باحثون يضعون الخطاب الديني في المغرب تحت مجهر التحليل

باحثون يضعون الخطاب الديني في المغرب تحت مجهر التحليل
الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:00

في ندوة نظمها “المركز المغربي للشباب والتحوّلات الديمقراطية”، بشراكة مع مؤسسة “فريديرتش إيبرت” الألمانية، تحت عنوان “الخطاب الديني في المغرب بين التقليد والتجديد”، قال مصطفى بوهندي، أستاذ مقارنة الأديان، إنّ هناك حاجةً ماسّة إلى أن يستردّ الدّين بُعده الإنساني، قائلا إنّ أتباع الديانات السماوية جعلوا من الكتب المقدّسة “كتبا عنصرية”، فاليهود، يقول بوهندي، “جعلوا كتابهم المقدس عنصريا، والشيء نفسه بالنسبة للمسيحيين، والمسلمين، الذين جعلوا من القرآن كتابا عنصريا”.

وأضاف بوهندي، أنّ تجديد الفكر الديني، يحتاج أيضا، بالإضافة إلى استرداد بعده الإنساني، إلى أن يساير البعد العلمي الواقعي، لأنّ زمن المعجزة، على حدّ تعبيره، انتهى، وجاء زمن السّنن والقوانين، ونحن في زمن البحث والنظر؛ واعتبر بوهندي أنّ الحديث عن تجديد الفكر الديني، هو حديث عن أفكار لها أعماق، تنمو وتكبر، ثم يأتي عليها زمن تموت، “لذلك نحن بحاجة إلى ولادة أفكار جديدة، لأنّ الإنسان إنّما هو أفكار”، معتبرا أنّ تجديد الفكر الديني صار ضرورة، بعدما تعرض للتوقف.

وذهبَ بوهندي إلى أنّ القرآن كلّه مادّة للتفكير، وآياته ليست نصوصا، بل أمثالا ومواعظ، صالحة لجميع الأزمان، تستدعي تفكيرا مستداما ومتجدّدا؛ واسترسل أنّ الوحي لمْ ينْته بانتهاء الأنبياء والرسل، بل يظلّ موجودا في النصّ، “فعندما يتعامل الإنسان مع النص للبحث عن الآيات، ويتفاعلُ عقله مع الآيات الموجودة في النصّ، سيلهمه النص ويوحي إليه، وهذا الإلهام يدفع الناس إلى التبصّر والتفكير، ولا يمكن أن يصل الإنسان إلى هذا إلا إذا استقبل النصّ وكأنه ينزل عليه”، يقول بوهندي.

وفسّر أنّ القرآن ليس مجرد أحكام ونواهي، وتدبّره معناه أن يقرأ الإنسان القرآن وكأنّه ينزل عليه اليوم، داعيا إلى التفريق بين الدين وبين التجديد الديني، “فالدين هو دين الله، والإسلام لا يعني إسلام المسلمين، بل إسلام الله، ونحن لسنا من سيقرر في من سيدخل الجنة أو النار”، يقول بوهندي، مؤكدا على أنّ هناك حاجة إلى إعادة قراءة الدين وفهمه فهما يتلاءم مع الواقع، لأنّ القراءات كانت نافعة في وقت معين، والأجوبة التي كانت تعود إلى حاجة مجتمعات ذلك العصر، الآن هناك واقع آخر أكثر نعقيدا، وهناك حاجات أخرى معقدة جدا، وأسئلة جديدة”.

من جهته قال السوسيولوجي نور الدين الزاهي، الذي تناول في مداخلته موضوع “إصلاح المجال الديني وتحوّلات المجتمع المغربي”، إنّ المجتمعات العربيّة جرّبت التجديد والإحياء واليقظة، في مجال الخطاب الديني “ولم تصل إلى شيء”، وأضاف أنّه بالعودة إلى التاريخ، وتحديدا إلى التجارب التي استطاع فيها الفكر الإنساني أن يتحرّر من هيمنة الخطاب الديني، ودخل إلى الحداثة، بشتى أبعاده، كان المدخل هو نقد الدين والعقل والمفاهيم والمؤسسات، موضحا أنّ مفهوم النقد هو “أنْ نسير مع الأفكار ونتماهى معها إلى حدودها القصوى، وكأنّنا متّفقون معها، إلى أن تنقلب وتتغيّر”.

