انتقد محمد اليازغي “تسلل” نحو 1400 شخص، قال بأنهم “مؤطرين من قبل عناصر عسكرية من البوليساريو، يوم الجمعة الماضي إلى المنطقة العازلة، شرق خط الدفاع قرب منطقة المحبس، ووصفه بأنه خرق متعمد وسافر للاتفاقيات العسكرية المبرمة تحت إشراف الأمم المتحدة، والتي تسهر بعثة المينورسو على احترام تنفيذها.
وأكد وزير الدولة والكاتب العام السابق لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية محمد اليازغي في تصريحات صحفية أن ما جرى في المنطقة العازلة رسالته السياسية أن البوليساريو والجزائر لا يريدان الحوار لإنهاء الخلاف في الصحراء، وقال: “ما قام به الانفصاليون هو العجز عن الدخول في حرب، لأنهم هددوا بالعودة إلى القتال، كما أنه محاولة للهروب من الدخول في مفاوضات جادة، ولذلك نظموا مظاهرة جاؤوا فيها ببعض العناصر الأوروبية لكن بحماية عناصر البوليساريو، وتقدموا إلى مستوى الجدار الدفاعي للمغرب، فانفجر لغم فيهم خلف قتيلا وعددا من الجرحى ولذلك عادوا فارين من حيث أتوا“.
وأشار اليازغي إلى أن المغرب لا يمكنه أن يقبل هذا التصرف، وقال: “هذا خرق لاتفاقية وقف إطلاق النار الموقعة بإشراف الأمم المتحدة، فالمنطقة عازلة وغير مسكونة، والمغرب اختار أن يضع الجدار بعيداً عن الحدود الجزائرية تجنبا لأي احتكاك مع الجار، لكن يبدو أن الموقف الرافض للدخول في مفاوضات جادة من جهة البوليساريو التي أزعجها الموقف الدولي الداعم للمقترح المغربي للحكم الذاتي باعتباره إطاراً سياسياً للحوار، ولذلك يحاولون إفشال المفاوضات قبل بدايتها، لا سيما وأن مجلس الأمن يستعد لعقد جلسة خاصة بوضع الصحراء نهاية الشهر الجاري، هم لا يريدون المفاوضات على أساس الحكم الذاتي، كما أن النظام في الجزائر وعلى خلفية الانتخابات الرئاسية وما حصل فيها من تزوير للأرقام بما يعطي صورة سيئة للجزائر أمام الرأي العام المحلي والدولي، أراد إبعاد الرأي العام لإشكال هامشي اختار له المغرب”، على حد تعبيره.
وكان المغرب قد ألقى باللوم على الجزائر أول أمس السبت فيما وصفه بأنه “خرق متعمد وسافر” من جانب انفصاليي “البوليساريو” للاتفاقيات العسكرية المبرمة تحت إشراف الأمم المتحدة والسارية منذ 18 عاما في الصحراء المغربية .
واتهمت الخارجية المغربية الجزائر وانفصاليي البوليساريو بمحاولة تدمير جهود التوصل إلى حل سلمي للصراع قبل اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن النزاع في وقت لاحق هذا الشهر.
وكان 1400 شخصا،من بينهم أجانب،مؤطرين من قبل عناصر عسكرية من انفصاليي البوليساريو،ومزودين بأسلحة فردية،وأجهزة الكشف عن الألغام،تسللوا يوم الجمعة الماضي إلى المنطقة العازلة،شرق خط الدفاع بالقرب من منطقة المحبس،على متن 90 سيارة من نوع “جيب” و10 شاحنات،وسيارات أخرى ودرجات ، ثم قاموا بإطلاق عدة أعيرة نارية في الهواء واقتلاع أسلاك شائكة ، مما خلف إصابة بعض المتظاهرين بجروح جراء انفجار لغم “.
