أكد إدريس اليزمي ومحمد الصبار، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان وأمينه العام على التوالي، أن يوم 14 أبريل يشكل “محطة تاريخية في مسلسل ترسيخ قيم الديموقراطية وحقوق الإنسان بالمغرب”.. وأوضح اليزمي خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الخميس بمقر المجلس بعد إطلاق سراح عدد من المعتقلين في إطار ما يعرف بخلية بلعيرج وفي إطار قانون الإرهاب, أن الإفراج عن هؤلاء المعتقلين يدخل في إطار التدابير المتخذة لتحقيق انفراج سياسي وتعزيز أجواء الثقة التي يتطلع لها الجميع.
وقال اليزمي أيضا: “إن العفو الملكي عن هؤلاء المعتقلين جاء استجابة لملتمس رفعه المجلس الوطني لحقوق الإنسان لجلالة الملك محمد السادس حيث استفاد هذا الصباح 190 شخصا من العفو, معبرا عن تهانئه للمعتقلين المفرج عنهم وعائلاتهم وكافة المناضلين في مجال حقوق الإنسان”.
من جهته, شدد الأمين العام للمجلس السيد محمد الصبار على أن “هذا اليوم سيظل يوما تاريخيا بالنسبة للمجلس وبالنسبة لبلدنا والأوساط الديموقراطية والمناضلين الحقوقيين”، واعتبر أن هذا “الإجراء المهم” يروم تحقيق “انفراج سياسي وتعزيز إجراءات الثقة”, خاصة وأن المغرب “فتح أوراشا متعددة كان آخرها ورش الإصلاح الدستوري”.
وأبرز الصبار أيضا أن هذه “الإجراءات المصاحبة التي لا يمكن إلا أن يبتهج لها الجميع والتي لا يكمن أن ينكرها إلا جاحد, تبرز أن هناك إرادة ملكية قوية في إعمال قيم حقوق الإنسان وتأسيس دولة المواطنة وإشاعة العدالة والإنصاف”, مشيرا إلى أنه لم يسبق أن عرف العفو بالمغرب, سواء كان خاصا أو مناسباتيا, تخفيض عقوبة الإعدام إلى 15 سنة.. وسجل الأمين العام للمجلس أن هذا الحدث “يعد ثمرة لمجهود عائلات المعتقلين وعدد كبير من المناضلين والجمعيات الحقوقية التي لم تذخر جهدا من أجل إبقاء هذا الملف تحت دائرة الضوء”، وأن المجلس “سيعمل على مواصلة عمله من أجل تصفية الأجواء ومتابعة كل ملف تبين أن صاحبه كان ضحية محاكمة غير عادلة”.
أما المصطفى معتصم فقد أكد في كلمة باسم المعتقلين المفرج عنهم عن امتنانهم لعائلاتهم وللمجلس الوطني لحقوق الإنسان ولهيئة الدفاع والجمعيات الحقوقية, واللجنة الوطنية للدفاع عن المعتقلين السياسيين ووسائل الإعلام، ولشباب 20 فبراير للإصرار الذي عبروا عنه من أجل الإفراج عنهم, داعيا المجلس إلى مواصلة جهوده من أجل الإفراج عن باقي المعتقلين.
أولى ثمرات المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، أتمنى للثنائي ” اليازمي ” ” الصبار ” كل النجاح وأطلب منهم استغلال شبابهم من أجل مأسسة مجتمع الحق وهما على دراية بحجم العمل الذي ينتظرهما والله الموفق .
لازال هناك مغاربة معارضون و لاجئون سياسيون في الخارج،في أوروبا و في الولايات المتحدة..و على الملك أن يتمم ما قام به بالسماح لهم بالعودة إلى وطنهم دون انتقام أو مضايقات..خطوة في الإتجاه الصحيح
وفقكم الله وحفظ بلدنا وملكنا من أعداء الداخل والخارج
أهنئ الإخوان في حزب البديل الحضاري وأتمنى على المسؤولين التكفير عن خطيأتهم بإرجاع الترخيص للحزب ليتحمل مسؤوليته في تأطير الشباب
ادا هل الاسلحة التي تم اظهارها في الوسائل الاعلام العمومية هي مجرد مؤامرة؟ وان كانت كذلك فيجب محاكمة المسؤولين عن ذلك.
