توقف مسار فريق الوداد الرياضي البيضاوي لكرة القدم، عند دور الـ16 من كأس زايد للأندية الأبطال، بعد خسارته اليوم الخميس، بهدف نظيف أمام مضيفه نجم الساحل التونسي، في مباراة إياب هذا الدور، ليغادر بذلك الفريق المغربي المسابقة، بعد أن اكتفى بالتعادل السلبي في مباراة الذهاب.
وبالعودة لتفاصيل المواجهة، قاد محمد أمين بنعمر، أول تهديد لشباك الحارس “الودادي” من جانب الفريق التونسي في الدقيقة الأولى من المواجهة، إذ حاول أصحاب الأرض الضغط مند البداية على مرمى الوداد، والبحث عن المباغثة، في الوقت الذي وجد من جانبهم رفاق العميد إبراهيم النقاش، صعوبات كبيرة في تجاوز الخط الخلفي للنجم.
وابتعدت الخطورة على مرمى الفريقين، مع مرور دقائق الشوط الأول للمواجهة، حيث ساد الحذر والندية في مجمل فتراته، بقي اللعب في ظل ذلك مقتصر بشكل كبير على وسط الميدان، مع تسجيل خلق العناصر التونسية لبعض المناورات الهجومية، غير أن مدافعي الوداد والحارس التكناوتي، تعاملوا معها بالشكل المطلوب.
وفي مقابل ذلك، ظهر لاعبو الخط الأمامي للوداد، بأداء متواضع ومردود جد محتشم خلال مجريات الجولة الأولى، إذ بقي الثلاثي أمين تيغزوي و محمد أوناجم ووليام جيبور، بعيدين عن معترك نجم الساحل، دون أن يشكل حضورهم في النصف الأول للنزال، أي خطورة على دفاع ومرمى الفريق التونسي.
بداية أطوار الجولة الثانية، عرفت نفس سيناريو الجولة الأولى، إذ واصل الفريق التونسي، بحثه عن فك شفرة دفاع الفريق المغربي، قابله رفاق أشرف داري، بقتالية دفاعية، في المقابل تواصل التواضع الهجومي.
وضيع أيوب المساكني، في حدود الدقيقة 55، أبرز فرصة للتهديف في المواجهة، إذ كان قريبا من هز شباك الوداد، بتسديدة من داخل المعترك، مرت بجانب الشباك، قبل أن ينجح نفس اللاعب بعد ذلك بدقيقتين، من إحراز الهدف الأول، مانحا التقدم لفريقه.
وواصلت عناصر الفريق التونسي، ضغطها على مرمى التكناوتي، إذ أتيحت لهم العديد من الفرص السانحة لإضافة الهدف الثاني، فيما حاول الوداد خلال النصف ساعة الأخيرة من المباراة، البحث عن هدف تعديل النتيجة والتأهل، من خلال خلق بعض المناورات الهجومية والضغط باستمرار على مرمى نجم الساحل.
وتعاملت العناصر التونسية، بشكل جيد مع الدقائق الأخيرة من المواجهة، من خلال امتصاص ضغط العناصر المغربية، بمختلف الطرق، ليحافظون على تقدمهم بهدف نظيف، إلى غاية إطلاق الحكم السعودي، صافرته النهائية بتأهل نجم الساحل إلى الدور المقبل ومغادرة الفريق المغربي للمسابقة.
il n y avait sur le coté wydadi que tagmouti comarz et dari.les autres etaient nuls et sans ambition.l entraineur est hors jeu.dépassé par les evenements
wac inexistant des joueurs perdus a part nakach et achraf dari et le gardien des buts. un entraîneur débutant je me demande pourquoi jouer la défense à outrance en première mi temps. c est dommage car l équipe adverse n irait pas très loin aussi.
الوداد البيضاوي الدفاع هو الذي كان له الفضل والحارس طبعاً أما هجوميا فهو معاق إلى حد ما وجيبور ليس بمهاجم يعول عليه و أغلبية اللاعبين خانتهم اللياقة البدنية أمام الفريق التونسي الذي يمتاز بالقوة البدنية .
أين المدرب قبل جبور قبل الوداد. ضاع جمهور المقاتل. تحياتى لكومارا.
مدرب بدون خطة. لاعبين تاءهين وسط الملعب. جاء وقت التغيير،رءيس،لاعبين،المدرب.
