسات التعليم العالي، وستعطى لها الانطلاقة قريبا.
وأوضح الصمدي، في تصريح صحافي، أن هذا البرنامج يهدف إلى تكوين حوالي 100 ألف مدرس في أفق 2025، بمدة تكوين لا تقل عن أربع سنوات، الثلاث الأولى للحصول على الإجازة في التربية والتخصص، وهو تكوين مزدوج يضم 50 في المائة تربية و50 في المائة ضمن تخصص التدريس.
وتابع الوزير: “الطالب سيحصل بموجب هذا التكوين على شهادة الإجازة في التربية والتخصص، ثم سيجتاز مباراة الولوج إلى المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، ليقضي سنة في التكوين التطبيقي العملي، وبعد ذلك سيلج إلى الفصل الدراسي، وسيقضي سنة أخرى في التكوين بالتناوب بين التكوين والمركز لكي نكون مدرسا ومدرسة في الجودة المطلوبة على غرار المهن الأخرى في مجالات الطب والهندسة وغيرها”.
وأضاف المسؤول الحكومي أن هذا المشروع سيمكن المتعلم، الذي سيصبح مدرسا، من ولوج التكوين ابتداء من الباكالوريا إلى المسالك التربوية، والحصول على تكوين نظري وتطبيقي جيد يجعل منه إطارا مؤهلا بالفعل للاضطلاع بدوره في تكوين التلاميذ في المهارات والمعارف والقيم، وتعديل الكتاب المدرسي، وفي الإدارة التربوية وغيرها من التخصصات.
ويعكس هذا المشروع، حسب كاتب الدولة نفسه، مدى الأهمية التي توليها هذه الاستراتيجية للإطار التربوي باعتباره المدخل الحقيقي للإصلاح التربوي، ونقطة التحول الكبرى في المنظومة التربوية. كما أوضح الصمدي أن رؤية استراتيجية 2015-2030، التي تعد ثمرة مجهودات كبيرة بذلت في رصد ثغرات منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وتوجت بوضع منظور شامل للإصلاح التربوي، هي الآن بانتظار صدور القانون الإطار الذي سيحولها قريبا إلى قانون مستدام.
موازاتا مع هذه الاستراتيجية اقترح ان يتم تكوين الطلبة في مختلف الجامعات في مهن الفراشة و بيع الزريعة حتى يمكن ان يندمجو في سوق الشغل بعد حصولهم على الاجازة و الماستر.
هذا المخطط له ابعاد تجارية محضة و يسير نحو خوصصة و تبضيع التعليم ، و بالتالي يقسم التعليم الى قسمين : قسم خاص بنخبة معينة و آخر خاص ببوزبال . كما لم يجب الوزير عن مآل التوظيف بالتعاقد و الذي صرح اكثر من مسؤول و أكثر من مرة ان الدولة لن تتخلى عنه . فمشكلة التعليم في المغرب هي التزوير و التدليس الذي ادمنت عليه الدولة في تزوير ارقام التمدس و نسب النجاح بالاضافة الى ضحالة المحتوى التعليمي و هزالته . فالكلام عن الرفع من جودة التعليم يتناقض بشكل صارخ مع خطاب الدولة بالتخلي عن القطاعات الاجتماعية التي تثقل كاهلها و يتناقض في نفس الوقت مع ضعف التمويل و النقص الحاد في الموارد البشرية و الاكتظاظ و التسيب و العنف و العنف المضاد و غياب تشريع قانوني يقنن العلاقة بين مكونات المدرسة العمومية و انتشار الفوضى في التعليم الخصوصي !!!
ملاحظة مهمة:
المشكل يا أخي ليست في التكوينات ولا المناهج…
المشكلُ الأساس في المُكوِّنين ليست لهم بضاعة كافية ليكوِّنوا بها المتكون للأسف الشديد.
وهذا معلوم في المراكز الجهوية لمن (داز) فيها !!!
التعليم تقلب بيه الكار شحااال هادي….
التعليم بالإنجليزية هو مفتاح باب النجاح.