ما بقيت كنفهم والو في هذا البلاد
Bravo 20 fevrier
الملك الملك الملك .دابا عاد بانلكم الملك و علرفتوا أهمبتو فينهم دوك الي راهم يطالبوا بالحد من صلاحيات الملك .هذي درتوها فحسابكم ايوا طالبوا بالغاء العفو حتى هو من الصلاحيات لوكان ما كانش الملك لوكان الي تعدم تعدم و الي بقا في الحبس حتى يدي مول الأمانة أمانتو .اعترفوا بفضل الملك و عاونوه راه مايخصكم خير
برافو لشباب 20 فبراير لا غير.
ظهر الحق وزهق الباطل.. إن الباطل كان زهوقا
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
لقد انكسر القيد و تحرر الرجال الأشاوس الذين عهدناهم دائما أطهر و أشرف الناس …
يكفيكم أنكم أبرياء و أنكم لم تذعنوا ولم تخنعوا لإرادة المارقين و المفسدين الذين أدخلوكم غياهب السجون ولفقوا لكم التهم و
الأباطيل ظلما و عدوانا.
و لقد زهق الباطل… وها أنتم أحرار طلقاء فهنيئا لكم
أطالب أن يتم التحقيق في هذه القضية لكي يعلم الجميع من كان وراء ماساتكم …
Les exilés traitres qu´ils restent là où ils sont, mais oui à la libération des prisonniers qui ont été incarcérés à tort.
ماذا حدث للسيد بوشتى الشارف ومن معه; هل سيفرج عنهم ام ان المخزن يخاف من كلامهم ومن ثم لن يخرجهم حتى يضمن سكوتهم ;هدا الافراج ليس هبة او منحة بل حق وواجب ;ويجب رد الاعتبار للمظلومين ويغلق ملف الظلم والتعديب والمخزن ;ويعاقب من يعذب المغاربة في تمارة وغيرها
البراكة في 20 فبراير العز
مزيد من الصمود حتى تحقيق كل المطالب
دستور شعبي + حل الحكومة+ حل البرلمان الممثل ب20 في المائة من الشعب
………………….
لا تنكروا الجميل0 هذه نتائج حركة 20 فبراير و ليس مجلس حقوق الانسان أو غيره0 لماذا لم يستطع هذا المجلس الافراج عنهم خلال الخمس السنوات الماضية0 نريد دولة الدل و ليس دولة المخزن يسجن عندما يريد و يعفو عندما يريد0
je crois qu’il est temps de poursuivre en justice les responsables qui fabriquent des dossiers de toute pièce pour priver les citoyens de leur liberté. J’invite les anciens détenus à déposer plainte contre Ben Mossa et co pour qu’is s’expliquent sur cette affaire.
على الثقة ان تكون في الاتجاهين فلايعقل ان يقوم الملك بمبادرات فعلية وخطابات ايحائية لترسيخ مفهوم الديموقراطية ويكون هناك من يعض اليد او يحاول صنع بطولات وهمية من زج بهؤلاء في السجن الا اطرافا سياسيين عليهم ان ينضجوا ويتركوا الحسابات الضيقة للاحزاب في اماكنها ولاينسوا ان هناك من يستغل الاوضاع من الداخل والخارج
هنيئا للإخوة المفرج عنهم ،ما أحلى الحرية ،وهنيئا لنا بملكنا على حكمته ،ويقظة ضميره ….إن شاء الله بوادر تغيير حقيقي ،يقودها ملك وشعب….
الحمد لله .
الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله (ص).فعلى بركة الله و باسم الله نمشي قدما على طريق المصالحة و الخير و النماء تحت القيادة الرشيدة للملك الصالح و المصلح محمد السادس و لا ضغائن و لا احقاد بين ابناء المغرب بكل اطيافهم و تلويناتهم.فلنركز على المضامين و جوهر الاشياء التي تنفع و نترك الزبد و القشور بتناثرها الهواء فلا فائدة و لا طائل من ورائها فالعمل خير من كثرة الكلام, و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون (ص) و السلام.
si ces gents sont liberes parcequ’ils sont incoupablesdonc la question qui se pose c’est la legitimite du systeme judiciare au maroc, policier et des medias qui sont ,pendant tout le proces ils nous a casse la tete
في نظري الملف لا يجب ان يطوى و ان ينسى بهذا الشكل. لكي اكون واضحا اقول ان الوضعية حاليا تستدعي الاجابة عن احد الأسئلة التالية :
١- اما ان هؤلاء السجناء هم ابرياء وبالتالي تم اطلاق سراحهم، وفي هذه الحالة وجب معاقبة من زج بهم في السجن مع تعويضهم
٢- وإما أنهم جناة ولماذا تم إذن العفو عنهم إذا كانوا يستحقون العقاب طبقا لمقتضيات القانون الجنائي القاضي بتجريم تهديد أمن البلاد
٣- وإما أن اللجوء إلى القرار الملكي إنما ياتي للتغطية على الحالتين معا وترك اللغز مبهما مما يفقد الأجهزة القضائية مصداقيتها، ويدعو بالمقابل الى إثبات ذلك التداخل المشؤوم وغير المحمود بين التنفيذي والقضائي.
أأأأأأأأأأه كم انت غرارة يا سياسة، وكم انت مبهمة وغامضة، لان الامر ما كان ليصل الى درحة اعتباره لحظة تاريخية لو أخدت العدالة مجراها الطبيعي مند البداية، أو بعبارة أخرى “الناس حتى تعدبوا أوتكرفسو مع العائلات دياولهم أو فالاخير نكولوليهم خرجو راه غير كنا تنضحكو معاكم”” للاسف إإإ
وقديما قالوا “العدل أساس الملك”، فانى نجدك يا عدل إإإإإإإإإإإ
الإفراج عن المعتقلين خطوة على الطريق الصحيح .. المطلوب من الشباب التحلي باليقظة وممارسة المزيد من الضغوط على لجنة المنوني بطرق سلمية وحضارية قبل فوات الأوان نغمة المجالس العليا لا تبشر بخير أرجوكم لا تتركوا الأمر للأحزاب المتملقة.
on dis bravo a yazami et sebbar qui ont montré leur honneteté et leur rigueur en ce qui est bien pour notre pays,cela montre aussi que le roi a fais le bon choix,et que notre roi ses ambitions pour l’avenir sont sincéres donc on dois mettre tous la main dans la main et allez de l’avant allah al watan al malik
ياليتنى استطيع ان اوصل طلبى الى صاحب الجلالة واقول له.مولاي لا يكفى ان تصدرك العفو عمن ضلم .ولكن يجب ان تحارب الضلم.لانه ان لم تزل الضالمين فسيبقى الضلم.نرجوك ان تضرب بقضيب من الحديد كل من يصدر احكاما صالمة باسمك.نرجوك ان تضع حدا للاعتقال خارج القانون وان تمحو جميع المعتقلات السرية مثل معتقل تمارة وغيره.انه وصمة عار فى جبين المغرب. حارب المفسدين والله والشعب معك لا تخشى المنافقين ودع اداهم وتوكل على الله .وكفى بالله وكيلا.
تعتقلون الابرياء و تحاكمونهم كيف تشاؤون بتهم واهية و تمرروا لحضات على ابناء الشعب و تخيفونهم مرة باليسار المتطرف و تستغلون الاسلامين لضربهم و بعد سنوات الرصاص من العداب يموت من يموت و من طال عمره تصنعون منه الحدت بمايسمى المصالحة و طي سنوات الرصاص .تم يأتي الدور على الاسلامين و يسموا ارهابين ليدوقوا العداب الاليمفي سجون النضام بمحاكمات صورية و يموت من يموت و من طال عمره يطلق سراحه و يؤتي من يسمون حقوقيون يباركون الحدت , يا الله على مشاهد , من يتواطئ على الشعب يطفي الشرعبة على المجازر و بستفيد و يساهم في لعبة فرق تسد بين من لم يقبلوا اللعبة . الى كل الاحرار كفنا تفرة يجب ان تعوا اللعبة يدا في يد ضد من يستحود على خيرات البلاد , يجب ان تعوا الصراع بين من يسيطر و بين من هم مسيطر عليهم من الاسلامبن واليساريين و و و ….