Le WAC fi khabar kana
Le WAC était nul, défense fragile á cause d'un faible Noussair et un Nahiri qui ne sait rien du foot. Un entraineur qui ne connait rien du foot Africain! Jebbour est nul! Le WAC ne mérite pas de passer. L'adversasaire était au rendez-vous! Ajoutons le tout au RAJA…notre foot national est une misère! Garido, Gérard, Renard encaissent l'argent du contribuable et le peuple devient diabètique et hypertendu!Sincérement ce match m'a rendu malade , ainsi que celui du Maroc contre les Comores! Vive WAF et RSB qui ont fait du bon travail avec des coachs nationaux et des moyens de bord.
وداد الغمة وداد الفقسة فريق لا يشرف الكرة ابدا وخصوصا امام اسياده التونسيين فريق هااااوي الى الجحيم يا عار الكرة المغربية
ذنوب الإطار الوطني الحسين عموتة بانت في الوداد
قالوا فلان طاح…. قالو اسيدي من خيمتو خرج مايل
الوداد ظهر ظعيف وخجول امام فريق تونسي قوي ومجرب
قلنا بعد انتهاء مباراة الذهاب في الدار البيضاء أنه لو استمرت المباراة 24 ساعة من اللعب لاستطاعت الوداد الوصول لللشباك التونسيين و السبب أن الفرنسي جيرارد لا يفقه شيئا و الذين أتوا به كذلك لا يفقهون شيئا ،لا أدري هل فسخ العقد مع السكيتيوي و تعويضه بهذا الرجل كان قرار صائب ؟
هل فعل فاز فريق الوداد بكأس السوبر الإفريقي بجدارة وإستحقاق ؟ ام بفعل فاعل؟ فريق اقصي من ثلاث بطولات في اقل من 6 اشهر وبطريقة مذلة ومخزية ومهانة ما بعدها مهانة وباحسن جمهورا افريقيا !!!?وليام جيبور لا يستحق حتى اللعب مع الهواة ويتشبت به المدرب ;والحداد بالاحتياط!!?ومدرب اقل ما يمكن وصفه به عفوا ……………..هذا ليس مدربا حتى !!لو كان رئيس الوداد والمكتب المسير لديهم ذرة ذرة ذرة حياء لقدموا استقالتهم اليوم مباشرة بعد اللقاء …ولكن بما اننا بالمغرب لا نستغرب سيجدون لها مخرجا !!!!!!!!!!!
كان هناك فرق كبير بين نجم الساحل و الوداد بكل صراحة.فريق لم يقم ولو بمحاولة او اعب كرة جميلة،الوداد فريق عادي جذا،،فريق الرجاء رغم انهزامه في المقابلة،اخليك تبغي تفرج،محاولات كثيرة يخلقها مهاجموه عكس الوداد،لم ارى اي شيئ من الوداد منذ زمان بعيد.عرفتو دابا الرجا اشنو كتسوا
هكذا الأيام ، نتمنى أن يرجع كل فريق إلى أيام عزه ومجده .
حيث كانت كل مباراة في البطولة بمثابة نهاية .
مدرب فاشل لاعبين انتهت صلاحيتهم يا حسرته على ايامك يا عموتة با تركيبة ناقصة كونت فريق متماسك الان خاص اعرفو قيمتك جابو مدرب عجوزفي العمر عجوز في التكتيك لاعبين أشباح لقد قلتها سابقا عند مغادرة البنزرتي الودادبهاد للاعبين النهيري جيبور اناجم نصير لن يفوز الوداد باي لقب مشات ايّام العز استناو واحد خمسة وعشرون سنة عاوتني
ماكاين لا وداد لا رجاء لا زمر، كل شي فهاد البلاد كايعصب
لست وداديا ولكن الغيرة على علم بلادي دفعتني إلى متابعة المبارة
ومن هنا أريد أن أقول لمكتب الوداد
يجب إعادة النظر في وضعية المدرب
وفي جبور وفي النقاش وفي السعيدي هؤلاء فريق الوداد أكبر منهم بكثير
الفرق التونسية حتى في أضعف مستواها، تبقى الوحش الأسود للفرق المغربية.
لاعبو الوداد كانوا يضيعون الوقت فاعتقدت أنها مبارة الذهاب حتى أعلن المعلق في نهاية المبارة عن إقصاء الوداد. و استغربت من تصرف الوداديين و كأنهم ينتظرون مبارة العودة.
