أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط أن نتائج بحث الفرقة الوطنية للشرطة القضائية مع الصحفي علي أنوزلا، مدير نشر موقع “لكم” الإلكتروني، والمعتقل على خلفية نشر شريط منسوب لتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، أحيلت مساء اليوم على النيابة العامة.
وأفاد الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن النيابة العامة تقدمت إلى قاضي التحقيق بمطالبة بإجراء تحقيق مع الصحفي المعتقل، طبقا للقانون من أجل جرائم، وهي: “تقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية، وتقديم أدوات لتنفيذ جريمة إرهابية، والإشادة بأفعال تكون جريمة إرهابية”.
ولفت المصدر ذاته إلى أن علي أنوزلا اتصل بدفاعه، المتمثل في 3 محامين يوم 20 شتنبر، مؤكدا أن النيابة العامة ستحرص على تمتيعه بكافة الحقوق والضمانات التي يخولها له القانون، والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان المتعلقة بظروف وشروط المحاكمة العادلة”.
وذكر بلاغ الوكيل العام أنه “تم إنجاز البحث المأمور به تحت إشراف النيابة العامة من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وأحيل المحضر المتضمن لنتائجه رفقة المشتبه فيه على النيابة العامة”، وذلك تبعا للبلاغ الصادر حول “الأمر بإجراء بحث” مع أنوزلا، عقب “نشره لشريط منسوب لتنظيم القاعدة، ومتضمن لدعوة صريحة وتحريض مباشر على ارتكاب أفعال إرهابية بالمملكة المغربية”.
ومالو باش احسن من رشيد نيني، علي الاقل رشيد نيني وطني أكثر منو،ورغم داكشي دوز مسكين عام ديال الحبس ظلما و عدوانا،السي انوزلا الله اسمح ليه كان عندو ميول الي أعداء الوحدة الترابية كالجزائر و البوليساريو،كنت أتابع موقعه لكم وكان يثيرني خط تحريره و كأنك تتصفح موقع جزائري و انفصالي،
وداعا ايتها الحرية ….
وداعا ايها الربيع المفعم بالامال بالتحرر….
وداعا ايها الدستور المقلب ..
ومرحبا بارهاب الدولة
مرحبا بالقمع
مرحبا بالفساد والانتهازيين
مرحبا بنقود السعودية ورفقتها رجعيتها وقمعها ….
اأصبح القضاء الآن مفضوحا للجميع،آي الخارج أما بالنسبة للمغاربة فهو مفضوح،منذ القدم،هل يعقل أن يعتقل صحفي ،بتهمة نشر خبر تراه الحكومة غير مناسب لها،في نفس الوقت تمارس الحكومة إرهابها ،بقتل شاب في مقتبل العمر،في أسا…الإرهاب والإرهابين موجودين في الحكومة…
خطار هاذ الدولة خطر دغيا داروليه الروايد عجيب امر المخزن عطاوه الجزررة مبغاهاش وجبدوا العصا
علي يا علي جبتيها فراسك يا علي؛
نتيجة معاكسة كل ما هو مخزني يؤدي للمقصلة ؛ من زمان و أنوزلا يدور على المصباح كفرطوطو ومنين ضربو الضوء طاح على راسو؛
علي ياعلي الإرهاب الدَي أشدت به ونصرتك لأعداء الوطن وجريك وراء البوليزاريو ووو نسج لك ما أنت فيه.
المحاكمة العادلة تنتظرك والقضبان مصيرك أيا كانت النتائج لأنك خائن.
أنشروا يا عرب ويا هيسبريس.
على حساب هاد التهم الثقيلة الصحافي أنوزلا غادي اياخد المؤبد !!
عيب أن يحاكم صحافي بقانون الارهاب !! الحرية لعلي أنوزلا
أقسم بالله أني لست بإرهابي ولفقوا لي تهمة الإرهاب واعتقلوني في المعتقل السري تمارة وعذبوني..