و التاريخ لن يقف هنا,الان يتم اعتقال ابناء الشعب ومن سيموت في المعتقلات سيموت و سيأتى يوم سيقول الحقوقيون هدا حدت تاريخى
لنا الايمان بالله تعالى و تبارك الدي سيحاكمكم حكما عادلا . ارجوا من الله ان يزج بكل جبار مفسد في الدرك الاسفل من جهنم.
بسم الله الرحمان الرحيم لسنا متفائلين ايها المخزن الهرم هؤلاء الا برياء استعملت ملفهم لتبرهن لا مركا انك مستمرفي محا ربة الارهاب والا ن تستعملهم للضحك على المغفلين من امثالك ولانك وجد تهم لا يشكلون خطورة عليك . والدليل هو ان ا لسرا ح لم يشمل ا لكل ثم ان الا عتقالات السياسية سارية المفعول الى حدود كتابة هده السطور . الحل :حل الحكومة والبرلمان تاسيس دستور يقبله الشعب محاكمة المفسدين
**الطلوب العفو عن جميع المعتقلين الذين يقبعون في السجون ظلما وعدوانا والعفو عن جميع المغتربين ….
***المطلوب وقف جميع المتابعات في حق كثير من الشرفاء بتهم ملفقة كان ابطالها وراء الكواليس قواد وباشوات وعمال وولاة وامنيون فاسدون .
****المطلوب محاربة المفسدين الذين جثموا على صدور المغاربة واستولوا على خيرات المغرب ولازالوا يعيثون في البلاد فسادا…ولايسيئون لانفسهم وانما يسيئون الى الوطن واستقراره في ظل النظام الملكي الدي يعتبر رمز وحدة المغاربة…
*****والمطلوب ايضا التخلص من الانصياع للا ملاءات الغربية التي تجعلنا قطيعا في حظيرة امريكا الامبريالية.
قي الحقيقة ان ما يعرفه مغربنا اليوم من عملية تنقية اجواء سياسية واجتماعية و حقوقية لم تقم يها يها لا احزاب بياسية ولا منطمات حقوقية التي كانت مند ظهورها الى الوجود تدور في حلقة مقرغة وانما كل دلك جاء بفضل المواطن التونسي اليو عزيزي الدي كان بمثابة الشرارة الاو لى التي فجرت الثورة الشعبية في تونس التي القت بظلالهاعلى بعض االدول المجاورة وكما لا ننسى هبة شباب 20 فبرايرالدين حققوا للشعب المغربي مكاسب لم تحققها جهات اخرى رغم قدمها في الساحة
voilà pourqoui j’ai toujours dit et écrit que sans le ROi M6, le maroc sera un pays sans avenir.
imaginez un Roi sans pouvoir, ces messieux auraient surement été exécutés.
Que tout le monde maintenant de mette au travail pour un meilleur avenir sous la conduite du Roi.
أين كان صاحب الصلاحيات عندما اعتقل هؤلاء الأبرياء
Si C’est gens sont relachés il faut mettre au prison ceux qui les ont privés de libertés toutes ces années . et toute de suite
فعلى بركة الله و باسم الله نمشي قدما على طريق المصالحة و الخير و النماء تحت القيادة الرشيدة للملك الصالح و المصلح محمد السادس ,.إن شاء الله بوادر تغيير حقيقي ،يقودها ملك وشعب.