كم من طالب حامل للدكتورة في الأدب العربي ويثقن العربية كالقريشي ولكن السوق لا تصلح فيه في شيء! وحتى إن ألف بها الكتب لن يجد القراء إلا قليلا.
اتقو الله في ولاد الشعب واجعلو من الإنجليزية لغة التدريس حتى نكون مواطنين متفتحين ومنفتحين.
اللغة العربية تتكلف بها المساجد التي يفوق عددها ولله الحمد عدد المدارس.
ماذا لو أسسنا مدرسة وطنية رقمية نوفر من خلالها الملايير. للمزيد من التوضيح أحيلكم على مقال بعنوان "الهجرة التربوية نحو العالم الرقمي " متوفر بتعليم برس
خاص الوزارة تدرس حتا إستراتيجية .. بلا بلا بلا .. للزيادة في أجرة الأستاذ كي ترتفع معنوياته للقيام بمهمته وهو مرتاح نفسيا .. 100 و 100 مطرقة تضرب ليه فراسو مسكين وبغيتوه يكون الأجيال ..
ماهو الجديد في هذا النضام، إنه نفسه الذي كانت تمشي عليه مراكز التكوين مند نهاية السبعينات وبداية التمانينات سواء المراكز الجهوية أو المدارس العليا لتكوين الأساتذة)(ENS) إننا في المغرب ندور غي حلقة مفرغة، نفس الشيء بالنسبة للتعليم بالفرنسية، بعد عشرين سنة من التعريب والتخريب وضياع أجيال وأجيال، نعود تدريجيا وحسي مسي للتدريس بالفرنسية، العبت بعينه.
copier coller لمسار الثقة برنامج حزب التجمع الوطني للأحرار
باراكا من بلا بلا بلا
هناك فرق كبير بين النظري و التطبيقي
و السؤال الذي يجب طرحه و الإجابة عليه بجدية
هل هناك إرادة فعلية لإصلاح المنظومة التعليمية؟؟
إذن التجربة محكومة بالفشل قبل بدايتها ولو خصر عليها ملايين الدراهم شأنها شأن التجارب السابقة
سبحان مبدل الاحوال….اخي تلقي اللوم دائما على ما تسميه بالمخزن في تردي الاوضاع ان تعلق الامر بقطاعات أخرى…….و حين غرة تتلون و تعود الى جادة صوابك فتسمي الدولة لما يرتبط الموضوع بقطاعك…..
من الأفضل العودة الى نظام المدرسة العليا يتخرج الطالب أستاذا السلك الاول اذا درس سنتين بعد البكالوريا ، واستاذا للسلك الثاني اذا درس اربع سنوات وتعطى له الإجازة لمتابعة دراسته العليا
… قال كاتب الدولة …. إن الوزارة تتوفر على استراتيجية… ترى متى ولِدت هذه آلمسمات إستراتيجية ؟؟؟؟؟ . ما يتحدث عنه هذا آلمراهق آلبجداوي هي مجرد مبادرة للإلتفاف على حق آلتوظيف حتى في إطار آلتعاقد . إنها خطة ممخزنة بآمتياز . فسيادته يدفع إلى تكوين مهني لأعداد من آلطلآب في آلجامعات ـ تجاوزا لمراكز آلتكوين ذات آلإختصاص ـ ليتم بعد ذلك توظيف للعدد آلمطلوب عموميا وآلباقي من آللمكونين يوفر للتعليم آلخاص حسب آلطلب . بذالك تضرب آلدولة عصفورين بحجر واحد تتهنا من آحتجاجات آلمتعاقدين آلغير مدمجين وتنمية آلتكوين آلخاص.