الوداد منذ حصوله على بطولة إفريقيا لم يبق فيه إلا الإسم. و لم يعد يخيف أحدا
المجترفون لا يعطون أي قيمة مظافة خصوصا جيبور
وداد الغمة.
فريق ضعيف دون المستوى وجب إعادة النظر في تشكيلة الفريق و الاعتماد على لاعبين مجربين ومقاتلين في رقعة الملعب.
صراحة انا رجاوي يعني أميل كتيرا لهدا الفريق؛ لكني اصبح وداديا او بركانيا كلما تعلق الامر بفريق مغربي يدافع عن الراية المغربية داخليا او قاريا او دوليا؛ اظن هدا انطباع يحصل وبدون شك لدى جميع المغاربة؛ اليوم الوداد كان غايبا؛ لم يظهر بصورة الفريق البطل؛ كان فاشلا في حميع محاولته احيانا التحركات الهجومية سرعان ما تتلاشي امام قوة الخصم؛ بصمة المدرب لم نراها مند مجييه؛ جيبور صفقة خاسرة ولو كرة تلاقاه وناور وابدع وسجل في جميع المقابلات التي خاضها؛ الهجوم كدلك لم يكن بتفس القوة المعتادة؛ مبارة للنسيان واتمنى ان يجتاز فريق الوداد هدا الفراغ ان صح التعبير مع الاشادة بدور الحارس فلولا تدخلاته في الاوقات المناسبة لكانت الحصة كارتية؛ النقاش رغم سنه كان رايعا مع اللاعب كامارا؛ التغييرات في الهجوم حتى وان انعشت شييا ما حركية في الامام الا انها لم تكن بالنجاعة المطلوبة؛ يعني يجب تغيير جدري في المنظومة ابتداءا من المدرب الدي وجب عليه ان يستقيل؛ الحصيل الكلام كتير والسكات ……
العقدة التونسية مازالت تلازم الوداد.جيرارد لم يستطع قيادة الوداد وخسر بطولتين.تمنيت لو أن السكتيوي أعطي وقت أطول.ولو تم تعويضه بتوشاك الويلزي على الأقل.خسرنا كل شيء في 2018.المدرب القادم لازم عليه الفوز بالبطولة توشاك يمكن يكون هو الحل.أو مراقبة الركراكي للموسم المقبل.أو رجوع البنزرتي لأن القانون يمنع تدريب فريقين في الدوري المغربي والبنزرتي لم يدرب غير الوداد هذا الموسم ومن حقه العودة على ما أظن.
كنت قد اشرت في تعليق سابق ان مسؤولي الوداد ارتكبوا خطأ استراتيجيا عندما قبلوا المشاركة في مسابقتين دوليتين بالاضافة الى البطولة الوطنية و كأس العرش. و الكل يعلم ما تستلزمه هاته المسابقات الاربع من مجهودات مادية و معنوية و خاصة القوة البدنية للاعبين و مدى استعدادهم لمواجهة التدريبات و المباريات و عناء السفريات.و كنت قد اختتمت مقالي ب" من يجري و راء اربع ارانب لا يحصل و لو على واحدة"
كيف ما كان الحال ففريق الوداد يبقى فريقا عتيدا و جمهوره من اعظم و اكبر الجماهير الرياصية في و طننا الحبيب.
les tunisiens etaient largement meilleurs que les marocains sur les 2 matchs et meritent logiquement de se qualifier
جميع كرات جبور كانت ضائعة و لم يتم تغييره ماذا يعني ذلك
Un homme en pointe qui perd tous les ballons est à mon avis n'est pas footballeur! jebbour en perdant les ballons a été le nr. 12 pour les Tunisiens! Il a fallu le sortir pendant la oremière mi-temps! Mais Gérard chômeur En France encaisse comme Jebbour l'argent du contribuable Marocain. Nous le peuple on soufre, on s'énerve, on se rend malade ….quand je regarde Nahiri ou Noussair dégager les ballons, je déguele! ,
Une catastrophe……C'est triste et c'est très loin du professionalisme!
فريق ضعيف جدا لا يستحق أن يمثل المغرب
حان وقت التغير !!؟؟؟؟؟؟
فريق ضعيف كورويا و نفسيا و…..و……وبدنيا و……..ووووكواك غادي تشوفوا الوداد فالبطولة غادي إلعب من أجل البقاء في القسم الأول…..
Le problème du WAC c'est son président point c'est tout.