اقسم بالله انه ليس بفضل حركة 20 فبراير
بل بفضل الله الدي انعم علينا بملك شهم و اميرا للمؤمنين بمعنى الكلمة
فلتستفيقوا يا دعاة الفتن و يا من يطالبون بملدات الدنيا ونسوا الاخرة
اوليست الحياة بدنيا
هدة صفعة اخرى يتلقاها الهمة،مهندس قضية بلعيرج،ادا كانو مضلومين فحمدا لله على تحريرهم و ادا كانو متورطين ارجو ان يعودو الى رشدهم،ارجو ان يكون مراسل المنار مغربيا اولا و ليس شيعيا.
وأبرز الصبار أيضا أن هذه “الإجراءات المصاحبة التي لا يمكن إلا أن يبتهج لها الجميع والتي لا يكمن أن ينكرها إلا جاحد, تبرز أن هناك إرادة ملكية قوية في إعمال قيم حقوق الإنسان وتأسيس دولة المواطنة وإشاعة العدالة والإنصاف”, و مع ذلك تنكرو لجميل صاحب الجلالة وتقدمو للمجموعة النكرة المسماة حكرة 20 فبراير التي يتحمل سياسيي و حقوقيي و نخبة المغرب التطبيل و التهليل الاعلامي لهم
ماشي برافو لشباب 20 فبراير لا غير
برافو لشباب تونس لا غير
Franchement je comprends pas bq cette affaire ,ainsi que celle de Mr MOUAATASSIM est ce que ces gens ont fait qques choses qui meritent etre juger et emprisonner ,si si oui il ft qu’il purgent leurs peine si non il ft juger les personnes qui les ont montés des dossiers truqués ,il ft demander qui a monté cette affaire il y’en encors combien comment les jujes et celon quels preuves ont jujé ces personnes ,bizard tout ca ,donc il ft les dedomagés qui va les dedomagés .est -ce que c’est l’etat donc c»’ESt l.argent des contribuables Marocain ,l’argenrt de nos impots qui au lieu de les utiliser ds les iteret des payeurs de taxes (infrastructure,la sureté…)ils va etre servi pour desdomageé ces personnes (bien sur il ft les dedomageés)mais pas avec mon argent ,donc
Vraiment c la honte avec nos chaines de televisions marocaines, une seule version dés le début c cele des instructions
حتي لا تتكرر مثل هده الاشياء علي المغاربة إن يخرجوا في 24ابريل للمطالبة بمزيد من الديمقراطية و معاقبة كل من تسول له نفسه المس بحقوق المواطنين ومحاسبة كل مسوول عن كل مايقترفه من جراءم برافو شباب 20فبراير فلو لم يخرج المغاربة الى إلشارع لستمر هولاء في غياهب سجون محمد 6 فمزيدا من اليقضة حتى يسترد الشعب حريته
انها جهود عائلات المعتقلين .هده العائلات التي خاضت نضال مستمر مند ريح الحرية والتغيير وليس جهود احد.
كل التهاني للاخوة المفرج عنهم ومن حلالهم احيي كل القوى الديمقراطية والحقوقية وكل من ساهم في الافراج عنهم من قريب او بعيد
ابوس الارض تحت نعالكم
الله اكبر الله اكبر هنيئا للمعتقلين ولعائلاتهم الصغيرة والكبيرة .لا يكفي العفويجب محاسبة مفبركي هذا الملف لكي تتحقق العدالةزيصلح القضاء الجريح لان طي صفحة الماضي اصبح كما قال احد المعتقلين السابقين هو مصطلح ديماغوجي فما هي الضمانات لكي لاتتكرر المأساة وما ذنب المعتقلين المشمولين بالعفولانه لولا هذه الظرفية ما تم اطلاق سراحهم
هنيئا للإخوة المفرج عنهم
نطلب المزيد من الظغوط حتي تحقيق مطالب الشعب كلها وليس تحقيق الزيادة في الاجور للالطبقة الموظفة
الشعب المغربي هو الذي أصدر العفو عن هؤلاء السجناء بنضاله واستماثته ضد المخزن والمفسدين . فعااااااااش الشعب المغربي الذي ينتزع حقوقه إنتزاعا من المخزن وما ضاع حق وراءه طالب .
