حل جمال المنظري، الأمين العام لحزب الاتحاد المغربي للديمقراطية، بمصر ضيفاً على الأمانة العامة لحزب الوفد المصري، حيث تدارس الطرفان تعزيز التعاون بين الشعبين المغربي والمصري.
وتمت الإشارة إلى مشروع “المغرب الكبير” واتساعه “لاحتضان مصر والسودان”، عبر إنشاء برلمان موحد وسوق اقتصادية موسعة، فيما أوضح رئيس حزب الوفد، السيد البدوي، أن المؤشرات الأولية حول نتائج الاستفتاء على مشروع الدستور تشير أن المصريين “كتبوا فصلا جديدا من التاريخ بالإقبال الكبير والواسع النطاق على الإدلاء بأصواتهم”.
حزب الاتحاد المغربي للديمقراطية ليس له أي علاقة بالديمقراطية
تبارك الله على الديموقراطي الله انجينا من الانقلابات
J’aimerai bien dire que les Marocains n'ont pas aucune relation avec ce parti, il ne représente pas les marocains. Tout le monde sait qui est ce que la "démocratie" et on Egypte pas de démocratie tant que l'armé intervient dans la politique alors que leur rôle est de garder la frontière ce qui se passe en Egypte est un "coup militaire" le peuple marocain n'est pas responsable des actions de ce 'parti' allahoma 9ad ballaghna fa achehed.
احذر المغاربة فلقد ذهب المنظري لاستنساخ التجربة الانقلابية في مصر لتطبيقها في المغرب.اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.