وربَط الزاهي بين الإصلاحات والتجديد الذي عرفه الفكر الإسلامي في كلّ من تونس وتركيا، بوجود حركة اجتماعية قوية؛ وتطرّق إلى مسألة الإرث، والولاية، قائلا إنّها لا تحتاج إلى أيّ تجديد، بل تحتاج فقط إلى أن توضع تحت الفحص النقدي، “لنخلص إلى أنّها تعِبَتْ، ولم تعد تساير العصر، بحكم تحولات المجتمع المغربي”؛ وشدّد الزاهي على أنّ النقاش العمومي حول الدين يجب أن يكون مسنودا بالمجال العلمي، وأن يشارك فيه الجميع، لأنّ الدين، على حدّ تعبيره “ليس مجالا محفوظا للفقهاء”، كما دعا إلى إصلاح عميق للمدرسة، وجعلها محايدة، لتربي على القيم المدنية.

في الاتجاه نفسه، قالت الأستاذة، والفاعلة الحقوقية خديجة الصبار، إنّ الحديث عن تجديد الخطاب الديني، لا يعني الحديث عن الإسلام، بل عن المسلمين، معتبرة أنّ جميع الآراء تحتمل الخطأ والصواب، وبالتالي فهي قابلة للقول والقول المضادّ؛ وتابعت، خلال المداخلة التي تناولت فيها موضوع “إشكالية وضع المرأة في الخطاب الإسلامي”، أنّ هذا الوضع يتأرجح بين الانغلاق والانفراج، حسب السياقات؛ وانتقدت الصبار القائلين بأنّ الإسلام منح كل الحقوق للمرأة، قائلة “إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تعتبر المرأة المسلمة الأكثر تخلفا، اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا”، على حدّ قولها.

‫تعليقات الزوار

39
  • الغماري
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:37

    إذا أضفنا إلى زلة القول بالبعد الانساني للقران توجد مواقف خطيرة للدكتور بوهندي و هي ÷ الجحد لفريضة الحجاب وإنكار النسخ في القرآن، والاستهانة بكتب السنة، وبمناهج المفسرين، والطعن في عصمة الأنبياء والمرسلين، وتشكيك في عدالة الصحابة، واتهام الصحابي الجليل أبي هريرة – رضي الله عنه – وأرضاه بالكذب، والطعن في الجبل الأشم إمام دار الهجرة مالك ابن أنس بأسلوب وتحليل ماركسي،إذن يتبين لنا جلياً أن مشرب الدكتور عكر، ومنهجه في الطرح والتحليل منحرف عن جادة الصواب، فهو يتبنى التوجه العلماني الصرف، لذا لا تفتأ القنوات الإعلامية العلمانية تستضيفه في أي مناسبة كان الدين فيها محور النقاش، ما دام سيخدم طرحها ويعزز موقفها.

  • مغربي
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:39

    هؤلاءلاعقل لهم يناقشون ماهومنصوص وموقوف كمايقال لااجتهادمع النص واذا ارادوا ان يشتهروافالينظرواطريقا اخر

  • سلوى
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:43

    يجب تجديد الإيمان بالله وليس الخطلب الديني فالخطاب بدون تطبيق ولو كان مجددا لا يغير شيئ اللهم جدد إيماننا

  • fedilbrahim
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:43

    ان من يقولون صلاح القران لكل زمان لم ياخدوا بعين الاعتبار النص في كل مواضعه فالقصص و العبر و احكام العقيدة و العبادات اي ما بين الانسان و ربه لن تثار بشانه نقاش الا ما يدخل في تفاصيل بعضها يئااكل مع التطور و الصناعة و البناء اما بخصوص المعاملات وعلاقة الانسان بالانسان فهو خاضع للتغيير ووقع ذلك خلال حياة النبي محمد و تم تجاوز ايات بايات و انتقل الحكم الى اخر و هو ما يعرف بالنسخ و هو بذلك يقر عدم الحكم ومنه تجاوز النص متى لا يتوافق مع مصلحة الانسان
    هذا اذا علمنا ان الاسلام زكى جل الاعراف و العبادات التي قبله والتي هي مادته مع زيادة او نقصان او هما معا احيانا و جاء اسلوب الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ليزكي التقاليد و الاعراف اقرارا بان الفته النفس في المجتمع من سلوك التي تختلف من مكان الى اخر و هذا عكس ما يريده دعاة التنميط

  • mohammed
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:50

    La religion appartient a dieu. Personne n'a droit d'avoir le monopole surtout de la part des barbus charlatans et leurs dessiples.
    L'islam est utilise pour leur interet. Il l'ont rendu un outil pour asservir les gens.
    Tout se discute dans la religion pour clarifier des choses. Telle que la polygamie qui etait autorisee pour resoudre un probleme social au temps du prophete pour des raisons bien precises et que les pseudo religieux utilisent pour satisfaire leur fantasme sexuel et non de resoudre un probleme social !
    Expliquez moi comment un vieux de 70 ans peut se marier avec une jeune fille de moins de 13 ans ?
    Pour moi c'est un pedophile qui utilise l'islam a des fins sexuels !