وكانت مصادر إعلامية إسبانية متطابقة، أعلنت في وقت سابق، أن مراهقا صحراويا ( 16 سنة)، كان من بين المتسللين الـ 1400، فقد جزءا من ساقه على مستوى الركبة، جراء انفجار لغم أثناء اقترابه على مسافة قصيرة من الجدار الأمني، الذي أقامه المغرب في عقد الثمانينات من القرن الماضي لصد الهجمات في شكل حرب عصابات،والتي كان يشنها انفصاليو البوليساريو ضد وحدات القوات المسلحة الملكية المغربية المرابطة في الصحراء، انطلاقا من قواعد الجبهة الخلفية بمنطقة تندوف (جنوب غربي الجزائر).
ان ماقاله اليازغي اقوى من الحقيقة …لتشغيل المغاربة وابعاد انتباههم واتباه الراي العام العالمي عن الانتخابات الجزائرية المقصود تزويرها والتلاعب فيها ,قامت الجزائر بافتعال حدثين اعتقال صحفيين مغربين لتشغيل الصحافيين المغاربة لكي لايتتبعوا ” الخواض الجزائري “, وتجنيد شردمة للتطاول على حدود الصحراء المغربية …انه كلاخ وبلادة الحكام الجزائريين الدين يمارسون سياسة ” الدراري الصغار المتجاوزة “.
في الصورة بوكطاية يقدم الى الرئيس ابوغفلة مرتزقة (مجموعة من هداو)ليهنئهم على وقاحتهم وخبثهم ومكرهم .
يجب زرع مزيد من الالغام في المنطقة العازلة التي كان على المغرب ان لا يتركها معزولة حتى لا تتجمع فيها الجراثيم القادمة من الشرق
إذا أراد المغرب أن يربح قضية الصحراء يجب إزاحة اليازغي من الحكم.فقد رأينا مجموعة من الحوارات في الجزيرة والمحطات الاخرى مع الأنفصاليين واليازغي كان أقل بكثير من مستوى بعض الانفصاليين.فهو دون المستوى.فلدينا من الشباب المغربي ما هو جدير بهدا المكان.فاليازغي يجب أن يقدم الاستقالة وليذهب الى دون رجعة.
ليس هناك بوليساريو و إنما هناك الجزائر يا اليازغي…الجزائر هي المصيبة و هي المشكل و هي البلوى
هؤلاء الناس لا نعرف عن ماذا يبحثون ,,
لا حول و لا قوة الا بالله
la solution est les armes nucleaires une foi que le maroc declare qui a cse armes c est le respect totale de tous
لتنضيم مسيرة سلمية مكونة من المغاربة بكل اختلافاتهم ريفيون, صحراويون, امازيغ, و كل انان محب للسلام فى العالم, فى اتجاه السجن العالمى فى تندوف و دالك لمد ايادى السلام, و المحبه و الاخوة لاخواننا المحتجزين و العوده بهم جماعيا الى بلدهم
و يجب القبام بطلب رسمى للامم المتحدة و الدول المحبه للسلام و الحق الاحق للمغرب و المغاربه
و سوف لن نتوقف عن التمنى لاخواننا الجزائرين و الجزائر بكل الخير و التوفيق فيما بينهم
لعل الجزائر سوف تقرر ان تستعمل حدودها بطريقه قانونيه طبقا للقوانين الرسميه و الدوليه
يبدو ان جدية الطرح المغربي حول قضية الصحراء جعل الجزائر في مازق يصعب الخروج منه وهذا ما دفع ايضا بجبهة البوليساريو لخلق مشاكل هامشية تريد ان تلفت نظر المراقبين عن جوهر القضية الاساسية الا وهي النزاع الذي تديره هياة الامم المتحدة مع اخرتطورات هذا الملف و الذي يصب في الدعم المتواصل للمقترح المغربي كالية للتفاوض..وهنا نطلب من الدبلوماسية المغربية ان تمضي في هذا الاتجاه بدل الخوض في المشاكل الهامشية من جهة.من جهة ثانية وتماشيا مع المقترحات التي اتى بها المبعوث الجديد وجب على الامم المتحدة ان تفرض على الاطراف نوع من الالتزام و الواقعية و انا مع الطرح الذي اقترحه روس حول مسالة اللقاءات الغير الرسمية لتقارب وجهات النظر لانه لا فائدة من المفاوضات و مواقف الاطراف لا زالت متباينة..و في حالة عدم تجاوب الطرف المتعنت يجب ان نبادر بحل حتى و لو كان احادي الجانب ..سواء ببدا تطبيق مقتضيات الطرح المغربي على الواقع او نقوم بمسيرة بيضاء سلمية كما تصورها الدكتور العبادلة ماءالعينين رئيس ملف الوحدة الترابية بحزب العدالة و التنمية لنزور و ناتي باهالينا من ذلك الوضع الماساوي…مع محاولة اقناع قادة جبهة البوليساريو للالتحاق بركب التنمية و البناء و نبني المغرب الكبير لان شعوب المنطقة تنتظر الكثير من قادتها.