فمزيدا من النضال من أجل الكرامة والحرية التي ليست هبة من أحد كيفما كان بل هي هبة من الله وحده .
وعااااااش الشعب المغربي حرا كريما دون منة من أحد .
هنيئا للمناضل الحقوقي شكيب واتمنى الافراج لباقي معتقلي السياسيين والراي من بينهم الامازيغيين مصطفى اسيا و حميد اوعطوش اللدان اعتقل ضلما وبهتانامن الحزب الحاكم الفاشل والفاسد
الله ياخد فيهم الحق
La grace royal doit rester comme l’article 19 de la constitution ainsi que d’autres prérogatives du Roi il ne faut pas confier ces pouvoir à qelqu’un d’autre. Il ne faut pas commetrre l’erreur de demander des choses qui peuvent conduire le payé au noir. Est ce qu’on France il n’y a pas la grace présidentielle?De toute façon la commission de ainsi que ceux qui sont dérière sont assez qualifiés et informer pour choisir la bon cadre constitutionnel au Maroc.
وهاد 20 فبراير فين كانو نهار تشدو هاد الناس … وآش اللي تغير .. اللي تغير هو الأصلي أما المقلد متيهمنيش
le roi est le responsable numero 1 de l’emprisonnement de ces gens et maintenant il vient de les liberer pour nous dire qu il est en train d’écouter la voix du peuple. Ha ha ha le roi est un traitre et un barbare qui fait tout ce qu il veut dans le maroc qu il considere comme une grande ferme laissé par ses ancetres tfou ala blad
ما لا افهمه ما اذا كان هؤلاء المفرج عنهم ضحايا الاحكام المتعسفة التي صدرت عقب محاكمات غير عادلة، ام انهم مجرمون ارتكبوا ما يستحقون عليه العقاب! ففي الحالة الاولى يكون من باب رد الاعتبار باعتراف وزارة العدل بخطئها في حق هؤلاء و اعلان الاعتذار في وسائل الاعلام العمومية. ثم تقوم بتحقيق مضاد لمعرفة مكامن الخلل و مواطن الانحراف و تحديد المسؤولين و محاسبتهم جنائيا و مدنيا و يؤدوا التعويضات لمن تسببوا لهم في السجن بدون وجه حق و حملوا ميزانية الدولة مصاريف محاكمة غير عادلة بدل تحميل الشعب مصاريف “غرامات” ليس له فيها اية مسؤولية كما هو شان التعويضات المصروفة ل”ضحايا” سنوات الرصاص!!الذين كان مفروضا ان يتابعوا من تسبب في معاناتهم ان كانت هناك معاناة بدل مد اليد الى خزينة الشعب!! اما في حالة اثبات التهم عليهم فلا معنى عادل للعفو اذا لم يشمل الجميع و لا يستثني احدا
عاشت حركة 20 فبراير و حركة باراكا و كل الأمازيغ في ربوع المملكة و الشعب ، برافو يا حركة 20 فبراير و كل الأمازيغ المغاربة ، فليدهب الأحزاب المغاربة الى الجحيم ، مزيدا من العطاء يا حركة 20 فبراير ، وعاش الأمازيغ الأحرار
avie àtout les chommeurs dans le maroc entien du tanger à gouira pour se manifester à rabat et pour prendre une tavaille qui est un droit et contre la corruption
هل ممكن وفي اطار الشفافية ان يقوم المجلس الوطني لحقوق الانسان بنشر لائحة تحتوي على اسماء المفرج عنهم بالاضافة الى المدد الحبسية الاصلية وما تبقى منها خصوصا ل 96 معتقل بما فيهم المعتقلون السياسيون الستة.اما المائة المتبقية فتحول حكمهم من عقوبة الاعدام الى عقوبة حبسية محددة من 20 الى 30 سنة. وهدا ما يروج داخل المجتمع ولوضع حد للكلام لا بد من معرفة الحقيقة والمعلومة.