فمن هو هذا الغبي الذي سيصدق أن أنوزلا إرهابي أو أنه يشيد بالإرهاب أو أنه أراد من نشر شريط مصور تقديم مساعدة للإرهابيين هههه مع العلم أنه صحافي ويقوم بدوره كباقي صحافة العالم ومن حقه ذلك…
إذا كان ناقل الكفر ليس بكافر! فمن باب أولى ناقل خبر ليس هو الجاني !
يا مغاربة :
لا تستغربوا نحن في زمن نهاية هذا العالم ! سترون الكذب وأنتم تعلمون أنه كذب ومع ذلك ستصدقونه أو مضطرين لتصديقه و مع مرور الزمن ستتناسوا أنه كذب وهكذا إلى أن تقلب المفاهيم وقد قلبت..
الشاهد من هذا كله، أن اعتقال أنزولا وانا أخالفه أصلا في معظم آرائه..سيجعلون منه إرهابيا وسينتقمون منه لأفكاره السياسية ! وسيحاولون جاهدين تربيته كما فعلوا مع النموذج الحي الصحافي رشيد نيني والذي كما قال خالد الجامعي رباه المخزن وقد صدق !
عقلو على كلامي
"تقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية، وتقديم أدوات لتنفيذ جريمة إرهابية، والإشادة بأفعال تكون جريمة إرهابية".
اللي عمرو شاف الباطـــــل هاهــــــــو
اقــول لبعض الاشخاص لو افترضنا ان انوزلا موالي لاطروحات البوليزاريو افتراض فقط ..هل يعني ذلك ظلمه و تلفيق تهم باطلـة لـه في ايد ديـن هدا و في اي شرع الم يقل الله تعالى اني حرمت الظلم على نفسـي و جعلته بينكم محرمــــا …
الاجهزة داخل الدولة تصفي حسابها مع انوزلا كما صفتها مع نيني ومع المرابط من قبل الان ومازال الدور على اخريـن
هاهو انوزلا نفسه يعترف بان كل حقوقه في محاكمة نزيهة مضمونة، و مع دلك سيخرج لنا اشباه الحقوقيين ليقولو عكس دلك لسبب في نفس يعقوب لم يعد يخفى على احد.
التهمة الحقيقية لانوزلا هي العمالة و التعامل مع الاعداء و ليس الاشادة بالارهاب فقط، يجب تسمية الاشيئا باسمائها، انه يتعامل مع اعداء الوطن بشكل علني لا يخفيه و يجب محاكته على هدا السبب،
يجب على السلطة ان تتغاضى و لا تكترث باي كان و تثبث للمغاربة ان للوطن دولة تحميه و ليس من هب و دب يهد امنه و استقراره، اتبثوا لنا ان لنا دولة لا تخشى لومة لائم في سبيل مصلحة الوطن .
انشري يا هسبريس
نهاية حلم إسمه الربيع المغربي
سنوات أقسى من سنوات الرصاص في الأفق
هنيئا لكم بإعادة الخوف والصمت إلى قلوب المغاربة التواقين للديموقراطية وحقوق الإنسان
نهاية خرافة إسمها الإستتناء المغربي الجميل
وترسيخ لواقع إسمه الإستتناء المغربي القبيح
صلاء الجنازة على سيدة إسمها الديموقراطية المغربية
الحرية لعلي أنوزلا والخزي والعار لي من يشمت فيه
انوزلا اختار أن يغرد خارج السرب بصوت نشاز،متجاوزا كل الخطوط الحمراء، ولنقل خارج الوطنية والمواطنة وضد الوطن؛شيء مرفوض جملة وتفصيلا، ولا أشك في أن أسرته تعارضه في مواقفه وأن تصرفاته هذه قد زجت به في زمرة "مساخيط الوالدين"،بل إن حتى محاميه يدافعون عنه بغير قناعاتهم الحقيقية
l'article 19 de la Déclaration universelle des droits de l'homme
« Tout individu a droit à la liberté d'opinion et d'expression, ce qui implique le droit de ne pas être inquiété pour ses opinions et celui de chercher, de recevoir et de répandre, sans considérations de frontières, les informations et les idées par quelque moyen d'expression que ce soit. »
!!!! IL est ou "Notre Maroc" Dans tous ça
De pire en pire
إن كنت كذلك فأنت الجاني على نفسك ولن تأخذ ود أحد. بإعتبارك مثلهم (الإرهابيين)، فشتان بين السبق الصحافي وحريته وبين تقديم خدمة ولو عن دون قصد لأناس يرهبون بلدك، أظن أن هذه أفاضت الكاس. لأن ملأ الكأس كان عند تأييدك موقف توسيع صلاحيات المينورسو. إني أشك في مصداقيتك كما أتمنى أن التحقيقات تثبت العكس
كل معلقي ومخابرات الجزائر موجودة بكثافة في الموضوع منددين ومتاسفين وباكين على من كان ينشر مقالاتهم ومايريدونه بقلمه…هسبرس نرجو ان تنشري تعاليقنا دون تحيز ومادا وقعانا انقط بالسالب وانتم تنقطون معي بالايجابي 10نقط مرة واحدة..اين مصداقيتكم؟؟ الدور عليكم
انوزلا ارتكب خطأ مهنيا فظيعا ! يجب ان تتوفر له كل الضمانات للمحاكمة العادلة مثل كل الناس..وللقضاء الكلمة الفصل ! وأمن الوطن فوق كل اعتبار!