    Une discussion doit avoir lieu pour nous fournir les raisons d'une utilisation trompeuse de la religion! Ce genre de gens porte prejudice a l'islam !!!!

  • Simo
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 23:51

    لقد اضحى الخطاب الديني عقيم و متجاوز علميا و اخلاقيا و اصبحنا نرى قوانين و دساتير افضل 100000 مرة من تشريعات الديانات الابراهيمية الهمجية التي لم تسبب سوى الحروب و التفرقة ، ففي التوراة مثلا نجد "اليهود هم شعب الله المختار" و في القرأن نجد "وجعلناكم خير امة اخرجت للناس" ونجد العنصرية حتى بين الفرق من كل دين شيعة و سنة مثلا ، فلسنا نحن من جعلنا الدين عنصريا بل العكس تماما الدين هو سبب الحروب و الدمار و التخلف ، كما ان اي شخص يستطيع ملاحظة الكره و العنصرية في خطبة الجمعة عندما يبدأ الامام بالدعاء بالموت و العذاب على غير المسلمين ، حتى في الدعاء بالخير فهم عنصريون . اذا اردنا النهوض و اللحاق بركب الحضارة فعلينا تعلم احترام الاخر والاستفادة منه ، و كما قال مهندس الثورة الاقتصادية الماليزية محمد ماهاتير "إذا أردت الصلاة فسأذهب الى مكة وإذا أردت العلم سأذهب الى اليابان" فأهل العلم معروفون . انشري يا هسبريس فلا يهمني عدد التقييمات السلبية لردي

  • عبد الرحيم
    الخميس 17 أبريل 2014 - 00:03

    هداالرجل بوهندي اكبر عنصري شهدته في القناة الثانية كيف يتحدت عني الدين والان يائتينا بالألمان كي ينظرو مادا تاتير الخطاب الديني على الانسان غير /هني رسك اسي بوالكرموس الهندي الألمان ولو تيعرف طريق الله غدين ادفعو على كليمة الله رغما عن انفك ارمتكدب عليهم سير سولهم على المرسيديس كيفش در ليها الله يعفو من الحقد ديالك انشر ياهسبريس

  • العربي البلاوي
    الخميس 17 أبريل 2014 - 00:05

    لكم دينكم ولنا دين يا من ينصبون أنفسهم لتجديد الدين أين أنتم من الدين الدين معاملة أين وصفكم وخشيتكم ولتزامكم. هل الدين كلام يقال في الندوات الخبيثة هل هذا الدين الإسلامي أصبح في دولة لا تحترم نفسها حتى يتكلم كل من يريد الكلام دون ضوابط لماذا تقلون الدين لا دخل له في الحياة هل الحياة خلقها الغرب الذي أطعمكم من أجل أن يصدر منكم مثل هذا اللغو، أنا أتحدى من يتكلم في هده الندوة أن يحسن الوضوء أولا ثم يسمح له يتكلام فيما يريد

  • Plombier
    الخميس 17 أبريل 2014 - 00:26

    Et quoi encore? le Maroc est un pays Musulman ouvert, tolérant mais pas PASSIF

  • منير
    الخميس 17 أبريل 2014 - 00:44

    منير من منا يقبل او يستحمل اغتصاب او اوقتل او تنكيل باحبائه لذا فلما قال الحق سبحانه ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون.)كان بنا
    رحيما -و لصاحب التعليق 4 ; يا اخي اتقي الله ومع ذالك فان هذه الطريقة في القصاص لايتالم فيها الجاني جسديا لان الامر يتم في اقل من تانية فينتقل لبارئه انما هو الالم يكون قبل ,عندما يتم النطق بحكم القصاص
    و إعتبروا يا أولي اﻷبصار"صدق الله العظيم

  • محمد البسيط
    الخميس 17 أبريل 2014 - 00:48

    اصلاح الشأن الديني في المغرب والبلاد الاسلامية حتمية تاريخية تنتظر فقط أن تنضج الشعوب لطرح مثل هذه المواضيع على طاولة النقاش الجاد و الموضوعي والقطع مع الفكر المتحجر

  • نورة
    الخميس 17 أبريل 2014 - 01:00

    وشدّد الزاهي على أنّ النقاش العمومي حول الدين يجب أن يكون مسنودا بالمجال العلمي، وأن يشارك فيه الجميع، لأنّ الدين، على حدّ تعبيره "ليس مجالا محفوظا للفقهاء"، كما دعا إلى إصلاح عميق للمدرسة، وجعلها محايدة، لتربي على القيم المدنية