[…والمغرب اختار أن يضع الجدار بعيداً عن الحدود الجزائرية تجنبا لأي احتكاك مع الجار] كلام اليازغي
سياسة خاطئة وسوء تقدير اسي اليازغي…
الجزائر كالقنفذ خص الاحتكاك معها والحكان مع الارض عاد تعطي الطوع …
ياك حنا المغاربة الى بغينا نخرج للقنفذ راسو نحكو له شوكو مع الارض …
ولا لا اسي اليازغي
لا تفلح سياسة المد اليد ن يجب تغيير الاستراتيجية ..
مسرحية قديمة و دور قديم للجزائر في اليوم الأخير للانتخابات تثير بلبلة وجنرالاتها ينشرون أخبار زائفة للتغطية عن رغبتهم في فوز بوتفليقة ب 100 % لأنه دمية في ايديهم أما البوليزارو فداك العيصابي ديال المراكشي لو فتحو باب الحرب سوف يعرف أن المغرب تمتد حدوده من طنجة لوكويرة وأن المغاربة سوف يحاربون بضراوة، أما إن أرادت الجزائر الدخول في اللعبة القذرة فشبعبها تربا على الخوف نعاس إوا بغيتو ديموقراطية للصحراء وريوهانا بعدا فالجزائر زعما هذ الجزائر راح خاصنا نحتلوها.
أعتقد أن الطريق الدبلوماسي الذي ينتهجه المغرب هو الذي أحرج الأطراف الأخرى، و لهذا متابعة هذا النهج الدبلوماسي هو الخيار القوي بالنسبة لنا، لأن لا أحد منا في المغرب سوف يقبل بأقل من ترابه كله، دون تقسيم و لا ابتزاز، و هي أسس خيارها الدبلوماسية الناضجة التي تجيد تعريف الأشياء بمسمياتها، و البوليساريو اليوم في أضعف حالاته الدبلوماسية لأنه لم يعد قادرا لا على الحرب و لا على السلام. اللهم لا تشتت بلادنا و اجمع كلمة المسلمين على الحق، و أبد الطغاة في كل مكان يا رب العالمين، و اجعل كلمتك هي العليا.
بكل صراحة فريق الهرمين الدين أكل عليهم الدهر وشرب مثل اليازغي ورفقاؤه في الحكومة مثل عبيبس عليهم أن يتنحوا جانبا تقضا وقتهم نريد مسؤولين دوي شخصية قوية يحاورون على أعلى مستويات إنه المغرب به عقول أحسن من هاد اليزغي وحتى هاديك الجزيرة تاتعيط غير لهداك حتى هيا سلات راسها أما هدوك شردمة ديال المرتزقة فلن تحلموا بصحرائنا الحبيبة لأنها أشرف من جثثكم وعقولكم البلهاء التي تشبه العجوز بوتفريقة.