انوزلا جزء من اجندة تعتبر استمرارا لمشروع سياسي دراعه الاعلامي الجامعي وانوزلا . هذا الاخير يتورط عمدا في كل ما من شانه الاساءة الى صورة المغرب واستفزاز الاساليب والادوات المخزنية التي يصارع المغرب لاجل التخلص منها نهائيا. انوزلا عمد مرات كثيرة الى تصريف مواقف مناهضة للاجماع والمصالح الوطنيين وهو في ذلك يتماهي مع مواقف معلنة للنهج الديمقراطي ومعه البوليزاريو والجزائر. وهو في ذلك يصرف حسابا شخصيا مع النظام السياسي المغربي وبدون ان يشعر يعادي الشعب المغربي برمته. انا مع محاكمته في ظل الضمانات القانونية والقضائية. وليسقط القناع عن كل الخونة
أكررها أنوزلا تعامل مع بلده بنوع من اللامبالات وقد توصلت الى هذا ألاستنتاج
عند ما نشر فيديو لأحد من يسمون "الناشط ألأمازيغي" يدعي في هذا الفيديو
الذي هو جزء من تدخل أو محاضرة أن النظام في المغرب"مهزوم ومهزوز".
وأعد المتدخل بعضا من ذلك .في حين أن هسبريس بتث نفس الفيديو ولكن
المتدخل ذكر أشياء أخرى عن ألأمازيغ والأمازيغية مما يعني أن أنوزلا كان
يبحث عن الاثارة واستفزاز النظام ومعاكسة مصالح بلده.
الحاصول صيد النعامة القاها القاها.
سيخرج من السجن وقد رجع بعضا من مواقفه كما فعل رشيد نيني وشحتان
عن المشعل وعبد الرحيم أريري عن الوطن ألان …
نسي السد الوكيل ان الجاني عليه ثوابت وشهود انه هو المسؤول على 11 sep على خطى عدالة مصر اليوم. وتعاوضنا.
الأمر أكبر من نشر شريط
ولكن أعتقد أن الأمر هو تصفية حسابات مع هذا الصحفي كما كان الحال مع راشد نيني
هناك بعض الاشخاص يركبون رؤوسهم ويظنون انه ليس هناك قانون فوق الجميع وهناك عيون متفتحة لحراسة هذا البلد الامين "برا"و"جوا"و"بحرا" وكل ما يمكن ان تجود به بعض التهديدات عبر (التيكنولوجيا) للبلد والافراد…
يحيا العدل في وطني الذي استطاع خلال بضعة ساعات من القاء القبض على الارهابي أنوزلا الذي كان السبب الاول في سرقة خيرات وثروات وطني الحبيب, شكرا للعدالة التي القت القبض على المجرم أنوزلا الذي كان يعتدي ليلا ونهارعلى ابناء هذا البلد الامين, شكرا للعدالة لأنها استطاعت بسرعة القاء القبض على الخائن انزولا الذي كان سببا في تأخر وانحطاط وطننا في كل المجالات في التعليم والصحة والكرامة والشغل…ويجب علينا ايضا ان نشكر العدالة لأنها القت القبض على هذا المغتصب الذي اغتصب 11 طفلا من ابناء هذا البلد بكل دم بارد.
