انطلقت فعاليات الأبواب المفتوحة لكلية الطب والصيدلة بفاس، في دورتها الثانية، تحت شعار “لأن مستقبلكم أولويتنا”.
تتوجه هذه المبادرة، التي تقام بتعاون مع نادي السفراء بالكلية، إلى طلبة جهة فاس-مكناس والآباء والأولياء، والمسؤولين التربويين والأساتذة بالمديريات الجهوية، ومستشاري التوجيه، وغيرهم من الفاعلين المعنيين.
عميد كلية الطب والصيدلة عادل ابراهيمي أبرز أن “المبادرة تندرج في إطار استراتيجية التواصل حول الدراسات الطبية والصيدلية من أجل مساعدة حاملي الباكالوريا على القيام باختيار مناسب لمسارهم الجامعي”، مضيفا أن “الأمر لا يتعلق بالتأثير عليهم، بل بمساعدتهم”.
وشدد المسؤول نفسه على أهمية المشاركة في المنتديات والندوات الرقمية المبرمجة في إطار الأبواب المفتوحة، مذكرا بأن الكلية كونت منذ إحداثها سنة 1999 أزيد من 2500 طبيب عام، وحوالي 950 طبيبا أخصائيا.
من جانبه، قدم طارق الصقلي الحسيني، نائب العميد للشؤون البيداغوجية، نبذة عن برنامج الدراسات، وخصوصا المواد الأساسية المدرسة، مسلطا الضوء على تاريخ تدريس الطب بالمغرب.
وأكد الحسيني أن اختيار ولوج كلية الطب والصيدلة يستند إلى قناعات وكفاءات الطالب التي تجسدها نتائج المباريات، مبرزا أن التخصصات الطبية والصيدلية هي تكوينات طويلة الأمد تتطلب مؤهلات خاصة وإرادة صلبة، مشيرا في الآن ذاته إلى قيم الشفافية وتكافؤ الفرص التي تطبع تنظيم امتحانات الولوج إلى الكلية.
اين هي الشفافية وتكافء الفرص؟ مكين غير الزبونية و المحسوبية وباك صاحبي, الا من رحم ربي!
هههههه الشفافية ههههه أقسم بالله لا يوجد شفافية فمهنة الطب تخضع لمعيار طبقي خالص ومعيار عرقي وهذا انطلاقا من تجربتي لقد حصلت على معدل16 في الباكالوريا في فاس وعندما تقدمت لهذه الكلية تم رفضي مع العلم ان آخرين لم يتجاوز معدلهم10 وتم قبولهم لانهم ينحدرون من اصول فاسية ولأن مستواهم الطبقي راقي بحسب تصنيفهم فمنذ ذاك الحين فهمت اللعبة اما فيما يخص ما تفضل به المسؤول من شفافية و تكوين وووو وتنظيم لقاء والله مجرد استهلاك اعلامي لأجل الظهور بمظهر ملائكي
بنتنا جابت 18,5 فالمعدل ز ما تقبلاتش و قبلتها فرنسا هههههه
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
[[ و شدد المسؤول نفسه على أهمية المشاركة في المنتديات والندوات الرقمية المبرمجة في إطار الأبواب المفتوحة، مذكرا بأن الكلية كونت منذ إحداثها سنة 1999 أزيد من 2500 طبيب عام، وحوالي 950 طبيبا أخصائيا.]]
تصحيح :
2500 طبيبا عاما……
تمييز العدد يكون منصوبا…..
اليوم تجرى امتحانات للسنة السادسة ابتدائي….
و في المستوى السادس يدرس تمييز العدد….
* الكل يتمنى الشفافية و النزاهة و العدل و …. ، لكن عندما نتقلد المسؤولية نقوم بعكس
ما كنا نقول به .
* إنه من الصعب أن يتماسك الإنسان أمام فرصة سانحة ، فكيف لا يتذوق العسل و هو
يتقاطر بين أصابعه .
* نتبع سيرة و أخلاق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، حين نكون بعيدين من مناصب
المسؤولية فقط .
عملية يجب ان تقام في المغرب كله لتعميم الفائدة حسب برنامج وطني يشمل جميع معاهد الطب والصيدلة ….قد لا يكون في وقت واحد لكن يجب تعميمه.. اما ما يقال عن الشفافية وتكافؤ الفرص فذلك شان آخر شكك فيه الكثير من المواطنين على مدى السنين…..اعود لسنة 1989 حيث اجتاز احد اقاربي امتحان كلية الطب الذي لم يكن آنذاك يعتمد على الانتقاء بالمعدل واكد لي لي انه متيقن من الفوز لكن النتيجة كانت غير ذلك…..كل الاحتمالات ممكنة.
*** حتى معدل الباكالوريا : 20/20 لن يفيد في الدخول لكلية الطب بفاس ، وما ينفع هو النجاح في المبارة فقط ، والمبارة أكثر شفافية ، تصحيح اليكتروني و صرامة في المراقبة اثناء اجتياز المبارة ، معدل الباكالوريا مرتفع يعني فقط :
التلميد نجح بتفوق في مواضيع الامتحان التي اجتازها فقط ، ولاشيى اخر ، مبارة كلية الطب هي التي تحدد الطلبة والطالبات المسموح لهم ،بدراسة الطب .
*** اعرف كثير من التلاميد حصلوا على اكثر من 19 /20 في معدل الباكالوريا و مستواهم المعرفي مثل التلاميد الدين حصلوا على 14 او15او 16 ….