    اوافق السيد الزاهي على كلامه هذا حينما يخرج المغرب من المرتبة ما قبل الأخيرة في التعليم ويصبح له تعليم في المستوى فصدقني لن ينساق أحد بعد ذلك خلف فقهاء النكاح والتكفير والارهاب واحتقار المرأة ولن نرى مظاهر السكيزوفرينيا والكبت والجريمة
    فافكار ومعاملات المغاربة رجعية تتسم بالتدين المظهري مما يولد النفاق الاجتماعي والغش
    القرآن كان يخاطب أصحاب النبي وله سياق تاريخي لا يلزم من يعيشون في القرن 21. القرآن يطلب من المسلمين الركوب على الخيل والحمير والدواب فهل هذا يعني أن نطبق ما جاء فيه ونركب الدواب ونترك السيارة والطائرة؟ اضافة الى تعطيل العديد من التشريعات القرآنية في عهدهم. دائما يجب استحضار السياق. إن الدين اذا وضع في مكانه الصحيح أي المعبد (مسجد كنيسة معبد…) سينتج مجتمعا واعيا متعلما ومتحضرا

  • adnan
    الخميس 17 أبريل 2014 - 01:04

    لمعرفة الحقائق التي حول الاديان عليكم بقراءة كتاب مشهور عالميا صاحب الكتاب هو امريكي من اصل روسي The Lost Book of Enki صاحب الكتاب هو Zecharia Sitchi est auteur de nombreux livres dans lesquels il expose sa théorie controversée et fondée sur les traductions qu'il aurait faites de tablettes cunéiformes de l'époque prébabyloniennes sur l'origine de l'Humanité, dont il attribue la création aux Annunaki, divinités sumériennes qu'il présente comme étant des extraterrestres qui, venus sur Terre pendant la Préhistoire, auraient été divinisés par les premiers hommes. La Mésopotamie aurait été la première colonie terrienne de ces visiteurs venus de l'espace.

  • ahmed52
    الخميس 17 أبريل 2014 - 01:08

    الدين لله والارض للجميع.

    لا يجوز لائ دين من الاديان الارضية والسماوية ان يلغي الديانات الاخرى او يناصبها العداء.

    فالدين هو دين الله، والإسلام لا يعني إسلام المسلمين، بل إسلام الله، ونحن لسنا من سيقرر في من سيدخل الجنة أو النار. كما يجب على الفكر الديني أن يساير البعد العلمي الواقعي، لأنّ زمن المعجزات قد انتهى.

    وشكرا.

  • Med
    الخميس 17 أبريل 2014 - 01:20

    روى الإمام مسلم في صحيحه 3009 عن جابر بن عبدالله مرفوعاً في خطبة الوداع: «وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله».

  • وليد
    الخميس 17 أبريل 2014 - 02:31

    ومان أنتم حتا يكون لكم سلطان على الخطاب الديني ألحق

  • FOX
    الخميس 17 أبريل 2014 - 04:33

    المسلمون يقولون ان سبب تخلفهم هو الإبتعاد عن الدين.. فهل الدول المتقدمة تطبق الشريعة؟

  • Rachid
    الخميس 17 أبريل 2014 - 05:41

    اصبحتم كل مرة تأتوننا بتأويلات تضرب في ديننا الاسلام و مع الاسف ليس هناك من يرد عليكم لان اصحاب التأويلات هم من انفسهم ذوي الرأسمال الكبير و المتشبع بدين الغرب و لا كلمة فوق كلمتهم .
    فبي الاحرى منكم ان تأتون يوماً الى الشعب المغربي و اعلنوا فسادكم و سرقتكم و حكرتكم له لان ,هذا الفساد محرم و مجرم في كل الاديان . اذن عليكم بإعادة الاموال المسروقة الى شعبها و قلصوا من الفساد في بلدنا ثم من بعد تكلموا عن الدين الاسلامي .
    نحن لا نحتاج الى لص و فاسد ان يفتي علينا .

  • Chaq
    الخميس 17 أبريل 2014 - 07:49

    .(Part 1)
    السلام عليكم و رحمة الله,
    انه بالفعل لشيء جميل ان تتاح للكل فرصة للتعبير.اياً كان الراي,فانه من الضروري ان يطرح و من المفروض احترامه.
    لا يمكن للمسلمين في بلادنا التغاضي عن وجود اخوة لا يشاطروننا الانتماء للواء الاسلام.ومن حق هؤلاء التعبير لان هذا الحق لا يقتصر على المسلمين فحسب.اترجى فقط من الجميع احترام مقدسات الاخرين.
    لكنى الاحظ دائما فى تدخلات العلمانيين و حتى الادينيين خلط كبير بين الاسلام كدين ومنهج والمسلمين المعاصرين خاصة وبعض القدامى كمعتقدين.فصار قانون هؤلاء النقاد من العلمانيين ينتقدون الاسلام بانتقادهم للمسمين وهذا في حد ذاته خطء في نهج النقد.فحال المسلمين في بلادنا بالذات لايرجع ابدا لاتخاذهم اسلام نهجاً.نحن لدينا مشاكل بدأت قبل الاستعمار بكثير,وعرف الستعمركيفية استغلالها. وما نعيشه اليوم,هو منتوج مركب لهذه العوامل.مثلاالاسلام لم يفرض بتاتا الجهلعلى المرءة, وخطاب الاسلام صريح في هذا الاتجاه{ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} اما الجهل فسببه الفشل الحكومي في التسيير,او ربما نجاحها فيه. وهناك العديد من الامثلة