فلتحيا العدالة في بلدي
لنحلل عناصر التهم
أولا المساعد على ارتكاب أفعال إرهابية وهو :علي أنزولا
ثانيا الإرهابي الذي تلقى المساعدات وهو مجهول (شبح،عفريت،تمساح)؟
ثالثا الأدوات التي تم بها إنجاز الأفعال الإرهابية،وهي أيضا مجهولة لأن الزمان والمكان الذي كانا مسرحا لجريمة الإرهاب غير محددين.
إذن هذه معادلة من الدرجة الثالثة لن يستطيع حلها إلا المخزن اعتمادا على العنصر المعلوم الذي هو علي ليصل إلى العنصرين المجهولين :أدوات الإرهاب ومكانها مع زمانها، وليس على علي إلا أن يبدأ من النهاية :أين ومتى وقع فعل الإرهاب الذي حرض عليه ؟وماهي الأدوات التي قدمها وأين اختفت؟
وداعا،حرية الصحافة!
ومن خلالها،وداعا حرية المواطن.
هل المواطن(الآخر)أكثر حرية من الصحافي؟
لماذا لا تحاكِم أمريكا موقعَSite Intelligence Group؟
ألا ينشر -إلى حدود الآن- كل فيديوهات القاعدة بما فيها تلك المعنية في قضية أنوزلا (ناشر رابطها على موقع"لكم"العربية)؟
-ماذا يقع في المغرب حقا؟
نسأل قبل أن نتحدث عن دعم الدول الخارجية(غربية أو خليجية)لمخزننا أم لا.
الجواب:
-هناك من ليست الديمقراطية في مصلحته،لأنه سيُجرد من اقتصاد الريع.
لذلك،لا يمكن أن يسمح بالحرية مهما كان الثمن.
-هناك دائما من هو مستعد للعب دور"الكومبارص"في كل سياسة،
وهو دوما مع المنتصر.
وقد يكتفي بالفتات،لكن لا بأس بالنسبة إليه.
اليوم،نرى بأن دور الكومبارص يلعبه"الpjd":
-لم نر وزير العدل عندنا تهتز له أرنبة من رائحة الفساد المستشري في الجسم القضائي بعد وصول حزبه إلى الحكومة(وليس الحكم)،وهو إلىوزارة"العدل".
يا لها من كلمة يعجز حزب إسلامي على ترجمتها إلى قانون؟!
-لم نر الوزير الأول يقدم استقالته بعد عجزه عن محاربة العفاريت والتماسيح، وهو أدرى بها من المواطن؛
اكتفى بـِ"الحلول السهلة"وهي:
"رفع الأسعار".
Azul
Ameryaw
نيني باع الماتش من زمان وأنوزلا طلع راجل ورجال هما لكايمشيو الحبس بعدا مقاتلش
تحية لكل أحرار الوطن
مند مدة طويلة و السيد أنزولا يتبع خطا مساندا تماما للأطرحة الإنفصالية و للسياسة الجزائرية المعادية للمغرب وهو بذلك ظل يبرهن على أنه ليس الا آلة تشغلها الجزائر من داخل المغرب حسب الظروف.
وحينما يتلقف السيد أنزولا تهديد القاعدة المخدوم ويعرضه على الجمهور دون الإلتفات لما يترتب على ذلك من عقوبات، فإنه بلا شك تصرف بإيعاز من يتحكم في مساره وفي مسار ما يسمى ب "القاعدة في المغرب الإسلامي" وبالبوليزاريو خدمة لمخطط يراد منه التشويش عالميا على الزيارة الملكية الناجحة لمالي وداخليا على التجربة والدينامكية التي يعرفها المغرب.