تجربة ناجحة ويجب ان يكون توظيف بعد ذالك بالتعاقد لكن ماذا عن المرسميين الذين يثقلون كاهل الدولة دون فائدة و دون مستوى يجب على دولة تسريحهم او تحويلهم لتعاقد لن ننتظر و نضيع من عمر البلد 40 سنة حتا نتخلص من اخر فوج منهم اتمنى ان تكون قرارات الدولة شجاعة دون الاكتراث لصراخ نقابات
التعليم مجرد اشاعة في بلدنا الحبيب
حكومة التسويف و المستقبليات لا تتحدثو لنا عن المدى البعد لقد نفد صبرنا منكم نريد برامج ملموسة في الواقع مللنا من وعودكم الكاذبة
المشروع الدي تقدم يه الوزير لاصﻻح التعليم قابل للتغيير من طرف من سيئتي بعده مع التصفيق له وسيقدم برنامجه و سيغيره من سيئتي بعده وهي طريقة ﻻ حضناها مند 1960 الى اليوم 2018. اتقوا الله وكفي .كم من برنامج و عدد المﻻيير صرفت على مكاتب الدراسات يدون نتيجة ويدهب الوزير وتدهب معه مخططاته بدون حسيب وﻻ رقيب.
ضعف الطالب والمطلوب ولاحول ولا قوة الا بالله
استراتيجية فاشلة و أنا أبصم عليها فكيف لأستاذ أن يقضي 5 سنوات لتكوينه أستاذ بأجر هزيل و تضييق أفاقه الجامعية أن يغامر بمستقبله وخصوصا أن المشكل لا يكمن في كفاءة الاستاذ ولكن يتعداه إلى كفاءة الأطر المهيكلة في الوزارة حيث يجب مواكبة التعليم بالنهضة الاجتماعية و التكنولوجية وإعطاء مبزانية كفيلة بالنهوض بهذا المجال الذي أصبح في الحضيض وخير دليل البطالة و الشباب و جهان لعملة واحدة إسمها السياسة الفاشلة !!
حتا نكون في السويد ، او تخلصونا خلصة ديال السويد، ٤ سنوات ديال العصاب، او ادوز الامتحان او هو ازهروا انجح اولا ما بنجح،،،، انت شد صللير ديال ٨ مليون، او هو قتلوا ب ٤ سنين ديال الفقصة و خلصوا ب جدريال، واااااااااااا بااااااااااااازززز ، انتوما فين غادين بهاد المغرب، خرجتوا على المغرب والشعب يا تجار الدين.
ماذا عن حاملي شواهد الماستر ، ماذا سيكون مصيرهم ، واين سيذهبون .
الاساتذة فقط ينادون باجور الوزراء و عندها سترون جودة التعليم…..تمديد العطلة ااصيفية من شهر ابريل عوض ماي و حتى شهر نونبر….انذاك ستكون ثورة غير مسبوقة في جدية رجال التعليم…..و ان كان و لابد تقليص ساعات الدراسة من 4 الى ساعتين في اليوم…..و نبشركم انه لن يستكملوا سنة واحدة و بهذه الامتيازات حتى يلتمسون الاعفاء بشكل نهائي ….و سيقولون ان رواتبهم يستحقونها اكثر من غيرهم فقط لانهم كانوا اساتذة…..عجيب امر رجالات التعليم في بلد هم الفئة التي تركض في مستنقع الامتيازات و لا تشعر بها….فاجور جيدة و سويعات قليلة و عطل مستدامة سنويا و موسميا…….
يجب فرض التجنيد الاجباري على طبقة المدلعين من الموظفين ….انهم ببساطة رجال التعلبم…..شعارهم الخالد : الاجر و السلم 11 و الترقيات و الجمعيات و النقابات و الانتخابات و الوداديات….
التعاقد يهز مضجعك انت و رفاقك…..متى كان الاستاذ منضبطا وبعيدا عن ساحة الاضرابات اايومية حتى فرض عليكم التعاقد….اطمئن اطمئن التعاقد مطلب شعبي اعاد الانضباط الى سلوكياتكم و كفى اخي….بنزيدان كنا ضده لكن بسنه سياسة التعاقد اصاب.
الحل في إعادة الإعتبار للمدرس وتوفير بنى تحتية في المستوى وانخراط الأسر بشكل فعلي في مشروع مجتمعي ''جودة التعليمة"