قبل ان تسعى الحكومة الجزائرية الى نقرير مصير الشعب الصحراوي نقولها ان تفكر في تقري مصير الشعب الجزائري الذي حرم من التعبير عن رايه في انتخابات نزيهة عير التي نصبت الاميراطور عبد العزيز بوتفليقة على راس الجلكية (الجمهورية+الملكية) الجزائريةمثل بوكاسا وغيره ونصب نفسه في مهزلة لن ينساه الشعب الجزائري من تغير الدستور الى النسبة الخيالبة التي اعلن عنها
الصحراء استعادها المغرب.اما صحرائنا الشرقية فسنستعيدها بحول الله وهذا موكول إلى إرادتنا وعزمنا.اما موقف الجزائر من وحدتنا الترابية ومن المغرب عموما فهدا راجع إلى الفراغ والخواء التاريخي الدي تعاني منه الجزائر.إن الجزائر كما يقول المفكر الفرنسي بنجمان استورا تعيش من حرب إلى حرب.والتفسير الأساسي لهده المسألة أنها تعيش أزمة هوية حقيقية فهي ليست لها مرجعية تاريخية إنه الخواء الفضيع وتاريخها المزعوم تحاول ربطه دائما بالأمير عبد القادر وتورة نوفمبر فهل التاريخ بدأسنة1954؟إن الخواء التاريخي للجزائر كدولة مستقلة ودات سيادة مقابل الإرث الحضاري الكبير للمغرب يخلق ازمة خطيرة لدى الجيران ويفزع نضامهم من مستقبل مجهول .لدلك فهم في سعي دائم لجعل المغرب عدوا ومحاولة تقزيمه لكي لا يعود إلى حدوده التاريخية وكلنا يعلم ان ما يسمى الجزائر ما هو إلا صنيعة الإستعمار الفرنسي لدلك نجد نضامها يدافع باستماتة عن الحدود الموروتة عن الإستعمار.إن نضام الجزائر انفق إلى حد الآن اكثر من260مليار دولار على صنيعته البوليزاريو دون فائدة تدكر.كان من الأفضل ان ينفق هده الأموال على الجزائريين اللدين يلقون بأنفسهم في البحر حيث ليس لهم مفر فالجينرالات ورائهم والبحر امامهم فأين المفر؟
البوليساريو تعيش ايامهاالاخيرة والمغرب جابليها حب وتبن بالحكم الذاتي.لهاذا فانها بدات تخربق وتزربق .اين انت يا ابا ذر حتى تكمل البقية.
لما لا نقول بان النظام المغربي يحاول ان يبحث دائما عن العدو الخارجي لجل تثبيت السلم الاجتماعي او تركيع الشعب بمعنى اصح لماذ يديرون ظهورهم لإضراب النق والمعتقلين المغاربة الذين يعانون صنوف التعذيب بمخافر المغرب وتنصل الحكومة من كافة التزاماتها مع النقابات وترك الشعب يعاني ويشتري البطاطس ب 10 دراهم في اليةم علما ان الدخل الفردي بالمغرب يكون لدى البعض اقل منها. غن المجرورين بالدفاع عن موقف اتلحكومة والدولة المغربية من مشكل الصحراء نتساءل معهم من يستفيد من خيراتها اليس الجنرال بناني واصحابه بالتحكم في بواخر الصيد وبيع السمك للمغاربة باكثر من الثمن الذي يباع فيه للدول التي لا تطل على البحر ومن يستفيد من منجم فوسبوكراع اليس الشركة “الشريفة” للفوسفاط والتي بالمناسبة تحتكر الجزء الكبر منها مجموعة اونا أو شركة الملك.
الجزائر لا تريد ترك المغرب في حاله٠إذن هناك حل واحد وهو أن يفتح المغرب جبهة مسلحة ضذ الجزائر مكونة من معارضين جزائريين يكون مقرها قرب الحدود الجزائرية وأن يفتح المغرب جبهة ثانية مسلحة في جنوب الجزائر لدعم الشعب التوارقي وحتى القبائلي فإذا كان فلا بد فستنقسم الجزائر قبل المغرب فالعين بالعين والسن بالسن و البادئ أظلم
j’accepte tous les com’s
Je suis prés pour dichéffer l’equation algé-zario