Lorsqu'il a publier la video de propagande et d'incitation a commettre des actes terroristes, cet homme a commis un crime de complicite criminel Avec des terroristes…la loie est tres Claire, il savait tres bien ce qu'il a fait….il n'est pas un jeune garçon…il est un veteran journalist…
La convention international de Geneve en 2011 a clairement dis que la publication de n'importe quelle propagande pour les terroristes, comme la publication de leurs videos qui incitent au terrorism, est un crime et NON une forme de liberte d'expression jurnalistic
أعلاش أسي أنوزلا أتقول " لا ". قول غير "نعم" و اتهنّا. واش كاينة الديمقراطية، لا. واش كاين الشغل، لا. واش كاين العدل، لا. واش كاينة العدالة الاجتماعية، لا. واش كاينة الحرية، لا. واش كاينة النزاهة، لا. واش كاينة الحكومة، لا .. ماشي هكذا نطرحو الأسئلة، و باش نوصلو للحقيقة نعم آسي، نقولو : واش كاين الاستبداد، نعم. واش كاين التعطيل و البطالة نعم. واش كاينة الطبقية و الأعيان، نعم. واش كاين القمع، نعم. واش كاينة الرشوة و المحسوبية و استغلال النفوذ، نعم. واش ما كاين حكومة، نعم. و هكذا تكون رضيت النظام. و السلام.
بشكل مباشر او غير مباشر ومقصود او غير مقصود علي انوزلا يسئ الى الوحدة الترابية لدولة المغربية. تجاوزاته تجعلنا نشك في وطنيته. كفى من التصحراوية لابتزاز المغاربة و التطاول على مؤسساته. المرجو النشر هذه المرة.
Votre journaliste a commis un grand delit ,laissez la justtice decider de son sort ,point barre
عندما يهان الدين يقولون حرية الصحافة وعندما يقال الحق عن فساد الحكام يقولون ارهابي .
ياله من زمان
عجبا لهذا الزمن الذي نعيش فيه… زمن تنقلب فيه المسميات وتختلط… زمن أصبح فيه الحق باطلا والباطل حقا… زمن أصبح فيه المؤمن مجنونا والكفرة والمنافقون هم العقلاء… زمن أصبح يخون فيه الأمين ويؤتمن فيه الخائن زمن أصبح يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصادق…
زمن أصبح فيه الجهاد ارهابا والحرب ضد الاسلام سلاما… زمن أصبح فيه الايمان تطرفا والنفاق وسطية واتزانا… زمن اصبح فيه المجاهدون فئة ضالة والقاعدون المتخاذلون هم الفئة المنصورة…
زمن اصبح فيه المؤمنون قلة مغتربون والكفرة والمنافقون كثرة منتشرون… زمن أصبح فيه الظلم عدلا والعدل ظلما…زمن أصبح فيه المنافقون الجهلة عباد الطاغوت هم العلماء… والعلماء الربانيون هم الجهلة الذين لا يفقهون
عجبا لهذا الزمن الذي أمسك فيه بزمام الأمور الطواغيت المرتدون العملاء ونحي فيه المؤمنون الصادقون وحوربوا في كل مكان لا لجرم ارتكبوه ولكن لانهم قالوا ربنا الله ولا نعبد الا اياه ولا نحتكم الا الى شرعه .