  • محمد بلحسن
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:00

    شكر للصحفي محمد الراجي الذي مكنني من استدراك معلومات قيمة جادت بها عقول نيرة في لقاء هام جدا …. هذا النوع من اللقاءات يجب أن يتكرر مرات و مرات و عبر جميع قرى و مدن مغربنا العزيز و بجميع دول إفريقيا جنوب الصحراء لنجدد إيماننا بالله سبحانه و تعالى الذي نصحنا بالعمل الجاد و بالاجتهاد بدل الخمول و استغلال الدين لنهب المال العام بالحيلة و للوصول إلى المناصب العليا و بدل زرع ثقافة الاتكال و الغلو و التشدد و الكراهية و ستر عورة الفساد المفضوح بفساد خفي و تحقير عقول المغاربة … استعدوا يا زميلات و زملاء الصحفي محمد الراجي لأولى أيام سنة 2016 للقيام بصحافة التحقيق, قبل وعد الانتخابات التشريعية القادمة, لتنوير الرأي العام حول ملفات الفساد و الاستبداد طيلة 20 سنة من 18 أبريل 1996 إلى 18 أبريل 2016 في قطاع الطرق و الطرق السيارة كمثال كاف لإعداد خارطة طريق واضحة المعالم لـ 20 سنة قادمة. أنا شخصيا مقتنع بأن السلطة 4 تستحق إزاحة السلطتين 2 و 3 لتحتل مكانهما بعد تطوير صحافة التحقيق طيلة 730 يوم القادمة. أما السلطة الأولى فتستحق الاحترام و التقدير لأنها بمثابة الأكسجين و الأمل لمزيد من العطاء.

  • مفارقات
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:12

    بوهتدي ليست له الجرأة للتحدث عن سلبيات
    الإسلام مباشرة
    الخطاب الديني الإسلامي تحريضي يسعى لإقامة خلافة إسلامية مبنية على القتل وسفك الدماء وهذا ما حصل تاريخيا رأى يومنا هذا .
    أما بخصوص العقيدة المسيحية فهي مبنية على التسامح والمحبة ( احبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم صلوا للذين يسيوون إليكم )
    روح العقيدة الاسلامية مبنية عن الإقصاء ( اقتلوهم حيث وجدتموهم ) أمرت ان أقاتل الناس . جاتكم بالذبح . …. آيات وأحاديث كثيرة
    يجب إعادة الخطاب الديني الإسلامي فالله في الإسلام جزار مارد مخادع ماكر بينما في المسيحية محبة . الرب يبارك حياة الجميع

  • Chaq
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:22

    (Part2)
    لكن لايجب تخصيص المسيرين فقط بالاخطاء التى تؤدى بالمجتمع للانحطاط.فكلنا مسؤون( كُلُّكُم راعٍ ، وكُلُّكُم مَسئولٌ عن رعيَّتِه ) المشكل فينا بشلك اكبر مما نتوقع.فلنسائل انفسنا ماذاانجزنا او فعلنا لكي ندفع ببلادا للامام????ولو بالمسائل البسيطة المهمة,كالقاءالقمامة في الشارع,عدم احترامقانو السير,الرشوة,الفوضة….كيف لمجتمع ان يستفيق ما دام افراضه بحاجة للازرواطة من اجل الوقوف في الصف.وليس من العدل تحميلالاسلام اوحتى الحكومة هذه الوزرة.فالمخطء هنا هو الشعب:الاسرة و الشارع.
    لقد علمنا اخطاءنا و شرعنا في الحوار ن اجل حصر الاسباب.علينا الا نرتكب اخطاء جسيمة في التعريف بالاسباب فهذا لن يسبب الا اخطاءًاخرى.
    وعلى من يهمه الاسلام و يغير عليه ان يفكرقبل اتخاذ اي قرار مهما بلغت بساطته ماحكم الله والرسول في ها الامر.
    شكرا للاخوة

  • XprideX
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:26

    في اعتقادي للنهوض بالمسلمين يجب :
    ١. إعادة تدبر القرآن و فهم مصطلحاته من القرآن. لأن جل التفاسير تعتمد على مرويات.
    ٢. عدم تقديس الأحاديث لأن منها من يناقض القرآن جملة و تفصيلا.
    ٣. البحث في سيرة من نقلوا لنا الدين على أساس علمي لا مذهبي.