كنت على يقين ومتأكد من اقصاءهم وقلت ذلك سابقا الخطأ ليس في المدرب إنه في الاعبين الغير منضبطين لا يحترمون الفريق ولا جماهيره ولا حتى تاريخه إلى جانب رئيس جاهل ومنعدمي الشخصية السنة الفارطة كان هناك مدرب استطاع بلاعبين محدودين وبدون بنك احتياط وبامكانيات محدودة أن يفوز ببطولة إفريقيا ماذا حصل تكالب عليه الفاسدين الذين لا يصطادون إلا في الماء العكر فما كان من رئيس جاهل إلى أن سرح المدرب عوض أن يدعمه ويعزز الفريق بلاعبين مجربين ملاحضة الرجاء هو الاخر سوف يقصى ولن يفوز بكأس إفريقيا ببساطة لأن المرض الذي يعشش في الوداد هو نفسه في الرجاء الذي أنا شخصيا لا اعترف به كفريق لكرة القدم كانت الرجاء في الماضي أما الآن فإنهم عبارة عن اشباح
يجب إرسال جبور إلى القنصلية السعودية بتركيا بدون تردد
مبروك للنجم وهاردلك للوداد الكبير ،
بالمناسبة اليوم القديوي خرج بتصريح خطير يتهم فيه فاخر بالبيع والشراء وكما قال امين الرباطي من قبل التخلويض ،فتحية ليوسف القديوي…
le WAC na jamais été une grande équipe la ligue des champions a été l'ouevre de Amouta sinon le WAC est bon pour animer le championnat rien de plus il n'ya que le Raja qui représente le Maroc dignement je suis pas Rajaoui mais c'est la vérité Vive le Raja et vive Amouta
لا اعرف لماذا تبدر كل الاموال وفي النهايه لنا فرق باهتة لا تشرف المغرب منتخب ضعيف لم يستطع حتى المرور الى الدور الثاني من كاس العالم لماذا كل هذه الاموال من اجل نتاءج مخيبة
Les attaquants étaient nuls,,,les étrangers N'ont pas Donner un plus au contraire ont perdu trop de ballon et ne méritent pas une place dans l'équipe
لعنة عموتة وذنوبه لا زالت تأتي على الاخضر واليابس كيف يعقل تغيير مدرب ناجح حقق كأس أفريقيا للابطال وتغيير بمدربيين عاديين هذا مت جهة مت جهة أخرى يجب تغيير الفريق ب 80 في المائة النقاش انتهى زمانه اعطى مشكور كل ما قدر عليه تقدم في السن لن يكون النقاش كما كان صافي لعب كل شيء ربح كأس افريقيا لعب في البطولة كاسالعرش خاص شباب يلعبون بروحه جبور باي باي اوناجم نهار تهرس نقص بزاف
اثبت الوداد مع توالي المباريات انه فريق هاوي بل أقل. مدرب فاشل مع ثلة من اللاعبين الفاشلين. حان وقت التغيير.
بداية نهاية الوداد مستوى ضعيف جدا تمريرات خاطئة بالجملة مراوغات دون المستوى ماعدا كومارا والتكناوتي اللذان كان في المستوى اما جيبور لا مكان له في الوداد وصفقته خاصرة واوناجم كثير السقوط ومروغاته لم تعد تجدي فالمشكل ليس في المدرب ولو جاء كارديولا يجب تغيير جدري للفريق والمكتب المسير
الوداد كباقي الاندية المغربية تعاني من أزمة المسير او الرئيس او المسئولين الذين لازالوا يعيشون في زمن الهواية نادي منذ اقل من سنة كان في قمة افريقيا والآن نزل الى الحضيض قمة الهواية والارتجال في التسيير و الادارة
لقد تم فرض المدرب فرضا من طرف من بيدهم المهمة التقنية الجامعة بتهليل وتطبيل لكل ما هو فرنسي وتبين ان النموذجي الفرنسي لم يصلح للبلد في مختلف القطاعات بل زاد في تاخر البلد نظرا لطبيعته التي لا يحاسب ولا يساءل فيها المسوول واليوم يتبين تفاهة المسؤولين وهرولتهم وراء كل ما هو فرنسي والنتيجة واضحة للعيان في مختلف القطاعات حتى الرياضية منها مع إهمال واحتقار الكفاءات الوطنية منهم طيب الذكر المدرب عموتة الذي حيكت له مكيدة من طرف السماسرة التي يعج به ميدان الكرة من الطاقم التقني الوطني الى اخر فريق في البلد
هده هي كرة القدم مرة تفوز ومرة تنهزم وليست نهاية العالم والواجب يستدعي معرفة مكامن الخطا وإصلاحه لتطوير الكرة وليس السب والشتم ولكن الغريب ان بعض المعلقين معقداهم الوداد ويتحينون الفرص لإفراغ حقدهم وغلهم على الوداد الكبير، فالوداد يمرض ولا يموت ولا عزاء للشامتين وديما وداد حتىى الموت …
one question gotta have an answer why Tunisian and Egyptian players are way better than Moroccans it never fails come on are you kidding me watching wac is same as watching those dumb teams in middle east who jumped from camel to soccer wac just got beaten from Algerian team last year they won undeserved champion league from alahli the great are those players shameless dont have a bit of dignity it never fails same story every year get the humiliation from Egyptian and Tunisian teams shame on you
بالنسبة لجيبور هو لعب مع الترجي ضد الوداد.