انشر ياهسبريس فلكم اجر عندالله
Au N°:13 – amir57
Cet Article défend et protège LA LIBERTÉ D'EXPRESSION et pas la liberté d'incitation ou d'aider au Terrorisme
Dans cette déclaration il y a aussi l'article 3
Tout individu a droit à la vie, à la liberté et à la sûreté de sa personne
Dans ce cas de figure c'est l’État qui s'engage à protéger ses citoyens contre toutes tentatives de déstabilisation,c'est une prévention
Ali Anouzla a cautionné et a publié un "lien" qui prend atteinte à la sécurité de l’État et de la Nation
C'est une vidéo qu'il n'est pas capable de prouver de sa provenance,mais le but est claire est de commettre des actes d'atrocités à l'encontre d'une nation
La charte du journalisme prévoit aussi de s'assurer de la crédibilité des sources de votre information avant de la publier
Même en occident si vous publiez une fausse information qui accuse quelqu'un vous risqueriez gros devant les tribunaux,c'est une diffamation une calomnie mensongère, ne faites pas une interprétation sélective bricolée
faire l'apogé du terrorisme est un crime puni par la loi meme dans les pays les plus democratique
Anzola a publié une video qui incite des marocains à lancer des actes terroristes sur le sol marocain, il mérite d etre jugé et puni
pour
une fois je suis d accord avec le régime
point de liberté d'expression quand il s'agit d'encourager le terrorisme ou de toucher à l'integrité territorielle du pays
Ali Anouzla n'a pas commis d'erreurs,il n'a fait que son travail d'informer, il informe les marocains,et c'est justement pour ça que certains veulent le punir, pour eux, le marocain ne doit pas etre informé, c'est mieux pour eux,quand le marocain ne sais pas,quand il est "ghafil"
"il faut maintenir les marocains dans l'ignorance",c'est le message derrière cette arrestation
parce que, si les marocains commencent a savoir, et a comprendre, c'est fini pour eux…
de tout façon, c'est clair comme la lune,ils cherchaient juste un prétexte pour lui mettre la main dessus, la décision de l'arrêter était décidé bien avant..
la liberte de la presse n a aucune relation avec la loi de la presse et tous les pays n autorisent pas la diffusion des videos terroristes surtout celles qui leur concernent et el pais l a diffuse parce que elle vise le maroc et pas l espagne
كل من خرج علي النطاق القانوني المتفق عليه في التحرير والضبط والكتابة ولم يلتزم بما تعاهد عليه مع الجهات المسؤولة التي رخصت له بممارسة المهنة فليتحمل العواقب والسلام
celui qui diffuse une video anonyme c est comme celui qui fait le chantage a une fille avec une video truquee et les deux seront juges
si le makhzen se vengeait pourquoi il ne l a pas arrete apres plusieurs articles tres choquantes mais maintenant anozla est tombee en piege et la loi de la presse du maroc en ce qui concerne le terroriste est la meme dans tous les pays et le makhzen a enregistre la diffusion du video du site lakome comme preuve en plus anozla a trois avocats pour lui defendre et c est pas nous et meme un ami intime d anozla m a avoue qu il a commis une grosse faute
ما قام به الأخ علي هو دعاية ضمنية للتحريض على الإرهاب تحت غطاء السبق الصحفي ما علينا اعتقاله مهم حتى نعرف مصدر هذا المقطع التحريضي على الفتنة في بلادنا أو يكون له علاقة من بعيد أو من قريب بهذا التنظيم الخبيث
Vous avez marquer combien de commantaires de la DST ,
La liberté pour anzoula Ali , imaginez bien que Ali anzoula c le directeur de wikileaks chnou ghaydirou fih