    الآن أضرب لكم مثالا على ما ذكرت
    ١. "غير المغضوب عليهم ولا الضالين" كل كتب التفاسير تفسر المغضوبين هم اليهود والضالين هم النصارى. ألم يقل الله عز وجل في سورة النساء الآية ٩٣ "ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما" لا يجب استثناءه وإن كان من المسلمين.
    ٢. حديث عكرمة عن ابن عباس عن ما نسب الى النبي "من بدل دينه فاقتلوه" هذا الحديث يناقض العديد من الآيات منها "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" "وقل الحق من ربكم فمن شاء فل يؤمن ومن شاء فليكفر"
    ٣. سيرة عكرمة مولى ابن عباس أنه في الأخير صار من الخوارج الخوارج يستحلون دماء المسلمين. بالإضافة إلى أن هذا الحديث حديث آحاد انفرد بذكره عكرمة ولم نسمع أحداً آخر من تلامذة ابن عباس يرويه كعطاء أو مجاهد.
    بهذا تكونون قد شممتم رائحة الدليل كيف ضاعت حرية الاعتقاد.

  • متتبعة
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:30

    رائع حيث ما كان العدل فهناك شرع الله. والقيم الإنسانية أساسها العدل. تحياتي

  • mowatin
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:43

    اذا كان كلام "القران الكريم "لم يعد معجزة,فات باية من مثله.اقرؤا:ولو اجتمعت الانس والجن…اما اصلاح الدين كما تدعون فقد اصلحه الله وانزله الله كاملا "اليوم اكملت لكم دينكم….بل نزل لاصلاح الانسان القابل للاصلاح وردع الجهلة المنافقين.الا الذين تابوا واصلحوا………اتقوا الله حق تقاته"

  • متنور
    الخميس 17 أبريل 2014 - 10:04

    الناسخ والمنسوخ أكبر معضلة يواجهها المسلمون إلى يومنا هذا ؟ كيف ان الله يشرع كلاما في مكة ويناقض مما جاء به في المدينة ؟
    مما يدل على ان القران ليس من عند الله
    آيات وأحاديث المرحلة المدنية دليل على همجية الإسلام في القتل والذبح واستعباد النساء

    والجهاد باسم الحوريات والغلمان وهذا ما يشكل أكبر تحدي للمسلمين التواقين للحرية والتسامح .
    اعتقد يجب طمس هذه الحقائق وإعادة بناء منضومة فكرية جديدة أكثر مرونة تتوافق وروح العصر وإلا سنختار كوكبا آخر خاص بالمسلمين .
    متنور
    شكرا لهسبريس على هذه المواضيع

  • مغربي مسلم وأفتخر
    الخميس 17 أبريل 2014 - 10:14

    لا حول ولا قوة إلا بالله
    المشكل أن بعض من يعيشون بين ظهرانينا من أبناء جلدتنا أصبحت عقولهم مبرمجة ومشكلة بالقالب الغربي ، وبشكل خاص بكل سلبياته ، فبات حال لسانهم يقول بأن ثقافة الغرب الحاضرة )بحلوها ومرها، بخيرها وشرها( ، هي ثقافة العصر وثقافة الغالبين والمنتصرين وأن حجبها حَجْر على العقول لا يمكن قبوله ، وبهذا يكون الغرب قد حقق مبتغاه ، بأن زرع بين أبناء المسلمين عقولا غربية تماما على أجساد عربية مسلمة ، فهم حملة لواء مطالبه وهم الذين سيسعون لتحقيق كل رغباته ، وسيكونون وكلاء ينوبون عنه في بلادهم وبيل أهلهم … لنعيش ربما لقرون أخرى في وسن التبعية وربما الأنقراض وهذه هي الثقافة التي سعى الغرب لنشرها ونقلها إلينا بغزوه العسكري وهذا دليل نجاحه .. وهذه هي ثمرة الغزو الإعلامي .