الوداد فريق مبعثر غير مهيكل وغير منظم ،يلعب بطريقة عشوائية ،وكأنه من فرق الاحياء، لايعرفون حتى تمرير الكرة في ما بينهم، وخاصة ذَاك النقاش ،أخطاؤه بالجملة، ويلعب في مساحة ضيقة ولا يحرك ساكنا تمريراته كلها خطا ويسلمها للخصم بكل سهولة، لا ادري هل هو مدافع أيسر ام ماذا ؟ ما هو دوره داخل الفريق ؟ لا شيء ،لاعب ضعيف جدا ،اكل عليه الدهر وشرب ،!!!!كفى،،،،عليه بالابتعاد عن الوداد لانه لم يعد ينفع ولم يعديعطي اكثر مما أعطى ارححححححللللل،،،النجم الساحلي سيطر في الشوط الاول بقوة ،ولا عبوا الوداد اكتفوا بالدفاع ،فريق منفك الخطوط ،لا وسط ميدان ولا هجوم ،على الفريق ان يعيد ترتيب اوراقه ،وتسريح اللاعبين الذين تجاوزوا الثلاثين ،وبناء فريق جديد ،ثم اكبر خطا ارتكبه الفريق هو ابعاد السكتيوي ،،،وهاهي النتايج
يجب ارجاع عموتة لانه مدرب كبير فهو من كون الفريق الذي فاز بالعصبة الافريقية
لقد تفرجت في المباراة و كان المشهد مريعا . و مع أني لست خبيرا في كرة القدم ، تبادرت إلى ذهني عدة أسئلة : هل أنا أشاهد مباراة في كرة القدم بين فريق ضعيف إسمه الوداد و فريق قوي جدا إسمه النجم التونسي ؟ هل سبق لبعض لاعبي الوداد أن لعبوا الكرة ، خاصة المهاجمين ؟ هل النجم الساحلي قوي إلى هذا الحد حتى نراه بهذا الإيقاع السريع و التنافسية ؟ هل الوداد فريق ضعيف إلى هذا الحد لا يستطيع مواجهة فريق النجم الساحلي ؟ و في بعض الأحيان يوشك لاعبي النجم أن يخرجوا لاعبي الوداد خارج الملعب بسبب الضغط و الإيقاع السريع . و أعتقد أن كاتب المقال أفقه مني في كرة القدم بتحدثه عن إيجابيات الوداد في المباراة . و أريد أن أختم بسؤال إلى متى سنعرف نحن المغاربة أن كرة القدم هي الإيقاع السريع و اللياقة البدنية و التنافسية و القتالية ؟ هنيئا للنجم الساحلي .
هدا هو هدف الرئيس والجمهور بنكرانهم لجميل الإطار الوطني الحسين عموتة الدي قاد فريق الوداد بالتتويج بالكأس عصبة أبطال إفريقيا.
الوداد إستقالت المدرب بسبب نتائج البطولة في بدايتها، أما هدا المدرب خرج من كل المنافسات القارية ولم تبقى له إلا البطولة الوطنية التي يحتل مراتبها الأخيرة وبدون شك سيدافع عن بقائه مع بقاء فريقه في البطولة الوطنية للمحترفين.
J ai toujour dis que le WAC serait mieux sans NAHIRI .joueur amateur qui ne sait que tiré les balons en l air.ONAJEME joue uniquement le jeu de la plage.a dieu le WAC.