واش الحرية كتسمح لمواطن بالتطاول على السيادة ؟ السيادة خط احمر و الي معجبوش الحال يتنازل على الجنسية و يشوف شكون يقبل عليه .لانه جدودنا كاملين هبطو لصحرا وجبو العز لبلاد ماشي باش نطاولو عليه . سيادت الوطن فوق كل اعتبار جدودنا فداوها بدمهم . كانو وكلين غير اتاي و الزيت البلدي و بلادهم فدمهم و الفاهم يفهم
سبب اعتقال انوزلا هو راجع لمقا له حول "السعود ية الخطر الدا ئم" بالاضا فة الى ان الفيديو اللدي نشره يهدد الملك لو كا ن الفيديو يدعو فقط لضرب المغرب لن يعتقل ابدا!!!!!! الخطوط الحمراء هي الملوك والمملكات التي اولدت الارهاب ان وجد فعلا لانه في اعتقا دي فقط وسيلة جديدة لتبريرا لقمع ومزيد من الظلم والطغيان والديكتا تورية والنهب لان ما يهمهم هو السلطة والما ل والجبروت والفساد ولكن" الله غا لب على امره"
à YIDIR
Si touts ceux qui ne sont pas du même avis que vous sont de la DST alors tous ceux qui defendent ali anouzla sont du polisario ou propolisario parce que ce dernier defend plus les separatistes que les marocains ,ou pour être gentil ils sont de l'xtrême gauche qui est sur la même ligne que mohammed benabdelaziz à chaque fois qu'il s'agit de dénigrer le maroc
cher journaliste, vous savez mieux que moi que vous deviez rester neutre qd vs parlez en tant que journaliste et donner votre avis personnel une fois que vous ne l'êtes pas et pas sur votre journal. Si vous penchez vers l'Algérie ou le Polisari pourquoi vous vivez au Maroc ? ce n4est pas la peine d'en faire un drame M. NINI est passé par là alors qu'il est mille fois mieux et il adore son pays qu'est le ROYAUME DU MAROC . VIVE MON PAYS ET MON ROI MOHAMMED VI
إن القانون الجنائي المغربي قد بين في الباب المتعلق بجرائم اﻹرهاب ما هو الفعل اﻹرهابي وما هي الصور العامة المعتبرة ارهابا فلو اطلع هؤﻻء المنتقدون لقرار المتابعة ضد الصحافي انوزﻻ على هذا القانون الساري المفعول في البﻻد لتبين لهم أن السلطة ﻻ يمكنها أن تعتقل صحافيا إﻻ بعد التأكد من ان القانون يسعفها في ذلك وعليه فإن النقد الحقيقي يجب أن يوجه إلى القانون المنظم لجرائم اﻹرهاب والعمل على تعديله إن كان فيه حيف وإﻻ سنصبح مواطنين مزاجيين متناقضين نقبل القانون عندما يكون في مصلحتنا ونرفضه عندما يتعلق بمصلحة الغير أو بالدولة .
في جل دول العالم لا تتجرأ الصحافة على نشر تهديدات إرهابية كاملة خصوصا إذا كانت بلغة البلد المعني بالتهديدات حيث تكتفي وسائل الإعلام بنشر ملخص مقتضب للمصدر بحيث لا يكون متاحا للجميع إضافة إلى إدانة صريحة لمضمون التهديدات.السيد أنوزلا لم يكن مهنيا (ربما عن قصد) فالخط التحريري الذي يتبعه الموقع يساند و يتبنى الطرح الإنفصالي بشكل مستفز لنا كمغاربة لذلك لا أتأسف لاعتقاله بسبب هذا الخطأ المهني و أتمنى أن يحظى بمحاكمة عادلة و ينال ما يستحقه من العقاب و عاش المغرب من طنجة إلى الكويرة
الدولة تمارس الارهاب في حق المواطنين يوميا٠الفساد٠الرشوة٠المحسوبية٠الزبونية٠كل التما سيح و العفا ريت تعيت في المغرب فسادا مدعية قربها من القصر٠اصبح القصر يرغب ويرهب و ماهوفي الاصل الااكذوبة من زمن الاوثان الحجرية٠اصبحت قيمة المرء في المغرب ووزنه من وزن الحيونات القيصرية التي ينتمي الى دوائرها حتى اصبح ينصب علينا كل يوم باسم القصر٠ونظلم ونسرق وتضيع حقوقنا باسم القصر٠هذا القصر الذي بنيناه بايدينا وكاننا عبدة فرعون والالهة هامون نصغي لما يقول هامان لجنوده ونمجد باسم الفرعون٠همة هامان هامون
هدر الحرية هدر الفكر هدر الكرامة هدر الانسان هدر الطفولة هدر المراة هدر الحقوق الهدر المدرسى هدر المال العام هدر الصحافة الحرة هدر الصوت الحر وووهدر الانسان العربى هدر المثقف العربى هدر المستقبل العربى كل شىء مهدوووووور فى عالمنا العربى .
Depuis la réalité quotidienne jusqu'à l'exploration des infinies, qui défend une personne qui à commis un délit à l' égard de la patrie doit subir le même sort c' est à dire jugé pour les mêmes délits, Mr anouzla par sa vidéo il terrorise le peuple comme il semble être du coté des séparatistes la loi doit faire son boulot un vrai citoyen doit mourir pour sa patrie. U n journaliste doit savoir ses droits et ou ils se limitent