  • عبدالصهد جاحش
    الخميس 17 أبريل 2014 - 10:15

    هدا التيار أسميه علمانية الاسلام لانه يريد أن يفرغ الاسلام من محتواه من قبل باحثين مسلمين وليسوا فلاسفة وهذا تيار جديد قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم:"اخوف ما أخاف على أمتي منافق عليم اللسان يجادل بالقرآن." هذا التيار لايسعى لضبط المفاهيم الاسلامية بناء على مراجعات علمية لاتلغي اجتهاد السلف الصالح بل تسعى بمكر سطحي لخرق البناء الشامخ لاجتهادات العلماء خلال أربعة عشر قرنا والدليل ان هدا التيار مدعم من الغرب ويلتصق بالمدارس الاستشراقية فزمن البحث والنظر كما يدعي الاستاذ بوهندي عبارة ملغومة يحاول صرفها إلى إلغاء الماضي المجيد وطرح أفكار جديدة يحاول أن يطوع بها نصوص الوحي وهو ما تخوف منه النبي صلى الله عليه وسلم وبالنسبة للزاهي فالدين محفوظ بالحديث الشريف :"ماتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق…وهم العلماء بما فيهم الفقهاء يحفظون الوحي من أمثالك وأما الاستاذة خديجة الصبار فأحيلك لتاريخ الاسلام لتعريفي النتائج الحتمية التي أفضت إلى تخلف الأمة بما فيها المرأة تبتدئ من يوم أن خان معاوية رضي الله عنه العهد الدي قطعه مع الحسن بن عليه حول الخلافة فتغير مجرى التاريخ وقيلي الوحي واتقي الله.

  • محسن مسلممع شريعة الله ورسوله
    الخميس 17 أبريل 2014 - 11:48

    لقد حاولوا اناس قبلكم ان يهدم الاسلام و لم يستطيع و ان اردتم التأكد فدخولو الى اليوتوب وشاهدو مناطرات احمد ديدات. زاكر نيك تلميد ديدات و جمال بدوي …و الكثير الكثير
    ولكن استغرب لما لم يدعون الفيزازي الى الندوة و دعوتم بوهندية لا يفيد الاسلام في شيئ الا انه يصطاد في الماء العكر
    اما عن مشاركة منظمة المانية الآلمان يهبون على الاسلام
    الندوة لن تنعكم في شيئ بل تحتاجون الى مناضرة ي جهلة الاسلام
    و في الاخير اريد ان ارد على تعليق رقم 22 انت تضحك على نفسك
    الاب شخص و الابن شخص و روح القدس شخص ولكن ليس ثلاثة بل واحد
    اليس هدا هو يقلييد الاعمى و عمي البصيرة يا تماسيح و ليست المسيحية
    لالالالالالالا اضن ان تعليقي هدا سيرى النور merci hespress

  • معلمة
    الخميس 17 أبريل 2014 - 12:29

    السيد مصطفى اصاب واخطا فمقارنة او التفكير في الدين بشكل حضاري او معاصري شيء تكلم عنه القران منذ مينيف عن14 قرنا(يامعشر الجن والانس إن استطعتموا ان تنفدوا من اقطار السماوات والارض فانفدوا لا تنفدون الا بسلطان) والسلطان هنا: القوة , المراد بها العلم.اما المتدخل الثاني الذي يقول انه علينا ان نتدبر بالايات ,صحيح لان القران معاني وامثال وعبر علينا ان نتخد منها منهاجا يساير العصر ونتامل في الكون ونتدبر حتى نعرف الايات المسخرة للانسان ونتوصل من خلالها الى البحث الدي يقودنا الى المعرفة حقا بسلطان وقوة العلم دائما لان العلم هو الطريق الاوحد لمعرفة كنه الكون (إن في خلق السماوات والارض للآيات لاولي الالباب)اللب جمعها البتب العقول فالخطاب الديني لا ينفي العقل,لا.اما السيدة الصبار اقول لها فعلا ان الاسلام كرم المراة واعطاها حقوقها مقارنة بفترة نزول الوحي ونفسها مازالت جارية لكن الاشكال ليس فس الدين(لا يكرمهن الا كريم)انما في الذكور اللذين تحايلوا واستعملوا الشطط في تنزيل الاحكام الالاهية بنبذ حقوق الوراة .اما والله الاسلام لم يبخسها حقها بل اعزها وكرمها وجل الحديث المعتمد روته الحميرا السيدة عائشة

  • نداء.. استغاثة..!
    الخميس 17 أبريل 2014 - 13:17

    أيها النخب، أيها الفاعلون، أيها المنتخبون، يا دعاة الإصلاح، أيها المسؤولون، يا مناوئي الريع.. التفتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا بالله عليكم لفئة، هي قليلة في عددهـا – نحو من ستة وثلاثين فردا -، لكنها كبيرة من حيث عدد أفراد أسرها في معظمها معوزة، وكثيرة في مشاكلها، وعظيمة في ضيقها وهمها وكربها…، التفتوا بالله عليكم للأساتذة المتعاقدين في إطار وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن هؤلاء يبكون ويعانون الأمرين يوميـــا، أرجوكم.. فهؤلاء لا نقابة لهم ولا تمثيلية لهم تحميهم أو تتحدث باسمهم فهي نكرة على أرض الواقع رغم بصماتها المشرفة في الواقع، كفاكم اهتماما بالعلماء، فهؤلاء لهم مداخيل ولهم استقرار ولديهم الهناء، فهل من مجيـب..؟؟؟

  • مسلم و افتخر
    الخميس 17 أبريل 2014 - 13:20

    يقول هدا الباحث ان زمن المعجزات انتها .الم يرى انشقاق القمر الدي انشق في عهد النبي صلى الله عليه و سلم و انزل الله عليه هده الاية ليتبين لهم انه وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى.

    اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1)

    و هده معجزة اخرى. معجزة فرعون . قوله تعالى . ( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون)

    و قد راينا جتث فرعون . و راينا شبيه فرعون في زمننا هدا بشار الاسد الدي يجبر الناس على سجود لصورته . وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ.

    و قوم لوط عليه السلام الدي تم اكتشاف مكانهم في البحر الميت قال تعالى .
    ( ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا) القرية هي البحر الميت الموجود في الاردن.

    قوله تعالى : {وَالسمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنا لَمُوسِعُون} والعلماء أكدوا ان الكون يتمدد ويتوسع .

    اليست هده معجزات ؟؟؟؟؟؟؟؟

    ولكن المشكلة هو قوله تعالى . وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر 2 وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر.

    يعني المعارضة .

  • لاديني مغربي
    الخميس 17 أبريل 2014 - 14:08

    القاسم المشترك بين الدول و المجمعات الدينية هو التخلف
    القاسم المشترك بين الدول و المجمعات العلمانية هو التطور
    اذن:
    الدين= تخلف
    العلمانية = تطور

  • Allemand d´origine marocain
    الخميس 17 أبريل 2014 - 14:34

    Albert Einstein " Le mot Dieu n’est pour moi rien de plus que l’expression et le produit des faiblesses humaines, la Bible un recueil de légendes, certes honorables mais primitives qui sont néanmoins assez puériles. Aucune interprétation, aussi subtile soit-elle, ne peut selon moi changer cela" manuscrite écrite en allemand un an avant sa mort, et adressée au philosophe Eric Gutkind

  • muslim
    الخميس 17 أبريل 2014 - 14:37

    من يريد ان يفهم اكثر وتتضح لديه الصورة بجلاء بخصوص ما اشار اليه هؤلاء السادة فما عليه الا ان يطلع على مشروع الشرق الاوسط الكبير لمؤلفه جورج بوش والادارة الامبريالية الامريكية
    فبعد استيلائهم على مقدرات وثروات الشعوب الاسلامية واحتلالهم الارض وزرعهم لهذا الورم الخبيث الذي يسمى اسرائيل ادركوا ان كل ذلك لايجدي نفعا امام تمسك هذه الشعوب بدينها ففطنو الى امر اخر وهو تمييع الاسلام والعبث به حتى لا يبقى منه الا الاسم وجعله مجالا للنقاش لكل من هب ودب
    (وأن يشارك في النقاش الجميع، لأنّ الدين، على حدّ تعبيره "ليس مجالا محفوظا للفقهاء"، كما دعا إلى إصلاح عميق للمدرسة، وجعلها محايدة، لتربي على القيم المدنية).
    انشري هسبرس من فضلك

  • anonyme
    الخميس 17 أبريل 2014 - 15:21

    je suis totalment d'accord avec le comentaire numero 6.

  • BIHI
    الخميس 17 أبريل 2014 - 16:09

    Les savants musulmans ont toujours traité de mécréant (Kafir) les savants. Pour eux Al FARABI, IBNOU SINA et IBNOU ROCHD sont des kafirs. En suivant leur raisonnement, tout ceux qui réfléchissent sont des kafirs. Le paradis sera alors peuplé que par des nuls

  • rachid vienna
    الخميس 17 أبريل 2014 - 18:05

    تقولين ان القران خاطب اصحاب النبي ولايلزم من عاش في القرن 21
    واقول لك انت حرة ومن قال لك اتبع القران لكم دينكم ولي دين واعلم وانا اخاطبك من فيينا من قلب الحضارة ان العاقبة للمتقيناما ان اردت الكفر فاكفر انت ومن في الارض جميعا فان الله غني عن العلمين

  • ابورفيدة السريفي
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:09

    السلام عليكم قال الله تعالى (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ) ايها القادحون في الاسلام عودا الى رشدكم تعرفو ا على الاسلام بنية صادقة ،واقراوا عنه بتجرد ،وسيتضح لكم الحق .والسلام

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة